تحيه لاردوغان تسلم ايدك ياتركيا

[herohero]

انا بجد مش قادر اقول ازاي الراجل ده محترم بجد ياريت احنا كعرب نتعلم ، اردوغان قال كلام مباشر لبيريس كلام محدش من رجالتنا قاله ياريت نتعلم كلام بجد ما يطلعش الا من الرجاله الجامده ياريت اللي قارفنا وبيقفلوا الطرق لما يكون موكب ليهم معدي يتعلموا من الرجاله ده يارب اوعدنا وتحيا تركيا ويحيا اردوغان

انا من احترامي الكبير للراجل لقيت اني لازم اكتب واقدم له التحيه وعقبال اللي عندنا

[aimen]

بصراحة اللهم احرسه

ياربى على الثقة والشموخ اللى كان بيتكلم بيها طبعا لأنه على حق

اللى بستغرب له الأخ ناظر الجامعه العربية ...ولا كأنه هناك اى شى ..

فعلا هناك رجال وهناك اشباه رجال

[الأهلاوي الأصيل]

ربنا يبارك له ويكرمه

رجل في زمن قل فيه الرجال

شوفوا الفرق بين تصرفه وتصرف عمرو موسى عشان تعرفوا إن المواقف الصغيرة هي اللي بتبين معادن الرجال

طبعاً مفيش مجال إني أقارنه بمبارك ولا السكرتير بتاعه أبو الغيط عشان لا وجه للمقارنة أصلاً

تم تعديل 29 يناير 2009 بواسطة الأهلاوي الأصيل

[احمد هادي]

ولا عزاء للوزير الحقل

تم تعديل 30 يناير 2009 بواسطة احمد هادي

[عادل عبدة]

السلام عليكم

اري الموضوع من زاوية مختلفة

فالتحية واجبة واكن ليست لاردوغان الشخص (مع كل التقدير لشخصة )

ولكن التحية واجبة للديمقراطية التي اوصلتة الي الحكم

والتي اجبرتة علي ان براعي مشاعر شعبة وان تكون قراراتة وتصرفاتة متسقة مع اراء غالبية شعبة الذي انتخبة

فالحاكم (اي حاكم) عندما يكون منتخبا انتخابا (ديمقراطيا )حقيقيا يكون مجبرا علي ان ياخذ اراء الشعب بعين الاعتبار

اما لو كان منتخب انتخابا (مهلبيا) او ورث الابعدية من ابوة فانة لا يلقي بالا براي او مشاعر الشعب

فتحية للديمقراطية

ولا عزاء للمهلبية

[Sherief AbdelWahab]

أختلف بشدة..

دعونا من التخريف الذي يصبه الشارعيون في آذاننا عن الشعب والشارع و..و..و...

في الخارج هناك اهتمام حقيقي بدور الاقتصاد في العملية السياسية .. وهناك اهتمام حقيقي بوجود "خطط حقيقية ومقنعة وواقعية قابلة للتحقيق" لتحقيق نجاحات اقتصادية تمس حياة المواطنين دون اللعب على الشعارات العاطفية الرنانة..

بالاقتصاد يصل هذا أو ذاك إلى السلطة ، وليس بالأيديولوجيا وحدها كما نعتقد.. حتى وإن لعبت الأيديولوجيا دوراً فإنه ليس بالأهمية التي نتصورها..

أما في السياسة الخارجية وعريض خطوط الداخلية فإن رأس الدولة يسير طبقاً لـ trend .. خط عام وعريض يضع بعين الاعتبار المصالح طويلة الأجل.. من الصعب أن نرى تغيراً في السياسة الخارجية لدولة كـ"فرنسا" إلا على أعتاب مرحلة معينة ، وإن تم فيتم بعد حسابات معقدة اقتصادياً وسياسياً وعسكرياً..

بل إنه في دولة مثل تركيا فإن التحركات السياسية الخارجية تتم بالشعرة نظراً للدور الخطير الذي يلعبه الجيش في الحياة السياسية في تركيا.. الجيش الذي أقال رؤساء وزارات وحكومات في تركيا وكان سبباً في نفور الأوروبيين من تركيا باعتبار أن الأوروبيين -مخترعي العالمانية- لا يريدون لأحد أن يزايد عليهم بعد أن قدمت تركيا مفهوماً متشدداً ومتشنجاً للعالمانية ، وباعتبار أن الأوروبيين لا يريدون "جمهورية موز" يحكمها الجيش في قارتهم العجوز!

ليس جل الفرنسيين راضين عن "ساركوزي" .. لكنهم يثقون به لقدرته على تحقيق بعض ما وعد به دون أن يثير حفيظتهم.. والكلام نفسه ينطبق على "أردوغان" الذي يواجه معارضة داخلية أعنف من تلك التي يواجهها "ساركوزي" في فرنسا..

السياسة : كثير جداً من الحسابات ، كثير من المنطق.. قليل من الأخلاق..

خلص الكلام