هل رجب ارجل منا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[ابو محمود]

انسحب رئيس وزراء تركيا من دافوس بعد سجال مع بيريز

بسبب اعطاء بيريز كلمة وعند القائة الكلمة منعوة من توجية اللوم لاسرائيل وسفاحيها فأنسحب

لكرامة تركيا التى ينتمى اليها انها الرجولة بمعنى الكلمة اتعرفون لماذا ؟؟؟

لانهم اقوياء واصبحودولة صناعية وهم فى طريقهم الة الرخاء اما نحن فبلدان بها خيرات تنهب ورجال يحكمونها

يرثونها وليس لنا ثقل صناعى يعنى خيبة كبيرة قد الجمل ياريت الناس بتوع التطبيع والسلام يقولو ايية رأيهم فى رجل تركيا ورجل من حكام العرب

[ابو محمود]

هكذا تشوة الحقائق

وهكذا يتصرف الرجال الاحرار

جلسة ساخنة حول العدوان الإسرائيلي علي غزة

أردوغان انسحب من دافوس احتجاجاً علي كلام بيريز

أنقرة- أ. ش. أ-

غادر رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان قاعة إحدي الجلسات في منتدي دافوس الاقتصادي العالمي في سويسرا والتي عقدت تحت عنوان "غزة نموذج للسلام" اثر اشتباك لفظي مع الرئيس الاسرائيلي شيمون بيريز.

احتد أردوغان علي بيريز عندما قال إن ما قامت به اسرائيل في غزة هو دفاع مشروع عن النفس فرد عليه أردوغان قائلا: إنكم تقتلون البشر وهذه سياستكم دائما وقاطع بيريز رئيس الوزراء التركي خلال الجلسة متهما حركة حماس بانتهاك وقف اطلاق النار.

وتوجه بيريز بالسؤال إلي أردوغان قائلاً: إذا سقطت الصواريخ علي رؤوسكم فماذا ستفعلون ورد عليه أردوغان قائلاً: إن صوتك مرتفع أكثر من اللازم وأعتقد ان هذه حالة نفسية يعيشها الاسرائيليون بسبب ارتكابهم للأخطاء والآثام وانكم تعلمون جيدا ان سياستكم تقوم علي قتل الأبرياء ثم غادر أردوغان الجلسة موجها كلامه إلي الحضور لقد انتهي مؤتمر دافوس وانتهت مشاركتي فيه.

كان أردوغان قد بدأ مداخلته في الجلسة قائلاً إن اسرائيل حولت قطاع غزة إلي سجن مفتوح ويجب علي اسرائيل رفع الحصار عن غزة فورا وانني أتحدث في هذا الموضوع أولا كإنسان وثانيا كرئيس لوزراء الجمهورية التركية.

وحاول بيريز الدخول في اشتباك مع أردوغان للرد علي كلامه إلا ان أردوغان واصل هجومه علي اسرائيل و حاول مدير الجلسة تهدئة الموقف إلا ان اردوغان نهض مغادرا الجلسة احتجاجاً علي كلام بيريز.. وقد اجري الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز اتصالاً هاتفياً بأردوغان قدم خلاله اعتذاره عن المشادة التي وقعت بينهما أثناء الجلسة مؤكداً أنه لم يكن يقصد استفزاز أردوغان أو الإساءة إليه. انتهى

والجدير بالذكر لم تتحدث جريدة الجمهورية عن أن السيد رجب اردوغان رفض اعتذار بيريز

تم نقل الموضوع من جريدة الجمهورية وليس من الجزيرة اللى مش بتعجب حد

[أبو محمد]

الفاضل محمود مصطفى

حلمك علينا شوية يابو حنفى .. متخليش الحركات التليفزيونية تغطى على حقايق مفروض إنها ما متغيبش عن ذكاءك .. الشو الإعلامى جميل .. وينتزع التصفيق من المتفرجين .. والأحضان من العرب

لكن تبقى بعض الحقائق التى لا يجب أن تغيب عن عقولنا فى لحظة انبهارنا بما يدور تحت الأضواء وأمام العدسات والميكروفونات .. فالانتخابات فى تركيا ستجرى فى غضون شهرين .. والمواقف التليفزيونية حتكتر لإظهار القوة فى الدفاع عن كرامة تركيا .. ولجذب الناخب .. وماتنساش نضال تركيا للانضمام للاتحاد الأوروبى .. واستخدامها لكل الأساليب فى سبيل تحقيق ذلك

هل تعلم أن هناك اتفاقية تعاون عسكرى بين تركيا وإسرائيل ؟ .. هل تعلم أنها تقوم بمناورات عسكرية سنوية مع أمريكا وإسرائيل ؟ .. هل تعلم أن ...... الأحسن خلينى أجيب لك اقتباس من صحيفة الشرق الأوسط عن موقف تركيا :

مسؤول تركي لـ«الشرق الأوسط»: حماس في مفترق طرق.. وعليها أن تختار

مصادر تركية: أنقرة تفضل حوارا مباشرا بين الحركة وإسرائيل.. والمفاوضات مع

سورية متوقفة لحين تشكيل حكومة إسرائيلية

لندن: منال لطفي

دعت تركيا حركة حماس إلى الاختيار بين أن تكون حركة سياسية تنتهج التفاوض لتحقيق أهدافها الوطنية وتعمل في إطار النظام السياسي الفلسطيني وبين أن تكون حركة مسلحة، موضحة أنها لا توافق على أشياء قامت بها حماس وأن الحركة ارتكبت أخطاء. وهذه هي المرة الأولى التي تتحدث فيها تركيا عن حاجة حماس إلى التحول لحركة سياسية فقط والاختيار بين مسار التفاوض ومسار حمل السلاح ، كما أنها المرة الأولى التي تتحدث فيها تركيا عن تصوراتها لما بعد وقف إطلاق النار في غزة، بعد 3 أسابيع من الهجوم الإسرائيلي على القطاع والذي وجهت فيه الحكومة التركية انتقادات غير مسبوقة إلى الحكومة الإسرائيلية بالرغم من العلاقات الوثيقة بين البلدين.

وبينما قال بوراك اوزغارغن مستشار وزير الخارجية التركي علي باباكان لـ«الشرق الاوسط» إن: "أنقرة ترى حماس في مفترق طرق" ، أوضح سركان سافليو أوغلو الباحث المتخصص في شؤون الشرق الأوسط في معهد «أسام» للدراسات لاستراتيجية في أنقرة لـ«الشرق الأوسط» أن الموقف التركي لا ينبغي أن يرى على أنه تحول مفاجئ ، موضحا أن وساطة تركيا في ملفات ساخنة بالشرق الأوسط هدفه النهائي «الجلوس على مائدة التفاوض» وانتهاج الأساليب السياسية، وأن الدعوة لحماس تأتي في هذا الإطار.

وحول الموقف التركي من حماس، قال بوراك أوزغارغن مستشار باباكان لـ«الشرق الاوسط» إن: «أنقرة ترى حماس في مفترق طرق وعليها أن تختار بين حمل السلاح والانخراط في العملية السياسية»، موضحا في اتصال هاتفي من لندن أن: «تركيا لا توجه النصح لحماس. لكن يجب على حماس أن تتخذ ما تراه ضروريا من خطوات». وتابع: «وزيرالخارجية باباكان قال إننا لا ندين بالضرورة كل ما تفعله حماس.. لكن على حماس أن تختار كيف تتحرك للأمام. هذا يرجع إليها».

وأوضح المسؤول التركي أن باباكان عندما تحدث للصحافة التركية حول الموقف من حركة حماس لم يستخدم وصف «إرهاب»، كما ورد في عنوان صحيفة «ميليت» التركية، موضحا لـ«الشرق الأوسط»: «قالت صحيفة ميليت في عنوانها إن باباكان قال إن على حماس أن تختار بين الإرهاب وبين مسار التفاوض. وهذا ليس صحيحا، فما قاله باباكان هو أن على حماس أن تختار بين حمل السلاح وبين مسار التفاوض». وكان وزير الخارجية التركي قد قال في تصريحات صحيفتي «ميليت»، تصدر بالتركية، و«راديكال»، تصدر بالتركية والإنجليزية أمس إن على حماس تحديد موقفها في قضية الصراع في الشرق الأوسط بشكل واضح. وأوضح باباجان «على حماس أن تقرر ما إذا كانت تريد أن تكون منظمة مسلحة أم حركة سياسية.. اقتراحنا هو أن تعمل حماس في إطار النظام السياسي الفلسطيني».

كما أكد الوزير التركي أن بلاده تؤيد الرئيس الفلسطيني محمود عباس على رأس السلطة الفلسطينية. وتابع: «انتقدنا العملية الإسرائيلية منذ اليوم الأول، تلقينا بيانات شفوية ومكتوبة من منظمات يهودية قلقة خصوصا في الولايات المتحدة. قالوا لنا إن العداء للسامية لا يجب أن يتم منحه مساحة في العلاقات التركية-الإسرائيلية. نحن أخذنا ردود الأفعال هذه في حسابنا. العلاقات التركية –الإسرائيلية يمكن أن تتضرر على المدى القصير، لكن لا أتوقع تأثيرا سلبيا على المدى المتوسط والطويل». وذكر باباكان أن «حماس حصلت على نسبة 44% من نسبة أصوات الفلسطينيين في آخر انتخابات. ومن المستحيل إنكار هذه القاعدة الشعبية»، مؤكدا في الوقت نفسه ضرورة أن تسوي حماس وفتح صراعهما حتى يتمكنا من إعادة إعمار غزة وتقرير مستقبل الفلسطينيين. كما شدد على ضرورة إنهاء الحصار الإسرائيلي على غزة.

ووصف وزير الخارجية التركي وقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل بأنه «هش»، محذرا من أن أي «شرارة صغيرة» يمكن أن تعيد المنطقة إلى الحالة التي كانت عليها خلال الحرب في غزة. وتابع: «يجب أن يحدث توافق بين الجماعات الفلسطينية. في غزة، هناك حقيقة وجود حماس. لكن بالرغم من ذلك، نحن لا نوافق على أشياء قامت بها حماس. لقد ارتكبوا أخطاء أيضا. في الجانب الآخر من المستحيل تحقيق السلام مع تجاهل حماس. يجب إيجاد تسوية وسطى بين الموقفين». ووصف باباكان الحرب الإسرائيلية في غزة بأنها «وضع خاسر- خاسر.. نحن نواجه وضعا الجميع فيه خاسر. صورة إسرائيل تدهورت. التيار المعادي لإسرائيل بين العرب ازداد قوة. وانقسم العالم العربي على نفسه».

وكانت تركيا قد وجهت انتقادات غير مسبوقة إلى إسرائيل بسبب الحملة العسكرية على غزة، ردا على الصواريخ التي تطلقها حماس. ووصف أردوغان الحملة العسكرية الإسرائيلية على غزة بأنها «جريمة ضد الإنسانية»، قائلا إن إسرائيل استخدمت القوة بشكل غير متناسب أمام مدنيين عزل. كما قال أردوغان أمام البرلمان التركي «أن لعنة ستحل على إسرائيل بسبب قتل الأطفال»، و«يقولون إن انتقاداتي حادة. أعتقد أن تصريحاتي ليست بمثل حدة القنابل الفسفورية أو الصواريخ. أنا أتحدث كإنسان وكمسلم». وأدت تصريحات أردوغان إلى صدمة داخل إسرائيل، وقلق على العلاقات الثنائية بين البلدين. وبينما أيد الشارع التركي موقف حكومة أردوغان، أعرب سياسيون أتراك ودبلوماسيون سابقون وقادة أحزاب معارضة عن تخوفهم من أن الطريقة التي تحدث بها رئيس الوزراء التركي يمكن أن تؤدي إلى الإضرار بمساعي تركيا لتكون وسيطا بين إسرائيل وباقي الأطراف في الشرق الأوسط، متهمين الحكومة التركية بأنها مالت إلى جانب حماس خلال الأزمة، توافقا مع الشارع، خاصة ان تركيا على أبواب الانتخابات البلدية المقررة في مارس (آذار) المقبل والتي بدأ أردوغان شخصيا حملة حزب العدالة والتنمية فيها. لكن بالرغم من الموقف التركي، إلا أن حجم الاتصالات والتبادل التجاري والعلاقات الدفاعية لم تتأثر بين أنقرة وتل أبيب. ولم يهدد أي من الطرفين بتجميد اتفاق التعاون العسكري الذي وقع بينهما عام 1996. يذكر أنه منذ وقع الاتفاق العسكري، قامت إسرائيل بتحديث 200 دبابة تركية من طراز «إم 60»، وطائرات مقاتلة، كما قام طيارون إسرائيليون بالتدريب في قاعدة جوية تركية، حيث كانوا يجرون تدريبات على الطيران من تل أبيب إلى قاعدة جوية في أنقرة. كما زودت إسرائيل أنقرة مؤخرا بطائرات مراقبة متقدمة لمراقبة نشاطات عناصر حزب العمال الكردستاني على الحدود الجنوبية الشرقية.

من ناحيته، قال سركان سافليو أوغلو الباحث المتخصص في شؤون الشرق الأوسط في معهد «اسام» للدراسات الاستراتيجية بأنقرة لـ«الشرق الأوسط» إن التصريحات التركية حول حماس لا ينبغي أن ترى على أنها تحول في النهج التركي، موضحا: «الوساطة التركية قائمة على فكرة التفاوض. بمعنى أن الهدف النهائي لأي وساطة تركية في أي قضية هو أن نصل لمرحلة التفاوض. حماس هي الطرف الآخر في عملية التفاوض، وتركيا تسعى لمحادثات بين حماس وإسرائيل، وهي ستحاول أقناع حماس بالتفاوض المباشر مع إسرائيل». كما أوضح أن التحركات السياسية التركية المحمومة في ملفات الشرق الأوسط والتي تزايدت وتيرتها في الأشهر الأخيرة تأتي انطلاقا من اعتقاد تركيا ان مستقبل التطورات في الشرق الأوسط سيعتمد إلى حد كبير على نوع العلاقات الإيرانية –الأميركية خلال العامين أو الثلاثة المقبلة، مشيرا إلى أن الانغماس التركي تحركه رغبة أنقرة في أن تمارس دورها الطبيعي في المنطقة بقدر حجمها ومصالحها.

وأوضح سافليو أوغلو أن الفرق بين إدارة أوباما وبين إدارة جورج بوش قبله هو أن «إدارة أوباما قالت إنها ستتحاور مع جميع الأطراف وهذا مهم. لكن ما هو مهم أيضا، بالنسبة لتركيا، هو نوع التوافق الذي سيتم التوافق عليه بعد التفاوض. نوع التوافق مع إيران، ومع حماس، ومع لبنان ومع حزب الله. كل هذا مهم بالنسبة لتركيا. وسنكون منخرطين في كل هذه القضايا لأن أي شيء يحدث في هذه المنطقة يؤثر على تركيا. فبعد الغزو الأميركي للعراق عانينا جدا في تركيا لأنه بدأت تتكثف المشاكل في المنطقة، خصوصا مع إيران وهذا خطر علينا في تركيا».

وبعد أربع جولات من الحوار غير المباشر بين إسرائيل وسورية، يعتقد أن الوساطة التركية بين الطرفين ستتوقف لفترة انتظارا لنتيجة الانتخابات الإسرائيلية، وقال سافليو أوغلو في هذا الصدد: «يعتمد استئناف المفاوضات الإسرائيلية -السورية بوساطة تركية على نتيجة الانتخابات الإسرائيلية، 10 فبراير (شباط) المقبل. فبعد الانتخابات سنرى تشكيلة الحكومة الإسرائيلية، والسياسات التي ستتبعها الحكومة الإسرائيلية حيال غزة والسلام مع الفلسطينيين». ومن غير الواضح بعد تأثير الصريحات التركية على العلاقات مع حماس، خصوصا ما يتعلق بدعوة أنقرة لحماس بأن تكون جزءا من النظام السياسي الفلسطيني، وتأكيد أنقرة أنها تؤيد محمود عباس على رأس السلطة الفلسطينية. كما من غير الواضح ما إذا كان هناك تنسيق تركي مع حماس بشأن هذه المواقف. واتصلت «الشرق الأوسط» بمسؤولين من حماس من بينهم أبو عمر مخلص من مكتب خالد مشعل, إلا أنه رفض التعليق. وكان 8 من الفصائل الفلسطينية في دمشق قد قالت أول من أمس في بيان أنها لا تعترف برئاسة عباس.

المصدر : http://asharqalawsat.com/details.asp?secti...33&feature=

بلاش الشرق الأوسط .. دى صحيفة سعودية .. والسعودية منبطحة زى مصر ..

ده اقتباس من موقع صينى .. آه والله صينى .. قديم شوية من 2003 وفيه خبر المناورات العسكرية التركية الإسرائيلية الأمريكية

طيب بلاش الصينى .. إيه رأيك فى موقع فولتير .. (سورية الغد) .. بتقول عن نفسها "شبكة الصحافة غير المنحازة" .. دول بقى جايبين تاربخ الاتفاقات التركية الإسرائيلية ..

يوم كانت تركيا <<عين إسرائيل في العالم العربي>>

بقلم محمد نور الدين

9 تموز (يوليو) 2005

عرضت مجلة «أكسيون» الأسبوعية التركية، في عددها الجديد، لجوانب تكشف للمرة الأولى عن تاريخ التعاون العسكري بين تركيا وإسرائيل، وذلك استنادا الى كتاب صدر حديثا للكاتبة الإسرائيلية عفرا بنغيو، باللغة الانكليزية بعنوان «العلاقات التركية الإسرائيلية»، ويتضمن شهادات مسؤولين أتراك شاركوا في اللقاءات الثنائية مع الإسرائيليين. وفي الكتاب ان “التحالف السري” بين أنقرة وتل أبيب تعود بدايته الى العام 1958 في عهد حكومتي عدنان مندريس ودافيد بن غوريون، واستمر هذا التحالف حتى العام 1966. وتقول الباحثة ان إسرائيل كانت حريصة جدا على اقامة علاقات جيدة مع تركيا لأنها بذلك تكسر عزلتها الاقليمية، وتوازن، كما في العلاقات مع دول الجوار العربي، أي ايران وأثيوبيا، القوة العربية. وعلى هذا الصعيد، قام بن غوريون بزيارات سرية متعددة الى تركيا، أهمها على الاطلاق في 29 آب 1958 حيث عقد لقاء قمة سريا مع رئيس الحكومة التركية عدنان مندريس. وأعدّ العديد من المسؤولين في الجانبين لهذه القمة. من ذلك لقاء وزير الخارجية التركي فاتن رشدي زورلو مرتين نظيرته الاسرائيلية غولدا مائير، واجتماع رئيس الاركان التركي ابراهيم فوزي مينغيتش في روما مع السفير الاسرائيلي في ايطاليا الياهو ساسون. وكان لرئيس الموساد حينها روفون سهيلوا دور مركزي في الاتصالات الدبلوماسية السرية. ونقلا عن رئيس الاستخبارات التركية بين عامي 1964 و1966، سيزائي اوركونت، فإن تركيا أرادت ان يبقى الاتفاق سريا، وان ما لا يزيد عن عشرة اشخاص من مدنيين وعسكريين كانوا على علم به. وتذكر الباحثة ان إسرائيل استخدمت في وثائقها كلمة <<تحالف>> بدلا من “اتفاقية” للدلالة على هذا الاتفاق. ومن الوثائق التي عثر عليها في السفارة الأميركية في طهران عام 1979، ما يؤكد وجود اتفاق ثلاثي بين استخبارات تركيا وإسرائيل وايران عام 1958 ويحمل اسم “Trident”. لكن حتى الآن، لا تعترف رئاسة الاركان ووزارة الخارجية التركية بوجود مثل هذا الاتفاق وتقول المديرية العامة لشؤون الامن في الخارجية التركية ان أول اتفاق أمني بين تركيا وإسرائيل هو الذي وُقّع في 3 تشرين الثاني 1994. السفير المتقاعد ووزير الخارجية التركي السابق ايليتر توركمان يعترف بوجود هذا الاتفاق، لكنه يقول انه كان شفهيا ولم يكن مكتوبا. ويقول توركمان، الذي كان رئيسا لدائرة الشرق الأوسط في الخارجية في الفترة التي حدثت خلالها المفاوضات، ان اللقاءات تمت على مستوى السفراء، وان التطورات اللاحقة حالت دون تطويرها. وتعدد الكاتبة بنغيو العوامل التي دفعت بتركيا للقبول بتعاون أمني وعسكري في إسرائيل كما يلي: الرد على موقف جمال عبد الناصر من حلف بغداد؛ اقامة الجمهورية العربية المتحدة؛ مضاعفة التعاون بين الاتحاد السوفياتي وسوريا؛ الثورة في العراق التي اطاحت بنظام حكم موال لتركيا؛ تصويت العراق ضد تركيا في الأمم المتحدة حول القضية القبرصية، التطور التكنولوجي العسكري لإسرائيل كما بدا عبر احتلال قناة السويس، مع فرنسا وانكلترا، عام 1956؛ اعتقاد مندريس بقوة اللوبي اليهودي في اميركا والبحث عن دعمه؛ دخول ايران في تعاون عسكري مع إسرائيل. ويذكر الكتاب ان إسرائيل اعطت لعلاقاتها مع تركيا شيفرة “ميركافا”، وخصوصية الاتفاق العسكري مع تركيا انه كان الأول لإسرائيل مع دولة أخرى. وان رئيسي أركان الدولتين كانا يلتقيان بصورة منتظمة مرتين في السنة. ووصف رئيس الأركان الإسرائيلي حينها اسحق رابين، العلاقات مع تركيا بأنها خاصة. أما مجالات التعاون التي تضمنها الاتفاق العسكري حينها فهي: تبادل الآراء والمعلومات؛ التعاون والتنسيق في القضايا العسكرية؛ تعزيز الاستفادة من الصناعة العسكرية. وتذكر عفرا بنغيو ان المسؤولين الإسرائيليين حينها عرّفوا تركيا على انها «عين إسرائيل في العالم العربي» وإن إسرائيل وتركيا قد أعدتا خطة عسكرية مشتركة عام 1959 في حال وصل التوتر بين تركيا وسوريا الى مرحلة الصدام. وتكررت اللقاءات العسكرية عام 1959، عبر الزيارة “السرية” التي قام بها رئيس الاركان الإسرائيلي حاييم لاسكوف الى تركيا، وبمرافقة جنرالات آخرين رفيعي المستوى. وفي العام نفسه قام بزيارات الى إسرائيل كل من رئيس الأركان التركي مصطفى رشدي أردلهون، مساعده جودت صوناي (رئيس الجمهورية اللاحق)، قائد القوات الجوية تكين آري بورون؛ قائد القوات البحرية فخري قوروتورك، قائد القوات البرية جمال غورسيل، ايضا تحت عنوان <<سري جدا>>. وفي العام نفسه تم التخطيط لتأسيس قوة بحرية مشتركة موجهة ضد بلد ثالث، حظيت بدعم الاستخبارات التركية. وتذكر الباحثة ان وحدات من الجيش التركي تدربت في إسرائيل، كذلك قام الطيارون الإسرائيليون بتدريبات جوية فوق الأراضي التركية. كما ان إسرائيل استخدمت المجال الجوي التركي لنقل السلاح الى ايران وان قسما مهما من هذا السلاح نقل الى المتمردين الأكراد في شمال العراق بزعامة الملا مصطفى البرزاني، وان قادة القوات المسلحة التركية أخفوا هذه التحركات عن وزارة الخارجية التركية نفسها. وكانت إسرائيل، عبر الاستخبارات الايرانية السافاك تمد المتمردين الأكراد بالثياب والسلاح. وفي العام 1960 التقى رئيس الاركان الإسرائيلي تسفي تسور، متنكرا بثياب البشمركة مع مصطفى البرزاني عند قرية <<بيران شار>> على الحدود الايرانية العراقية بمرافقة عناصر من السافاك. وتكررت المساعدات العسكرية الإسرائيلية للأكراد عام 1963. وفي آب 1965 أقام عسكريون إسرائيليون معسكرات تدريب على السلاح في شمال العراق لرجال البرزاني. إلا ان إسرائيل، تذكر الباحثة بنغيو، رفضت طلبا تركيا بتقاسم المعلومات حول الموضوع النووي. ورغم ان التوتر في العلاقات بين تركيا وإسرائيل قد بدأت بوادره عام 1964 بسبب الأزمة القبرصية، إلا ان التعاون العسكري السري وتبادل الزيارات استمر حتى العام 1966 موعد الانهاء الرسمي لهذا التعاون. فعام 1964 قام رئيس الاركان جمال طورال بزيارة إسرائيل، كذلك زار تركيا رئيس وحدة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية الجنرال مائير عاميت، وزار قاعدة عسكرية أميركية <<سرية>> في أرضروم. العامل الأساسي في إنهاء <<التحالف>> السري بين تركيا وإسرائيل كان عدم تصويت إسرائيل الى جانب تركيا في الأمم المتحدة حول القضية القبرصية عام 1964. بل ان الرئيس الإسرائيلي زالمان شازار تحدث أثناء استقباله لمندوب الرئيس القبرصي المطران مكاريوس الى إسرائيل، عن <<مساعدات إنسانية>> لقبرص. وهذا اصاب أنقرة بخيبة أمل كبيرة. أيضا مطالبة بعض زعماء اليهود الأميركيين بإعادة الحقوق الى بطريركية الروم الأرثوذكس في اسطنبول في بيان نشرته النيويورك تايمز في العاشر من نيسان 1966. ولم تنجح مساعي تركيا لدى إسرائيل بعدم وضع اسماء هولاء اليهود بين موقعي ذلك البيان. عند هذا الحد توقف التعاون العسكري السري بين تركيا وإسرائيل وفي 27 نيسان 1966 أُبلغ الملحق العسكري في السفارة الإسرائيلية بأنقرة بالإنهاء الرسمي لهذا التعاون. لكن أسبابا أخرى تساهم في وقف التعاون وهو تطلع أنقرة للحصول على دعم لها في قبرص من جانب العالم العربي الذي كان يقف الى الجانب اليوناني. ومن أجل إبطال مفعول السياسات الماضية، بدأت تركيا تتشدد تجاه إسرائيل وتنفتح على العلاقات مع العالم العربي والإسلامي، وتخرج من عزلتها الاقليمية.

محمد نور الدين

المصدر : http://www.voltairenet.org/article90740.html

وبعد أن توقف التعاون العسكرى للأسباب المذكورة فى آخر المقال .. عادت تركيا فى عام 96 لتوقع اتفاق التعاون العسكرى إيَّاه مع إسرائيل "بتاع المناورات والدبابات وطيارات المراقبة الإلكترونية المتقدمة والطيارات اللى من غير طيار اللى جابتها مخصوص علشان حزب العمال الكردستانى" .. مش الأكراد دول برضه مسلمين ؟ .. وقامت بدور الوسيط فى المفاوضات "السرية" التى لم تعد "سرية" بين سوريا وإسرائيل .. وهاهى تخيِّر حماس بين أن تكون قوة مقاومة أو تدخل فىالمنظومة السياسية

يابو حنفى .. أكرر .. هناك ثلاث قوى فى المنطقة .. يهمها حالة التمزق العربى .. واحدة فى القلب (إسرائيل) .. واثنتان على المحيط الخارجى (إيران وتركيا) .. والسياسة ياحبيبى مافيهاش أصدقاء دائمين وأعداء دائمين ... فيها "مصالح" دائمة .. بلاش نجرى ورا الاستعراضات أمام الميكروفونات والكاميرات .. داحنا ياما شفنا من ده .. وانت عارف النتيجة

[Virus]

عزيزي أبو محمد..

الله ..ده أنا كنت فاكر إن الاتفاقيات دي هي اللي بتمنع المسئولين عندنا إنهم يردوا الرد المناسب على البجاحة الإسرائيلية..أتاري تركيا برضو عندها ااتفاقات ومصالح ومهمهاش تشتم إسرائيل أدام العالم كله..دي حاجة غريبة جدا والله!!

سيدي الفاضل..

تركية دولة ككل الدول تبحث عن مصالحها في المقام الأول...ويبدو أنها خلال النصف قرن الفائت وجدت مصالحها مع إسرائيل..تماما كما نقدم نحن الآن مصلحتنا كمصريين عندما نقرر الالتزام باتفاقيات كامب دبفيد ولعب دور الوسيط بدلا أن نكون شركاء (وهو ما لا اعترض عليه)..

الفارق كل الفارق..هو أن رئيس الوزراء التركي احتفظ لنفسه ولشعبه ببقية من الضمير (المعضد بالكثير من القوة)..ضمير أملى عليه أن يتخذ موقفا قويا من المجازر الإسرائيلية لم يجرؤ على اتخاذه قادة العالم المتحضر في أوروبا...الموقف الذييتعارض بالتأكيد مع مصالحه مع إسرائيل..

لا افهم كيف تصف ياسيدي الخطاب الرسمي لرئيس وزراء دولة في محفل عالمي ووكلامه المباشر لبيريز بالشو الإعلامي...كيف يمكن أن يكون الأمر أكثر رسمية، حتما أنت لا تقصد أن تشن تركيا الحرب على إسرائيل ولكن لعلك تقصد أن تعلن قطع التعاون العسكري معها..(وربما كانوا بصدد هذا) وأنا أسألك هل تظن ذلك أجدى لأصحاب القضية الفلسطينية من فضحهم هكذا أمام العالم؟؟ لا أدري..

وهناك أمر آخر لا أفهمه..كنت أظن أن تركيا هي معقل المسلمون العلمانيون الذين حتما يهتمون لدولتهم أكثر من أواصر الدين مع شعب غزة..وأنت سيدي حين تقول لي أن هذه حركة انتخابية ..أتساءل: هل غير الأتراك مذهبهم العلماني أم أن علمانيتهم هذه هي ربما أكثر نبلا وإنسانية من إسلامنا السني أو الشيعي

ربما سأوافقك سيدي أن ما قام به أردوغان هو شو إعلامي..فقط إذا أعطيتي الوصف المناسب لأحاديث مبارك التي يطلق فيها بجرأة منقطعة النظير فققاقيعه الثورية على شاكلة "لن نسمح بحصار فلسطيني واحد في غزة" وغيرها

[aimen]

تسلم ياعم فيرس رديت باللى فى بالى

[نصير]

اللهم اجعل حكامنا و وزراءنا و كل رجال السياسة الموقرين والناضجين جدا جدا :rolleyes: و المثقفين جدا :huh: في البلدان العربية يقومون بحركات انتخابية مثل هذه الحركة ...و انذاك سنتأكد ان هناك بقية باقية من الرجولة :huh: مازالت تختفي وراء اثواب الاستسلام و الانبطاح و ادعاء النضج الكاذب و الحنكة السياسية المزيّفة...........امين

تم تعديل 30 يناير 2009 بواسطة نصير

[Abu Reem]

عزيزي أبو محمد..

الله ..ده أنا كنت فاكر إن الاتفاقيات دي هي اللي بتمنع المسئولين عندنا إنهم يردوا الرد المناسب على البجاحة الإسرائيلية..أتاري تركيا برضو عندها ااتفاقات ومصالح ومهمهاش تشتم إسرائيل أدام العالم كله..دي حاجة غريبة جدا والله!!

سيدي الفاضل..

تركية دولة ككل الدول تبحث عن مصالحها في المقام الأول...ويبدو أنها خلال النصف قرن الفائت وجدت مصالحها مع إسرائيل..تماما كما نقدم نحن الآن مصلحتنا كمصريين عندما نقرر الالتزام باتفاقيات كامب دبفيد ولعب دور الوسيط بدلا أن نكون شركاء (وهو ما لا اعترض عليه)..

الفارق كل الفارق..هو أن رئيس الوزراء التركي احتفظ لنفسه ولشعبه ببقية من الضمير (المعضد بالكثير من القوة)..ضمير أملى عليه أن يتخذ موقفا قويا من المجازر الإسرائيلية لم يجرؤ على اتخاذه قادة العالم المتحضر في أوروبا...الموقف الذييتعارض بالتأكيد مع مصالحه مع إسرائيل..

لا افهم كيف تصف ياسيدي الخطاب الرسمي لرئيس وزراء دولة في محفل عالمي وكلامه المباشر لبيريز بالشو الإعلامي...كيف يمكن أن يكون الأمر أكثر رسمية، حتما أنت لا تقصد أن تشن تركيا الحرب على إسرائيل ولكن لعلك تقصد أن تعلن قطع التعاون العسكري معها..(وربما كانوا بصدد هذا) وأنا أسألك هل تظن ذلك أجدى لأصحاب القضية الفلسطينية من فضحهم هكذا أمام العالم؟؟ لا أدري..

وهناك أمر آخر لا أفهمه..كنت أظن أن تركيا هي معقل المسلمون العلمانيون الذين حتما يهتمون لدولتهم أكثر من أواصر الدين مع شعب غزة..وأنت سيدي حين تقول لي أن هذه حركة انتخابية ..أتساءل: هل غير الأتراك مذهبهم العلماني أم أن علمانيتهم هذه هي ربما أكثر نبلا وإنسانية من إسلامنا السني أو الشيعي

ربما سأوافقك سيدي أن ما قام به أردوغان هو شو إعلامي..فقط إذا أعطيتي الوصف المناسب لأحاديث مبارك التي يطلق فيها بجرأة منقطعة النظير فققاقيعه الثورية على شاكلة "لن نسمح بحصار فلسطيني واحد في غزة" وغيرها

شكرا أخي Virus على هذا الفهم العميق للأمور

وتعقيبا على ما ذكره ( أبو محمد )ولا أدري ما علاقة ما حدث في منتدى دافوس الاقتصادي من رئيس الوزراء التركي بعلاقات تركيا مع اسرائيل، ما شاء الله جاب لنا تاريخ العلاقات التركية الاسرائيلية وكأنه يعني لا يعجبه التصرف الذي قام به أردوجان ، حتى لو على سبيل الشو ، رغم طبعا أن ما حدث لا يمكن أبدا أن يصنف بانه شو إعلامي ،، الشو الإعلامي هو الذي نسمعه في معظم فضائياتنا للأسف!! أما الدول الحرة فهم رجال أفعال لا أقوال.

ثم ما يمنع من وجود علاقات تجارية أو تدريب عسكري مشترك بين اسرائيل وتركيا ، هذا لا يمنع تركيا من الإعتراض على تصرفات اسرائيل ولا يمنع من الرد على التجاوزات الاسرائيلية ولا يمنع أن أكون على علاقة مع ألد أعدائي ولكن عندما يتدخل في شئوني وعندما أراه يعمل ضد مصلحتي ( وأمني ) ان أرد عليه وأقطع تعاملاتي معه أو أحددها أو حتى أرد على اعتدائه باعتداء مماثل.

فمصر نفسها عندها علاقات مع اسرائيل ومعاهدة سلام إذن معنى كلامك أن مصر تعمل الأن لصالح اسرائيل طالما هي مرتبطة معها بمعاهدة وعندها تبادل تجاري وتصدر الغاز لاسرائيل وكانت تعمل مناورات مشتركة مع اسرائيل وتركيا وأمريكا ، يعني مثل تركيا التي تحدثت عنها وحاولت أن تظهر بان ما حدث من رئيس وزرائها هو شيء إعلامي وليس موقف إعتراضي حقيقي يدل على الكرامة والاستقلالية.

فالفرق هنا أن تركيا بها رجال لا يخلطون بين مصالهم مع اسرائيل ومع ما يمس أمنهم وكرامتهم ومصالحهم .

أما مصر فتسمح بقصف حدودها ، وتسمح لقوات أمريكية بان ترابط على الحدود مع غزة ومعهم أجهزة لكشف الأنفاق السرية لأحكام الحصار على المستضعفين ، وتسمح بإتفاق أمريكي اسرائيلي حول المعابر ، وتسمح بمنع تسليح أهل غزة ، مع أن أمريكا أرسلت أطنان من الذخيرة لإسرائيل المدججة بالسلاح أصلا. وتسمح باستمرار مدها بالغاز ، وتسمح بإصابة ومقتل بعض ضباط الحدود مع غزة، وتسمح بأن تقوم ليفني بإعلان التهديد على حماس من القاهرة ،، وتسمح بألا يوجد أي تواجد عسكر لنا على حدودنا مع فلسطين. وتسمح بعدم إمتلاكنا لسلاح نووي بتوقيعنا على اتفاقية منع انتشار السلاح النووي ، بينما جارتنا تمتلك العديد من هذا السلاح.

وبعد ذلك تقول أن تركيا وإيران لهم مصالح في حالة التمزق العربي ،،، فأقول لك وأين مصالحنا نحن ..؟؟؟ يعني إيران وتركيا واسرائيل وحزب الله وحماس والشيعة كل العالم دي عندها مصالح في تمزقنا ، وإحنا نايميين وليس لنا أي مصالح وأين مصالحنا نحن وأين قوتنا وسلاحنا وسياستنا التي تجبر العالم على عدم التفكير فينا كلقمة سائغة ( وأعتقد كوريا الشمالية ، وإيران ) أوضح مثال قهل يجرؤ أحد الأن على المساس بهم فالتسليح القوي وعدم السماح بالإنبطاح وعدم التقيد بالاتفاقيات التي تتجاوز الحدود وتتجاوز المعقول جعلهم دول لها مهابة

كفاية كده ، وربنا يهدي الجميع ويوفق قادتنا المبجلين لما فيه مصلحة أمتنا

تم تعديل 30 يناير 2009 بواسطة Abu Reem

[نصير]

تحية ل Abu Reem . :rolleyes:

[أبو محمد]

ياسبحان الله ..

ياسيد Virus .. ياسيد أبو ريم

أنتما تقولان لى ما يجب أن تقولاه لنفسيكما ..

لماذا لم نسمع صوتا يندد بدور تركيا فى المنطقة (ضد سوريا وضد العراق وفى نقل السلاح الإسرائيلى إلى إيران) وبعلاقتها بإسرائيل وأمريكا كما نسمع الآن التنديد بالدور الوحيد الفاعل الذى أوقف شلال الدم الفلسطينى ..

على العموم .. هناك مفاوضات .. وهناك وفود من إمارة غزة تجئ إلى القاهرة وتذهب .. وهناك تواريخ محددة لمراحل محددة من التفاوض حول تثبيت وقف إطلاق النار وترتيبات فتح المعابر (5 فبراير و22 فبراير) وتهدئة لمة 18 شهرا تجرى فيها محاولة إصلاح الخراب الذى لحق بالقضية الفلسطينية (الانقسام الديموجرافى) .. كل هذا تقوم به مصر .. وتشترك فيه حماس والفصائل (الذين يقبلون بالدور المصرى) ..

مصر ياسادة فى حالة حرب (إن كنتما تعترفان بحروب أخرى غير الحروب العسكرية) .. هى حرب لمحاولة تقزيمها وجعلها دائما فى موقع الدفاع عن النفس.. وأنتما _ للأسف الشديد - فى صف من يحاربها .. قد أفهم هذا من أخ فلسطينى تهمه فلسطين أو يهمه الفصيل الذى ينتمى إليه أكثر مما تهمه مصر (وقد تكونان فلسطينيان أو قد يكون أحدكما فلسطينى) .. ولكنى كمصرى لا أفهم هذا الموقف من مصرى تهمه مصر أولا ثم فلسطين ثانيا

مصر تفعل بدون ضجيج (بقبول من أصحاب الشأن) وأنتما تصفقان لأصحاب الضجيج الذين لا يفعلون شيئا بل يسعون إلى القفز على دور مصر ولو على حساب أصحاب الشأن ..

الفرق بينى وبينكما هو أننى اخترت الجانب الذى يفعل مافيه صالح بلدى وصالح إخوانى الفلسطينيين (برغم معارضتى له فى شؤون عديدة) لأقف إلى جانبه .. لأننى أقف إلى جانب الحق حتى ولو كان من يتبناه - و"يعمل" على تحقيقه - لا يعجبنى فى سياسات أخرى تخص بلدى ..

الحق هو .. وقف نزيف الدم الفلسطينى الذى كان يسيل فى معركة غير متكافئة

الحق هو .. العمل على فك الحصار عن شعب يتعرض للابتزاز

الحق هو .. العمل على توحيد الصف الفلسطينى حتى لا تتحول القضية إلى قضيتين (قضية غزة وقضية الضفة .. دولة غزة ودولة الضفة .. شعب غزة وشعب الضفة) بعد أن اختصرها البعض فى معبر رفح

من "يعمل" على تحقيق هذا .. أنا إلى جانبه ولو كان فى حلقى غصة من سياسات أخرى له ..

قد أفهم معارضتكما للدولة وأقف معكما فى تلك المعارضة إلا فى هذا الموقف ..

إذا كنتما تقبلان الإضرار بأمن بلدى لصالح طرف فى أقصى الشرق من العالم العربى فلن أكون معكما ..

إذا كنتما تريدان من الدولة أن يقف المتحدث باسمها ليشجب ويستنكر ويدين ويقطع العلاقات ويسحب السفير ويطرد السفير وربما يقذف بالأحذية فى الوجوه ثم "لا تفعل" الدولة شيئا لصالح أمننا القومى (أولا) ولصالح الفلسطينيين (ثانيا) .. فأنتما لاتقفان إلى جانب الحق ..

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ ۖ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَىٰ أَلَّا تَعْدِلُوا ۚ اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ ۖ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ (المائدة :8)

أعرف أن هناك من سيقول (طظ فى مصر) .. يروح الأمن القومى المصرى فى داهية .. المهم الأمن القومى الإسلامى .. أو العربى .. أقول لهؤلاء أنتم أحرار فى الاهتمام بأمن باكستان القومى وأمن أفغانستان القومى وأمن إيران القومى وأمن تركيا القومى وأمن جميع المسلمين والعرب .. أما أنا فأهتم (أولا) بالأمن القومى المصرى وأقف إلى جانب كل من يدافع عنه .. وعندما يتحقق هذا سأبدأ فى التفكير فيما تفكرون فيه ..

ويمكن وقتها نكون إنتم وأنا قادرين على دخول أى بلد إسلامى أو عربى بدون "فيزا" :rolleyes:

مع تحياتى لكما وخالص احترامى لرأيكما الذى لا أوافق عليه

[Alshiekh]

لماذا انسحب " رجب " ؟

هل انسحب على وجود وتمثيل اسرائيل فى المنتدى؟

أم ان الانسحاب قد جاء على خلفية اعتراض المنظمين للمؤتمر عليه من اعادة ماقاله فى بداية الجلسة؟

لماذا يحاول البعض صنع بطولات زائفة من لاشيئ؟

[Virus]

مصر ياسادة فى حالة حرب (إن كنتما تعترفان بحروب أخرى غير الحروب العسكرية) .. هى حرب لمحاولة تقزيمها وجعلها دائما فى موقع الدفاع عن النفس.. وأنتما _ للأسف الشديد - فى صف من يحاربها

بالظبط كده يا أخي أبو محمد..ها قد وصلنا للب القضية ومربط الفرس الذي أفضل أن نعالجه أولا قبل أن نستمر في هذا النزال الفكري (وأنا ربما لست أهلا له) حول فرعيات سواء قطر أو تركيا أو حماس أو غيرها لن تصل بنا لشيء

المسألة ببساطة هي كالتالي...

أنت سيدي تعرف جيدا قبح وعجز النظام المصري..لكنك واثق جدا أن الخطر القادم من إيران هو الخطر الحقيقي ولذا ينبغي أن نتحد كلنا وراء النظام في محاولاته حتى لانمكن العدو مننا، نتحد وراءه ونصدق أنه يبذل محاولات نزيهة لحل الأزمة في غزة..نصدق أن الدور التنسيقي (المجبرة عليه فصائل المقاومة لأنه نافذتهم الوحيدة) هو الدور الذي على مصر القيام به

وأنا -وربما آخرون- ندرك جيدا حدود أطماع إيران وخطورتها..لكننا نرى أن الخطر الحقيقي على مصر يأتي من الداخل..وأن محاولات تقزيم مصر تجري منذ عقود على يد عصابة الحكم وقد نجحوا فيها لحد بعيد، نرى أنه لا يمكن لنجاد ونصر الله والأسد وهنية أن يسيئوا إلينا -قولا أو فعلا- كما يفعل بنا مبارك ليل نهار

والفجوة بين الرأيين عظيمة..ولا يبدو أنني سأنجح أبدا -باطلاعي المحدود وخبرتي القليلة- أن أغير رأيك ، ولا يبدو أنك أيضا -مع كل ما تسوقه لنا من تحليلات ومقالات أستفيد منها كثيرا- أمكنك أن تبدل قناعاتي ..

وهذا الاختلاف -في رأيي -لا بأس به ، وعلى الأقل يسمح لجمهور المحاورين التعرف على وجهات النظر المختلفة..لكني أرجوك فقط ياسيدي أن تترفع عن تصوير أصحاب وجهة النظر المغايرة لك وكأننا منقادون للأبواق الإعلامية وتغلب حماستنا على وطنيتنا ..أو كأننا نبحث عن أبطال زائفين نفتخر بهم. فلا أظن الأمر كذلك

تحياتي

[Watani]

نعم رجب أرجل من كل الرؤساء وأولهم حسني مبارك اللي حط راسنا في الوحل ...

و أرثى لحال المتشدقين بالمنطقية في هذا المنتدى .. الذى بدأت أشك كثيرا في مصداقيته ..

و أعتقد أنه يدار من قبل أناس محسوبون علينا .. و معظمهم اما علمانيون أو منتمون للحزب الفاسد

و شكرا ...و أريد شجاعة من المشرفين في الرد دون استخدام الحذف :)

[dawn walker]

المفروض السؤال ده يكون لعمرو موسى ..المفروض هو اللى كان بيمثل العرب هناك ..بان كى مون ..قالله اقعد ...قعد ...شغل موظفين فعلا

اما ابو اردجان ..فبصراحة موقفه مشرف

[لولا]

اردت حقا ٌ ان اعرف من هو بالضبط الطيب رجب اردوغان الذى فعل ما فعل ؟؟

من هو هذا الشخص الإنسان قبل ان يكون السياسي ؟؟ هل هو فعلا متظاهر ؟؟ هل تصرف برجوله تفوق كل من سواه ؟؟

وكان ان بحثت عن الطيب رجب اردوغان الإنسان لأعرف حقيقة الرجل فى الطيب رجب اردوغان السياسي ..

ومن موقع اسلام اون لاين كان هذا المقال الذى سأرفق نافذته .. والذى لفت نظرى مما ورد فيه الآتى :

* ما خطر ببال أحد من أهالي حي قاسم باشا الفقير بمدينة إستانبول أن يصبح أحد أبنائه رئيسا لبلدية المدينة، فضلا عن أن يكون رئيسًا لأكبر حزب سياسي بتركيا؛ لذا فقد سهر أهالي الحي حتى الصباح يوم انتصار أردوغان.

ولخص أحد هؤلاء البسطاء فرحتهم قائلا: "نحن نفتخر بأردوغان؛ فإننا نعتقد أن أحدًا بعد اليوم لن يجرؤ على السخرية منا أو إهمالنا…".

* لم يغيّر مسكنه –رغم بساطته- بعد وصوله لمنصب عمدة المدينة الذي اعترف الجميع –حتى مناوئيه- بأن وجهها قد تغير تماما، بفضل رفضه الصارم للفساد المستشري في الحقل السياسي التركي.

* ففي تقليد متبع مع رؤساء البلديات التركية عُرضت عليه ملايين الدولارات كعمولة من الشركات الغربية التي اتفق معها على مشروعات للمدينة؛ فما كان منه إلا أن طلب خصم هذه العمولة من أصل المبلغ والعقد

*طيب" يصرح عن ذلك: "سألوني عن السبب في النجاح في تخليص البلدية من ديونها، فقلت: لدينا سلاح أنتم لا تعرفونه.. إنه الإيمان.. لدينا الأخلاق الإسلامية وأسوة رسول الإنسانية عليه الصلاة والسلام".

*فهو أول شخصية سياسية يرعى المعوقين في ظل تجاهل حكومي واسع لهم، ويخصص لهم امتيازات كثيرة مثل تخصيص حافلات، وتوزيع مقاعد متحركة، بل أصبح أول رئيس حزب يرشح عضوا معوقًا في الانتخابات وهو الكفيف "لقمان آيوا" ليصبح أول معوق يدخل البرلمان في تاريخ تركيا.

*شخصيته الشجاعة دفعته لتعيين مجموعة كبيرة من المحجبات داخل رئاسة البلدية، مثلما أعطى الفرصة للطرف الآخر دون خوف من النقد الإعلامي،

*مثلما لم يتردد في هدم منازل وفيلات لكبار الشخصيات، من بينهم فيلا الرئيس الراحل تورجوت أوزال؛ لأنها بُنيت مخالفة للقانون.

[tarek hassan]

تعودنا في الفترة الماضية

أن من يصدر منه مواقف مشرفة في أزمة غزة أن يسارع البعض ومنهم الأعلام الغبي بفتح ملفه الأسود إن وجد أو اختلاق ملف أسود له إن لم يكن موجودا

ولكن الأخت لولا أظهرت لنا خلفية الرجل البيضاء وأصله الطيب الذي نتج عنه موقفه المشرف رغم الإرث العلماني المقيد

برافو أردوغان

برافو لولا

[abaomar]

السلام عليكم

الاخوه الكرام جزاكم الله خيرا

.

لولا ....سلمت يداكى

.عمنا رجب ..اثبت ان ليس كل الذكور ...........رجال.

.الله اكبر و لله الحمد تمايزت الصفوف و كلما تابعت الاعلام بان التمحيص و صدق الله العظيم ..

( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ ثُمَّ كَفَرُواْ ثُمَّ آمَنُواْ ثُمَّ كَفَرُواْ ثُمَّ ازْدَادُواْ كُفْراً لَّمْ يَكُنِ اللّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلاَ لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلاً (137) بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً (138) الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَيَبْتَغُونَ عِندَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ العِزَّةَ لِلّهِ جَمِيعاً (139) وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللّهِ يُكَفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلاَ تَقْعُدُواْ مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذاً مِّثْلُهُمْ إِنَّ اللّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعاً (140)‏ الَّذِينَ يَتَرَبَّصُونَ بِكُمْ فَإِن كَانَ لَكُمْ فَتْحٌ مِّنَ اللّهِ قَالُواْ أَلَمْ نَكُن مَّعَكُمْ وَإِن كَانَ لِلْكَافِرِينَ نَصِيبٌ قَالُواْ أَلَمْ نَسْتَحْوِذْ عَلَيْكُمْ وَنَمْنَعْكُم مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ فَاللّهُ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَن يَجْعَلَ اللّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلاً (141) إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُواْ إِلَى الصَّلاَةِ قَامُواْ كُسَالَى يُرَآؤُونَ النَّاسَ وَلاَ يَذْكُرُونَ اللّهَ إِلاَّ قَلِيلاً (142) مُّذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَلِكَ لاَ إِلَى هَـؤُلاء وَلاَ إِلَى هَـؤُلاء وَمَن يُضْلِلِ اللّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ سَبِيلاً(143) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَتُرِيدُونَ أَن تَجْعَلُواْ لِلّهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَاناً مُّبِيناً (144) إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَن تَجِدَ لَهُمْ نَصِيراً(145) إِلاَّ الَّذِينَ تَابُواْ وَأَصْلَحُواْ وَاعْتَصَمُواْ بِاللّهِ وَأَخْلَصُواْ دِينَهُمْ لِلّهِ فَأُوْلَـئِكَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ وَسَوْفَ يُؤْتِ اللّهُ الْمُؤْمِنِينَ أَجْراً عَظِيماً(146 ) النساء

تم تعديل 30 يناير 2009 بواسطة abaomar

[ابو محمود]

السادة الاخوات والاخوة المحترمين

ليس رجب هو المقصود من الموضوع ياسادة لنفكر سويآ من يوافق او يمانع بأن دورنا ناقص لا محالة !!

اعزائى ...

القوة والثقة بالنفس هى من عبر بها الأخ رجب اسمحولى اقول رجب

القوة فى ميزان ونبضات وافعال عمنا رجب اللة يكرمة والقوة دى نحن محرومين منها

ومن العجيب والمريب فى ذات الوقت ان نجد من يدافع عن من اذاقونا الضعف وحقنو بة اوردتنا غصب عنا

الدخل القومى للعالم العربى الغنى بمواردة (دول البترول والغاز ) لو استثمر صح فى الصناعة والبحث العلمى وتحسين مناهج التعليم لكنا نمتلك مثل رجب افندى بل اكثر من رجب واقوى منة ولم يطالعنا وزير خارجية دولة من ايهاهم ويقول عايزين يورطونا فى حرب مع اسرائيل ونحن ضعفاءلاحول ولاقوة وكأن الثروة التى ورثوها لركوب الخيل والنساء فقط وبناء المنتجعات والقصور وبما اننا من الشعوب الطيبة نصدق ونسير فى القافلة الأعلامية التى تندد بالضعيف وتتمسح فى رضا الغاصب المحتل لانة يفوقهم قوة وغطرسة اما نحن السذج والبلهاء التى غرتهم الأمانى ونسو ان الموت حق وطعمة فى شيء حقير مثل طعمة فى شيء عظيم فهو موت

وكاننا نستسلم بكل حواسنا لتبعات وتوجهات من يريد ان يسلمو اولادهم واحفادهم كراسى الطغيان بدون ان يدفعو ثمن تلك الكراسى الفارق بين رجب واى ضعيف اخر أن رجب جاء الى الحكم بألانتخاب المباشر الحر وليس بتكميم الافواة وسجن وسحل المعاضين ورشوة من يخاف من السلطان وتزيغ عينةعندما يرى اضواء الشهرة والمال ..

احبائى الرجال هم من يكرثون كل جهدهم لخدمة من يعولو ويرعو ام عكس كلمة رجل فهى أمرآة لانها لا يجب ان ترعى وتدافع وانما يرعاها الرجل ..

وأخيرآ وليس أخرآ لاحل لنا الا ان نقوم بهدم الأصنام التى عبدناها طيلة الخمسون سنة السابقة والجهاد فى العلم والصناعة والبحث العلمى كى نصبج جميعآ رجب

فلن يقدر اصحاب او صاحب لرجب ان يخيفنا او نشتكى لرجب ونقولة حوش عنا صحبك يارجب

واللة الموفق ويعلم اللة انى احبكم جميعآ واحترم ارائكم من معى ومن خالفنى الرآى لانى اتعلم منكم واستفيد من افكاركم واعلم ان السيد المحترم ابو محمد والاستاذ محمد ايضآ ليسو اقل حبآ لمصر منا وربما اكثر

ولكن هذة اراء واجتهادات من اجل الرفعة لوطن ذادت اصوات اناتة وتوجعة من فقر عقول تتحكم فية وفى مصير ابنائة .. ولكم جميعآ احترامى وتقديرى

[نصير]

تحية طيبة للجميع :

الدفاع عن رجب طيب اردوغان ليس دفاعا عن الخيار الايديولوجي لتركيا او عن علاقاتها باسرائيل...لكن موقفه في منتدى دافوس الاقتصادي العالمي مشرف بكل المقاييس ..لعدة اسباب :

على الدول العربية والاسلامية ان تسعى بكل الاشكال الى ادانة اسرائيل بعد مجزرة غزة ..و الادانة ليست بالخطابات في القصور و مقرات الحكومة بل باجراءات فعلية كالسعي الى مقاضاة كل المجرمين المسؤولين عن مجزرة غزة ...وفي هذا الاطار يتنزل تدخل رجب اردوغان في مؤتمر دافوس فللصوت السياسي دوره الفاعل في مثل هذه الملتقيات العالمية و له انعكاسات هامة على المستوى السياسي و على الراي العام العالمي

فنحن تعودنا في المؤتمرات الدولية على الصوت الواحد المنحاز الى اسرائيل و الداعم لها ..و نفتقد الى صوت جريئ يقف في صف اخوتنا الفلسطينيين بل من اخطر العوامل التي اثرت على القضية الفلسطينية الصمت العربي الناتج عن اسباب عديدة كالمصالح الداخلية الضيقة التي جعلت القضية الفلسطينية قضية ثانوية تتعارض مع الحسابات الداخلية لكال بلد عربي او مسلم..و اكاد اجزم ان الغرب بكل هياكلها قد سعى الى ايجاد هذه المعادلة لحسابه و لحساب اسرائيل ..فحاصر الدول العربية و الاسلامية اقتصاديا بصورة غير مباشرة و كرّس التبعية الاقتصادية له و طبعا كل تبعية اقتصادية تنتج عنها تبعية سياسية و هذا من حقه لاننا سمحنا له بذلك و لم نسع للتخلص من هذه التبعية حتى في انتاج ابسط الاشياء احيانا فاغلب الدول العربية والاسلامية تستورد معظم حاجياتها من الغرب او من المارد الاصفر الذي لم نستفد من تجربته ..

لذلك فعندما تدخل اردوغان فانه يعلن عن ميلاد صوت حقيقي معارض للسياسة الغربية التي سقطت كل اقنعتها منذ حرب الخليج الاولى و منذ احتلال العراق ..اما ان يكون تدخله لغاية انتخابية ( رغم اني لا اوافق على ذلك ) فهذا امر لا يهمنا لان انعكاس ما فعله سيصب حتما في صالح القضية الفلسطينية وليس في خانة مصالح اسرائيل ...لذلك يا استاذ ابو محمد نحن نبارك ما فعله اردوغان

تم تعديل 31 يناير 2009 بواسطة نصير

[نصير]

تحية طيبة للجميع :

الدفاع عن رجب طيب اردوغان ليس دفاعا عن الخيار الايديولوجي لتركيا او عن علاقاتها باسرائيل...لكن موقفه في منتدى دافوس الاقتصادي العالمي مشرف بكل المقاييس ..لعدة اسباب :

على الدول العربية والاسلامية ان تسعى بكل الاشكال الى ادانة اسرائيل بعد مجزرة غزة ..و الادانة ليست بالخطابات في القصور و مقرات الحكومة بل باجراءات فعلية كالسعي الى مقاضاة كل المجرمين المسؤولين عن مجزرة غزة ...وفي هذا الاطار يتنزل تدخل رجب اردوغان في مؤتمر دافوس فللصوت السياسي دوره الفاعل في مثل هذه الملتقيات العالمية و له انعكاسات هامة على المستوى السياسي و على الراي العام العالمي

فنحن تعودنا في المؤتمرات الدولية على الصوت الواحد المنحاز الى اسرائيل و الداعم لها ..و نفتقد الى صوت جريئ يقف في صف اخوتنا الفلسطينيين بل من اخطر العوامل التي اثرت على القضية الفلسطينية الصمت العربي الناتج عن اسباب عديدة كالمصالح الداخلية الضيقة التي جعلت القضية الفلسطينية قضية ثانوية تتعارض مع الحسابات الداخلية لكل بلد عربي او مسلم..و اكاد اجزم ان الغرب بكل هياكله قد سعى الى ايجاد هذه المعادلة لحسابه و لحساب اسرائيل ..فحاصر الدول العربية و الاسلامية اقتصاديا بصورة غير مباشرة و كرّس التبعية الاقتصادية له و طبعا كل تبعية اقتصادية تنتج عنها تبعية سياسية و هذا من حقه لاننا سمحنا له بذلك و لم نسع للتخلص من هذه التبعية حتى في انتاج ابسط الاشياء احيانا فاغلب الدول العربية والاسلامية تستورد معظم حاجياتها من الغرب او من المارد الاصفر الذي لم نستفد من تجربته ..

لذلك فعندما تدخل اردوغان فانه يعلن عن ميلاد صوت حقيقي معارض للسياسة الغربية التي سقطت كل اقنعتها منذ حرب الخليج الاولى و منذ احتلال العراق ..اما ان يكون تدخله لغاية انتخابية ( رغم اني لا اوافق على ذلك ) فهذا امر لا يهمنا لان انعكاس ما فعله سيصب حتما في صالح القضية الفلسطينية وليس في خانة مصالح اسرائيل ...لذلك يا استاذ ابو محمد نحن نبارك ما فعله اردوغان

نفس المشاركة بعد تدخل بالتعديل

تم تعديل 31 يناير 2009 بواسطة نصير

[أبو راضي]

يا اخوانا اصحو رجب طيب اردغان ممثل مسرحي كبير وبدرجة امتياز

ولي عوده لاني مستعجل

تم تعديل 31 يناير 2009 بواسطة أبو راضي