عادل عبدة بتاريخ: 1 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 فبراير 2009 الخلافة هل هي اصل من اصول الاسلام ؟؟ بمعني ان لا يكتمل الاسلام الا بها ولا الخلافة ما هي الا عبارة عن نظام حكم قد يرتضية الناس في وقت من الاوقات وقد لا يرتضونة اذا كانت الاولي فما حكم من عاش ومات ولم يكن في حياتة خليفة ؟؟ واذا كانت الثانية فلماذا لها عند بعض الناس هالة شبة مقدسة ويتمنون ويعملون علي رجوعها موضوع سبق طرحة في احد المنتديات وارغب في الاستزادة من حضراتكم علنا نفيد ونستفيد واتمني ان يحظي هذا الموضوع بالاهتمام إضغط هنا لزيارة موقعي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الباشمهندس ياسر بتاريخ: 1 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 فبراير 2009 تم فتح هذا الموضوع من قبل و لعل احد اخواننا يعطيك الرابط تحياتى تفاءلوا بالخير تجدوه بعضا مني هنا .. فاحفظوه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل عبدة بتاريخ: 1 فبراير 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 فبراير 2009 اعتذر اذا كان الموضوع مكرر لكني لم اري الموضوع الاول شكرا لردك واهتمامك واتمني فعلا ان اتابع ما وصلتم الية إضغط هنا لزيارة موقعي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 26 يوليو 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يوليو 2016 (معدل) في 7/24/2016 at 23:12, KLMO said: أن الشعب التركي قد وصل الي ما وصلت اليه كل الدول الآوربية المتحضرة ومن قبلها ايام الخلافة الأسلامية الراشدة، أن الجيش لا يتدخل في الحكم بتانا وليس له من الأمر شيئا، الا حماية البلاد من الأخطار الخارجية. في 7/25/2016 at 00:41, White heart said: اقتباس على الرغم من اننا يا عزيزي على طرفي النقيض ... وكيف انني كنت في السابق (وما زلت) مختلف تمام الإختلاف مع ما يقرب نسبته 80% .. الا ان هذا لا يمنعني من أن اعلن إتفاقي معك على تلك النسبة الــ 20 % ... والتي أراها في طيات طرحك في موضوع الحوار هذا: اقتباس أن الشعب التركي قد وصل الي ما وصلت اليه كل الدول الآوربية المتحضرة ومن قبلها ايام الخلافة الأسلامية الراشدة، أن الجيش لا يتدخل في الحكم بتانا وليس له من الأمر شيئا، الا حماية البلاد من الأخطار الخارجية. في 7/25/2016 at 02:42, KLMO said: أتمني أن أعرف سر الأعتراض علي عبارة أيام الخلافة الأسلامية الراشدة ... ... أم أن الخلفاء الراشدين كانوا قواد عسكريين؟ مظبوط ... خلافة بدون قادة عسكريين وغزوات وحروب إستعمارية وإستيطانية ومد "بيت المال" بكــــــــــــل ما تحتاجه تلك الماكينة ... بأسم الدين والمقدس ... اذن فهي ببساطة ليست خلافة !!! تحفظي هو على التناقض الموجود في عبارتك ... فانت من ناحية تقر أن هناك "تحضر" قد وصل اليه الشعب التركي والدول الاوروبية .. وهو هنا أن الجيش لا يتدخل في الحكم بتانا وليس له من الأمر شيئا، الا حماية البلاد من الأخطار الخارجية ... وانا أزعم أن هناك عامل جوهري مشترك بين الأتراك وتلك الدول الاوروبية التى تحدثت عنها ... هو الذي مكنهم في أن يصلوا الى هذا "التحضر" .... فلولا فصل الدين عن الدولة (العلمانية) لما أمكنهم الوصول الى "الدولة المدنية" بشكلها المعاصر .. لولا كسر حلقة تحالف الـــخـــــــاصـــــــة .... أى رجال الدين من جهة، ورجال العسكر من جهة، مع طبقة الصفوة والنبلاء و ملوك البلاط ... للهيمنة والتحكم في الــــــعــــــــــامـــــــــــــة وإستغلالهم .... لما أمكنهم الوصول الى ماهم عليه اليوم ... اى لا للدولة الدينية .. ولا للدولة العسكرية ... ونعم للدولة المدنية ... فما علاقة هذا الشكل والقالب للدولة المعاصرة (الآخذة في التطور) بدولة الخلافة (الإسلامية) القديمة ؟؟؟ وهو ما ينقلنا الى تناقض آخر أرى انك وقعت فيه في تلك العبارة: اقتباس أن الشغب التركي بكافة طوائفة ، وليست فقط طائفة معينة، قد شعر بالتطور والتحسن الذي أدخلة الرئيس المسلم أردوغان علي اقتصاد البلاد وجعلها بفضل من الله تعالي من الدول العشرين الأول عالميا بالأقتصاد. لا أفهم لماذا تولد لدى شعور بعد قراءة تلك العبارة بانك تحاول الربط بين عقيدة رئيس الدولة التركية ... وبين التطور والتحسن الذي طرأ على إقتصاد البلاد ؟!؟!؟ تم تعديل 26 يوليو 2016 بواسطة White heart ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
KLMO بتاريخ: 28 يوليو 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يوليو 2016 (معدل) بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله وآله مازلت لم أفهم ما هي أعتراضاتك بالتحديد؟ أيام الخلافة الراشدة، لم يتدخل الجيش لعزل حاكم لم أستدل من عبارانك علي ما هو التناقض؟ هل تريد أن تقول أن أيام الخلاقة لم يكن هناك حضارة عسكرية و أخلاقية و أنسانية والغريب في الآمر أن عندك مشكلة في بيت المال، وليس عندك مشكلة في النظام الضريبي القائم الحاليا؟ يبدو لي حال تحدثك عن النبلاء وملوك البلاط أن قد تناسيت أننا نتحدث عن عصر الخلافاء الراشدين نبلاء ولا ملوك بلاط؟ ولم يكن في عصر الأسلام أبدا دولة دينية، الا في عصر سيد ولد آدم - محمد - صلي الله عليه وسلم - لأنه رسول، وما ينطق الا بما يقول الله تعالي له وحيا، وهو الذي أخبرنا عن رب العزة وماكان مازال في مكة - مدينة تكاد لا تري الخريطة - أن الله تعالي سوف يظهر هذا الدين علي الدين كله - وقد كان. وقد تكلمنا في هذا الموضوع من قبل و ذكرنا احصائيات. اللهم الا اذا فتحة مره أخري حال ظهور شيىء جديد. القاعدة العامة هي أن كلا يؤخذ منه ويرد عليه الا النبي محمد - صلي الله عليه وسلم - فلا مجال للدولة الدينية اذا بهذا ا ليست عندنا الدولة الدينية التي يعتقد فيها أن البابا يمثل سلطة الله علي الآرض، بل هو الله تعالي نفسه، تعالي ذلك عما يقولون علوا كبيرا أن تركيا لم تظهر بما هي عليه من تقدم حقيقي الا في عصر أردوغان. وما حققه من تقدم، في بلادة، هو ظاهر في كل شيىء. يكفي أن تركيا بلد، كان لا يسمح فيها حي بارتداء الحجاب في المدارس، قي وقت كانت تسمح فيه فرنسا، أساس العلمانية بذلك، حتي اسرائيل لا تمنع ذلك.. اذا لم يكن أردوغان مسلما متدينا، فلما حاولوا الأنقلاب عليه اذا. أن أردوغان يحاول الرحوع بتركيا الا الأسلام، وترك العلمانية تم تعديل 28 يوليو 2016 بواسطة KLMO رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 28 يوليو 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يوليو 2016 ليس هناك أصل ثابت في القرآن أو السنة الصحيحة لما يسمى الخلافة الإسلامية الخلافة السابقة كانت اجتهادات شخصية غير محسوبة على الدين وهي الآن مطلب وهمي بعيد المنال في ظل النظام العالمي الجديد وفي ظل عدم وجود الخليفة المتفق عليه اللهم إلا المعتوه المجرم البغدادي وماشابه ولا تستحق أن يبذل ما أجلها الدماء إنما هي حلم السفهاء وحلوم العصافير وهي خطة شيطانية جهنمية للتعدي على الغير والتحكم في الخلق وسبي نساؤهم وسلب أموالهم ومعاداة البشرية باسم الجهاد من أجلها هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مسافر زاده الخيال بتاريخ: 28 يوليو 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يوليو 2016 نظام(الخلافة)هو النظام الإسلامي (الأساس)..وهو النظام (الأسمى)..لكن من دونه لا صبح المسلم(غير مسلم)..فهناك امور و ظروف و تغيرات-قد لا تمكن المسلمين (من اقامته و تفعيله)..حال ضعفهم و تبعيتهم لغيرهم....و رغم -البهرجة الزائفة المادحة للديموقراطية الا ان المسلمين (لن يصلوا مهما حاولوا لسيادة العالم كما كانوا)..في افضل الأحوال يضمن لهم شيئا من الإستقرار و النمو الاقتصادي و الصحي و التعليمي و قبل ذلك السياسي الخ..و لكن من قال ان (مهمة المسلمين في الأرض ذلك؟؟؟؟)..للأمة الإسلامية -مهمة مقدسة لإعلاء كلمة الله و جعلها هي العليا (بعز عزيز او بذل ذليل)و 1437 سنة هجرية اظهرت و اثبتت ذلك...((الديموقراطية)) ابتكار اروبي وفق حاجاتهم و تطورهم ولا عجب انهم خير من طبقه عبر الأزمان (ولن تأتي امة تبزهم في ذلك)..حتى بلاد الشرق كالهند و كوريا الجنوبية و سنغافورة و هونك كونق الخ (لن تتفوق عليهم بشكل كامل)..ومن باب اولى ان بلاد المسلمين -لن تستطيع ان تكون ديموقراطية حقيقية ولو حاولوا من صميم قلوبهم ...لن تستطيع البطارق و الدجاج و النعام ان تحلق كالنسور و الصقور مهما حاولت و اجتهدت-لأن اجنحتها لم تخلق لذلك...قد تستطيع ان ترتفع بضعة سنتمترات..و ليس دائما...(وهذا ما يعيه الغرب جيدا) لن نغلبهم في ملعبهم لذلك يريدوننا ان نلهث في مضمارهم ابدا..."بخصوص تجربة الأتراك لا شك انه نجاح مبهر ياخذ بالابصار و الالباب-ولكن-بالمقارنة بوضعهم و وضع الشرق تحت حكم حكومات مابعد الاستقلال او سيطرة الجيش الخ..لكن مقارنة بزمن الخلافة (في اسوأ حالاتها)فلا..فالاتراك ايام الخلافة كانوا يعدون (من الدول العظمى واعظم من الولايات المتحدة الاميركية و روسيا القيصرية)...ربما الديموقراطية تكون-مسكنا مقبولا و مؤقتا-حتى تقوى الأمة مع عمل تغييرات تخرج الديموقراطية عن ديموقراطيتها -اضطراريا ..لكن لا نحلم ان ننجح فيها -مثل اهلها الذين ابتدعوها (كحل توافقي لمجتمعاتهم هم)..........و الله اعلم. راية في البلكونه... شاره عالعربية.... زملكاوي عيلتي كلها زملكاويه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان