تقديم بلاغ
-
المتواجدون الآن 0 أعضاء متواجدين الان
- لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
-
الموضوعات المشابهه
-
0من يتابع الأعمال الغنائية بشكل جيد فى السنوات الأخيرة سيجد أن هناك انتشارا ملحوظا للمواضيع المتعلقة بأمور ا عرض المقال كاملاً
بواسطة News Bot
كُتب -
11و الله انا مشغوله جدا جدا و لكن انا اتشجعت و كتبت الموضوع ده بعد موضوع ربه البيت اللى اتفق مع بعض ما جاء به و لكنى اضفت ان كل المشاكل اللى بتمر بيها ربة البيت هى مشاكل مضافه للمشاكل اللى بتمر بيها المراه العامله و تعالول نحكى القصه من أولها : - البنت و هى صغيره دائما تجد التشجيع على التفوق و تغذية طموحها العلمى و الدراسى لا فرق هنا بينها و بين الولد و خصوصا لو كانت ذكيه و متفوقه - يستمر التفوق فى المدرسه و الجامعه و حتى فى العمل و هى نفسها تشعر بالفخر من كل اللى حواليها ..حتى يدق بابها ابن ال
بواسطة Farida
كُتب -
4السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حبيت استفسر انا اتفقت مع اخصائيه مصريه لتعليم اولادي المعاقين في السعوديه وابلغني احد الاخوه المصريين وهو زميل في العمل ان الحكومه المصريه لاتسمح للمرأه بالعمل لوحدها يجب ان يرافقها محرمها هل هذا صحيح وشكرا
بواسطة ابو ظافر
كُتب -
131- التـــــــــديـــــــــــــن: ان ال...نساء يفضلن الرجل المتدين بلا غلو وحسب بيئتهن ، والرجل الذي فيه دين سوف يكون بإذن الله اميناً عام على اولادها وهو إن احبها اكرمها ، وإن لم يحبها لم يظلمها ، فالدين يحجز عن الظلم ، كما انه يحمي من الوقوع في الموبقات ، التى تكرهها المرأة في زوجها ويكرههها كل عاقل، والتى تؤدي الى ذهاب الرجولة وهلاك الاسرة كإدمان المخدرات وشرب الخمر والفجور والفساد فإن الدين يعصم من ذلك كله بإذن الله ،وفوق هذا يمنح القوة والامانة ، 2- الشخصية القويه : المرأة تحب الشخص
بواسطة ابوهنا
كُتب -
33دشنت مجموعة نسائية بالمملكة حملة على مواقع التواصل الاجتماعية " فيس بوك " و " تويتر " لدعوة كافة النساء بالمملكة لقيادة السيارات في الـ 15 من شهر رجب المقبل . وأوضحت القائمات على الصفحات التي حملت شعار " سأقود سيارتي بنفسي بدءً من 17 يونيو " أنهن قمن بالبحث عن أي قانون يمنع المرأة في السعودية من ممارسة حقها في قيادتها مركبتها بنفسها ولم يجدن أي شيء يحويه النظام المروري ينص على ذلك. كما شددن على أن الدعوة لم تنشأ لأهداف تخريبية أو للتجمع والتظاهر ورفع شعارات ضد القادة أو الجهات المعنية ، وأ
بواسطة أمل حياتي
كُتب
-