اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

عن مصر ... نفسنا نسمع اخبار تفرحنا


ayman elsherif

Recommended Posts

نفسنا نسمع عن اخبار تفرحنا عن مصر بشرط تكون اخبار حقيقة ، للأسف معظم الاخبار اللي بنسمعها او بنشوفها بتصد النفس و بتسسبب نوع الاحباط و الخزن علي بلادنا وما ألت اليه.

مافيش خبر زي اللي بنقراءة عن البلاد الاخري مثل الهند مثلا . انتاجهم ارخص سيارة في العالم او انتاجهم ارخص كمبيوتر في العالم سعرة حوالي 10 الى 20 دولار.

او حتى ايران المحاصرة دوليا التي استطاعت وضع قمر صناعي في الفضاء و ذلك بعد صناعة الصواريخ القادرة على الوصول الى الفضاء حاملة معها القمر الصناعي الايراني. كل ذلك تم صناعة محليا بايدي علمائهم الايرانين بالرغم من الحصار الدولي عليهم.

اين نحن من هذه الدول النامية بكرر النامية و ليست المتقدمة؟

و ما الذي استفادة الشعب من علاقاتنا "المتميزة" مع امريكا و غيرها من الدول المتقدمة؟

هل العيب فينا نحن المصريين كشعب ولا العيب في القيادة السياسية ؟

نعمل اية علشان نفتخر ببلدنا و يكبروا عيالنا ويشرفهم انتمائهم لمصر.

بجد اللي عنده اخبار عن مصر تفرح و تشرف المصريين يارت ما يبخلش علينا بيها. بس بشرط تكون اخبار حقيقة و ملموسة.

رابط هذا التعليق
شارك

طيب خلينا أسألك الأول هو اخبار مصر دى حاتيجى منين

يعنى مين المسؤل عن صناعة الخبر الحلو

اللى انمت نفسك تسمعه؟

الحكومة ولا الشعب؟

وايه هى الحكومة؟

اللى اعرفه

الحكومة جزء من الشعب

معاك ان حاليا الشعب معترض جدا على اعمال الحكومة ومش راضى ومظاهرات

بس صدقنى لو احنا على قدر من المسئولية والصلاح الكافى لكونا نصبح بلد متقدم

حايكونوا هما كده

طب خلينا نسأل السؤال بشكل تانى

بمعنى الحكومة تبدأ تبقى كويسة فحنا نبقى كويسين ونشتغل ونخترع ونكتشف ويبقى فيه اخبار حلوة؟

ولا احنا كل واحد يبدأ بنفسه ويعمل حاجة ويفهم دوره فى المجتمع وواحد واحدة نوصل ؟

اغلب الناس هنا فى المنتدى خارج مصر اصلا

ومش بتعملها حاجة انا مش بعترض طبعاااااااااا

هى اكيد لو فكرت تقدر تفيدها

بس اقصد ان اى حد بيفكر ازاى يدخل دخل كويس" وعلى فكرة ده مش غلط"

بأى طريقة بقى تفيد مصر متفيدهاش مش مشكلته

ولا مصر ضمن اهتماماته اساسا

مصر محتاجة مننا تعب كتيييييييييييييييير اوى عشان نبدأ ناخد منها افكار حلوة

مصر مصابة بينا

مش احنا اللى مصابين بيها

اسفة لو كلامى تقيل بس

ا

تحياتى للموضوع ولحضرتك يافندم

385891908.jpg
رابط هذا التعليق
شارك

شكرا على ردك يا اخت ريحانة

لو عند القيادة السياسيةالمصرية ارداة و تصميم على الخروج من الوضع المخزي اللي مصر فيه حالياً. اعتقد في ظرف 10 سنوات هتغير الوضع تماما و سوف نجد الكثير من الانجازات التي سوف تفتخر بها و يرجع الكثير من المغتربين المصريين الى بلادهم يعيشوا بكرامة و يشتغلوا و يشاركوا في في نهضة البلد.

ولكن للأسف نحن نجد ان القيادة السياسية يوجد لديها ارادة و تصميم لتكريس التخلف و وحماية الفساد و رعايتة و ليس العكس.

و اعتقد ان كلمة واحدة هي السر لكي نرى مصر كما نريد و نحلم ... هي في كلمة "الديمقراطية". لو نظرنا الى الدول التي ذكرتها في موضعي لوجدنا انهم يتمتعوا بالديمقراطية .

اذن الديمقراطية هي كلمة السر

وممكن نكون دولة ديمقراطية عن باحدى هاتين الطريقتين

1- الرئيس يقوم الصبح بدري و يتخد مجموعة من الاجراءات و القرارات و منها تغير الدستور لتحديد فترة الرئاسة بعدد من السنين

بعد ذلك و ينتحى الرئيس و يدعو الى انتخابات حرة مع استبعاد ابنة منها وتوسيع دائرة المرشحين للرئاسة..

2 قيام ثورة و تغير النظام بالكامل

تم تعديل بواسطة ayman elsherif
رابط هذا التعليق
شارك

الفاضل ayman elsherif

قد أكون قد أجبت مقدما على تساؤلك قبل أن تضعه فى موضوعك "المهم" هذا بحوالى 12 ساعة

لابد أن نبارك .. لأنه لا يوجد أى سبب لكى نحقد

لابد أن نبارك حتى لا يُترك الفضاء - فوق منطقتنا - لتسرح فيه إسرائيل وتمرح ..

ولا سبب للحقد .. فمصر ليست بعيدة عن ذلك الفضاء .. وسأضع صفحة من جريدة جيروزاليم بوست ربما تكون سببا لكى ترتخى قليلا قبضات بعض الأخوة ممن كتبوا فى الموضوع وهى تمسك بسياط جلد الذات التى تلهب ظهورنا .. بمناسبة وبدون مناسبة

الخبر فى الصحيفة عمرة سنتان .. وهى مدة قصيرة نسبيا ليست كافية - فى رأيى - لكى ننسى أن لنا قصب السبق فى هذا المجال .. ولو أن ذاكرتنا غير تلك الذاكرة الانتقائية لما بدأنا مع خبر إطلاق إيران لقمرها الصناعى نلعن حظنا "الهباب" ..

وهذه صفحة من موقع موسوعة "المعرفة" عن تاريخ برامج الفضاء المصرية وفيها فقرة عن نفس القمر الصناعى "إيجبت سات 1" الذى أشارت إليه الجيروزاليم بوست

وهذه صفحة أخرى من نفس الموقع "المعرفة" عن القمر الصناعى "ديزرت سات"

وهذا رابط من ويكيبيديا بعنوان إيجبت سات 1 قد يفيد من يهتم بمزيد من المعلومات أكثر من الاهتمام بجلد الذات

إخترت منه هذه الفقرة :

أعلنت مصر عن مناقصة في عام 2001 لتصنيع أول قمر صناعي، يضمن تعليم وتدريب خبرات مصرية بحيث تستطيع الاستمرار في برنامج الفضاء، وقد تقدمت العديد من الدول بعروض لتصنيع أول قمر مصري، و قد تقدمت كل من بريطانيا، الإتحاد الروسي، إيطاليا، كوريا و أوكرانيا بعروض لبناء القمر ووقع الاختيار علي أوكرانيا. و قد قبلت أوكرانيا الشرط المصري في أن يشارك العلماء المصريين في كل مراحل تصنيع القمر ليتسني لهم بعد ذلك صناعة أقمار بجهود مصرية خالصة، وجار الآن تصنيع ثاني قمر فضائي 'إيجيبت سات-2' والذي سوف ينطلق في 2012 بالاستعانة بخبرات دولية مختلفة علي أن يكون القمر الثالث 'ديزرت سات' أو قمر الصحراء بأياد مصرية خالصة وتكون جميع مكوناته هي من ناتج الصناعة المصرية

قد يقول البعض إن الخبر المنقول عن وكالة الأنباء الإيرانية فيه أن القمر الإيرانى والصاروخ الذى حمله إلى مداره "المنخفض" صناعة إيرانية 100% .. وهذا يختلف عن انتاج مشترك مع أوكرانيا أو إيطاليا .. والرد على ذلك يتمثل فى اختلاف فلسفة المشروع بين البلدين .. لو دقق من تابع خبر القمر الإيرانى سيجد أن التكنولوجيا المستخدمة فيه بدائية وأنه قد أطلق إلى مدار منخفض .. هذه فلسفة .. ولكن هناك فلسفة أخرى لا تحبذ تضييع الوقت فى إعادة اختراع العجلة (ترجمة للتعبير الإنجليزى Re-inventing the wheel) .. بل تتبنى أحدث تكنولوجيا وفى نفس الوقت تربى كوادرها لكى تتمكن من انتاج وطنى 100% بالتدريج .. وهذا ما نص عليه الاتفاق مع كل من أوكرانيا (إيجبت سات 1) وإيطاليا (ديزرت سات)

هل ما زلنا نعتقد أن هناك أى سبب للحقد على إيران لإطلاقها قمرا صناعيا لا ترتقى البيانات التى يحصل عليها ولا دقتها إلى البيانات التى يجمعها القمر المصرى بالدقة التى جعلت إسرائيل تطلق صيحاتها التحذيرية من إطلاق أول قمر تجسس مصرى ؟

وهذه صفحة ربما تجعل الأيادى الممسكة بسياط جلد الذات تنبسط أكثر .. إنها صفحة من موقع جريدة "دنيا الوطن" .. وهى جريدة فلسطينية "غزاوية" .. تصدر من غزة التى باسمها يسارع الجلادين إلى سياطهم ليقطِّعوا جلود "الوطن" .. ربما ترحم صفحة "دنيا الوطن" الفلسطينى جلود أبناء "الوطن" المصرى .. فهى تنقل إلينا ما يجب أن نفخر به .. إذا أردنا

وقد أكون قد أجبت مقدما بأكثر من شهر فى موضوعى عن "مهارة المتلاعبين بالعقول" بتساؤل جاء فى هذا الجزء منه :

هل هذا معقول ؟ .. كل شئ فى بلدى فاسد ؟ .. كل الناس فى بلدى فاسدون ؟ هل كل ما تحقق فيها بتعب وعرق ودم أبنائها كان وهما وسرابا ؟ وكيف يعيش فيها بهذا الشكل ثمانون مليونا من البشر ؟ .. أم أنهم ليسوا بشرا ؟

ياسيدى أنا أتهم الإعلام الحكومى بالفساد والفشل .. وأراه إعلاما مريضا متفرغا لنفاق السلطة .. أراه إعلاما مهزوما أمام جحافل إعلام "المتلاعبين بالعقول" فى الخارج والداخل .. إعلاما قاصرا عن واجبه فى إظهار الحقيقة بوجهيها الإيجابى والسلبى .. أراه إعلاما قد تحوَّل (فى سبيل تقليده لإعلام المتلاعبين بالعقول) إلى صفحة حوادث وصفحة وفيات حتى صفحات الرياضة تحولت هى الأخرى إلى صفحات حوادث .. إقرأ العدد الأسبوعى "المتميز" للصحف الحكومية تجده عبارة عن إعلانات تتخللها بعض الصحافة .. ونحن ندفع فيه ثمنا أغلى من العدد المعتاد على الرغم من ضخامة دخل الإعلانات الذى يحققه هذا العدد الأسبوعى "المتميز"

عندما استمعت إلى لقاء وزير الخارجية فى برنامج القاهرة اليوم - وبصرف النظر عن الآراء السلبية فى الرجل - أدركت فداحة التخلف الذى يتمتع به الإعلام الحكومى .. لقد كان الموقف السياسى والديبلوماسى للدولة متميزا .. ولكنه سقط صريعا بالنيران الصديقة للإعلام الحكومى الفاسد الفاشل ..

ليس الإعلام فقط ..

ففى تصورى لعمل أى فريق فإن المسؤوليات تتوزع على أعضائه ‘ ثم تأتى فى المقام الأول مسؤولية قائد الفريق .. أنا أتصور أن أعضاء الفريق الذى كان يتناول أزمة العدوان البربرى على غزة - وهو فريق أزمات يتبع يالضرورة مؤسسة الرئاسة - قد قام معظمهم بواجبه ما عدا عضوين .. الإعلام ، والقيادة .. الإعلام لم يؤمِّن ظهر الفريق .. والقيادة لم تفطن إلى فشل الإعلام أو فطنت واضطرت إلى ابتلاع العلقم لأن هذا العضو الفاسد الفاشل هو من اختيارها الذى أشبعها نفاقا وتملقا وفشل فى اختبار حقيقى

هل تتصور أن خبرا مثل خبر اختراق المخابرات المصرية لنظام صواريخ "حيتس" أقرأه أنا فى موقع جريدة فلسطينية "غزاوية" نقلا عن صحيفة معاريف الإسرائيلية ولا أقرأ شيئا عنه فى جريدة مصرية ؟ .. هل تتصور ؟

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

أخي شريف

أنا زيك نفسي أسمع دايما إنجازات عن مصر

لكن الإنجازات دي عبارة عن حصاد

والحصاد عشان ييجي لازم يكون في قبله زرع

وأنا أتساءل منين هاييجي الحصاد والحكومة موجهة كل طاقتها وثرواتها لحماية النظام الحاكم

النظام الفاسد

الجيش والشرطة والعلاقات الدولية ....

كل ده هدفه حماية هذا الكيان المهلهل

وبالتالي لم نحصد شيئا

تم تعديل بواسطة سهل جدا

ومــَنْ أَحْســــَنُ مِــنَ اللـَّـــــــهِ حُـكْــــمًا لِقـــــَوْمٍ يُوقِـنــــــــــُونَ

صدق الله العظيم

رابط هذا التعليق
شارك

الفاضل عمر ابو النيل

حُذفت مداخلتك لأنها عبارة عن قص ولصق لمقال (بدون ذكر المصدر) ولم تحتوى على أى تعليق أو تعقيب منك سوى

"ارجو ان تقرأ هذا التقرير الاقتصادى حتى تعرف عن مصر الكثير .. "

وذلك بالمخالفة لهذا الإعلان المثبت

يمكنك فتح موضوع فى باب "مسائل اقتصادية" يعبر عن وجهة نظرك فى السياسة الاقتصادية للدولة ولا مانع من تأييد وجهة نظرك بالمقال المحذوف على أن يكون معلوم المصدر

شكرا على تفهمك

تم تعديل بواسطة أبو محمد
حذف مقال "قص ولصق" مجهول المصدر
رابط هذا التعليق
شارك

السيد الفاضل أبو محمد

تحياتي الى حضرتك وشكرا على ردك ولكني بصراحة لي تعليق على بعض ما ورد في رد حضرتك

1- اختلف معك في اتهامك للذين يعلنوا و يتحدثوا بصراحة عن اوضاعنا الصعبة التي نعيشها جميعا في مصر و تتهمهم بجلد ظهورنا.

على فكرة من غير من نتكلم عن السلبيات و الاعتراف بها لا يمكن ان نجد حلول لها ولابد للناس ان تتكلم و تعبر عن ما تحس به بصراحة

وبالصدفة و انا بكتب الان و بتسمع الى فيلم النوم في العسل و فيه وزير الصحة ينفي تماما وجود اي مشلكة عن الناس مع انه نفسه يعاني منها

وذلك لكي يهرب من المسئولية و يريح نفسة في ايجاد الحل. حتى قام الناس بالثورة بقيادة عقيد الشرطة. ويهتفوا اة.... اة .... اة

2- ما ذكرته حضرتك لا يمثلوا اي انجازات حتى الان وعبارة ان اماني لا اكثر.

سوف اعطي لحضرتك امثله لما نريده ان يتحقق ونسمع عنه في مصر مثلاً

- الاكتفاء الذاتي من انتاج القمح على الاراضي المصرية و بأيدي مصرية و اختفاء طوابير العيش و توافرة بجودة عالية لجميع المصريين

-زيادة انتاج القطن طويل التلية و اقامة مصانع وتصنيع احدث المكينات صناعة محلية و انتاج احدث وافخر الاقمشة من القطن المصري و تصديرة للخارج.

-ان تكون الجامعات المصرية من افضل الجامعات في العالم وبها افضل العلماء وان يصبح مستوى خريجها على مستوى عالمي.

- ان يسود العدل و القانون في مصرعلى الجميع.

- ان يتمكن الشعب المصري من اختيار رئيس البلد و المحافظ و رئيس الجامعة وغيرها من المناصب الهامة.

- اختراعات تفيد البلد و رعايتها من الحكومة حتى يستفيد من الشعب المصري

و ممكن الاخوة الاعضاء يذكروا لنا امثلة اخرى كثيرة ممكن نحلم او نتمنى ان نراها في مصر طلما مش لاقين حتى الان انجازات حقيقة نتكلم عنها وذلك منذ اكثر من 30سنة

تم تعديل بواسطة ayman elsherif
رابط هذا التعليق
شارك

1- اختلف معك في اتهامك للذين يعلنوا و يتحدثوا بصراحة عن اوضاعنا الصعبة التي نعيشها جميعا في مصر و تتهمهم بجلد ظهورنا.

على فكرة من غير من نتكلم عن السلبيات و الاعتراف بها لا يمكن ان نجد حلول لها ولابد للناس ان تتكلم و تعبر عن ما تحس به بصراحة

أهلا بك أخى الفاضل ومرحبا باختلافك معى .. فاختلاف الرؤى حافز على الحوار ..

أنا أتفق تماما مع الفقرة الثانية .. فالخطوة الأولى نحو حل أى مشكلة هو "تحديدها" .. ولا يمكن أن نحدد شيئا لا نعترف به

أما الفقرة الأولى فأنت هنا تعلق على ما كتبته فى موضوع آخر .. يتساءل كاتبه "هل نبارك لإيران على إطلاق القمر الصناعى أم نحقد عليها ؟ " .... نحقد عليها ؟؟؟؟ .. الحقد ينبع فى العادة من الشعور بالعجز عن الإتيان بما أتى به من يستحق أن تحقد عليه .. وأنا لم أجد أى سبب للحقد لأنه فى رأيى الخاص أن فلسفة المشروع المصرى أفضل من فلسفة المشروع الإيرانى .. الميزة التى ميزت المشروع الإيرانى هى ميزة إعلامية وليست ميزة فنية .. وكما قلت إنه اختلاف فى الفلسفة وفى الدوافع وراء تبنى تلك الفلسفة .. لا شك أن إطلاق إيران لقمر صناعى إيرانى 100% (كما قيل) هو شئ عظيم معنويا .. أما على المستوى الفنى فأنا أعتبره تضييع للوقت والمال (قد يكون هذا ثمنا مستحقا تدفعه إيران عن طيب خاطر فى سبيل الميزة المعنوية والدعائية) .. المشروع المصرى فى مرحلة من مراحله سيحقق إنتاج وإطلاق قمر مصرى 100% .. ولكن مخطط المشروع المصرى استفاد بالوقت وتبنى تكنولوجيا أفضل بكثير من تكنولوجيا القمر الإيرانى وحصل على بيانات ومعلومات أدق بكثير مما سيحصل عليه القمر الإيرانى .. كل ذلك بالتوازى مع تعليم وتدريب كوادر مصرية لتحقيق الاكتفاء الذاتى فى لاحقة ... معلش وجعت دماغك بمناقشة بعض عناصر إدارة المشروع ربما لا يكون هناك داعى لها :roseop:

2- ما ذكرته حضرتك لا يمثلوا اي انجازات حتى الان وعبارة ان اماني لا اكثر.

أما هذه فأنا لا أفهمها .. فقد كنت أعتقد أنى ذكرت أشياء حدثت بالفعل .. فكيف نعتبر ما حدث بالفعل أمانى .. لا أكثر ؟

إلا إذا كنت تعنى شيئا آخر غير إطلاق إيجبت سات 1 والاستعداد لإطلاق إيجبت سات 2 وديزرت سات طبقا لجدول زمنى معلن ويتضمنه العقد الموقع مع كل من الشركة الأوكرانية والشركة الإيطالية

سوف اعطي لحضرتك امثله لما نريده ان يتحقق ونسمع عنه في مصر مثلاً

- الاكتفاء الذاتي من انتاج القمح على الاراضي المصرية و بأيدي مصرية و اختفاء طوابير العيش و توافرة بجودة عالية لجميع المصريين

-زيادة انتاج القطن طويل التلية و اقامة مصانع وتصنيع احدث المكينات صناعة محلية و انتاج احدث وافخر الاقمشة من القطن المصري و تصديرة للخارج.

-ان تكون الجامعات المصرية من افضل الجامعات في العالم وبها افضل العلماء وان يصبح مستوى خريجها على مستوى عالمي.

- ان يسود العدل و القانون في مصرعلى الجميع.

- ان يتمكن الشعب المصري من اختيار رئيس البلد و المحافظ و رئيس الجامعة وغيرها من المناصب الهامة.

- اختراعات تفيد البلد و رعايتها من الحكومة حتى يستفيد من الشعب المصري

هذه أمانى أشاركك فيها .. ونحتاج إلى مجهود حقيقى وجدية تامة فى إرادة تحقيق تلك الأمانى

و ممكن الاخوة الاعضاء يذكروا لنا امثلة اخرى كثيرة ممكن نحلم او نتمنى ان نراها في مصر طلما مش لاقين حتى الان انجازات حقيقة نتكلم عنها وذلك منذ اكثر من 30سنة

هناك الكثير من النواقص .. بل إن من الصعب إحصاؤها فى مداخلة .. ولكن - صدقنى - هناك الكثير من الإنجازات .. لا أريد أن أبحث عنها وأضعها أمامك .. ولكن كمثال واحد ، أرجو أن تسأل كبار السن حولك عن البنية التحتية Infrastructure وكيف كانت فى الستينيات والسبعينيات وكيف أصبحت ..

بالمناسبة مشروعات البنية التحتية (طرق .. كبارى .. أنفاق .. شبكات مياه .. شبكات صرف صحى .. تليفونات .. ) هى مشاريع تستغرق وقتا طويلا وتتطلب إنفاقا باهظا .. والقصور فيها يؤثر على جميع أنشطة التطوير والإنشاء وبوجه عام جميع أنشطة التنمية .. والسبب فى تنبيهى إلى الوقت الطويل الذى تحتاجه تلك المشاريع حتى لا تتخيل أننى أنسب إنجازها إلى الحكومة الحالية أو التى قبلها .. إنها مشاريع بدأت بعد حرب 73 .. وأذكر أننا وقفنا فاغرين أفواهنا أمام تكلفة أول تلك المشروعات وكان تطوير شبكات التليفونات .. كانت المصاريف الاستثمارية لهذا المشروع 1800 مليون جنيه .. كانت المرة الأولى التى نسمع فيها عن رقم كهذا .. ولكنى أريد أن أعطيك مثالا واحدا .. لقد استغرق تركيب تليفون خاص بى 8 (ثمان) سنوات .. وعندما حصلت عليه كانت فترات عطله أطول من فترات صلاحيته .. هل تتصور أى كفاءة لأى مشروع تنمية فى بلد لا تستطيع فيه أن تتصل بالتليفون ؟ قارن هذا بما أصبحت عليه الخدمة الآن ... هذا مثال واحد لعنصر واحد من عناصر البنية التحتية

صدقنى مرة أخرى .. فى الوقت الذى أوافقك فيه على أن النواقص كثيرة بل كثيرة جدا .. فإن الانجازات كثيرة وكبيرة ..

تحياتى

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

اخواني

انتم تتكلمون عن القمر الصناعي كانه هو الي يقدم مصر

القمر الصناعي ده يبدا بعد ما تتحل كل المشاكل الموجود في مصر

وانا عاوز اقول لاخواني الذين يناصرون الحكومة ويقلك انت ابداء بنفسك الاول

ابدا ايه هو انا لاقي اكل عشان ابدا

انت بتتكلم علي مصر كانها دولة من اثرياء العالم

ماذا تنتظر من الفقراء ان يفعلوا هنل تنتظر منهم ان يمشوا في خط مستقيم حتي يمتوا من الجوع

ام انه يلجاء الي الارتشاء و السرقة و و و

انا مش عارف انت بتكلم كدة ازاي وليه

انت مش حاسس بالفساد الي بقي في كل مكان

رشوة وسرقة ومحسوبية و و و

الي عايز يشتغل لازم يرشي

الي عايز ياكل لازم يسرق

و و و و و و و

مصر بضيع مننا يا ناس مصر هندننا صبريين لحد امتي

مصر بترجع وراااااااااااااااااااااااااااااا

ربنا يستر

تحياتي لكم

رابط هذا التعليق
شارك

قراءت هذا المقال اليوم في المصري اليوم و هو يلمح الى الحل في نهاية مقالة

«شطارة» الفرس.. أم «خيبة» العرب؟

بقلم د.حسن نافعة ٨/ ٢/ ٢٠٠٩

اختارت إيران ذكرى ثورتها الإسلامية لتعلن عن نجاحها فى إطلاق قمر اصطناعى، صمم وأنتج وأطلق بخبرات إيرانية، مدشنة بذلك دخولها عصر علوم الفضاء مثلما دشنت من قبل دخولها عصر علوم الذرة. وكان من الطبيعى أن تحس إسرائيل، ومعها الدول الغربية، بانزعاج شديد من هذا الإنجاز الجديد مثلما أحست بالانزعاج من الإنجاز الذى سبقه.

ولا يعود السبب الحقيقى لهذا الانزعاج إلى قلق مشروع من الانعكاس المحتمل لتلك الإنجازات على قدرات إيران العسكرية، كما تدعى إسرائيل، ولكن من نهضة علمية قد تؤدى إلى تحويل إيران إلى دولة إقليمية كبرى.

فكما أصرت إسرائيل على أن نجاح إيران فى امتلاك تكنولوجيا تخصيب اليورانيوم ليس له سوى معنى واحد وهو رغبة إيران فى إنتاج وامتلاك السلاح النووى، ها هى اليوم تصر من جديد على أن نجاح إيران فى إطلاق قمر اصطناعى ليس له سوى معنى واحد وهو رغبة إيران فى امتلاك وتطوير صواريخ قادرة على حمل رؤوس نووية إلى مسافات طويلة يمكنها أن تصل إلى إسرائيل وأوربا وربما الولايات المتحدة!

المعلومات المتاحة حتى الآن تشير إلى أنه ليس لدى إيران برامج وخطط لتصنيع القنبلة النووية، فهى طرف فى معاهدة حظر انتشار السلاح النووى، وتعلن صباح مساء استمرار التزامها بالأحكام الواردة فيها والتى لا تحظر عليها القيام بعمليات تخصيب، وتخضع لإشراف وتفتيش الوكالة الدولية للطاقة النووية لم تقدم أى دليل حتى الآن على أن لدى إيران برنامجا لإنتاج القنبلة النووية.

ومن المعروف أنه سبق للمخابرات المركزية الأمريكية نفسها أن أصدرت تقريرا نشرته الصحف العالمية منذ أكثر من عام يؤكد تخلى إيران تماما ونهائيا عن أى برامج لتصنيع السلاح النووى منذ العام ٢٠٠٣. فكيف يمكن، فى سياق كهذا، أن نفسر هذا الهلع الإسرائيلى والغربى؟

التفسير العقلانى الوحيد الذى ليس بوسعنا أن نعثر على تفسير سواه أن إسرائيل والغرب لا يثقان بالنظام الإيرانى ولا يستريحان له، ومن ثم يتشككان فى نواياه.

لكن من الطبيعى أن تثور هنا مجموعة أسئلة تتعلق بطبيعة هذه الشكوك لابد وأن نبحث لها عن إجابة واضحة حتى لا تختلط علينا الأمور. فهل هى شكوك تتعلق بسوء نوايا النظام الإيرانى تجاه إسرائيل، أم تجاه دول الخليج العربية، أم تجاه الدول الغربية نفسها؟ وهل تعود إلى الطبيعة الأيديولوجية للنظام الإيرانى الإسلامى أم إلى أسباب أخرى خفية؟

يصعب فى العادة تقديم إجابات علمية قاطعة على أسئلة تتعلق بالنوايا ولكن باستطاعتنا، على الأقل القيام بقراءة تاريخية يمكن بسهولة أن نستدل منها على:

١- أن مشكلة إسرائيل ليست مع إيران وحدها ولا مع الطبيعة الأصولية لنظامها السياسى ولكن مع كل نظام فى المنطقة يرفض الخضوع لإملاءاتها. فعندما تمردت مصر عبدالناصر على هذه الإملاءات منح الغرب لإسرائيل ضوءا أخضر لتوجيه ضربة لها عام ٦٧ رغم أن نظامها الحاكم لم يكن أصوليا أو إسلاميا.

وعندما تمرد عراق صدام على هذه الإملاءات تولت الولايات المتحدة بنفسها استدراجه إلى مصيدة انتهت بغزوه وتدميره عام ٢٠٠٣، رغم أن نظامه الحاكم كان من ألد أعداء الأصولية الإسلامية وحجر الأساس فى أى مخططات استهدفت تحجيم طموحات إيران الإقليمية!

٢- لا تملك الدول الغربية سياسة مستقلة عن السياسة الإسرائيلية. فالحفاظ على أمن إسرائيل، بصرف النظر عن سياستها تجاه العرب، هو أحد أهم مكونات السياسة الخارجية للدول الغربية. ولا وجه للغرابة هنا لأن إسرائيل هى صنيعة الغرب وكانت ولاتزال أداته للهيمنة على المنطقة، وأى نظام لا يقبل بسياسات إسرائيل فى المنطقة، ناهيك عن أن من يقاومها يعرض نفسه حتما لمعاداة الغرب.

٣- إسرائيل هى الدولة الوحيدة فى العالم التى ليس لها حدود سياسية واضحة، وهى نتاج مشروع صهيونى يستهدف إقامة دولة يهودية خالصة على ما يسميه «أرض توراتية» لا يعرف أحد بالضبط أين تقع ولا ماهية حدودها. ولأن هذا المشروع لم يكتمل فسوف تظل إسرائيل فى حالة توسع مستمر إلى آخر ما تسمح لها به حدود القوة!.

فى سياق كهذا من الطبيعى أن ترى إسرائيل فى أى دولة عربية أو إسلامية قوية لا تقبل بسياستها كما هى ولا تقيم علاقات معها، عقبة يتعين إزالتها. ومن هنا عداء إسرائيل والغرب لمصر عبدالناصر فى الستينيات، ولعراق صدام فى التسعينيات، ولإيران الآن.

٤- كان بوسع إسرائيل والدول الغربية أن تعثر على حلفاء من داخل المنطقة، تارة باسم «الإسلام» وأخرى باسم «العروبة»، تستعين بها لحصار أو ضرب الدولة العاصية المستهدفة. ويبدو أن دول المنطقة لم تتعلم الدرس بعد!

من هنا شعورى بالانزعاج تجاه ما تبديه بعض الدول العربية من استعداد، يصل أحيانا إلى درجة الحماس والتحريض، للدخول طرفا فى تحالف تسعى إسرائيل باستماتة لحشده الآن فى مواجهة إيران.

من الطبيعى أن يكون لى، كأى مواطن عربى آخر، تحفظات كثيرة على بعض سياسات إيران، خصوصا تجاه الجزر الإماراتية، والتى لاتزال تحتلها وترفض تسويتها بالطرق القانونية، وتجاه العراق، والذى لا تريد أن تقوم له قائمة بعد الآن. غير أن التباين فى الأيديولوجيات والمواقف والسياسات، وحتى فى المصالح، لا يبرر للدول العربية بأى حال من الأحوال التحالف مع إسرائيل والغرب لعزل إيران أو محاصرتها أو ضربها، لأن المستفيد الوحيد سيكون العدو المشترك ولن يحصد العرب من ورائه سوى العلقم. وأظن أنه آن الأوان للاستفادة من دروس الماضى والاعتراف بأن البعض ارتكب فى حق إيران أخطاء يجب أن نعمل جميعا على ألا تتكرر أبدا.

فهل نسينا نحن العرب أن الرئيس السادات، غفر الله له، هو الذى بدأ العداء للثورة الإيرانية حين استضاف الشاه فى مصر دونما مبرر من مصلحة وطنية أو قومية، وأن الرئيس الراحل صدام حسين هو الذى بادر بشن الحرب عليها عام ١٩٨٠.

أليس من المدهش حقا بالنسبة لنا نحن العرب أن نرى إيران، والتى حوصرت بالعقوبات عقب ثورتها الإسلامية وخرجت من حربها مع العراق شبه محطمة ومهزومة، وقد أصبحت الآن واحدة من أقوى دول المنطقة، بينما مصر والعراق، الدولتان المؤهلتان لقيادة العالم العربى، فى تلك الحالة المزرية من الهوان؟. فالعراق قد استدرج إلى «مصيدة حرب» أدت إلى تدميره وإخراجه كليا من معادلة فى المنطقة.

أما مصر فقد استدرجت إلى «مصيدة سلام» أفقدتها حيويتها وحولتها إلى عراب تسوية لحساب إسرائيل. ويبدو أن اللعبة لم تنته بعد. فبعد نجاح الغرب فى استدراج العراق إلى مصيدة حروب أدت إلى خرابه، واستدراج مصر إلى مصيدة تسويات أدت إلى حشر نظامها بين مطرقة الفساد وسندان الفساد! يبدو أن الدور جاء الآن على السعودية والتى تجرى الآن مؤامرة لاستدراجها نحو «مصيدة الطائفية» التى لن تنجو من نارها.

ربما كان المرء على استعداد لفهم التصعيد الحالى للصراع مع إيران لو كان لدى العرب مبرر معقول، وكانوا قادرين على إدارته بوسائلهم الخاصة، أما ألا يكون لديهم أى مبرر لتصعيد لا يملكون حتى وسائل إدارته بأنفسهم، فهذا هو الحمق بعينه. وإذا كان الهدف هو منع إيران من استخدام فصائل المقاومة الفلسطينية واللبنانية وسيلة لتعظيم نفوذها فى المنطقة، فلماذا لم يقدموا هم الدعم المطلوب للمقاومة أو يضغطوا على حلفائهم الأمريكيين والإسرائيليين لقبول تسوية تلبى الحد الأدنى من مطالبها المشروعة؟

لقد وقع بعض العرب فى الماضى فى وهم الاعتقاد بأن كراهيتهم لصدام حسين تكفى مبررا للتحالف مع الولايات المتحدة لتخلصهم من نظامه، وكانت النتيجة وقوع العراق بالكامل تحت الهيمنة الإيرانية.

ويبدو أنهم يعتقدون أن كراهيتهم للنظام الإيرانى تكفى مبررا للتحالف مع إسرائيل لإنقاذهم من ثورة إسلامية بدأوا يحسون بلهيبها يكاد يلفح وجوههم. غير أن العاقبة لن تكون كما يأملون، بالأرجح أن يفضى هذا التحالف، خصوصا إن تم وفق الوسائل والآليات التى جربت فى الحالة العراقية، بوقوع الخليج العربى كله إما تحت الهيمنة الإيرانية أو تحت الهيمنة الإسرائيلية.

هل بوسع أحد أن يفسر لنا ما يجرى فى هذه المنطقة؟ كيف لدولة إيران المحاصرة بالعقوبات والحروب لما يقرب من ثلاثين عاما أن ترتقى إلى مصاف الدول النووية والفضائية، بينما تتقهقر مكانة مصر، والتى تعيش حالة «سلام» منذ أكثر من خمسة وثلاثين عاما إلى دور السمسار السياسى. هل هى «شطارة» فارسية أم «خيبة» عربية أم الاثنتان معا.

يبدو أن خيبتنا العربية أصبحت «تقيلة قوى». وقد يرى البعض أنها خيبة حكومات وليست خيبة شعوب تستحق بالقطع أفضل مما هى فيه الآن. لكن متى تستيقظ هذه الشعوب المسحوقة بين أطماع الخارج واستبداد الداخل وفساده. هل من مغيث؟

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      أغانى المهرجانات تواكب العصر.. هذا كان رأى أغلب الشباب الذين التقيت بهم لكن هناك أيضا من قال لى هو إحنا لقين عرض الصفحة
    • 1
      أكاد أجن !  هل هو فيلم رعب خيالي ؟ إقرأ ال BBC مثلا و شوف تصريحات رئيس الوزارة عن الإغلاق الكامل بلاش كدة  شوف الأرقام المعلنة من معظم دول العالم   و شوف أرقامنا - لا أتهم أرقامنا - هل نحن لسبب أو آخر مناعتنا قوية ؟ في محيط العائلة الكبيرة - أخي و زوجته  نتيجتهم إيجابية و تم علاجهم في البيت  حسب تعليمات الوزارة  و آخرين أصيبوا بها و تم شفائهم هل مصر المحروسة محروسة أيضا من الكورونا ؟
    • 9
      قاربت المعركة الإنتخابية على الإنتهاء دعوة لعرض الأحلام و الأفكار  
    • Guest محمد ربيع
      0
      سلام عليكم جايلى شغل فى املج و عايز اعرف اخبار الايجار و المعيشة انا كنت فى الهفوف قبل كده ايجار عزاب 
    • 0
      مرصد الازهر : 31 ألفاً انضموا لـ«داعش» خلال العام الماضىأعلن مرصد الأزهر الشريف أن أعداد المقاتلين المنضمين لداعش، في سوريا والعراق طبقاً لأحدث التقارير الصادرة في ديسمبر 2015 عن مركز «صوفان جروب» الأميركي، بلغ 31 ألف مقاتل، ينتمون إلى 86 دولة عبر العالم. وكشف المرصد في دراسة له الخميس أن هناك أعداداً كبيرة من شباب أوروبا وأميركا انضموا للتنظيم للقتال بين صفوفه أو تقديم الدعم الفني والإعلامي واللوجيستي، مؤكداً أن أوروبا الغربية تحتل المرتبة الثالثة بين أكثر المناطق التي يخرج منها المنضمون إلى د
×
×
  • أضف...