ragab2 بتاريخ: 5 أغسطس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 أغسطس 2003 هذا الموضوع هو استكمالا وملحقا للموضوع الرئيسى المغلق وبنفس الاسم نظرا لطول الموضوع الأصلى وكثرة صفحاته التى ناهزت الثلاثون صفحة وحتى يسهل التصفح وبناء على توصية الأخ العزيز عادل أبوزيد وللتذكرة نعيد نشر الموضوع الأصلى ................... . لم أعى انقلاب يوليو تماما حين قام حيث كنت طفلا عديم الادراك ولكنى عاصرت الملهم ناصر وأحببته واعجبت به فى شبابى مثل اعجابى بأبطال السينما والمشاهير حيث كان له حضور خاص وهيئة مبهرة تتمثل فى كتف عريض ومليان أثر ممارسته رياضة الملاكمة وعينان لها بريق فسفورى وضحكة جنان وقامة منتصبة وقوام رشيق وامتلاء الجسد دون ترهل أو سمنة ملحوظة وقد ساعد الاعلام الحديث وكاميرات السينما فى تكبير وابراز وتلميع كل هذه الخصائص الجسدية والشكلية للملهم وكان بالاضافة لذلك ملهما فى طريقة الالقاء والخطابة بالرغم أنه لم يؤلف حرفا من الذى كان يكتبه له هيكل ويلقنه له وكان هو يردده كالببغاء عن ظهر قلب ولكنه كان جيد الالقاء وبارع فى التمثيل وعذب الصوت وله حضور لذا فقد سلب قلوبنا فى أيام الشباب قبل أن نعرف الحقيقة المرة وأن كلماته كانت مجرد خطب جوفاء فى الهواء مع بعض الانفعال حتى يكتمل المشهد لم نعى الحقيقة الا بعد فوات الأوان وبعد خراب مالطة وبعد أن أصبح اليهود على بعد كيلومترات معدودة من القاهرة غفرنا له وبلعنا هزيمته فى 56 واحتلال بورسعيد بحجة أنه عدوان ثلاثى من ثلاث دول لا طاقة لنا بها .. سكتنا عن تجاوزاته التى مارسها فى اعتقال المعارضين له والتنكيل بهم فى سبيل أنه البطل الأسطورى وسيقذف باسرائيل فى البحر كما أفهمنا .. وسيجعل أمريكا تشرب من البحر الميت والاسود اذا لم يكفها البحر الأبيض سكتنا عن مشروع مديرية التحرير التى كانت عزبة لأعضاء الانقلاب تزودهم بأطنان من أجود الفواكه والخضر .. ومعهد كيما للبشاوات فى أسوان الذى خصص لأبنائهم وحتى لا يختلطوا بأبناء الغلابة من الشعب فى الجامعات غفرنا له لعبة الوحدة مع سوريا وتركناه يعيش فى وهم رئيس الجمهورية العربية المتحدة بالرغم من غياب عناصر الوحدة بين مصر وسوريا من الناحية الجغرافية حيث يفصل البلدين أكثر من ألفين كيلومتر وبينهم اسرائيل عدونا اللدود ولكننا تركناه يجرب ويحلم حلمنا معه ولكننا صحونا على كابوس مرعب كنا نمصمص شفايفنا عجبا عندما نراه يزور الاستفتاء 99.99 ليجلس على نفسنا غصبا عنا فى الوقت الذى نحاسب فيه المواطن العادى على التزوير فكيف يزور الحاكم صحونا على فشله الذريع فى كل سياساته الخاطئة .. صحونا على صوت الصهاينة ينادوا علينا عبر الميكروفونات عبر الضفة الشرقية لقناة السويس صحونا عندما تم تهجير ملايين المصريين من سكان مدن القناة واقامتهم فى خيام وأصبحوا لاجئين مثلهم مثل معسكرات اللاجئين الفلسطينيين لم يعد ناصر ممثلا وبطلا مرموقا لأفلام خيالنا ولكنه أنقلب الى مسخا أو كمبارسا فى لعبة السياسة الدولية نرثى له وعليه .. سخر من المصريين واستهزأ بهم وقلل من قيمتهم وضرب بشعورهم وأحساسيسهم عرض الحائط وكان يعتبرهم مجرد أرقام فى عزبته الخاصة فتحملنا فى صمت وطلبنا من الله الخلاص صحونا لنجد أكبر قوة ضاربة فى الشرق الأوسط حسب ما أقنعتنا به وسائل اعلامه تنسحب فى تخاذل أمام العصابات الصهيونية التى لم تكن تصمد أمام حى واحد من أحياء القاهرة سقط حبنا للملهم والمظفر الذى كنا نناديه بها بالفم المليان اتضح أنه لا بطلا ولا ملهم ولا مظفر وأن الشعب الذى قمعه هو وحده الملهم والمظفر والمعلم والبطل لأنه اتحمله طوال هذه المدة .. ضحكوا علينا وخدرونا وعشنا فى أوهام القائد الأوحد الذى لا يقهر عندما قهر فى ساعات من عصابة لموها من الشتات وهكذا تحول حبنا الى سخط واذدراء .. كرهنا من كان السبب فى احتلال مصر وسيناء الحبيبة .. كرهنا من مرمغ سمعتنا فى التراب .. كرهنا من ضحى بمصر وأموال مصر فى حروب خارج مصر طمعا فى عمل مجد شخصى على حسابنا وحساب بلدنا الغالية .. كرهنا من ذلنا فخلص الله لنا كرهنا من ضحك علينا بانقلاب ولما تمكن من رئاسته لمصر عمل عكس مبادئ الانقلاب تماما وجلب لنا الاستعمار والديكتاتورية والفرقة والمحسوبية والفقر والذل والمهانة ونشأ جيل من الديكتاتوريات فى البلاد العربية على هدى ناصر وانقض على الحكم حكاما صورة طبق الأصل منه وهكذا تحول ناصر من حبيبى الى غريمى من أجل مصر ندعوا الله أن لايعيد علينا أبطال التليفزيون والشاشات البراقة وكل أشكال الكرتون آمين يارب مع تحياتنا للجميع ............... وصلة الموضوع الأصلى http://www.egyptiantalks.org/bforums/viewt...opic.php?t=3033 مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 9 أغسطس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أغسطس 2003 هو احنا كنا وقفنا فين اخر مرة ؟ بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 10 أغسطس 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 أغسطس 2003 بسم الله الرحمن الرحيم آخر مرة قولنا ان الملهم توفى الى رحمة الله بعد أن خلص على مصر وتركها محتلة من الاسرائيليين هى والدول العربية المحيطة بجانب تخريب الاقتصاد وفساد الذمم وانتشار الرشوة على جميع المستويات وتحويل المصريين الى جواسيس له وللمحافظة على كرسيه وترك لنا زمرة من زبانيته المنتفعين الذين مازالوا يسبحون بفضله وأمجاده عليهم ولا يهمهم خراب مصر ولا يعنيهم هزيمتة مصر ذات السبعة آلاف عاما حضارة من دويلة عصابات لم يمضى على نشأتها ثلاثون عاما فى تلك الوقت مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ســيد مرزوق بتاريخ: 10 أغسطس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 أغسطس 2003 لقد عايشت العصور الثلاثة ( جمال - السادات - حسني ) وسؤالي هنا بالنسبة لعهدي الملهم والحالي ماهي أوجه الشبه بين العهدين والشخصين وهل مرت مصر في تاريخها الحديث بما هو اسوأ مما نحن فيه الآن؟ وهل ممكن أن تكون مصيبتنا الكبرى في بلدنا في أي عهد كان أو سيكون أكبر من مصيبتنا الحالية؟ شخصيا ... عندما أعقد المقارنة بين مصر في عهد الملهم ومصر الآن أترحم على الملهم وعلى أيامه .. بالرغم من رأيي فيه . وأشعر أنه لم ولن يأتي أسوأ مما نحن تحته الآن من حكم أقل ما يقال فيه أنه لا إنساني ولا ديني ولا حر ولا حتى حيواني بهيمي . مش عارف ليه حظنا كمصريين نفضل نتضرب ونتطهد ونسلخ ونعذب على ايدي من يحكمونا بغير إرادتنا الحرة ... ولا هي المسألة مش مسألة حظ ولا دياولو ... هل نمتلك نحن كشعب الوعي السليم والإرادة السياسية السليمة حتى نغير وضعنا ؟ وهل نحن نستحق فعلا الأحسن ؟؟؟ وهل حاولنا بجدية تغيير واقعنا المؤلم على أي مستوى ولو مجرد محاولة؟ وهل هناك ثمة أمل ولو ضئيل في غد مشرق بالفعل على أحفادنا؟ إن همي الأكبر هو بلدي وأهل بلدي وغدهم الذي لا لون له سوى الأسود طالما بقى الوضوع على ماهو عليه . عصر عبد الناصر إنتهى ... وعصر السادات كذلك ... أما الكلام والفعل الآن فيجب أن يكون عن الخيبة التقيلة التي نحن فيها تحت حكم غير وطني ولا مخلص ... لا أريد إعطاء الوصف الحقيقي إحتراما لمشاعر الأخوة والأخوات ... مانتو عارفين كل حاجة . ممنوع الرجوع للوراء رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wa7d بتاريخ: 16 أغسطس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أغسطس 2003 كيف حول ناصر مصر إلى عربية متحدة ؟ 1- فى الوظائف الكبرى .. إختار الجهلاء بدلا من المتعلمين ، والجبناء بدلا من الشجعان ، والظلمه بدلا من العادلين ، واللصوص بدلا من الشرفاء ، والمرضى نفسيا بدلا من الأصحاء ، والخونه بدلا من المخلصين . 2- أنشأ محاكم الظلم والسجون والمعتقلات ومراكز التعذيب والإغتصاب للمصريين الشرفاء . 3- فضل الأجانب - أى أجانب - على أبناء الشعب . 4- سرق أموال المصريين وأعطاها للعرب ليعطوه لقب زعيم العرب ، الذى بات يحلم به كما يحلم المراهق بالفتاة اللعوب ، فضاعت سيناء والزعيم هائم مع أغنيته المفضلة " كان وهما وغباء ونكسه كان وكسه ، وصحى النائم فرأى الهزيمة فأغفه ...... فأغفه " . 5- وتبجح على تاريخ مصر ووصف الحضارة المصرية العظيمه بأنها من صنع العبيد . وكان يأمل أن يحصل على لقب هادم حضارة السبعة آلاف سنة ، بدلا من لقب زعيم العرب الذى فشل فى الحصول عليه . أنصر أخاك ظالما أو مظلوما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 17 أغسطس 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أغسطس 2003 وهذه شهادة قرأتها فى احدى المجلات لكاتب لا أذكر اسمه الآن تصف أعضاء مجلس ثورة الفقر والجهل وبعنوان ... هؤلاء الثوار .. وثقافتهم المذهلة ولا تعليق ................................ كانت قنوات التليفزيون المحلية والفضائية تبث برامجها عندما شاء لي الحظ (العاثر) أن أرى وأسمع رجلاً كان أحد أعضاء مجلس الثورة في مصر كما كان نائباً لرئيس الجمهورية في هذا البلد لسنوات عديدة. جلست أستمع وأنا لا أصدق أذني: أن الرجل بسيط الفكر، سطحي المعرفة، معدوم الثقافة بشكل يصعب تصوره، واستمرت متابعتي للرجل لعلي أجد شيئاً ينم عن فكر ذي قيمة أو معرفة أثرية أو أي من معالم الثقافة .. ولم أجد شيئاً واحدا من كل ذلك. وكانت للمقابلة التليفزيونية بقية تابعتها بعد أيام وكلي أمل أن يثبت لي الرجل الذي يقف على أعتاب الثمانين من عمره أنني كنت مخطئاً وأن في جعبته ما لم أره أو أسمعه فيما سبق من حديث. ولكن الصورة المفجعة تأكدت: فالرجل متواضع العقل والفكر والقدرات والثقافة بما لا يسمح له في مجتمع متقدم إلا بوظيفة صغيرة للغاية لا تحتاج لأي مؤهلات إلا أن يكون شاغلها "إنساناً" ، وتساءلت (والحزن يعتصرني) أكان معظم زملائه على نفس الشاكلة؟ .. ولم أستطع الحصول على إجابة إلا بالنسبة لعدد منهم: فأحدهم كان وزيرا للتعليم في بلده، وقد رأيته وسمعته ووجدته صورة كربونية من "الثوري الكبير" الذي تابعته على شاشة التليفزيون من خلال برنامج بثته إحدى القنوات الفضائية العربية، وآخر كان يقال أنه أكثرهم ثقافة لأنه كان يسارياً قبل نجاح انقلابهم المعروف، وقد تحدثت معه في جلسة بمنزل صديق مشترك فلم أصدق نفسي: فالرجل من الناحية الفكرية كصفحة بيضاء لم تكتب عليها كلمة واحدة، ناهيك عن رعونة ظاهرة في الكلام ومعرفة ضحلة للغاية بحقائق وثقافات وتيارات العصر. وتساءلت: إن كان ذلك كذلك وهم في السبعينات من العمر، فكيف كانوا وهم في الثلاثينات؟ وراجعت أحداث البلد الذي قاموا على أموره سنوات وسنوات: راجعت الفشل الاقتصادي المروع الذي بلغوه .. وراجعت الجهاز الحكومي المترهل المترع بالبيروقراطية وعدم الكفاءة والفساد الذي أوجدوه .. وراجعت سجل معاركهم الخارجية وحجم الخسارة الذي حققوها .. فلم أجد تناقضاً بين (النوعية البشرية) التي رأيت نموذجاً لها وبين النتائج المريرة لمسيرة قادها رجال من هذه النوعية من الفكر والمعرفة والثقافة والتجربة. وليس ما يهمني أن أدينهم، فالإدانة هنا بلا قيمة في حد ذاتها، وإنما يهمني أن أثير بعض الأسئلة البسيطة والتي لا يهتم الكثيرون بإثارتها: - كيف يكون معظم هؤلاء بمثل هذه الضحالة والتواضع الفكري ويبقى البعض يحيطهم بهالات كبيرة من التقديس والإكبار والإجلال، وكأنهم حققوا معجزة اقتصادية يتحدث عنها العالم .. وكأن سلسلة انتصاراتهم الخارجية هي محل حديث واهتمام الدنيا .. وكأنهم تركوا من ورائهم مجتمعا مترعا بالرفاهية والسلام الاجتماعي؟. والجواب: أن جهاز الإعلام والتعليم في بلادهم لا يزال موجهاً برجال من رجالهم يخفون عن الأجيال الجديدة حجم الفشل الاقتصادي والسياسي والاجتماعي الذي وصل له المجتمع لأنه كان يقاد بمجموعة من الرجال لا تصلح لقيادة أمة .. بل ولا تصلح لقيادة محل تجاري صغير، لافتقارها لكل مؤهلات القيادة من الفكر والمعرفة والثقافة والتجربة. وتساءلت سؤالاً ثانياً: لقد نجح هؤلاء الثوريون الكبار في سحق فكرة النقد الذاتي من التكوين التعليمي والثقافي لمجتمعهم .. وأعتقد أن هذه الحقيقة هي واحدة من أكبر أوجه فشلهم .. ولكن لماذا يبقى مجتمعهم من بعدهم يفتقر لهذا الجانب العظيم من جوانب المجتمعات التي تسير على طريق الرقي والنهضة وأعني "القدرة على النقد الذاتي"؟ لماذا يظل مجتمعهم غير قادر على إثارة أسئلة بسيطة عن أوجه الفشل والإخفاق الاقتصادية والسياسية خلال سنوات عديدة دون أن ينسب كل الفشل لعناصر خارجية .. ؟ رغم أن أسباب كل هذه الأوجه من الفشل كانت نابعة من نوعية القيادة التي كانت على درجة من البساطة والتواضع العقلي والفقر المعرفي والثقافي والخلو من الخبرة والتجربة بشكل قد لا يكون له مثيل إلا في دول سيكون من الخجل للغاية التواجد معها في أية قائمة وأي تصنيف. وفي هذا البلد العظيم (العظيم تاريخه والعظيم بعدد هائل من أبنائه الأفذاذ الذين لا يستمع إليهم) في هذا البلد العظيم تنظيم سياسي (حزب أغلبية) يقوده أيضاً عدد ممن ينتمون لدولة الفشل التي أوجدها منذ قرابة نصف القرن نحو عشرة رجال على شاكلة "الثوري العبقري" الذي سمعته يتحدث على الشاشة من خلال برنامج لقناة فضائية عربية. وهكذا تجتمع "قوى التعتيم الثلاث" في الإعلام والتعليم والتنظيم السياسي (الحزبي) لتجعل الأغلبية لا تمتلك تلك القدرة الأساسية من القدرات اللازمة للتقدم وهي "النقد الذاتي" والذي عندما يوفر له المناخ المناسب فإنه يجعل الشعوب تعرف كيف أساء أمثال هذا (الثوري العبقري) لأمة عظيمة كان من الممكن لو أنها سارت منذ خمسين سنة على طريق الديموقراطية أن تكون الآن على قدم المساواة مع بعض دول جنوب أوروبا لا تصبح في أوائل الثمانينات زميلة "الكونغو، وفيتنام، والكاميرون، وغانا" في معظم الإحصائيات الدولية – ناهيك عن فقدانها لنسبة كبيرة من السلام الاجتماعي الذي كانت تتميز به معظم دول العالم بسبب الجوانب الطيبة النادرة في طبيعة وشخصية أبناء وبنات شعبها. مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 23 أغسطس 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 أغسطس 2003 شاهدت على قناة دريم الصحفى ابراهيم عيسى يصف ناصر بأنه بالرغم من كونه زعيما عظيما ولكنه كان مزيفا ومزورا عظيما أيضا بمناسبة تعليقه على نتائج الاستفتاءات التى كان يزورها ناصر ويجعلها زيفا 99 . 99 % مما كان يثير السخط والسخرية لدى المصريين حتى أخذ عنا كثير من البلاد العربية هذا الزيف الفاضح وكان آخرها صدام حسين الذى تجاوز المعقول واللامعقول فى التزوير وجعل نتيجة الاستفتاء 100 % وأراح نفسه أما أنه كان زعيما عظما مع زيفه وتزويره فهذا القول لا يستوى والزعيم العظيم لا يكذب ويزيف ويزور ويرتكب حماقة وجناية التزوير التى يؤثمها القانون مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
maksoof بتاريخ: 25 أغسطس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أغسطس 2003 من ملحمة “الزعيم الواطى" و أصبح الملك راجل و بطل بعد ماكان إسمه حسين إبن زين واللى كنت “حانتفله دقنه” بابوس إيده و رجله عشان يحن على بقرشين م "و من يتق الله يجعل له مخرجا" صدق الله العظيم اللهم إنى أستغفرك من كل ذنب تبت اليك منه ثم عدت فيه اللهم إنى أستغفرك من كل عقد عقدته لك ثم لم أوف لك به اللهم إنى أستغفرك من كل نعمة أنعمت بها على فقويت بها على معصيتك اللهم إنى أستغفرك من كل عمل عملته لوجهك خالطه ما ليس لك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mostaa بتاريخ: 28 أغسطس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أغسطس 2003 فى حديث مع صديقى "اللاناصرى" ... إسترعى إنتباهى دهشته لذكرى إيّاه بصغر عمر ناصر عندما أسس "تنظيم الضبّاط الأحرار"... وأيضا عندما قام معهم وبهم بإنقلاب يوليو 1952... فأوحى ذلك إلىّ أن أشارك بعض القرّاء الكرام والقارئات الكريمات ما حدثتّه به... فلعلّ هناك من كان يشارك ذاك الصديق دهشتة... أولا... تختلف الروايات عن تاريخ و كيفية بدء تأسيس حركة الضباط الأحرار... و قد حدّد الرئيس "أنور السادات" في مذكرّاته حدثا محدّدا وتاريخا معيّنا كبداية لميلاد تنظيم الضباط الأحرار، وإن صحّت تلك الرواية فإنه من المفارقات أن يكون هذا التاريخ هو يوم 15 يناير 1939 الموافق للعيد الحادي والعشرين لميلاد ناصر، عندما اجتمع زملاؤه للاحتفال به، وكانوا ضباطاً حديثي التخرج برتبة ملازم ثان، وأثناء اجتماعهم قرّروا تأسيس جماعة ثورية تستهدف تحرير البلاد، و كانت هذه المجموعة تعمل في منقباد. وتم العزم على محاربة الاستعمار والعرش والإقطاع، وإقامة حياة ديمقراطية حرة، و لم يكن إلى ذلك سبيل إلا الثورة.... و جاء حادث 4 فبراير 1942 الذي أهدرت فيه كرامة الوطن، ليكون بمثابة شرارة أشعلت روح الثورة فى هذه الجموعة من شباب مصر المحروسة... أخذ ناصر في التعرّف على مكنون نفوس زملائه و مدى إيمان أصحابها بالعمل الوطني، وكان يضع المرشّحين للانضمام تحت اختبارات دقيقة للتثبّت من استعدادهم للتضحية و الفداء... ولم يبدأ ناصر ورفاقه خدمتهم وحياتهم العسكرية، وهم مفتقرون للفكر السياسيّ أو الانتماء... فقد التقت أفكارهم على كراهيّة الاستعمار و الإيمان بالكفاح المسلّح لطرده.... و كان العديد من الضباط الأحرار وخاصة في القوات الجوية من أعضاء مصر الفتاة... وكان ناصر نفسه عضواً في تلك الحركة الوطنية في صباه، وارتبط آخرون بتنظيمات وطنية أخرى مثل الإخوان المسلمين، وتنظيم (حدتو) الماركسي، والطليعة الوفدية، أو الأحزاب الأخرى ... وللحديث بقية إن شاء الله... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 28 أغسطس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أغسطس 2003 يا سلام يا عم مستاء فكرتني بالاتحاد الاشتراكي يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 28 أغسطس 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أغسطس 2003 كتب مستاء و جاء حادث 4 فبراير 1942 الذي أهدرت فيه كرامة الوطن، ليكون بمثابة شرارة أشعلت روح الثورة فى هذه الجموعة من شباب مصر المحروسة... وجاء حادث هزيمة 5 يونيو 67 النكراء الذى أهدرت فيه كرامة الوطن بعدما اهدرت كرامة المواطنين المصرين من أول قيام الانقلاب الغاشم فى 23/ يوليو 52 مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
maksoof بتاريخ: 28 أغسطس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أغسطس 2003 كتب مستاءو جاء حادث 4 فبراير 1942 الذي أهدرت فيه كرامة الوطن، ليكون بمثابة شرارة أشعلت روح الثورة فى هذه الجموعة من شباب مصر المحروسة... وجاء حادث هزيمة 5 يونيو 67 النكراء الذى أهدرت فيه كرامة الوطن بعدما اهدرت كرامة المواطنين المصرين من أول قيام الانقلاب الغاشم فى 23/ يوليو 52 و أشعلت هزيمة 67 روح الثورة فى شباب جامعة الإسكندرية و إنتهوا جميعا فى سجن القلعة لإن اللى بيرفضوا الهزيمة خونة واللى جابوها مخلصين و ده منطق اللى بيعبدوا الصنم عبدالناصر! م "و من يتق الله يجعل له مخرجا" صدق الله العظيم اللهم إنى أستغفرك من كل ذنب تبت اليك منه ثم عدت فيه اللهم إنى أستغفرك من كل عقد عقدته لك ثم لم أوف لك به اللهم إنى أستغفرك من كل نعمة أنعمت بها على فقويت بها على معصيتك اللهم إنى أستغفرك من كل عمل عملته لوجهك خالطه ما ليس لك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mostaa بتاريخ: 30 أغسطس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 أغسطس 2003 بخصوص الوثائق الأمريكية التى أشار لها مشكورا السيد/مكسوف فى الوصلة التى ذكرها... وأدّعى ما ادّعى على ناصر إستنادا عليها... أود أن أضع بعض النقوط على حروفها... حتى نكون أمناء مع أنفسنا.... ومع الآخرين... ويجب ملاحظة أنّ الترجمة من عندى... وبالطبع الأصل موجود (عن طريق الوصلة) للتمحّص لمن أراد أن يتمحّص...وكم أحبّذ وأتمنّى ذلك كثيرا.... ومن عندى أيضا ما بين الأقواس: أولا... يبلغ عدد الوثائق فى الوصلة التى أشار إليها العضو الكريم ال 27وثيقة... ثانيا...تتعرّض وثائق رقم 1، 4، 9، 11، 15، 19، 20، 21، 22، 24، 25، 26، و 27 عن إمداد الولايات المتحدة كل من الأردن وإسرائيل بأسلحة وما شابه... وأيضا عن الخشية من توسّع نفوذ الإتحاد السوفييتى فى الشرق الأوسط... ثالثا... تتعرّض وثيقة 5 لإقتراح الملك حسين لإنهاء النزاع مع إسرائيل... مع إعتراف الملك "حسين" بصعوبة هذا الأمر بدون تدخّل ناصر... رابعا... تتكلّم وثيقة 10 على أن يمنح جميع الأطراف الفرصة لإنجاح مهمّة مبعوث الأمم المتّحدة "يارنج"... خامسا... تناقش وثبقة رقم 16 جلاء إسرائيل عن "جزيرة تيران" و "شرم الشيخ" ... وأهميّة ذلك الأمر للبلاد المجاورة... كالمملكة السعودية... سادسا ... تتعرّض وثائق رقم 2، 3، 7، 8، و 18 لخطاب ناصر الذى ألقاه قى 23 نوفمبر 1967 (أى بعد هزيمة يونيو 1967)... أهم ما جاء بهذه الوثائق ما يلى: 1. أن بعض عبارات خطاب ناصر كانت غامضة... وأحيانا متعارضة....(طبعا هذا من وجهة نظرالأمركيين).. 2 لكن ناصر يبدو عامة متمسّكا بقرارات مؤتمر الخرطوم.... (مؤتمر اللآت الثلاثة الشهير الذى خرجت خلاله شلالات بشريّة من السودانيين يبايعون ناصر بالرغم من هزيمته... وبالطبع لم يكن هناك إتحاد إشتراكى أو ما شابه لتنظيم هذه الشلالات*)... 3. فى رأى السيد/أشكول (رئيس وزاراء إسرائيل من 1963 إلى 1969) أن العلاقة بين ناصر وملك الأردن "حسين" علاقة متذبذبة... فحين نرى "حسين" يتكلم عن السلام... نجد ناصر يتحدث عن الحرب.. (ليس هناك أى إشارة إلى ما أدعاه العضو الكريم)... 4. فى رأى السيّد/أشكول... أن الخطاب كان بمثابة"السكبن فى ظهر" عملية ومناقشات السلام... سابعا... وثيقة رقم 12 الذى أشار إليها السيد/مكسوف عبارة عن خطاب (مترجم!!) من ناصر الى رئيس الولايات المتحدة السيد/ ليندون جونسون ... خطاب تقليدى...يتمنّى فبه ناصر للرئيس الأمريكى ولأسرته الخير... وأن علاقات الود تسود بين الشعبين (المصرى والأمريكى)... ويشير ناصر فيه إلى رسالة قد بعثها مع السيد/ "بيردسال" أو Birdsall (وهو محامى أمريكى.. وسوف نفصّل ذلك لاحقا إن شاء الله)... ويرجو أن يستقبل الرئيس الأمريكى الخطاب بالروح التى أرسل إليه بها.... لا يحتوى الخطاب على أى شىء ممّا حاول السيد/مكسوف أن يلمّح اليه... وان كان الذى لفت انتباهى هو إمضاء ناصر المترجم (بفتح الجيم) ب: Jamal وليس: Gamal كالعادة وأظن (وإن بعض الظن إثم) أن العضو الكريم كان يقصد فيما إدّعاه وثيقة رقم 13 ( وليست وثيقة رقم 12 ) ... وهذا موضوعنا القادم إن شاء الله.... ________________ * كان هذا الحدث الاعلامى الاوّل فى العالم حينئذ... حتى ان مجلة "نيوزويك" الامريكية، كتبت تحت صورة الموكب على غلافها ما معناه:" انها أول مرة يقابل فيها المهزوم بأكاليل الغار من جماهير أمتّه". رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 31 أغسطس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 أغسطس 2003 الله .. انت مش كنت بتستشهد بمذكرات ايزنهاور من شوية ؟؟؟ دلوقتى تحليلات امريكا مش عاجباك .. اما عن السودان فطبعا هناك اتحاد اشتراكى و حزب بعث كمان .. بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
maksoof بتاريخ: 1 سبتمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 سبتمبر 2003 حقك على يا أستاذ مستاء. هى رقم 13 و ما بعدها. و بما إنك حتدافع عن الملهم اللى مالهوش أمان و اللى خان كل اللى ساعدوه و عملوا منه بني آدم (أو بالقليل حاولوا) فأهه لقيت لك موضوع فى منتدى تانى بيبين إنه عديم الأصل و إنه (بطل الجلاء) خان مصر بتخليه عن السودان. http://islamonline.net/Arabic/history/1422...article16.shtml أزمة مارس لم تقض حملة اعتقالات الضباط المعارضين وحل تنظيم الضباط الأحرار على حركة المعارضة في الجيش، حيث تصاعدت المعارضة بداخله في سلاح الفرسان في (رجب 1373هـ= مارس 1954م)، متواكبة مع حركة الصراع الحزبي ضد قيادة الثورة، وصفّيت الحركتان في أوقات متقاربة. فقد تشكل مجلس قيادة الثورة من أحد عشر عضوا رأسه محمد نجيب، وكانت القيادة الحقيقية فيه لجمال عبد الناصر رئيس اللجنة التأسيسية للضباط الأحرار، وبدت في المجلس زعامتان، اكتسبت فيها زعامة محمد نجيب تأييد شعبيا كبيرا بسبب الإنجازات التي حققتها الثورة في بداية عهدها، أما زعامة عبد الناصر فقد استمرت علاقته الوثيقة بالضباط سواء في قيادة الثورة أو بين الضباط الأحرار. وقد ازدادت السلطة الفردية لعبد الناصر مع تقدم انتصار مجلس قيادة الثورة على معارضيه من الأحزاب المختلفة، حيث وقف غالبية المجلس مع عبد الناصر في مواجهة الحركة الحزبية باستثناء يوسف صديق وخالد محيي الدين، وكان دور هذه الأغلبية يضعف بقدر ما كانوا يتغلبون على الحركة الحزبية. وفي أزمة الصراع على السلطة بين نجيب وناصر، وجد نجيب نفسه رئيسا بلا صلاحيات بل ويتعرض إلى مضايقات تصل إلى حد الإهانة من بعض أعضاء المجلس، فقدم استقالته إلى مجلس قيادة الثورة في (19 من جمادى الآخرة 1373هـ من فبراير 1954م) فقبل المجلس استقالته، فقامت المظاهرات المؤيدة له التي قادها الإخوان المسلمون وكل القوى المناوئة للاستبداد والتسلط العسكري، وطالبوا بعودة الحكم المدني، كذلك تحرك سلاح الفرسان، وطالب بعودة نجيب. وأمام هذا الإصرار الشعبي عاد نجيب إلى الحكم مرة ثانية، وأعلن إجراءات لوضع دستور وعودة الحياة المدنية، إلا أن عبد الناصر أدار معركة أخرى في الخفاء تخلص خلالها من مؤيدي نجيب في الجيش، ودبرت أعمال شغب وإضرابات في عدد من أحياء القاهرة، وقامت مظاهرات مدفوعة الأجر تندد بالحكم الديمقراطي وتدعو إلى سقوط نجيب، واقتحمت مجلس الدولة، واعتدت على رئيسه الفقيه الدستوري الكبير عبد الرزاق السنهوري بالضرب، وحلّت جماعة الإخوان المسلمين، وبذلك استطاع عبد الناصر أن يجرد محمد نجيب من مؤيديه قبل معركته معه التي انتهت في (11 من شعبان 1373هـ= 17 من أبريل 1954م) باستقالة نجيب، وتولي عبد الناصر مكانه. السودان والجلاء كان موضوع السودان هو نقطة الخلاف الدائمة بين المفاوضين المصريين والبريطانيين لمدة تزيد على الثلاثين عامًا، فمصر تعتبر السودان جزءا منها لا يمكن التنازل عنه، وبريطانيا تريد فصل الاثنين؛ لذلك رأى رجال الثورة حل مشكلة السودان حتى يتمكنوا من التفاوض مع الإنجليز للجلاء عن مصر، فوافق الزعماء السودانيون على هذا الأمر، ودمجت الأحزاب السودانية التي تنادي بالاتحاد مع مصر في الحزب الوطني الاتحادي. وكان على السودانيين أن يقرروا مصيرهم، إما بالاتحاد مع مصر أو الاستقلال، إلا أن سياسة بعض رجال الثورة خاصة "صلاح سالم" المسئول عنه الملف السوداني أدت إلى سقوط وزارة إسماعيل الأزهري المؤيدة للاتحاد مع مصر، وتألفت وزارة جديدة كانت تطلب الاستقلال، وبذلك انفصل السودان عن مصر. م "و من يتق الله يجعل له مخرجا" صدق الله العظيم اللهم إنى أستغفرك من كل ذنب تبت اليك منه ثم عدت فيه اللهم إنى أستغفرك من كل عقد عقدته لك ثم لم أوف لك به اللهم إنى أستغفرك من كل نعمة أنعمت بها على فقويت بها على معصيتك اللهم إنى أستغفرك من كل عمل عملته لوجهك خالطه ما ليس لك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wa7d بتاريخ: 1 سبتمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 سبتمبر 2003 الأخوة أبناء شعب مصر لقد قامت مجموعة من الضباط وبمساعدة بعض الإنتهازيون من شعب مصر وبقيادة ضابط يدعى جمال عبد الناصر بالآتى :- 1- تكوين تنظيم مسلح داخل القوات المسلحة بغرض الإستيلاء على الحكم وثروات البلاد . 2- إطلاق الشعارات الكاذبة والإشاعات المغرضة لخداع الشعب . 3- التضحية بوحدة وادى النيل ترضية للقوى الإستعمارية وحتى يتم لهم الإستفراد بحكم مصر 4- إستخدام القوة المسلحة والرشوة والتزوير للإستمرار فى الحكم الغير شرعى للبلاد . 5- توزيع ثروات البلاد فى مغامرات فاشلة للإستيلاء على الحكم فى البلاد العربية المجاورة . 6- قاموا بتحويل الجيش المصرى إلى قوات مرتزقة تعتدى على الجيران العرب والأفارقة . 7- مات جمال عبد الناصر بعد أن تحولت الثروات المصرية إلى خارج البلاد موزعة على الأعوان المصريين وعلى المنظمات العربية والإفريقية . والبلاد ترزح تحت نير الإستعمار الإسرائيلى والروسى . ومصر أصابها الخراب الإقتصادى والسياسى . 8- مازال الأعوان يدبرون المؤامرات ويروجون الإشاعات ويزيفون التاريخ باستخدام الأموال والإمكانيات التى حصلوا عليها أثناء إغتصابهم للحكم . وحيث أن هؤلاء الأعوان وزعيمهم جمال عبد الناصر قد قدمت لهم مصر كل الفرص من تعليم ووظائف ورتب بغرض خدمة البلاد بإخلاص . وهم قد فعلوا العكس . فإننا نطالب بالآتى . 1- محاكمة الأحياء منهم ومصادرة أموالهم وتوقيع أقصى العقوبات عليهم . 2- مصادرة أموال ورثتهم فى الداخل والخارج . 3- وضع كلمة الخائن قبل إسم أى منهم .... مثلا الخائن جمال عبد الناصر . أنصر أخاك ظالما أو مظلوما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
maksoof بتاريخ: 1 سبتمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 سبتمبر 2003 3- وضع كلمة الخائن قبل إسم أى منهم .... مثلا الخائن جمال عبد الناصر . و ده مقال تانى من نفس المنتدى يؤكد غدره و خيانته يعنى لقب "الغادر الخائن جمال عبد الناصر" يكون أنسب له: يتذكرها : جمال عبد الرحمن منذ اعتلاء فاروق العرش شهدت مصر تدخلات كثيرة من الإنجليز، وكانت حرب 1948 وما حدث للجيوش العربية فيها هو القشة التي قصمت ظهر البعير؛ فقد رجع بعض الضباط الشباب الذين خاضوا مرارة هذه الهزيمة محمّلين بهاجس قوي يدفعهم نحو ضرورة التغيير، والتقت حماستهم مع حنكة اللواء أركان حرب محمد نجيب، وأخبروه بما ينوونه، وأعلن الرجل موافقته وإيمانه بالفكرة. ولم يكن نجيب آنذاك نكرة بل كان بالفعل علما عسكريا فقد حصل على نجمة فؤاد الأول مرتين لبسالته، كما حارب في فلسطين 1948 ونال شرف الإصابة فيها 3 مرات، وحصل على رتبة فريق. بالإضافة لذلك كانت للرجل مكانة علمية مرموقة فهو مؤلف لعدة كتب قيمة، وكذلك حصل عام 1929 على دكتوراه في الاقتصاد. وكان أول اختبار حقيقي لشعبية الرجل داخل الجيش هو انتخابات نادي الضباط التي فازت فيها قائمة الضباط الأحرار بقيادة نجيب بـ 95 بالمائة من الأصوات في مواجهة قائمة القصر، حينها أدرك الملك الشعبية الطاغية لنجيب وسط الضباط، فرشحه وزيرا للحربية قبيل الثورة بأيام؛ في محاولة لامتصاص غضب الضباط، لكن يبدو أنها محاولة تأخرت كثيرا حيث لم يتبق على الثورة إلا إعلانها وهو ما تم بالفعل في صباح 23 يوليو 1952 حيث حاصرت قوات الجيش قصر عابدين، ولم تكد تمر أيام حتى أجبروا "فاروق" على مغادرة مصر، والتفت الجموع حول محمد نجيب الذي أعلن أن الجيش سيؤدي ما عليه، ويرجع ثانية للثكنات، تاركا الحكم لأولي الأمر. وكانت روح الحرية التي حملتها هذه البيانات هي السبب فيما تعرض له؛ فقد تصادمت هذه النظرة الراقية للثورة مع طموحات الضباط الشباب الذين وجدوا أنفسهم يحكمون مصر بين عشية وضحاها، وما جاءوا إلا ليبقوا، وجاء الأمر أسهل مما تصوروا، فالانقلاب الذي جاء لتصحيح الأوضاع والرجوع للثكنات تحول في لحظة إلى ثورة 23 يوليو المجيدة (!) ومنذ هذه اللحظة بدأت الشباك تُنصب حول محمد نجيب وحول الديمقراطية بشكل عام، وبدأ رجل قوي آخر يخرج من الظل الذي ارتاده لحاجة في نفسه، وكان هذا الرجل هو جمال عبد الناصر الذي شرع في التخلص ممن ظن أنهم يمثلون خطرا عليه، وأولهم محمد نجيب، فبدأ أولا في تدبير أزمة مارس 1954 ثم حانت الساعة الفاصلة في نوفمبر 1954 عندما فوجئ الرئيس وهو يدخل قصر عابدين بضباط البوليس الحربي، وإذا بهم يقتادونه إلى فيلا قديمة في ضاحية المرج أقصى شرق القاهرة، على وعد بأن يعود بعد أيام، ولكنه ظل حبيس هذه الفيلا حتى عام 1982، إلى أن نقلوه إلى شقة أكثر ضعة لحين وفاته عام 1984. وظل عبد الناصر قائما بأعمال الرئيس إلى أن تم انتخابه في يونيو 1956 رئيساً منتخباً لجمهورية مصر العربية بعد حصوله في استفتاء شعبي على نسبة 99,8بالمائة من مجموع الأصوات. لم يجد أول رئيس جمهورية مصري من سلوى إلا تربية القطط والكلاب.. طيلة 30 عاما هي فترة إقامته الجبرية في منزل بعيد بضاحية المرج، مُنع من مقابلة أحد حتى إنه ظل لسنوات عديدة يغسل ملابسه بنفسه، حتى سمح له جنوده "ضباط الثورة" بخادم عجوز يرعاه، ولم يقفوا معه عند هذا الحد بل تفننوا في إيلامه وتعذيبه، وانسحب ذلك على أسرته أيضًا وتلك مأساة أخرى، فابنه الأكبر "فاروق" اتهم بمعاداة النظام بعد أن افتعل معه أحد أفراد الشرطة مشاجرة وزج به في السجن ليتعرض لأقسى ألوان التعذيب النفسي والجسدي ثم يخرج ليموت كمدا وقهرا. والابن الأوسط "علي" الذي كان يكمل دراسته بألمانيا، ويقوم بنشاط هام في الدفاع عن القضية العربية وعن مصر ضد من يهاجمونها، اتُّهم من قبل أصدقاء والده القدامى الذين لم يعجبهم أمره بأنه يريد أن يعيد صورة والده إلى الأضواء، وقُتل في بلاد الغربة وأحضروا جثته، ومُنع الأب رغم توسلاته من شهود دفن ابنه أو الصلاة عليه، ولم يتبق له من الدنيا سوى ابنه الأصغر يوسف الذي تعثر في دراسته، وحصل على شهادة متوسطة ثم التحق للعمل بالحكومة، وتم فصله بقرار رئاسي (!!) ولم يجد أمامه إلا أن يعمل سائقا للتاكسي. رحل الرجل في صمت في أوائل الثمانينيات بهدوء شائن لكل الأطراف ليترك لنا كتابه "كنت رئيسا لمصر" الذي حكى فيه مذكراته دون أن يسب أحدا أو ينال من أحد حتى أعنف ظالميه، وليترك علامات تعجب حول معاني الوفاء والغدر، وسؤال كبير لا يزال يطرق أذهاننا: ألا يصلح الطيبون للسياسة في أوطاننا؟ م "و من يتق الله يجعل له مخرجا" صدق الله العظيم اللهم إنى أستغفرك من كل ذنب تبت اليك منه ثم عدت فيه اللهم إنى أستغفرك من كل عقد عقدته لك ثم لم أوف لك به اللهم إنى أستغفرك من كل نعمة أنعمت بها على فقويت بها على معصيتك اللهم إنى أستغفرك من كل عمل عملته لوجهك خالطه ما ليس لك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mostaa بتاريخ: 2 سبتمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 سبتمبر 2003 على حد علمى المتواضع ... أعتقد أن "دوايت إيزنهاور" و" ليندون جونسون" شخصان وليسا شخصا واجدا... بالرغم من تشابه الأسماء ... تكملة لما بدأناه سابقا عن الوثائق الأمريكية ال 27 التى ذكرها مشكورا السيّد/مكسوف... ثامنا... تحتوى وثيقة رقم 13 (التى أخطأ السيد/مكسوف فى الإشارة إليها) على معلومات أرسلت من ملحق أمريكى اسمه "والت روستو " أو Walt Rostow... كان يقيم بالسفارة الأسبانية فى القاهرة الساحرة والتى كانت قائمة على رعاية المصالح الأمريكية حينئذ... وبتلخيص أرجو ألا يخلّ بالمعنى (وعامة النص هناك لمن يريد أن يتمحّص... كما ذكرت وحبذّت وتمنيّت من قبل)...هناك محامى أمريكى اسمه "جيمس بيردسال*" أو James Birdsall ... قد قابل ناصر بناء على طلب الأخير... وطلب منه ناصر أن ينقل للرئيس الأمريكى "جونسون" (وليس إيزنهاور) رسالة شفهية... كان محتواها هو ما ذكره السيد/مكسوف وأدّعى به على ناصر ما أدّعى... وأنا أقول إدّعى.... لأن ما قاله "جيمس بيردسال" قد شكّك فيه الأمريكيون أنفسهم... فبقليل من الصير والموضوعية ...وبعيدا عن الهوى وما غوى... نقرأ بعد عدّة سطور من نفس الوثيقة التالى على لسان "والت روستو": ... الكلام المرسل والمبهم ل " جيمس بيردسال" لا يمكننا أن نفهم أو نتأكّد منه عما تحمله الرسالة الشفهيّة التى حملها من ناصر إلى جونسون... تاسعا... نقرأ فى وثيقة رقم 14 أن شخصا يدعى "هالورد سوندرز" أو Harold Saunders ... وهو موظّف فى مجلس الأمن الأمريكى مقيم بالولايات المتحدة يرسل الرد إلى "والت روستو" فى القاهرة (الساحرة) معلّقا على ما تلقّاه من "جيمس بيردسال" بالتالى: 1. هناك بعض التحفظات عما جاء على لسان "جيمس بيردسال".... 2. بالاضافة الى إدّعاء" بيردسال" أن الرسالة قد أرسلها ناصر بدون علم وزير خارجيته وإلى حيّرتنا نحن عمّن يتكلّم باسم الجمهورية العربية المتحدة ... أتعجّب مما قاله" بيردسال"....وأشك فى أهميتّه حتى وان ما نقله كان دقيقا... 3. ماقاله " بيردسال " عن تفكير ناصر لتبادل السفراء مع اسرائيل يجعلنا إما أن نتشكك فيما قاله "بيردسال"... أونتشكك فى حالة ناصر العقلية... 4. وعلى كل حال... علينا نحن الأمريكيين أن نتعامل مع ناصر خلال القنوات الرسمية (أضاف عدة أمثلة ولماذا يكون هذا هو طريق الإتصالات الأمثل ...) عاشرا... نقرأ فى وثيقة رقم 7... ان أحدهم (والت روستو!!-وهو من هو... من هو بالفعل؟) قال أن عليهم (أى الأمريكيين) الا يثقوا فى ناصر ... لأنه قد تخلّى عن بعض وعوده لهم سابقا (!!!)... أشار السيد/مكسوف إلى هذا فعلا (وبكل أمانة...والحق يقال) .... ولا أدرى هل يسمح لى المكان أو الوقت أن أرد عليه... وحتى أقرّر ذلك تحضرنى حكمة " أبى الطيّب المتنبى" (إذا لم تخنّى الذاكرة) فى هذه المناسبة: وإذا أتتك مذمّتى من ناقص..... فهى الشهادة لى بأنّى كامل... ________________________ كان "بيردسال" محاميا لإحد الشركات...ويقال أن ناصر قد تعرّف عليه فى 1966... عن طريق أحد الباكستنيين المقيمين بالقاهرة الساحرة... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 3 سبتمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 سبتمبر 2003 هل ستستمر الكتابات عن هذا الميت في قبره منذ ثلاثة وثلاثون عاماً ... وتحللت جثته ولم يبقى منه شيئاً ... ونتذكر كل مساوءه ... أو محاسنه .... ونترك هذا الذي يجلس على حكم مصر منذ اثنان وعشرون عاماً ... ينكوي المصريون بنار حكمه ... وحاشيته ... وهذا الفساد الذي استشرى في بنيان الوطن بصورة لم تحدث من قبل ... وتحتاج إلى عقود وعقود للتخلص من تلك الآفة ... وإصلاح هذا البلد الذي تم إفساده عن عمد .... هل سنستمر كثيراً في حكاوي القهاوي عن ذكريات ناصر أو هباب ... ونترك حاضرنا ومستقبل أبناؤنا لهؤلاء يعبثون فيه ... ويسرقون أحلامنا ... هل سنتوقف ... أم سنستمر في تلك الإرهاصات ... والذكريات ... في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 3 سبتمبر 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 سبتمبر 2003 وتمت محاسبة كل ديكتاور جلب العار والهزائم لبلده ودمرها بمغامراته الطائشة ومنهم صدام وميلوسوفيتش ولكن ناصر نجا من عقابه وعلى العكس مات على فراشه معززا مكرما خوفا منه ومن أذنابه فهل آن الأوان لمحاسبته ولو للتاريخ وحتى لا يكون الكيل بمكيالين مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان