أسد بتاريخ: 9 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 فبراير 2009 الجامعات من أحد أهدافها .. هو خدمة وتنمية المجتمع .. هذا إضافة إلى التعليم .. ووظيفة منح الشهادات الدراسية .. فعند إقرار فتح جامعة في أي مدينة .. فهذا يعني نهضة شاملة لتلك المدينة .. إجتماعياً . وغقتصادياً . وتعليمياً .. وصحياً .. فالمستشفيات الجامعية تقوم بدور هام في تقديم الخدمات الصحية للمواطنين .. وهذا نوع من تنمية وخدمة المجتمع .. البنية التحتية تتطور . وبالتالي هذا فيه عائد كبير على المجتمع .. تنشط الحالة الإقتصادية بالتبعية ... الخ ... كل جامعة في محيطها تهتم بقضايا المجتمع الخاص المحيط .. فالجامعات في الدلتا تهتم بقضايا الزراعة والبيئة والتنمية البشرية والصحة .. الخ .. وحتى التخصصات العلمية تكون مرتبطة إرتباط كبير بالمجتمع المحيط .. وتقديم التخصص الذي يخدم المجتمع .. هل نرى الجامعات المصرية تقوم بدورها في خدمة وتنمية المجتمع .؟؟؟ هل تعتقد أن جامعة القاهرة تهتم بتنمية المجتمع المحيط بها .. حتى ولو جغرافياً .. ؟؟؟ إذا ما شاهدنا المناطق المحيطة بجامعة القاهرة .. بين السرايات وبولاق الدكرور وأبو قتاته .. صفط اللبن ...الخ .. هل نصدق أن بتلك الجامعة قسم للعمارة والتنمية العمرانية .. وهل نصدق أن بها كلية هندسة عريقة جداً ,.. وكلية للفنون ... هل نصدق أن هناك كلية للحقوق .. وتعليم القانون .. وحول الجامعة كل تلك المخالفات القانوينة على كافة المستويات ؟؟؟؟ أليس من دور الجامعة . نشر التوعية والوعي وخدمة المجتمع . حتى الأقرب والمحيط بأسوار الجامعة .. أليس من دور الجامعة وعلماؤها .. أن يضغطوا على الجهات التنفيذية لتنيمة المدينة .. وطرح البدائل الهندسية والمعمارية بل والإقتصادية والتي قد يكون بها الحل .. أليس من دور مراكز البحوث الزراعية والبيطرية حل لمشكلات الغذاء في مصر .. أم أن الدور فقط هو العمل على اصدار بحوث ودراسات لترقية الأساتذة فقط دون الإهتمام بالمجتمع .. أعتقد أن للجامعات دور هام وخطير في خدمة وتنمية المجتمع ... ليس فقط على المستوى الإقليمي .. والجغرافي كالمثال الذي أدرجته .. ولكن على المجتمع المصري بشكل عام .. في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 9 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 فبراير 2009 معظمنا من جيل الوسط اللي نشأ وترعرع في جو اسود قاتم .. تحت ظل راية الحكم الديكتاتوري لمبارك ... وبعضنا لطش شويه من عصر السادات والقليل عاصروا عهد الرئيس الملهم عبد الناصر .. والثلاث عصور أسود من بعض في الحريات .. ولكن لعلنا جميعاً قرأنا وصدقنا بما لا يدع مجالاً للشك بإن الجامعات المصرية في عز عهد الإحتلال الثنائي ( عثمانلي وأنجليزي ) كانت تلك الجامعات تأتي بحكومات وتُقيل حكومات ... فعلى سبيل المثال .. كانت كلية الحقوق اللي هي لا مؤخذه دلوقت من كليات القاع وبتاخد كثير من المنخنقة والمتردية والموقوزة - إذا اجزنا هذا التصنيف - كانت تلك الكلية وحدها فقط تُخرج معظم الساسه بل والوزراء ... وكانت معظم المظاهرات ضد الظلم والإحتلال تخرج من الجامعات وكان شباب الجامعة بالرغم من قلتهم هم من يقودون المجتمع وهم الطبقة المثقفة الواعية التي تخاف على البلد .. هل تصدقني إن أنا وصديقي هاندي كرافت كنا نجلس سوياً منذ ايام قليلة مع صديق مشترك لنا في زيارة خاطفة للسعودية وهو دكتور جامعي في كلية من كليات القمة بمصر و محترم ومثقف ومالوش في اللعب اللي بيحصل ده لإنه صديق قديم وعارفين أصله وفصله وحاضره كمان وحكى لنا قليلاً جداً جداً عن مجتمع الجامعة وكيف تسيطر الدولة عليه وكيف تستقطب الناس اللي المفروض إنهم بيعلمونا وبيخرجوا من تحت أيديهم أجيالاً من اول رئيس الجامعة لحد العميد إلى بعض الدكاترة .. وكان هذا ردأ على سؤالي له : هما فين الخبراء الأكاديميين مما يحدُ سياسياً وأقتصادياً وإجتماعياً ؟ هما لما بيوصلوا دكاترة بيروحوا قاطعين لهم ألسنتهم ؟ وما هي إلا دقائق وهو يسترسل في الحديث عن اساليب السيطرة من الدولة وحشر هؤلاء القيادات في زمرة الفساد الحاكم .. إلا واصبت بحالة غثيان ... وقلت " في الوضع الحالي وفي هذا العصر اللامبارك ... ما فيش فايدة ولازم النظام ده يتنسف من اساسه " ناهيك بقى عن إستخراع ديكتاتوري عسكري أمني جبان إسمه " حرس الجامعة " اللي المحكمة الإدارية اصدرت منذ أيام قراراً بإلغاءه ومع ذلك الدولة وكالمعتاد بتبلطج ولا تنفذ أي قرار لأي محكمة ... معليش جُملة أعتراضية هفت عليه كده ... مش عارف ليه لما الواحد فينا لما يتاجر في المخدرات أو يسرق مثلاً ليه بيُطبق عليه العقوبة بكل صرامة .. مع إن حاميها حراميها والدولة هي أول من يدوس القانون والدستور بالحذاء ؟ ... وحرس الجامعة مش عشان حماية الطلاب - حاشا لله - لكنه لحماية النظام ولكبت وقمع اي صوت حر هناك ... تحت حُجة ( الجامعة للتعليم فقط وليس لممارسة اي نشاط سياسي ) تخيلوا ؟ مع إنهم بيعملوا معسكرات تتثقيف ومعسكرات تعذيب ومعسكرات نازية .. وهناك مقرات لجميعة المستقبل الإسود لصاحبها ومديرها المعلم جمال إبن مبارك في داخل وقلب الجامعات ... تخيلوا ... مش عارف المقرات دي واخدها قانون جديد ولا تمليك ولا هي من ضمن ابعدية السيد الوالد ؟ وخد عندك بقى إستخراع أخر إسمه " إنتخابات إتحاد الطلاب " اللي المفروض هي نموذج مصغر للحياة الديمقراطية وبيعلم الطلبة إتخاذ القرار و و و و و ... هذه أيضاً .. لغوصت فيها الحكومة وأصبحت تسيطر عليها من الألف إلى الياء وتلاقي أعضاء الإتحاد الطلابي يا إما شباب مالهمش في البطيخ .. او مخبرين حزب وطني .... وجاي تكلمني عن دور الجامعة في تنمية المجتمع ؟ إيه يا عم أسد !!!!! ألاف من دكاترة كليات الزراعة .... ومع ذلك أصبح الحصول على رغيف خبز محترم أشبة بعمليات الـ " الكاماكازي " أو طريقة الإنتحار اليابانية لجنود الحرب العالمية لاثانية وبقى النفر من دول اللي رايح الفرن يجيب عيش كإنه قاطع تذكرة للأخرة " ون واي " وبيتلو الشهادة وبيكتب وصيته ويعيطيها لولادة عشان يبتدوا يجروا على معاشه من دلوقت .. وماحدش حتى غلط وقال نعمل إيه في مشكلة زراعة القمح وجيييييش من دكاترة الإقتصاد وكان منهم ناس بيدرسوا لي وعقولهم زي البرلنت وكنا ننبهر بشخصياتهم زي د / علي لطفي و وعباس حجازي ويُمن الحماقي ورضا العدل وحسن غلاب وهشام حسبو و و و و و و ، ومع ذلك ما هي إلا شهور قليلة ولقيناهم في ركاب الحزب الوطني بل منهم من في لجنة السياسات بتاعت آبيه جمال .. واصبح منهم المهللون والمطبلون .. بل والسماسرة بتوع بيع البلد زي هشام بيه حسبو اللي هو دلوقت عضو بارز في أي لجنة تقييم بيع اصول الدولة بأبخس الأثمان واللي كان بيكلمنا عن طُرق تقييم الأصول والرأسمال والرأس البلدي .. ومع ذلك تسمعهم كلهم في إجابة على سؤال ساذج من اي طفل مصر لما يسألهم : يا عمو ... هو حضرتك لما تيجي تبيع أصل من الأصول عملاق وضخم زي عُمر أفندي مثلاً أو شركة الأهرام للمشروبات أو فندق الميريديان .. ليه ما ذكرتش أي حاجه عن ثمن الأرض المقام عليها هذا الأصل واللي تُقدر بمليارات ... مليارات الجنيهات ؟ وده شيء طبيعي وسؤال لا يحتاج إي دراسة إقتصاد ولا إنك تكون خريج تجارة أو إقتصاد وعلوم سياسية أو حتى كلية الزراعة قسم دره عويجا ؟ يقول لك : يابني أصل أنا بأبيع اصل خسران عشان اشجع المشتري إنه يبقى مُنتج ويشغل الناس .. ونصدق دكاترتنا وكباراتنا ... وهووووووووووووب نلاقي المشتري لا بينتج ولا بيشغل ... بل بيسقع أرض ويرفد الناس أو يطلعهم معاش مبكر ويرومي لهم قرشين عالجزمة القديمة ... ويخرب الأصل من دول عشان يبيعه قطاعي زي ما حصل في عمر أفندي اللي بقى خرابة بينعق فيه البوم ... أو زي الزيات لما اشترى الأهرام للمشروبات بملاليم وباعها بملايين لشركة هنكل ... هذا الجيش لم يقدم لنا فكرة واحده ... فكرة واحدة تخزي العين يا مؤمن لمعاجلة اي قضية إقتصادية واحده عشان الحسد ... بالله عليك سمعت حد فيهم اليومين دول ولا لمحته ماشي مكسوف وبيبرطم بأي كلام عن سُبل معالجة الأمة السودا اللي إحنا داخلين عليها اليومين دول ؟ حتى الكلام الأكاديمي يا عم أبو ادهم أصبحوا غير قادرين عليه .. وده لغن الدولة مسيطرة عليهم سيطرة تامة واللي يفكر أو يستخدم عقله ياخد بالشلوت ... وكلهم بياكلوا عيش وبيمشوا جنب الحيط وكل واحد فيهم بالرغم من الدرجات العلمية اللي حصل عليها بيقول في عقله الباطن : يعني أنا اللي هاعمل فيها فله وهاعدل المايلة ... إن شالله تولع ... أهي ماشية يابا المرتب على كام درس خصوصي على حصيلة بيع الكتب على المكتب أو العيادة بتاعتي بالليل وأديني عايش زي العايشين أحسن ما الاقي نفسي في الشارع وألم سبارس من الشارع " مع إني أتفق معك إن الجامعة دي كنز والله كنز عقول أكاديمية على أعلى مستوى طلبة في عُمر الزهور ممكن ينحتوا الصخر بأظافرهم ومع ذلك كل هذا يذهب أدراج الرياح مع الكبت والقمع السياسي بُص كده ... تخيل مسئول حكومي صحي الصبح عرف إن في إله خالق واحد أحد هاياحسبه ويعلقه من رجله يوم القيامة فضميرة رجع له تاني وقال : إن كل طالب جامعي من اي جامعة مش هايتخرج إلا لما يقدم مشروع تخرج أو دراسة بالإشتراك بها حلول لمشكلة من مشاكل البلد مع 5 من زملاءه مثلاً .. أو يُستعاض عن ذلك بتعليم واحد أُمي لا يقرأ ولا يكتب تحت رعاية الدولة ... تخيل هاتعلمه خلال الأربع سنوات بتوع الجامعة يعني المفروض يطلع من تحت إيدك لهلوبه ... بالله عليك هل سيبقى واحد أُمي جاهل من الـ 17 مليون وأكثر الموجودين في مصر ؟ مش عيب يا اسد نبقى في عصر الإنترنت والفضائيات والنانو تكنولوجي وبابا أوبح ويبقى بيننا 17 مليون بصمجي ما بيعرفوش يكتبوا إسمهم ومثلهم وأكثر منهم غير مثقفين بس ده مش موضوعنا ؟ عارف يا اسد إن في بداية تطبيق قانون المرور في شهر 8 الماضي كانوا عاملين حاجه إسمها " جمعية اصدقاء المرور " وأنضم لها تطوعاً العديد من شباب الجامعة فتيات وفتيان وعيال زي الفل والله حباً في بلدهم .. وأخدوا تدريب فترة كده على امل إنهم خلاص هاينزلوا المواقع في الشوارع وإشارات المرور ويعطوهم يونيفورم خاص ووجبة غدا ومبلغ بسيط جداً اعتقد 10 جنيهات يومياً كل ده والناس دي كانوا هايتسلقوا في عز الحر والشمس والرطوبة عشان يوعووا السائقين الهمج اللي بيمشوا عكس الإتجاة أو اللي بيتعمدوا مخالفة المرور ... عارف حصل إيه ؟ وزارة الداخلية ..... أقولها تاني .. وزارة الداخلية ( وسمعني يا عم سلام خلي السلاح صاحي ) نصبت عليهم وقالت لهم ... يالله ياض يا بايظ إنت وهو لا في جمعية أصدقاء المرور ولا اصدقاء أبو قردان .. وفي الحكيكة يا ولاد الدولة ما صرفتلناش فلوس عشان نصرف لكم يومياتكم أو يونيوفورماتكو وعوضكو على الله في فترة التدريب البلوشي هعععع هععع هععع مش هاتكلم عن إقتصاد تعبان أو موارد محدودة فهذا الموضوع قُتل بحثاُ واليابان أصبحت مضرب المثل في المجرة كلها بإنها بلد فقير في الموارد بل يكاد يكون معدوم .... ومع ذلك أصبحت غول إقتصادي بسبب عقول أبناءها المخلصين ... وإحنا مع تنوع مواردنا الطبيعية والبشرية أصبحنا عالة على العالم ... بسبب هؤلاء الأغبياء اللي بيحكموا واللي ما بيهمهمش غير كروشهم وعروشهم وقروشهم .. وناسيين إن كل ده أكل سُحت وحرام وهايتشووا به في نار جهنم بمشيئة الله ... وضيعونا وضيعوا البلد وأصبحت الصورة معتمة تماماً أو زي ما أتفقنا ثلاثتنا أول أمس في هذا اللقاء إن حتى الـ vision لبكره مش موجوده واتحدى واحد منهم يطلع يقول هانعمل إيه كمان سنة .... اتحدى ويوم ما يزقوا واحد غلبان عبيط وبيهرتل كلام فاضي عن شكل القاهرة سنة 2050 يقولك هانطرد سكان المنيل ونفتح جامعة الدول على البطل أحمد عبد العزيز عشان شارع شهاب ما يزعلش .. وبيفكرني بالقصيدة الخالدة للشاعر شعبان عبد الحميد اللي قال فيها " احمد حلمي إتجوز عايدة .. وكتب الكتاب الشيخ رمضان وعملوا الفرح في أسكوا وزعل منه احمد بدوي " يعني بعون الله مستعدين يلفوا أحياء القاهرة الكبرى وضواحيها وعلى السادة المقيمين خارجها مرعاة فروق التوقيت .. مستعدين يلفوها في سجارة واحده ... أنا بوظت لك موضوعك وعكيت ولا كده كويس ولا إيه بالظبط ؟ الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 9 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 فبراير 2009 في يد الجامعات أن تفعل الكثير .. أن تقدم برامج تعليمية وتثقيفية بحق وحقيق للمجتمع المحيط تساعد أبناءه على الالتحاق بسوق العمل ، مش مجرد دورتين تدريبيتين والسلام ختام.. أو أقله تتبنى نشر مطبوعات وكتب علمية وتقنية بأسعار مدعومة للمجتمع المحيط.. أن تتحرك إلى القرى والأماكن المحيطة بدلاً من التقوقع في محيطها إن كانت تتقوقع أصلاً.. أن تضع يدها في يد الجهات التنفيذية والمحليات والمجتمع المدني للمشاركة بشكل علمي في عمليات تطوير الخدمات ، من تعليم إلى صحة إلى مرافق إلى ... إلى ..... بدلاً من ركن هؤلاء على الرف.. حتى لو تبنت أدباء المنطقة المحيطة دة ممكن يعمل فرق.. لا يوجد أكثر من الأفكار.. غير أن شيئاً لا يحدث .. أحدثكم وغير بعيد أسبوع شباب الجامعات هنا.. ليت ما نقوله يطرح للنقاش وقت تسليط الأضواء على أحداث كهذه.. عزيزي سين سين : أدرك إحباطك وإحباطي من قلة العائد المجتمعي من مؤسسات كالجامعات يمكنها أن تحقق طفرات في المجتمع المحيط ، لكن إحباطي كمواطن مصري أكبر مما يسمى بـ"المركز القومي للبحوث" الذي يضم أشخاصاً يفترض بهم أنهم خلاصة عقول المجتمع ومع ذلك لا نسمع صوتهم إلا في "99 مليون مصري تخطوا سن الزواج و 145 مليون مطلقة و250 مليون مصري مش لابسين ساعات".. والمدهش جداً أن أولئك وهؤلاء يتحججون بالإمكانيات.. ولو أوسدت ميزانيات تقدر بعشر مرات قدر الميزانيات الحالية لما فعلوا شيئاً.. لأن الدافع غير موجود.. صار الدفع أهم من الدافع ، وصار تعريف الدافع هو "من" يدفع ، لا "ما" يدفع.. ورغم الإحباط إلا أنه لا يزال لدي أمل ، لو مرَّ الدافع على هؤلاء مرور الكرام.. خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 9 فبراير 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 فبراير 2009 ... أنا بوظت لك موضوعك وعكيت ولا كده كويس ولا إيه بالظبط ؟ مش عارف .. لأ طبعاً ما بوظتش الموضوع ولا حاجة .. مجرد تواجدك فيه شرف لي .. اللي إنت بتقوله صح .. وصح جداً .. وأمر واقع . ولا خلاف عليه .. ومنه سأسترسل في فكرتي .. الجامعة كما أسلفت وذكرت أنت بها الكثير من العلماء العظام .. الذين يمكنهم بأفكارهم وعلمهم أن يجعلوا بلدنا تنهض بسرعة كبيرة .. وشباب يقدر يبني 100 هرم تانيين .. ويحفروا قناة أكبر من قناة السويس .. ولكن هذا الكم من الإحباط .. والفساد الإداري الموجود هو الذي يحول بينهم وبين التنمية في الوقت الحالي على الأقل .. في موضوعي هذا .. وموضوع آخر كتبته هنا عن دور الإعلام في تنمية المجتمع http://www.egyptiantalks.org/invb/index.ph...ic=72950&hl= وموضوع إبني إبنك http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=72801 ودور الأسرة في تنمية المجتمع وقد يتبعهم أيضاً موضوعات أخرى .. لم أقصد تشريح الوضع الحالي .. ووصفه .. بل قصدت التوضيح بأن البلد من الممكن أن تنهض بحق بفضل وبدور مؤسساتها القائمة بالفعل .. فإن مصر عظيمة بحق .. وهي بلد عريق جداً ... وبه مؤسسات عظيمة .. وقادرة على تغيير وبناء المجتمع .. ما يعوق قيام تلك المؤسسا بدورها الحقيقي . والتنموي .. هو إنعدام الرؤية الشاملة للتنمية .. فلا أعتقد أن لرئيس الدولة الحالي رؤية واضحة أو شاملة مستقبلية للتنمية .. ولا أعتقد أن لديه خطة تنموية كبيرة لإصلاح أحوال البلد لتعمل بشكل منهجي .. وهذا هو ما يعوق عمل تلك المؤسسات العريقة والقائمة بالفعل في مصر .. كل تلك المؤسسات قادرة على العمل .. بشرط أن تعمل متناغمة متزامنة في الإصلاح .. ولن يكون هذا ممكناً في عدم وجود المايسترو القائد .. والذي يحمل في جعبته الخطة والرؤية للإصلاح والتنمية .. هنا في موضوعي لا أطرح تلك النظرة التشاؤمية .. بل على العكس .. أحاول بث الأمل للجميع .. بأن في حال وجود من يحمل الرؤية والقدرة على الإدارة والقيادة لمؤسسات الدولة .. ستكون مصر قادرة على النهوض بسرعة .. أحاول طمأنة شبابنا على أن من الممكن أن يحمل الغد أخبار سارة للجميع .. فقط يجب علينا أن نعمل .. كلنا في نفس الوقت .. وبتناغم .. وحب ..وأمل آمل بأن تكون فكرتي قد وصلت في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abdulmuttaleb بتاريخ: 13 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 فبراير 2009 (معدل) أهلا أ.أسد موضوع عميق جدا ومشاركات رائعة من عمالقة أمثال se_elSayed وأ.شريف عبدالوهاب أريد أن أدلي بدلوي في عدة نقاط: النقطة الأولى: الجامعات المصرية غنية بالأفكار التي تكفينا لمئة سنة، والمجلس القومي للمجالس المتخصصة لديه في أدراجه حلول ومقترحات أعدها علماء أجلاء في مختلف التخصصات ولكل المشكلات. النقطة الثانية: المجتمع المصري لديه مشكلات كثيرة ومتشابكة في حاجة شديدة إلى تطبيق مختلف الأفكار التي تساهم في حل هذه المشكلات. ((إذا: نحن لدينا طرف لديه مشكلات وهو المجتمع المصري ولدينا طرف آخر لديه الحلول العملية المبتكرة لهذه المشاكل وهو الجامعات المصرية والمجالس القومية والاستشارية المتخصصة)) أين المشكلة؟! أن يتلاقى الطرفان سويا الجملة السابقة في وصف المشكلة في (أن يتلاقى الطرفان سويا) مكونة من 4كلمات لكنّ تفسيرها وتوضيحها يحتاج لمجلدات أوجزها في الآتي وسأبدأ من القاعدة الشعبية وسأستمر في الصعود الهرمي، علما بأن المشكلة لم تكن أبدا في ما أشار إليه سي السيد الموقر من حشر القيادات في الحزب الحاكم أو انخراطها في أنشطة سياسية تصنف بأنها موالية للنظام: 1-على مستوى القاعدة الشعبية: الناس الذين يعانون من المشكلات: المرور والمواصلات والطوابير والروتين والخبز، لديهم سلبية قاتلة، ماذا فعلوا لكي يتلافوا هذه المشكلات؟! أليست هذه القاعدة جزء من صناعة هذه المشكلة؟! مثال توضيحي عشان ما أتكلمش كتير كلام نظري: قبل عدة أيام كنت أركب تاكسي وتجاذبت الحديث مع السائق الذي يعمل صباحا في هيئة النقل العام بالإسكندرية، السائق اشتكى لي من مشكلة مفادها أنّ الركاب لا يقبلون منه استلام باقي نقودهم في شكل عملات معدنية (فئة الجنيه والنصف جنيه الجديدة) فالسيدات يقلن إنها تتلف حافظات نقودهن والرجال يشتكون من ثقل وزرنها في جيوبهم والأهم عدم تقبل الكثيرين لها. قلت للسائق لماذا لا تسلم هذه العملات المعدنية نهاية النبطشية للمحصل في الهيئة وبذلك تجنب نفسك مشكلات الزبائن خصوصا وأنك تعمل سائقا ومحصلا في نفس الوقت على الأتوبيس (أتوبيس صغير 20راكب) فقال لي: إنّ المحصل نفسه يرفض استلام هذه العملات!!!!!! ويقول إنها تثقب شنطة تحصيل النقود التي يوردها للبنك كما أن عدها طويل وممل ويستهلك وقتا ما الذي يحصل يا سادة يا كرام؟! المحصل مستمر في التعنت (السائق لديه كيس فيه 500جنيه من العملات المعدنية). الركاب يرفضون من استلام هذه العملات كباقي. المواطنون والباعة يرفضون عادة التعامل مع هذه العملات. إذا: المشكلة قائمة، ولا أحد يفكر في حلّها من أطراف المشكلة أنفسهم وهذه هي المصيبة الكبرى ما هي الأسباب؟! ربما منها مثلا أن المحصل يعمل في وظيفتين يوميا ويريد الانصراف مبكرا وليس لديه وقت لعد العملات المعدنية كيف يتعامل أطراف المشكلة مع هذه المشكلة؟! المحصل يصر على رفض العملات من السائق. السائق يرفض استلام هذه العملات من الركاب وفي المقابل يحرص على تسليمها للركاب كباقي للتخلص منها. الباعة لا يعترفون كثيرا بهذه العملات للتداول. وتسود ثقافة الغاب: الرجل الحيي يستلم العملات، الشاب الذي يرفع صوته رافضا العملات المعدنية يحصل على بديل نقدي ورقي. والنتيجة؟! سائق متوتر الأعصاب بين محصل غير متعاون وركاب غاضبين مشكلات مرورية وحوادث وانفلات أعصاب بين السائقين ما الحلول المقترحة؟! 1-شنطة متينة لمحصل النقل العام ليورد العملات المعدنية للبنك أولا بأول. 2-تسليم السائق صباح كل يوم 10جنيهات فكة نقدية ورقية لإعطاءها للزبائن كباقي مع إعطاءه التعليمات باستلام الباقي كعملات لتسليمه للمحصل. 3-تعاون التجار بحيث من لديه حساب في بنك ويورد النقود له يحصل من جيرانه ممن لا يملكون حسابات بنكية على عملاتهم المعدنية ويعطيهم مقابلها عملات ورقية بحيث يودع هو العملات المعدنية في البنك دون الحاجة لتصريف هذه العملات للعملاء والزبائن اليوميين. 2-على مستوى الموظفين والشركات: هل مررتم بتجربة توريد نقود مزورة لبنك؟! الشركة التي (أعمل) بها ذهب المحاسب للبنك لتوريد مالي ووجد البنك مائة جنيه مزورة، طبعا نحن شركة سماعات طبية فنحصل على النقود من العملاء وليس لدينا خبرة بالتزوير أو جهاز لكشفها، طبعا لعلاقتنا الطيبة مع البنك فقط تم الاكتفاء بتثقيب (تخريم) المائة جنيه وإعادتها لنا طبعا كده الشركة راحت عليها 100جنيه، ماذا أفعل؟! في دفتر الحسابات حساب الصادر تم تسجيل (100ج البيان: ورقة مزورة) واتصلت كمدير للفرع بالمدير المالي في القاهرة وقلت له الوضع كذا كذا وفعلت كذا كذا. هل المفترض أن أعاقب المحاسب؟! نحن نعين محاسبين وليس خبراء كشف تزوير، أليس كذلك؟! تخيلوا أننا خصمنا المبلغ من المحاسب، ما النتيجة؟! سيدقق ألف مرة في كل ورقة، ولأنه ليس خبير كشف تزوير فقد يرفض بعض الأوراق المعدنية خوفا من التزوير وإما أن يكون العميل لديه فائض فيسدد أو قد يضطر للعودة من حيث أتى لتدبير أوراق تعجب المحاسب، عندما أمر بموقف مشابه أعرف مباشرة أن إدارة هذه المنشأة غير متعاونة مع موظفيها وأعذر المحاسب حقا. أزيدكم من الشعر بيتا، يأتينا بعض العملاء من العرب أو من المغتربين ومعهم عملات دولارات لتسديد ثمن السماعة، ماذا نفعل؟! ببساطة ننظر في الأهرام ونحاسب العميل على سعر الصرف المعلن في ذلك اليوم، أحيانا نذهب للبنك فنجد فرقا بين السعر يوم التوريد عن يوم الاستلام يصل إلى 20جنيها (سماعة مثلا ثمنها 3آلاف جنيه)، من يتحمل الفرق، المحاسب أم مدير الفرع أم الشركة؟! يتم تحميل المبلغ على الشركة ضمن مصاريف التسويق: فالعميل إما أن يذهب هو للتحويل ويخسر وقتا وزمنا للتحويل ثم العودة، وقد يعود أو يذهب لشركة منافسة، بينما هذا الموقف من جانب الشركة سيكون فيه نوع من إبداء المرونة المنطقية في التعامل مع العملاء، فيجدالعميل نفسه أمام شركة لا روتينية خصوصا أن هذه الحالات عادة لا تتجاوز أصابع اليد الواحدة طوال السنة. في هيئة النقل العام ومع نفس السائق المشار إليه، يحكي لي أن أية عملة مزوّرة يتحملها هو كسائق رغم أنه يقود السيارة وليس خبيرا اقتصاديا في التزوير. ماذا ينتج عن ذلك؟! أن يطبق السائق مبدأ الشك في العملات المهترئة أو حتى التي لا تروق له، وهو مضطر لذلك فلماذا لا يتحمل من راتبه الضئيل ذلك؟! وطبعا تحدث مشاكل مع الركاب. ما الحل: أن نختار السائق والمحاسب الأمين وكفى تعقيدات، وقس على ذلك مشاكل عديدة. 3-على مستوى أساتذة الجامعات والسياسيين: هل تريدون كلاما منمقا أم حقائق؟! * هل فكر أستاذ جامعة أن يتبنى فكرة جيدة لصالح المجتمع وفشلت؟! أبدا المجتمع والدولة سترحب به. د.شريف عبدالعظيم أستاذ هندسة الاتصالات بجامعة القاهرة أسس جمعية رسالة أكبر جمعيات مصر حاليا. *أين هو الأستاذ الذي يفكر في مشكلة ويتوصل لحلول لها، من يجرؤ على رفض الحلول؟! المهم: أن يقدم الأستاذ القدوة في تطبيق الحل، ويمكنه الاستعانة بتلامذته. *لو أنّ عميد كلية لديه 3مشاريع لخدمة المجتمع وطلب من رجال الأعمال مساعدته في تمويل هذه المشاريع لفائدة المجتمع هل سيرفض أحد؟! لا وألف لا، ولكن أين هو العميد الذي يتبنى هموم مجتمعه؟! د.عبلة الكحلاوي حين رأى منها أعيان المجتمع البورسعيدي صدقا وإخلاصا نجحت في بناء كلية للبنات في بورسعيد وسكن داخلي لهنّ، فقط هي بدأت البناء على الأرض من حرّ مالها، ومع صدقها تشجع الطلاب والطالبات وتضافر رجال الأعمال البورسعيديون للبناء والتعمير. *نقطة هامة للسياسيين: ما هو موقف أطراف المشكلات معهم؟! نفترض أنني أعاني من صعوبة تعيين ابني أو أخي مثلا، ماذا نفعل نحن عامة الشعب؟! ببساطة، نلجأ للسياسيين هؤلاء لكي نحصل (نـحـن) على حلول لمشكلاتنا الخاصة، وماذا عن البقية؟! ليذهبوا إلى الجحيم، (كل واحد يدبر نفسه). هل بهذه الطريقة تحل المشكلات؟! لقد قلت في مداخلة سابقة في مكان آخر أن معظم ضباطنا مشغولون بالتوسط لأقاربهم ومعارفهم في مشاجرات ومخالفات مرورية، نحن نخالف وكبار العائلة يتوسطون. إنّ جزء مما نسميه انحراف السياسيين هو بسبب ضغوط أقاربهم والمحيطين بهم وتصوير الأمر لهم على غير حقيقته. ما أختم به هو أنّه ما من أحدٍ (على عكس ما قد يعتقد الكثيرون) في مصر من حزب وطني أو معارضة أو أستاذ جامعي أو مسؤول رسمي أو جامعي أو عامل أو فلاح أو مواطن إلا وهو يحب الخير لمصر، ولكن تبقى المشكلة الأزلية: 1-غياب التعاون. 2-وجود الأنانية. 3-السلبية: غياب الرؤية والحماس لعمل شيء مفيد. تم تعديل 13 فبراير 2009 بواسطة abdulmuttaleb يا رب عفوك ورضاك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abdulmuttaleb بتاريخ: 14 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2009 يوم جديد الأهرام اليوم السبت http://www.ahram.org.eg/Index.asp?CurFN=nd...tm&DID=9858 علقة بالحذاء بسبب جنيه معدني الشرقية ـ نرمين الشوادفي برغم أن النقود عادة ما تكون مصدرا للفرح والبهجة فإنها هذه المرة كانت سببا في الايذاء البدني والضرب المبرح, سائق اتوبيس تلقي علقة ساخنة بالحذاء أمام أعين جميع الركاب لرفضه قبول الجنيه المعدني ثمنا لتذكرة الراكب الذي استقل الأتوبيس التابع لشركة النقل الجماعي والمتعاقدة مع محافظة الشرقية ضمن اسطول النقل بمركز منيا القمح. الراكب توجه لدفع الأجرة حاملا جنيها معدنيا إلا أن سائق الأتوبيس رفض ما تقدم به المواطن معللا ذلك بأنه عملة لا تمشي وأمام رفض السائق أصر الراكب هو الآخر بعد إحراجه أمام الجميع ودارت مشادة حاميه بين الطرفين قام علي أثرها الراكب بخلع الحذاء وانهال به ضربا علي السائق. يا رب عفوك ورضاك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
masraweya بتاريخ: 14 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 نوفمبر 2010 (معدل) عارفة ان الأمن بيتدخل في كل حاجة في الجامعة عارفة ان اغلب رؤساء الجامعات و القيادات هدفهم يرضوا اللي جابوهم عارفة ان الكل مشغول بلقمة العيش عارفة ان اغلب انشطة خدمة المجتمع في الجامعة تلميع و مواسم عارفة ان النظام ليس له استراتيجية او هدف محدد للجامعات إلا السيطرة لكن هل النظام هو المسئول عن توحش الدروس الخصوصية في الجامعة؟ هل النظام هو المسئول عن انشغال الأساتذة عن دورهم الأساسي في تنمية المجتمع بجمع المال؟ الناس بما فيهم الأساتذة استكانوا لفكرة سيطرة الأمن و ان مفيش فايدة و حتى ما بيحاولوش مش لازم يكون التغيير اللي عايزين يعملوه شامل كامل .. ممكن تبدأ بحاجات صغيرة لو اتقوا الله في المحاضرات و خصصوا جزء للتواصل مع الطلبة و تغيير تفكيرهم لو أخلصوا و صدقت نيتهم الأساتذة اللي وقفوا امام بلطجة الحرس و الحكومة كان سهل جدا يقولوا مفيش فايدة .. ساعتها هل كان هيصدر قرار الإدارية العليا؟ هل كانت هتتفضح البلطجة؟ الأساتذة اللي بيحاولوا يخدموا المجتمع بقوافل طبية و جمعيات ليه ما قالوش مفيش فايدة؟ الأساتذة اللي بيعلموا الطلبة صح و بيرفضوا الدروس و "الاسترزاق" ليه ما قالوش مفيش فايدة؟ الخلاصة .. عارفة ان النظام عايز يتنسف من أساسه بكل العفن و الفساد اللي فيه و خانق مصر و مقزمها لكن مفيش فايدة لا يمكن تكون هي الحل تحياتي تم تعديل 14 نوفمبر 2010 بواسطة masraweya رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
اغابي بتاريخ: 14 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 نوفمبر 2010 ممكن استفسار - ليه بيتطلب مننا نعمل معادلة لشهادتنا الجامعية فى حالة سفرنا بره مصر امال جامعات مصر والدراسة دي اللى الدولة بتضيع فيها سنين عمرنا وفلوس اهالينا وتركيزنا تعتبر ايه - ؟؟ اه صحيح يا استاذ اسد - نسيت اعلق على الموضوع الجامعات ما لهاش اى دور فى خدمة المجتمع - الجامعة دى مكان ادارى بيجتمع فيه الموظفيين - اساتذة الجامعة والاداريين والمعيدين يخلصوا شغلهم وبعدين يروحو بيوتها والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته نـحن البلـــــدان الحقيقـيــة فى هــذا العـــالم . . . وليـــــس مــا يرســــم فـــوق الخرائــط نـحن الرمـــوز الحقيقيــــة فى هــــذا العــالم . . . وليــــــس اسمـــــاء القـــــادة العظمــاء . . . لاننـا نحـن من صنعـناهـم فرسـان العالـم الحقيقيـون . . هــم شعــوب الارض رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Om Zayd بتاريخ: 14 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 نوفمبر 2010 امال جامعات مصر والدراسة دي اللى الدولة بتضيع فيها سنين عمرنا وفلوس اهالينا وتركيزنا تعتبر ايه - ؟؟ انتِ قلتيها بنفسك جزء من الطاحونةو الالهاء و تضييع الطاقات بس مش معنى كده اننا نبيع القضية زي ما بيقولوا :egyflag: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MaYousof بتاريخ: 14 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 نوفمبر 2010 ممكن استفسار - ليه بيتطلب مننا نعمل معادلة لشهادتنا الجامعية فى حالة سفرنا بره مصر امال جامعات مصر والدراسة دي اللى الدولة بتضيع فيها سنين عمرنا وفلوس اهالينا وتركيزنا تعتبر ايه - ؟؟ مين يا أغابي اللي قال إننا لما بنسافر برة مصر بينطلب مننا نعمل معادلة لشهادتنا الجامعية؟ طيب أنا معايا دراسات عليا من انجلترا .. وماحدش طلب مني أي معادلة لشهادتي الجامعية .. واعرف مئات من الزملاء المصريين اللي حضروا دراسات برة مصر .. وماعملوش أي معادلة .. أنا مش عارف إنتي سؤالك مبني على معلومة جبتيها منين بصراحة .. أكيد فيه غلطة .. ---------------------------- انتِ قلتيها بنفسك جزء من الطاحونة والالهاء وتضييع الطاقات بس مش معنى كده اننا نبيع القضية زي ما بيقولوا :egyflag: الأخت Om Zayd .. كل سنة وحضرتك وزيد وأبو زيد بخير .. أنا كنت عايز أسأل حضرتك سؤال .. أنا فاهم إن حضرتك عشتي في انجلترا فترة ..وفكرتيني بالايام الجميلة لما أضفتي مقاطع الفيديو بتاعت السير ديفيد أتنبرا من سلسلة الوثائقي اللي اسمة إيرث بتاع البي بي سي .. على فكرة عنده وثائقي جميل جدا من ست اجزاء اسمه "Life in Cold Blood" عن الزواحف والبرمائيات .. أنا ماكنتش باعرف ارمش وانا بتفرج عليه من جماله .. انصحك تشوفيه بجد .. المهم .. في الغالب حضرتك كنتي في انجلترا للدراسة .. ممكن بقى أسأل السؤال؟ حضرتك لو كنتي هناك للدراسة .. هل عملتي معادلة شهادة قبل ما الجامعة تقبلك؟ منتظر جواب حضرتك .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
اغابي بتاريخ: 14 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 نوفمبر 2010 ممكن استفسار - ليه بيتطلب مننا نعمل معادلة لشهادتنا الجامعية فى حالة سفرنا بره مصر امال جامعات مصر والدراسة دي اللى الدولة بتضيع فيها سنين عمرنا وفلوس اهالينا وتركيزنا تعتبر ايه - ؟؟ مين يا أغابي اللي قال إننا لما بنسافر برة مصر بينطلب مننا نعمل معادلة لشهادتنا الجامعية؟ طيب أنا معايا دراسات عليا من انجلترا .. وماحدش طلب مني أي معادلة لشهادتي الجامعية .. واعرف مئات من الزملاء المصريين اللي حضروا دراسات برة مصر .. وماعملوش أي معادلة .. أنا مش عارف إنتي سؤالك مبني على معلومة جبتيها منين بصراحة .. أكيد فيه غلطة .. ---------------------------- طيب امال ايه المعادلات اللى بيذكروها فى كندا بالسنة والاتنين دى وكمان معايا واحدة صديقتى مصرية فى المانيا عملت معادلة لشهادة الجامعة ومعايا صديقتى ممصرية فى هولندا شغالة مذاكرة ليها سنتين ولسة بتحكيلى من كام يوم بعتتلى ايميل - و هى كانت خريجة كلية تجارة ولازم تعمل معادلة - يعنى ليه ما ينفعش تروح بكلياتنا - فورا وتشتغل هناك بيها - حتى لو معاك لغة البلد - ما هو دى حاجة تضايق ؟؟ انا باتكلم عن الكليات - شهادة تخرج الجامعة يعنى - مش الماجستير ولا الدراسات العليا نـحن البلـــــدان الحقيقـيــة فى هــذا العـــالم . . . وليـــــس مــا يرســــم فـــوق الخرائــط نـحن الرمـــوز الحقيقيــــة فى هــــذا العــالم . . . وليــــــس اسمـــــاء القـــــادة العظمــاء . . . لاننـا نحـن من صنعـناهـم فرسـان العالـم الحقيقيـون . . هــم شعــوب الارض رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MaYousof بتاريخ: 14 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 نوفمبر 2010 طيب امال ايه المعادلات اللى بيذكروها فى كندا بالسنة والاتنين دى وكمان معايا واحدة صديقتى مصرية فى المانيا عملت معادلة لشهادة الجامعة ومعايا صديقتى ممصرية فى هولندا شغالة مذاكرة ليها سنتين ولسة بتحكيلى من كام يوم بعتتلى ايميل - و هى كانت خريجة كلية تجارة ولازم تعمل معادلة - يعنى ليه ما ينفعش تروح بكلياتنا - فورا وتشتغل هناك بيها - حتى لو معاك لغة البلد - ما هو دى حاجة تضايق؟؟ انا باتكلم عن الكليات - شهادة تخرج الجامعة يعنى - مش الماجستير ولا الدراسات العليا سؤال جميل وكويس إنك سألتيه .. وأجاوبك عشان الصورة توضحلك .. وتوضح لكل المهتمين .. المعادلات اللي إنتي بتتكلمي عنها دي كلها معدلات مهنية وليست أكاديمية يعني إيه؟ يعني احنا في مصر مثلا عندنا حاجة اسمها نقابات .. بعض المهن تستلزم تصريح من النقابات الخاصة بيها للسماح لأي شخص إنه يمارس المهنة دي .. التصريح ده هو عضوية النقابة .. وعضوية كل نقابة على حدة شروطها بتختلف من مهنة لمهنة ومن بلد لبلد .. مهن زي الصيدلة .. والهندسة .. والمحاسبة بتحكمها قوانين ومعايير مختلفة من بلد لبلد .. يعني قوانين الانشاءات المعمارية في انجلترا ليها معاير مختلفة عن اللي في كندا .. فيشة الكهربا ليها هنا مواصفات وهناك مواصفات تانية خالص .. معايير المحاسبة في فرنسا مختلفة عن اللي في كندا .. طرق حساب الضرايب والميزانيات مختلف .. مسئولية الصيدلي في هولندا مختلفة عن الصيدلي اللي في كندا .. الأولاني ممكن يبيع أو يركب أدوية مش من حق التاني إنه يعملها .. وبالتالي .. اللي معاه بكالوريوس محاسبة ألماني لازم ولابد ولامحالة يعمل معادلة لو عايز يشتغل محاسب في كندا .. ويقعد سنتين بيدرس ويدخل امتحانات عشان يعرف يشترك في النقابة هناك ويبقى محاسب كندي مع إن بكالوريوسه ألماني .. لو دي حاجة تضايق يبقى أكيد لازم نتضايق لما نلاقي إن اللي معاه بكالوريوس محاسبة مصري لازم يعمل معادلة لو عايز يمارس مهنة المحاسبة في كندا .. لكن لو شفنا إنه عادي إن اللي معاه بكالوريوس محاسبة ألماني لازم يعمل معادلة لو عايز يشتغل محاسب في كندا .. يبقى مش من حقنا نتضايق لما نقابة التجاريين في كندا تطلب معادلة من اللي معاه بكالوريوس مصري عشان تقبل عضويته فيها .. ماهي بتطلب من اللي معاه بكالوريوس تجارة من ألمانيا إنه برضه يعمل معادلة لو عايز يشتغل في كندا .. نفس الكلام لمهن زي الصيدلة والهندسة .. منين ماكان بكالوريوسك .. حتى لو بكالوريوس هندسة انجليزي .. لازم اللي واخده يعمل معادلة عشان يشتغل في مهنة الهندسة في كندا .. عشان يتأكدو إنه عارف مواصفات فيشة الكهربا الكندي .. وكل المعايير الكندي .. هو ده السبب اللي بيخليكي ماينفعش تروحي تشتغلي فورا ببكالوريوسك حتى لو معاكي اللغة .. حتة بقى إن دي حاجة تضايق .. احنا هنا في مصر سلو بلدنا إننا نتضايق من كل حاجة .. حلوة وحشة عادية المهم نتضايق ونعايب .. هل ده يغير من الحقايق في شيء .. اطلاقا .. الناس هتصحى الصبح تروح الشغل .. والمترو هيشتغل .. والمصانع في العاشر هتشتغل .. والولاد هيروحوا مدارس .. ويشتروا هدوم .. والبلد كلها هتمشي كل يوم الصبح عادي جدا .. واحنا هنبقى متضايقين .. حقيقة إن البلد فيها مليون حاجة طبيعية مش هتخلينا نبطل نتضايق .. لإننا مش بنتضايق عشان الوضع مش طبيعي .. لا خالص .. احنا بنتضايق عشان ده سلونا .. أنا ما عنديش مشكلة مع الموضوع ده على فكرة .. بس حبيت بس إني أوضح إن فيه فرق بين الواقع الطبيعي وبين اللي احنا شافين إنه لازم نبقى متضايقين بسببه .. هل هنبطل نتضايق .. ابدا .. هتلاقي دايما اللي ييجي ويقول إزاي ماتضايقش .. مش فيه وفيه وفيه .. طيب هل عشان فيه وفيه وفيه يبقى ده دليل إن البلد مافيهاش مليون حاجة طبيعية؟ اطلاقا .. الحقيقة هتفضل حقيقة .. ووجودها مش هيمنع أي حد سلوه انه يتضايق إنه يبطل يتضايق .. بالعكس .. هايكابر .. ويفلفص .. ويعمل كل البدع عشان يحافظ على سلوه إنه يتضايق .. الوضع ده مش شاذ خالص .. الفكرة كلها في اللي أنا عايز أقوله إن عادي جدا إننا نتضايق .. والله مش مزعلني .. بس حتة إننا بنتضايق دي مش هتغير حقيقة إن فيه مليون حاجة طبيعية في البلد .. زي أي بلد .. وديما هتلاقي اللي معترض ومتضايق .. وهيحاول بكل الطرق إنه يبرر سبب مضايقته .. لأنه مش هينفع يبطل يتضايق .. مفيش أسهل مني إني أوجد مبررات أبرر بيها إن الوضع يضايق .. وبعد كل ده .. المترو هيشتغل والمصانع هتشتغل والولاد هيروحوا مدارس والمحلات هتفتح .. حقايق .. وسلونا هيفضل سلونا ..وهتلاقي اللي بيسأل فين المصانع اللي بتشتغل دي! مافيش حد بيشتغل! هتلاقي اللي يقول كده .. مافيش أي شيء شاذ في الوضع ده .. ده سلو ولازم نمارسه يالله .. كل سنة وانتي طيبة --------------- مستني رد حضرتك يا Om Zayd رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 14 نوفمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 نوفمبر 2010 حتة بقى إن دي حاجة تضايق .. احنا هنا في مصر سلو بلدنا إننا نتضايق من كل حاجة .. حلوة وحشة عادية المهم نتضايق ونعايب .. هل ده يغير من الحقايق في شيء .. اطلاقا .. الناس هتصحى الصبح تروح الشغل .. والمترو هيشتغل .. والمصانع في العاشر هتشتغل .. والولاد هيروحوا مدارس .. ويشتروا هدوم .. والبلد كلها هتمشي كل يوم الصبح عادي جدا .. واحنا هنبقى متضايقين .. حقيقة إن البلد فيها مليون حاجة طبيعية مش هتخلينا نبطل نتضايق .. لإننا مش بنتضايق عشان الوضع مش طبيعي .. لا خالص .. احنا بنتضايق عشان ده سلونا .. أنا ما عنديش مشكلة مع الموضوع ده على فكرة .. بس حبيت بس إني أوضح إن فيه فرق بين الواقع الطبيعي وبين اللي احنا شافين إنه لازم نبقى متضايقين بسببه .. هل هنبطل نتضايق .. ابدا .. هتلاقي دايما اللي ييجي ويقول إزاي ماتضايقش .. مش فيه وفيه وفيه .. طيب هل عشان فيه وفيه وفيه يبقى ده دليل إن البلد مافيهاش مليون حاجة طبيعية؟ اطلاقا .. الحقيقة هتفضل حقيقة .. ووجودها مش هيمنع أي حد سلوه انه يتضايق إنه يبطل يتضايق .. بالعكس .. هايكابر .. ويفلفص .. ويعمل كل البدع عشان يحافظ على سلوه إنه يتضايق .. الوضع ده مش شاذ خالص .. الفكرة كلها في اللي أنا عايز أقوله إن عادي جدا إننا نتضايق .. والله مش مزعلني .. بس حتة إننا بنتضايق دي مش هتغير حقيقة إن فيه مليون حاجة طبيعية في البلد .. زي أي بلد .. وديما هتلاقي اللي معترض ومتضايق .. وهيحاول بكل الطرق إنه يبرر سبب مضايقته .. لأنه مش هينفع يبطل يتضايق .. مفيش أسهل مني إني أوجد مبررات أبرر بيها إن الوضع يضايق .. وبعد كل ده .. المترو هيشتغل والمصانع هتشتغل والولاد هيروحوا مدارس والمحلات هتفتح .. حقايق .. وسلونا هيفضل سلونا ..وهتلاقي اللي بيسأل فين المصانع اللي بتشتغل دي! مافيش حد بيشتغل! هتلاقي اللي يقول كده .. مافيش أي شيء شاذ في الوضع ده .. ده سلو ولازم نمارسه عجبني الكلام ده في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Om Zayd بتاريخ: 14 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 نوفمبر 2010 (معدل) بتنادوا عليا من بدري؟؟ أعتذر عن التأخير كلام محمد مضبوط عن المعادلة هي شرط للشغل و تطبق على خريجي النظم المختلفة.. فيه دول و جامعات بينها اتفاقيات تخلي شهاداتهم معترف بها في الشغل دون معادلة حتى لو خدت الدكتوراة برة مصر .. عشان تشتغلي بيها جوا مصر لازم تعادليها الماجستير من انجلترا سنة واحدة .. و بيرفضوا يعادلوها في مصر إلا لما يقضي سنة على الأقل كمان في مصر انا كنت متفقة معاكِ في موضوع ان التعليم في مصر أصبح جزء من استنزاف المواطن و إلهائه ببساطة لأن ما فيش هدف واضح رغم ذلك .. الخريج المصري لا زال يستطيع الاندماج و التفوق في نظم العمل و الدراسة المختلفة أنا أتحدث تحديدا حتى سنتين مضتا هل التعليم في مصر يحتاج نهضة شاملة؟ بالطبع و لا يمكن إنكار هذا لأن الخامة جيدة جدا و ما يحدث إهدار لها المشكلة ليست في الدولة فقط.. نعم هي لها أولويات مختلفة .. لكننا سمحنا لهم بإفسادنا الاستسلام لن يحل أي شيء تحياتي تم تعديل 14 نوفمبر 2010 بواسطة Om Zayd رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 14 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 نوفمبر 2010 الموضوع أساسا كان عن قصور الجامعات عن التأثير فى المجتمع المحيط و تشعب بعد ذلك الموضوع إلى البكائيات التقليدية عن أحوال مصر عامة رغم وجود عدد من المشاركات التى تمثل إضافة جيدة و إن كانت خارج الموضوع الأساسى. ما سبق كان إستهلالا لابد منه تأثير الجامعات فى المجتمع المحيط مفروض أن يكون تأثير تلقائى و يمكن رصده بالعين الخارجية و لكن الشرط أن تكون مكونات المجتمع المحيط بالجامعة على إستعداد لتقبل الجديد من الجامعة و فى نفس الوقت القدرة على تطبيق هذا الجديد بالضبط الجامعات دورها دور العامل المساعد فى عمليات التفاعل الكيميائى (مادة كيمائية تضاف لعملية التفاعل الكيميائى و لكنها لا تدخل فى التفاعل الكيميائى و لكن تساعد فقط على كفائة التفاعل الكيميائى و تبقى كما هى بدون تغير) بهذا التعريف لدور الجامعة و تمثيلها بالعامل المساعد فى التفاعل الكيميائى فلا يمكن إلقاء العبء على الجامعات و إلقاء اللوم عليها و لكن اللوم يقع على كافة مفردات الجهاز التنفيذى و الشعبى المحيط بالجامعة لأنها هى المنوط بها التطوير و التقدم و الإنجاز و هى التى عندها ميزانيات و خطط عمل هى تمثل المواد الكيميائية فى التفاعل الكيميائى المشار إليه إذا لم تكن كافية فلا فائدة من أى عامل مساعد. هناك تأثير آخر متوقع من الجامعات من الجامعات فقط ككتلة بشرية تتمثل فى الطلبة و الأساتذة الذين يمثلون مجتمع الجامعة الجديدة فى بلد لم تكن فيه جامعة من قبل و هذا التأثير تأثير ديموجرافى فقط يعنى تفتح محلات و تنتعش الحياة الإقتصادية فى المنطقة هذا التأثير لا يقصده الفاضل أسد بطبيعة الحال. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Om Zayd بتاريخ: 15 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 نوفمبر 2010 أ. عادل .. اسمحلي اختلف مع حضرتك في اعتبار الجامعات عامل حفز الجامعة تؤثر و تتأثر بمجتمعها كان من المفروض أن تأثرها بالمجتمع يكون إيجابيا .. بمحاولة إيجاد الحلول و تعديل و تطوير الأنشطة التي تقوم بها حسب احتياجات و ظروف المجتمع المحيط بها لا يعقل أن تكون جامعة جنوب الوادي نسخة من جامعة قناة السويس أو القاهرة أو الاسكندرية المفترض أن لكل جامعة خصوصيتها النابعة من مجتمعها الذي عليها عبء تطويره و الاستجابة له أتفق معك أن الجامعة جزء من المنظومة و يلزمها التنسيق مع الجهاز التنفيذي و الشعبي لكن هناك خدمات يمكن للجامعة تقديمها للمجتمع المحيط بها دورات في المجالات التي يحتاجها سوق العمل كلية الزراعة تستطيع التنسيق مع المزارعين حولها بحيث تمدهم بنتائج ابحاثهم عن الاسمدة و الآفات و معالجة التربة و ..و ...و كلية الصيدلة تستطيع توفير التعليم المستمر للصيادلة.. و نتائج دراساتهم عن مقاومة المضادات الحيوية كلية التربية تنسق مع المدارس لتأهيل المدرسين و تدريبهم المستمر أفكار كثيرة لا تحتاج جهذا كبيرا او ميزانية ضخمة.. بالعكس يمكن ان تدر دخلا على الجامعة بعض الجامعات تقوم بهذا بالفعل .. فقط نحتاج ألا تكون هذه الأنشطة موسمية أو مظهرية أو مجرد دخل :egyflag: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
اسبروايجيبت بتاريخ: 23 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 فبراير 2011 شكرا علي الموضوع ولكي نرتقي بالمجتمع ونعود باقتصاد بلدنا ونذهب للأمام يجب علينا ايجاد أفكار جديدة تفيد المجتمع ولكم هذا الموقع لرصد الأفكار ومحاولة تطبيقها بنك الأفكار مشكوريين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان