White heart بتاريخ: 7 أغسطس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 أغسطس 2003 (معدل) لا أعلم لماذا تخيلت للحظة بعد قرائتى لهذا المقال القديم نوعا ما خاصة و اننى من أشد المؤمنين بمشكلة الزيادة السكانية فى بلدنا، انه قد يحدث لدينا مثلما قرأت فى احدى المرات عن قيام رجال الشرطة فى "المكسيك" على ما أعتقد بقتل أطفال الشوارع سرا رميا بالرصاص لأستفحال مشكلتهم و جرائمهم علاوة على أقتظاظ السجون بهم!!!!! تفاقمت أزمة الأطفال المشردين في شوارع القاهرة مع ارتفاع عددهم، إذ تشير إحصاءات غير رسمية إلى وجود أكثر من مليون ونصف مليون طفل في الشوارع تتراوح أعمارهم بين 10 و15 عاما. وتعتبر الجهود التي تبذلها جمعيات حكومية وأهلية لاحتواء هؤلاء الأطفال محدودة. وقال خبير في الشؤون الاجتماعية إن انتشار الأطفال في الشوارع ناجم عن عدة مشاكل أبرزها التفكك الأسري والتصدع في العلاقات الاجتماعية. ويمكن رؤية هؤلاء الأطفال في جميع أحياء القاهرة الراقية منها والشعبية. وتتكفل عدة جمعيات خيرية ببعض هؤلاء الأطفال، ومن هذه الجمعيات جمعية "قرية الأمل" التي تستقبل الأطفال في عشرة مراكز تابعة لها في العاصمة المصرية، إضافة إلى مؤسسة كاريتاس الخيرية التي تقدم العون للحكومة للاعتناء بنحو تسعة آلاف طفل مشرد. وتملك الحكومة المصرية 27 مركزا لتقديم العناية للأطفال المشردين واللقطاء والمنحرفين من بينها 13 في القاهرة وحدها. وتفيد إحصاءات اعتبرها عدد من الأكاديميين "عشوائية وغير دقيقة" بأن عدد أطفال الشوارع في مصر يفوق المليون ونصف المليون, في حين تشير أرقام أخرى إلى أن عددهم لا يتجاوز 90 ألف طفل. خبير في مشاكل الطفولة: أسباب الظاهرة ترجع للهجرة من الريف الى المدينة وانتشار المناطق العشوائية وارتفاع معدلات الهرب من المدارس والزيادة السكانية والاعتماد على الأطفال لتولي بعض الأعباء الأسرية إضافة الى أسباب عائلية أخرى كاليتم والإقامة مع الغير وغياب الأب ” وأشار مدير المشاريع في مؤسسة كاريتاس مفيد حليم إلى أن بقية الأطفال الذين يزيدون عن 90 ألفا ليسوا مشردين كليا وإنما يمضون نهارهم في التسكع ويعودون إلى منازلهم وأسرهم ليلا، وهم يشكلون أكثر من نصف مليون طفل إضافة إلى وجود أكثر من مليون طفل يعملون في مهن مختلفة. وأوضح حليم أن تفاقم ظاهرة أطفال الشوارع يعود إلى تفكك الأسرة والمعاملة القاسية للطفل، مؤكدا أن التفكك الأسري بحد ذاته قد لا يكون سببا كافيا ليهجر الطفل بيته لو لم يترافق ذلك مع المعاملة السيئة. ويشكل الذكور الغالبية العظمى من المشردين في حين لا يشكل الإناث إلا نحو 8% من نسبة المشردين. وقال خبير في مشاكل الطفولة إن أسباب الظاهرة ترجع للهجرة من الريف الى المدينة وانتشار المناطق العشوائية وارتفاع معدلات الهرب من المدارس والزيادة السكانية والاعتماد على الأطفال لتولي بعض الأعباء الأسرية إضافة الى أسباب أسرية أخرى كاليتم والإقامة مع الغير وغياب الأب. من جانب آخر أكد أحمد ندى مدير المشاريع في برنامج الأمم المتحدة للتنمية أن البنك الدولي سيمول مشروعا بقيمة خمسة ملايين دولار تنفذه جمعيات مختصة بإشراف وزارة التأمينات والشؤون الاجتماعية لتقديم مساعدات للأطفال المعرضين للانحراف والمعوقين. تم تعديل 25 أكتوبر 2003 بواسطة White heart ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
صعيدي بتاريخ: 8 أغسطس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 أغسطس 2003 أشاركك الرأى فى تفاقم المشكلة بشكل فظيع بالاضافة لما لتلك المشكلة من تداعيات مستقبلية قد تؤثر على الامن القومى كله نتيجة استغلال البعض لهؤلاء الاطفال فى الجرائم المختلفة او الدعارة. والمصيبة هى تجاهلنا لتلك المشكلة و وضع رؤسنا فى الرمال. ومن رأيي ان نكف عما نسميه مهرجانات الطفولة و التى هى عبارة عن حفلات ورقصات ومصاريف يمكن ان تساهم فى حل لتلك المشكلة وان تتكرم راعية الطفولة فى مصر بالاهتمام بهؤلاء الاطفال بدلا من الاهتمام بأطفال الذوات والمدارس الراقية صحيح ان ما يسمى مهرجان القراة للجميع له بعض الفوائد فى اتاحة فرصة اقتناء الكتب و القرأة للكثير و لكن اعتقد انه مشروع مظهرى الغرض منه التلميع وارى ان مشكلة الأطفال المشرديين تستحق نفس الاهتمام وأكثر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 8 أغسطس 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 أغسطس 2003 (معدل) صعيدي كتب: وان تتكرم راعية الطفولة فى مصر بالاهتمام بهؤلاء الاطفال بدلا من الاهتمام بأطفال الذوات والمدارس الراقية أعتقد ان هذة المشكلة المسئول عنها أولا هم من أنجبوا هؤلاء المساكين ثم ألقومهم فى الشوارع لسبب أو لأخر، فلولاهم لأصبحت ليست فقط مدارس بلدنا جميعها راقية بل البلد بأكملها...!!! ثم انه هناك مؤسسات أخرى كاملة سواء حكومية أو غير حكومية مسئولة عن ايجاد حل لهذة المشكلة، و ليست مهمه "راعية الطفولة" فى مصر وحدها هى المسئولة، التى أعتقد انها حتى شاركت ولو بجهد بسيط فى هذة المشكلة مثلما تقول هذة الوصلة .... تم تعديل 25 أكتوبر 2003 بواسطة White heart ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 25 أكتوبر 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أكتوبر 2003 رينجو: يعيش في الشوارع، ويحلم ببيت الحمام خالد هريدي وإبراهيم الجارحي بي بي سي - القاهرة بعينين زائغتين يملؤهما حزن وشرود لا يناسب سنه، قال أحمد "لا أطيق عيشة البيت، أريد أن أطير في كل مكان كالحمام." حلم غريب وصورة حالمة لطفل رث الثياب أغبر الوجه كثيف الشعر. يعتز أحمد باسم "رينجو" الذي يطلقه عليه أقرانه من الذين يفضلون عيشة التجوال في الطرقات أو الذين وجدوا أنفسهم مجبرين على هذه الحياة التي تجعلهم عرضة لكل الموبقات ولهجمات الأمراض، كما تجعلهم لقمة سائغة في فم كل وحش بشري. وبالرغم من جسده الضئيل الذي يشعرك بأنه لم يتجاوز عشرة أعوام فإن أحمد تجاوز الرابعة عشر من العمر. رينجو ليس حالة فريدة في شوارع القاهرة. وأقرانه الذين يفترشون شوارع العاصمة المصرية يصل عددهم طبقا لتقديرات الأمم المتحدة إلى مئة وخمسين ألف طفل مشرد. وتشير دراسة أجراها المركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية إلى أن مدينة القاهرة هي أكثر المدن التي ينتشر بها المشردون، حيث تؤوي في شوارعها 31.6% من المشردين، تليها محافظة بورسعيد 16.8%، بينما تقل النسب في مدن ومحافظات الجنوب. الفقر هو السبب ويأتي معظم هؤلاء من عائلات مفككة أو فقيرة. وهو ما يشير إليه أحمد المجدوب أستاذ علم الاجتماع بجامعة الأزهر، عندما يعزي هذه المجدوب أسباب هذه الظاهرة إلى التفكك الأسري والفقر ونمو وانتشار التجمعات السكانية العشوائية التي يرى أنها البؤر الأولى والأساسية المفرزة والمستقبلة للأطفال المشردين. ويعترض الدكتور المجدوب على تسمية "أطفال الشوارع" التي يرى أنها مستعارة من التسمية التي يطلقها علماء الاجتماع على اللقطاء في دول أمريكا اللاتينية، حيث أن الأطفال المتسكعين في شوارع مصر لهم عائلات يعرفونها وبعضهم يبيت في منزل أسرته، وإن كان يقضي نهاره وجزءا من ليله هائما على وجهه في الشارع، ولذلك يفضل أن يطلق عليهم اسم "المشردون". وبالطبع يدخن رينجو السجائر مثل أغلب أطفال هذه الشريحة وإذا ضاق به الحال ولم يجد ما يشتري به سيجارة أو كان أصدقاؤه مفلسون فإنهم يقومون بجمع بقايا السجائر أو "السبارس" على حد التعبير الشعبي. الأسوأ من هذا أن الكثير من هؤلاء الأطفال يسقطون ضحايا لإدمان المخدرات التي يلجأون إليها للتغلب على الألم والجوع ومتاعب التجول بين الشوارع أو حتى بين مختلف المدن. رينجو، على سبيل المثال، لا يستقر في مكان بعينه. وفي أحد المرات ذهب إلى الأسكندرية مع مجموعة من أقرانه للتصييف والبحث عن مصدر للرزق، أو كما يقول: "لتقليب العيش". يقول رينجو أن أهله يعيشون في حي شعبي مزدحم وأن والده الذي يمتلك متجرا صغيرا لبيع الأدوات الكهربائية يحاول بكل ما أوتي من قوة وإمكانات توفير ضروريات الحياة لأسرته. ويؤكد بنبرة غاضبة وثائرة أن أسرته حاولت أكثر من مرة إحضاره من الشارع للعيش وسط أفرادها إلا أنه كان يرى من وجهة نظره أنهم لا يحبونه ويفضلون أخويه عليه. الشوارع أرحم وكانت معارضة الأسرة للعب رنجو الكثير وحبه لتربية الحمام على حساب الدراسة كفيلة بأن تجعله ينأى عنهم ويختار الطرقات كمأوى له لعلها تحقق له أحلامه الصغيرة. وقال أحمد وبسمة الاستنكار تعلو وجهه المتسخ "عيشة الشوارع أرحم من أبويا." وعمل أحمد في عدة أماكن ومارس العديد من الأعمال لكنه تركها لأن أصحاب العمل والعاملين كانوا يعاملونه بقسوة بلغت إلى حد التحرش الجنسي. ويقول الدكتور المجدوب: "إن هؤلاء الأطفال يمثلون مشكلة شديدة التعقيد، ويتسببون في إصابة المجتمع المصري بكوارث صحية ونفسية واجتماعية، وهذه الظاهرة أخطر من ظاهرة عمالة الأطفال، لأن الأطفال العاملين يقومون بدور إيجابي ولو كان ضئيلا، أما الطفل المشرد بلا عمل، وبلا رقابة أسرية فليس إلا مشروع مجرم" وتشير إحصائيات كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة القاهرة إلى أن هؤلاء الأطفال يشتركون في بعض السمات العامة سواء الجسمانية أو السلوكية، فـ 98% من هؤلاء الأطفال يسيرون حفاة الأقدام، و96% منهم يتسمون بالتسكع والعنف واستخدام أسلوب معين في الحديث، و94% منهم ينامون ليلا في أماكن غير منازلهم، كأسفل الكباري والأماكن المهجورة. الغالبية من الذكور أما دراسة التي المركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية، فقد كشفت أن الغالبية العظمى للأطفال المشردين هي من الذكور بنسبة 92%، بينما لم تتجاوز نسبة تشرد الأطفال من الإناث على 8% من إجمالي حالات التشرد في مصر حيث تفرض أساليب التنشئة والتربية على الإناث أن يكن أكثر ارتباطا بالعائلة واعتمادا على الأسرة، وأكثر استسلاما للظروف مقارنة بالذكور. وإذا كانت الظروف التي يمر بها هؤلاء الأطفال تمنعهم من الحصول على حقهم في التعليم والعيش الآمن، إلا أنها لم تنجح في حرمانهم من الحق في أن يطرحوا أمنياتهم ويحلموا بالغد. وكل أماني أحمد تدور حول العيش في بيت مستقل بعيدا عن القيود والأهل والتحرشات والمضايقات ورجال الشرطة. أما حلمه الكبير فهو اقتناء بيت حمام كبير، يطول السحاب، ويضم عشرات الأنواع من الحمام. فكل حمامة تطير يطير قلبه معها ويحقق حلمه في التحليق والطيران من رأى الدكتور المجدوب ان أسباب هذه الظاهرة هى التفكك الأسري والفقر ونمو وانتشار التجمعات السكانية العشوائية، و لكن انا من وجهه نظرى ان كل ما ذكرة و غيرها ليست الأسباب الحقيقية بل هى نتائج لأسباب أخرى ... و بالطبع نحن أمام كارثة بكل المقاييس فماذا جنوا هؤلاء المساكين حتى يصل بهم الحال الى هذا الحضيض؟ و هذا ليس كل شئ .. بل الكارثة تتضاعف و تتعاظم عندما يبلغ هؤلاء الأطفال و تكبر معهم مشاكلهم و مشاكل المجتمع و الدولة بأسرها.... ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
solimano بتاريخ: 25 أكتوبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أكتوبر 2003 من أشعار نجيب سرور عن اطفال الشوارع " نوجا .. نوجا .. أحلى نوجا .. " أتبيع الحلوى يا ولدي من غيرك كان ليأكلها لولا مهزلة فى بلدى .. ؟ ! " نوجا .. نوجا .. أحلى نوجا .. " فى نصـف الليـل تغنيهـا عريانـا فى برد الليـل أنا مثلك لم أعرف يوما أفراح الطفل و عرفت الأحزان المرة و رضعت العلقم من مهـدي لم أعرف ما تعم الحلوى .. " نوجا .. نوجا .. أحلى نوجا .. " أحلى نوجا ؟ ! كلها يا ولدى .. ملعون من يأكلهـا .. غـيرك أنت .. و لتقطع كف تخطفهـا مثل الحـدأة .. يا كتـكوتى .. من ثغرك أنت .. يا مثـل الورد البري يا أطهر من أى نابى يا أحلى من أحلى نوجا يا كبدى .. أتبيع النوجا ؟ " نوجا .. نوجا .. أحلى نوجا .. " ما كان بعيدا أن أصبح مثلك أنت فأنادى " نوجا .. يانوجا .. " ما يمنع أن يصبح ولدى يوما أنت فينادى " نوجا .. يانوجا " قلهـا للعـالم يا طفلي قلها للقرن العشرين ! .. فليبنوا من فوق الموتى أهرام المـال و ليلقوا للفقر الضــارى بالأطفال ليبيعوا للنـاس النوجا فى نصف الليل " نوجا .. نوجا .. أحلى نوجا .. " "وان يمسسك الله بضر فلا كاشف له الا هو وان يردك بخير فلا راد لفضله يصيب به من يشاء من عباده وهو الغفور الرحيم" 107 سورة يونس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 25 أكتوبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أكتوبر 2003 اتفقق مع وايت هارت فى ان الزياده السكانيه لها دور كبير فى وجود ظاهرة اطفال الشوارع بمصر ولكنها ليست السبب الوحيد لها .. فلو قرات موضوع رينجو مثلا ستجد انه يقول : ويؤكد بنبرة غاضبة وثائرة أن أسرته حاولت أكثر من مرة إحضاره من الشارع للعيش وسط أفرادها إلا أنه كان يرى من وجهة نظره أنهم لا يحبونه ويفضلون أخويه عليه. اى ان اسرته لم تكسر وراه قله مثلا و قالت بركه اللى غار فى ستين داهيه :o او تجاهلت هروبه من المنزل بل ان الاسره حاولت مرارا ان تعيده للمنزل .. كما انه يقول انهم يفضلون اخويه عليه يعنى مفيش فى الموضوع أورطة عيال مثلا هى التى دفعته للهرب !! الزياده السكانيه بلا شك لها دور كبير لكن هناك عوامل اخرى مساعده .. منها عدم وجود قوانين صارمه لحماية الاطفال .. فقوانين العمل مفترض الا تسمح بعمالة الاطفال و كلنا يعلم انها قوانين صوريه لا تطبق .. وهناك قانون مثلا لمنع التدخين لمن هم اقل من 18 سنه على ما اظن و مفترض تجريم بيع السجائر لهؤلاء ولكنه ايضا قانون لا يطبق .. بجانب كل هذا نحن نحتاج ان يفهم كل اب و كل ام ماهية ترربية الاطفال .. فى الغالب الجميع يربون ابناءهم كيفما اتفقف بصرف النظر هل تصلح طريقة تربيتهم لاطفالهم فى اخراج اجيال سويه ام لا .. وبالطبع لعدم وجود الخبره الكافيه بتربية الاطقال قد نجد من الابناء من يتمرد على حياته الاسريه التى لا تشبع رغباته كطفل فيرى الشارع افضل !! يعنى معظمنا عاوزين نتربى من الاول عشان نعرف نربى ابناءنا فيما بعد .. مع تحياتى :) "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 25 أكتوبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أكتوبر 2003 من أشعار نجيب سرور عن اطفال الشوارع " نوجا .. نوجا .. أحلى نوجا .. " أتبيع الحلوى يا ولدي من غيرك كان ليأكلها لولا مهزلة فى بلدى .. ؟ ! " نوجا .. نوجا .. أحلى نوجا .. " فى نصـف الليـل تغنيهـا عريانـا فى برد الليـل أنا مثلك لم أعرف يوما أفراح الطفل و عرفت الأحزان المرة و رضعت العلقم من مهـدي لم أعرف ما تعم الحلوى .. " نوجا .. نوجا .. أحلى نوجا .. " أحلى نوجا ؟ ! كلها يا ولدى .. ملعون من يأكلهـا .. غـيرك أنت .. و لتقطع كف تخطفهـا مثل الحـدأة .. يا كتـكوتى .. من ثغرك أنت .. يا مثـل الورد البري يا أطهر من أى نابى يا أحلى من أحلى نوجا يا كبدى .. أتبيع النوجا ؟ " نوجا .. نوجا .. أحلى نوجا .. " ما كان بعيدا أن أصبح مثلك أنت فأنادى " نوجا .. يانوجا .. " ما يمنع أن يصبح ولدى يوما أنت فينادى " نوجا .. يانوجا " قلهـا للعـالم يا طفلي قلها للقرن العشرين ! .. فليبنوا من فوق الموتى أهرام المـال و ليلقوا للفقر الضــارى بالأطفال ليبيعوا للنـاس النوجا فى نصف الليل " نوجا .. نوجا .. أحلى نوجا .. " جميله اوى يا اخ solimano :( "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 25 أكتوبر 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أكتوبر 2003 (معدل) فــيــروز كتبت: عدم وجود قوانين صارمه لحماية الاطفال .. فقوانين العمل مفترض الا تسمح بعمالة الاطفال و كلنا يعلم انها قوانين صوريه لا تطبق .. وهناك قانون مثلا لمنع التدخين لمن هم اقل من 18 سنه على ما اظن و مفترض تجريم بيع السجائر لهؤلاء ولكنه ايضا قانون لا يطبق .. تشير إحصاءات غير رسمية إلى وجود أكثر من مليون ونصف مليون طفل في الشوارع تتراوح أعمارهم بين 10 و15 عاما. من وجهه نظرى يا فيروز ... حتى مع وجدود قوانين صارمة.... اللى هى موجودة فعلا .... و بلدنا ماشاء الله ماضية على اتفاقيات و معاهدات زى الرز ..... لكن العدد اللى فى الأحصائية (الغير رسمية) دى بيقول "مليون ونص"!!!! طب ازاى و مين اللى هيراقب و يطبق عليهم القوانين دى؟ لازم قوانين جديدة و الأهم تطبق على المسئول على انجاب اطفال لا طاقة له بهم!! (طبعا أقصد قوانين وأمتيازات أقتصادية). و طبعا الرقم دة مربطش على كدة ... يعنى بسم الله ماشاء الله ... المليون و نص بكرة يبقوا 2 ونص .... و هلم جرا .... طالما بقى الحال على ما هو علية!!! على فكرة، انا كمان اعتقد ان فيه عوامل تانية مساعدة، مثل العادات و التقاليد و الأفكار البالية مثل: أنا عايز "واد" علشان اسم العيلة يعيش و يفضل!!! خلفة الولاد "عزوة"!!! لأ ... انا عايزة بنت ... البنات حنيين و أهو تقف جنبى وتساعدنى فى شغل البيت، و اهو تبقى حنينة عليا لما أكبر ... و بعدين ما تنسوش ان خلفة البنات بركة!!!! الخ ... الخ ... ان سن قوانين صارمة أقتصادية و تطبيقها (اداريا) لهو أسهل كثيرا من الركض وراء اطفال هائمين و مختبئين فى كل مكان ... فلدينا قنبلة و لدينا مصنع قنابل ... يمكن أن ننجح فى ابطال مفعول قنبلة و عشرات لا نستطيع ... و فى نفس الوقت هناك "خط انتاج قنابل" كامل و مستمر فى الأنتاج .... طبعا هذا من وجهه نظرى تم تعديل 25 أكتوبر 2003 بواسطة White heart ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 27 أكتوبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أكتوبر 2003 طيب ما حتى القوانين التى تقترح سنها حضرتك تحتاج لمن يطبقها و يتابع تطبيقها بجديه :unsure: يعنى اظن نحن نحتاج وجود اداره فى الشرطه للمشاكل الاسريه ومن ضمنها اطفال الشوارع وهذه الاداره تكون مسئوله عن حل مشاكل الزوجين معا او مشاكل الآباء مع ابنائهم و متابعة هذه المشكلات عن كثب .. القوانين الاقتصاديه نحن متفقون على اهميتها ولكن مشكلة اطفال الشوارع ستظل موجوده للاسباب الاخرى التى ذكرتها .. وبالتالى فقوانين للاسره و الطفوله تطبق بصرامه و جديه هى ايضا شئ نحتاجه بشده فى مصر .. "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 27 أكتوبر 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أكتوبر 2003 طيب ما حتى القوانين التى تقترح سنها حضرتك تحتاج لمن يطبقها و يتابع تطبيقها بجديه لا أظن يا فيروز اننا سوف تحتاج الى المزيد الأداريين كى يتحققوا من تطبيق القوانين الأقتصادية ... فالموجود فعلا يكفى و يزيد ... المطلوب قاعدة بيانات سليمة ليس أكثر. فمن ناحية عندما يعلم الأبوين مثلا انه لا وجود لتعليم مجانى لأكثر من طفلين، أو لا علاج أو رعاية صحية لأكثر من طفلين، أو عندما يعلم الأبوين أن ضرائبهم سوف تضاعف فى حالة انجابهم اكثر من طفلين .. الخ .. الخ ... من أمثلة تلك القوانين، فأنا أعتقد أن الوالدين أنفسهم سيفكروا الف مرة قبل الأقدام على مخالفة أى من تلك القوانين.... مشكلة اطفال الشوارع ستظل موجوده للاسباب الاخرى التى ذكرتها ان ما ذكرته يمكن ادراجة على انه عادات و تقاليد بالية ... يمكن التخلص منها و تندثر مع الوقت ... كعادات كثبرة فى حياتنا أخذه فى الاختفاء و كانت حتى سنوات مضت منشرة بكثرة. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 27 أكتوبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أكتوبر 2003 يا ترى ماذا فعلت دولة مثل امريكا في مشكلة اطفال الشوارع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اعتقد انها متفاقمه كثيرا هناك فيا ترى من يسكن هناك عنده فكرة عن اسبابها ؟؟؟؟؟؟ وهل ياترى منظمات الهيبز المنتشرة في اوربا نعتبر اعضاءها من اطفال الشوارع خاصة ان اغلبهم مراهقين وصغار السن اعتقد اننا ليس عندنا مشكلة اطفال شوارع بالمعنى المفهوم في دول العالم ولكن فقط عندنا تسيب في التربية خاصة بعد انتشار المبويقات من مخدرات وانحلال خلقي يفقد فيه الابن القدوه في ابوه او امه فيتجه الى الشارع والعامل المادي ليس له اي تأثير مطلقا في مجتمعا لان حارس الارض عندي يأخذ راتب 300 جنية فقط وربي احدى عشر من ابناءه في الجامعات ومنهم من تزوج وبنى لهم بيوت في قرية النجاح القريبة من مزرعتي هناك ولو كان الاب سئ وشريب خمر ومخدرات كان شرد جميع اولاده بل حتى لو كان عنده ولد واحد لتركه يتشرد ايضا الامور تختلف عندنا يا سادة واسبابنا غير اسباب الغرب لان عندنا دين وضع دستور حياتنا ونظمها لنا وإذا تمسكنا بها لن نضل ابدا والله يزيدك ويعمر بيتك يا عم حشمت (حارس مزرعتي بجنوب التحرير) يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 27 أكتوبر 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أكتوبر 2003 Mohammad Abouzied كتب: ولو كان الاب سئ وشريب خمر ومخدرات كان شرد جميع اولاده بل حتى لو كان عنده ولد واحد لتركه يتشرد ايضا أفهم من ذلك انك تعنى ان : وجود أكثر من مليون ونصف مليون طفل في الشوارع تتراوح أعمارهم بين 10 و15 عاما هم من أبناء أباء سيئين و مدمنى خمر و مخدرات؟!!! والعامل المادي ليس له اي تأثير مطلقا في مجتمعا لان حارس الارض عندي يأخذ راتب 300 جنية فقط وربي احدى عشر من ابناءه في الجامعات ومنهم من تزوج وبنى لهم بيوت في قرية النجاح القريبة من مزرعتي هناك تخيل معى لو كان لا وجود للتعليم أو العلاج أو التأمين أو .. أو ...أو المجانى، هل كان سيستطيع عم حشمت اتمام مهمته على أكمل وجه كما ذكرت؟؟!! و الحمدلله ال11 تزوجوا و طبعا يعملون جميعا .... و ماذا اذن عن البطالة المتفشية لدينا؟ طبعا ال11 مالوهمش ذنب؟ و طبعا ما فيش حد ما بيقبدش ال300 جنية دول؟؟ و طبعا القيمه الشرائية لل300 جنية اللى كان بيقبضهم عم حشمت منذ سنوات عديدة وقت تربيته ل11 طفل هى ذاتها نفس القيمة الأن؟؟ ربما انك على حق فأنا هاجرت من بلدنا منذ سنوات بعيدة و لا أعلم مثل تلك التفاصيل ... ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sysanalyst بتاريخ: 27 أكتوبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أكتوبر 2003 White heart: و ماذا اذن عن البطالة المتفشية لدينا؟ السؤال المهم هل هؤلاء الأطفال سيكونوا منتجين أم لا, فى كل مكان فى العالم يكون هناك أطفال شوارع ومثال واضح الصين, بسم الله ماشاء الله ملايين ملايين من الأطفال الذين لم يكملوا تعليمهم ولكنهم منتجين, Mohammad Abouzied كتب: يا ترى ماذا فعلت دولة مثل امريكا في مشكلة اطفال الشوارع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ سأكتب تعليق غير مباشر عن أمريكا وهو فى صورة مثال, شرطى المرور الذى يمرر أطفال المدارس من ناصية لأخرى مرتيه 1000 دولار فى الشهر أى حاليا يصل إلى 6000 جنيه تقريبا (إن ما كانش 7000) يعنى مرتبه أحسن من 90% من أى حد هنا فى مصر متعلم وبمستوى مدير كمان رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 28 أكتوبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أكتوبر 2003 مليون ونصف دا رقم مبالغ فيه قوي يا وايت هارت الشوارع في مصر تعمل ليل نهار ويوجد بها حياة مستمرة حتى ابنتي تعجبت من وجود نساء يقودون السيارات بعد منتصف الليل في شوارع القاهرة فهل تقصد الاطفال السهرانين في الشوارع هم اطفال الشوارع وعلى فكرة عم حشمت كان بياخذ خمسون جنية من عشرين عاما واخذ يزيد في راتبه حتى وصل 300 جنية من سنتين تقريبا ورفض ترك العمل عندي بالرغم من عمل ابنائه واستعدادهم لاقامتهم عندهم واراحته في اخر ايامه ولكنه رفض ترك العمل عندي بالرغم اني عرضت عليه مكافئة كبيرة يستطيع عمل مشروع في قرية النجاح النموذجيه ولكه رفض يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 9 مارس 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 مارس 2006 Why does a boy lie down in front of the Pizza Hut and sleep?This has got to be the worst places on the planet to sleep, in the middle of downtown Cairo Egypt, in front of one of the busiest restaurants on the corners in a city and country that has pride in how many time they can honk their horns per minute. A direct challenge to the country of India on horn honking. I was walking to the KFC mainly because I cannot find a normal local food to eat that is not disgusting, they have Shawarmas in buns, or bread and not Pita Bread, and they do not care that I do not like Tomatoes. Ok, so here is this boy as I turn the corner from my Hotel to the KFC, I reach down into my cargo pants pockets, or maybe “Propper” Brand Army Pants (That was for Craig) and pull out my camera. I take a quick photo and move on down the street, I am not too concerned about boys with all their legs, arms, eyes and body parts lying in the street, I have seen many thousands of the same boys. Walking back, I see this abrasion or scrape, maybe a fungus; I am not sure on his lower ankle area. I just went and looked at the photo again, yes, you can see it, I am not worried about him sleeping on the sidewalk, he is safe and very warm, and Cairo is about 95 degrees today I would guess. I do not like that sore or infection on his leg, I have had things like that, maybe like my fungus, or infatango I had as a kid, I am prone to skin diseases which has added to my travel expense log because I am eating many Vitamins now, and orange juice in hope of stopping these annoyances. This can leave a scar, it looks like it would spread on this boy, and he needs some form of anti-biotic cream to put on this sore. Taking this photo is not for the amateur photographer to take, WARNING! I am not a professional or maybe I am, I do make money, however what I am is experienced, I have taken about 10,000 photos I would guess and most in countries that an American would call poor, which is any country or person without a car. I took it because he was asleep, if he was awake, his hand would be out, he would want money, and he has all his body parts. At night in this same location there is about 10 children all of them accosting me, touching me, trying to follow and ask for money, hard the later in the night to walk to the KFC without that good old Middle Class Guilt kicking me a little, not much anymore, however I still feel. I cannot give him money. I am living in this area, if they see me giving one money, they will know that I am easy, kind, and will give them money. They do not want food, and normally will get angry with me if I give them food, they want money. There is no way to give to a beggar children, they run in packs, they have lots of energy and will follow me around and make my life miserable. The women with children in their arms, selling Kleenex or Tissue are better, and I do I suppose need toilet paper in Egypt; it seems to be a “Carry-Your-Own” country. The problems of giving anything to anyone are so numerous that it is hard to count. I cannot remember all the faces, I do now remember which little kid had his hands out before, and they will gather around me if I gave them anything, they become a swarm. Not a big problem for me, however they will if too many try to steal my camera, or touch here in Cairo. Egypt is a strange country the beggar and salespeople will touch, this is annoying for people, they did the same in El Salvador, not a common thing, however a person gets angry when touched, I am a person, still human, and I get angry. I am sure you naive or silly will just say, I say (deleted) with no remorse. “There are agencies you can give to.” I do not know any agency that is going to get food to this child, I am lost to figure out in a world full of self-serving people, they can get the money down to this boy to buy some cream for his leg. There has to be a continuous chain of good people from the top to the bottom so that one link in the chain does not rob the money. It is possible for this in the USA, however then the people get administration, self-righteous, I am valuable, I deserve a good or great wage to do this. In the other 85 percent of the world, it probably does not make it out of the port of entry, before the Government officials, local Priest, Preacher, Cleric or local leader figure out how to bleed some good intentioned organization for all their money. I have not seen starving people; I think they would be desperate if actually starving. They would probably try to attack me for food, I am not sure, I have never seen this, I have seen too many who want money; in fact that is SAP Standard - Operating - Procedure. هذه من احدى أراء أحد زوار القاهرة .... الذى لا أشك ان التقاط الصور حول العالم و بيعها الى وسائل الإعلام المختلفة هى من إحدى مصادر رزفه .... و لكن هل لاحظتم ما الذى لفت نظره؟ عندما أقرا كل ما كتبه ثم أعود و أقرأ البيانات و الأرقام التى أتى ذكرها فى هذا الموضوع .. وليكن على سبيل المثال هذا: ... تملك الحكومة المصرية 27 مركزا لتقديم العناية للأطفال المشردين واللقطاء والمنحرفين من بينها 13 في القاهرة وحدها. أجدنى أتسائل ان كان هذا العدد من المراكز ( أو حتى ضعفه ) يكفى فعليا؟ و من ناحية أخرى أجدنى أيضا أعود و أتسائل عما اذا كان مضافه أعداد تلك المراكز ( فقط ) هو الحل؟ ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
yacho بتاريخ: 3 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أبريل 2006 يارب الرحمة بس جر شكل!!!! ..ياساتر!!!! ممكن اعرف يا عزيزى النسر ايه اللى جر شكلك او استفزك فى هذا الموضوع حتى يتم إتخاذ اللازم ؟ تحياتى .. انا بقى عارفه ..اصلى متابعه مناقشات نسر ووايت من ساعه ما جيت هنا ربنا يستر :P رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 16 أبريل 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أبريل 2006 CAIRO, Egypt Sunday, January 22, 2006- Among the swirling crowds of Cairo, one hardly notices the small figures of children who call the streets their home. Adel is one of them. He left home at nine to escape a life of misery and violence. "My father would beat me every day after he returned from work, even though I was doing everything around the house,” says Adel. “He always came home in a bad mood and would hit me with anything that came to hand. In the end, I couldn’t take it anymore.” But the life he found on the streets was no better, Adel admits. Now after four years of a rootless, vulnerable existence, he longs to return home. “When I see other children on their way to school, I wish I could be like them. Here on the streets, I have no future,” Adel adds with a helpless shrug. Adel’s story is typical of the estimated 1 million Egyptian children who spend most of their lives on the streets. But according to UNICEF Child Protection Officer Nadra Zaki, their plight has done little to stir the sympathy of ordinary Egyptians. “Many people tend to see street children as little more than petty criminals, who fully deserve the harsh treatment that they get from the police and other authorities,” says Zaki. “On the positive side, there is nowadays a clear awareness about the phenomenon of street children, about its causes and its characteristics. Now we need to think about the solutions, solutions that will give street boys and girls the protection they so badly need. And also solutions that will save them from resorting to the street in the first place. “ One encouraging sign of change is the work being done by NGOs like Hope Village Society, one of UNICEF’s key partners. At the Society’s centre in the working-class Cairo suburb of Rod El Farag, Adel is among a group of street children given the task of supporting other street children even more vulnerable than themselves. These "mentors" are taught the basics of first aid using a simple kit containing bandages, iodine and other essentials. After dark the streets of downtown Cairo can be very dangerous, making street children more vulnerable to violence and abuse. It is at this time that Adel and the other street mentors may be called on to put their first-aid skills to use. Adel keeps the first-aid kit with him at all times, ready for use whenever a fellow street child falls victim to an assault or suffers an injury. Although the kit is basic, it can be used to treat most minor wounds and prevent serious infection, at least until proper medical attention is administered at the centre the next day. Hope Village Society has been working with street children for the past fifteen years, and with UNICEF since 2003. The collaboration produced the Street Children Health Risks Project, a preventive education program designed to help children living on the streets of Cairo, Alexandria and Qena deal with the daily risks they face. Hope Village coordinator Ashraf Abdel Moneim sees a bigger objective. “The approach we're trying is one that reaches out to street children and explores their potential,” she says. “In that way we hope we can find leaders who are able to help others.” Changing the prevailing stereotypes about street children is also crucial. A clear sign that official attitudes are changing came in 2003 when a new National Strategy for the Protection, Rehabilitation and Reuniting of Street Children was unveiled by Egypt’s First Lady Suzanne Mubarak. This strategy gave the National Council for Childhood and Motherhood (NCCM) – Egypt’s main governmental agency dealing with child issues – a central role, coordinating the efforts of NGOs and relevant governmental organisations. “The real significance of the strategy is that it adopts a rights-based approach,” says NCCM Secretary-General Moushira Khattab. “These children are not criminals but victims who have been deprived of their rights – the right to education, health and social care, and especially the right to family care. The strategy is based on changing the way in which society views these children.” The strategy sets a number of objectives, among them, building an accurate database of children living in the streets and training social workers and others dealing with them. Another aim is to promote ways of drawing children away from the street and back to their homes, the most challenging task of all. Finally, the strategy looks to boost the role of NGOs, given their vital work bringing assistance to the children themselves. The emerging partnership between government, NGOs and international agencies like UNICEF has encouraged hopes of an improvement in the situation of children like Adel. كلام جميل و إيجابي، و بالفعل يجب العمل على إيجاد المزيد من الأفكار و الحلول، لقد حاولت فى التفكير عن حل آخر ربما قد يساهم فى حل تلك المشكلة التى أرى انه يجب التشديد و التأكيد على إعتبارها مشكلة مؤقتة أى عدم إعتبارها من الأمور العادية أو من المسلمات التى يجب التعايش معها. فكرت أن تبادر أى من الشركات أو المؤسسات العاملة بالمدن الكبرى بتكوين شئ أشبه بصندوق مالي بالتعاون مع شركات أو هيئات أخرى، بحيث تقوم جماعة تطوعية و متغيرة بصفة دورية من موظفى مختلف تلك الشركات بتبنى إحدى هذه الحالات و التى يرى انها تتسم ببعض المقومات والصفات الأساسية لتولى مسئولية مباشرة و تنفيذ مشروع تجارى مصغر من بنات أفكاره هو، و بشرط إشراك بعض الحالات المشابهة الأخرى، و يكون مسئولا أمام هذه الجماعة أو اللجنة المشتركة على خط سير مشروعه الصغير و أن تكون من ضمن مسئوليتهم تقديم الإستشارات أو النصائح المختلفة عند الطلب، و تذليل المشكلات الإدارية أو المدنية اذا إستدعت الظروف من ناحية، و كان فى إستطاعتهم من ناحية أخرى. الفكرة بالطبع ليست جديدة، و بالتأكيد تحتاج الى المزيد من التعمق، و البلورة ـ ليس فقط للخوف من فشلها، و لكن لوجود أى ثغرات يمكن أن تأتى بنتائج عكسية و سلبية. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 21 ديسمبر 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 ديسمبر 2013 مر علي هذا الموضوع أكثر من عشرة سنوات ... ( يا الله كيف تمر الأيام بسرعة ) .. و لكنه مازال سبة في جبين مصر .. مازالت تلك المشكلة تمثل جرح غائر في جسد الوطن تسيل منه دماء ثمينة .. ندفع ثمنها جميعآ .. فغني عن البيان ان غالبية اطفال الشوارع الذي فتح الفاضل وايت هارت باب الحوار حولهم منذ عشر سنوات هم بلطجية اليوم .. هؤلاء الذي ينتقمون الآن شر انتقام من تهميش المجتمع لهم .. هؤلاء الذين تركناهم لأنفسهم فوجدوا ان الحل الوحيد هو اتخاذ طريق الجريمة .. وددت ان افتح باب الحوار مرة اخري حول تلك المسألة .. فأعداد هؤلاء الأطفال لم تتضائل بالطبع بل تضاعفت أضعافآ و اضعافآ .. فما هي الحلول المعقولة و القابلة للتنفيذ بالفعل هنا في مصر للبدء في " تجفيف منابع" البلطجة التي أصبحت سرطانآ ينهش في جسد بلدنا ... كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 21 ديسمبر 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 ديسمبر 2013 ربما في سطور التاريخ نجد حلآ مقبولآ و فعالآ لتلك المشكلة .. فاطفال الشوارع تواجدوا دائمآ علي مر العصور .. و ربما الوحيد الذي واجه تلك المشكلة و حلها بل و جعلها في صالح المجتمع هو محمد علي باشا .. كانوا كارثة بالنسبة واجهها . هل تعتقدوا انه حلآ قابل للتنفيذ ؟ فالتاريخ يذكر ان في عصره كان هناك حوالي 300 ألف مشرد ومتشرد في شوارع مصر من اسكندرية لأسوان ..أدرك ان هؤلاء سيكونون المتسبب الرئيس في سقوط الدولة المصرية العظمى التي يحلم بها ..قبض عليهم جميعا .. لم يترك احدا .. اعتقلهم في معسكر بالصحراء بالقرب من الكلية الحربية التي انشأها في اسوان .. إعتقلهم ثلاث سنوات أو يزيد ذكور واناث .. أمر قائد الجيش وكان سليمان باشا الفرنساوي في ذلك الوقت أن يأتي بأعظم المدربين الفرنسيين في شتى المهن والحرف اليدوية ليعكفوا على تدريب هؤلاء المشردين .. ثلاث سنوات او يزيد ويخرج لمصر أعظم الصناع المهرة في تاريخ مصر الحديثة .. يجيدون جميع الحرف اليدوية واللغة الفرنسية والعربية .. احتفظ محمد علي باشا بالنوابغ واستعان بهم في انشاء مصر الحديثة .. وارسل الباقين كخبراء للدول التي تفتقر لتلك الحرف .. وانشأ لهم المواني ( البلدية ) حتى يستطيعوا ان يتواصلوا بانتاجهم مع الدول المطلة على المتوسط لصالح مصر ..مدهش ان نعرف ان احد هؤلاء الحرفيين المهرة كان هو والد عبدالله النديم ..استخدمه محمد علي رئيس النجارين في الاسطول البحري الذي صنعه محمد علي وفتح به بلدانا كثيره ... كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 21 ديسمبر 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 ديسمبر 2013 الموضوع غاية في الأهمية ولأنني من أنصار العمل الاجتماعي و من أنصار عدم تحميل الدولة بكل شيء فأرى أنه لابد من تفعيل دور الجمعيات الأهلية الخيرية المهتمة بالأطفال و التشجيع و المساهمة في انشاء عدد أكبر من تلك الجمعيات هؤلاء الأطفال لابد أن يجدوا رعاية اجتماعية من أهالي الأحياء التي يتواجدون بها و لا يجب أن ننتظر الدولة ( خصوصا في ظل هذه الفوضى السياسية) لابد أن يكون هناك تكافل اجتماعي من أهالي كل حي يهتم بهؤلاء الأطفال و يرعاهم صحيا و ماديا ومعنويا من حقهم غذاء نظيف و ملابس محترمة و مساعدات مالية و عينية شهرية لأسرهم لتغنيهم عن ارسال أطفالهم للعمل و تسريبهم من التعليم لابد أن يتم تشجيعهم على مواصلة الدراسة فيخصص لهم مساعدات من كتب و أدوات مدرسية و مدرسين متبرعين بمجموعات تقوية تساعدهم و لابد من رعايتهم صحيا من أطباء متطوعين و لابد من متابعة نفسية من اخصائين نفسيين و اخصائيين اجتماعيين يتابعون الحالات تلك الجمعيات تجمع التبرعات من القادرين ماديا من أهالي الحي و الأطباء و المدرسون القادرون يمكنهم التبرع بجهودهم لعلاج و تدريس هؤلاء الأطفال كما يمكن تعيين الخريجين الجدد من الشباب للعمل في هذه الجمعيات ( كمساهمة في قضية البطالة) لا حل إلا التكافل الاجتماعي ..الغني يتبرع من أجل الفقير و الجمعيات تقوم على تلك التبرعات هناك بالفعل مجهودات كبيرة تمت و تتم في هذا المجال و نريد أكثر و أكثر هناك أغنياء كثيرون يبحثون عن أعمال للخير وهناك من يريد المساعدة دوما بوقته وادارته لتلك الجمعيات و هناك من يريد بذل الجهد التطوعي في هكذا أعمال فقط يريدون من يجمعهم ببعضهم مصر لازالت بخير بناسها أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان