أسد بتاريخ: 14 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2009 خبر منذ أيام عن القبض عن شاب .. وتم اتهامه بأنه من قام بالإعتداء على بعض الفتيات منذ سنوات ..واصطلح على تسميته سفاح المعادي منذ اليوم الأول .. ومنذ سنوات وإبان تكرار تلك الحوادث .. كان واضحاً للجميع أن من يقوم بمثل تلك الجرائم هو شخص غير طبيعي .. أو غير سوي .. فإنه يعاني من مشكلة نفسية بكل تأكيد .. ومرت الأيام .. والشهور والسنوات .. ولم تقدم الشرطة أي متهم لتلك القضية ... ونسى الناس .. والآن .. تقدم الشرطة شخصاً على أساس أنه المتهم .. لا أدري ما السبب في محاولة التشكيك في أن الشرطة تقدم متهماً والسلام .. لا أدري ما السبب في ان كل ما تقدم عليه الشرطة هو محل شك .. والشرطة محل اتهام .. حتى لو كانت تقوم بمهمة تطبيق القانون .. فإنها متهمة .... في حادث مقتل الفتيات في مدينة الشيخ زايد .. الشرطة متهمة بالتلفيق في حادثة هشام طلت مصطفى .. الناس كانوا على يقين من أن السكري سيقتل في محبسه .. وسيعلن إنتحاره .. في حوادث كثيرة .. المحامون .. يخرجون علينا ويعلنون أن الإعتراف وليد إكراه وتعذيب .. الصحف تروج لهذا الأمر .. برامج التليفزيون .. تشير إلى مثل هذا .. وتقوم بالتشكيك ... نعم .. أن جهاز الشرطة المصري .. ليس حسن السمعة .. ولكني لا أعتقد أنه على هذه الدرجة من السوء والفشل ... هل ياترى .. أن هذا هو أحد البرامج الموجودة على أحد الأجندات ويتم تطبيقها ... ....؟؟؟؟؟؟ هذا الموضوع مثير للاستغراب ... وكأننا لا نقبل أن تقبض الشرطة على أي متهم .. وحتى وإن قبض عن منحرف .. نجد أن هناك من يخرج علينا ليدافع عنه .. بدافع أن الظروف الإجتماعية . والنظام الحاكم مسئول عن هذا الإنحراف .. والفقر هو السبب ... الخ في رأيي أن هذا أمر غير مقبول .. وأن هذا الوضع خطير جداً جداً .. في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 14 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2009 لإ إسمح لي يا اسد معليش .. مافيش دخان من غير نار .. والمُجتمع كله عندما يُجمع على شيء يبقى هو صح والباقي غلط .. والمجتمع عندما يُجمع على ممارسات جهاز الشرطة الخاطئة في أغلبها .. يبقوا صح .. والمجتمع عندما يرى قضايا الرأي العام - خلي بالك من كلمة رأي عام دي لإن هانييجي لها بعدين - زي سفاح بني مزار اللي إتمسك وأتعزق من قِبل الشرطة وأعترف بكل حاجة ووقع على ذلك .. ثم إتضح إنه إعترف تحت ضغط النفخ والتعذيب وإنه لا علاقة له بالجريمة من قريب أو بعيد وإن ده كان عبارة عن تقفيل قضايا .. يبقى من حقه يشُك في مصداقية جهاز الشرطة إقرأ معي كده ما جاء في جريدة المصري اليوم المحترمة بالأمس أصدقاء وجيران «متهم المعادى» يصفونه بـ«الطيب والخجول» والمخرج الذى ضبطه يؤكد: لم يكن يمارس فعلاً فاضحاً كتب فاطمة أبوشنب ١٣/ ٢/ ٢٠٠٩ فجر المخرج الذى ضبط متهم المعادى فى منطقة شبرا، مفاجأة لـ«المصرى اليوم»، روى أقوالاً متناقضة لما جاء على لسان رجال المباحث، من أن المتهم تم ضبطه فى مدخل أحد المنازل أثناء ممارسته العادة السرية، نفى المخرج هذه الرواية، وقال إن المتهم كان يجلس فى مدخل العمارة ولم يكن يمارس فعلاً فاضحاً. تفاصيل عديدة رصدتها «المصرى اليوم»، فالمشهد الأول لواقعة ضبط المتهم ممتلئ منذ رؤية هذا الشاب أسفل العقار حتى تسليمه للشرطة، وأقاويل الأهالى التى تتردد حتى الآن متناقضة. منذ لحظة دخول «المصرى اليوم» المربع الذى تم ضبط المتهم «محمد مصطفى» فيه والشهير إعلامياً بـ «متهم المعادى»، تناقضت روايات الأهالى. أكد شهود العيان أنهم أول مرة يشاهدون هذا الشخص فى المنطقة، وقال عبدالله أبوالمكارم، مخرج إعلانات والمبلغ عن الواقعة، إنه أثناء خروجه من منزله فى الثانية عشرة ظهراً وجد شاباً يقف على باب العقار ويتحدث فى هاتفه المحمول، فتركه وتوجه لشراء بعض المتطلبات، وبعد ربع ساعة عاد مرة ثانية إلى منزله، وقبل الوصول لباب المنزل شاهد هذا الشاب يدخل العقار، فشك فى أمره، نظراً لسرقة شقتين فى الشارع الشهر الماضى عن طريق الشباب المنتحلين صفة مندوبى مبيعات، وبدخوله العقار شاهد هذا الشاب واقفاً أمام باب شقة بالدور الأرضى، أصحابها مسافرون منذ ٣ شهور، وبسؤاله عن سبب وقوفه، أكد له أنه حضر للمنزل للسؤال عن حلاق يدعى «جمال»، فأخبره بأنه لا يوجد أحد فى العقار بهذا الاسم، فصاح المتهم فى وجهه ثم سأله عن اسم شارع خطأ. استدعى المخرج الأمن المعينين بالمنطقة بسبب السرقات التى حدثت الفترة الماضية وقام بتسليمه لهم، إلا أنه فوجئ عقب ذلك من خلال مشاهدة التليفزيون بالإعلان عن أن هذا الشخص متهم المعادى، كما أضاف أنه كان واقفاً فى المدخل مرتدياً كامل ملابسه وليس فى وضع فاضح كما قيل. أضاف مصطفى سليم، فنى تكييف، أنه فوجئ بأحد سكان العقار يدعى عبدالله، ينادى عليه ويطلب منه التحفظ على هذا الشاب لأنه غريب عن المنطقة وواضح أنه يريد ارتكاب واقعة سرقة. وقال إسماعيل عبده، صاحب المقهى، إنه علم بأن أحد السكان ضبط شاباً فى مدخل العقار، فتوجه على الفور لرؤيته، فوجد ملامحه تظهر عليها الطيبة والبراءة، فاعتقد أنه حرامى وشكله لا يوحى بذلك، إلا أن المفاجأة الكبرى حينما قرأ فى الجرائد أنه «متهم المعادى». رغم الفرحة التى سيطرت على الأهالى بشبرا لضبط متهم المعادى، فإنهم وصفوه بصاحب ملامح بريئة، وأنه لحظة ضبطه كان يجيب عن كل الأسئلة بشكل تلقائى. من ناحية أخرى، رصدت «المصرى اليوم» علاقات هذا الشاب بجيرانه وزملائه بالمنطقة، تبين أنه كان معتاد الذهاب إلى محل الكمبيوتر المجاور لمنطقة سكنه، وقال صاحبه ويدعى رامى عبدالعزيز، إن المتهم كان دائم التردد على «السايبر» عقب إنهاء عمله وكان يجلس فى حالة استرخاء ويحب الاستماع للشيخ ياسين التهامى، ولم يقم بفتح مواقع إباحية، كل ما يفعله هو اللعب، وأضاف أنه شخصية متدينة، لا يعاكس الفتيات، وسمعته حسنة بالمنطقة. بينما أضافت شقيقته هبة أنه كان خجولا، فكان يصطحبها معه عند شراء ملابسه، وتسأل: «كيف يقوم هذا الشخص بارتكاب جرائم لا يرتكبها المجرمون»، موضحة أنه شخص متدين ومرتبط بالصوفيين وكان يحضر حفلاتهم وقامت بفتح دولابه الخاص مؤكدة هذا الكلام، فتبين قيامه بتعليق صور للصوفيين وصورة للشيخ «ياسين التهامى»، وحبه الشديد له لدرجة أنه كان يعرفه شخصياً، ظلت شقيقته تبكى وتقول: «اسألوا الشيخ عنه». بينما وصفه حلاقو منطقة سكنه، الذى عمل معهم منذ أن كان صبياً قبل انتقاله للعمل فى محل الحلاقة بالدقى، بالشخصية التى يغلب عليها طابع الانطواء والأدب الشديد. فإذا كان المتحدث عاقل ... يبقى أكيد المستمع مجنون .. شاب ماشي في الشارع .. فجه في عقل باله إنه يدخل أحد العماير .. وفي مدخل البيت تعرى من ملابسه ليمارس العادة السرية ( إيه في إيه هو خلاص بقى كل واحد فينا عنده فيل رابطه على اول الشارع وبقى يتاكل بعلقنا حلاوه بالسهولة دي ؟ ) طب ماشي ... أنا هاخليني معاك ... الواد الوحش فعلاً كان بيعمل كده في " شبرا " خلي بالك مش المعادي ... والناس مسكته وأقتادوه إلى قسم الشرطة ... فهل هذه كانت جريمة يُعاقب عليها القانون ولا ديتها كان هاياخد له جوز إقلام وبالسلامة ؟ إيه بقى جاب بقى القلعة جنب البحر وخلاه يعترف على نفسه بجريمة مثل جريمة المعادي يروح فيها في داهية ومش بعيد ينطس فيها 15 سنة .... والموضوع إتقفل وخلص من كذا سنة ؟ ولا بكره هايطلع لنا واحد عسكور يقول لك : إحنا كنا شاكين في الواد وكنا مراقبينه لحد ما ظبطناه متلبس بالجرم المشهود في شبرا :lol: هل تعلم يا أبو أدهم ياللي بتلومنا إن إحنا بنشكك في جهاز العسس .. إن في واحد من كبارات العسس بس شخص أعوذ بالله مش بني أدم على الإطلاق وهو لواء شرطة سابق وعضو مجلس شعب ورئيس لجنة الأمن القومي بمجلس الشعب .. يعني منصب رفيع جداً في البلد .... هذا الشيء سمعته بوداني أثناء موضوع سفاح المعادي بيقول " إن موضوع سفاح المعادي هو من تدبير جماعة الإخوان المسلمين لزعزعة الامن في مصر !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! كلام وإتهامات شخص لا مؤخذه اهطل ومش عارف إزاي كان لواء ده " ومش عايزنا نشكك في نزاهة الأمن المصري نرجع مرجوعنا لحاجة مهمة .. وهي قضايا الرأي العام والقضايا العادية ... إذا كانت تلك البلبلة تحدث في قضايا الرأي العام فما بالك في القضايا العادية اللي بيشوفها من له إحتكاك بالشرطة ... وأقسم بالله وقسماً يحاسبني عليه الله إن من مصادر موثوقة ويمكن في جهاز الشرطة نفسه .. بتلاقي في كل قسم شرطة ما لذ وطاب من أسلحة نارية ومخدرات وأسلحة بيضاء ... إلخ .... لزوم تلفيق القضايا وقت اللزوم فمش معقول قسم شرطة طويل عريض يحصل في دائرته كذا جريمة وما يبقاش في فاعل .. فأولاً هناك أجهزة رقابية في وزارة الداخلية بتعمل زي جرد كده في نهاية العام .. ولما ما بتلاقيش القضايا دي إتقفلت .. فبتبقى علامات سودا في سجلات هؤلاء الضباط اللي في القسم .. فنعمل إيه ونسوي إيه ؟ أيوه .. نروح ماسكين العيال الغلابة اللي ممكن واحد فيهم يكون له سابقة وتاب وأمن وربنا بيقبل التوبة أو حتى شخصث غلبان لا له ضهر ولا بطن حتى ... ونلبسة حته مخدرات أو سلاح من القضايا المتلتلة اللي عندنا .... وهناك قضايا بتبقى بسيطة جداً وأي محامي مبتديء يطلع المتهم ده براءة من اول جلسة ... لكن هل تعتقد إن كل الناس عندها رفاهية توكيل محامي يطلعهم براء ؟ هل تتذكر ما حدث في الإسكندرية العام الماضي في إن مجموعة بطلجية كانوا فارضين سطوتهم على منطقة معينة " اعتقد إسمها عزبة حاجة كده " وإن الأمن نزل لم سكان المنطقة ووضعهم جميعاً في قسم الشرطة .. فلما سألوهم إنتو عملتوا كده ليه وهو مين المفروض يتحط في القسم ؟ كان إجابة السادة الأشاوس كبار رجال العسس : كنا بنحميهم من البلطجية ... !!!!!!!!! أقسم بالله حصل ... هأ هأ هأ هأ فلما تشكلت لجنة من النيابة العام وكبست على هذا القسم وعملت جرد للموجودات فيه ... وجدت عجب العجاب .. كما قلت لك .. كمية اسلحة ومخدرات .. عجيبة عارف يا اسد ... كانت ليست أحرازاً وليست مثبته رسمياً في أي أوراق ... تفتكر كانت إيه دي ؟ عارف إني كنت بأقضي مصلحة في قسم الشرطة الصيف الماضي وفي مكتب الظابط النوباتشي اللي بيبقى في الإستقبال بره يعني مرتع ومكان مفتوح لقيت أمين الشرطة بيعمل أحراز لأسلحة نارية وبيضاء وبيحطها في أكايس بلاستيك ويضعها في دولاب المظبوطات الخشبي المهتريء وبعدين قفله بقفل صغير جداً لو نفخت فيه تطيره ...... سلاح ومخدرات في متناول الجميع وما خفي كان أعظم وتقول لي بنشكك فيهم ليه ؟ يا عم صلي عالنبي الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 14 فبراير 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2009 بخصوص هذا المتهم الموجود قيد التحقيق واتهم على أنه مجرم المعادي ... الطبيعي أن المريض النفسي تصدر منه أفعال غير متوقعة منه .. وغير منطقية .. وبالتالي سيُفاجأ كل من يعرفونه أنه المتهم ... وكون أهله وأقاربه وجيرانه شهدوا بأنه شخص طيب .. هذا لا ينفي التهمة عنه في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 14 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2009 عزيزي أبو أدهم مين دافع عن المجرمين وإمتى ؟ هذا لم ولن يحدث .. لكننا ندافع عن الإنسان كإنسان .. حتى المجرم يا راجل له حقوق .. وهي ليست موجودة عندنا في مصر ... وأنت تعلم تماماً ممارسات الشرطة الخاطئة الكثيرة ... ومنها مثلاً ما يسمى بسيارات الترحيل اللي المساجين بيموتوا فيها من كتر الحر خصوصاً في الصيف .. وتعلم تماماً ما يحدث في أقسام الشرطة من مهازل ونزع إعترافات تخلي الواحد يقول : أنا هتلر وموسوليني وكل مجرمي الحرب من وسائل التعيب اللي بتستخدم ضده وهي مبتكرة ومشهود لها بالكفاءة من جميع أنحاء العالم لدرجة إن أمريكا كانت بتعدي علينا بعض معتقلي جونتانمو يتظبطوا عندنا عشان يعترفوا على رواقه .. وأخرهم أمام المسجد المصري الأصل الإيطالي الجنسية اللي المخابرات الأمريكية خطفته من ميلانو .. وجابته مصر قعد شويه يتنفخ عندنا قبل أن يذهبوا به هناك ... أما بخصوص سفاح بني مزار .. فما مصلحة القضاء إنه يبرأ مجرم كان في شهود على جريمته وكل القرائن ضده ؟ أما بخصوص إن أهل قريته مازالوا على يقين إنه هو القاتل .. فده كلام عاطفه لايودي ولا يجيب والناس مازالت قلبوها محروقة على ضحاياها وعايزه أي حد تهبر فيه وخلاص ... انا شخصياً أسف جداً ... فإذا كانت تلك الممارسات الإجرامية من قِبل جهاز من المفترض إنه مسئول عن الأمن مستمرة ... فسأستمر في أن أُشكك في نزاهتهم لإن ببساطة " حاميها حراميها " الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Virus بتاريخ: 14 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2009 الأخ الفاضل أسد..كلامي أدناه ليس موجها لك بالتحديد ولكنه لي ولك ولكل مصري.. ما أعرفه عن يقين أن هذا البرنامج هو برنامج رئيسي على أجندة لجنة السياسات وفكرها الجديد في الحزب الوطني (يقين بمعنى أني سمعته من كوادر هامة في الحزب تعمل في الإعلام) أقصد برنامج التشكيك واللغوشة..(تسميتي أنا) التشكيك أن كل الاتهامات لأجهزة الدولة هي افتراءات وجزء من مؤامرة يحيكها من لهم مصلحة في تخريب الوطن والغلوشة بهذه الترهات عن التخريب الرهيب الحاصل بالفعل في مصر والمسألة سهلة جدا..فإيران بتشنع على الخارجية والإخوان بيلسنوا على الداخلية وأمريكا بتقبَض المعارضة والحقوقيين والفيسبوك بوظ دماغ الشباب الغر وعندك ييجي 10 قنوات وييجي 10 جرايد ومجلات حكومية تسوق للنظرية دي براحتها وعندك كمان الغيورين على وطنهم اللي أول ما يسمع ريحة إن في مؤامرة يشمر ذراعيه للدفاع عن وطنه وللأسف نحن مشاركون كلنا في هذه المهزلة وبدل ما انا بقول لوالدي كان نفسي أعيش مع جيلكوا العظيم اللي حارب في 73 ..ياخوفي من اليوم اللي أحفادي يقولولي..انتوا كنتوا واكلين إيه ياجدو وسايبين بلدكوا تتنهب كده!! أكتفي بهذا القدر.. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 14 فبراير 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2009 الأخ الفاضل أسد..كلامي أدناه ليس موجها لك بالتحديد ولكنه لي ولك ولكل مصري..ما أعرفه عن يقين أن هذا البرنامج هو برنامج رئيسي على أجندة لجنة السياسات وفكرها الجديد في الحزب الوطني (يقين بمعنى أني سمعته من كوادر هامة في الحزب تعمل في الإعلام) أقصد برنامج التشكيك واللغوشة..(تسميتي أنا) التشكيك أن كل الاتهامات لأجهزة الدولة هي افتراءات وجزء من مؤامرة يحيكها من لهم مصلحة في تخريب الوطن والغلوشة بهذه الترهات عن التخريب الرهيب الحاصل بالفعل في مصر والمسألة سهلة جدا..فإيران بتشنع على الخارجية والإخوان بيلسنوا على الداخلية وأمريكا بتقبَض المعارضة والحقوقيين والفيسبوك بوظ دماغ الشباب الغر وعندك ييجي 10 قنوات وييجي 10 جرايد ومجلات حكومية تسوق للنظرية دي براحتها وعندك كمان الغيورين على وطنهم اللي أول ما يسمع ريحة إن في مؤامرة يشمر ذراعيه للدفاع عن وطنه وللأسف نحن مشاركون كلنا في هذه المهزلة وبدل ما انا بقول لوالدي كان نفسي أعيش مع جيلكوا العظيم اللي حارب في 73 ..ياخوفي من اليوم اللي أحفادي يقولولي..انتوا كنتوا واكلين إيه ياجدو وسايبين بلدكوا تتنهب كده!! ما فهمته من مداخلتك .. أن هناك أجندة للحزب الوطني تشكك في التشكيك ذاته .. وأن التشكيك هو عبارة عن مهاترات وافتراءات ... لو أن القائمين على تلك اللجان بهذا المستوى .. وأنهم بهذا القدر من البراعة في التفكير والتخطيط .. لما كان هذا حالنا .. إن من عجائب الأقدار .. أننا نتهم حكومتنا الغبية البليده بأنها في منتهى الذكاء ..وأنهم يحيكون الخطط والمؤامرات .. وأنهم قادرون على التأثير في الرأي العام .. هذا كلام عجيب .. وغير منطقي .. لأنه لو صح ذلك لكنا في حال أفضل بكثير .. لو كانوا كذلك لكانوا عرفوا أن وجوههم التي يظهرون بها علينا لابد لها أن تختفي من الصورة أولاً .. الأمر ليس بهذا التعقيد .. الأمر أسهل من هذا بكثير .. الناس دي عايشة في غيبوبة ومش حاسين إيه اللي ممكن يحصل في البلد بكره .. في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الباشااا بتاريخ: 14 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2009 الاخ سي السيد كلامك ميه ميه وهو ده الحاصل في بلد الامن والامااااااااان :lash: وعماااااااار يامصررررررررر :lol: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عصام بتاريخ: 14 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2009 أخى أسد عندما تكون مواطن يعانى من أزمة ثقة .. (يعنى فاقد الثقة فيما كل ما هو حكومى - زيي كدا) فلن تستطيع أن تقدم حسن النية أو تفترض الصدق فى أى مما تسمع أو حتى ترى بعينيك ... وطبعا أزمة الثقة هذه لم تنشأ بين يوم وليلة ولن توجد من فراغ .. وعلى رأي اخونا إس إس مافيش دخان من غير نار [وسط]!Question everything [/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 14 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2009 بخصوص هذا المتهم الموجود قيد التحقيق واتهم على أنه مجرم المعادي ...الطبيعي أن المريض النفسي تصدر منه أفعال غير متوقعة منه .. وغير منطقية .. وبالتالي سيُفاجأ كل من يعرفونه أنه المتهم ... وكون أهله وأقاربه وجيرانه شهدوا بأنه شخص طيب .. هذا لا ينفي التهمة عنه بس قفشتك يابو أدهم يا راجل يا طيب .. الراجل لسه معكوش بقى له يومين .. فلحق يبقى مريض نفسي وعصبي وإبن مجانين وبياكل مشابيك الغسيل وبوز اللحاف وهو نايم ؟!!!!!!!!!!!!!! برضوا هامشي معاك للأخر ... خليهم يا سيدي أكتشفوا إن بطاقة الرقم القومي بتاعته مكتوب فيه " مريض نفسي ويُعامل معاملة العيال اللي بتعمل بيبي على نفسها " فهل هذا يبقى مسئول عن تصرفاته لو إعترف بجريمة بقى لها شهور طويلة والفاعل فيها مجهول ؟ يعني إذا كان مريض نفسي على حسب كلامهم ... يقوموا يمضوه على محضر شرطة فيها إعترافات تودي فى ستين داهيه زي دي ؟ عزيزي أسد جميعنا من كبيرنا وصغيرنا لا يُنكر جهود الشرطة في حفظ الأمن .... لا جدال في ذلك .. بس بتبقى أوفر قوي لما يقعدوا يذلونا إنهم بيسهروا على راحتنا وبيضحوا بنفسهم وإحنا بنبقى نايمين وجنبنا الدفاية وهو عنده نباطشيه ... أو زي الفيلم التسجيلي العبيط اللي مصورينه بمناسبة عيد الشرطة اليومين دول ويقوم فيه بعض الكومبارس من اللي بنشوفهم وعارفين ناس منهم ودول اللي بينضربوا على قفاهم في الأفلام ويقوموا بدور رجال شرطة يتعرضون للمخاطر وبيموتوا عشان الشعب اللي ما يستاهلش اللي هما إحنا ... ويختتم الفيلم على لقطة عبيطة لمجموعة مسالمة من ضباط أمن الدولة الأمامير بيهجموا على بيت فيه إرهابي قذر بدقن .. فكسروا الباب لقوا الإرهابي أبو جلابية بيضا ودقن وزبيبة صلاة ماسك عيل صغير من قفاه والواد ده إينه المفروض وموجه المدفع لنافوخه .. فهنا شعر الضابط الأمور بعاطفة الأبوبة .. وتذكر إبنه اللي حمله في بطنه 6 شهور وأرضعه من صدره حليب سيريلاك وتردد طويلاً في أن يُطلق النار على الإرهابي المجرم لإن أمن الدولة دورها الأول إنساني بحت .. وحاشا لله إنهم أرتكبوا مجازر في الثمانينات والتسعينات في الصعيد أو إنها بتعتقل زوجات وامهات أي مشتبه به ويفعلون بهم الفاحشة علناً .. لحد ما عاجله الإرهابي بدفعة من الرشاش الـ 9 مللي فآرداه قتيلاً يا كبد أمه فذهب شهيداً إلى جوار ربه فداءً للوطن ولاشعب اللي هما غحنا وكرمه الرئيس بمنحه وسام النيل من الطبقة الأولى مع مرتب 500 ج وحج وعمره لأبوه وأمه فري أوف تشارج ... رفقاً بعقولنا شوية ... لكن جميعنا لا ينُكر إننا في مصر دولة بوليسية .. وجهاز الشرطة اللي هو جهاز خدمي زيه زي أي جهاز أخر .. له سلطات واسعة وتُعتبر خط أحمر وماحدش بيقول لهم إنتوا بتعملوا إيه ... أو يا راجل يا طيب إحنا كشعب بنطفح الدم في دفع الضرايب .. لا يحق لنا أن نسأل ميزانية جها العروسين ده كام ............. تخيل ؟ إذا ً لابد أن نتفق إن الشرطة هدفها الأول والرئيسي هو " حماية النظام واعوانه من الأعداء اللي هما الشعب " وتيجي بعد كده بقى اي حاجه تانية ومن ضمن الحاجات الصغيرة دي هي خدمة المواطن حتى دي يا راجل إستكتروها علينا وبعد ما كنا راضيين بالشعار الأجوف اللي متعلق على يافطة خشب في كل قسم مثلاً ومكتوب فيها " الشرطة في خدمة الشعب " جم الأشاوس وكبار العسس أستكتروها علينا وقالوا " شعب مين اللي مالوش لازمه ده اللي إحنا خدامينه ؟ وإزاي صفوة المجتمع اللي داخلين كلية الشرطة بوسايط ودفع رشاوي يبقوا خدامين ؟ " بلاش كلام فاضي ... إلغي اليافطة دي يا جدع وأقفش أي خطاط مسجل خطر وخليه يكتب لنا كام يافطه حلوه ... زي مثلاً ما تبصليش بعين راضيه .. وبص للي إندفع فيه عند دخول الكلية .. أو ماهوش ذنبك ولا ذنبي .... هذا من فضل ربي أو أقولك .. خليها " الشرطة والشعب في خدمة الوطن " وأهي تبقى لوحة سيرياليه وماحدش فاهم معناها لإن المعنى في بطن حبيب العادلي لحد دلوقت الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الباشمهندس ياسر بتاريخ: 14 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2009 [الناس دي عايشة في غيبوبة ومش حاسين إيه اللي ممكن يحصل في البلد بكره .. بكل اسف مضطر اقول ان حاسس ده من زمااااان و حاسس كمان ان المنظومة ماشية على ايد هواة او يمكن مستوى اقل شوية الوضع ده عمره ما يكون ف ايد محترفين ابدا ربنا يستر ع البلد تفاءلوا بالخير تجدوه بعضا مني هنا .. فاحفظوه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 14 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2009 تدنى مستوى الأداء و غياب الشفافية يؤدى بالضرورة للتشكك فى البيانات الرسمية و الأمر لا يقتصر فقط على أداء الأمن ، و لكنى هنا أحصر الحوار على الأداء الأمنى. ما سبق كان إستهلالا لابد منه من القراءة البريئة لبيانات الشرطة خلال السنوات الماضية نشعر بأن هناك فبركة مقصودة لأسباب لا نستطيع بأمانة كاملة أن نحددها. جريمة بنى مزار و لمن لا يذكر تم قتل عشرة أشخاص نائمين على أسطح ثلاث بيوت ، و إنتزاع أعضائهم التناسلية ، و كذا قتل عدد من الحمام بطريقة غريبة .... هذه كانت الجريمة. و عن نفسى عندما قرأت الحادث فى الجريدة اليومية - و أنا أنتمى للصعيد - كان أو ما توارد لخاطرى أن تلك الجريمة ليست إلا محاولة "لفك كنز مرصود" و الكنوز المرصودة جزء من الثقافة الشعبية فى الصعيد و مؤداها أن هناك كنوزا مدفونة و لا يمكن الوصول إليه إلا "بفك" الرصد الذى يتطلب أشياء غريبة .... هذا الإحتمال الذى خطر فى بالى كان من المفروض أن يخطر على بال القائمين على الأمن فى هذه المنطقة من الصعيد .... ووقتها كان يمكن فعلا التوصل للجناه ، و لكنهم بدلا من ذلك لجأوا إلى حلول و أفكار المكاتب المكيفة .... و زادوا عليها بأن باعوا فكرتهم للأهالى و قاموا بالترويج لها بينهم رغم حكم القضاء الذى جاء بحيثياته أبلجا كنور الصبح. إنتحار أحد المتهمين فى قضية تفجيرات الأزهر و كوبرى عبد المنعم رياض و فيها بلا الدخول فى تفاصيل كان المتهم فى السجن و جاء بيان الداخلية أنه إنتحر عن طريق "خبط رأسه فى الحيط حتى مات" و لا تعليق من جانبى. إنتحار أحد المحكوم عليهم فى قضية أيمن نور عشية طلبه إعادة سماع أقواله و التى كان مقررا سماعها فى اليوم التالى. و دعنا من بيانات الشرطة فى القضايا التى تصنف على أنها ربما قضايا سياسية. فى الوقت الحالى قضية مقتل الفتاتين فى مدينة 6 أكتوبر و من البيانات و الأخبار التى نقرأها فى الجرائد القومية ... لا نستطيع أن نبلع الأحداث و نشعر بالفبركة أو الإفتعال. بالتأكيد لو كنا تعودنا على الشفافية فى بيانات الداخلية كان يمكننا أن نمر على هذه البيانات مرور الكرام . من جانب آخر هناك بالتأكيد نجاحات لجهاز الأمن "الجنائى" لا ننكرها أنا شخصيا تعرض منزلى للسطو فى مارس الماضى و تمت سرقة جهاز كومبيوتر محمول بمشتملاته فى الساعة الرابعة صباحا ...... و توصلت الشرطة للسارق و إستعدت المسروقات بعد أقل من ثلاث شهور. الخلاصة أنى أستبدل تعبير "التشكيك" بتعبير "الشك" و أرجع ذلك لسببين تدنى الأداء المهنى و غيبة الشفافية. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 14 فبراير 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2009 من جانب آخر هناك بالتأكيد نجاحات لجهاز الأمن "الجنائى" لا ننكرها أنا شخصيا تعرض منزلى للسطو فى مارس الماضى و تمت سرقة جهاز كومبيوتر محمول بمشتملاته فى الساعة الرابعة صباحا ...... و توصلت الشرطة للسارق و إستعدت المسروقات بعد أقل من ثلاث شهور.الخلاصة أنى أستبدل تعبير "التشكيك" بتعبير "الشك" و أرجع ذلك لسببين تدنى الأداء المهنى و غيبة الشفافية. بكل تأكيد عند القبض على السارق لم يكن يحوم حول المنزل مرة أخرى .. ولكنه ضبط في مكان آخر .. يقوم بجريمة أخرى .. وعند القبض عليه إعترف .. وتم تحليل بياناته .. والوصول إليك عن طريق بلاغك السابق .. أوافقك تماماً على استخدام مصطلح الشك .. بدلاً من التشكيك ..أو أنه ينبغي علينا فعل ذلك .. تدني الأداء وغياب الشفافية أمر واقع .. يجب عليهم تحسينه في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مسافر بتاريخ: 14 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2009 وفي نهاية الفيلم ستدفع الشرطة المصرية فاتورة فشل الحكومة والشعب والمعارضة والشرطة عائد أنا من حيث أتيت .... عائد أنا لمسجدي ..... عائد إلى الصلاة والركوع والسجود ..... عائد إلى الطريق خلف أحمد الرسول ..... عرفت قصة الطريق كلها وعائد أنا برغمها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان