اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

هل تتذكر أبي ؟


Scorpion

Recommended Posts

papa.jpg

يوم ثقيل آخر ... ساعات مماثلة لا تنتهي ... متي سأخرج من حالة انعدام الوزن تلك ... لا أدري ... ما أعرفه .. ما أشعر به .. ان الأيام أصبحت متشابهة .. رمادية اللون .. مغلفة بضباب مزمن ... لم يعد ثير اهتمامي بها أي شيء ...

أعود الي المنزل ... أطبع قبلة علي وجنة زوجتي ... نثرثر كعادتنا ... أعلم انها تشعر بما يحدث داخلي و لكنها كعادتها لا تضغط علي ... تاركة للزمن القيام بتلك المهمة ...

أتصل بأمي كي أطمأن عليها ... ثم أتناول "الريموت كنترول" و أبدأ في تغيير قنوات التليفزيون دون أن تثير اهتمامي قناة ما ....متوقفآ من فترة لأخري علي البرامج الأخبارية ... العجيب انها مهما تغيرت لغتها أو بلدها ... فكلها تدور في نفس الفلك ... حروب ... عنف ... رصاص و بارود ... قتلي و جرحي ... جرائم قتل و سرقة و اغتصاب .... شكوي مستمرة من الجميع .... اضرابات و مشاكل تجتاح العالم ... لا يوجد انسان واحد راض عن حياته او عمله او واقعه ....

يضيق جونيور بكل هذا و يعلن تذمره و اعتراضه طالبآ تغيير تلك القناة بأخري تعرض فيلم كوميدي او حتي حلقات "كارتون" ... أتركه يبحث بنفسه و ينتهي الأمر بكارتون آسيوي .... وحوش مفترسة .. روبوت .. بشر مشوهين .. يتقاتلون و يتبادلون الصراع في معارك يتم فيها استخدام أسلحة تفوق ما رأيته من لحظات في نشرات الأخبار .... قتلي .. جرحي .. أشعة ليزر .. كاراتيه .. لكمات و شلاليت لا تنتهي..

- جونيور حبيبي .. ممكن بابا يرجع يشوف نشرة الأخبار مرة تانية ... لأني كده مش حعرف انام بالليل من الكوابيس اللي حتجيلي من تحت راس افلام الكارتون دي ...

كانت مجرد محاولة مصيرها الفشل و أجدني مضطرآ لمشاهدة Dragon Ball و سلاحف النينجا .. و Beavis & Butthead ... و في النهاية أجدني اكتسبت خبرة في كيفية استخدام مدفع بازوكا او قاذف لهب ... كيف اسطو علي بنك او أسرق فراري او حتي اقتل بني آدم ... ينقذني نداء زوجتي بأن العشاء جاهز معلنة بهذا نهاية الأرسال ... نجتمع علي المائدة و نتبادل احاديث مختلفة .... ثم يأتي ميعاد نومه و ما يسبقه من مداعبتنا الباسمة .... و لكن اليوم ... عندما كنت أطبع علي جبينه قبلتي متمنيآ له أن يصبح علي خير ...

وجدتني أفكر فيك بقوة ....

تنامت في داخلي رغبة عارمة في أن أعود طفلآ مرة أخري ....

رغبة في أن أكرر حركة كنت اقوم بها دائمآ ....

أجري الي طرف تلك الأريكة القديمة ثم أقفز في الهواء بين ذراعيك ..

أقفز و انا كلي ثقة انك ستحتويني بين ذراعيك و لن تجعلني اسقط علي الأرض ...

أبي .....

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

أبي ...
كم أتمني أن أحضر لزيارتك ....
كم أتمني أن أجلس بجوارك مرة أخري و أنت تقرآ جريدتك اليومية معلقآ علي خبر من فترة لأخري ...
هل تتذكر أبي ...
هل تتذكر عندما كنت تأخذني معك الي ناصية الشارع حيث كشك الجرائد .. تشتري جريدتك و تشتري لي مجلة "ميكي" ... كم كانت سعادتي طاغية في تلك اللحظة .. عندما كنا نرجع الي البيت .. و أبدأ في تصفح تلك المجلة بجانبك .. شاعرآ بانني كبيرآ مثلك .. مثقف مثلك ... حينما كانت الثقافة بالنسبة لي ... بل اسرار الحياة نفسها .. تحتويها صفحات تلك المجلة ... و تبلغ الأثارة معي مداها عندما أصل الي تلك الصفحة التي تحتوي علي التحدي الرهيب بالنسبة لي .. تلك المسابقة الصغيرة التي كنت انجح في حلها .. اصل بخط بين نقاط مرقمة لأكتشف في النهاية رسم ما ....
ثم مع الوقت بدأت تشرح لي كيف استطيع ان أحل الكلمات المتقاطعة .. بكل تلك المعاني المختلفة ... كيف أستطيع أن "أُعشَّقها" مثل قطع موزايكو بين رأسي و أفقي ...
ربما في تلك اللحظة وُلِد داخلي أول وهم كاذب حول الحياة .... الإعتقاد بأنها هي أيضآ مجرد "موزايكو" كل قطعة بها لها مكان محدد و واضح ... يكفي أن تملك الأحابة الصحيحة .. و كل شيء سينتهي نهاية رائعة ... و يعيش الكل في تبات و نبات ... أليس كذلك ؟؟
لم تقل لي الحقيقة حينها أبي .... الحياة ليست كذلك ... كنت تعلم ذلك ....

الآن أعرف أنا أيضآ ان الحياة ليست مجرد قطع موزايكو ....

كم أتمني أن أتصل بك أبي مرة أخري ...
أهنئك بعيد ميلادك .... أردد لك تلك الجملة التي طالما رددتها ...
- السنة دي بقم كام سنة ياراجل يا عجوز ...
و يأتيني صوتك الضاحك دائمآ .... "أربعين"

كم أتمني أن أهديك تلك الهدايا الغبية ... تلك التي كنت أختارها لك بدون تركيز .. بدون أن أفكر قليلآ في أذواقك الشخصية ... أو هل ستفيدك فعلآ ... مثل تلك الكرافتة التي لم تضعها أبدآ ... أو زجاجة العطر التي مازالت داخلت علبتها المغلفة ... أو هذا القميص الذي كنت ترتديه أمامي فقط كي تشعرني بالسعادة ...

كم أتمني أن ألعب معك عشرة محبوسة .... او جلبهار ....
كم أتمني أن أعود طفلآ العب معك قليلآ العاب طفولتي التي علمتها اياي ...

هل تتذكر أبي
عندما كنت تقنعني بأن نوا المشمش أفضل من البلي الزجاج ...
عندما كنت تصطحبني الي هذا النادي الصغير تعلمني لعبة تنس الطاولة ...
هل تتذكر محاولاتك المتكررة كي تجعل فوزي عليك يبدو حقيقيآ ... و أعود لأروي لأمي بطولاتي و كيف أني هزمتك شر هزيمة بين بسماتكما المتبادلة ...
هل تتذكر البطولات التي كنت تجعلني اعيشها ... السندباد و مركبه المصنوع من المخدات ... روبين هوود و قوسه المصنوع من عصيان الأقفاص ... رمسيس و حصانه المصنوع من يد المقشة و وورق الكارتون المرسوم ...
هل تتذكر الطائرات الورقية التي كنت تصنعها لي و تساعدني كي اجعلها تحلق عاليآ ....
هل تتذكر الكتب التي كنت تشجعتي علي قرائتها ... المختار من الرايدرز دايجيزت ... بل و قصص الف ليلة و ليلة التي كنت تنقحها اثناء قراءتك لها ....

لم أشعر أبدآ بالخوف في طفولتي ... كنت دائمآ هناك عندما كنت احتاجك .....

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

كم أتمني أن أثرثر معك مرة أخري كعادتنا ...

أروي لك تجاربي كأب أنا أيضآ ....

أروي لك كيف أنني أحيانآ أعاني بسعادة من هذا الدور .. مثلما عانيته أنت أيضآ معي في طفولتي و مراهقتي ...

أروي لك بأن أبني يناديني بنفس النبرة التي كنت اناديك بها ...

أروي لك كيف أنه بدأ يكبر و اني أري ابتسامتك في ابتسامته ....

أروي لك انه يشبهني تمامآ عندما كنت في سنه .. مثلما اشبهك في مشاعري انا أيضآ الآن ....

و من يدري .. ربما سيأتي يومآ و يكتب لي هو أيضآ رسالة مشابهة ....

أبي .... أتمني أن تحتوي يداك يداي مرة أخري ....

أتمني أن اشعر بلمستك الحانية ... تلك التي كنت أشعرها عندما كنت تصحبني في مشاويرنا معآ ....

هل تتذكر أبي ...

عندما كنت تصطحبني الي السينما .... هل تتذكر أفلامنا المفضلة ... الويسترن ...

من أجل حفنة دولارات ... ما زال اسمي ترينيتي ....

جعلتها اشياء خاصة بيني و بينك ... اشياء "رجالية" ... كنت تقول لأمي قبل الذهاب لمشاهدتها : احنا رايحين للدكتور ... و هي توافق دون أن تظهر لي كشفها لخدعتنا ...

هل تدري أبي ان تلك اللحظات كنت تقضي بها علي مخاوفي و رهبتي ... أنا و أبي نشاهد معآ فيلمآ كله لكمات و شلاليت ... ينتصر فيه بطل ضعيف علي كل الأشرار ...

كنا أثنان غير معرضين أبدآ للهزيمة ....

الآن عندما يتم عرض فيلمآ منهم في التليفزيون .. أري وجهك يملأ مخيلتي .... و تلك اللكمات المتبادلة أراها مجرد ربتات حانية من يدك ...

كم أتمني أن أمسك يدك تلك مرة أخري ... مثل كل مرة مسكتها ...

ما عدا مرة واحدة فقط ...

تلك المرة لم تكن حيث كنا نذهب الي السينما ...

أو كي تشجعني لأواجه أمواج بلطيم العالية ....

أو لتسندني في محاولتي لركوب الدراجة ...

أو حتي كي نعبر طريق ما ....

أو يمكن... نعم ... كان هناك طريق يتم عبوره ....

و لكنك هذا الطريق عبرته هذه المرة بدوني ... عبرته وحيدآ ....

و ظللت أنا هنا علي الجانب الآخر كي أودعك ....

وداعآ أبي ....

بل

إلي اللقاء ......

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

معزوفة حب رائعة..

تسجيل إعجاب..ولي عودة لنهل الحب من جديد..

كنا إذا أشتد فينا اليأس..

وانكسرت منا القلوب..

ونادانا منادينا..

عدنا إلى الله..

علّ الله يرحمنا..

والآن..

نخجل منه من معاصينا..

رابط هذا التعليق
شارك

وداعآ أبي ....

بل

إلي اللقاء ......

الكلمتان دول مالهومش محل من الاعراب

لما بيكونوا موجهيين لحد موجود جوانا

حد بيمثل 70%.....على الاقل..... من تكويننا

رب ارحمهما كما ربيانى صغيرا !!

رابط هذا التعليق
شارك

أن تكتب عزفا رائعا شجينا

عن علاقه ساميه لأبعد الحدود

وانا أقرأ في هذه الكلمات المفعمة ، جاء في نفسي

ليس فقط الرحيل يجعلنا نشتاق لهذه الأمور

أحيانا نظن أننا كبرنا ، وننسى أن نمعن في نظرة الأب اللامعه

تذكرت بكلماتك موقف حصل معي بالأمس فقط

حيث إجازة والدي ، يوم نقضيه سوية قبل أن أغادر مرة أخرى ولا أدري متى اللقاء

وبعد أن تحدثنا عن أشياء كثيرة ، وقضينا وقتا لم أتعود أن نقضيه

غاب عن نظري للحظة

وفي هذه اللحظة قد قمت بتشغيل جهاز البلاي ستيشن في غرفتي وبدأت ألعب

لحظات ووجدته خلفي يقول لي ، هل من يد ثانية لنلعب سوية ؟

كم تمنيت لو أنه كان لدي يد ثانية لهذا الجهاز الذي كرهته الآن

كم تمنيت أن أركض كالأطفال ، لأقرب بائع لأشتري هذه اليد ، لكي لا تضيع مني هذه الفرصه الذهبيه !!!

كم أود أن أعود سنينا للوراء يا أبي

تحية لك أستاذي الفاضل ، وحفظك لإبنك ، وحفظ إبنك لك

رباه إن لم اكن أهلا لبلوغ رحمتك *** فإن رحمتك أهلا لتبلغني

لأنها وسعت كلّ شيء

رابط هذا التعليق
شارك

سكوب ..

أبكيتني والله العظيم ..

تعرف ..

أنا فقدت أبي منذ ثماني سنوات تقريباً ..

الله يرحمه ..

مات قبل أن يولد إبني بعام كامل ..

أشعر بذنب لأنه لم يرى هذا الحفيد ..

تعرف ..

عندما أحاول أن أكون أباً جيداً لولدي ..

تدري ماذا أفعل ..

أحاول أن أقلد والدي ...

ربنا يصبرك

في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..
وتاني .. تاني .. تاني ..
بنحبك يامصر .. ...

 

1191_194557_1263789736.jpg


‎"إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد"

(من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم)
 

رابط هذا التعليق
شارك

كلمات مؤثرة ... كلمات تفيض من الدمع الكثير ... وتؤثر في الوجدان وعمق المشاعر ...

كم هي لحظات جميلة وأشياء ثمينة لا نعرف مقداراها إلا بعد فقدانها ...

اللهم اغفر لهما وارحمهما كما ربياني صغيرا ...

رابط هذا التعليق
شارك

اى خطوة قادتنى الى هنا سكوربيون !!

لكلماتك جلالة ورهبة تتوارى امامها اى كلمات اخرى ..

كم كتبت وكم مسحت بعد ان قرأت كلماتك .. ووجدت كل الكلمات باهته جدا امام ما يمور فى الأعماق

لا اعرف ما اقول .. حقيقى ربنا يصبرك.

جوانا كلنا طفل .. طفل مهما كبرنا بيفضل زى ما هو ..

فاكر الأغنيه دى ..

انا مهما كبرت صغير... انا مهما عليت مش فوق

مش ممكن يوم نتغير.. دي الدنيا غروب وشروق...

اليوم والامس وبكرى في عينكم كانت فكره شايلين في القلب الذ كرى

يا عيون بالحب توافي فاتت ايام وسنين فكرين العمر الدافي شايلين

بالقلب حنين ومهما نقول مش كافي في قلوبنا انكم عايشين ..

ابدا لم يكن وداع ..

ولكنه حقا ..الى اللقاء .

لولا

طائره ورقيه

رياح شديده

خيط قصير

الطائره ليست بين السماء ولا الأرض

..هذه انا!!

لولا

رابط هذا التعليق
شارك

ياالله ياولى الصابرين ..

ليرحمنا الله برحمته ..يااااااه .....يايتيما فى الكبر ....كم بكيت من حديثك؟؟

ابكيتنى بكاء ينبع من القلب ...ابكيتنى اليوم ظهرا...وعصرا...والآن...بعد قراءة كلماتك للمرة الثالثة ..

كم هو صعب ...........اليتم فى الكبر .

اقرأك صديقى ..اشعر احاسيسك التائهة التى لم ترسى للآن على اى بر..

اعلم حيرتك وحزنك ...وغصة فى حلقك ودمعة لاتسقط وتستقر فى مقلتيك ..

اعلم انك فى كل لحظة تحاول استعادة نفسك ...بلا طائل...

عرفت اول يتم فى سن السابعة ...وثانى يتم...الاصعب....فى الكبر... فى اوائل الاربعين ..

وكنت اعتقد ان اليتم الاول ...احساس رهيب ....صعب ...لكن؟؟

فوجئت ان اليتم فى الكبر هو احاسيس شتى ...ليست مجرد ( ضياع ) لصورة الاحباء ورؤيتها رؤية العين ...

هو حزن ناضج...مؤلم...قاس...صعب ان يندثر مع الايام ببساطة ..

كم تؤلمك الذكريات ..؟؟ اعلم ياصديقى ..

اعلم حزنك ...وتذكرك يوما كنت تداعبه وتحاول ان تطعمه من يدك كما كان يطعمك ...فى لحظة اجتماع على مائدة العشاء ..

واعلم حزنك...وتذكرك ...عشاء لم تحضره ...كنت تتمنى لو اجتمعت معه.... تدلله كما دللك ...!!

اعلم....كيف تفكر ...!!...فى هدايا لم تحضرها ...!!...فى رحلات لم تقم بها معه...!! فى احاديث لم تقلها ...!!

واعلم...

انك حلمت بيوم ...تستطيع ان ترفعه من على الأرض ..وتدور به مهللا...ها قد كبر وليدك...وآن الآوان ان تستمتع بما غرسته يداك...آن اوان رعايتى لك ...

فلتنم انت ملء الاجفان....ولنعمل نحن....لنستيقظ نحن على راحتك ..

قلت ولم تقل ياكامل ..

فات آوان الحساب ..فات اوان اى شعور بالتقصير ...لم تقصر ياكامل ...كنت نعم الولد...كنت نعم الولد..ومازلت.

انت نعم الولد ..وقد كان نعم الأب ...

ومن لا يقتنع لينظر اليك ...سابقا ولاحقا ..

هاهو فى مكان افضل ...ولنطلب من الاله الرحيم الغفور ان يتأخر يوم اللقاء ..

لتعش ياكامل مع ابنك ما لم تعشه مع اباك ...لتعش مع ابنك ما عشته وما تمنيت ان تعيشه ...وان اختلفت الامكنة والامكانيات ..

اثنان لااختلاف ابداااا على حبهما ..((.الوالدين .))..

والآن ..

تختلف الصورة وتتشابه ..

انت واباك...

انت...وابنك..

ليكن الاستمرار معه...

ارأيت ؟؟

تسير الحياة بلا توقف...يمضى قطار العمر ..من يصعد يصعد ومن تأتى محطته يترك القطار ...

وانت ...ياخير الابناء ..

ولد صالح يدعو له ..

ليحفظكم الله عز وجل ...انت وكل احباءك..

(وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)

[النساء : 93]

رابط هذا التعليق
شارك

لم استطع ان امسك دموعي حين قرات كملاتك استاذي سكوربيون...

فأنا و ان لم اكمل بعد العشرون عاما....

و لم اتزوج و لم اصبح ابا...

و كان ابي قد توفي من اربع سنوات مضت كالبرق....

مازلت اتذكر لمسته الدافئة و بسمته التي كانت تنير علي الدنيا....

تمنيت ان اصبح ابا لمعرفة مقدار حبه لي و عطفه الذي كان يسكبه علي في كل لحظة...

كان صديقي....و كم انا في حاجة اليه الان...

حتي يرشدني الي الطريق...

قهو قطعا يعرف الاجابة...

لكنه ينتظر ليعرف هل اثمرت تربيته ام لا....

و يكتفي دائما بابتسامته الهادئة و يقول لي....دور بنفسك....

سلمت يداك استاذي العزيز سكوربيون...

معين الدمع لن يبقى معينا .... فمن اي المصائب تدمعينا

زمان هون الاحرار منا .... فديتِ وحكم الانذال فينا

ملأنا البر من قتلى كرام .... على غير الاهانةِ صابرينا

كأنهمُ اتوا سوق المنايا .... فصاروا ينظرونَ وينتقونا

لو ان الدهر يعرفُ حقَ قومٍ .... لقبل منهم اليدَ والجبينا

عرفنا الدهرَ في حاليهِ .... حتى تعودناهُ ما شدا ولينا

فما رد الرثاء لنا قتيلا .... ولا فك الرجاء لنا سجينا

سنبحث عن شهيد في قماطٍ .... نبايعه امير المؤمنينا

ونحمله على هام الرزايا .... لدهرٍ نشتهيهِ ويشتهينا

فأن الحق مشتاق الى ان .... يرى بعض الجبابر ساجدينا

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 11 شهور...

specchio.jpg


حتعمل ايه



خطوة بطيئة أخري من خطوات سلحفاة الزمن أخذت معها سنة أخري من عمرنا ...
ما أكثر الأشياء التي تحدث خلال سنة في حياتنا و في عالم يسير ببطء إلي نهايته ....
و لكن مع كل تلك الأحداث لم يتغير في داخلي شيئآ ... ما زال الألم يعيش حيآ أكثر من السابق ... هذا الألم الذي فرض عليّ نفسه كزميل رحلة لا يغادرني .. و الذي تعلمت أن اتعايش معه في الشهور التي أعقبت رحيلك..
و الآن و بعد عام يخيل لي إنني ما زلت واقفآ علي نقطة الأبتداء ...الشيء الوحيد الذي تغير هو أنني أفتقدك أكثر من الأول ... اشعر دائمآ كلما مددت يدي ألمس المرآة محاولآ ان المسك ...او كلما نظرت في عينيك متطلعآ بها ... ان هناك من يمسك معول يحفر به بكل قوته في أعماق روحي ...
و في خضم تلك المشاعر تتحول نظرتي في المرآة الي نظرتك الباسمة .. الحنونة .. تهديء من روعي ... و تجعل من هذا الحزن العميق شعور بالهدؤ الداخلي و الأطمئنان ...
عَلَمتني ...
علمتني انك لا ترغب في رؤية اي دموع ....
علمتني ان أحول لحظات التفكير فيك الي لحظات تزورني فيها فجأة ... في مفاجأة سعيدة تمكنني من مخاطبتك ...
من "الدردشة" معك اثناء تناولنا الشي بالنعناع الذي كنت تحضره لنا ...
أو تمشية علي شاطيء البحر ...
علمتني ان أعتبر احلامي بك ... ليالٍ يصيبني فيها الأرق فتأتي و تقضي معي فترة حتي يداهمني النوم مرة أخري ...

الفراق الجسدي قد حدث بالفعل .. و سيبقي حتي بقية أيامي علي الأرض ... أعلم انني لن أستطيع أن ألمسك مرة أخري .. و لكنني أستطيع أن أحادثك و أعلم تمامآ كيف ستكون ردودك حينذاك .. لأنها ستكون نفس ردودي ... ما أحكيه .. ما أكتبه .. ما أجيب به .. هو ما زرعته داخلي .. و صراعي مع مشاكل الحياة يسهلها عصير تجاربك التي تركتها لي ...

أعلم ان عام هي فترة قصيرة لتغيير مشاعر الفراق الأجباري ...و لكنني أعلم أيضآ انه مع الوقت سيفارقني ليحل مكانه حقيقة باسمة أخري ... انك لم تغادرني لحظة واحدة...
انك انا ...

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

سبحان اللة دائما الناس الحلوة ربنا بيختارها

انا عندى صديق لايتذكر لابية يوم واحد حلو فلقد كان ابية بالنسبة لة عذاب كان اب قاسى جدا لايلعب معة فى صغرة ولم يلبى لة اى

رغبة يطلبها لدرجة انة ميفتكرش انة قبلة قبلة واحدة حتى فى عيد ميلادة وهذا الاب الان عندة اكثر من 70 سنة ولكن طباعة لم تتغير

وقساوتة تزداد حتى مع احفادة

ولكن هذة القسوة التى عاناها جعلت منة اب حنون جدا جدا فاصبح يخاف على اولادة ويحبهم ويلبى كل رغباتهم وياخذهم فى أحضانة

ليشعرهم بدفئ احضانة ويبكى على بكائهم ويتعذب لمرضهم وكان دائما يقول لهم انتم بتحبونى؟هو انا حنين ولا لا؟

كان دائما يطمئن على مشاعر اولادة تجاهة لانة قاسى وشعر بمرارة الحرمان

اهم حاجة فى الدنيا وليس لها بديل هو000000000000 الحضن :lol: الانسان المحظوظ هو الشخص اللى يصادف شخص يأخذة فى احضانة ولو

لم يصادف من يأخذة فى احضانة اصبح من اتعس الناس

[وسط][/وسط]2ah7ju81.gif

رابط هذا التعليق
شارك

مرور لابداء اعجاب

كلمات و مشاعر رقيقة جدا.

اشكرك لاشراكنا معك.

رغم انها نابعة من منطلق شخصي الا انها لمست مشاعر خاصة بي للغاية.

اشكرك مرة اخرى

تحياتي

دامو

" Feed Your Faith and your fears will starve to death "

Unkown~

رابط هذا التعليق
شارك

سبحان اللة دائما الناس الحلوة ربنا بيختارها

انا عندى صديق لايتذكر لابية يوم واحد حلو فلقد كان ابية بالنسبة لة عذاب كان اب قاسى جدا لايلعب معة فى صغرة ولم يلبى لة اى

رغبة يطلبها لدرجة انة ميفتكرش انة قبلة قبلة واحدة حتى فى عيد ميلادة وهذا الاب الان عندة اكثر من 70 سنة ولكن طباعة لم تتغير

وقساوتة تزداد حتى مع احفادة

ولكن هذة القسوة التى عاناها جعلت منة اب حنون جدا جدا فاصبح يخاف على اولادة ويحبهم ويلبى كل رغباتهم وياخذهم فى أحضانة

ليشعرهم بدفئ احضانة ويبكى على بكائهم ويتعذب لمرضهم وكان دائما يقول لهم انتم بتحبونى؟هو انا حنين ولا لا؟

كان دائما يطمئن على مشاعر اولادة تجاهة لانة قاسى وشعر بمرارة الحرمان

اهم حاجة فى الدنيا وليس لها بديل هو000000000000 الحضن :lol: الانسان المحظوظ هو الشخص اللى يصادف شخص يأخذة فى احضانة ولو

لم يصادف من يأخذة فى احضانة اصبح من اتعس الناس

بداية ..

اعتذر لأخى الفاضل / سكوربيو ..........على ردى اولا على مداخلة السيد / joo

حضرتك بهذه المداخلة تثبت عكس النظرية التى تقول ..(( فاقد الشئ لايعطيه ))....فى قليل من الاحيان ...تثبت النظريات عكسها .

و..صاحبك...من القلائل المحظوظين الذين كان لهم نصيب واصبحوا من القلائل ...وصنعوا لأنفسهم نظرية تقول ...(( فاقد الشئ ...يحاول البحث عنه وايجاده ..واعطائه لكل احبائه ))..

وصدقنى ..

فى هذه الحالة من السمو الانسانى الرائع ...يعطى (( فاقد الشئ...اقصد من حرمه القدر من حنان الأب او الأم رغم وجودهم فى الحياة ))..ببذخ...وبوفرة .

وعندما اقول هذا التعبير فأنا اقصده...واما السؤال الحائر من هذا الأب الجميل ..لأولاده..؟؟...فهو تأكيد على نقاء معدنه وعلى انه تعلم الدرس وعلى انه قرر ان يعطى كل ما لم يأخذه ...وبالتالى لم يعطيه لأبيه ...( لكل اولاده)..

هذا الأب القاسى ...هو الخاسر.

وبالتأكيد يعلم ذلك الآن...وهو فى وحدته...حتى لو تحدث معه اولاده تليفونيا او مباشرة واقصد وجها لوجه...فهو حديث مبتور ..

هذا الأب بالتالى ....يحصد ما زرعته يداه..

لكن؟؟...ربما كان عطاء هذا الأبن لأولاده . ..تكفير ذنوب لأبيه؟؟ ؟؟ اقول ربما ...لأن الذنب يكبر عند الاستمرار فيه ...

شكرا لله انه لم يصبح مثل ابيه ..

ربما بهذه الطريقة ..يرضى الله عن هذا الأب القاسى ..(( لأن ابنه من صلبه هو ابن صالح ))..

والله اعلم ..

واسمح لى حضرتك ..

ان اقلب العملة ...لنرى الوجه الآخر لها ..

سكوربيو ...وابيه.

اباك ياصديقى الجميل.....كامل ..هو الوجه الآخر لهذه العملة ..

أب اعطى واعطى واعطى...لم يبخل على اولاده بكل ما يملك ...مال وحنان واهتمام ..نظرة واحضان وتربيته على الكتف ولمعة فى عيون فخورة فى لحظة نجاح..

مثل هذا الأب..

يروى الأبناء ما زرعه...حتى بعد رحيله عن هذه الدنيا ..

تبقى ذكراه دائما عطرة ..

ذكرى ..تطرح راحة ونقاء ..يحصدها حتى الأحفاد لأجيال قادمة ..

ابن لمثل هذا الأب ...

ينام ملء الاجفان..يعلم انه لم يقصر...يعلم انه اخذ..واعطى ..والعطاء مردود لأحفاد هذا الأب العادل ..

لله ما اعطى ولله ما اخذ وكل شيء عنده بمقدار.

(وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)

[النساء : 93]

رابط هذا التعليق
شارك

كم هزتني هذه الكلمات الرقيقة

كلمات نابعة من قلبك

جعلتني اشعر كما لو كانت خارجة من قلبي

أحمد الله ان والديَّ مازالا على وجه البسيطة

ولكن حال بيننا سور الغربة العالي

ذلك السور الذي هو أصعب من الموت

ذلك السور الذي بنيته أنا بكامل رغبتي

كم وددت أن أهدمه

كم وددت أن أعود لكما

كم وددت أن آخذ برأيكما

أعلم أنني أحزنتكما كثيراً

فكم تمنيتما بقائي بجانبكما

ولكني لم أسمعها أبداً منكما

رأيتها في عيون تحاول أن تخفي دموعها

وفي أبتسامة عند وداعكما لي

ألازلتم تضحون من أجل سعادتي

كم كنت أنانياً معكما

سامحني يا أبي

سامحيني يا أمي

أثابكما الله عني كل خير

تم تعديل بواسطة الجدار

gilmour.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

لا ادري ماذا اقول على تلك الكلمات التى لامست مشاعري في أعماقها

وفي توقيت هو الأصعب بالنسبه لى

تدرون ...

هذه اللحظه التى اكتب فيها هذه الكلمات الآن في الثامن من فبراير الساعه التاسعه والنصف صباحا هي اللحظه التى تلقيت فيها خبر وفاة أبى السنه الماضيه

تماما

عندما كنت اكلم أخي لأطمئن على صحة والدي وطلبت منه ان يعطينى والدي على التليفون لأسلم عليه لأكلمه وعندما دخل للغرفه وجده قد فارق الحياه

يا لها من لحظه شعرت فيها بأنعدام الوزن ..كأنى أهوي من مكان عالى ولا ادري أين ومتى سأرتطم

اللهم لا اعتراض على مشيئتك ولكنه الفراق الذي أبكى رسول الله على أبنه إبراهيم

في حقيقة الأمر الأب بالنسبه للرجل هو السند والعضد والنصيحه الصادقه هو الأمان والغطاء والحنان حتى لو كان عجوزا او حتى مريضا

عن نفسي عندما انظر الى تصرفاتى مع أبنائي في كثير من المواقف أجدها نفس التصرف الذي تصرفه أبي معى عندما كنت صغيرا في موقف مماثل

سبحان الله .. وكانه هو المرجع الذي منه أستقي منهجي وطريقتي

فكيف لا أبكيه في ذكراه .. ولا أرثيه في هذا الوقت

رحمك الله يا أبى انت وجميع الآباء والأمهات وأسكنكم الله فسيح جناته

ورزقك ليس ينقصه التأني * ولا يزيد في الرزق العناء

إذا ماكنـت ذا قلـب قنــوع * فأنت ومالك الدنيـا سـواء

" الشــافـعـي"

رابط هذا التعليق
شارك

أعتذر منكم يا جماعه إذا كنت قلبتها محزنه ولكن كلمات العزيز سكوربيون جاشت بها مشاعري وذكرتني بلحظات هي الأقسي في حياتي فمعذره

وهذه بعض من أجمل قرائاتى في رثائك يا أبي

كتبت من شدة الحزن قصيدة كتبتها بلون اسود داكن

رسمة فيها بقايا احلامي البعيدة وجعلت عنوانها :

لــــكـــن

كتبت في السطر الاول دمعه قطرة ثم إبتدأ المطر

شمعه أشعلها في زاوية من الظلمه

وحاولت أن ألملم شضايا القلب الذي إنكسر

حاولت أن أجيء بأول كلمة

من رحم العتمة كي تولد فوق الورقة

البيضاء نجمة فبعثرت أحزاني

وجئت من جروحي بباقة وكتبت

في السطر الاخير بكل فصاحة

احتاجك يــا أبـي لـكن لم أستطع

أن أكتب أي جملة من ما أردت

كان يحاصرني الصمت

أردت البكاء أردت الصراخ لكن

كأن عيوني بلا دموع

وكأن حنجرتي بلا صوت

فلم اعد قادرا ً يا أ بي على الكتابة

أصبحت كل حروفي حزن

وكل كلماتي كآبه

اشعر اني طفلٌ ضائعٌ وسط غابة

حولي ألف سؤال ٍٍ وما من إجابة

كأن حرفي عن رثائك يا ابي عاجز ٌ

وكأن قلمي بعدك قد شآبة

فراق الاب

هو فراق قلب

فراق حب

فراق ليس ككل فراق

عندها تظلم الدروب

وتتقطع القلوب

تبقى كلمة واحدة تدين لها به

رحمك الله يا ابي

اسطر بالدمع مر المراثي ..... واجهش ليس البكاء يعيب...........

فكيف سأحبس دمعي وآهي ......... وقد حل بالرمس أمس حبيب ........

أودع في البعد سيد امري .......... يجانبني أن ابر النصيب .........

يخفف وقع المصاب رفاقي .......... فما كدت اشعر اني غريب ........

هو اليتم قد لا يعيه صغير .......... وعند الكبير شديد عصيب .........

بكاء الصغير افتقاد لحضن .......... وفي الراشدين حساب عجيب .....

هم السابقون لقد حان دور .......... وفي الانتظار مخاض رهيب.......

أبي كنت لي في الحياة أماناً........ وبدراً توارى طواه المغيب ........

وكنت الدواء اذا دحل داء .......... وإن خذل الناس انت القريب .........

وكنت الحنون العطوف المربي ...... وبرداً إذا ما استبد لهيب ...........

ابي انت عطر السنين الخوالي ......... وآت من الدهر مسك وطيب ......

بدونك امضي مهيض الجناح ......... وقلبي المعنى فداك صويب .........

وروضي وان ازهر الاقحوان ........ فبعدك حوض خصيب جديب...........

إلى جنة الخلد مني دعاء ....... وفي الملك رب رحيم مجيب .............

لدعوة داع يبر أباه ........... يصلي ويدعوا إليه منيب .............

رحمك الله يا أبي واسكنك فسيح جناته

ورزقك ليس ينقصه التأني * ولا يزيد في الرزق العناء

إذا ماكنـت ذا قلـب قنــوع * فأنت ومالك الدنيـا سـواء

" الشــافـعـي"

رابط هذا التعليق
شارك

منك لله يابو جونيور

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

كلماتك يا سكوربيون كالعادة لمست أعماق أعماق القلب

تحياتي :closedeyes:

ربنا آتنا في الدنيا حسنة .. و في الآخرة حسنة .. و قنا عذاب النار

.. يا رب ..

احفظ مصر و المصريين

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 16
      هل سبق لك ان تذكرت المستقبل...........طيب...... هل مررت يوم بتجربه او موقف او زرت مكان ما او شعرت انك كنت فيه من قبل او مرت بالموقف نفسه من قبل حتي لكانك تستطيع تذكر ما ستقوله بعد قليل او ما سيحدث.؟؟؟؟ اي انك تتذكر المستقبل..............كما لو انه قد مر عليك من قبل ولكنك لا تستطيعى ان تحدد متي واين مر بك هذا الموقف ولكن كل ما لدينا هو شعور ما مبهم بان هذا الامر مر بنا من قبل...........هو ما يسمي بظاهره ديجا فو او تم رؤيته من قبل Deja vecu...او....Already seen .وهي ظاهره تنتشر بنسبه 70 % ما بي
    • 17
      لم اصدق ما أقرأ بل لم استوعبه مصر تذكرت ان لها ابناء وكوادر علمية بالخارج وتريد ان تستعيدهم كيف وقد فروامنها...(ادبا يقال: هاجروا)؟؟ وهل يقبلون ان يعودوا؟؟ وهل يعني ذلك ان مانمتلكه الان من كوادر لا تصلح؟ اقرأوا معي الخبر: http://www.masrawy.com/News/2006/Egypt/Pol...tober/11/5.aspx
    • 10
      حد فاكر الزلزال اللى حصل فى مصر سنه 92 تقريبا كان الساعه 3 ونصف العصر عندى فضول اعرف انت وقتها كنت بتعمل ايه وحسيت به ولا لا انا عندى قصة طريفه وقتها واحب اعرف قصة كل واحد لو تذكرون هذه اللحظه
    • 11
      بحث قضية المحتجزين المصريين في أمريكا مع سفيرها بالقاهرة And what about those who died in the collapse, who will speak for thier rights ? and those who are forgotten in the INS and FED detention ? Salam All
×
×
  • أضف...