المحور الإيراني في مصر!!

[Ebn Sina]

"]لا استطيع ان اتحمل رؤية رئيس تحرير يعتبر ان الاقتراب من ايرا ونظامها خطا احمر

أخي ابن سينا

لم لا نضع احتمال أن اسماعيل فراج ده كداب وغير صادق فيما قال ؟

لم يجب علينا ان نصدقه فورا؟

هل هو شخصية لها ثقل ووزن ومصداقية ؟ لكي نصدقه بدون أن يأتي بدليل؟

ثم ان ابراهيم عيسى كان يهاجم مبارك ونظامة الفاسد السافل قبل أن تظهر ايران على الساحة أو يكون لها أي دور .. وبالتالي هو صادق وليس منافق وليس مطبل ومهلل لايران

الرجل معجب بايران -أو حزب الله وحماس والمقاومين تحديدا فهو لم يتكلم عن ايران خالص تقريبا- فقال كلامه فقط

وانتقد الانبطاح لمبارك ونظامه السافل الفاسد

وابراهيم عيسى بردو أشار الى حق الاخوان المسلمين للوجود داخل اللعبة السياسة المصرية باعتبار أنهم يمثلون قوى اليمين وهو اتجاه موجود في كل الدنيا

لكن ليه هنا نلغيهم ونقول المحظورة؟

"]ابراهيم عيسى وفهمى هويدى ومصطفى بكرى ...كيانات فاسدة متلونة انضمت الى نظرائهم فى طابور الفساد السياسى الكبير فى مصر المحروسةفيمن يا ترى الصدمات القادمة يا مصر ؟

ابراهيم عيسى وفهمى هويدى رجال شرفاء

بعكس مصطفى بكري ( أبو بؤ )

ده حسب رأيي والله أعلم .

الاخ العزيز شاب مصرى

اولا انا لم افترض الصدق من عدمه فيما كتب فراج اسماعيل فكما قلت سابقا لست من المتابعين للرجل او ممن تجذبهم مقالاته ولكن رايى مبنيا على ما اقراه فى الدستور والسياسة التحريرية لها منذ فترة ليست بالقليلة موالية تماما للتوجهات الايرانية نكاية فقط فى النظام المصرى الذى يقف من ايران موقف العداء نتيجة تعارض المصالح بين البلدين....اعجب كثيرا من موقف هؤلاء ممن حسبناهم منحازين فقط الى الديموقراطية والحرية فى الوطن العربى والاسلامى.....كنت احسب ان المبادئ عندهم لا تتجزأ...كنت احسب هؤلاء وهم ياخذون على النظام المصرى استبداده وفساده لن يقفوا موقف المؤيد من انظمة اكثر استبدادا وفسادا رغم الهالة الاعلامية التى تروج لها على غير الحقيقة

يا عزيزى اصبحنا فى زمن قمئ ...لا يحوى فقط الفاسدين ولكن ظهرت مجموعة جديدة اسميها انصاف الفاسدين-واحسب ان خطرهم اعظم- ...وده لانهم يأسرون كثير من الشباب بافكارهم التحررية ورفضهم للظلم والاستبداد والفساد.الى ان يتبين بعد مضى الوقت ان احمد زى الحاج احمد....ابراهيم عيسى يقف فى وجه مبارك ولكن يبارك نظام الحكم العنصرى فى ايران.......هويدى يقف فى وجه نظام مبارك ولكن يبارك انقلاب حماس المبارك فى غزة ومتاجرتها بالقضية وقبولها ان تكون اداة فى يد ايران وسوريا لتصفية حسابتهم مع النظام المصرى....اما الاخ بكرى-وهو ملحمة فساد كبرى- يمثل دور المعارض باداء ركيك ومفضوح -والبعض يصدقه للاسف- وفى الوقت نفسه يقف هتيفا للنظامين السورى والليبى وقبلهم السفاح صدام حسين !!!

اى هراء هذا الذى نراه.......فليذهب كل هؤلاء الى الجحيم ....هؤلاء المبادئ تتجزا عندهم الف مرة....هؤلاء دينهم هو مصالحهم وفقط......لا تقل لى ان اى شخص مؤمن بمبدا ما ان يتخلى عن مبادئه طواعية وبلا اى ضغوط الى اذا كان لديه حسابات اخرى !!

والله العظيم انا قرفت فعلا......لا يوجد شئ فى مصر الان يمكن المراهنة على صدقه او مصداقيته.......فساد فى فساد فى فساد.......لم يعد هناك الا فطرة المصريين التى تميز الخبيث من الطيب......الفطرة تلك لو تلوثت فلن يكون هناك شئ بعد يمكن المراهنة عليه فى مصر المحروسة !!

تذكرت هذا الشطر من القصيدة الرائعة للمبدع جمال بخيت فى قصيدته مش باقى من :

مش باقى منى غير شوية كفر بشروقك..........وانا منبع الايمان

بس خلاص.........خلص الكلام

[midogemy]

"]لا استطيع ان اتحمل رؤية رئيس تحرير يعتبر ان الاقتراب من ايرا ونظامها خطا احمر

أخي ابن سينا

لم لا نضع احتمال أن اسماعيل فراج ده كداب وغير صادق فيما قال ؟

لم يجب علينا ان نصدقه فورا؟

هل هو شخصية لها ثقل ووزن ومصداقية ؟ لكي نصدقه بدون أن يأتي بدليل؟

ثم ان ابراهيم عيسى كان يهاجم مبارك ونظامة الفاسد السافل قبل أن تظهر ايران على الساحة أو يكون لها أي دور .. وبالتالي هو صادق وليس منافق وليس مطبل ومهلل لايران

الرجل معجب بايران -أو حزب الله وحماس والمقاومين تحديدا فهو لم يتكلم عن ايران خالص تقريبا- فقال كلامه فقط

وانتقد الانبطاح لمبارك ونظامه السافل الفاسد

وابراهيم عيسى بردو أشار الى حق الاخوان المسلمين للوجود داخل اللعبة السياسة المصرية باعتبار أنهم يمثلون قوى اليمين وهو اتجاه موجود في كل الدنيا

لكن ليه هنا نلغيهم ونقول المحظورة؟

"]ابراهيم عيسى وفهمى هويدى ومصطفى بكرى ...كيانات فاسدة متلونة انضمت الى نظرائهم فى طابور الفساد السياسى الكبير فى مصر المحروسةفيمن يا ترى الصدمات القادمة يا مصر ؟

ابراهيم عيسى وفهمى هويدى رجال شرفاء

بعكس مصطفى بكري ( أبو بؤ )

ده حسب رأيي والله أعلم .

الاخ العزيز شاب مصرى

اولا انا لم افترض الصدق من عدمه فيما كتب فراج اسماعيل فكما قلت سابقا لست من المتابعين للرجل او ممن تجذبهم مقالاته ولكن رايى مبنيا على ما اقراه فى الدستور والسياسة التحريرية لها منذ فترة ليست بالقليلة موالية تماما للتوجهات الايرانية نكاية فقط فى النظام المصرى الذى يقف من ايران موقف العداء نتيجة تعارض المصالح بين البلدين....اعجب كثيرا من موقف هؤلاء ممن حسبناهم منحازين فقط الى الديموقراطية والحرية فى الوطن العربى والاسلامى.....كنت احسب ان المبادئ عندهم لا تتجزأ...كنت احسب هؤلاء وهم ياخذون على النظام المصرى استبداده وفساده لن يقفوا موقف المؤيد من انظمة اكثر استبدادا وفسادا رغم الهالة الاعلامية التى تروج لها على غير الحقيقة

يا عزيزى اصبحنا فى زمن قمئ ...لا يحوى فقط الفاسدين ولكن ظهرت مجموعة جديدة اسميها انصاف الفاسدين-واحسب ان خطرهم اعظم- ...وده لانهم يأسرون كثير من الشباب بافكارهم التحررية ورفضهم للظلم والاستبداد والفساد.الى ان يتبين بعد مضى الوقت ان احمد زى الحاج احمد....ابراهيم عيسى يقف فى وجه مبارك ولكن يبارك نظام الحكم العنصرى فى ايران.......هويدى يقف فى وجه نظام مبارك ولكن يبارك انقلاب حماس المبارك فى غزة ومتاجرتها بالقضية وقبولها ان تكون اداة فى يد ايران وسوريا لتصفية حسابتهم مع النظام المصرى....اما الاخ بكرى-وهو ملحمة فساد كبرى- يمثل دور المعارض باداء ركيك ومفضوح -والبعض يصدقه للاسف- وفى الوقت نفسه يقف هتيفا للنظامين السورى والليبى وقبلهم السفاح صدام حسين !!!

اى هراء هذا الذى نراه.......فليذهب كل هؤلاء الى الجحيم ....هؤلاء المبادئ تتجزا عندهم الف مرة....هؤلاء دينهم هو مصالحهم وفقط......لا تقل لى ان اى شخص مؤمن بمبدا ما ان يتخلى عن مبادئه طواعية وبلا اى ضغوط الى اذا كان لديه حسابات اخرى !!

والله العظيم انا قرفت فعلا......لا يوجد شئ فى مصر الان يمكن المراهنة على صدقه او مصداقيته.......فساد فى فساد فى فساد.......لم يعد هناك الا فطرة المصريين التى تميز الخبيث من الطيب......الفطرة تلك لو تلوثت فلن يكون هناك شئ بعد يمكن المراهنة عليه فى مصر المحروسة !!

تذكرت هذا الشطر من القصيدة الرائعة للمبدع جمال بخيت فى قصيدته مش باقى من :

مش باقى منى غير شوية كفر بشروقك..........وانا منبع الايمان

بس خلاص.........خلص الكلام

يا أستاذ ابن سينا

ابراهيم عيسى و فهمى هويدى مختلفين كليا مع النظام الحاكم فى ايران و لكن معجبين بمرونة نظام محاصر ينتج القمح و يصدره , يصنع أسلحته بنفسه , يطلق أقماره الصناعية , بينما نحن محلك سر

معجبين بالصين الدكتاتورية ليس لأنها دكتاتورية و لكن لأدائها المبهر على كل الأصعدة

وصلت الفكرة

[midogemy]

"]والله بصراحة انا مش عارف اقول ايه.....بصراحة انا قرفت وفقدت الامل فى كل الحنجوريين اللى صدعوا دماغنا بثوريتهم على صفحات الجرائد ووقوفهم الى جانب الشعب المغلوب المطحون .....ثم تكشف الايام انهم لا يقلوا تواطؤا وغباء عن نظرائهم المتمسحين ببلاط السلطان

ابارهيم عيسى......اه من صدمتى فيك ...كنت دائما اراهن عليك وعلى موهبتك على صدقك وعلى جراتك الى ان تبين ان رهاناتك السياسية ايضا فاشلة وخاسرة....ما كتبه فراج اسماعيل-وبالمناسبة قرات له مقالات قليلة على موقع المصريون ولم انجذب الى كتاباته- ولكن مقاله المنقول هذا اصاب كبد الحقيقة.الدستور-وغيرها- اصبحت بوق للمد الايرانى فى مصر-ولا اقول الشيعى- لان التشيع السياسى فى تقديرى اخطر الف مرة من التشيع المذهبى.....الدستور اصبحت ملكية اكثر من الملك....يراهنون على ايران كانها بزغ نجمها لكى تنتشل مصر والدول العربية من سطوة السيطرة الامريكية...عيسى لم يعد يدرى ان عصر الرهانات الاحادية انتهى.....وانه من العبث بعد كل نوائب الدهر التى مرت علينا ان نضع كل البيض فى سلة ايران......عيسى وهويدى وغيرهم من المتيمين بالتجربة الايرانية اعماهم معارضتهم للنظام الحاكم فى مصر.ليس لديهم مانع من تحضير عفريت ايران -ظنا منهم انه بثقله فى المنطقة يمكن ان يكون اداة ضغط على النظام فى مصر......ايران يا سادة لديها اجندتها الخاصة التى تديرها بحرفية....الارتماء فى حضن ايران والرهان عليها هو الغباء فى عينه...لا استطيع ان اتحمل رؤية رئيس تحرير يعتبر ان الاقتراب من ايرا ونظامها خطا احمر....رغم ان الكل يعلم مثالب هذا النظام وتواطئه فى الحرب على العراق وافغانستان ومباركته له....الكل يعرف ولكن يتعامى....

لا يعنينى من كل هذا ان يقف احد فى الصف الايرانى او ضده ....كل حر فى رايه...ولكن ما يحززنى ان اخسر كل يوم رهانى على رموز كنت اعشقها واراهن على انها الوجه المشرق لمصر القادمة....رهاناتى-واعترف-كلها خاسرة ....ابراهيم عيسى وفهمى هويدى ومصطفى بكرى ...كيانات فاسدة متلونة انضمت الى نظرائهم فى طابور الفساد السياسى الكبير فى مصر المحروسةفيمن يا ترى الصدمات القادمة يا مصر ؟

الكلام ان الدستور لا تستطيع الاقتراب من ايران و انتقادها كلام مرسل و لن نحكم على صحته من ادعاءات كاتب ينافق مبارك و يمدح تعامله مع أزمة غزة

و لماذا نذهب بعيدا ؟

الم نقرأ انتقاد قاس و عنيف من الكاتب يوسف سيدهم ضد حماس فى حرب غزة على صفحات الدستور

و قبلها

انتقاد لاذع من الكاتب نبيل شرف الدين لحزب الله فى حرب لبنان الأخيرة

مما يثبت ان الجريدة تقبل بأكثر الاراء شراسة و قسوة ضد سياستها التحريرية

[midogemy]

قالوا عن ابراهيم عيسى :

الأخوانى لأنه فتح لهم مجالا كتيار سياسى له حجمه فى الخريطة السياسية

الامريكى لأنه لا يجد حرجا فى الضغط الامريكى على مصر فى مجال الاصلاح السياسى و دفاعه عن ايمن نور و سعد الدين ابراهيم

الشيعى الايرانى لأنه يمتدح حزب الله و يحارب الطائفية باسم الغزو الشيعى

لاحظ التناقض الصارخ بين التوصيفين الاخيرين ( ايرانى و أمريكى )

فى انتظار التوصيفات الجديدة لهذا الرجل :unsure:

[midogemy]

أ

أسقط في يدهم أن تنجح قناة "العربية" بمهنيتها العالية في إصطياد أول حوار مع أوباما، فهم لا يعرفون المعايير المهنية وإعلامهم قائم على لغة التحريض والابتزاز ولوي الحقائق والصراخ والعويل!

أضحكتنى :unsure: قناة العربية مهنية :)

لما انت عارف ان الدستور تحريضية و مبتزة و تلوى الحقائق كتبت فيها ليه من الأول ؟

[midogemy]

وتستغل تلك الصحف التي تضم أيضا العربي الناصري والبديل "اليسارية" إتجاه الرئيس الأمريكي باراك أوباما للحوار مع إيران، لتطلب من مصر أن تفعل الأمر نفسه، وأن تعترف بها قوة عظمى صاعدة وولي لأمر المسلمين خصوصا بعد أن أطلقت قمرها الصناعي!

فتكم بعافيه

و بالمرة يلطش فى البديل و العربى , بيقبضوا من ايران شكلهم :unsure:-- لا حظ استخدام توصيف اليسارية و الناصرى كأنها سبة و انحراف عن طريق الاعتدال :)

[midogemy]

مقال ملىء بالثقوب