أسامة الكباريتي بتاريخ: 11 أغسطس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أغسطس 2003 بسم الله الرحمن الرحيم قضية المعتقلين الفلسطينين محطات – تفاعلات - افاق ابراهيم ابو الهيجاء كاتب وباحث فلسطيني جنين الاعتقال هو اداة قهر الاحتلال الاسرائيلي ، لمحاولات اقتلاع الانسان الفلسطيني او تفكيك مقاومته او التغلب على ارادته والحد من عزيمته ، فصراع السجون والتحقيق هو بالاساس صراع ارادات وادمغة ، ويثبت من خلال استطلاع رقمي اولي ان اكثر من 25 % من الفلسطينين البالغين قد تعرض للاعتقال مرة او مرات (1) ، واذا استثني من النسبة العامة جملة النساء والاطفال فاننا امام نسبة ماهولة تؤكد ان كل بيت فلسطيني تعرض احد ابنائه للاعتقال . اليوم يتجدد الحديث السياسي حول هذا الملف الذي بقي ساخنا ومفتوحا طوال سني الصراع مع الاحتلال الاسرائيلي ، وعلى الرغم من الظن ان هذا الملف ثانوي في اجندة الصراع الفلسطيني الا انه ثبت في العشر سنوات الماضية وخصيصا ابان اتفاقات التسوية ،انه ملف عاجل يحق ان يصنف بمستوى الملفات المركزية ، لا انه يتعلق بنخبة وضعت روحها على اكفها ، ونذرت نفسها لمقاومة المحتل وادارة الصراع معه في اجلى المعارك واصدقها " أي في المقاومة الايجابية "، وهذه المقالة تنطلق في تحليلها من تجربة اوسلو وما تبعها الى ما وصلنا اليه في خارطة الطريق لتؤكد فرضية جديدة اخرى غابت كثيرا عن المحللين والمراقبين لمجريات الصراع على الارض الفلسطينية ، ومفادها "ان تقدم المسار السياسي او توقفه ، تسارع المقاومة او تبأطها رهن بارادة المعتقلين الفلسطينين القابعين هناك خلف القضبان حيث العزل والقهر وقلة الماء وسوء الدواء لتكملة الموضوع: http://www.bahethcenter.org/arabic/derasat...alm3takalin.htm يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان