محمــد عــز بتاريخ: 22 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 فبراير 2009 نقلا من موضوعى فى احد المنتديات يزخر التاريخ الإسرائيلي، القصير فى زمنه، العريق فى دمويته، بمئات المجازر التي ارتكبت بحق الفلسطينيين - أطفالاً ونساءَ وشيوخاً، وتضرب جذور تلك المذابح إلى ما قبل نكبة عام ١٩٤٨، وبالنظر للوضع الحالي واعتراف المجتمع الدولي بـ «أراضى الخط الأخضر» باعتبارها "دولة إسرائيل"، يتضح نجاح المخطط الصهيوني القديم وسياسته الممنهجة فى التهجير القسري للفلسطينيين قبل أكثر من ٦٠ عاما من خلال حفلات الدم التي كان يهدف من خلالها إلى بث الرعب فيهم من بيت لبيت، ومن قرية لقرية، حتى خلت لهم الأجواء لبناء دولتهم، التي سرعان ما نالت الشرعية الدولية على أطلال ٤٨، فباتت المماطلة الآن تقتصر على حدود ما قبل ١٩٦٧. إلا أنه ورغم كل ما يتم تداوله إعلاميا، أو جرى حفظه تاريخيا، أو أرشفته ذاتيا من واقع شهادات الناجين الشفهية، لا يرقى إلى درجة الحصر الكلي لكل ما ارتكبته إسرائيل - جيشا وعصابات – من مذابح، من حيفا ويافا وطبرية وصفد والمجدل، مرورا باللد والرملة، إلى سعسع وطيرة.. وكلها أسماء لمدن وقرى فلسطين التاريخية، التي طمستها "الهولوكوست" الإسرائيلية المتواصلة على مدار ما لا يقل عن ٧٠ عاما وحولتها إلى ما يأبى الكثيرون الآن إلا تسميته "أراضي ٤٨". ١٩٣٨ مارس: تفجير قنبلة فى سوق حيفا راح ضحيتها ١٨فلسطينيا يوليو: تفجير سيارتين ملغومتين فى سوق حيفا استشهد خلالهما ٢١ فلسطينيا يوليو: انفجار فى سوق خضار بالقدس وآخر أمام مسجد أسفر عن استشهاد ٢٠ فلسطينيا يوليو: مجزرتان منفصلتان فى سوق حيفا أودتا بحياة ٨٢ شخصاً ١٩٤٧ يونيو: مجزرة حيفا راح ضحيتها ٧٨ فلسطينيا ديسمبر: مجزرة بلد الشيخ وأسفرت عن استشهاد ٦٠ و جرح المئات ١٩٤٨ يناير : تفجير فندق سميراميس على يد الهاجاناة وسقوط ١٩ فلسطينيا يناير : مجزرة القدس أودت بحياة ١٨ يناير: استشهاد ٧٠ فى تفجير مبنى السرايا العربية مارس : تفجير قطار حيفا- يافا على يد الهاجاناة واستشهاد ٤٠ أبريل : ١٠٠ شهيد في مجزرة حيفا مايو : ٧٠ شهيدا في مجزرة صفد مايو : مجزرة أبو شوشة حيث تم دفن ٦٠ من السكان أحياء فى مقابر وفتح النار عليهم مايو : ٥٠ شهيدا في مجزرة الطنطورة يونيو : استشهاد المئات في مجزرة الرملة يوليو : ٢٥٠ شهيدا في مجزرة اللد أكتوبر: مجزرة الصفصاف حيث قتل ٥٢ رجلا مقيدا واغتصبت ٣ فتيات وقتلت ٤ أخريات ١٩٥٣ أكتوبر: مجزرة قبية وكان يقودها آرئيل شارون واستشهد خلالها ٦٧ ١٩٥٥ فبراير: مجزرة غزة استشهد فيها ٢٩ بينهم ضباط مصريون ١٩٦٦ نوفمبر: مجزرة السموع وفيها استشهد ١٨ وهدمت عشرات البيوت ١٩٦٧ يونيو : مجزرة رفح استشهد فيها ٢٣ فلسطينياً ١٩٧٤ مايو: مجزرة مخيمات لبنان واستشهد فيها ٥٠ فلسطينياً ١٩٨٣ مايو: تفجير ١٤ منزلا فى مخيم عين الحلوة بلبنان أودى بحياة ١٥ شخصاً ١٩٩٠ أكتوبر: ٢١ شهيداً فى مذبحة الأقصى الأولى ١٩٩٤ فبراير: مذبحة الحرم الإبراهيمي واستشهد فيها ٢٩ وهم يصلون ١٩٩٦ سبتمبر : مذبحة الأقصى الثانية حيث استشهد ٤٠ فلسطينيا ٢٠٠٠ سبتمبر: ١٣شهيدا فى مذبحة الأقصى الثالثة ٢٠٠١ مايو: ١٣ شهيدا فى مجزرة نابلس ٢٠٠٢ فبراير: هدم ٧٥ منزلا فى مخيمي بلاطة وجنين واستشهاد ١٣٥ يوليو : مجزرة حي الدرج بغزة أسفرت عن سقوط ١٧٤ ديسمبر : مجزرة عيد الفطر فى مخيم البريج وأودت بحياة ١٠ فلسطينيين ٢٠٠٣ يناير: مجزرة حى الزيتون وراح ضحيتها ١٣ فلسطينيا مايو : استشهاد ١٥ شخصا فى مجزرة حى الشجاعية ٢٠٠٤ مايو : مجزرة رفح أودت بحياة ٥٦ شخصا أكتوبر : استشهاد ٦٩ فى مجزرة جباليا المذابح الأكثر بشاعة من حيث عدد الضحايا: ١٩٤٨ أبريل: مذبحة دير ياسين ٢٥٤ شهيداً ١٩٥٦ نوفمبر: مجزرة خان يونس٨٥٠ شهيداً ١٩٦٧ يونيو: مجزرة القدس ٣٠٠ شهيد ١٩٨٢ سبتمبر: مجزرة صابرا وشاتيلا ٣٥٠٠ شهيد ٢٠٠٢ أبريل: مذبحة جنين ١٠٠– ٢٠٠ شهيد أريد أراك بمقهى صغيرا بيومــا لكى أتجاهل إنك فيــه لأن عقابك عندى ترك الســلام رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمــد عــز بتاريخ: 22 فبراير 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 فبراير 2009 المذابح الأكثر بشاعة من حيث عدد الضحايا: ١٩٤٨ أبريل: مذبحة دير ياسين ٢٥٤ شهيداً ١٩٥٦ نوفمبر: مجزرة خان يونس٨٥٠ شهيداً ١٩٦٧ يونيو: مجزرة القدس ٣٠٠ شهيد ١٩٨٢ سبتمبر: مجزرة صابرا وشاتيلا ٣٥٠٠ شهيد ٢٠٠٢ أبريل: مذبحة جنين ١٠٠– ٢٠٠ شهيد سيتم لاحقا استعراض تفصيلى لكل مجزره من هؤلاء على حدا أريد أراك بمقهى صغيرا بيومــا لكى أتجاهل إنك فيــه لأن عقابك عندى ترك الســلام رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
command بتاريخ: 23 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 فبراير 2009 حسبى الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمــد عــز بتاريخ: 25 فبراير 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 فبراير 2009 نقلا عن المصرى اليوم بتاريخ 25 / 2 / 2009 الذكرى 15 لمذبحة الحرم الابراهيمى مذبحة «الحرم الإبراهيمى» جريمة لا تسقط بالتقادم كتب أميرة عبد الرحمن ٢٥/ ٢/ ٢٠٠٩«أعتقد أنهم سيتكلمون كثيراً ثم سرعان ما ينسون».. قالها مناحم بيجين قبل أكثر من ٦٠ عاماً، رداً على سؤاله حول توقعه لرد الفعل العربى المحتمل لمذبحة ١٩٤٨ فى دير ياسين، ومع الأسف.. صدق. ففى الوقت الذى تتكاتف فيه العديد من المحاولات الحثيثة لجماعات حقوقية أجنبية وعربية وإسلامية من أجل محاكمة إسرائيل دولياً على أحدث مجازرها الدموية فى قطاع غزة، والتى حصدت أرواح أكثر من ١٣٠٠ من الضحايا الأبرياء، تحل الذكرى السنوية الـ ١٥ لواحدة من أبشع المذابح التى ارتكبها الإرهاب الإسرائيلى فى سجله التاريخى الأسود بحق مصلين فلسطينيين عزل داخل الحرم الإبراهيمى فى مدينة الخليل، تحت مسمع ومرأى وحراسة تامة من الجيش، فماذا حل بمنفذها وكيف عوقب المتواطئون؟ الإجابة: أغلق الملف وقيدت القضية منذ ذلك الحين ضد «مجنون»! ----------------------------------------------- اليمين.. التطرف.. الإرهاب.. ثالوث التفاعلات السياسية فى الساحة الإسرائيلية يخيم على الذكرى الـ ١٥ لمذبحة «الخليل» ٢٥/ ٢/ ٢٠٠٩ليست سوى واحدة من مئات المجازر التى ارتكبها محتلو الأراضى الفلسطينية، جيوشا ومستوطنين وأفراداً، إنها مذبحة الحرم الإبراهيمى التى استشهد خلالها عشرات المصلين برصاص المتطرف اليهودى باروخ جولدشتاين فى مذبحة جماعية تحل اليوم ذكراها الـ ١٥ وسط تفاعلات سياسية عدة تشهدها الساحة الإسرائيلية حاليا من عودة طاغية لتيار اليمين المتطرف، لا على مستوى الحكومة فحسب، بل على مستوى الشارع وبين الرأى العام، وهذا هو الأخطر، لكل ما يحمله من دلالات تلقى بظلالها على فلسطينيى الأراضى المحتلة، سواء فى الضفة الغربية أو قطاع غزة، أو حتى بين عرب ٤٨، الأكثر احتكاكا وتأثراً بتغيرات الساحة السياسية فى إسرائيل، التى من غير المستبعد أن تعيد فرز نموذج صارخ للإرهاب الصهيونى كذلك الذى مثله جولدشتاين فى حينه. ففى فجر مثل هذا اليوم قبل ١٥ عاما، الذى وافق ١٥ من رمضان ١٤١٤هجريا، اقتحم الإرهابى اليهودى - أمريكى الأصل - جولدشتاين الحرم الإبراهيمى وفتح النار على من فيه من مسلمين كانوا يؤدون صلاة الفجر، فى مجزرة تؤكد ملابساتها أنها تمت بشكل جماعى وبتواطؤ مع الجيش الإسرائيلى، إذ جاءت بمثابة ٣ مذابح فى واحدة، شارك فيها كل من الجيش، وجموع مستوطنى مستعمرة «كريات أربع» المجاورة، مع السفاح جولدشتاين. أصرت آلة الإعلام الإسرائيلية ومعها الغربية آنذاك على تناول مذبحة الحرم الإبراهيمى (الخليل) باعتبارها «جريمة فردية»، لمنفذها جولدشتاين، رغم كل ما تردد عن تكاتف مستوطنين مسلحين وأفراد من الجيش معه فى إطلاق النار بشكل جماعى على المصلين، إلا أن الرواية التى ظل الإعلام الإسرائيلى يروج لها هى أن جولدشتاين انفرد بإطلاق النار على المصلين، الذين تراوحت أعداد الضحايا بينهم بين ٢٩ و٩٠، فى حين يذكر المؤرخ الراحل عبد الوهاب المسيرى فى موسوعته «اليهود واليهودية والصهيونية» أن عدد قتلاها بلغ ٦٠، إضافة إلى عشرات المصابين، قبل أن يفيق الجنود من سباتهم وينقضوا عليه لقتله. ويروى شهود أن المصلين المتراصين فى صفوف خلف بعضهم البعض فى البداية لم يجزعوا لدى سماعهم صوت الرصاص الذى اعتادوا عليه، ولكن مع استمرار الطلقات من خلفهم، ومع انتشار رائحة البارود الحى الممتزجة بالدم الحار وسماع أصوات صرخات مكتومة من الصفوف الخلفية متبوعة بصوت ارتطام أجساد بشرية بالأرض، بدأ الخلل يصيب صفوف المصلين وشرع من استطاع منهم فى الجرى فى كل اتجاه وصوب، هربا من الرصاص الذى كان يطاردهم عشوائيا، من رجال كانوا يحملون الرشاشات ويطلقونها عليهم، وخلال دقائق معدودة كان المصلون يتساقطون فى باحة المسجد الواحد تلو الآخر بين قتيل وجريح. وتجسد تواطؤ القوات الإسرائيلية فى هذه الجريمة بتغاضى الحراس عن اقتحام جولدشتاين الحرم الشريف، شاهرا سلاحه الآلى وعدداً من خزائن الذخيرة المجهزة، قبل أن يفتح النار فورا على المصلين حاصدا أرواحهم، كما قام الجنود المرابضون على بوابات الحرم بإغلاقها جميعا لمنع المصلين من الهرب، وليحولوا دون دخول أى مسعفين من خارج الحرم إلى ساحته لإنقاذ الجرحى. كما تؤكد شهادات الفلسطينيين آنذاك أن رصاص الجنود لاحق مزيدا من المواطنين خارج المسجد بعد المجزرة وأثناء تشييع جثث الشهداء، وهو ما أدى إلى تفاوت أرقام القتلى والمصابين من مصدر لآخر، نظرا لأن المجزرة تمت على مراحل. وعلى الرغم من الإدانة السريعة التى بادرت الحكومة الإسرائيلية بقيادة إسحق رابين إلى إعلانها للمذبحة، مؤكدة تمسكها بعملية السلام، سعت إلى حصر مسؤوليتها فى شخص جولدشتاين فقط، واكتفت باعتقال عدد محدود من رموز جماعتى «كاخ» و«كاهانا»، منعا لمناقضة نفسها بعدما أعلنت الجماعتان مباركتهما الجريمة. ----------------------------------------- السجل الأسود للانتهاكات الإسرائيلية فى الحرم الإبراهيمى ٢٥/ ٢/ ٢٠٠٩١٩٦٧ فى ١٣ يناير، مستوطنون يهود يقومون باقتحام الحرم ويؤدون طقوسا دينية خاصة بهم. ١٩٦٨ فى ١١ أكتوبر، سلطات الاحتلال تنسف درع الحرم الإبراهيمى والبوابة الرئيسة المؤدية إليه، وهما من الآثار التاريخية المهمة. ١٩٦٨ فى نوفمبر، قوات الاحتلال تهدم موقع البكر الأثرى التابع للحرم الخليلي. ١٩٧٢ فى ٩ سبتمبر، مُنع المسلمون من أداء صلاة العصر، لا لشىء إلا لأن طائفة من اليهود كانوا ينشدون بأصوات مرتفعة وينفخون فى البوق. ١٩٧٣ فى ١٠ نوفمبر، سلطات الاحتلال تقوم بتغطية صحن الحرم الشريف فى محاولة لتغيير معالمه الإسلامية. ١٩٧٤ ذريعة الترميمات والأعمال الحفرية التى تنتهجها إسرائيل فى المسجد الأقصى حاليا قائمة منذ ذاك التاريخ فى الخليل إذ نفذت سلسلة من الحفريات فى محيط الحرم الإبراهيمى فى شهر يونيو. ١٩٧٥ فى ١٤ يوليو، مستوطنون يهود يقتحمون أحد أركان الحرم، رافعين الأعلام الإسرائيلية. ١٩٧٥ ٢٧ يوليو، ٢٠ مستوطنا من «كريات أربع» يقتحمون الحرم نفسه ويسرقون مفتاح باب المأذنة ويكسرون أنبوب المياه الموصل للمسجد. ١٩٧٥ فى ١ نوفمبر، مستوطنان مسلحان يدخلان باحة المسجد قبيل صلاة العصر ويمنعان القارئ من تلاوة القرآن. ١٩٧٦ فى ٢ نوفمبر، مسلحون يهود يعتدون على المصلين بالضرب داخل الحرم، ويدوسون المصاحف بأقدامهم. ١٩٧٦ فى ١٨ نوفمبر، الحاخام المتطرف «مائير كاهانا» يعلن أنه سيحول الحرم الإبراهيمى إلى قلعة للمتطرفين بهدف ترحيل المواطنين الفلسطينيين من مدينة الخليل. ١٩٧٦ فى ٢٣ يناير، ٣ مسلحين يقتحمون الحرم برفقة ٧ مستوطنين ويعبثون بمحتويات المسجد. ١٩٧٦ فى ١٦ مارس، تم منع المسلمين من أداء الصلاة فى الحضرتين اليعقوبية والإبراهيمية من قبل مستوطنين اقتحموا المسجد. ١٩٧٦ فى ٢١ أكتوبر، جنود الاحتلال يحولون قسما من الحرم إلى ثكنة عسكرية ويضعون فيه سريرين وأمتعة للنوم. ١٩٧٧ فى ١٦ مايو، الحاخام إيفجر يقود مجموعة من المستوطنين إلى الحرم الإبراهيمى حيث قاموا بالرقص داخل الحضرة الإبراهيمية. ١٩٧٧ فى ٤ يوليو، مستوطن يشهر مسدسه تجاه المصلين أثناء صلاة الظهر. ١٩٧٧ فى ٨ يوليو، وإذا كان هذا المستوطن قد اكتفى بإشهار سلاحه، فإن ضابطا وجنديا إسرائيليين قاما بعده بـ ٤ أيام بقذف المصلين بمواد مسيلة للدموع. ١٩٧٧ فى ١٦ فبراير، سلطات الاحتلال تدخل شمعدانا يهوديا للحرم. ١٩٧٨ فى ٥ يونيو، ٢٠٠ مستوطن يقتحمون الحرم رافعين الأعلام الإسرائيلية. ١٩٧٨ فى ٥ يوليو، جنود الاحتلال يصبون مادة محرقة على باب الحرم وأصابوا المؤذن بجروح. ١٩٨٤ فى ٢٤ يونيو، مستوطنون يجرون عملية ختان لطفل فى الحضرة الإبراهيمية. ١٩٨٤ فى ١١ سبتمبر، جنود إسرائيليون يقومون بتركيب عدسات لمراقبة المصلين داخل الحرم. أريد أراك بمقهى صغيرا بيومــا لكى أتجاهل إنك فيــه لأن عقابك عندى ترك الســلام رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان