اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الدين الجديد ..


ragab2

Recommended Posts

دفعنى لكتابة هذا الموضوع

كاتب أو سكرتير الجلسة بالمحكمة

عندما توجهت لاستخراج صورة من حكم صحة توقيع فطلب منى الإنتظار إلى أن يفرغ من صلاة الظهر على أن أجهز له الحلاوة

يعنى الإتاوة أو الرشوة

وربما لا يعرف أن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر وما فعله من طلب الرشوة فى مقابل استخراج الحكم بعد دفع الرسوم الرسمية للدولة هو المنكر بعينه ويبطل صلاته

ولكن هكذا هو الإسلام الجديد الذى توصل له منعدمى الضمير والدين فقاموا بفصل الفرائض عن الأخلاق واعتبروا أن الدين هو الفرائض فقط من صلاة وصوم وحج ولحية ان أمكن دون التقيد بالأخلاق الحميدة والتصرفات الفاضلة

فلامانع من السرقة والتزوير والكذب وقبول الرشوة وإطالة اللسان وسب الناس وارتكاب جميع الموبقات طالما هم يؤدون الفرائض فى مواعيدها وعلنا أمام الناس

والله غفور رحيم

أعرف صديق

حددت علاقتى به من هذا النوع من معتنقى الإسلام الجديد أو الإسلام المزيف

هو شخص ملتحى وإبنته وزوجته منقبتين ولكنه كالشيطان المتحرك على رجلين

ذمام ونمام وسباب وكذاب وسليط اللسان وفيه كل العبر

لم يترك انسان دون سب وذم أو نميمة ولا يستريح لسماع مدح فى أى انسان ولابد أن يخترع فيه عيوب حتى يكون هو أحسن الناس

هو

يعمل بالخليج ويتصل بالجمعيات الخيرية مختفيا تحت لحيته ونقاب بيته ومظهره الكاذب ويلم الصدقات بحجة ارسالها لفقراء مصر ولكنه يوزع أقل من عشرها ويرسل الباقى لبناء وتشطيب عمارته فى مصر

وكنت أعرف صاحب معرض سيارات نصاب

وكان يختفى تحت ستار الدين

يضع مصلية فى طرقة فى طريق مكتبه وقبل أن تخطوا على المصلية دون قصد ينتفض فجأة ويدفعك بعيدا عن المصلية قبل أن تخطوا عليها مع التمتمتمة بعبارات دينية أثناء رفعها ليشعرك أنك فى مكان طاهر يشبه المسجد لإنسان متعبد وطاهر وليس معرضا للسيارات فقط

هذا المتعبد الطاهر كان يشترى السيارات من العملاء بطريق النصب والشيكات المزورة

فهو قبل اتمام أى عملية شراء يجعل العميل ينتظر على الأقل نصف ساعة فى مكتبه حتى يفرغ من الصلاة أمام العميل ويطيل فى السجود متعمدا حتى لو فى غير مواعيدها لإعطاء جو من الخشوع والهدوء الربانى للعميل يجعله مطمئنا لصاحب المعرض

ثم يبدأ فى المساومة والإتفاق على شراء السيارة ويشتريها بسعر عالى وتفاجأ بأن الشيكات التى وقع عليها أمامك وهى ثمن السيارة تم استبدالها بشيكات أخرى ( مضروبة ) أثناء تقديم الشاى للعميل والتى أحضرها من الخارج عامل الشاى مع صينية الشاى دون أن يدرى العميل

حيث كان أحد مساعديه الذى يتصنت على مكتبه عن طريق ميكروفون داخلى يتابع الإتفاق ويكتب فى نفس الوقت نسخة من شيكات بديلة لإعطائها للزبون وبالإتفاق مع صاحب المعرض الخاشع العابد

وهكذا نجا من عشرات القضايا وحصل على أحكام بالبراءة من قضايا الشيكات المرفوعة ضده لأنها ليست بخطه

أتذكر فى شبابى أنى كنت أجلس مع شاب خليجى

وأخذ يحكى عن مغامراته مع نساء وبنات الشام الغيد فى سوريا

حيث كان يزورها كل شهر مرة لقضاء أوقات متعة مع عشيقاته هناك

وفجأة نظر إلى ساعته ثم استأذن لتأدية الصلاة ثم اللحاق بموعد مع الجو وكانت أيضا إمرأة سورية من جميلات الشام يقيم معها علاقة جنسية ويتخذها عشيقة له مقيمة فى بلده

هكذا

تحول بعض المسلمين من فاقدى الضمير والذين امتلأت قلوبهم بالجشع واعتنقوا نصف الإسلام فقط

اهتموا بالفرائض فقط وأهملوا الأخذ بالأسباب ومارسوا جميع الموبقات فى نفس الوقت

تحولوا إلى الدين الجديد وهو ليس اسلامنا الذى نعرفه

بل سخروا الدين ومظاهره لخداع الغير ومزاولة أعمال النصب والإحتيال وأكل الباطل تحت عباءة الدين

وهناك الكثير والكثير يرتكب تحت اسم الدين

مما يسيئ للإسلام والمسلمين

ولابد لكل منا تجربة مع معتنقى الدين الجديد

الذى يفصل الفرائض عن الأخلاق والتصرفات

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

لا اجد ما اقول غير " ربنا اكشف عنا العذاب انا مؤمنون"

ربنا يهدي الجميع

ربي

ان لم يكن بك علي غضب............. فلا أبالي

غير أن عافيتك هي أوسع لي

رابط هذا التعليق
شارك

يا دكتو رجب دعنا نتفق أولاً إن كل واحد منا يُعبر عن نفسه فقط ... وما يفعله من أفعال مُشينة لا يُقلل من شأن دينه أو يشكك فيه وإقرأ معي هذه الأية

وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الغَاوِينَ وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث ذَّلِكَ مَثَلُ القَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَاقْصُصِ القَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ سَاءَ مَثَلاً القَوْمُ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَأَنفُسَهُمْ كَانُوا يَظْلِمُونَ

ودي بإختصار قصة رسول من رُسل سيدنا موسى اللي كان بيبعتهم للدعوى للدين .. وكان رجل ورع وتقي ومستجاب الدعوة .. يعني يرفع إيده ويدعي ربنا يستجيب له على طول ... فأرسلة سيدنا موسى إلى اليمن .. فأغراه ملك اليمن بالمال والنساء .. وقعد هناك وأرتد عن دينه وهاص مع اللي بيهيصوا ... ووصل لدرجة إن الشيطان هو اللي بقى يتبعه يتعلم منه ... تخيل ؟ يعني بدل البني أدم هو اللي بيمشي وراء الشيطان ونزواته .. ده بقى الشيطان هو اللي كان بيمشي وراه

والمثل اللذي ذكرته حضرتك مش بس موجود في مصر ... إنما موجود في عالمنا الإسلامي للأسف ... وهو يُعبر عن حالة إنفصام في الشخصية الإسلامية وهي مرض مزمن .... ويمكن حضرتك كنت هنا في السعودية وشوفت ناس بدقون تُقاس بالمتر لكن الشهادة لله ما بياخدش ريال وريالين رشوى ولكن دول بيشتغلوا على تقيل فلو هو في إدارة المشتريات مثلاً او في إدارة المشاريع والمناقصات وبتصل الرشاوي إلى ملايين أو سيارات فارهة ...

كذلك في مصر ... أمثلة كتيرة عن هذا الإنفصام ... اللهم صلي عالنبي ... صلاة وصوم وتقوى وحاجه تفرح داخل المسجد ... لكن خارج المسجد هو شيطان رجيم ... إذاء لجيرانه ... ألفاظ قذرة يستخدمها في تعامله مع الأخرين ... جفاء وقلب جامد ميت وما فيهوش رحمه ... رشوى ماشي ... أكل حق عامل من اللي شغالين عنده ما يضرش ..... ولو موظف يبقى المبررات موجوده وهي : أومال أعمل إيه ... أسرق ؟ ما هو الراتب مش مكفي يعني عيالي يموتوا من الجوع ؟ وبعدين ما الكل بيسرق والكل بياخد رشوى ... بالمناسبة شوفت مسلسل شرف فتح الباب الل كان واخد ملايين رشوى وسرقة ومع ذلك هو إمام المسجد وخطيب الجُمعة وكان يتكلم عن الأمانة والشرف بمنتهى الحماس ؟

وأنا بصراحة بأشتغل للحكومة على قد فلوسهم .. بذمتك يا حاج في حد مرتبه 350 ج في الزمن اللي إحنا عايشين فيه ده ؟ وكأن حد ضربه على إيده وقاله كمل في الشغلانه دي أو هل هما كانوا واعدينك بألوفات وخليوا بك وأعطوك أقل من حقك ...

وهكذا من مبررات يبررها لشيطانه عشان يُزين له سوء عمله ويتمادى في أكل الحرام من اليمين والشمال

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

يا دكتو رجب دعنا نتفق أولاً إن كل واحد منا يُعبر عن نفسه فقط ... وما يفعله من أفعال مُشينة لا يُقلل من شأن دينه أو يشكك فيه وإقرأ معي هذه الأية

صدقت أستاذ (س . س)

هذه الأفعال السيئة لا تسيء للإسلام إنما تسيء للشخص الذي يفعلها..

وللأسف الشديد بعض المغرضين (زي عادل إمام مثلا) بيحاولوا دائما يستغلوا هذه التصرفات السيئة من بعض المنتسبين للإسلام ويحاول يعمم الموضوع , ويضرب كرسي في الكلوب عشان يلبسنا العمة

ما أردته من تعليقي هو الآتي:

المنافقون كُثُر (حتى لو تزيوا بزي الإسلام)

لكن إياك من التعميم .. ثم إياك من التعميم

فليس كل من له مظهر إسلامي منافق كما يحاول بعضهم إفهامنا ذلك

طبعا كلنا عارفين أفلام عادل إمام , كل فيلم (تقريبا بلا استثناء في العشر سنين الأخيرة) لازم يجبلنا كم واحد بدقن ويطلعهم بهايم ومنافقين وشهوانيين ومش فاهمين حاجة , كأن كل واحد ملتزم بدينه أو له مظهر إسلامي ما هو إلا منافق ومتخلف .. هكذا يريد تفهيمنا ..

ومــَنْ أَحْســــَنُ مِــنَ اللـَّـــــــهِ حُـكْــــمًا لِقـــــَوْمٍ يُوقِـنــــــــــُونَ

صدق الله العظيم

رابط هذا التعليق
شارك

اشكركم اخواني علي الموضوع الجميل

اسمحوا لي اخواني انا ملتحي ابن ملتحي ابو ملتحي واعرف اناس كثيرين في منتهي الادب والاحترام القليل بين ايديهم كثير تاتمنه علي مالك وعرضك ويكون عند حسن الظن

لاانكر ان هناك فئه قليله تختبئ وراء المظهر وهي اكبر اساءه لجموع المسلمين ولكنهم ومهما تواروا لابد ان يفضحهم رب العالمين او تفضحهم افعالهم

لماذا المدعون يختفون وراء المظهر الاسلامي ؟

لان شعبنا المصري اولا ومن بعده جميع الشعوب الاسلاميه الوازع الديني عندهم هو من اساسيات التعامل حتي في الامور الدنيويه وليست الدينيه واقرب طريق لهؤلاء المدعون هو ان يختفون وراء المظهر الاسلامي لتحقيق مطامعهم

رابط هذا التعليق
شارك

ما إحنا إتفقنا يا عم ابو محمد إن الأخلاق لا علاقة لها بالدين ... وإن كان الدين يقومها ويضعها على المسار الصحيح ...

ولكن لا ننُكر إن ممكن يكون هندوسي بيعبُد البقرة لكن في معاملاته أفضل من كثير من المسلمين ...

كذلك سر نجاح تجار ورجال الأعمال في كثير من بلاد الغرب وللأسف منهم اليهود .. هو الأمانة والكلمة الواحدة ... ويكفي إنك تدخل محل في أوروبا تشتري سلعة معينة سعرها 10 دولار مثلاً وتكون واخد منها أكثر من وحده وتلاقيه يحسب لك سعر مختلف لكل وحده .. شيء مُستغرب ولو سألت يقولك .. .. دي ثمنها 10 دولار أساساً .. لكن حسبنا لك واحده بعشرة دولار والتانية بخمسة ... ليه يا عم ؟ يقولك أصل ام خمسة كانت باقية عندنا من وقت الخصومات ...

أما إحنا فبتوع التخزين عشان في خبر إن السعر هايعلى أو تصرف البضاعة المضروبة الأول وتحلف مليون يمين إنك واخد منها في البيت وحاجه ميت فُل وإن السعر ده غير قابل للفصال لإن أقسم بالله ده سعر التكلفة أو خسارن فيها كمان .. وكإنه فاتح جمعية خيرية ...

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

وللأسف الشديد بعض المغرضين (زي عادل إمام مثلا) بيحاولوا دائما يستغلوا هذه التصرفات السيئة من بعض المنتسبين للإسلام ويحاول يعمم الموضوع , ويضرب كرسي في الكلوب عشان يلبسنا العمة

ما أردته من تعليقي هو الآتي:

المنافقون كُثُر (حتى لو تزيوا بزي الإسلام)

لكن إياك من التعميم .. ثم إياك من التعميم

فليس كل من له مظهر إسلامي منافق كما يحاول بعضهم إفهامنا ذلك

طبعا كلنا عارفين أفلام عادل إمام , كل فيلم (تقريبا بلا استثناء في العشر سنين الأخيرة) لازم يجبلنا كم واحد بدقن ويطلعهم بهايم ومنافقين وشهوانيين ومش فاهمين حاجة , كأن كل واحد ملتزم بدينه أو له مظهر إسلامي ما هو إلا منافق ومتخلف .. هكذا يريد تفهيمنا ..

انا شايف يا سهل جدا ان الاشاره الى هذه النوعيه من المتدينين ظاهريا فقط هو شيئ هام جدا

فعن طريق هذه الافلام يمكننا لفت انتباه المجتمع الى مثل هذه النوعيه و محاربة اسلوبها و محاولة القضاء على ظاهرة التستر خلف الدين

كما انه من المهم جدا ان يفهم الجميع ان هذه النوعيه ليست اغلبيه و انما فئه قليله فهمت الدين بالعكس

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

دفعنى لكتابة هذا الموضوع

كاتب أو سكرتير الجلسة بالمحكمة

............................................

............................................

............................................

هكذا

تحول بعض المسلمين من فاقدى الضمير والذين امتلأت قلوبهم بالجشع واعتنقوا نصف الإسلام فقط

اهتموا بالفرائض فقط وأهملوا الأخذ بالأسباب ومارسوا جميع الموبقات فى نفس الوقت

تحولوا إلى الدين الجديد وهو ليس اسلامنا الذى نعرفه

بل سخروا الدين ومظاهره لخداع الغير ومزاولة أعمال النصب والإحتيال وأكل الباطل تحت عباءة الدين

وهناك الكثير والكثير يرتكب تحت اسم الدين

مما يسيئ للإسلام والمسلمين

ولابد لكل منا تجربة مع معتنقى الدين الجديد

الذى يفصل الفرائض عن الأخلاق والتصرفات

إوعى يكون اللى حصل لك فى المحكمة ده حصل فى اسكندرية .. أصل انا حصل معايا شئ مقارب له عند الذهاب لأخذ صورة تنفيذية لحكم صادر لصالحى wst::

على العموم يا دكتور .. هذه النماذج موجودة بلاشك .. وموجودة بشكل يكاد أن يصل إلى حد الظاهرة .. وفى كل المجالات .. وأعتقد أن وجودها أمام كل ذى عين ترى هو من رحمة ربنا بنا .. لأن الطيبين الذين من الممكن أن ينخدعوا بتلك المظاهر لقشور الدين كثيرون .. ربما يكون فضح تلك النماذج دافعا للطيبين الكثيرين لكى يقللوا من الرومانسية الفكرية التى تجعلهم يتخيلون أن المتمسكين بالقشور هم من سيملأون الدنيا عدلا ، وأن كل ما ينقصهم هو التمكين

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ الفاضل رجب :

كان يكفي الإشارة إلى من يلبس عباءة الدين أو يظهر غير ما يبطن ، دون ذكر مظاهر محددة حتى لا تثير حفيظة أحد ، فالمنافقون موجودون منذ عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ، و قد ذكروا في القرآن أنهم كانوا يصلون و كانوا يفعلون ما يفعله المسلمون المؤمنون من صحابة رسول الله ليتخفوا ،

و قد يلفت إنتباهنا أيضا ، أن الراقصة تطلع في التلفزيون و تقول : " أنا بقرأ قرآن قلبل الرقصة و بدعي ربنا يوفقني "

و تطلع ما يسمونهم فنانأو فنانة و قد مثلت فيلم في منتهى العري و قلة الحياء ،و هي تحمد ربنا على توفيقه لها و أنه أعانها و لولا ربنا ....إلخ

التناقض أخي الفاضل بين المظهر و الجوهر تجده حتى في عرفات في الحج : ناس قاعدين بيشربوا شيشة و يلعبوا كوتشينة ،

حول الكعبة تجد النشال يسرق مالك و قليل الحياء يعاكس النساء ،

و أظن ما أكثر الشحاذين الذين نجدهم يذكرونك بالله و إذا قلت له الله يسهلك دعا عليك و شتمك ،

كان يكفي الإشارة فقط ، فليس كل حليق نصاب و حرامي و بعيد عن الله ،و ليست كل واحدة غير محجبة زانية و ماشية غلط و ليس

كل ملتحي نصاب و حرامي ،

و شكرا

رابط هذا التعليق
شارك

إوعى يكون اللى حصل لك فى المحكمة ده حصل فى اسكندرية .. أصل انا حصل معايا شئ مقارب له عند الذهاب لأخذ صورة تنفيذية لحكم صادر لصالحى :blink:

ده من ابجديات التعامل مع اي محكمة .. و الواحد بيبقى مستغرب القضاه و النيابة دي كلها مش داريه باللي بيحصل بره، و سواء عارفين او مش عارفين ففي الحالتين دي مصيبة و تطعن الثقة في نزاهة القضاء في مقتل

خير الناس أنفعهم للناس

رابط هذا التعليق
شارك

انا شايف يا سهل جدا ان الاشاره الى هذه النوعيه من المتدينين ظاهريا فقط هو شيئ هام جدا

فعن طريق هذه الافلام يمكننا لفت انتباه المجتمع الى مثل هذه النوعيه و محاربة اسلوبها و محاولة القضاء على ظاهرة التستر خلف الدين

كما انه من المهم جدا ان يفهم الجميع ان هذه النوعيه ليست اغلبيه و انما فئه قليله فهمت الدين بالعكس

تعرف حضرتك التجربة المكارثية اللي كانت في الحرب الباردة بين أمريكا وروسيا

أهو اللي بيعملو عادل إمام ده عامل زيها

لعلي أكتب عنها موضوع قريبا إن شاء الله ..

ومــَنْ أَحْســــَنُ مِــنَ اللـَّـــــــهِ حُـكْــــمًا لِقـــــَوْمٍ يُوقِـنــــــــــُونَ

صدق الله العظيم

رابط هذا التعليق
شارك

ترى هل يقصد كاتب الموضوع الإسقاط على نتائج إستبيان أعلنت أخيرا و التى تقول أن الشعب المصرى هو أكثر الشعوب تدينا ؟

بالتأكيد ليس المقصود إتهام كل أو حتى أغلب ذوى المظهر الدينى المبالغ فيه بأنهم ليسوا على نفس المستوى من السلوكيات من ناحية الأمانة و النزاهة ، و عادى أنه من الفطنة ألا يلهيك المظهر السلوكى عن ضرورة التحوط و الحرص فى التعامل.

فى هذا السياق أو ربما فى سياق موازى أسائل نفسى كيف يتأتى إنتشار الفساد فى ظل ما يطلق عليه الصحوة الدينية و هذه معضلة تنطبق على كل من المسلمين و المسيحيين.

كيف لا يتأتى أن تؤدى الصحوة الدينية إلى حرب لا هوادة فيها للفساد بأشكاله اللانهائية.

فى أحد التعقيبات لم أفهم قول الكاتب أنه لا علاقة بين الدين و الأخلاق !!

تم تعديل بواسطة honest reader
رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الأمثلة التي ذكرها الأخ الفاضل رجب2 وغيرها وجودها كثير جدا وذلك لقلة الوازع الديني وانعدام مراقبة المولى عز وجل وعدم فهمه لخطورة ذلك عليه إذ أنه لا يقوم بمعصية السرقة مثلا أو الزنى أو الرشوة أو غير ذلك فقط بل ينفر من الدين ، وينفر من أهل الألتزام بتعاليم الدين إذ يختلط الأمر على الناس ، ويفقد الناس الثقة في أي أحد مهما كان فيولد حالة من الشك والريبة في التعامل مع الآخرين ولذلك فطن أحد القضاة المشهورين في التاريخ وللأسف لا أتذكر اسمه ولكن الحكاية مفادها أن رجل سأل عن رجل أمين ليضع عنده أمانة( على ما أتذكر عقد من الجواهر الثمينة) فقيل له فلان التاجر ومدحوه كثيرا بناء على مظهره فوضع عنده الأمانة وسافر ولما عاد وطلب منه الأمانة أنكر أنه أخذ منه شيء فذهب للقاضي وحكى له ولما لم يكن للرجل شهود ليشهدوا معه احتال له القاضي حيلة وهي أنه يجلس على مقربة من التاجر ( المؤتمن) والقاضي سيمرفيسلم عليه وكأن بينهم معرفة حميمة وقد حدث ففكر التاجر المؤتمن في الـأمر ورأى أن يكسب ود صاحب الأمانة فيعيد له الأمانة لينتفع بمعرفته بالقاضي ورد له الأمانة وهنا حكم عليه القاضي بالقتل وأن يعلق على باب متجره وكتب إلى جواره (هذا جزاء من لايدل مظهره على مخبره)

وقد وقعنا في مثل ذلك كثيرا حتى في الزواج يظهرون التدين من أجل الزواج من يرون فيهم التدين ثم بعد الزواج تتضح الحقيقة

ولكننا أبدا لن نربط بين الدين وبين أمثال هؤلاء ولكن يجب الحذر ومن تتبع هؤلاء عرفهم بسهولة

ولي رجاء أو اقتراح للأخ رجب 2 أن يكون عنوان الموضوع دال على مافيه من اتخاذ البعض الدين ستار لتحقيق مئارب دنيئة

ومن المؤسف حقا أن الكثيرين لا يعانون الجهل بمكارم الأخلاق التي يحض عليها الإسلام ولكن يعلمون ولا يعملون وهي المأساة التي نعيشها كمسلمين

ونسأل الله العلي العظيم أن نكون جميعا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه

فنعم الخلق إذا كان امتثالا لأمر الله والرسول

تم تعديل بواسطة الدكتورة أم أحمد

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

لا اجد ما اقول غير " ربنا اكشف عنا العذاب انا مؤمنون"

ربنا يهدي الجميع

dongo الأخ

شكرا

لمروركم الكريم

يا دكتو رجب دعنا نتفق أولاً إن كل واحد منا يُعبر عن نفسه فقط ... وما يفعله من أفعال مُشينة لا يُقلل من شأن دينه أو يشكك فيه وإقرأ معي هذه الأية
وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الغَاوِينَ وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث ذَّلِكَ مَثَلُ القَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَاقْصُصِ القَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ سَاءَ مَثَلاً القَوْمُ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَأَنفُسَهُمْ كَانُوا يَظْلِمُونَ

ودي بإختصار قصة رسول من رُسل سيدنا موسى اللي كان بيبعتهم للدعوى للدين .. وكان رجل ورع وتقي ومستجاب الدعوة .. يعني يرفع إيده ويدعي ربنا يستجيب له على طول ... فأرسلة سيدنا موسى إلى اليمن .. فأغراه ملك اليمن بالمال والنساء .. وقعد هناك وأرتد عن دينه وهاص مع اللي بيهيصوا ... ووصل لدرجة إن الشيطان هو اللي بقى يتبعه يتعلم منه ... تخيل ؟ يعني بدل البني أدم هو اللي بيمشي وراء الشيطان ونزواته .. ده بقى الشيطان هو اللي كان بيمشي وراه

والمثل اللذي ذكرته حضرتك مش بس موجود في مصر ... إنما موجود في عالمنا الإسلامي للأسف ... وهو يُعبر عن حالة إنفصام في الشخصية الإسلامية وهي مرض مزمن .... ويمكن حضرتك كنت هنا في السعودية وشوفت ناس بدقون تُقاس بالمتر لكن الشهادة لله ما بياخدش ريال وريالين رشوى ولكن دول بيشتغلوا على تقيل فلو هو في إدارة المشتريات مثلاً او في إدارة المشاريع والمناقصات وبتصل الرشاوي إلى ملايين أو سيارات فارهة ...

كذلك في مصر ... أمثلة كتيرة عن هذا الإنفصام ... اللهم صلي عالنبي ... صلاة وصوم وتقوى وحاجه تفرح داخل المسجد ... لكن خارج المسجد هو شيطان رجيم ... إذاء لجيرانه ... ألفاظ قذرة يستخدمها في تعامله مع الأخرين ... جفاء وقلب جامد ميت وما فيهوش رحمه ... رشوى ماشي ... أكل حق عامل من اللي شغالين عنده ما يضرش ..... ولو موظف يبقى المبررات موجوده وهي : أومال أعمل إيه ... أسرق ؟ ما هو الراتب مش مكفي يعني عيالي يموتوا من الجوع ؟ وبعدين ما الكل بيسرق والكل بياخد رشوى ... بالمناسبة شوفت مسلسل شرف فتح الباب الل كان واخد ملايين رشوى وسرقة ومع ذلك هو إمام المسجد وخطيب الجُمعة وكان يتكلم عن الأمانة والشرف بمنتهى الحماس ؟

وأنا بصراحة بأشتغل للحكومة على قد فلوسهم .. بذمتك يا حاج في حد مرتبه 350 ج في الزمن اللي إحنا عايشين فيه ده ؟ وكأن حد ضربه على إيده وقاله كمل في الشغلانه دي أو هل هما كانوا واعدينك بألوفات وخليوا بك وأعطوك أقل من حقك ...

وهكذا من مبررات يبررها لشيطانه عشان يُزين له سوء عمله ويتمادى في أكل الحرام من اليمين والشمال

فعلا

أخى الفاضل سى السيد

اتفصام شخصية بعض المسلمين

وبعض المسيحيين أيضا والأديان الأخرى أيضا

موجودة فى كل مكان وزمان

وهى غير مرتبطة بدين واحد أو مكان معين

ولدينا أمثلة أيضا

فى شركات توظيف الأموال من أصحاب اللحى والجلاليب

وهؤلاء لا يمثلون الإسلام أو الأديان التى ينتمون إليها

لأنهم حالات شاذة ومكروهة

مع

وافر التحية والتقدير

هذه الأفعال السيئة لا تسيء للإسلام إنما تسيء للشخص الذي يفعلها..

وللأسف الشديد بعض المغرضين (زي عادل إمام مثلا) بيحاولوا دائما يستغلوا هذه التصرفات السيئة من بعض المنتسبين للإسلام ويحاول يعمم الموضوع , ويضرب كرسي في الكلوب عشان يلبسنا العمة

ما أردته من تعليقي هو الآتي:

المنافقون كُثُر (حتى لو تزيوا بزي الإسلام)

لكن إياك من التعميم .. ثم إياك من التعميم

فليس كل من له مظهر إسلامي منافق كما يحاول بعضهم إفهامنا ذلك

طبعا كلنا عارفين أفلام عادل إمام , كل فيلم (تقريبا بلا استثناء في العشر سنين الأخيرة) لازم يجبلنا كم واحد بدقن ويطلعهم بهايم ومنافقين وشهوانيين ومش فاهمين حاجة , كأن كل واحد ملتزم بدينه أو له مظهر إسلامي ما هو إلا منافق ومتخلف .. هكذا يريد تفهيمنا ..

الفاضل سهل جدا

فعلا

أتفق معكم أن هذه التصرفات المنافية لأخلاق الإسلام

والتى يرتكبها بعض القلة من المسلمين

لا تمس الإسلام الشامخ

ولا حتى باقى المسلمين بشيئ

وأنها تصرفات فردية ممجوجة

مع

خالص التحة

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

اشكركم اخواني علي الموضوع الجميل

اسمحوا لي اخواني انا ملتحي ابن ملتحي ابو ملتحي واعرف اناس كثيرين في منتهي الادب والاحترام القليل بين ايديهم كثير تاتمنه علي مالك وعرضك ويكون عند حسن الظن

لاانكر ان هناك فئه قليله تختبئ وراء المظهر وهي اكبر اساءه لجموع المسلمين ولكنهم ومهما تواروا لابد ان يفضحهم رب العالمين او تفضحهم افعالهم

لماذا المدعون يختفون وراء المظهر الاسلامي ؟

لان شعبنا المصري اولا ومن بعده جميع الشعوب الاسلاميه الوازع الديني عندهم هو من اساسيات التعامل حتي في الامور الدنيويه وليست الدينيه واقرب طريق لهؤلاء المدعون هو ان يختفون وراء المظهر الاسلامي لتحقيق مطامعهم

الشكر لكم

أخى الفاضل أبو محمد

ونحن فقط ننبه للقلة التى انحرفت

واستغلت الدين لتحقيق مكاسب شخصية

والإحتيال على الغير بإسم الدين

لمعرفتهم بتدين الشعب المصرى وحبه للمتدينين

مع خالص تحيتى

دفعنى لكتابة هذا الموضوع

كاتب أو سكرتير الجلسة بالمحكمة

............................................

............................................

............................................

هكذا

تحول بعض المسلمين من فاقدى الضمير والذين امتلأت قلوبهم بالجشع واعتنقوا نصف الإسلام فقط

اهتموا بالفرائض فقط وأهملوا الأخذ بالأسباب ومارسوا جميع الموبقات فى نفس الوقت

تحولوا إلى الدين الجديد وهو ليس اسلامنا الذى نعرفه

بل سخروا الدين ومظاهره لخداع الغير ومزاولة أعمال النصب والإحتيال وأكل الباطل تحت عباءة الدين

وهناك الكثير والكثير يرتكب تحت اسم الدين

مما يسيئ للإسلام والمسلمين

ولابد لكل منا تجربة مع معتنقى الدين الجديد

الذى يفصل الفرائض عن الأخلاق والتصرفات

إوعى يكون اللى حصل لك فى المحكمة ده حصل فى اسكندرية .. أصل انا حصل معايا شئ مقارب له عند الذهاب لأخذ صورة تنفيذية لحكم صادر لصالحى mf(

على العموم يا دكتور .. هذه النماذج موجودة بلاشك .. وموجودة بشكل يكاد أن يصل إلى حد الظاهرة .. وفى كل المجالات .. وأعتقد أن وجودها أمام كل ذى عين ترى هو من رحمة ربنا بنا .. لأن الطيبين الذين من الممكن أن ينخدعوا بتلك المظاهر لقشور الدين كثيرون .. ربما يكون فضح تلك النماذج دافعا للطيبين الكثيرين لكى يقللوا من الرومانسية الفكرية التى تجعلهم يتخيلون أن المتمسكين بالقشور هم من سيملأون الدنيا عدلا ، وأن كل ما ينقصهم هو التمكين

ياعم أبو محمد

دى اسكندرية دى بالذات

تعتبر مركزا للرشاوى العالمية

وقد طلب مرة محامى من صديق

رشوة بحجة اعطاءها للقاضى

فى قضية نفقة

فنحاه عن القضية لأنه يعرف أنه أراد النصب عليه باسم القاضى

ولم يشأ أن يبلغ عته حتى لا يكون سببا فى حبسه وخراب بيته

مع التحية

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ الفاضل رجب :

كان يكفي الإشارة إلى من يلبس عباءة الدين أو يظهر غير ما يبطن ، دون ذكر مظاهر محددة حتى لا تثير حفيظة أحد ، فالمنافقون موجودون منذ عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ، و قد ذكروا في القرآن أنهم كانوا يصلون و كانوا يفعلون ما يفعله المسلمون المؤمنون من صحابة رسول الله ليتخفوا ،

و قد يلفت إنتباهنا أيضا ، أن الراقصة تطلع في التلفزيون و تقول : " أنا بقرأ قرآن قلبل الرقصة و بدعي ربنا يوفقني "

و تطلع ما يسمونهم فنانأو فنانة و قد مثلت فيلم في منتهى العري و قلة الحياء ،و هي تحمد ربنا على توفيقه لها و أنه أعانها و لولا ربنا ....إلخ

التناقض أخي الفاضل بين المظهر و الجوهر تجده حتى في عرفات في الحج : ناس قاعدين بيشربوا شيشة و يلعبوا كوتشينة ،

حول الكعبة تجد النشال يسرق مالك و قليل الحياء يعاكس النساء ،

و أظن ما أكثر الشحاذين الذين نجدهم يذكرونك بالله و إذا قلت له الله يسهلك دعا عليك و شتمك ،

كان يكفي الإشارة فقط ، فليس كل حليق نصاب و حرامي و بعيد عن الله ،و ليست كل واحدة غير محجبة زانية و ماشية غلط و ليس

كل ملتحي نصاب و حرامي ،

و شكرا

الأخت الفاضلة أم بلال

لقد ذكرت فى كلامى كلمة بعض

هكذا

تحول بعض المسلمين من فاقدى الضمير والذين امتلأت قلوبهم بالجشع واعتنقوا نصف الإسلام فقط

اهتموا بالفرائض فقط وأهملوا الأخذ بالأسباب ومارسوا جميع الموبقات فى نفس الوقت

وهم فئة قليلة والحمد لله

ومنتشرون فى جميع الأديان وليس الإسلام فقط

والدين منهم براء

وكان لابد من وصف تصرفاتهم ومظهرهم بالتفصيل

حتى ينتبه الناس لهم

مع

الشكر والتحية

إوعى يكون اللى حصل لك فى المحكمة ده حصل فى اسكندرية .. أصل انا حصل معايا شئ مقارب له عند الذهاب لأخذ صورة تنفيذية لحكم صادر لصالحى mf(

ده من ابجديات التعامل مع اي محكمة .. و الواحد بيبقى مستغرب القضاه و النيابة دي كلها مش داريه باللي بيحصل بره، و سواء عارفين او مش عارفين ففي الحالتين دي مصيبة و تطعن الثقة في نزاهة القضاء في مقتل

لللأسف

لا تستطيع الإطلاع أو استخراج أى ورقة فى المحاكم دون دفع الشاى

وإلا ستسمع ..فوت علينا بكرة

هذا

مع وجود بعض الموظفين بالمحاكم مازالو بخير

شكرا

تم تعديل بواسطة ragab2

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

اعتقد ان كاتب الموضوع يعبر عن ضيقه وصدمته ممن يدعون الكمال دينيا (كملتحين رجالا او منتقبات اناثا)...وله الحق فى ذلك

الدين كالماء ينزل على التربة الجيدة فيخرج نباتا جيدا والعكس بالعكس

knowledge is power

رابط هذا التعليق
شارك

بداية احب ان افصل بين نوعين من الناس

فهناك نوعبة لا تمت للأسلام بصلة ولكن اتخذت من الأسلام واجهة للتخفي تحتها مثل صاحب معرض السيارات

والشخص الملتحي الذي يجمع التبرعات لنفسه

وهؤلاء بالطبع كما ذكرت الأخت الفاضلة الدكتورة أم أحمد انهم يظهرون غير ما يبطنون ولابد أن يكون عقابه مضاعف

لتضليل الناس وتنفيرهم للناس من الدين والمتدينين

أما النوع الأخر والذي لابد له من وقفة مع النفس لنا جميعا هو الفصل بين الدين والدنيا وهؤلاء لا يتخذون الدين ستار لكن للأسف

وللأسف الشديد يؤدي العبادات و لكن في بعض سلوكياته ما لا يمت للأسلام بصلة

مثل بعض المتدينات اللأتي تجدها تتدخل في امور الناس بطريقة غريبة وهي تقنع نفسها وغيرها بأنها حريصة على مصلحتهم

وتنسى الحديث القائل من حسن اسلام المرء تركه ما لايعنيه

او النمامة مثلا وغيرها امثلة كثيرا هؤلاء ايضا ينفرون الناس من الدين ويفصلون العبادة عن السلوك

اللهم اخلص نياتنا واحسن عاقبتنا في الأمور كلها

نحن لاندرك قيمة ما نعيشه حتى نفقده!!

ولكننا في الوقت نفسه لا ندرك قيمة ما نفقده حتى نعيشه!!!!

رابط هذا التعليق
شارك

أعتقد الموضوع فعلا خطير و أن لم يكن ظاهرة فهو بالفعل يقترب من كونه ظاهرة ........ كيف أنفصلت العبادات عن المعاملات والأخلاق بهذا الشكل المفجع ........ أي أدارة حكومية ( في الغالب الأعم ) تفرش فيها السجاجيد لصلاة الظهر و الكل يصلي بفضل الله و نعمته ....... و بعد الصلاة كل الأدراج ( في الغالب الأعم ) مفتوحة لتلقي الرشاوي بمختلف مسمياتها من الأخوة اللي كانوا لسة بيصلوا ............. أنتشار مزهل للحجاب و في نفس الوقت ملابس ضيقة فجة و ماكياج كامل و سلوك رقيع مبتزل (في الغالب الأعم ) فكيف نبرر هذا التناقض المفجع .......... تعاملت بنفسي مع مرتشين بأدارات حكومية لا يتركون فرضا و لديهم (حفرة ) مكان علامة الصلاة بالجبهة ........... حالة طلاق و أنفصال كامل بين العبادات و المعاملات و الطريف أنك رغم الأنتشار البشع لهذه الممارسات لا تسمع ألا نادرا تقويما من الدعاة و المشايخ المشغولون بالكلام عن الجن و الغيبيات و السحر و عذاب القبر و تعدد الزوجات في زمن الفاقة و تركوا تذكير الناس بأن يتقوا الله في معيشتهم و في سلوكياتهم و معاملاتهم ,

تحياتي

من لي سواك .. و من سواك ... يرى قلبي و يسمعه

كل الخلائق ظل في يد الصمد ... أدعوك يا ربي فاغفر ذلتي كرما

و أجعل شفيع دعائي حسن معتقدي

رابط هذا التعليق
شارك

أعتقد الموضوع فعلا خطير و أن لم يكن ظاهرة فهو بالفعل يقترب من كونه ظاهرة ........ كيف أنفصلت العبادات عن المعاملات والأخلاق بهذا الشكل المفجع ........ أي أدارة حكومية ( في الغالب الأعم ) تفرش فيها السجاجيد لصلاة الظهر و الكل يصلي بفضل الله و نعمته ....... و بعد الصلاة كل الأدراج ( في الغالب الأعم ) مفتوحة لتلقي الرشاوي بمختلف مسمياتها من الأخوة اللي كانوا لسة بيصلوا ............. أنتشار مزهل للحجاب و في نفس الوقت ملابس ضيقة فجة و ماكياج كامل و سلوك رقيع مبتزل (في الغالب الأعم ) فكيف نبرر هذا التناقض المفجع .......... تعاملت بنفسي مع مرتشين بأدارات حكومية لا يتركون فرضا و لديهم (حفرة ) مكان علامة الصلاة بالجبهة ........... حالة طلاق و أنفصال كامل بين العبادات و المعاملات و الطريف أنك رغم الأنتشار البشع لهذه الممارسات لا تسمع ألا نادرا تقويما من الدعاة و المشايخ المشغولون بالكلام عن الجن و الغيبيات و السحر و عذاب القبر و تعدد الزوجات في زمن الفاقة و تركوا تذكير الناس بأن يتقوا الله في معيشتهم و في سلوكياتهم و معاملاتهم , تحياتي

الأخ الفاضل سهران إذا من وصفتها بالحجاب هنا هي نفسها من قلت عنها و في نفس الوقت ملابس ضيقة فجة و ماكياج كامل و سلوك رقيع مبتزل فكيف توصف هذه الملابس بأنها من الحجاب !!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أخي الكريم للحجاب مواصفات منها فضفاض ،لا يصف ، لا يشف ،غير معطر، لا يوجد به زينة فإذ لم تتوفر هذه الصفات فعفوا لا يصح أن نقول على زيها أنه حجاب شرعي أو حتى حجاب وأكيد حضرتك تعرف حديث الكاسيات العاريات

وتقبل تحياتي

تم تعديل بواسطة الدكتورة أم أحمد

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...