اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

التعود على فعل الاشياء


Recommended Posts

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

الحمد لله رب العاليمن والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد علية

افضل الصلاة والتسليم,,,

اما بعد,,,,,

قليلا ما تجد نفسك تفعل الاشياء بتلقائيه وقليلا ايضا ما تجد نفسك تفعل اشياء بدون قواعد

وغالبا بل ودائما ما تفعل اكثر الاشياء عن طريق التعود .

أعتقد أن التعود هوه الذى دفع الانسان الى ان ياكل ثلاث وجبات رئيسيه ولما لا يكونوا وجبتان او

واحده هل لان الجسم يحتاج الى تلك الوجبات واذا انتقص منها شىء فذلك سوف يؤثر على خلايا

وعضلات الجسم بالطبع الاجابة ستكون لاء.(ولا ننسى دور العادات والتقاليد)

ولان الانسان لما تعود انه يصوم شهر رمضان لا يؤثر ذلك على أى من خلايا الجسم بالسلب بل العكس هوه الصحيح فعندما يخرج الانسان من شهر رمضان الذى هوه ثلاثون يوما فتلك كانت فترة كافيه لتعود الجسم على اكل وجبة تلك كانت فترة كافية لتعود النفس

والروح عن الامتناع عن الشهوات وعن الرغبات المحرمة فتجد من التزم بصيام ذلك الشهر هو القادر على تحمل شهواته ورغباته دون اشباعها.

اذن التعود على فعل ذلك اثر على مدى التزامه بعد خروجه من هذا الشهر وأنه اذا اراد العودة لما كان عليه قبل شهر رمضان فعلية مرة اخرى ان يفعل ما كان يفعله قبل شهر رمضان ....

فاذا كنت على سبيل المثال من النوع الحليم الصابر فلا يمكن أبدا ان يصدر منك عكس ذلك فى لحظة وتكون غير ذلك وذلك لانك تعودت على ان تكون من النوع الصابر

فالانسان منذ طفولتة بنى كثيرا على التعود والتقليد ونضرب مثال على ذلك ان البيبى (الطفل)

لما يجى يعمل حمام وهوه فى فترة من العمر مينفعش فيها الا انه يدخل الحمام والدته

بتحاول معاه مرة واتنين وتلاته انها تريد ان توصلة الى مرحلة التعود انه يدخل الحمام بمفردة

انها تساعده فى الوصول الى مرحلة الاعتماد على الذات فانها لو لم تفعل ذلك فلا يعرف

الطفل أساسا مكان الحمام.

فذلك الشيخ العجوز الذى تعود على قيامة لصلاة الفجر فنجده من تلقاء نفسه يقوم لاداء

تلك الصلاة ولا تراه أبدا يغفل عن تلك الصلاة فأذا اراد يوما ان يسهو عنها برضاءه ويريد ان

يكمل نومة لا يستطيع مهما فعل من محاولات ان ينام لانه تعود فى ذلك الوقت على انجاز

تلك الصلاة ولا تاتى لتغير ذلك من يوم وليلة ولكن يحتاج مرة أخرى لكى يتعود على الا

يؤدى تلك الصلاة وهكذا.

والامور التى يمكن ان تقيس عليها ذلك كثيرة والامثلة أكثر من تعود على النجاح

ومن تعود على الفشل.

فى موضوع كتبه احد الاطباء النفسين ونشر فى الاهرام وتكلم عن انه كيف يمكن للانسان ان يتفائل ويعطى لنفسه الامل اى كيف يمكن ان يحل مشاكلة بمنتهى البساطه؟

واعطى روشته مهمه جدا وقال ان على الشخص ان يتبع تلك الخطوات لمدة 10 ايام

1- ان لا ينظر الشخص او لا يركز على المشكلة بل على حل المشكلة

2- ان لا يعطى وقت فى حل المشكلة اكثر من 10% من وقتة

3- بالنسبة للتفائل والامل لا تنظر لاى سلبيات ودائما نظرك على الايجابيات

4- قبل النوم عليك ان تزيل من راسك كل ما يعكر صفوك وتبحث لك عن أشياء فعلتها تجعلك تنام فى راحة تامة.

واعتقد انه اعطى تلك الروشتة لمدة 10 أيام لكى يتعود الشخص عليها لانه مش بسهوله

الانسان يجى من يوم واحد او اتنين يبقا متفائل وعنده امل اذن الامل يحتاج الى تعود

علية وتعود فى الوصول اليه وتعود ايضا فى الثبات عليه.

يـــتــبـع.......

تلك وجهة نظر وموضوع قابل دائما للمناقشة وتصحيح ما بداخلى من أفكار خاطئة

بــقـلـم : تـامـر حـجـازى

قـلـب يـريـد الـعـقـل يـسـتـفيد :roseop::roseop:

رابط هذا التعليق
شارك

اوافقك الراى استاذ تامر

و ارى ايضا ان التعود من الصغر يسهل اشياء كثيره جدا جدا على الانسان عندما يكبر

و اكبر مثال اراه فى حياتى هى الصلاه فالابوين الذين يعودون اطفالهم على الصلاه فى سن السابعه كما امرنا الرسول صلى الله عليه و سلم يشب اطفالهم و هم متعودين على الصلاه بكل يسر و سهوله

لكن فى بعض الاسر يتهاون الابوين قليلا مع الطفل باعتبار انه ما زال صغيرا و بكره لما يكبر شويه و يفهم هيصلى لواحده

فى الغالب يشب الطفل و هو لا يصلى

اعرف اشخاص فى الثلاثينيات من العمر عارفين تماما بحكم الصلاة و حكم تركها و مقتنعين تماما باهميتها للاسف لا يستطيعون الانتظام فى الصلاه

ببساطه لانهم لم يتعودوا عليها من الصغر

و بيمشوا على سطر و يسيبوا سطر و احياننا سطرين

علشان كده انا مقتنعه جدا باهميه تعليم الطفل كل شيىء فى الصغر لسببين

الاول ان التعليم فى الصغر اسهل جدا

و ثانيا حتى يتعود على الشىء و يصبح حزء من حياته صعب الاستغناء عنه

دمت بالف خير

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

:redrose: اهلا وسهلا بحضرتك استاذة مغتربة

بالظبط زى ما حضرتك قولتى انه يبقا عندة تلاتين سنه ومبيصليش ودى مشكلة

الطفل كمان بيبقا عاوز يروح مع والده فى كل مكان ويروح معاه ......ولكن لما يبقا عاوز يروح معاه الجامع

يقول والده دا لسه صغير ليه منستغلش ده ...... وليه منحفظش الطفل القراءن وهوه صغير او ليس ذلك العمل الصالح الذى يبقى لاابن ادم.

وأحب ان أضيف شىء مهم فقط لكى لا يلتبس على البعض الموضوع

ان التعود ليس السبب الرئيسى فى فعل الشىء ولكنه يثبت الشىء

بمعنى مش بنروح نصلى بس عشان أحنا متعودين لاء دا عشان خايفين من ربنا

ودى نقطة اتاسف انى مكنتش واضح فيها

استاذة مغتربة دمتى بوافر الصحة والسعادة ان شاء الله :lift::redrose:

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

الحمد لله رب العاليمن والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد علية

افضل الصلاة والتسليم,,,

اما بعد,,,,,

قليلا ما تجد نفسك تفعل الاشياء بتلقائيه وقليلا ايضا ما تجد نفسك تفعل اشياء بدون قواعد

وغالبا بل ودائما ما تفعل اكثر الاشياء عن طريق التعود .

أعتقد أن التعود هوه الذى دفع الانسان الى ان ياكل ثلاث وجبات رئيسيه ولما لا يكونوا وجبتان او

واحده هل لان الجسم يحتاج الى تلك الوجبات واذا انتقص منها شىء فذلك سوف يؤثر على خلايا

وعضلات الجسم بالطبع الاجابة ستكون لاء.(ولا ننسى دور العادات والتقاليد)

ولان الانسان لما تعود انه يصوم شهر رمضان لا يؤثر ذلك على أى من خلايا الجسم بالسلب بل العكس هوه الصحيح فعندما يخرج الانسان من شهر رمضان الذى هوه ثلاثون يوما فتلك كانت فترة كافيه لتعود الجسم على اكل وجبة تلك كانت فترة كافية لتعود النفس

والروح عن الامتناع عن الشهوات وعن الرغبات المحرمة فتجد من التزم بصيام ذلك الشهر هو القادر على تحمل شهواته ورغباته دون اشباعها.

اذن التعود على فعل ذلك اثر على مدى التزامه بعد خروجه من هذا الشهر وأنه اذا اراد العودة لما كان عليه قبل شهر رمضان فعلية مرة اخرى ان يفعل ما كان يفعله قبل شهر رمضان ....

فاذا كنت على سبيل المثال من النوع الحليم الصابر فلا يمكن أبدا ان يصدر منك عكس ذلك فى لحظة وتكون غير ذلك وذلك لانك تعودت على ان تكون من النوع الصابر

فالانسان منذ طفولتة بنى كثيرا على التعود والتقليد ونضرب مثال على ذلك ان البيبى (الطفل)

لما يجى يعمل حمام وهوه فى فترة من العمر مينفعش فيها الا انه يدخل الحمام والدته

بتحاول معاه مرة واتنين وتلاته انها تريد ان توصلة الى مرحلة التعود انه يدخل الحمام بمفردة

انها تساعده فى الوصول الى مرحلة الاعتماد على الذات فانها لو لم تفعل ذلك فلا يعرف

الطفل أساسا مكان الحمام.

فذلك الشيخ العجوز الذى تعود على قيامة لصلاة الفجر فنجده من تلقاء نفسه يقوم لاداء

تلك الصلاة ولا تراه أبدا يغفل عن تلك الصلاة فأذا اراد يوما ان يسهو عنها برضاءه ويريد ان

يكمل نومة لا يستطيع مهما فعل من محاولات ان ينام لانه تعود فى ذلك الوقت على انجاز

تلك الصلاة ولا تاتى لتغير ذلك من يوم وليلة ولكن يحتاج مرة أخرى لكى يتعود على الا

يؤدى تلك الصلاة وهكذا.

والامور التى يمكن ان تقيس عليها ذلك كثيرة والامثلة أكثر من تعود على النجاح

ومن تعود على الفشل.

فى موضوع كتبه احد الاطباء النفسين ونشر فى الاهرام وتكلم عن انه كيف يمكن للانسان ان يتفائل ويعطى لنفسه الامل اى كيف يمكن ان يحل مشاكلة بمنتهى البساطه؟

واعطى روشته مهمه جدا وقال ان على الشخص ان يتبع تلك الخطوات لمدة 10 ايام

1- ان لا ينظر الشخص او لا يركز على المشكلة بل على حل المشكلة

2- ان لا يعطى وقت فى حل المشكلة اكثر من 10% من وقتة

3- بالنسبة للتفائل والامل لا تنظر لاى سلبيات ودائما نظرك على الايجابيات

4- قبل النوم عليك ان تزيل من راسك كل ما يعكر صفوك وتبحث لك عن أشياء فعلتها تجعلك تنام فى راحة تامة.

واعتقد انه اعطى تلك الروشتة لمدة 10 أيام لكى يتعود الشخص عليها لانه مش بسهوله

الانسان يجى من يوم واحد او اتنين يبقا متفائل وعنده امل اذن الامل يحتاج الى تعود

علية وتعود فى الوصول اليه وتعود ايضا فى الثبات عليه.

يـــتــبـع.......

تلك وجهة نظر وموضوع قابل دائما للمناقشة وتصحيح ما بداخلى من أفكار خاطئة

بــقـلـم : تـامـر حـجـازى

قـلـب يـريـد الـعـقـل يـسـتـفيد :) :sad:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أرجو أن تكونوا فى تمام الصحة والعافية

ناتى لشىء أخر فى التعود او بنى على التعود..........

اول منازل الاخرة هوه القبر وتاتى الملائكة ويسألون العبد من ربك ما دينك من النبى الذى بعث فيكم

وتختلف الاجابة على تلك الاسئلة من شخص لاخر تبعا لعمله او لو كان شخص لم يتعود على ذكر الله

او لو كان لم يتعود على الصلاة او لو كان لم يتعود على فعل الخير هل من الممكن أن يثبت بالقول

فى تلك اللحظة مع الاعتراف ان كله يرجع الى الله سبحانة وتعالى وان العبد يثبت بعمله

وهل اذا تعود الانسان على طريقة نوم معينة ووقت معين هل سياتى يوما وينام بطريقة اخرى

ولو اراد ان ينام فى مكان معين غير الذى تعود ان ينام فيه هل يستريح؟

طريقة الاكل من حيث السرعة او البطىء او الشكل كل ذلك خلق عادة وناتى للاهم بما ان الانسان

اتعود والتعود يخلق عاده من منا يريد ان يبدأ حياة جديدة مبنية على جزء كبير من التعود

فأذا أردت ان تاكل بطريقة صحيحة يجب ان تتعود على الطريقة الصحيحة اذا أردت ان تنام بطريقة صحيحة

يجب ان تتعود ان تنام بطريقة صحيحة.

اذا أردت ان تعيش بطريقة صحيحة يجب ان تتعود أن تبحث عن الطريقة الصحيحة

وان تخطط وتنفذ لكى تعيش بطريقة صحيحة (ازاى عاوز اعيش صح من غير تخطيط)

التخطيط ليس شىء عادى فى علوم الادارة ولكنة من اهم الاشياء الناجحة التى يجب ان يفعلها

الشخص الناجح فى حياته وفى عملة لا يكفى ان تخطط بل وتنفذ والتنفيذ يحتاج عزيمة

والعزيمة تاتى من الرغبة والاحتياج للتغيير.

لن تستطيع ان تفعل شىء بدون ان يكون عندك رغبة والرغبة تخلق العزيمة والعزيمة تبنى وتغير.

اذا أردت ان تتغير وتغير شكل حياتك فعليك ان تتغير وتغير.

وأنجازك امور صغيرة يمكن عن طريقها ان تنجز اى أهداف كبيرة فليس هناك أشياء تولد كبيرة

اى انك عندما تضع لنفسك أهداف صغيرة وتحققها هذا يجعلك تصعد درجة الى تحقيق الامور

الكبيرة فالتعود على ذلك ليس بالامر الهين وهو امر يجب عليك أن تضعه فى حسبانك دأئما

مع مراعاة انه دأئما بل وغالبا ما تكون البداية هيةفقط الصعبة.

من تلك النقطة يمكن ان يبنى عليها

أشياء كثيرة فليس كل الناس تمتلك الثقة بالنفس ولكن اذا بدات وصابرت فيمكن لها ان

تتعود على الثقة بالنفس وتجعل التقة بالنفس شىء طبيعى وليس شىء صعب اى تجعلة شىء تعودت علية

(يجب ان تؤمن بنفسك وقدراتك مهما كان)

فقط انظر وراءك كم حققت وكم هدمت واعلم انه مهما كان من سوء فهو فى الخلف لن يضر

ولكنه ينفع أكثر مما يضر(استفادة وخبرة وثقة)

كلنا او بعضنا نكرة ان نمسك بورقة وقلم لكى نخطط او بمعنى اصح لا نكرة وانما نحس بالثقل من ناحية التخطيط

بالاحرى من ناحية الواجب وها انا اضع لنفسى واجب لكى انفذة ولكننا سنجرب طريقة أخرى

أنا عندىأسبوع كامل أجرب اتغير فية أكيد التغير يبقا لاحسن عاوز اشوف الفرق عاوز ابقا حاجه كويسة

يبقا لازم أبدا وأبدا صح وانهى صح أيه رايك تسمى الاسبوع القادم

أسبوع الراحة أسبوع الطمائنينة أسبوع التمتع أسبوع نسيان الماضى أسبوع اليوم

أسبوع فعل الاشياء بطريقة صحيحة اسبوع العمل بحب وضمير وبمحاولة التغير

أسبوع العبادة وحب الله أسبوع التغير أسبوع الامل والحب

أسبوع نحن من هؤلاء الذين يحيون؟ويريدون ان يتغيرون؟

ويجب علينا ان نفعل مثلما يفعل الاحياء لا نريد ان نعيش اموات

أسبوع التعلم اسبوع الدراسة بحب أسبوع تلاشى العيوب ومحاولة تفاديها أسبوع الثقه بالنفس

أسبوع الجديد دائما فاذا كان الجديد والتجديد من سنة الحياة فلما لا تجعله من سنتك؟

هل من الصعب عليك ان تفعل ذلك لمدة أسبوع ؟

هل من الصعب ان تبتعد عن التعب والاكتئاب لمدة أسبوع؟

هل قلت عزيمتك فى البحث عن راحتك؟

اذا أردت ان تبدأ فانت من سينهى وعليك ان تنهى مثلما بدات لان ليس غيرك سيستفيد

الهدف من ذلك كل شخص له احلام وضعها لنفسه يريد تحقيقها فهناك ايضا من ليس له أحلام

ولا اهداف واقول يعتبر التعود على فعل الاشياء أساس بل جزء لا يتجزء من امكانية تحقيق الهدف او الحلم ويفيد أيضا فى وضع الاهداف والاحلام .

ولكن يجب ان تراعى انه ليس بالتعود وحده يتحقق الهدف او الحلم

فهنالك عوامل اخرى تفيد فى تحقيق الهدف:-

1- الرغبة. (عمر الهدف ما هيتحقق لوحده)

2- وضع الهدف.(اعرف انا عاوز أيه .... عاوز اعمل ايه ... عاوز أبقا أيه)

3-هل انا قادر على تحقيق الهدف . ... لاء يبقا اشوف أهداف صغيرة أبدا بيها الى ان أحسن من

امكانياتى وقدراتى

4-العمل على تحقيق الهدف. (مش كفايه يكون عندى رغبة لاء وكمان هشتغل عشان هحققة)

5-التركيز .(الابتعاد عن اى عامل يؤثر على عدم تحقيقة بقدر الامكان)

6-تنظيم الوقت وتحقيق الاستفادة القصوى منه والتهيئة النفسية دى عوامل مهمة جدا

7-دراسة البيئة المحيطة بالهدف و المؤثرات التى سوف تساعد على تحقيق الهدف(فرص النجاح وفرص الفشل)

والنجاح ياتى بعد نجاح والبداية هيه فقط الصعبة

قد تكون تلك الخطوات غير مرتبة فعذرا لذلك وكذالك قد تكون هناك عوامل اخرى ولم اذكرها وعذرا لذلك ايضادمتم على خير ان شاء الله

وجهة نظر قابلة دائما للمناقشة

وفقنى الله واياكم الى ما فيه الخير والثواب وجعل هذا العمل ان كان خيرا فى ميزان حسناتى يوم القيامةوان كان شرا فيغفره لى رب العالمين

بـقـلم :تـامـر حـجـازى

قــلـب يـريـد الـعـقـل يـستفيد

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      متى تهدأ الاشياء فاروق جويدة من أسوأ الأشياء أن تتحول الكلمات إلي حجارة والسطور إلي خناجر فتري الدماء تسيل من جبهتك وأنت تقرأ مقالا أو تعليقا أو رسالة‏.. لقد منحتنا الثورة أجمل أيام عمرنا في التوحد والترفع والتسامح والتواصل مع الآخرين وبعد أن أنفض المولد وبدأ جني الثمار وجمع الغنائم ظهرت نزعات الشر في وجوه كثيرة وبدأ الزحام علي الوليمة وسقطت رؤوس كثيرة وتزاحمت الأقدام في الأقدام وسالت دماء أخري غير دماء الشهداء.. وتحت قصف الحجارة كانت اتهامات بالخيانة والعمالة والبيع والشراء.. وو
×
×
  • أضف...