عادل أبوزيد بتاريخ: 25 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 فبراير 2009 تابعت موضوع الإنفجار الذى حدث فى ميدان المشهد الحسينى بالقاهرة و لم أصل إلى أى تصور ممكن .. و الإعلام كله لم أستفيد منه شيئا ، القراء و فريق الإشراف سيسنكرون كتابة هذا الموضوع فى باب الإبتسام و لكنى أستمهلكم حتى قراءة الموضوع. ما سبق كان إستهلالا لابد منه فى الأيام السابقة كانت كل الأخبار عن الحادث ليست إلا "سمك لبن تمر هندى" و حتى هنا فى محاورات المصريين كانت كل الكتابات عبارة عن إستنكار و إستمطار اللعنات على من قام بالجريمة. اليوم فى جريدة المصرى اليوم خبر فى الصفحة الأولى بشكل شبه رئيسى خبر عن شاهدة للحادث رأت من قام بالحادث فى ميدان المشهد الحسينى و ركبوا تاكسى كان فى إنتظارهم و تتبعتهم الشاهدة بسيارتها من ميدان المشهد الحسينى حتى منزل قديم ب حلمية الزيتون ..... و نزلت الشاهدة و سألت عن أسماء الشخصين !!! تذكرت مسرحية أصل و صورة عندما كتب الصحفى أن المهراجا نزل من الطائرة راكبا فيله الأبيض .... فى الستينيات من القرن الماضى. الخبر نشرته جريدة المصرى اليوم بناء على تصريح مصدر أمنى رابط الموضوع هو http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=200545 و سأدرجه ضمن هذا الموضوع و سأنقل محتواه تحوطا لأن تحذفه إدارة "جريدة المصرى اليوم" عندما تتحقق من هزلية و عبثية الخبر شاهدة عيان تكشف: جناة «الحسين» اختبأوا فى «حلمية الزيتون».. أحدهم «مروان» والثانى «ناصر» كتب أحمد شلبى ٢٥/ ٢/ ٢٠٠٩ حبيب العادلى كشف مصدر أمنى لـ«المصرى اليوم» عن معلومات مثيرة بشأن الانفجار الذى وقع فى المشهد الحسينى، أدلت بها شاهدة عيان، التى أكدت أن مرتكبى الجريمة ٣ أشخاص، منهم شخص يدعى «مروان» وثان يدعى «ناصر»، وثالث لا تعرف اسمه، وسائق تاكسى، وذكرت أنها تتبعتهم بسيارتها حتى اختبأوا فى منزل بحلمية الزيتون. قالت الشاهدة إنها كانت قد توجهت إلى المشهد الحسينى بصحبة أطفالها لإلتقاط صور تذكارية هناك، وقبل أن تتوقف بسيارتها، رأت شخصاً يلقى بكيس بلاستيكى من شرفة الفندق المطل على الميدان، والتقطه شخص آخر كان فى انتظاره أمام الفندق، وبادر الأخير بوضع الكيس أسفل مقعد حجرى، وبعد لحظات وقع الحادث. وتابعت الشاهدة أن الشخصين اللذين شاهدتهما سارعا بعد الحادث مباشرة إلى سيارة تاكسى كانت فى انتظارهما بشارع الأزهر، بداخلها شخص ثالث بلحية سوداء، إضافة إلى السائق، وانطلق التاكسى مسرعاً. وأضافت أنها سارت خلفهم بسيارتها وحرصت على ألا يلحظوها، حتى وصلوا إلى منطقة حلمية الزيتون، ودخلوا منزلاً قديماً، وفور دخولهم غادر السائق مسرعاً. وأكدت شاهدة العيان أنها سألت صاحب «محل» أسفل منزل الجناة عن هوية الشخصين، فقال إن أحدهما يسمى «مروان» والثانى «ناصر»، وذكرت أنها فكرت فى التقاط صور لهم بالكاميرا التى كانت بحوزتها لكنها خشيت أن يلحظوها فتراجعت. فى الوقت نفسه، بدأ فنيون من وزارة الداخلية فى رسم صور تقريبية لأحد الجناة من خلال الأوصاف التى أدلى بها عدد من شهود العيان فى موقع الحادث، وأجمعوا على أنه طويل ذو بشرة قمحية ولحية خفيفة. ورجحت مصادر بالوزارة أن يكون الجناة قد استعانوا بعدد من مصنعى وتجار الألعاب النارية المنتشرين فى عزبة أبوحشيش، ومنشأة ناصر، بعد أن كشف خبراء المفرقعات أن العبوة التى تم إبطالها مصنوعة من البارود الأسود والزلط، على طريقة قنابل الانفجار التى يبيعها تجار الألعاب النارية فى الأعياد والمواسم. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عصام بتاريخ: 25 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 فبراير 2009 قرأت الخبر هذا الصباح على الموقع الإلكترونى للجريدة وكنت أنتظر أن تنتهى "الحدوتة" بإلقاء القبض عليهم فى مسكنهم أثناء استغراقهم فى التحضير لعمل إرهابى جديد مع العثور على كمية من الأسلحة والذخائر والسى دي والكمبيوتر المحمول الذى يعثرون عليه دائما [وسط]!Question everything [/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سجدة شكر بتاريخ: 25 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 فبراير 2009 طيب وأسم أبو لحية سودة :lol: wst:: :) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عصام بتاريخ: 25 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 فبراير 2009 نسيت أن أبدى إعجابى بالمقطع الخاص بإن واحد رمى لواحد "قنبلة" من الشباك :lol: [وسط]!Question everything [/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
aimen بتاريخ: 25 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 فبراير 2009 وقامت الشاهدة بتتبعهم وخلى بالك كله ده ومعاها اولادها فى السيارة ( باعم الستات دول ما يتخافش عليهم والله ) :lol: وبعدين نزلت من السيارة وراحت سألت على اساميهم ( واخرجت طبعا لحارس العقار الكارنيه بتاع الFBI علشان يقول لها اسماء الشباب ) طيب ما كانت تكمل جميلها وتنادى على سوبرمان ولا تقبض عليهم بقى ممكن اقول نكتة ...معلش اصل لازم اقولها " أرجع سامح فهمى، وزير البترول، أزمة البوتاجاز إلى ارتفاع معدلات الزواج بين المصريين، والتى يتبعها - حسب كلامه - ارتفاع معدلات الاستهلاك. " رابط النكتة اللى فاتت رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
KANE بتاريخ: 25 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 فبراير 2009 (معدل) ربما كان من أنكت الأشياء التي حدثت هي حوار منى الشاذلي مع شهود عيان بالتليفون بعد ان يقص كل منهم شهادته تسأله وهل اسنجوبتك الداخلية فيقول الشاهد لا :lol: والسؤال العيب عند مين؟ يامنى الشاذلي جايبة شهود ماشفوش حاجة وبالتالي اصلا الداخلية ما اهتمتش بيهم يالداخلية كانت بتهرج تم تعديل 25 فبراير 2009 بواسطة KANE "نحن شعب ينتحر -بمزاجه- إنتحاراً جماعياً ببطء كين ~~~~~ قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : "انها ستكون سنون خداعات .. يخون فيها الأمين ويؤتمن فيها الخائن .. ويكذب فيها الصادق .. ويصدق فيها الكاذب .. وينطق فيها الرويبضة .. قالوا وما الرويبضة يا رسول الله ؟ قال : الرجل التافه يتكلم فى أمر العامة ~~~~~ فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا (41) يومئذ يود الذين كفروا وعصوا الرسول لو تسوى بهم الأرض ولا يكتمون الله حديثا (42){النساء} رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 25 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 فبراير 2009 أنا شامم ريحة واحد "مختل عقليا" فى موضوع التفجير ده 1) منفذ العملية 2) السيدة التى تتبعتهم 3) المصدر الأمنى الذى صرح بالخبر 4) كووول السلسلة من المخبر الصحفى إلى المحرر إلى رئيس التحرير إلى رئيس مجلس إدارة المصرى اليوم 5) إحنا .. لو صدقنا المكتوب فى المصرى اليوم :lol: نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سهل جدا بتاريخ: 25 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 فبراير 2009 أنا شامم ريحة واحد "مختل عقليا" فى موضوع التفجير ده صحيح , هم بطلوا موضوع مختل عقليا ده بقالهم فترة كده ليه ؟؟ ومــَنْ أَحْســــَنُ مِــنَ اللـَّـــــــهِ حُـكْــــمًا لِقـــــَوْمٍ يُوقِـنــــــــــُونَ صدق الله العظيم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمد عبدالعزيز بتاريخ: 25 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 فبراير 2009 أنا كنت ممكن أصدق الخبر ده من باب إن مصر بيحصل فيها كل حاجة وإن مصر بلد العجايب زى مابيقولوا. إنما إن واحد يرمى الكيس اللى فيه القنبلة لواحد تانى فى الشارع وبعدين التانى يروح يحطها تحت مقعد حجرى ويسيبها ويمشى فتنفجر!!! قنابل إيه دى اللى بتتحط فى أكياس وبتترمى من البلكونات؟ ده البمب اللى بيلعبوا بيه العيال فى رمضان!!! بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟ shawshank رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 25 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 فبراير 2009 و تتبعتهم الشاهدة بسيارتها من ميدان المشهد الحسينى حتى منزل قديم ب حلمية الزيتون نسى المصدر الأمنى التصريح بأن سيارتها كانت سيارة "هليوكوبتر" .. :lol: رأت شخصاً يلقى بكيس بلاستيكى من شرفة الفندق المطل على الميدان، والتقطه شخص آخر كان فى انتظاره أمام الفندق، وبادر الأخير بوضع الكيس أسفل مقعد حجرى المصدر ده أكيد إسمه اللوا "توفيق" .. فهذه محاولة رائعة لل "توفيق" بين رواية إلقاء القنبلة من الدور الرابع من فندق الحسين ورواية أن "البُمبة" كانت موضوعة تحت كرسى حجرى سعيكم مشكور يا "توفيق" باشا wst:: نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Folana بتاريخ: 25 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 فبراير 2009 السلام عليكم ورحمة الله..... ايه الحقد الذكورى ده؟؟؟......يعنى لو كان - اللى بص لفوق على الفندق وشاف دوكها اللى بيرمى الأؤنبيلة لدكوهت - رجل...كان زمان كل الرجال اقاموا الافراح والليالى الملاح... :sad: عفارم على الستو هانم....علشان تعرفوا مايجيبها الا ستاتها... :sad: الموضوع ببساطة ان الشاهدة كانت بتركن العربية وفى نفس ذات الوقت بتصور العصافير فى السما...فلمحت بذكائها الفطرى هذا الدوكها بيرمى كيس بلاستيك...وكتوقع طبيعى ذكى ...لابد من وجود دوكوهت ليلتقط الكيس البلاستيك...ويجرى يرميه فى الجون..قصدى تحت الكرسى...وكل ده واضح جدا للعيانين كلهم مش عيان واحد بس...لان منطقة الحسين رايقة ومش زحمة خالص.... ايه الغريب فى كده بقى؟؟ حنعترض ؟؟؟ هو بس اللى أنا مستغرباه شوية نونو خالص...هل هناك علاقة بين وجود الشاهدة فى مكان الحادث...وبين استخدام الشرطة لبعض الفتيات للايقاع بسفاح المعادى.... وربنا يستر على كل مروان....وكل ناصر...وكل مصنعى الالعاب النارية :sad: { لَّقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَـٰذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَآءَكَ فَبَصَرُكَ ٱلْيَوْمَ حَدِيدٌ } رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 25 فبراير 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 فبراير 2009 قمت الآن بإضافة تعليق على الخبر فى جريدة المصرى اليوم بعنوان " سقطة حرفية لجريدة المصرى اليوم" و هذا هو محتواه الخبر غير قابل للتصديق على أى مستوى ، و إذا كانت الجريدة تنقل عن "مصدر أمنى" فأصول المهنة أن يكون هناك نوع من التدقيق على ما يستحق النشر و ما لا يستحق النشر.عرضت الخبر على زوجتى و والدتها (عمرها 88 سنة) و فى موقع محاورات المصريين و إتفق الجميع على هزلية و عبثية الخبر بالشكل الذى تم عرضه. وضعت الخبر فى باب دعوة للإبتسام فى محاورات المصريين لأنى لم أتصور أنه خبر جاد !! من الممكن نظريا أن يقول أى إنسان أى كلام و لكن أن ينشر هذا الكلام فى جريدة يومية و ليست أى جريدة إنها "المصرى اليوم" فهو غير مقبول بالمرة. أشك أنه "مقلب مهنى" شربته الجريدة و القائمين عليها مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 25 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 فبراير 2009 أجمل تعليق قرأته علي هذا الخبر هو التالي : بما إن الشاهدة سيده و الحادثة وقعت في الحسين يبقي الجاني عبد المطلب وسلم لي علي اللي بيغني علينا كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Abu Reem بتاريخ: 25 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 فبراير 2009 يا جماعة غلط إللي بتعملوه ده لو كنتم عرفتم مين المصدر الأمني الذي صرح بهذا الخبر مكنتوش أخذتم الموضوع بهذه السخرية الآن تم كشف مصدر هذا الخبر ،،، وبصراحة ،، لما عرفت تأكدت أنه لا يمكن أن يكون هذا الرجل مخادع ،، فسمعته وشهرته تملأ الدنيا :sad: المصدر هو ********** ********* **** (((( المفتش كورومبو :sad: ))))) عرفتم بقى مين الجاني أكيد واحد من الثلاثة - الولد الصغير إللي مع الست ( كان معاه كيس بمب ماسكه في إيده من غير ما والدته تعرف ) - الراجل أيو لحية خفيفة إللي كان راكب في التاكس ( علشان مربي لحيته ، فيبقى أكيد هوه الجاني :sad: ) - الحمام إللي كان طاير في السما ، ولما الست صورته خاف ورما الكيس إللي فيه القنبلة إللي خطفها من الرجل أبو لحية إللي كان في التاكسي :sad: )) مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
honest reader بتاريخ: 26 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 فبراير 2009 اليوم فى المصرى اليوم عملية البحث عن الجناة رجعت إلى صفر. و فى الأخبار حكاية الست دى إنها كانت خطيبة مروان ... و تم الإفراج عن مروان و ناصر ... و البلاغ نوع من كيد النسا الخبر منشور فى صفحة 26 من عدد اليوم (26 فبراير 2009) من الأخبار و للأسف لم أجده فى الطبعة الإليكترونية. الموضوع ما زال يمثل نكتة كبيرة ... ما حدث يمكن أن يحدث لكن "اللى نفسى أموت و أعرفه" إزاى مصدر أمنى حتى لو أمير شرطة يردد هذا الكلام و إزاى جريد يومية فى مصر تنقل الكلام ده رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abdulmuttaleb بتاريخ: 26 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 فبراير 2009 أولا بعد إذن السيد المحترم أ.عادل أبو زيد، هذا رابط موضوع ذو صلة يتحدث عن فضائح تحريرية ليس فقط في المصري اليوم، ولكن حتى في الشرق الأوسط والصحف اليومية المصرية، وفيه يسمي كاتبه المصري اليوم باسم جديد هو صحيفة (النّوم اليوم) لكثرة أخطاء محرريها وفداحتها http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=72972 ثانيا: أنا قرأت الخبر ولكني كنت أعتقد أنه خبر غير صحيح، طبعا المفروض أننا لا نشكك في الأمن لأن الرواية وصلتهم من تلك الشاهدة، ولكن المفروض أن يتم التثبت من الرواية قبل التسرع بنقلها لوسائل الإعلام، من يدقق في كلام تلك السيدة الشاهدة يجد الآتي: 1-ذهبت للحسين لالتقاط صور تذكارية، هل يوجد مثل هذا في الدنيا؟! صور تذكارية في الحسين لمواطنة مصرية؟! 2-ذهبت بسيارتها للمكان (رغم أن الوقوف ممنوع هنالك يفترض). 3-كيف لفت نظرها بشدة ملمح كيس ملقى من عمارة؟! رغم الزحام المفترض. 4-لم تفسر الشاهدة الفترة الزمنية بين الانفجار وانصراف (المشتبه بهم) بسيارة تاكسي، رغم أن المفترض حسب الإعلام أن المكان تم إحاطته بالأمن في لحظات، كما أنها لم تحدثنا عن أولادها والرعب المفترض شعورهم به حيث طبقا لكلامها يفترض قربها الشديد من المكان لكي ترى الكيس ومن التقطه وأين وضعه!! 5-لم تفسر لنا كيف استطاعت التحرك بسيارتها بعد الحادث من المكان وكمان اللحاق بالمشتبه بهم. 6-لم تفسر لنا كيف دخلت بسيارتها للمكان القديم بحلمية الزيتون وسؤالها لصاحب المحل وبأي طريقة سألته عنهما. 7-الطريف هو وصف المصري اليوم لهم بـ (الجناة) أي صدر الحكم عليهم بارتكاب الجرم مسبقا!! يا رب عفوك ورضاك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 26 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 فبراير 2009 هناك سؤال مهم جدا بخصوص تلك الرواية هل كانت تلك السيدة تحمل ترخيص باستخدام " كاميرا "؟ وهل كان لديها فاتورة شراء للكاميرا؟ وهل الجمارك وضريبة المبيعات المفروضة على تلك الكاميرا دفعت بالكامل؟ أم أن الكاميرا كان قد تم تهريبها من المنافذ الجمركية؟ ومن هو مفتش الجمارك الذى "فوت " تلك الكاميرا؟ اسئلة مهمة جدا يجب الحصول على اجابات لها حتى يتسنى الوصول الى الحقيقة كاملة. مع تحيات المفتش زهقان طهقان مستغرب -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Folana بتاريخ: 26 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 فبراير 2009 السلام عليكم ورحمة الله.... من المؤكد أستاذى الفاضل "محمد"..ان الكاميرا قد تم تهريبها من المنافذ الجمركية...وغير مصرح لها بالتصوير الفوتوغرافى ولا الهيروغليفى أيضا....بدليل أن تلك الشاهدة لم تجرؤ على التقاط صورة للتاكسى وهى تطارده لتسجل أرقامه ...وهو أضعف الايمان... السؤال الاهم هنا.....هل الشاهدة كانت رابطة حزام الأمان....هل كانت تحمل فى شنطة السيارة حقيبة الاسعاف والمثلث المضىء هللل...الشارع الضيق اللى فى حلمية الزيتون كان اتجاه واحد ولا اتجاهين......ماهو لازم نعرف برضه...هل هى ملتزمة بقانون المرور الجديد ..ولا يعنى ماهى علشان شافت مروان وناصر....تبقى فوضى....!!!! :blush2: { لَّقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَـٰذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَآءَكَ فَبَصَرُكَ ٱلْيَوْمَ حَدِيدٌ } رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 27 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2009 المصرى اليوم ، لو فيها "جلاد" بصحيح .. كان زمانه "جلد" الصحفى اللى كتب الخبر ده :blush2: نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 28 فبراير 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 فبراير 2009 هل تحولت جريدة المصري اليوم إىل أسلوب صحافة دورات المياة ؟ يعني واحد قاعد في دورة لامية وجايب ورقة وقلم وعمال يفتكس أخبار بصوا الخبر المنشور اليوم عندهم فقط دوناص عن أي وسية إعلام او إعلان مرئية أو مقرؤة .. بتاريخ اليوم مريض نفسياً يطعن سائحاً أمريكياً فى نفق «الحسين» كتب يسرى البدرى ومصطفى المرصفاوى ٢٨/ ٢/ ٢٠٠٩ طعن شاب مريض نفسياً، سائحاً أمريكياً فى منطقة الحسين، بعد ٦ أيام فقط من حادث انفجار الحسين الذى وقع مساء الأحد الماضى وأسفر عن مصرع سائحة فرنسية وإصابة ٢٢. وقال مصدر أمنى إن المعتدى يبلغ من العمر «٣٧ سنة»، وطعن السائح الأمريكى بسكين كانت بحوزته أثناء عبوره نفق المشاة المؤدى إلى المشهد الحسينى، وتمكنت قوات التأمين من ضبط المتهم، وتبين أنه سبق له أن تردد على إحدى المصحات النفسية «مستشفى الخانكة»، ونُقل المصاب إلى مستشفى الحسين الجامعى. وبينما أكد شهود العيان أن المتهم طعن المجنى عليه ٣ مرات، قال السائح فى محضر التحريات إنه أثناء زيارته منطقة الحسين، فوجئ بأحد الأشخاص يقترب منه ثم يطعنه بسكين وفر هارباً، وأكد أنه لم يستطع رؤية وجه المتهم. ومع ذلك .. لم يكلفوا نفسهم عناء الإعتذار عن المغامرة التي قامت بها الست سنية المفترية وملاحقتها لأفراد العصابة المفترية اللي فجرت قنبلة أمام الحضرة الحُسينية ... الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان