اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

انخفاض سعر طن الحديد المحلى إلى 3 الاف جنيه


KAPOTSHA

Recommended Posts

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

انخفاض سعر طن الحديد المحلى إلى 3 الاف جنيه

SGE.DFI87.291108081106.photo00.quicklook.default-245x162.jpg

القاهرة - محرر مصراوى - سجلت اسعار حديد التسليح "تسليم شهر مارس" انخفاضا جديدا، حيث بلغ متوسط سعر بيع الطن "تسليم المصنع" حوالى 3 الاف جنيه للاستثمارى و3050 جنيها لحديد عز وذلك فى مقابل 3600 جنيه سعر طن الانتاج المحلى (الاستثمارى) و3500 جنيه (حديد عز)، خلال شهر فبراير .

وصرحت مصادر تجارية أن الموزعين والتجار اتفقوا على تقليل الفارق بين سعر تسليم المصنع وسعر تسليم المستهلك لاقل من 150 جنيها بعد أن كان يتراوح بين 200 إلى 300 جنيه، من أجل تشجيع المواطنين على الاقبال على الانتاج المحلى والحد من المخزون الراكد فى الاسواق.

ورحب التجار بتجاوب الشركات مع الاسواق العالمية وتخفيض اسعارها واحترام مبدأ المنافسة خاصة وأن اسعار خام البيليت (الخام الرئيسى الذي يدخل في صناعة حديد التسليح) مازالت منخفضة (حوالى 300 دولار للطن) أقل من 1700 جنيه ، كما أن تكاليف المدخلات الاخرى لاتتجاوز 700 جنيه للطن بأى حال من الاحوال.

وكشفت هذه المصادر عن إتجاه شركات الحديد التركية (المورد الرئيسى لحديد التسليح إلى مصر) لاقتفاء أثر الشركات المصرية وانتظار إعلان "حديد عز" عن اسعاره بوصفه مسئول عن تغطية أكثر من 50% من احتياجات السوق المحلى قبل أن تعلن اسعارها بحيث تكون أقل من سعر حديد عز حتى تستطيع الاحتفاظ بحصتها فى السوق المصرى والتى بلغت نسبة كبيرة وصلت أكثر من 30% فى الاونة الاخيرة.

وتوقعت هذه المصادر انخفاض سعر الحديد التركى المستورد "تسليم أرض الميناء" لاقل 2500 جنيه للطن.

يذكر أن شركات الحديد التركية كثفت مؤخرا من صادراتها إلى الاسواق المصرية من خلال تجار الجملة والتجزئة بالاضافة إلى المستوردين، لتقليل مصاريف شحن الطن، ليصل إلى المستهلك بأقل سعر ممكن.

ويؤكد الخبراء أن الحديد التركى ساهم فى زيادة الكميات المعروضة، فى السوق وحل أزمة الأسعار التى عانى منها المستهلكون.

وحذر الخبراء فى الوقت نفسه من خطورة مضاعفة استيراد الحديد التركى بنسب عالية على المصانع المحلية، في الوقت الذى يزداد فيه وضع المصانع الصغيرة سوءا مع ضعف قدراتها على المنافسة.

وتوقعت المصادر أن تتجه الشركات المنتجة فى مصر فى المرحلة المقبلة لممارسة ضغوط على الحكومة لفرض رسوم اغراق على الحديد المستورد من أجل رفع سعره إلى سعر المنتج المحلى.

المصدر: وكالة انباء الشرق الاوسط

رابط هذا التعليق
شارك

نقلا عن جريدة مصر اليوم

مصانع الحديد تهدد بوقف الإنتاج.. والمنتجون يستعدون لتحرك جماعى و«إضراب جزئى»

كتب محمد هارون ٣/ ٣/ ٢٠٠٩

علمت «المصرى اليوم» أن مصنعى الحديد يستعدون حالياً لتحرك جماعى يشمل التوقف عن الإنتاج وعمل إضراب جزئى، للضغط على وزارة الصناعة والحكومة لفرض رسوم حماية على الحديد التركى المستورد.

ويجرى حالياً التنسيق بين معظم مصنعى الحديد لإيقاف المصانع خلال الشهر الجارى، نتيجة الخسائر الفادحة التى منيت بها مصانع الحديد، ويسعى المصنعون إلى توحيد موقفهم وتخطى الخلافات بينهم، وتصعيد الموقف إلى إضراب شامل للمصانع المحلية.

وفى الإطار نفسه، بدأ بعض المصنعين فى التنسيق مع أعضاء بمجلس الشعب لتقديم طلب إحاطة عاجل لوزير الصناعة والتجارة المهندس رشيد محمد رشيد، لتأخره فى إصدار قرار بفرض رسوم حماية على الحديد المستورد وحماية الصناعة الوطنية، وهو المعنى الرئيسى بدعمها وتطويرها.

وأكد منتج ـ رفض ذكر اسمه ـ أن التحركات المكثفة للمصنعين جاءت بعد تسرب أنباء من وزارة الصناعة تؤكد أنه لن يتم إصدار قرار لفرض رسوم حماية على الحديد المستورد خلال الأسابيع المقبلة، وهو ما أثار حفيظة عدد من المصنعين.

وأشار المصدر إلى أن جميع المصنعين بمن فيهم بشاى والجارحى تقدموا بطلبات للوزارة تطالب بحماية الصناعة الوطنية، ولم تستجب لهم الوزارة، رغم أنها تعلم أن جميع المصانع المتوسطة والصغيرة على وشك الإغلاق.

ويتبنى عدد من كبار المصنعين هذه التحركات المكثفة للضغط على الوزارة، ولكن «دون الظهور فى الصورة» نتيجة حساسية موقفها وعلاقاتها المتشابكة بالحكومة.

واعتبر رفيق الضو، العضو المنتدب لشركة مصر الوطنية للصلب، أن الأسعار المعلنة لشهر مارس اضطرارية، وأن معظم المصانع، خاصة التى لا تصنع البليت تخسر حوالى ٣٠٠ جنيه فى الطن، بسبب انخفاض الأسعار وشرائها البليت بأسعار مرتفعة تتخطى الـ ٤٠٠ دولار، مشيراً إلى أن تكلفة طن الحديد فى المصانع المتوسطة والصغيرة ٣١٠٠ جنيه، ويباع حالياً بـ ٢٨٠٠ جنيه، وذلك حتى تستطيع منافسة الحديد التركى المغرق للسوق.

وقال الضو إنه يخسر حوالى ٦٠٠ جنيه فى طن البليت نتيجة انخفاض سعره فى أوكرانيا وتخفيض العملة وتوافر المواد الخام محلياً، مؤكداً أنه لن يستمر بهذا الوضع كثيراً. وشدد على أن خسائره بلغت مئات الملايين من الجنيهات خلال الفترة الماضية، ولن يترك نفسه فى دوامة الخسارة كثيراً.

" ربي أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت اليك وإني من المسلمين "

رابط هذا التعليق
شارك

قرأت هذا الخبر فى جريدة مصر اليوم

«السويس للصلب» يتوقف عن الإنتاج بسبب الخسائر.. و«الأمن» يتدخل لحماية العمالة

كتب محمد هارون ٨/ ٣/ ٢٠٠٩

تصوير - فؤاد الجرنوسى

خسائر فى بعض شركات الصلب

علمت «المصرى اليوم» أن مصنع السويس للصلب المتخصص فى انتاج خام البيليت توقف الأسبوع الماضى عن العمل بسبب الخسائر التى منى بها خلال الشهور الأخيرة، وانخفاض أسعار خام البيليت عالميا، حيث يبلغ سعر الطن فى أوكرانيا ٣٢٠ دولارا.

وأرسل المهندس رفيق الضو، العضو المنتدب لشركة السويس للصلب، مذكرة إلى وزارة الصناعة والتجارة يعلمها بتوقف المصنع عن الإنتاج بسبب إغراق السوق بالحديد المستورد وعدم إقبال مصانع الحديد المحلية «الدرفلة» على شراء خام البيليت من المصنع. وقال الضو إن خسارة طن البيليت بالمصنع تبلغ ٦٠٠ جنيه، ورغم ذلك تفضل المصانع المحلية استيراد البيليت من اوكرانيا لانخفاض سعره.

وأكدت مصادر مطلعة أن الأمن استدعى الأسبوع الماضى بعض مصنعى الحديد للاستماع لشكاواهم ومعرفة أوضاع المصانع، خاصة أن عددا من أصحاب المصانع هددوا بإغلاقها خلال الشهر المقبل، مما يهدد بتشريد آلاف العمال.

وقال جمال الجارحى، رئيس مجلس إدارة شركة مصر الوطنية للصلب، إن شبح الإغلاق يهدد جميع مصانع الحديد بلا استثناء، ويجب أن تتم دراسة الوضع بشكل عاجل وعملى وبعيدا عن المصالح الشخصية الضيقة لصالح البلد وليس الأفراد.

وبرر الجارحى استيراده الحديد التركى بأنه كان بهدف توفير الحديد فى السوق فى وقت كان هناك زخم فى الطلب، مشيرا إلى أنه استورد فقط ٨٠ ألف طن، وأنه نادم على ذلك فى ظل الاتهامات وتحميله شخصيا سبب الأزمة.

فى سياق متصل، تعقد اليوم غرفة الصناعات المعدنية باتحاد الصناعات، اجتماعا اليوم لبحث تطورات الأزمة، وإعداد ملف متكامل بالمستندات والاحصائيات المؤكدة لصحة المعلومات المذكورة فى المذكرة التى تم إرسالها لوزارة الصناعة الأسبوع الماضى. وقال محمد حنفى، مدير عام الغرفة، ان جميع مصانع الحديد اتفقت على مطالبة وزارة الصناعة بفرض رسوم حماية على الاستيراد.

وأضاف أن دول الاتحاد الاوروبى منعت دخول الحديد التركى، حماية للصناعة الوطنية،

مشيرا إلى أن الهند فرضت رسوم حماية على الحديد بنسبة ٥% وهناك اتجاه لزيادته الى ١٥ %. كانت وزارة الصناعة قد طلبت مستندات وبيانات موثقة تؤكد المعلومات الواردة بمذكرة الغرفة تطالب بوقف عمليات الاستيراد، خصوصا كميات الانتاج الحالية للمصانع المحلية والكميات المستوردة من الحديد التركى، واسعار العملة فى تركيا، وقرارات الحماية التى اتخذتها دول العالم.

و طبعا الخبر غير صحيح لان المصنع متوقف للصيانة لان الفرن بايظ

يعنى التوقف للصيانة مش للخسارة و صاحب المصنع اللبنانى مفبرك القصة

طبعا انا عارفة ان الخبر كاذب لان اخى من ضمن فريق الصيانة فى المصنع من فترة تقدر بحوالى شهر

" ربي أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت اليك وإني من المسلمين "

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...