تتابعت الأحداث بشكل سريع و متفجر .. بدءا من نشر الرسوم المسيئه لشخص الرسول ( رمز الاسلام ) ، مرورا بحمله المقاطعه للمنتجات الدنماركيه التى اتسع نطاقها ليشمل معظم الوطن العربى و انتهاءا بالمظاهرات الصاخبه و ردود الأفعال الأكثر حده من مجرد المقاطعه السلميه ..
و يبدو أن الامر يحتاج لهدوء فى التعامل – و لو على الورق و من خلال السطور – و اعاده قراءه للمعطيات ومن ثم استنباط مختلف للنتائج ، على النحو الذى يمكننا من فهم الأمور بدقه تامه .. و بالتالى التعامل معها بالشكل اللائق و السليم و الأكثر أمانا !
الجذور الصهيونية للإرهاب الأمريكي
البداية والنهاية
حسني إبراهيم الحايك/ باحث مهندس
1
- المقدمة:
إن المضحك والمبكي في عالمنا الحاضر، عالم ما يسمى بالقطب الواحد، الذي تتحكم به طغمة مهووسة من اليمين الأمريكي المتصهين، والذي يخضع كليا لمفاهيم توراتية خرافية فرضت عليه إعلان الحرب على الإسلام، تحت مسميات جديدة منها الإرهاب. مع أن الولايات المتحدة تمارس الإرهاب بكافة أشكاله بموجب مسوغات تشوبها الاستخفاف بعقول البشر، وما يسمى بالحضارة الإنسانية.
أمريكا تعلنها حرباً على الإرهاب. مع أن ظاهرة الإ
النازيين: الأصل و الجذور
أردت أن اعقد مقارنة بين شعبين فى حقبتين مختلفتين فى التاريخ:
1- الشعب اليهودى بعد هروبه من العبودية فى مصر و أستقراره مدة 40 عامآ فى سيناء تحت قيادة سيدنا موسى.
2- الشعب الألمانى بعد وصول هتلر للحكم.
الشعب اليهودى أزداد عددآ وقوة وأصبح جيش قوى. كذلك أيضآ فعل الشعب الألمانى.
طوال فترة الأعداد كان هنالك أعداد من نوع آخر وأخطر: أعداد نفسى. الشعب اليهودى هو شعب الله المختار و الشعب الألمانى هو أحسن شعوب العالم. وفى الحالتين أفهم الشعبين أن ما يتمتعوا به من مزايا يؤهله
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان