tolui بتاريخ: 10 مارس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مارس 2009 بعض نقاط...هذه الأزمة كشفت حقيقة ان الكثير في مصر يشغل وظيفة و اتنين و تلاتة بينما هناك أخرون على المقاهي لا يجدون عملا.. مثلا مديري في أحد الشركات الخاصة لديها اجازة من عقد عملها الحكومي و تجددها كل سنة و لي أكثر من زميل واخدين اجازات و شغالين في بيزنس خاص بهم! و مئات المغتربين و المغتربات يعملون في الخليج و يحتفظوا بوظائفهم الحكومية في مصر على بعد الاف الأميال! ثم نقول لماذا البطالة و البطالة المقنعة؟ وحين يأتي مدير تنفيذي (بغض النظر عن نيته) يقول "اني أريد الاستفادة من الموظفين اللي عندي و اللي مش عايز يشتغل يمشي" نقوم كالغوغاء و البلطجية بمهاجمته! اه منك يابن ادم (الموظف أو المدير) عايز يكوش على كله و مايملاش عينه الا التراب؟ في هذه الأزمة و كعادة المصريين تم فتح كل ملفات مرسي عطالله من يوم ميلاده و الزمالك و مرتبه و ما فعله بالأهرام الخ... سؤالي لكل من فتح تلك الملفات أين كانت ضمائركم قبل الأزمة و لم لم يطرقوا تلك القضايا من قبل!؟ و لكن الجواب معروف... ففي مصر "الفساد للركب" فعلا و لكنه فسادنا نحن المواطنين قبل المسئولين. فكل انسان في موقعه فاسد و لذا يغطي على من هو فوقه حتى اذا مسه أحد ما.. كشف المستور و البلاوي بطريقة (عليا و على أعدائي)! فعلا "نعيب زماننا و العيب فينا". رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 10 مارس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مارس 2009 أولاً.. اسمح لي بنقل الموضوع إلى مناقشات مكافحة الفساد لارتباطه أكثر بشئون الفساد وسنينه أكثر منها بالإعلام.. ثانياً.. أضيف إلى ما قلت أن المؤسسات الصحفية الحكومية على اختلاف مشاربها أصبح وضعها لا يختلف كثيراً عن وضع المسارح في مصر.. من الممكن أن يكون الفنان الفلاني عضواً في "المسرح القومي" ويحصل أمام الحكومة على ملاليم في الشهر بينما يحقق له أقل عمل تليفزيوني عشرات أضعاف المبلغ ، البعض يتمسك بالعمل في الحكومة ، والبعض ممن يحترم عمله وفنه يرفض.. كذلك من المفارقات الغريبة أن يكون على قوة مؤسسات كالأهرام وروزا اليوسف وأخبار اليوم بالتحديد كل هذا الكم من الصحفيين الذين يعملون في أي مكان إلا فيها ، بل وأن تنتفخ تلك المؤسسات بحيث تضم مراكز للدراسات تصبح بمثابة مراكز قوى للمحظيين ينطلقون منها لممارسة أنشطتهم والسعي على لقمة بيتي-فورهم ، أو أن تعمل مثل روزا اليوسف على طريقة التنظيمات السرية ناشرةً العاملين فيها بشكل منظم ومخطط مسبقاً داخل أجهزة الإعلام الأخرى.. أو تنتشر داخل مؤسسات أخرى من أجل القوة والنفوذ.. ومن المذهل أن يعمل على قوة المؤسسات الصحفية الحكومية صحفيو جناح المال السياسي.. الأمثلة كثيرة ومنها "مجدي مهنا" و "حمدي رزق" و "وائل الإبراشي" كلهم على قوة روزا اليوسف ، وكان كذلك "إبراهيم عيسى" قبل أن يستقيل أو يستقال! خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان