اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

التصويت الإليكتروني فى الإنتخابات


Recommended Posts

أمام حكومتنا الحالية و التى توصف بأنها حكومة إليكترونية فرصة تارخية قلما تتكرر فى تاريخ الأمم ألا و هى إستبدال صندوق الإنتخابات التقليدى بآلات التصويت الإليكترونية الحديثة .

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

آلات التصويت الإليكترونية electronic voting machines يتم إستخدامها فى عدد من الدول و المفاجأة أنها تستخدم فى الهند و البرازيل و الكويت و لا أظن أن مستوى الأمية فى مصر يمكن أن تكون حائلا دون ذلك.

فى بحثى فى هذا الموضوع منذ شهور قرأت أن البرازيل طورت آلة تصويت تستخدم البصمة كآلية متقدمة للتأكد من شخصية الناخب و إن كان الأمر يبدو نوع من ال technical over-killing

كنت إنتويت أن أبذل الكثير من الجهد من أجل عرض الكثير من الحجج من أجل دعم الفكرة و هناك منها الكثير.

فى بحثى الآن وجدت دراسة بعنوان هل يمكن تطبيق نظام التصويت الالكتروني في مصر ؟ من منشورات مركز الدراسات السياسية و الإستراتيجية بالأهرام و ترجع إلى ما قبل سنة 2006 لأن الكاتب أشار إلى إكتمال تنفيذ مشروع الرقم القومى فى سنة 2006 و رابط هذه الدراسة هو http://acpss.ahram.org.eg/ahram/2001/1/1/FI1E111.HTM

و سأقوم بإدراج محتواها هنا :

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

لكى تكتمل أو قل لتزداد الصورة وضوحا بالنسبة لآلات التصويت الإليكترونية قد يكون من الملائم البحث فى صفحات الإنترنت عن ال voting machines

فى الوكيبيديا وجدت تغطية شبه كاملة لإستخدام آلات التصويت الإليكترونية فى الإنتخابات العامة مع وجود صور لتلك الآلات.

الرابط هو http://en.wikipedia.org/wiki/Voting_machine

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

الأخ العزيز الأستاذ عادل أبو زيد للأسف الفكرة الرائدة دى مالهاش مكان فى مصر

وهاحكيلك موقف حصل معايا وأنا باعمل فى أحد الجامعات المصرية وفى كلية حاسبات

ومعلوماتها المهم عملنا نظام وده كان مشروع تخرج فى الدراسات العليا والنظام ده

نظام يعمل على الكمبيوتر لتصحيح الإمتحانات اللى بتكون فى صورة معادلات وتتحل بطريقة

معينة أو امتحان أم سي كيوز وده طبعاً للكليات اللى بتكون امتحاناتها بتيجى بالطرق دى

المهم بعد ما عملنا ديمو على النظام وكان فى حضرة رئيس الجامعة شخصياً وطبعاً دكاترة

وعمداء من كل كليات الجامعة وطبعاً بعد البيبس والجاتوه والذى منه وتصفيق حاد وتوصية

بتطبيق النظام

قعدنا حوالي شهر بعدها المهم دخلنا لعميد الكلية اللى عملنا المشروع ده فيها

وقولناله أيه الأخبار يا دكتور ؟ رد عليا وقالى بص يا سي أسامه النظام بتاعكم ده مش

هايمشى هنا ليه بس يا دكتور ؟ قالى لأن النظام ده مايعرفش ان ده ابن الدكتور فلان

ودى بنت الدكتور علان نصاً وحرفياً الكلام ده اتقالى

يعنى معناه فساد تعليمى وطبعاً انت بتتكلم فى منظومة الكترونية عايزها تشتغل وسط

منظومة إدارية فاسدة أزاى ؟ ما ينفعش ....

قبل ما نقول تطوير لازم نقول تغيير

رابط هذا التعليق
شارك

يجب توافر العنصر الاكثر أهمية والمتمثل فى الإرادة السياسية التى تساعد على نجاح هذا النظام، والاستعداد لتحمل تداعيات تطبيقه، خاصة فيما سيترتب على ذلك من الكشف عن الحجم الحقيقى للقوى السياسية الفاعلة فى المجتمع، ومن ثم فإن استخدامه يرتبط بمدى الجدية فى عملية التحول الديموقراطى. مع ضرورة نمو ثقافة الشفافية والمساءلة والتى تعد لصيقة الصلة بالتصويت الإلكترونى.

ما سبق جزء من الدراسة السابق الإشارة إليها ( http://acpss.ahram.org.eg/ahram/2001/1/1/FI1E111.HTM ) و يمكن الزعم أن الأرادة السياسية قد تكون - فى الوقت الحالى - غير متحمسة لتطبيق آلية التصويت الإليكترونى و لكننا هنا فى محاورات المصريين علينا بل قمنا فعلا بعرض فكرة التصويت الإليكترونى و علينا أن نبذل الجهد و ندعو إلى تبنى التصويت الإليكترونى من كل فصائل الحياة السياسية فى مصر.

على كل الأحزاب دراسة التصويت الإليكترونى و تبنى الفكرة و تطبيق الفكرة على الأقل فى إنتخابات الأحزاب نفسها ، على جماعة الإخوان المسلمين أن تتبنى التصويت الإليكترونى و تسارع فى تطبيقها على إنتخاباتها الداخلية و أن تعلن عن ذلك لنعرف أنها لا تغرد خارج السرب.

على النقابات المهنية التى تضم الملايين من الأعضاء أن تسارع بدراسة آليات التصويت الإليكترونى و تطبيقه فى إنتخاباتها.

سنجد دائما من يقاوم و علينا أن نغذى الحلم بتحقيق و تفعيل ديموقراطية حقيقية تستحقها مصر.

هل من الصعب عند تحديد متطلباتنا من المعونة الأمريكية و التى تحوى الغث و السمين أن نضيف عدد من آلات التصويت الإليكترونية مع دورات تدريبية على إستخدامها ؟

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

الانجازات العظيمة تبدأ بأحلام أو أمانى لا اريد ان اقول بسيطة او صغيرة ولكن على الاقل هى احلام مشروعة.

أعتقد أن الهدف الاساسى من الانتخابات هو ان يتم انتخاب فعلا من يستحق أن يمثل الشعب بطريقة حيادية لاتتدخل فيها اطراف خارجية.

وعلى الرغم من ان تجربة التصويت الالكترونى قد تكون جيدة ، الا ان المهم ان تكون هناك انتخابات " حرة " وعندها لايهم الوسيلة التى تتم بها الانتخابات ، فكل الطرق تؤدى الى روما.

استخدام الآلة الإلكترونية بالطريقة البسيطة التى استخدمت فى الهند ( والتى ليس لدى علم عن ماهيتها ) كانت من الوسائل الرخيصة الناجحة والتى استخدمها شعبا تزيد فيه نسبة الامية عما هو عندنا فى مصر.

اقول عن التجربة التكنولوجية الهندية البسيطة لرخصها وبساطتها وصعوبة التلاعب بنتائجها ( لاأعرف كيف ) والتى وصفت هنا فى امريكا بانها " تكنواوجيا الدولار الواحد التى تفوقت على تكنولوجيا المليون دولار " واعتقد اننا لن نعدم الخبراء فى هذا المجال ، واعتقد انه من الممكن حدوثها فى مصر لو خلصت النوايا السياسية والشعبية.

فلندع النوايا السياسية ولننظر للنوايا الشعبية والممارسة الشعبية فى اى انتخابات ،

وسوف احكى عن تجربة لاتزال ماثلة امام عينى عن انتخابات مجلس الشعب والتى كانت فى منتصف التسعينات.

مارأيته كمتابع للانتخابات وليس كمشارك او كمشرف او اى صفة غير المتابعة جعلنى افقد الامل فى اجراء انتخابات حرة حقيقية.

ماحدث ان ذوى الشوكة القوية كانوا من مؤيدى الاخوان المسلمين ( مستقلين وحزب عمل ) وعلى الجانب الآخر الحزب الوطنى بالطبع ، وعلى الرغم من ان احزاب التجمع والوفد كان لهم حضور ، الا ان مندوبيهم لم يكونوا بالقوة ( البلطجة ) الكافيه ، كانوا كما يقال ( افندية ) ليس لهم فى التشاحن.

المهم ان التزوير كان هو سيد الموقف وهو الناخب الحقيقى الذى ادلى بالاصوات مناصفة بين مرشحى الاخوان ( مستقلين وعمل ) ومرشحى الوطنى ، وبما اننى كنت من الافندية فاكتفيت بالمراقبة.

لذا فاننى اتسائل ، هل لدى الشعب الوعى الكافى للمشاركة الواعية فى اختيار من يمثله؟

وهل لدى الشعب الفهم الحقيقى لفظاعة الجرم الذى يرتكبه عندما يفرط فى حقه فى اختيار من يمثله؟

وهل لدى الشعب القناعة الكافية بان المظاهر او التوجيهات الدينية لايجب ان تكون المقياس الرئيسى فى اختيار مرشح بعينه؟

ربما اخترت الكلام عن الناخب لانه لو صلح الناخب فسوف يفرض قناعته على السياسيين.

لعلى اكون قد بينت وجهة نظرى

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

بتطبيق النظام

قعدنا حوالي شهر بعدها المهم دخلنا لعميد الكلية اللى عملنا المشروع ده فيها

وقولناله أيه الأخبار يا دكتور ؟ رد عليا وقالى بص يا سي أسامه النظام بتاعكم ده مش

هايمشى هنا ليه بس يا دكتور ؟ قالى لأن النظام ده مايعرفش ان ده ابن الدكتور فلان

ودى بنت الدكتور علان نصاً وحرفياً الكلام ده اتقالى

هذا الكلام نقلا عن اخي دكتور اسامه وفيه ابلغ رد عن محاربه الحكومه لاي فكره تطوير فالعامل البشري اغلبه يمكن شراء ذمته ولكن ما الحال مع الاله وما الضامن لهم لدوامهم وكيف يكون تصرف مجلس الشعب مثلا عند اي اقتراح يجب سرعه تمريره وسلقه والاكتفاء برفع اليد والانتقال لجدول الاعمال ولو حدث واستخدمت التقنيه الحديثه لفضحت بعض قوانينهم ولكان دليل حي وملموس لكل عضو قد يمسك عليه امام الله والشعب والتاريخ

رابط هذا التعليق
شارك

دعونا نبدأ أولا بتطبيق التصويت الالكتروني في مجلس الشعب الذي قال رئيسه أنه لا يصلح لمجلس الشعب المصري بحجة أن البنية التحتية للمبنى لا تتحمله :roseop:

اليوم فقط قرأت خبرا أصابني بالإحباط مفاده أن المحكمة الإدارية العليا في مجلس الدولة قضت بإبطال حكم أصدرته إحدى دوائر المحكمةلمجرد أن مسودة الحكم كتبت بواسطة الكمبيوتر وليس بواسطة قلم رصاص كما جرت العادة. والحجة طبعا الحفاظ على سرية ومصداقية الأحكام.

أمريكا منذ 10 سنوات تقريبا (في عهد كلينتون) أصبحت تعترف بالتوقيع الالكتروني بين الأفراد ونحن لا زلنا نناقش هل الأحكام القضائية يجوز أن تكتب بغير القلم الرصاص ... وكأننا عدمنا المتخصصين من خريجي كليات الهندسة والحاسبات الذين يستطيعون ابتكار حلول لمشكلات الخصوصية والسرية في المستندات الألكترونية

وحتى إذا كنا عاجزين عن عمل ذلك بأنفسنا فالشركات العالمية لديها الوسائل والإمكانات التي تجعل ذلك ممكنا، ومن يعيش في دول الخليج يجد التقدم التقني الرهيب في هذه المسائل لا سيما في القطاع البنكي والمستندات الحكومية ... وكله طبعا اعتمادا على الخبرة الأجنبية (وعدد كبير ممن يعمل في هذه الشركات هم مصريون)

تم تعديل بواسطة أحمد سيف

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ العزيز ابوزيد

على الرغم من انها فكرة جيده جدا موضوع التوقيع الالكتروني والانتخابات عن طريق التصويت الالكتروني

بس حابب اوضح الصورة حسب فهمي لها بالطبع

لو ارادت حكومتنا ان تفعل شي لفعلته .. ولكن

المهم ان يكون في صالحها وصالح بعض القوى دائما وليس في صالح الشعب

قبل موضوع التوقيع الالكتروني هذا

ابسط شيئ انهم يعملو داتا للشعب

يعنى تروح انسان محترم كده تنتخب يبحثو عن اسمك يلاقوه موجود بقاعدة البيانات وتتكرم انت وتنتخب الي انت عوزة

ومش لازم موضوع الحبر الي بيبهدلو ايدك ده بيه يوفروه وموضوع دفع الفلوس دي يبطلوها

لان ابسط شيئ برنامج كمبيوتر صغير بثلاث تعريفه يعمل الموضوع ده كله

وكل شخص بمصر يكون له برنت بطاقة ينتخب بيها من الكمبيوتر وبعدها الستستم يقفل اتوماتيكي عشان محدش يستخدم اسمه وينتخب مره تانية

ده اعتقد في عصرنا الحالي سهل وغير مكلف تماما لو قارنته بالحبر الي بيوزعوة والكشوف وخلافه وتكلفة الرقابة والبلطجيه والالوف المؤلفة من رجال الامن

يا مؤمن انا جدي مات من 45 سنة ومازال والحمدلله يعطي صوته حتى الان .. ربنا يديله طولة العمر يا رب

______________________________

على مسرح الحياة سقفو ليه ناس كثير

زي ما ياما سقفو لابطال شكسبير

ساعات .. اشوف نفسي فنان كبير

وساعات .. اشوف اني مجرد صعلوك حزين

___________________________

عاشق

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 1 شهر...
الانجازات العظيمة تبدأ بأحلام أو أمانى لا اريد ان اقول بسيطة او صغيرة ولكن على الاقل هى احلام مشروعة.

أعتقد أن الهدف الاساسى من الانتخابات هو ان يتم انتخاب فعلا من يستحق أن يمثل الشعب بطريقة حيادية لاتتدخل فيها اطراف خارجية.

وعلى الرغم من ان تجربة التصويت الالكترونى قد تكون جيدة ، الا ان المهم ان تكون هناك انتخابات " حرة " وعندها لايهم الوسيلة التى تتم بها الانتخابات ، فكل الطرق تؤدى الى روما.

استخدام الآلة الإلكترونية بالطريقة البسيطة التى استخدمت فى الهند ( والتى ليس لدى علم عن ماهيتها ) كانت من الوسائل الرخيصة الناجحة والتى استخدمها شعبا تزيد فيه نسبة الامية عما هو عندنا فى مصر.

اقول عن التجربة التكنولوجية الهندية البسيطة لرخصها وبساطتها وصعوبة التلاعب بنتائجها ( لاأعرف كيف ) والتى وصفت هنا فى امريكا بانها " تكنواوجيا الدولار الواحد التى تفوقت على تكنولوجيا المليون دولار " واعتقد اننا لن نعدم الخبراء فى هذا المجال ، واعتقد انه من الممكن حدوثها فى مصر لو خلصت النوايا السياسية والشعبية.

فلندع النوايا السياسية ولننظر للنوايا الشعبية والممارسة الشعبية فى اى انتخابات ،

وسوف احكى عن تجربة لاتزال ماثلة امام عينى عن انتخابات مجلس الشعب والتى كانت فى منتصف التسعينات.

مارأيته كمتابع للانتخابات وليس كمشارك او كمشرف او اى صفة غير المتابعة جعلنى افقد الامل فى اجراء انتخابات حرة حقيقية.

ماحدث ان ذوى الشوكة القوية كانوا من مؤيدى الاخوان المسلمين ( مستقلين وحزب عمل ) وعلى الجانب الآخر الحزب الوطنى بالطبع ، وعلى الرغم من ان احزاب التجمع والوفد كان لهم حضور ، الا ان مندوبيهم لم يكونوا بالقوة ( البلطجة ) الكافيه ، كانوا كما يقال ( افندية ) ليس لهم فى التشاحن.

المهم ان التزوير كان هو سيد الموقف وهو الناخب الحقيقى الذى ادلى بالاصوات مناصفة بين مرشحى الاخوان ( مستقلين وعمل ) ومرشحى الوطنى ، وبما اننى كنت من الافندية فاكتفيت بالمراقبة.

لذا فاننى اتسائل ، هل لدى الشعب الوعى الكافى للمشاركة الواعية فى اختيار من يمثله؟

وهل لدى الشعب الفهم الحقيقى لفظاعة الجرم الذى يرتكبه عندما يفرط فى حقه فى اختيار من يمثله؟

وهل لدى الشعب القناعة الكافية بان المظاهر او التوجيهات الدينية لايجب ان تكون المقياس الرئيسى فى اختيار مرشح بعينه؟

ربما اخترت الكلام عن الناخب لانه لو صلح الناخب فسوف يفرض قناعته على السياسيين.

لعلى اكون قد بينت وجهة نظرى

يعني نفهم من كدة ان الامن المركزي مش هايقفل الشارع اللي مودي على الماكينة

ولا البلطجيةهايعملو خناقة قدام اللجنة

الاحسن يبقى التصويت من المنزل عن طريق الانترنت

بس ياريت الشبكة تستحمل وماتقعش

مش زي نتيجة الثانوية العامة او مكتب التنسيق

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

الديمقراطية والحياة النيابية لمـــا؟ من العجيب ان نرى الامم حولنا كل يفهم ان ما يريده هو ما يناسبه , فمن غير المعقول اخذ دواء مرض الكبد لشفاء امراض العظام وليس من المفهوم شراء سيارة بها ثمانية مقاعد لاسرة تتكون من شخصين , ومن غير المستوعب طلب الاسعاف عند انقطاع التيار الكهربائ ....وهكذا , لذلك اعجب عندما اجد عناصر النخبة ( وهم المفكرون والمثقفون والاطباء الاجتماعيين والساسة المهتمين بالقيادة وصنع القرار ورجال الدين ) يتكلمون عن قاسم مشترك اصغر فيما بينهم ( الديمقراطية) وهذا بحكم درجتهم الاجتماعية التى سمحت لهم بإختيار الطرق المثلى فى القيادة وإدارة الازمات وتوجيه النظام العام لمجتمع كامل العناصر ( الدولة) نيابة عن الطبقة الاجتماعية الاقل منهم قدرة على الاختيار ( الطبقة الشعبية العريضة والاغلبية) , ولعل هذا يبعث على تهويل الموقف ووضعه فى مقاسه اللازم , لان الاب والام يقومون بدور صنع القرار للابناء لحين ان ينموا جهاز التكوين والرفض للابناء الذى بدوره يقوم بإستلام مهمة صنع القرار , المدرس فى المدرسة الاستاذ فى الجامعة كلهم يقومون بصنع القرار الذى فوضهم فيه الطلاب بحكم مقامهم العلمى , وهكذا فكل صنع قرار له صانع وله مصنوع له وله فترة صلاحية وبعد هذه الصلاحية تصبح قهر القرار وليس صنع القرار , ولكم ايها القارئ الكريم ان تتخيل ان كل من وكلته فى طول اطوار حياتك لابد وان ينتهى من مهمته التى اوسدتها اليه او اوسدها اليه المجتمع او اوسدها الله فى الفطر عن نقطة الفراق تبدئ نقطة التقابل حتى تتكون الشخصية الانسانية ثم الوسط المحيط بها الذى هو رهنها وهذه المقدمة للتعريف بالمهمة الصعبة والجسور للنخبــة التى إختارت لنفسها ان تقوم بهذه المهمة ,لا سيما وان تاريخ الصلاحية فى هذه المهمة نابع من نبض الامة والقاعدة العريضة التى وكلت النخبة بها ليس فقط بل ومن جلد الذات وآنين الضمير لكل صانع قرار شريف لايكتفى فقط باليمين الدستورى لحفظ تلك الأمانة بل القسم الوجدانى الداخلى الذى تربى عليه عنصر النخبة .

هل الديمقراطية هو الخيار الوحيد للنخبة ام كلمة الديمقراطية: والديمقراطية كإختيار يعنى ان البحث انتهى بالنخبة من كل الخيارات وذهبوا لان لغة شعوبهم التى يفهمونها هى الديمقراطية , واما كلمة الديمقراطية فمعنى ذلك ان النخبة إختارت إطار لابد من توصيفه حتى يناسب إختيار حياة شعوبهم , والثانى يجد فى وجدان الساسة والنخب المعاصرين مفهوما لايحيف بشعوبهم , الوضع السائد الان والذى يواجه النخبة مختصر فى يكفي المواطن أن يضع رأسه بين ركبتيه، يعيش جسدا يأكل ويشرب ، ويتقن صورة القرود الثلاثة في الحكمة الصينية الشهيرة ( لا يرى، لا يسمع، لا ينطق ) ، وبهذا تسلم رأسه من الأوجاع وحوار الصراع...لأن الحوار عندنا بأبهى صوره يتم في الأقبية ومراكز المخابرات، بين المواطن (المشبوه ) ورجل الأمن( القاضي )، ويقوم على أساس الاحترام الخوفي والرعبي، والتهديد والوعيد الأخوي من باب أن السلطة أدرى وأعلم بمصلحة المواطن وما يجلبه فكره المُخاطر والشاذ عن قاعدة الحزب الواحد وعن الخطوط الحمراء ، التي يتجاوزها سهوا أو قصدا، وهنا يتطلب الأمر بحثا دقيقا ومراقبة حثيثة لقدمي المواطن وقلمه وأحاديثه الغير مسؤولة، والتي يمكن أن تجعل سهام كلماته الناقدة تطير وتطيش عن هدفها وتصب في معادة الوطن !! فيصبح بالتالي عدوا لنظام الوطن( أي الوطن!) وما يحاك حوله من مؤامرات يمكنها أن تودي بالنظام الوطني التقدمي !!، وهذا ما تسعى وتعمل عليه إسرائيل من جهة وبدعم أمريكي، ويضاف الانتماء لايران وحزب الله لكن المواطن البسيط الساذج، والذي بطبعه إرهابيا!! وشهد ويشهد عليه زعيم البلاد وسيده لا يمكن تحجيم وحصر مساعيه الإرهابية والتفريقية التكفيرية، إلا بحوار مغلق بين جدران لا يسمعها العدو ولا يدري بها الصديق، لكنها تنتج في النهاية مواطنا مطواعا، سلس القيادة والتقيد بمراسيم سلطته وقانون طوارئه، وما أن يخرج من دائرة الحوار هذه ، إلا ويسارع إلى حضن مشفى الأمراض العقلية , أو العيادات الطبية ويلتحق بطوابير المرضى في القلب والعقل وكل ما يتعلق بهما، ومن يشذ عن القاعدة ، يسجل في خانات الخائنين ويستحق حوارا ساخنا من نوع الكرسي الألماني أو الكهربائي أو عجل السيارة، بصفتها الأسرع والأنجع في الإقناع، ولهذا فباعتقادي أن أساليب الحوار مع نظام وليس نخبة تمثل الارادات المختلفة لكل طوائف القاعدة العريضة من الشعب الذى هو بدوره فى حالة من درجة الوعى التى لا تسمح له بإختيار او توصيف او حتى التفكير وتقدير الانسب له فقد تعلم ان يطيع ولايشارك , تعلم كيف يرضى نظامه الحاكم ولو على حساب ادنى طلباته الشخصية , وهذا نموذج عندنا يمكنه أن يصبح نموذجا عربي التقليد واخذ تجارب الاخرين شئ سمج الطباع عند علماء الاجتماع اما تربية الناس على الحرية وصنع القرار يحتاج لمشاركة وليس لتبعي , يحتاج لأحرار وليس لعبيد , وانما العلم بالتعلم والحلم بالتحلم والحرية بالتحرر ودمتم احرارا .

WAS IHR NICHT TASTET ; STEHT EUCH MEILENFERN

WAS IHR NICHT RECHNET ; GLAUBT IHR SEI NICHT WAHR

WAS IHR NICHT WAEGT ; HAT FEUR EUCH KEIN GEWICHT

WAS IHR NICHT MUENZT ; MEINT IHR GELT NICHT

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 1 سنة...

ترى من يفعلها و يبدأ بتطبيق التصويت الإليكترونى ....... و يدخل التاريخ من أوسع أبوابه ؟

هل يفعلها حزب الوفد فى إنتخابات رئاسة الحزب ؟

هل يفعلها النادى الأهلى ؟ هل تفعلها نقابة المحامين ؟

هل تفعلها جماعة الإخوان ؟

هل تفعلها أيا من النقابات ؟

تم تعديل بواسطة Advisor

مواطنين لا متفرجين

رابط هذا التعليق
شارك

ترى من يفعلها و يبدأ بتطبيق التصويت الإليكترونى ....... و يدخل التاريخ من أوسع أبوابه ؟

هل يفعلها حزب الوفد فى إنتخابات رئاسة الحزب ؟

هل يفعلها النادى الأهلى ؟ هل تفعلها نقابة المحامين ؟

هل تفعلها جماعة الإخوان ؟

هل تفعلها أيا من النقابات ؟

هناك الكثير من العوائق و العقبات...

مصر لا تزال دولة متخلفة.. و تفتقر الى ثقافة التكنولوجيا الحديثة... ناهيك عن نسبة الامية المرتفعة.

يُمكن تطبيق مثل هذه الانظمة على مستوى النقابات كما أشرت.. و لكن ليس على مستوى الدولة.. انتخابات الرئاسة او غيره.. لان هذا ليس فى مصلحة نظام الحكم بأى شكل من الاشكال.

هل هذه الانظمة آمنة حقا؟ هناك قاعدة مخابراتية مشهورة... تقول بأنه يستحيل ان تجد نظام آمن 100%... و ما بين اشكالية تكرار الاصوات... و امكانية التصويت بدون الشخص الحقيقى.. و المشاكل الامنية الاخرى بكيفية العمل بهذه الانظمة..

رب أخرجنا من القرية الظالم أهلها...

Je suis Québécois et je suis fier de l'être

رابط هذا التعليق
شارك

قبل موضوع التوقيع الالكتروني هذا

ابسط شيئ انهم يعملو داتا للشعب

يعنى تروح انسان محترم كده تنتخب يبحثو عن اسمك يلاقوه موجود بقاعدة البيانات وتتكرم انت وتنتخب الي انت عوزة

ومش لازم موضوع الحبر الي بيبهدلو ايدك ده بيه يوفروه وموضوع دفع الفلوس دي يبطلوها

لان ابسط شيئ برنامج كمبيوتر صغير بثلاث تعريفه يعمل الموضوع ده كله

وكل شخص بمصر يكون له برنت بطاقة ينتخب بيها من الكمبيوتر وبعدها الستستم يقفل اتوماتيكي عشان محدش يستخدم اسمه وينتخب مره تانية

ده اعتقد في عصرنا الحالي سهل وغير مكلف تماما لو قارنته بالحبر الي بيوزعوة والكشوف وخلافه وتكلفة الرقابة والبلطجيه والالوف المؤلفة من رجال الامن

يا مؤمن انا جدي مات من 45 سنة ومازال والحمدلله يعطي صوته حتى الان .. ربنا يديله طولة العمر يا رب

السلام عليكم و ورحمة الله و بركاته

مداخلة حضرتك فكرتني بمندوب التعداد اللي كان بيجي يزور البيوت زمان و الناس بدل ما تقوله عندي 8 عيال بتقوله عندي اتنين...؟؟؟

سؤال علي سؤال حضرتك.....سمعت انا عن الحكومة الالكترونية....لكن حتي هذا اللحظة مش قدرة استخدم اي خدمة من الخدمات عن طريق الانترنت غيررالاستعلام عن فاتورة التلفون....يمكن انا معرفشي

بس هل فعلا عندنا في مصر حكومة الكترونية؟؟؟ و هل عندنا اصلا قاعدة بيانات لا تدع مجالا للشك؟؟

و هل لو عندنا كل دول....هل مش هيبقي فيه برضه تلاعب في الاصوات؟؟؟

طب هل المغتربين في الحالة دي هيبقي ليهم الحق في التصويت في اي مكان في العالم؟؟؟

طب هو مين المسئول عن تفعيل التصويت الالكتروني اصلا؟؟؟ هل هو دور الحكومة و لا مبادرات فردية....؟؟؟

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      بدأ موسم الانتخابات الرئاسية رسميا فى الولايات المتحدة يوم الجمعة الماضى مع فتح مراكز الاقتراع أبوابها لبدءعرض المقال كاملاً
    • 3
      جريدة عكاظ السعودية تعرض نقاشا شرعيا عن إغلاق المحلات أثناء الصلاة صوت مجلس الشورى «السعودي» غدا الإثنين على توصية تقضي بعدم إلزام المنشآت التجارية بالإغلاق خلال أوقات الصلوات اليومية عدا الجمعة،   أخبار متعلقة إجراءات جديدة من السعودية بشأن المسافرين إليها «تفاصيل» بإجمالي جوائز 150 ألف ريال.. مسابقة سعودية جديدة للذكاء الصناعي السعودية .. روبوت ذكي لتوزيع مياه زمزم في الحرم المكي   وحسب
    • 2
      دعونا  نفكر و نكتب  في شئ غير الكورونا … ليس تقليلا  من أهمية مسألة الكورونا … أتصور أننا نقترب من  بداية دورة إنتخابية نيابية جديدة   فلنبحث في دهاليز محاورات المصريين  عن موضوعات ربما لم تكتمل  أو يمكننا أن نعيد مناقشتها  أكيد إستجدت أشياء و أشياء  في الفكر السياسي المصري و العالمي
    • 1
      أولا سأضع تفاصيل الخبر كما أوردها اليوم السابع و لك يا سيدي أن تتخيل متى سيمكننا أن نقول حدث فعلا : وقع مساعد وزير العدل لشئون الشهر العقارى، المستشار أشرف محمد رزق، وإبراهيم سرحان رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة تكنولوجيا تشغيل المنشآت المالية (E-Finance ) بروتوكول تعاون برعاية بحضور وزيرا التخطيط والعدل لتوفير خدمات الدفع الإليكترونى لرسوم الشهر العقارى والتوثيق.   وقال المستشار حسام عبد الرحيم وزير العدل فى أعقاب توقيع البروتوكول إن هذا الإجراء يأتى لاستكمال منظومة تقديم
    • 0
      عنوان الموضوع صادم  و هذا عن قصد حتى لا  أستدرج نفسي إلى مقدمات و شروح طويلة ، بإيجاز حدث الكثير طوال الأربع سنوات الماضية و أخص و أقصد الإنجازات الموجودة على الأرض و أعرف أننا يمكن أن نختلف حولها  و هل كانت هي الإختيارات المثلى و هل تمت بكفاءة مثالية و هل لم تكن في بعضها ثغرات ، كل هذا جائز ......  شبه المؤكد أن كل هذه الإنجازات تم بواسطة الشركات المدنية العادية الموجودة في مصر  إذن أين المشكلة ؟   المشكلة أن كل هذه الإنجازات - حتى لو رأى البعض أنها إنجازات إلا "حتة" - تمت بإنضباط ..
×
×
  • أضف...