عالم أزهري: القرآنيون مرتدون.. وللحاكم الحق في إقامة الحد عليهم

[Virus]

أخواني الأفاضل..

جزاكم الله خيرا عن هذه الدروس المجانية التي نستفيد بها كثيرا..

بعد بحث سريع على الانترنت وجدت بحثا للشيخ القرضاوي عن الردة أجده شاملا ووافيا..وخصوصا أن عنوانه (قضية الردة..هل تجاوزتها المتغيرات)

اسمحوا لي أن أضع رابطه هنا للاستفادة..وبالتحديد القسم الأخير الذي يحوي ردودا على المعارضين لعقوبة المرتد في الدنيا

تم تعديل 19 مارس 2009 بواسطة Virus

[الباشمهندس ياسر]

هل كفّرَ الرسول عليه افضل الصلاة والسلام طائفة أو شخص بعينه من المسلمين في حياته

...؟؟

وشكرا

ثوانى هحاول اجمع دليل ع الكلام ده ان شاء الله

[الباشمهندس ياسر]

قال ابن إسحاق ‏:‏ وعبدالله بن خطل ، رجل من بني تيم بن غالب ‏:‏ إنما أمر بقتله أنه كان مسلماً ، فبعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم مصدقاً ،

وبعث معه رجلاً من الأنصار ، وكان معه مولى له يخدمه ، وكان مسلماً ، فنزل منزلاً ، وأمر المولى أن يذبح له تيساً ، فيصنع له طعاماً ، فنام ،

فاستيقظ ولم يصنع له شيئاً ، فعدا عليه فقتله ، ثم ارتد مشركاً ‏.‏

كانوا من اكابر المجرمين الذين اذوه واذوا اصحابه، فامر بقتلهم ولو تعلقوا باستار الكعبة، وهم ثمانية رجال وجاريتان،

ثم عفا بعد ذلك عن ستة منهم تشفع فيهم بعض اقربائهم، ثم اسلموا وحسن اسلامهم،

وهم: «عكرمة بن أبي جهل، والحارث بن هشام، وزهير بن أمية، وعبدالله بن سعد ابن عامر، ومولاة لبعض عبد المطلب،

وقينة كانت تغني بهجاء النبي صلى الله عليه وسلم»، فهؤلاء عفا عنهم،

وقتل الأربعة الباقين وهم : عبدالله بن خطل، كان مسلماً فارتد وقتل غلاماً مسلماً كان يخدمه،

والحويرث بن نقيذ كان من اشد قريش، اذاً للنبي صلى الله عليه وسلم،

وهو الذي نخز البعير بابنتيه فاطمة وأم كلثوم حين خرجتا مهاجرتين فرمى بهما الى الارض،

ومقيس بن حبابة: كان مسلماً ثم ارتد وقتل رجلاً من الانصار لانه قتل اخاه بطريق الخطأ،

وقتلت قينة لعبد الله بن خطل كانت تغني بهجاء النبي صلى الله عليه وسلم،

فهؤلاء الاربعة فقط هم الذين قتلوا من كبار المجرمين، فاجتمع في الذي عفا عنهم العفو والرحمة،

وفي الذين قتلوا الحزم والشدة!! وسبق عفوه ورحمته غضبه وانتقامه،

واسرع اليه قومه يدخلون في دين الله افواجا، واصبحوا جند الاسلام، بعد ان كانوا اشد اعدائه.

[الترجمـان]

يا بشمهندس انا حاسس إن حضرتك متعصب لرأيك بطريقة مش صحيه صدقني ..

وصدقني كمان إننا كلنا خايفين على الإسلام زيك تمام بس التعصب مش مفيد عندما نتناقش في قضية خطيرة زي دي ...

أنا ردي هعلم عليه في روايتك التي اوردتها وسأترك الباقي لذكائك الذي أعلمه جيدا والذي تعودنا عليه دائما

قال ابن إسحاق ‏:‏ وعبدالله بن خطل ، رجل من بني تيم بن غالب ‏:‏ إنما أمر بقتله أنه كان مسلماً ، فبعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم مصدقاً ،

وبعث معه رجلاً من الأنصار ، وكان معه مولى له يخدمه ، وكان مسلماً ، فنزل منزلاً ، وأمر المولى أن يذبح له تيساً ، فيصنع له طعاماً ، فنام ،

فاستيقظ ولم يصنع له شيئاً ، فعدا عليه فقتله ، ثم ارتد مشركاً ‏.‏

كانوا من اكابر المجرمين الذين اذوه واذوا اصحابه، فامر بقتلهم ولو تعلقوا باستار الكعبة، وهم ثمانية رجال وجاريتان،

ثم عفا بعد ذلك عن ستة منهم تشفع فيهم بعض اقربائهم، ثم اسلموا وحسن اسلامهم،

وهم: «عكرمة بن أبي جهل، والحارث بن هشام، وزهير بن أمية، وعبدالله بن سعد ابن عامر، ومولاة لبعض عبد المطلب،

وقينة كانت تغني بهجاء النبي صلى الله عليه وسلم»، فهؤلاء عفا عنهم،

وقتل الأربعة الباقين وهم : عبدالله بن خطل، كان مسلماً فارتد وقتل غلاماً مسلماً كان يخدمه،

والحويرث بن نقيذ كان من اشد قريش، اذاً للنبي صلى الله عليه وسلم،

وهو الذي نخز البعير بابنتيه فاطمة وأم كلثوم حين خرجتا مهاجرتين فرمى بهما الى الارض،

ومقيس بن حبابة: كان مسلماً ثم ارتد وقتل رجلاً من الانصار لانه قتل اخاه بطريق الخطأ،

وقتلت قينة لعبد الله بن خطل كانت تغني بهجاء النبي صلى الله عليه وسلم،

فهؤلاء الاربعة فقط هم الذين قتلوا من كبار المجرمين، فاجتمع في الذي عفا عنهم العفو والرحمة،

وفي الذين قتلوا الحزم والشدة!! وسبق عفوه ورحمته غضبه وانتقامه،

واسرع اليه قومه يدخلون في دين الله افواجا، واصبحوا جند الاسلام، بعد ان كانوا اشد اعدائه.

من قتل يقتل ..!!

ومن رفع سيفه يرفع عليه السيف ...!!!

ومن رفع قلمه يرفع عليه القلم ...!!

هذا الذي افهمه ...!!

تم تعديل 20 مارس 2009 بواسطة الترجمـان

[أبو محمد]

يا باشمهندس .. لا أحد ينكر أن هناك كفر وأن هناك ارتداد على امتداد التاريخ الإسلامى وإلى أن يشاء الله .. النقطة هى (وبنص من القرآن) وبعشرات الأحاديث والوقائع من سنة النبى عليه الصلاة والسلام .. فإن الفيصل هو :

وَقُلِ الْحَقّ مِن رّبّكُمْ فَمَن شَآءَ فَلْيُؤْمِن وَمَن شَآءَ فَلْيَكْفُرْ إِنّا أَعْتَدْنَا لِلظّالِمِينَ نَاراً أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِن يَسْتَغِيثُواْ يُغَاثُواْ بِمَآءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوجُوهَ بِئْسَ الشّرَابُ وَسَآءَتْ مُرْتَفَقاً

يَأَيّهَا الرّسُولُ لاَ يَحْزُنكَ الّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الّذِينَ قَالُوَاْ آمَنّا بِأَفْوَاهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِن قُلُوبُهُمْ (المائدة 41)

وَلاَ يَحْزُنكَ الّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ إِنّهُمْ لَن يَضُرّواْ اللّهَ شَيْئاً يُرِيدُ اللّهُ أَلاّ يَجْعَلَ لَهُمْ حَظّاً فِي الاَخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ. إِنّ الّذِينَ اشْتَرَوُاْ الْكُفْرَ بِالإِيمَانِ لَن يَضُرّواْ اللّهَ شَيْئاً وَلهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (آل عمران 176، 177).

وإن أردت المزيد .. أزيدك

فلماذا يطالب الشيخ عاشور أو غيره بقتل القرآنيين ؟

يا باشمهندس محمد بارك الله فيك على اهتمامك و لكن

الايات المذكورة اعلاه لا تعنى جواز الدخول و الخروج من الاسلام كما لو كان بيتا تستعمل ابوابه

وماذا تقول فى هذه الآية يا باشمهندس ؟ :

بسم الله الرحمن الرحيم

إِنّ الّذِينَ آمَنُواْ ثُمّ كَفَرُواْ ثُمّ آمَنُواْ ثُمّ كَفَرُواْ ثُمّ ازْدَادُواْ كُفْراً لّمْ يَكُنْ اللّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلاَ لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلاً (النساء 137).

ألا تعتقد أن هذا الموضع من القرآن هو الأنسب أن يضع الله (لو أراد ) حد القتل أو الرجم أو القطع من خلاف لمن يفعل ذلك ؟

انما هذه الايات لمن لم يدخل الدين اصلا...

للأسف يا باشمهندس هذا فهم غير صحيح لكلام الله عز وجل .. فى القرآن المجيد كل حرف موضوع فى مكانه ولا توضع كلمة مرادفة للكلمة التى تؤدى المعنى الدقيق .. ولقد قرأت جدلا كثيرا يشبه ما تقوله عن الآيات التى ذكرتها .. وعلى أية (لا إكراه فى الدين) .. ملخصه أن معنى هذه الآيات هو أنه لا إكراه على الدخول فى الدين .. أما من يدخل فى الدين فهو ليس حرا لكى يخرج منه متى شاء وكيف شاء

ولقد رددت على هذا الفهم والتفسير فى موضوع سابق بأن هناك فرق بين الإكراه على الدين ، والإكراه فى الدين .. ولو أراد الله المعنى الذى تقوله ويقول مثله المجادلون لكان قد قال ( لا إكراه على الدين) .. فعندما يتكلم القرآن الكريم عن الإكراه علي الشئ ، فإنه لا يستخدم حرف (فى) بدلا من حرف (على) .. إقرأ هذه الآية الكريمة التى توضح ما أعنيه :

وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّىٰ يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ۗ وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْرًا ۖ وَآتُوهُمْ مِنْ مَالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُمْ ۚ وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّنًا لِتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۚ وَمَنْ يُكْرِهْهُنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِنْ بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَحِيمٌ (النور : 33)

كما وان الادلة التى اوردها الاخ سهل جدا تكفى لتفنيد ادلتك .. أدام الله عزك

إذا كنت تقصد ما قاله عن تفسير الإكراه على دخول الدين .. فأعتقد فى ردى عليك الكفاية

أم أنك تقصد هذا الدليل مثلا ؟

القضية كالآتي:

1

- أخبرنا الله عز وجل أن هناك من المسلمين من يرتدون عن دينهم إما لشهوة أو هوى في النفس أو غير ذلك ..

وفي ذلك آيات كثيرة منها قوله تعالى:

{ومن يرتدد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون}

فهذه آية لا تفيد قتل المرتد .. بل عكسه .. لأن الله لو أراد أن يشرع قتل المرتد ما كان ليقول "فيمت" وهو كافر .. فهناك الكثير من التعابير القرآنية لذلك .. وليس هذا منها .. وأظن أنه من السهل جدا التنقيب عن هذه التعابير واستخراجها من القرآن الكريم

وأعتقد أنه عندما يأتيك أحد يحاورك بدليل على كلامه من القرآن فلابد أن يكون تفنيده بنص من القرآن وليس بنص أقل قوة .. هل سنختلف أيضا فى أن كلام الله أقوى من كلام النبى وكلام النبى أقوى من كلام باقى البشر ؟

[أبو محمد]

أخواني الأفاضل..

جزاكم الله خيرا عن هذه الدروس المجانية التي نستفيد بها كثيرا..

بعد بحث سريع على الانترنت وجدت بحثا للشيخ القرضاوي عن الردة أجده شاملا ووافيا..وخصوصا أن عنوانه (قضية الردة..هل تجاوزتها المتغيرات)

اسمحوا لي أن أضع رابطه هنا للاستفادة..وبالتحديد القسم الأخير الذي يحوي ردودا على المعارضين لعقوبة المرتد في الدنيا

الفاضل Virus

الشيخ الجليل يتكلم عن نوع من الردة تشترك أركانه فى الكثير من أركان جريمة الخيانة العظمى ولا خلاف على عقوبتهما التى تصل إلى الإعدام .. ولكن ليس هذا ما نحن بصدده .. هل لاحظت كلامه عن حروب الردة ؟

هذا ما صنعه أبو بكر والصحابة رضي الله عنهم حين قاتلوا أهل الردة، الذين اتبعوا الأنبياء الكذبة، مسيلمة الكذاب وسجاح والأسود العنسي، وكادوا يقضون على دعوة الإسلام في مهدها.

هل لاحظت أنه لم يضم إليهم الحرب ضد قبائل أسد وطئ وغطفان وهم مانعى الزكاة "الصدقة" ؟

إن الخلاف حول دفع "الصدقة" لغير النبى عليه الصلاة والسلام ثابت ومعروف .. حتى أن الشيعة يذكرونه فى كتاباتهم ولكن من منطلق خاص بهم وبطريقة أخرى .. وإليك ما قرأته فى أحد الأبحاث الشيعية الصادرة فى الكويت :

بعد وفاة النبى الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم كما ورد فى كتب التاريخ للفريقين أنه اختلف المسلمون وانشقت عصاهم حيث رأى بعضهم أن الخلافة شورى ، ورأى الفريق الآخر أنها بالنص وهى جعل إلهى ، وكان ممن رأى بالشورة خالد بن الوليد وممن رأى بالنص والجعل الإلهى مالك بن أبى نويرة ، وكان مالك زعيم عشيرة فاعتاد أن يجمع زكاتهم ويؤديها لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، وبعد وفاته جمع مالك كعادته الزكاة ولكنه رفض أن يؤديها للخليفة الأول ، فلذا توجه خالد بن الوليد إلى عشيرته وقتلهم بحجة أنهم ناكرى الزكاة وناكر الزكاة كافر والكافر دمه مهدور وفى الحقيقة أن الصحابى مالك بن أبى نويرة لم ينكر الزكاة ولكنه رفض أن يؤديها إلا لمن يراه هو الخلف للرسول الكريم صلى الله عليه وآله وسلم

ناشر البحث : محمد حبيب زهير المحميد

كاتب صحفى بجريدة الوطن الكويتية

عضو مكتب الشئون العقائدية

لحركة التوافق الوطنى الإسلامية

وهناك آراء كثيرة فى واقعة مقتل الصحابى مالك بن نويرة على يد خالد بن الوليد .. وهذا مقال طويل بعض الشئ عن الواقعة .. وعلى أية حال يُحسب للكاتب الشيعى الكويتى أنه لم يتبنى إحدى القصص المسيئة إلى خالد بن الوليد كما تتبنى ذلك بعض المواقع الشيعية

[الباشمهندس ياسر]

يا بشمهندس انا حاسس إن حضرتك متعصب لرأيك بطريقة مش صحيه صدقني ..

وصدقني كمان إننا كلنا خايفين على الإسلام زيك تمام بس التعصب مش مفيد عندما نتناقش في قضية خطيرة زي دي ...

أنا ردي هعلم عليه في روايتك التي اوردتها وسأترك الباقي لذكائك الذي أعلمه جيدا والذي تعودنا عليه دائما

من قتل يقتل ..!!

ومن رفع سيفه يرفع عليه السيف ...!!!

ومن رفع قلمه يرفع عليه القلم ...!!

هذا الذي افهمه ...!!

و ليه الرمز الغاضب ده ... فى دى ملكش حق

ثانيا ليه موضوع التعصب ... هو انا بدر منى لفظ يخالف الذوق ف حاجة يا استاذنا

كل القضية مجموعة افكار بنتناقش فيها .. و محدش طالب حد بتغيير قناعاته

انما احنا بنعرض الزاوية التانية للمنظور

و مفيش شك اننا كلنا بنحاول نخدم الدين حتى و ان اختلفت الطرق

يعنى فى نفس الوقت اللى انا عمالى اقرا فى اراء الفضلاء هنا .. مؤمن تماما

ان كان فيه حق اجتهاد قائم على فهم فقه الواقع و فهم كامل للكتاب و السنة

فأولى الناس بالحق ده هم الصحابة رضوان الله عليهم و اعلامهم اولى الناس

يعنى بالعربى الواضح جدا

ليحكى من يشاء و ليستدل من يشاء بما شاء ... و يبقى ابابكر اعلم المسلمين قاطبة بالحق

و ما فعله ابابكر اولا ثم عمر هو الحق ولا شك لدينا فى هذا اطلاقا

بل هو يقين يعادل يقينى فى نبوة النبى محمد صلى الله عليه و سلم

و ازيدك من الشعر بيت

انا اؤمن ان التشريع لله الذى خلق الخلق ثم للنبى الذى ارسل لهداية الخلق

ثم لابى بكر ثم لعمر ثم لعثمان ثم لعلى و توقف التشريع عند هذا الحد

و لم يتوقف باب الاجتهاد المفتوح الى يوم القيامة

اى اننى اؤمن ان ما فعله ابابكر او عمر او عثمان او على هو تشريع و ليس اجتهاد

و ايمانى هذا مبنى على احد الاحاديث الصحاح (( التى ينكرها اولئك القوم من منكرى السنة ))

عموما

عذرا سيدى الفاضل ان اثقلنا عليك او اوصلناك الى هذا الحد من الغضب

و سأحاول ان اجمع لك دليلا على قتل احد المرتدين شريطة الا يكون قد قتل احد من المسلمين

و توضيح اخير

ليس كل من رفع قلمه يرفع عليه قلما بل

ممن هنالك ممن رفع القلم من يستحق السيف

كمن استعمل قلمه للسب لا للنقاش يا اخى

و اخيرا

تقبل وافر احترامى

لا تنسانى من دعائك

[الباشمهندس ياسر]

وأعتقد أنه عندما يأتيك أحد يحاورك بدليل على كلامه من القرآن فلابد أن يكون تفنيده بنص من القرآن وليس بنص أقل قوة .. هل سنختلف أيضا فى أن كلام الله أقوى من كلام النبى وكلام النبى أقوى من كلام باقى البشر ؟

لن نختلف سيدى الفاضل فى ان القرءان الكريم هو اقوى من كل شىء خلاه

و ان كنت اؤمن ان السنة تفسر ما اشكل على المسلمين

عموما

هل لى ان استاذنك فى ان اضع الاية كاملة اولا

{إِنَّ الَّذِينَ ءامَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ءامَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلا لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلاً(137)بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا(138)الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَيَبْتَغُونَ عِنْدَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا(139)وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِثْلُهُمْ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا(140)الَّذِينَ يَتَرَبَّصُونَ بِكُمْ فَإِنْ كَانَ لَكُمْ فَتْحٌ مِنَ اللَّهِ قَالُوا أَلَمْ نَكُنْ مَعَكُمْ وَإِنْ كَانَ لِلْكَافِرِينَ نَصِيبٌ قَالُوا أَلَمْ نَسْتَحْوِذْ عَلَيْكُمْ وَنَمْنَعْكُمْ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلاً(141)}

هل لى الان ان اسالك سيدى الفاضل.. ان دليلك الذى استندت اليه يتحدث عن المنافقين و ليس عن المرتدين ؟؟ ام انى لم افهم الايه فهما كافيا

سأكون شاكرا جدا و داعيا لك فى كل حال (( غفر الله لى و لك و للمسلمين قاطبة )) ان اوضحت لى ما خفى عنى

هل اطمع فى ان اورد تفسيرا للاية ؟

{إِنَّ الَّذِينَ ءامَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ءامَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا} هذه الآية في المنافقين آمنوا ثم ارتدوا ثم آمنوا ثم ارتدوا ثم ماتوا على الكفر، قال ابن عباس: دخل في هذه الآية كل منافق كان في عهد النبي صلى الله عليه وسلم في البر والبحر، وقال ابن كثير: يخبر تعالى عمن دخل في الإِيمان ثم رجع ثم عاد إِلى الإِيمان ثم رجع واستمر على ضلاله ولهذا قال تعالى {لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلا لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلاً} أي لم يكن الله ليسامحهم على ذلك ولا ليهديهم طريقاً إِلى الجنة، قال الزمخشري: ليس المعنى انهم لو أخلصوا الإِيمان بعد تكرار الردة لم يُقبل منهم ولم يُغفر لهم ولكنه استبعاد له واستغراب كأنه أمر لا يكاد يكون، وهكذا ترى الفاسق الذي يتوب ثم يرجع ثم يتوب ثم يرجع لا يكاد يرجى منه الثبات، والغالب أنه يموت على شر حال، ثم أخبر تعالى عن مآل المنافقين فقال {بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا} عبّر تعالى بلفظ {بَشِّر} تهكماً بهم أي أخبر يا محمد المنافقين بعذاب النار الأليم .

{الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ} أي أولئك هم الذين يوالون الكافرين ويتخذونهم أعواناً وأنصارً لما يتوهمونه فيهم من القوة ويتركون ولاية المؤمنين {أَيَبْتَغُونَ عِنْدَهُمُ الْعِزَّةَ} أي أيطلبون بموالاة الكفار القوة والغلبة؟ والاستفهام إِنكاري أي إِنّ الكفار لا عزة لهم فكيف تُبْتَغى منهم {فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا} أي العزة لله ولأوليائه قال ابن كثير والمقصود من هذا التهييجُ على طلب العزة من جناب الله {وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ} أي نزّل عليكم في القرآن، والخطابُ لمن أظهر الإِيمان من مؤمن ومنافق {أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ ءايَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا} أي أنزل عليكم أنه إِذا سمعتم القرآن يَكْفر به الكافرون ويَسْتهزئ به المستهزئون {فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ} أي لا تجلسوا مع الكافرين الذين يستهزئون بآيات الله حتى يتحدثوا بحديث آخر ويتركوا الخوض في القرآن {إِنَّكُمْ إِذًا مِثْلُهُمْ} أي إِنكم إِن قعدتم معهم كنتم مثلهم في الكفر {إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا} أي يجمع الفريقين الكافرين والمنافقين في الآخرة في نار جهنم لأن المرء مع من أحب، وهذا الوعيد منه تعالى للتحذير من مخالطتهم ومجالستهم .

ثم ذكر تعالى تربصهم السوء بالمؤمنين فقال {الَّذِينَ يَتَرَبَّصُونَ بِكُمْ} أي ينتظرون بكم الدوائر {فَإِنْ كَانَ لَكُمْ فَتْحٌ مِنَ اللَّهِ} أي غلبةٌ على الأعداء وغنيمة {قَالُوا أَلَمْ نَكُنْ مَعَكُمْ} أي فأعطونا مما غنمتموه من الكافرين {وَإِنْ كَانَ لِلْكَافِرِينَ نَصِيبٌ} أي ظفرٌ عليكم يا معشر المؤمنين {قَالُوا أَلَمْ نَسْتَحْوِذْ عَلَيْكُمْ وَنَمْنَعْكُمْ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ} أي قالوا للمشركين ألم نغلبكم ونتمكنْ من قتلكم وأسركم فأبقينا عليكم وثبطنا عزائم المؤمنين حتى انتصرتم عليهم؟ فهاتوا نصيبنا مما أصبتم لأننا نواليكم ولا نترك أحداً يؤذيكم قال تعالى بياناً لمآل الفريقين {فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ} أي يحكم بين المؤمنين والكافرين ويفصل بينهم بالحق {وَلَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلاً} أي لن يمكّنَ الكفرة من رقاب المؤمنين فيبيدوهم ويستأصلوهم، قال ابن كثير: وذلك بأن يسلطوا عليهم استيلاء استئصال بالكلية وإِن حصل لهم ظفر في بعض الأحيان، فإِن العاقبة للمتقين في الدنيا والآخرة.

سيدى الفاضل

دم بخير و لاتنسانى من دعائك

[tarek hassan]

من قتل يقتل ..!!انا اؤمن ان التشريع لله الذى خلق الخلق ثم للنبى الذى ارسل لهداية الخلق

ثم لابى بكر ثم لعمر ثم لعثمان ثم لعلى و توقف التشريع عند هذا الحد

أنا لست مؤمنا معك يا باشمهندس فقط إلا بما تحته خط

فالحكم قصرا وحصرا لله وكذلك العبادة وهذا من صميم توحيد الألوهية

"إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ"،

[الباشمهندس ياسر]

من قتل يقتل ..!!انا اؤمن ان التشريع لله الذى خلق الخلق ثم للنبى الذى ارسل لهداية الخلق

ثم لابى بكر ثم لعمر ثم لعثمان ثم لعلى و توقف التشريع عند هذا الحد

أنا لست مؤمنا معك يا باشمهندس فقط إلا بما تحته خط

فالحكم قصرا وحصرا لله وكذلك العبادة وهذا من صميم توحيد الألوهية

"إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ"،

مرحبا يا طارق

انا ممكن اتفهم انك ترفض حق التشريع للخلفاء الراشدين الهادين المهديين

انما مش قادر افهم ازاى انكرت حق التشريع عن النبى صلى الله عليه و سلم

دلوقتى انا مطالب انى اجيب ادلتى على اسباب ايمانى بما ذكرت

و ف نفس الوقت انا بطالبك بأدلتك على انكار حق التشريع عن النبى صلى الله عليه و سلم

و جمعتك مباركة يا استاذنا

[tarek hassan]

من قتل يقتل ..!!انا اؤمن ان التشريع لله الذى خلق الخلق ثم للنبى الذى ارسل لهداية الخلق

ثم لابى بكر ثم لعمر ثم لعثمان ثم لعلى و توقف التشريع عند هذا الحد

أنا لست مؤمنا معك يا باشمهندس فقط إلا بما تحته خط

فالحكم قصرا وحصرا لله وكذلك العبادة وهذا من صميم توحيد الألوهية

"إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ"،

مرحبا يا طارق

انا ممكن اتفهم انك ترفض حق التشريع للخلفاء الراشدين الهادين المهديين

انما مش قادر افهم ازاى انكرت حق التشريع عن النبى صلى الله عليه و سلم

دلوقتى انا مطالب انى اجيب ادلتى على اسباب ايمانى بما ذكرت

و ف نفس الوقت انا بطالبك بأدلتك على انكار حق التشريع عن النبى صلى الله عليه و سلم

و جمعتك مباركة يا استاذنا

أخي الفاضل : جمعة مباركة عليك أيضا وجميع المسلمين

أنا يا أخي الحبيب جبتلك الدليل مباشرة ( بالحصر والقصر والحبس بما وإلا ) أن الحكم لله وحده وليس لأحد غيره نبيا كان أو رسولا ومحمد صلى الله عليه وسلم مطالب من قبل ربه أن يحكم بما أنزل الله لا من رأيه وإنما بما يوحي إليه ربه فحق التشريع لله وحده وحق التحليل والتحريم له وحده لا يشاركه نبي مرسل ولا ملك مقرب

﴿وأن احكم بينهم بما أنزل الله﴾

يحكم بما أنزل الله لا بنظام آخر وضعي مثلا لأن مآل ذلك للفشل حتما وبلا أدنى شك ولا ريب في ذلك

وأنا تعلمت أن ذلك من مباديء توحيد الألوهية

لا حكم إلا حكم الله

ولا سلطان إلا سلطانه

ولا تبحث أخي فلن تجد

[الباشمهندس ياسر]

هلا استاذنا

راجعت والدى الان فى هذه المسألة فأنكر على قولى

و أخبرنى بان التشريع كله لله تبارك و تعالى و ان دور النبى صلى الله عليه و سلم لم يزد عن التوضيح و البيان لنا معاشر الامة

و اكد لى ان الخلفاء الراشديين الاربعة رضوان الله عليهم لهم حق الاجتهاد المطلق مع تمام ايماننا بانه الصواب حيث كان لانه الحق باطلاقه

و فهمت قصده بفضل الله تبارك و تعالى

و عليه

فاننى ارجع عن قولى فى ان لابابكر او عمر او عثمان او على رضوان الله عليهم حق التشريع و انما هم اهل تمام الفهم و العلم لهذا الدين

ولا يحق لاحد ان يأتى فيقول ان ابابكر قد أخطأ فى قتاله لاهل الردة او لاستحلاله دماء مانعى الزكاة

هذا و الله اعلم

و الله نسأل ان يرينا الحق حقا و يرزقنا اتباعه

[tarek hassan]

و أخبرنى بان التشريع كله لله تبارك و تعالى و ان دور النبى صلى الله عليه و سلم لم يزد عن التوضيح و البيان لنا معاشر الامة

و الله نسأل ان يرينا الحق حقا و يرزقنا اتباعه

آمين يارب العالمين

بارك الله فيك وفي والديك

[سهل جدا]

ما شاء الله الموضوع تشعب والنقاش توسع

وعسى أن يكون في ذلك فائدة لنا جميعا بإذن الله

الأخ الحبيب طارق حسن

الأخ الحبيب الباشمهندس ياسر

الخلاف بين كلامكما خلاف لفظي فقط

ولكنكما متفقون في الأصل ..

{إن الحكم إلا الله} نعم هذا هو الصواب..

وبما أن الحكم لله عز وجل وحده, فقد حكم علينا أن نتبع رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما يقول..

فقال: {وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا}

وقال سبحانه أيضا: {من يطع الرسول فقد أطاع الله ومن تولى فما أرسلناك عليهم حفيظا}

يعني في الآخر الحكم هو لله بما يوحيه إلينا إما عن طريق القرآن أو عن طريق السنة النبوية المطهرة..

وكما نعلم , فإن الرسول صلى الله عليه وسلم ما ينطق عن الهوى..

كما قال تعالى: {وما ينطق عن الهوى * إن هو إلا وحي يوحى}

قال السعدي في تفسيره:

{ إن هو إلا وحي يوحى } أي: لا يتبع إلا ما أوحى الله إليه من الهدى والتقوى، في نفسه وفي غيره.

ودل هذا على أن السنة وحي من الله لرسوله صلى الله عليه وسلم، كما قال تعالى: { وأنزل الله عليك الكتاب والحكمة }

وأنه معصوم فيما يخبر به عن الله تعالى وعن شرعه، لأن كلامه لا يصدر عن هوى، وإنما يصدر عن وحي يوحى.

[سهل جدا]

بالنسبة لمصادر التشريع فهي كالآتي:

1- القرآن الكريم

وهو أول مصادر التشريع

2- السنة النبوية

وهي التي تبين وتشرح القرآن الكريم

وذلك لأن كثيراً من أحكام القرآن الكريم نزلت مجملة غير مفصلة والأمر بالمجمل من غير تفصيل أمر بما لا يفهم والأمر بما لا يفهم عبث تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً

ومثال ذلك أوامره سبحانه وتعالى أقيموا الصلاة وآتوا الزكاة وكتب عليكم الصيام..

فلولا السنة لبقيت هذه المجملات بغير تفصيل وهو عبث لا يليق بكمال المولى سبحانه.

فكانت هذه النصوص وغيرها مجملة فصلتها سنة النبي ( وفق ما أمر به الله سبحانه وتعالى بقوله : {وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم}

3- الإجماع

ودليل ذلك قوله صلى الله عليه وسلم: (لا تجتمع أمتي على الضلالة)

يعني لو الصحابة رضوان الله عليهم أو غيرهم اجتمعوا على شيء واحد في عصر واحد فإن هذا الإجماع حجة

لأن أمة محمد أمة معصومة.. ومعنى معصومة أي معصومة في الجملة , وليس على مستوى الأفراد..

وقد أجمع الصحابة على قتال المرتدين بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم

والحوار الذي دار بين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما كان قبل اتخاذ القرار النهائي

4- القياس

وهذه المصادر السابقة الكل متفق عليها باستثناء القياس الذي أنكره ابن حزم الظاهري, ولكن إنكاره غير صحيح ومخالف لجميع أهل العلم لأن إبطال القياس معناه إبطال لكثير من الأحكام..

أما عن مصادر التشريع الأخرى فهي مختلف عليها ومنها:

قول الصحابي ، والاستحسان ، وسد الذرائع ، والاستصحاب ، والعرف ، وشرع من قبلنا ، والمصالح المرسلة

وكل هذا مشروح باستفاضة في كتب أصول الفقه

تم تعديل 20 مارس 2009 بواسطة سهل جدا

[eslam elmasre]

السلام عليكم

اولا ارد علي السيد سهل جدا

تقول

(- حكم المرتد في الإسلام هو القتل وذلك صيانة للدين وحفاظا عليه , وهذا موجود في كثير من أنظمة العالم الآن المسلمة والغير مسلمة

فهم يسمون الخارج عن نظام حكم البلاد بالخائن ويحكم عليه بالإعدام)

لا يوجد نص صريح ومباشر في كتاب الله يبيح قتل المرتد والقتل شيء عظيم والقصاص شيء عظيم ومن قتل نفس بغير فكأنما قتل الناس جميعا ومن احياها فكأنما احيا الناس جميعا والحدود لا يمكن التلاعب فيها او اضافه اليها او انقاصها مذكوره بالنص في كتاب الله فاين النص بزهق روح المرتد (لا يوجد) لذلك اصبح هذا الحكم هو اجتهاد من السابقين الاولين لسنا ملزمين بتطبيقه او العمل به ليس لانه خطأ ولكن لاسباب عديده اقلها ان الزمان غير الزمان والظروف غير الظروف والبيئه غير البيئه

والاجتهاد لم ولن يتوقف رغم انف الحكام والاصوليين

ان الشيخ عاشور عندما اصدر تلك الفتوي يعلم علم اليقين ان اقامه الحد علي القرأنيين تعني قتلهم وسفك دمائهم والتنكيل بهم وحتي تراجعه الحذر من قوله انه يطالب باقامه الحد عليهم ولا يعني ذلك قتلهم حتي تراجعه هذا لا يعفيه من المسؤليه امام الحق تبارك وتعالي يوم القيامه وان حدث هذا فسيكون مشترك في تلك الجريمه بطريقه مباشره

اما عن الخيانه فاقول لك ان الخائن للدوله لا يقول انه خائن ولا يصرح انه يعمل لحساب دوله اخري ولكن يكتشف ذلك رجال الامن ثم يقدمونه للمحاكمه ثم يحكم عليه بالاعدام

اما المرتد فهو يقول ويعلن انه مرتد ولا يؤمن بدين الاسلام علانيه كما اعلن من قبل انه مسلم علانيه فاين الخيانه في ذلك

المرتد خسر الاسلام والاسلام كسب ارتداده نعم فلسنا بحاجه الي ضعاف الايمان وليذهبو الي الجحيم في الاخره والخزي في الدنيا هذا هو حكم الله ولا ارضي بغيره حكم

اما عن الروايه التي سقتها لنا فكيف تدعوني لكي اعمل بها وبين رواتها رواة مجروحين بحكم اهل الحديث واليك التوضيح التالي وذلك بعد عرض الروايه علي الجرح والتعديل

ذكرت هذه الروايه في صحيح البخاري كتاب الديات حديث رقم 6370

(حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ حَفْصٍ حَدَّثَنَا أَبِي حَدَّثَنَا الْأَعْمَشُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُرَّةَ عَنْ مَسْرُوقٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَّا بِإِحْدَى ثَلَاثٍ النَّفْسُ بِالنَّفْسِ وَالثَّيِّبُ الزَّانِي وَالْمَارِقُ مِنْ الدِّينِ التَّارِكُ لِلْجَمَاعَةِ)

رتبه الرواة

عمر بن حفص : ثقه ربما وهم

أبي( حفص بن غيثان ): ثقه تغير حفظه قليلا

الاعمش : ثقه حافظ لكنه يدلس

عبد الله بن مرة : ثقه

مسروق: ثقه

عبد الله: من الصحابه ورتبتهم اسمي مراتب العداله والتوثيق

لكل ما سبق انا اضرب بتلك الروايه عرض الحائط ولا اعمل بها حيث انها لا يوجد لها اصل في كتاب الله كما ان رواتها بينهم رواة مجروحين

تقول

(- المحكوم عليه بالردة يستطيع أن ينجو بنفسه وروحه بالتوبة والرجوع إلى الله

ويعلن رجوعه عما كان يعتقده، أو يقوله، أو يفعله بالتفصيل)

وانا اري انكم في ذلك تشجعون علي انتشار النفاق والمنافقين وتريدون بذلك نشر الامراض المستعصيه وتزيدونا بلاء علي بلاوينا المنتشره في مجتمعاتنا حتي النخاع

هل ترهبون الناس بالسيف حتي يكتموا ما يعتقدون ويعيشون بيننا ويأكلون اكلنا ويتزوجون نسائنا وهم ليسو بمسلمين

افيقوا يا من تحلون مشاكلكم بالسيف والقهر

ستكونون السبب الرئيسي لانتشار ذلك المرض اللعين الا وهو النفاق

[nasr-badr]

الحمد لله حمدا كثيرا كما أمر والصلاة والسلام علي خير البشر وبعد ,,,,,,,,,,,,,,,

الأخ الفاضل الكريم أبو محمد

سأبدأ كلامي معك بما بدأت به مداخلتي السابقة وهو أننا ننطلق من قاعدة واحدة وهي الكتاب والسنة صح ؟ تمام

وحضرتك فسرت لنا أن عمر بن الخطاب وافق الصديق رضي الله عنهما في أمر حرب المرتدين ليس بناء علي نص وإنما حتي لا يشق الصف مضبوط ؟ وأكدت كلامك بأن هذا إجتهد بلا نص وهذا إجتهد بلا نص وأكدت هذا القول في مداخلتك الثانية ولكن تعجبت من قولك هذا

...

كل ما أريد قوله (وقد أيدته مداخلتك) أن حرب مانعى "الصدقة" كانت اجتهادا فيما لا نص فيه وتغليب لرأى على رأى آخر بتأويل حديث نبوى دلالته غير قطعية

...

أنني – عفوا – لم أؤيد قولك ومداخلتي تقول أن حضرتك استنتجت إستنتاج شخصي ولكن ينقضه قول عمر بن الخطاب نفسه أولا لم يبني عمر بن الخطاب رأيه علي إجتهاد شخصي بل قال وسأضع الرواية مرة أخري

لَمَّا تُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَكَانَ أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَكَفَرَ مَنْ كَفَرَ مِنْ الْعَرَبِ فَقَالَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ كَيْفَ تُقَاتِلُ النَّاسَ وَقَدْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ فَمَنْ قَالَهَا فَقَدْ عَصَمَ مِنِّي مَالَهُ وَنَفْسَهُ إِلَّا بِحَقِّهِ وَحِسَابُهُ عَلَى اللَّهِ فَقَالَ وَاللَّهِ لَأُقَاتِلَنَّ مَنْ فَرَّقَ بَيْنَ الصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ فَإِنَّ الزَّكَاةَ حَقُّ الْمَالِ وَاللَّهِ لَوْ مَنَعُونِي عَنَاقًا كَانُوا يُؤَدُّونَهَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَقَاتَلْتُهُمْ عَلَى مَنْعِهَا .. قَالَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَوَاللَّهِ مَا هُوَ إِلَّا أَنْ قَدْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَ أَبِي بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَعَرَفْتُ أَنَّهُ الْحَقُّ.

إذن واضح من الرواية أنه بني رأيه علي نص نبوي وليس إجتهاد شخصي هذا عمر أما الصديق رضي الله عن الجميع فقد بني أيضا علي نفس النص حيث قال أن الزكاة حق المال يعني المسلم الذي يشهد الشهادتين ولا ينكر أمرا من أمور الدين فهو آمن إلا بحقه مثل النفس بالنفس فهذا يقتل أو الثيب الزاني فهذا يقتل أو من بدل دينه وارتد فهذا يقتل وهذا ما فهمه الفاروق وقال بنفسه فعرفت أنه الحق وهذا ما أقوله أنه بنفسه حسم الأمر فلماذا نلجأ لإستنتاج شخصي قد يصيب وقد يخطئ ؟

أما قولك ..

ما جعلنى أرجح أن انصياع الفاروق كان محافظة منه على الصف ، والتزاما منه بتوقير الخليفة أبى بكر الصديق هو منهجه بعد وفاة الصديق رضى الله عنهما .. فلقد قرأت مثلا .. أنه رفض أن يلقبه المسلمون بلقب "الخليفة" كما رضى أبا بكر وإن كان لم ينكر اللقب عليه فى حياته ، وكان هو أول من لُـقِّب "أمير المؤمنين" .. ومثلا موافقته لأبى بكر فى مسألة توزيع الغنائم ثم العمل برأيه هو عندما آل إليه الأمر .. وقبوله قضاء أبى بكر فى مسألة ميراث الجد مع الأخوة ثم قضاؤه برأيه بعد ذلك فى نفس المسألة .. كل هذا فيما لا نص فيه .. يزيد على ذلك أنه كان أول من غلب المصلحة مع وجود النص (المؤلفة قلوبهم .. وحد السرقة فى عام المجاعة) .. حتى أنه كان يُعتبر الأستاذ الأول لمدرسة الرأى

...

اسمح لي أخي الكريم – وهذا عين موضوعنا حتي لا نخرج عنه – أجيبك إجابات مباشرة مختصرة ما أمكن لأن الشرح قد يطول ويخرج عن سياق الموضوع ..

أولا رفض الفاروق أن يتسمي بالخليفة ليس لسبب شرعي فالمسأله تنظيمية وليست شرعية تتعلق بحلال وحرام لأنه كان سيسمي خليفة خليفة رسول الله ثم يأتي من بعده يقول خليفة خليفة خليفة رسول الله وهكذا حتي يأتي خليفة فيسمي حليفة أس كذا وهذا غير مناسب طبعا ولكنه قبل رأي من قال أن يتسمي أمير المؤمنين لأن ذلك أسهل في النطق و المكاتبات ..

لم أفهم ماذا تقصد حضرتك بتوزيع الغنائم

أما مسألة قبوله قضاء أبو بكر في مسألة ميراث الجده فلم يكن برأيه كما تفضلت حضرتك ولكن بعد أن نقل له المغيرة بن شعبة ومحمد بن مسلمة أن رسول الله صلي الله عليه وسلم قد قضي بهذا ولو أحببت أسهب لك في هذا الأمر فعلت ولكن هو ليس موضوعنا الآن الشاهد أنه لم يفتي برأيه وهنا أسألك عقلا هل يجرؤ أحد أن يعطي ميراثا لأحد برأيه دون نص ؟؟ أنا لا أظن ذلك

أما موضوع المؤلفة قلوبهم فأنا أري أن الموضوع واضح لا يحتاج لشرح إسمه سهم المؤلفة قلوبهم قوم نخشي منهم علي الإسلام وقت ضعفه ولما كان الإسلام قويا في عهده فلم توجد هذه الفئة ولم يخشي من الذين كانوا يأخذون هذا السهم ولم يعطل النص

أما موضوع حد السرقة عام المجاعة فأقول بكلام واضح لا لبس فيه ليس من حق أحد كائنا من كان أن يعطل حدا من حدود الله برأيه أو بمزاجه وأقول بوضوح تام أن هذا الكلام أن عمر بن الخطاب أسقط حد السرقة وقت المجاعة كلام غير صحيح تماما وليس من حق عمر رضي الله عنه بل ولا من حق رسول الله صلي الله عليه وآله وسلم أن يسقط حدا شرعه الله أما الذي حدث هو أن هناك موانع تمنع من إقامة الحدود ..كيف ؟؟

مثلا حد القتل نفترض أن أبا قتل إبنه هنا الحاكم لا يقتل الأب لأن من موانع إقامة حد القتل أن يقتل الأب إبنه فهل يقال أن الحاكم أبطل حد القتل لا ولكن الحد لم يكتمل الأركان مثال آخر حد الردة لو أن شخصا قال كلمة يسب الله تعالي ورفع أمره للحاكم لا يقيم عليه الحد لأنه مثلا كان مخمورا ويهزي أو مجنونا أو أحد أجبره علي هذا إذن هناك موانع لإقامة الحدود لو توافرت إمتنع الحاكم عن إقامة الحد طيب نرجع لموضوعنا من موانع إقامة حد السرقة أن يسرق اذا سرق من مال له فيه حق كمال ابيه مثلا فلا قطع عليه أو الذي يسرق طعاما لأنه أوشك علي الموت فلا قطع عليه ولهذا تفصيل في كتب الفقه ليس هذا مكانه ثم هو فعل ما أوصي به رسول الله صلي الله عليه وسلم أن ادرؤوا الحدود بالشبهات الشاهد أن عمر بن الخطاب لم يعطل حد السرقة وإنما لم تكتمل الأركان لتطبيقه كما أسلفت ولم يكن هذا إلا تطبيقا لقول الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم

وأختم بقولك ..

ربما أعتبره مريضا ولكنى أتردد مائة مرة قبل أن أعتبره كافرا

نعم وأنا مثلك أتردد ألف مرة بل لا أقولها مطلقا عن شخص أنه كافر فأنا أخشي علي نفسي ثم أنا لا أعلم ما يختم الله لي وله رزقنا الله جميعا حسن الخاتمة ولكن أيضا هذا لا يناقض أن نكفر أقوال معينة فهذا لا نتردد فيه يعني كمثالي السابق واحد يسب الله تعالي في الطريق بأعلي صوته نقول أنه هذا فعل فعل الكفر ولكن هل هو كافر نتوقف ونرفع أمره للحاكم فيقيم عليه الحجة ويرفع عنه الجهل ويري هل تنتفي عنه موانع الحد أم لا وهكذا ولكن ليس من حق أي أحد أن يكفر معينا هكذا ولكن نكفر الفعل أو القول يعني نقول أن سب الله كفر أو نقول الذبح لغير الله شرك وهكذا

أرجوا أن يكون كلامي واضحا ومعبرا عن رأيي

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

[abaomar]

السلام عليكم

الاخوه الكرام جزاكم الله خيرا

الزميل اسلام ..انت قلت

ذكرت هذه الروايه في صحيح البخاري كتاب الديات حديث رقم 6370

(حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ حَفْصٍ حَدَّثَنَا أَبِي حَدَّثَنَا الْأَعْمَشُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُرَّةَ عَنْ مَسْرُوقٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَّا بِإِحْدَى ثَلَاثٍ النَّفْسُ بِالنَّفْسِ وَالثَّيِّبُ الزَّانِي وَالْمَارِقُ مِنْ الدِّينِ التَّارِكُ لِلْجَمَاعَةِ)

رتبه الرواة

عمر بن حفص : ثقه ربما وهم

أبي( حفص بن غيثان ): ثقه تغير حفظه قليلا

الاعمش : ثقه حافظ لكنه يدلس

عبد الله بن مرة : ثقه

مسروق: ثقه

عبد الله: من الصحابه ورتبتهم اسمي مراتب العداله والتوثيق

لكل ما سبق انا اضرب بتلك الروايه عرض الحائط ولا اعمل بها حيث انها لا يوجد لها اصل في كتاب الله كما ان رواتها بينهم رواة مجروحين

هل ما سبق اجتهاد شخصى منك ام انك تكرمت و نقلته لاحد العلماء ..تكرم علينا بالمصدر لو سمحت

[Virus]

السلام عليكم

الاخوه الكرام جزاكم الله خيرا

الزميل اسلام ..انت قلت

ذكرت هذه الروايه في صحيح البخاري كتاب الديات حديث رقم 6370

(حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ حَفْصٍ حَدَّثَنَا أَبِي حَدَّثَنَا الْأَعْمَشُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُرَّةَ عَنْ مَسْرُوقٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَّا بِإِحْدَى ثَلَاثٍ النَّفْسُ بِالنَّفْسِ وَالثَّيِّبُ الزَّانِي وَالْمَارِقُ مِنْ الدِّينِ التَّارِكُ لِلْجَمَاعَةِ)

رتبه الرواة

عمر بن حفص : ثقه ربما وهم

أبي( حفص بن غيثان ): ثقه تغير حفظه قليلا

الاعمش : ثقه حافظ لكنه يدلس

عبد الله بن مرة : ثقه

مسروق: ثقه

عبد الله: من الصحابه ورتبتهم اسمي مراتب العداله والتوثيق

لكل ما سبق انا اضرب بتلك الروايه عرض الحائط ولا اعمل بها حيث انها لا يوجد لها اصل في كتاب الله كما ان رواتها بينهم رواة مجروحين

هل ما سبق اجتهاد شخصى منك ام انك تكرمت و نقلته لاحد العلماء ..تكرم علينا بالمصدر لو سمحت

بدو أن الأخ إسلام من القرآنيين أو متعاطف مع مبادئهم..إن كان الأمر كذلك ليتك تعلنها صراحة حتى نستغل تلك الفرصة في محاورتك..وإن لك يكن كذلك فأنا أنضم لأبو عمر في طلبه أن تشرح لنا كيف تضرب بحديث متفق عليه عرض الحائط؟ وهل حضرتك دارس لتخريج الحديث؟ وهل علمك في تحقيق الحديث يفوق علم البخاري ومسلم مجتمعين الذين اتفقا على صحة الحديث؟؟

[eslam elmasre]

السيد ابو عمر

هذا ليس رأيي ولكنه رأي علماء الحديث

وسأذكر لك المصدر علي الرغم من انه اخذ مجهود كبير مني ولكني اتمني ان تراجع كل كلمه فيه وان تأتيني بخبر يقين ان ما قلته صحيح او غير صحيح امام القراء حتي تتحقق المصداقيه

وايضا من اجل ان احس ان مجهودي لم يذهب هباء او اندم علي الوقت الذي ضاع مني في تقديم الدليل

اولا

عمر بن حفص

ذكره بن حبان في الثقات وقال ربما اخطأ

المصدر

كتاب ابن حبان (الثقات) الناشر حيدر اباد الدكن تاريخ النشر 1973

أبي حفص بن غيثان

قال عنه بن سعد في كتابه الطبقات ثقه مأمون يدلس

المصدر

كتاب الطبقات الكبري لابن سعد الناشر دار الفكر تاريخ النشر 1985

الاعمش

ذكره ابن حبان في الثقات وقال كان مدلس

المصدر

كتاب بن حبان (الثقات) الناشر حيدر اباد تاريخ النشر 1973

واذا اردت الاطلاع علي المزيد من كتب الجرح والتعديل وعلم الرجال فكما تريد

ارجوا ان اكون وفيت ما طلبت

الاخ فيرس

انا لست بقرأني ولو كنت من هذه الفرقه ماستحيت من اعترافي بذلك

وبصراحه قد مللت هذا الامر

واقولها بصوت عالي هذه المره

انا لست بقرأني ولكني انكر كل روايه تخالف كتاب الله