اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

عباس مات !!!!!!!


حشيش

Recommended Posts

أعتقد أن كلنا متفقون على أن الأوضاع السياسية والإقتصادية والإجتماعية فى مصر قد وصلت إلى مرحلة غير مسبوقة فى تاريخها من الفساد والفوضى والإنهيار الكامل فى شتى نواحى الحياة...الغريب فى الأمر أن الشعب مستكين ومستسلم لا يتحرك بأكثر من كلمات تعبر عن السخط والضيق على صفحات بعض الجرائد والمجلات...لماذا كان المصريون أيام الإحتلال الإنجليزى أشجع منا اليوم ؟؟؟....كانوا يخرجون فى مظاهرات صاخبة لا يهابون رصاص الإنجليز وبطشهم...فتح الإنجليز عليهم كوبرى عباس وسقط منهم من الشهداء ما سقط ولم يستكينوا أو ييئسوا....ماذا حدث للمصريين الآن؟؟؟...لا أعتقد أن بطش السلطة الحالية سيكون أعنف من بطش الإنجليز...ماذا هناك ما هو أقوى من الرصاص الحى وفتح الكبارى؟؟؟...أرجو ألا يبرر أحد سبب خيبتنا بأنه لا جدوى من خروج مظاهرات على كوبرى عباس لأن عباس مات!!!!!!!....

أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ

رابط هذا التعليق
شارك

حشيش كتب:

لماذا كان المصريون أيام الإحتلال الإنجليزى أشجع منا اليوم ؟؟؟

انا فى اعتقادى يا عزيزى ... لأنهم كانوا فى ذلك الوقت "شعب واحد" تقريبا.... أما اليوم ....؟؟؟

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

انا فى اعتقادى يا عزيزى ... لأنهم كانوا فى ذلك الوقت "شعب واحد" تقريبا.... أما اليوم ....؟؟؟

معاك حق....كانوا شعب واحد بيشجعوا اللعبه الحلوه و مكانش فيه اهلي و زمالك ....زي الأن .....كانوا يد واحده ضد الشخص المريض الذي يهدف لتفرقتهم و خلق و احياء مناقشات تعمل علي بث الكراهيه و التفرقه بينهم ....اللهم ما احمينا من هؤلاء الشياطين و انعم علينا بالألفه و السلام و الحب دائما.....قولوا امين ......

Egypt is my home , USA is my life.

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزي حشيش ايام الانجليز كان فيه قيادات تقود العامة بما يتفق مع مصالحهم ومصلحة الشعب اجمع ...وكانت الثورات منظمة ولها هدف وهو خروج الانجليز والاستقلال أو الموت الزئام ...ووضعنا اليوم مختلف تمامأ الناس مش عارفة تعمل ايه بدون قيادة وخاصة ان النظام الحالي التفت لهذه النقطة في مرحلة متقدمة جدأ وحرص علي قصف رقبة كل من يتجمع الشعب حول كلمته اولأ بأول حتي لايكون لهم قائد وأمثال هؤلاء عمرو موسي وأحمد رشدي وغيره .............................وباقي القيادات عبارة عن سكرتارية وجودهم مثل عدمه (وأن كان عدمه افضل كثيرأ)....................

وفي النهاية الثورات والمظاهرات ستطالب بماذا؟؟؟؟بالاستقلال والتحرير وجلاء الاحتلال ؟ طب حيمشوا يروحوا فين ؟؟؟؟دول مصريين برضه ........

أننـا ندفع ثمـن غالـي لسلبـيـتـنا وسكوتنـا والثمن قـابـل للارتفــاع الى أن تتعـدى تكلفـة السـكوت والخنـوع تكلفـة التغـيير وقتهـا فقـط قـد يحـدث التغـيـيـر

رابط هذا التعليق
شارك

KWA كتب:

كانوا يد واحده ضد الشخص المريض الذي يهدف لتفرقتهم و خلق و احياء مناقشات تعمل علي بث الكراهيه و التفرقه بينهم ....

صدقت يا عزيزى ....

كان خطرهم فى ذلك الوقت يتمثل فى صورة "مناقشات"، أما اليوم فهو يتمثل فى صورة "قوانين"، بالأضافة للمناقشات!!!!

اللهم ما احمينا من هؤلاء الشياطين و انعم علينا بالألفه و السلام و الحب دائما.....قولوا امين ......

امين.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

الأخوة الأعزاء

ولماذا كان الشعب يدُُُ ُ واحدة أيام الإنجليز ولم يعد كذلك الآن...الأوضاع الأن أسوء بكثير مما كانت عليه قبل الثورة الغير مباركة...كنت أقصد بكلمة (عباس) الشعب...هل الشعب خلاص مات؟؟؟...بخصوص موضوع القيادات التى أثارها الأخ العزيز ياسر فهو مردود عليه بأن القيادات أيام الإنجليز كانوا يتعرضون للتنكيل على يد البوليس السياسى (إرجع إلى الفيلم بتاع محمود المليجى لما كان بيقوم فيه بدور مدير البوليس السياسى...معذرة فقد نسيت إسم الفيلم...أعتقد كان إسمه شباب إمرأة)...لماذا تريد القيادات فى أيامنا هذه ألا تتعرض لأى نوع من التضحية فى سبيل الوطن كما كان فى السابق...ما هوو حاجة من إتنين...ياإمه تاريخ مصر قبل الثورة تاريخ مزيف صنعه رجال ثورة يوليو الغير مباركة وسوقوه لنا على شكل أفلام مثل ثلاثية أفلام حسن الإمام اللى حفظناها عن ظهر قلب ليوهموا الشعب بمدى ما كان يعانيه الناس على يد الإنجليز قبل مجئ (المُخلص) جمال عبد الناصر...ياإما مصر ما عدش فيها رجالة.............................

أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ

رابط هذا التعليق
شارك

...ما هوو حاجة من إتنين...ياإمه تاريخ مصر قبل الثورة تاريخ مزيف صنعه رجال ثورة يوليو الغير مباركة وسوقوه لنا على شكل أفلام مثل ثلاثية أفلام حسن الإمام اللى حفظناها عن ظهر قلب ليوهموا الشعب بمدى ما كان يعانيه الناس على يد الإنجليز قبل مجئ (المُخلص) جمال عبد الناصر...ياإما مصر ما عدش فيها رجالة.............................

الأخ العزيز حشيش

"رجال" "الثورة" زوروا التاريخ ده أمر مفروغ منه. الإنجليز عملوا مذبحة دنشواى و قتلوا عدد من المصريين بس المذبحة بتاعتهم كانت لعب عيال جنب المذابح اللى عملها السفاح عبد الناصر.

الإنجليز كانوا بيقتلوا اللى بيقاوموهم و كان فيه أبطال كتير مستعدين يضحوا بحياتهم و الموت ما خوفهمش.

الزعيم اللى إجرامه و سفالته ما حصلتش كان بيقيض على اللى مجرد بيختلف معاه و يعذبه و يخلى العصابة يتاعته يغتصبوا أمه و مراته و إخواته و بناته قدامه و يجبروا الإبن على إغتصاب أبوه لإنه عارف إن هو ده اللى يخوف الرجاله.

والمصيبه السوده إن لسه فيه ناس بيمجدوه و يدافعوا عنه و هم عارفين إنه سبب كل البلاوى اللى مصر عايشه فيها دلوقت!

ربنا يدوقه فى قبره كل اللى المصريين و غيرهم داقوه منه و بسببه.

م

"و من يتق الله يجعل له مخرجا" صدق الله العظيم

اللهم إنى أستغفرك من كل ذنب تبت اليك منه ثم عدت فيه

اللهم إنى أستغفرك من كل عقد عقدته لك ثم لم أوف لك به

اللهم إنى أستغفرك من كل نعمة أنعمت بها على فقويت بها على معصيتك

اللهم إنى أستغفرك من كل عمل عملته لوجهك خالطه ما ليس لك

رابط هذا التعليق
شارك

بأن القيادات أيام الإنجليز كانوا يتعرضون للتنكيل على يد البوليس السياسى (إرجع إلى الفيلم بتاع محمود المليجى لما كان بيقوم فيه بدور مدير البوليس السياسى...معذرة فقد نسيت إسم الفيلم...أعتقد كان إسمه شباب إمرأة)...

الفيلم كان أسمه " شروق وغروب " بطولة رشدي أباظه وسعاد حسني وصلاح ذو الفقار والمعلم محمود المليجي .

أما شباب أمرأة فده بطولة تحيه كاريوكا وشكري سرحان .

س س موسوعة سينمائية.

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

يا اعزائي من أسباب ما نحن فيه الان هو ما خطط له مبارك عندما تولى الحكم منذ ما يقرب من 22 عاماً ، فكان دائماً ما يتحدث عن خططه الخمسية كخطط تنمية إقتصادية ولكن الذي كان يضمره لنا هو العكس فهو كان يقصد منها الآتي :

1- إحاطة نفسه بعدد من المنافقين والمتسلقين الذين يساعدوه على تنفيذ مخططاته وتثبيت حكمه ( وهم كثر ومنهم كمال الشاذلي ، صفوت الشريف ، أسامه الباز ، يوسف والي ، سيد طنطاوي ، فتحي سرور ، حسين كامل بهاء الدين ، سمير رجب ... إلخ )

2- القضاء على أي شخص تظهر عليه علامات القيادة أو يثبت أن عنده ضمير - كما ذكرتم - ومنهم ( أبو غزالة ، عمرو موسى ، علي لطفي ، كمال الجنزوري ... إلخ )

3- تعليق عامة الشعب فى ساقية تدور بهم ليلاً ونهاراً حتى يدوخوا ولا يفيقوا من سكرتهم أبداً وهذا الساقية تتمثل فى المشاكل الإقتصادية اليومية والسعي وراء الرزق ومشاكل التعليم ومشاكل الصحة والدواء ومشاكل السكن ................ وقائمة طويلة من البلاوي المتلتلة ،،، وبالتالي يضمن ان مافيش حد هايفكر غير فى المشاكل دي وبس ومش هايفضوا يسألوا على ديمقراطية أو دستور أو إنتخابات

فآسف للتعبير ... يعني بمعنى أصح يحول الناس فى الآخر إلى ما يشبه الدواب لا يفكرون إلا في ما يسد رمقهم ويملأ بطونهم فقط .

لكن برضوا فيه امل يا حشيش ياخويا وعباس مامتش ولا حاجه لكنه تعبان شوية وعنده وعكه اليومين دول ومصيره هايفوق ويحس أنه لو ماوقفش على رجله وطالب بحقوقه ووقف الناس الدخلاء دول عند حدهم هايموت فعلاً .

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

نقطة هامة اثارها ظريف المنتدى .. حشيش ..

فى رأيى المتواضع .. ان عباس لم يمت .. .. أما سبب عدم ثورة الشعب فهو لا يرجع لموت عباس .. و لكن للتطور التكنولوجى الهائل فى اساليب قمع الشعوب .. و الى الصرف بسخاء شديد على هذا القمع ..

الإتحاد السوفيتى ظل صامتا و معه أوربا الشرقية .. حتى قام جورباتشوف (اللى معاه مفتاح الصندوق) .. بفتح الصندوق بنفسه ..و لولا هذا .. ربما ما سمعنا لهم صوتا حتى الآن ..

و العراقيين ايام صدام .. شوف الآن .. لو قلنا ان التفجيرات هى من القاعدة .. الخ .. فالشعب نفسة يتظاهر تقريبا يوميا .. عباس لم يمت ..

و اذا رفع القدر عن الغطاء .. سيظهر حجم الغليان ..

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 4 سنة...
نقطة هامة اثارها ظريف المنتدى .. حشيش ..

فى رأيى المتواضع .. ان عباس لم يمت .. .. أما سبب عدم ثورة الشعب فهو لا يرجع لموت عباس .. و لكن للتطور التكنولوجى الهائل فى اساليب قمع الشعوب .. و الى الصرف بسخاء شديد على هذا القمع ..

الإتحاد السوفيتى ظل صامتا و معه أوربا الشرقية .. حتى قام جورباتشوف (اللى معاه مفتاح الصندوق) .. بفتح الصندوق بنفسه ..و لولا هذا .. ربما ما سمعنا لهم صوتا حتى الآن ..

و اذا رفع القدر عن الغطاء .. سيظهر حجم الغليان ..

تقدمت أساليب القمع تقنيا و لكن الجديد ليس فقط التقدم التكنولوجى و لكن أيضا زاد مستوى الخسة و الوضاعة إلى مستوى لم يصل إليه خيال ....... حتى محاكم التفتيش فى العصور الوسطى التى كانت تفتش الضمائر و تبحث عن صدق الإيمان من عدمه .... محاكم التفتيش كان الموت ينقذ الضحية بعد مستوى معين من التعذيب أما الآن فالطب و التكنولوجيا تستخدم لإطالة أمد التعذيب دون أن يصل للموت ..

هذا عن التعذيب و قبل ذلك كثيرا هناك تلويث السمعة ..... هناك موضوع هنا عن "الكونترول" و هو عبارة عن جزء من محضر التحقيق مع صفوت الشريف فى قضية إنحراف المخابرات العامة .....

يتسائل الفاضل حشيش لماذا حدث هذا .... لماذا غاب الشعب ؟

بعد قيام الثورة مباشرة تم إخراج أحمد حسين و فتحى رضوان من السجن و لا أعرف على ذمة أى قضية كانوا فى السجن ؟

أحمد حسين كان رئيسا لجمعية مصر الفتاة و كان أتباعه يسمون بذوى القمصان السوداء ( فى ألمانيا حاز هتلر السيطرة مستعينا بميليشيات القمصان السوداء التى ألفها)

فتحى رضوان نصح الضباط الأحرار بإنشاء وزارة الإرشاد القومى (الإعلام لاحقا) و لمن لا يعلم أن جوبلز وزير الدعاية فى ألمانيا النازية يعتبر هو مبتكر فكرة قيام الدولة بالدعاية و غسيل المخ و تم إنشاء وزارة الإرشاد القومى و كان أول من تولى تلك الوزارة هو فتحى رضوان (كان وزير دولة).

أظن يمكن إعتبار ذلك إستهلالا لابد منه

فى الشهور الأولى للثورة تم "كسر نفس الشعب" قل تصفحتم موضوع خميس و البقرى البداية الحقيقية هذا هو الرابط http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=3035

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

أشكر الأستاذ عادل أبو زيد على رفع هذا الموضوع لأتسائل معه من جديد ( أين الشعب مما يحدث له ؟!!! ) ... (لماذا لا يثور الناس ؟) ... أظن أن أى شعب يلزمه لكى يثور قائد يلتف من حوله الناس ... قائد يرتب ويدبر ويخطط فى الخفاء أولاً ثم فى العلن بعد أن يستتب الأمر له ... ولكن ... للأسف ليس لهذا الشعب من يقوده ليعبر عن سخطه !!!

أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ

رابط هذا التعليق
شارك

سيدى الفاضل .... نحن فى حاجة إلى الغضب نعم فى حاجة إلى نغضب !!!

هل سمعت من قبل مقولة "ليس الظلم هو الذى يولد الثورات و لكنه الإحساس بالظلم"

نحن فى حاجة لمن يوقظ النيام .... القائد أو القادة الأرجح أن مصر أنجبتهم فعلا .....

نحن فى حاجة إلى عبدالله النديم أو عشرة مثل عبدالله النديم

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

نحن فى حاجة إلى عبدالله النديم أو عشرة مثل عبدالله النديم

وعبد الله النديم حيعمل إيه ياأستاذ عادل إذا كان قلمه ينكسر دوماً تحت وطأة الخوف من ظلم السلطان !

أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ

رابط هذا التعليق
شارك

كنت اتناقش امس مع مجموعه من الاصدقاء تناولنا نفس الموضوع للصدفه البحته .. يا استاذ عادل عمرك اطول من عمرى باعادة فتح الموضوع ..

نعود للموضوع ..

اولاً يا عزيزي حشيش انا اعتقد انه هناك مغالطات تاريخيه فادحه فيما يتعلق بموضوع الثوره على الظلم .. الشعب المصرى تاريخياً يهوى التسقيف لاي نظام حاكم و يستطيع التحمل الى اقصى حد .. و لم يكن الامر في اي حقبه تاريخيه افضل من الان .. و لكن الفرق هو فرسان كل زمن ..

ما ذكرت من ثورة عرابي و غيرها كان ورائها مجموعه من السياسين الذين كان لهم الامر في دفع عجلة التمرد .. الامر الذى لم يعد موجود حالياً .. يا عزيزي تاريخياً كان يوجد اختلاف في المصالح يدفع القوى السياسيه لتواجه بعضها البعض و من ثمه تخرج الثورات و يذيق الله بعضهم بأس البعض .. و لكن الان لا يوجد غير حزب واحد و مصلحه واحده في يد رجال الاعمال المصريين الذين قد غيروا من سياستهم بعد ان كانوا قد اعتادوا شراء الحكومه اصبحوا حالياً هم الحكومه نفسها .. هم الجهه المشرعه و الجهه التنفيذيه و الجهه الرقابيه في نفس الوقت .. فاين الصراع ؟؟؟

لا تصدق عزيزي المعارضه في التليفزيون و على صفحات الجرائد .. فما هى الا نوع من انواع ال "بيزنس" لن يتحول الى افعال تحت اي ظرف ..

اما الشعب .. فقد اعتاد التزمر و تأليف النكات .. لا توجد محاولات مُقمعه حتى نلوم القامع .. لا يوجد سوى التهكم و السخريه و جلسات المقاهى دون عمل حقيقي .. بل لا يوجد عمل على الاطلاق و تحول الامر الى نوع من انواع التنبله و الاتكاليه المفرطه على سوء الاحوال .. لا نحاول ان نبحث عن اي ضوء في اخر النفق .. بالرغم من ان الصوره ليست بهذه القتامه ..

يا عزيزي لا اريدك ان تسئ فهم عباراتى .. و لكن لو استعرضنا تاريخياً سنجد ان عهد مبارك هو الافضل !! تخيل !!

تخيل نفسك ايام الفراعنه .. الحزب الوطنى بتاعهم بيتكلم لغه و انت بتتكلم لغه غيرهم !!

تخيل نفسك في عهد الخليفه المستعصم و المجاعه تعصف بالبلاد و يأكل المصريين الكلاب و القطط .. بينما لم يتأثر الخليفه اطلاقاً .. و لم يفعل هذا الشعب الجائع اي شئ !!

لا اريدك ان تتخيل نفسك في عهد جمال او السادات كى لا يتحول الموضوع الى فيلم رعب !!

الحقيقه ان حال مصر الان من حيث الحريات و حقوق الانسان قد تحسن جداً !!

العيب في الجينات المصريه التى تتقبل كل هذا الارث من الذل و لا تفعل شئ سوى البكاء على اللبن المسكوب

الماتش متباع

رابط هذا التعليق
شارك

عباس لم يمت بعد

أخى حشيش عباس لم يمت ولاكن ؟؟؟

هومغمى علية فاقد الوعى (دايخ ) مزغلل العين (او نظرة ضعيف وعايز نظارة )

مغمى علية ...لأنة عندة انيميا حادة فى الدم لأنة اصبح بفضل من يحكمة مريض بأنيما الانا وحب النفس والبعد عن دينة فأصبح يفكر فى المكسب القريب (منفعة ) هل يتكلم او يعارض ولا يسكت ويربى عيالة او يتمتع بما لدية من فتات ,,,,,, دايخ ........ ودة من سياسة حورينى ياطيطة اللى عودوة عليها فدائما يشغلو فكرة بمسكنات أصبحت دوائة من داء الدوخة (اعلام ..متلفز ,,,حوادث مفتعلة وأشاعات .. تنكيل بكل من يعارض )

مزغلل الغين ......... اصبح لايرى الألوان بطبيعتها فكثيرآ تختلط الالوان ونشجع ونحمل أعلام ورايات غيرنا فتجد عربة ملاكى عليها علم ايطاليا اوأمريكا او علم بريطانيا ... والتاكسى عليةعلم اسبانيا او اى علم أخر المهم حاجة يعتقد انها تشعر حاملها انة تابع لباقى البشر عايش ياعنى... وكمان الزغللة بتيجى من انعدام او عدم التعرف على الهدف الذى نصبو الية فنجد من يسرق يشار لة بالعقل الراجح والنجاح ومن يتعب من أجل ان يحقق منفعة عامة يداس ويترك ويتهم بالخيبة والتخلف فلا بد من استراد الشيء وليس صنعة حتى الدواء بيعت مصانعة لكى تبقى الأحوال كما هى ويبقى عباس فى غيبوبة نحن نحتاج الى اكسيجين نقى ( ألم حاد شديد يجعل عباس ينهض وينفض التراب من فوق رأسة )ويطلق الغيبوبة بالثلاثة ,,,,, أشكرك على الأشارة بعباس

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

يــــــاه يا أستاذ محمود جبت اللى فى نفسي

وانا معاك عباس موجود لسه ممتش بس من مصلحة المصالح ايـــاها انه يفضل نايم

عباس نومه بقى خفيف انزل بالاسعار غليها شويه

عباس جاله كابوس فى المنام وبدأ يصحصح انزل بشبح الثانويه العامه خليه ينام تانى

عباس جتله تخمه نزلوا ماتشين اهلى وزمالك خلوهم ينشغلو شويه ويقطعوا بعض

عباس شايف نفسه شويه انزلو بقانون الطوارىء ربوه شويه اصله قليل التربيه

عباس ولاده مؤدبين انزلوله بحب اعلانات وحطوه شويه مزز (بنات) تحل من على حبل المشنقه

عباس مش لاقى فرصه يقوم يقف تانى لانه تعب تعب تعب مش تظلموه بس لسه عايش بجد

شكرا

تم تعديل بواسطة amrhoras

الدنيا يومان

يوم لك ويوم علبك

فافعل ماشئت

لكن تذكر

كما تدين تدان

رابط هذا التعليق
شارك

الثورة من أجل الديموقراطية والحرية ترف لا تعرفه إلا الشعوب المتقدمة .. أما الشعب المصرى فهو من أقوى الشعوب احتمالا إلى أن تمتد الأيدى المتلاعبة إلى معدته .. هنا يمكن أن يثور وإذا ثار فالله وحده هو القادر على إخماد تلك الثورة ...

شاهدت ثورتين للشعب المصرى منذ أن تنبهت إلى ما يدور حولى ..

الثورة الأولى لم تكن نابعة من معدته بل من كرامته المهدرة بعد هزيمة مذلة .. كانت فى عام 1968 وكانت ضد نظام ذى قبضة حديدية إحتفظ بمقاعده بعد هزيمة لا يتحملها أى وطن .. كانت الثورة على دفعتين .. فى فبراير عام 68 بعد أحكام الطيران الكاريكاتورية .. وكانت الثانية فى نوفمبر 68 بالإسكندرية .. ولأنى عايشت ثورة الإسكندرية دقيقة بدقيقة منذ اندلاعها يوم السبت 23 نوفمبر إلى حصار كلية الهندسة بعد الإفطار فى نفس اليوم (كنا فى رمضان) ونزول الجيش صباح يوم الإثنين 25 نوفمبر وصدور الأوامر لطائرات الهليوكوبتر بفض اعتصام الطلبة فى كلية الهندسة بعد تعذر اقتحامها ... إلى أن أراد الله أن تنتهى تلك الثورة التى لم يكن يعلم مداها إلا هو بنزول أمطار غير معتادة فى هذا الوقت من السنة جعلت جموع الثائرين يلوذون بمنازلهم وتمت السيطرة على المدينة وفرض حظر التجول

الثورة الثانية كانت فى 18 و 19 يناير عام 1977 على إثر حزمة قرارت اقتصادية أعدها رجل من كبار الاقتصاديين وهو عبد المنعم القيسونى الذى كان نائبا لرئيس الوزراء وصدق عليها أنور السادات بإلغاء الدعم عن بعض السلع الأساسية ... قامت الثورة التى سماها السادات انتفاضة الحرامية لأنها راحت فعلا تحرق وتدمر كل شئ .. استعمل السادات ذلك التعبير هربا من الاسم الحقيقى وهو "ثورة الجياع" .. ولم تهدأ الثورة إلا بعد تراجع السادات عن القرارات وبعدها استقال القيسونى

نظامنا الحالى من الخبث والدهاء بحيث أن يجعل المواطن مشغولا بنفسه .. فهو شبه غارق .. لا يظهر فوق سطح الماء سوى أنفه فهو بالكاد يتنفس ...

أما كيف جعل النظام الشعب مشغولا بنفسه .. فهذا موضوع يطول شرحه

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...