Sharkiah بتاريخ: 12 سبتمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 سبتمبر 2003 هناك فرق كبير جداااااااااا بين الديمقراطية والشورى ... نعم لا شك فى ذلك .الديمقراطية كفكر ومبدأ سياسى متكامل تناسبنا ..... لا .لا تناسبنا كمسلمون . تطبيق الشورى فى هذا الوقت وبالظروف التى نعلمها جميعا هل هو صعب ...... اظنه من المستحيل وانت تعلم ذلك . ما الذى نريده من الديمقراطية ....... هذا هو السؤال . واجابته كما اظن وقد يوافقنى البعض ... ان مانريده من الديمقراطيه هو: تطبيق نظام للمجتمع ينهى النظام الديكتاتورى ينهى تهميش دور الشعب فى صنع القرار .. يتيح للجميع الفرصة والحق فى حياة افضل اجتماعيا وسياسيا ودينيا مما هو متاح الان . تطبيق نظام يجعلك تذهب الى الجامع وتتحدث بحريتك ولا تخاف من عيون واذان البصاصين ولاينتظرك البوكس بعد الصلاة. تطبيق نظام يجعل رجل الشرطه والموظف الحكومى بل ورئيس الدولة يحترم ادميتك وانسانيتى . تطبيق نظام ينهى قانون الطوارئ والبطش والتنكيل بالمواطن . هذا مانريده من الديمقراطيه ......... الآن فقط . ونستطيع ان ننزع منها ما لا يتمشى مع مجتمعنا من مخالفة الشرع ( الكتاب والسنة) . كلام من ذهب ؛ شامل وافى جامع على بساطته وبلاغته الديمقراطيه ـ وهذا رأى متواضع ـ غريزه إنسانيه بل وفطره خلقها الله فى البشر وإلا لما كان الإنسان إستخدم فلسفه التجربه والخطأ فى محاولاته منذ بدء الخليقه للتقدم والرقى وإكتشاف الكون والوصول لكنهه الظواهر الطبيعيه بل وماوراء الطبيعه ؛ ثم جاء الإسلام من ألف وأربعمائه عام بكلمه الله الخالده والتى ستبقى لأبد الآبدين ليقنن ويهذب ويشذب هذه الفطره ؛ جاء ككلمه الله الخالق الأوحد والتى لن تأتى بعدها منه كلمه ؛ جاء بالعبادات والأخلاق والمعاملات والحدود والتى طبقها رسوله الكريم عليه الصلاه والسلام على أرض الواقع وبينها لنا وسبر أغوارها وعلمنا كيف نتبعها وأخبرنا الله ورسوله عليه الصلاه والسلام أننا إن تمسكنا بها لن نضل أبدا وإن زغنا عنها سنهلك ؛ إذن فنحن لسنا بصدد طلاسم ولاأحجيه ولا ألغاز من الممكن أن يحتكرها مجموعه من البشر ويدعوا ملكيتهم لتفسيرها ؛ ولن تكون أى تجربه إنسانيه ولا حتى التاريخ كله ذريعه لطرح شرع الله جانبا (رغم عدم دقه القول بفشل تطبيق الشريعه ولكن ليس هذا موضوعنا) ولا حجه على شرع الله ولا مسوغ لتجاهل أمر إلهى قاطع جازم حاسم لا لبس فيه بتطبيق شرع الله أبدا لم يمنع الإسلام الإنسان من التقدم فى النظم الإداريه للدوله ؛ ولم يمنع الإسلام فصل السلطات التشريعيه والقضاءيه والتنفيذيه عن بعضها البعض مادام ذلك يحقق مصلحه العباد والدين معا ؛ لم يمنع الإسلام أى تجمع إنسانى مسلم من إنتخاب مجلس يمثلهم يتألف أعضاءه من صفوه مثقفيهم و نخبتهم ؛ الإسلام أرشدهم لضوابط ونواهى وأوامر لعمليه التشريع يجب أن يعملوا بها لأنها فرض عين على كل مسلم وهم كممثلين عن المسلمين لابد أن يتبعوها لأن المسلمين إنتخبوهم على قناعه بأنهم سيفعلوا ذلك وهو أساس التعاقد بين المحكومين ومن إنتخبوهم ليحكموهم ويسيروا حياتهم لم ينهى الإسلام أبدا عن شئ فيه خير للبشر ولم يفرض أمرا فيه هلاكهم ولم يميز فرد على فرد إلا بالعلم والمعرفه ؛ وتفسير أوامر الدين ونواهيه ومحرماته ومحللاته لابد أن يضطلع بها فى النهايه مجموعه من البشر ـ اللهم إلا إذا كنا سنقول لا كهنوت فى الإسلام فلنستبعده إذن من حياتنا لأن لا أحد يمتلكه ـ ولم يحدد لنا الإسلام طريقه معينه لتحديد من هم الذين سيشرعون ويسنون القوانين وفقا للشريعه الإسلاميه ؛ فلنا أذن أن نجتهد ونتفكر وننقح ونبدل ونطور ونحسن كيفما نشاء الآليات التى نحدد من خلالها الأفراد المنوط بهم عمليه التشريع ؛ ومن نافله القول أن باب العلم مفتوح على مصراعيه والعلم هو المعيار أو المحك الوحيد للوصول بتشريعاتنا للتوافق مع شرع الله ؛ فالأمر إذن لايمت بأدنى صله للكهانه والكهنوت من قريب أو بعيد ؛ الأمر هو فرض عين على كل مسلم يجب الوصول لتنفيذه بالآليات التى نراها مناسبه لو جاز لى أن أرفع شعار فسأقول لن يحكمنا أبدا بإذن الله من يريدون أن يقتلعوا الماده الثانيه من الدستور ؛ وسيظل شاغلنا الرئيسى بإذن الله تعالى كمجتمع مسلم ـ من خلال حوار وطنى ـ سد الهوه بين تشريعاتنا القائمه والشريعه الإسلاميه وكلمه للأخ العزيز سكوربيون لى عندك طلب متواضع جدا ؛ لك طبعا أن ترفضه أو تقبله ؛ عندى الكثير مما أود أن أقوله لك ولكنى فكرت فى طريقه قد تكون مبتكره للحوار ؛ هل أطلب منك أن تقرأ كتاب لفهمى هويدى إسمه "المقالات المحظوره" ـ وهو كما يشير الإسم يحوى بين دفتيه مجموعه المقالات التى لم يسمح بنشرها الرقيب فى الصحف القوميه ـ أدعوك لقراءه مقال "حتميه الحزب الدينى" تحديدا وقل لى إيه رأيك ؟ وعلى فكره أنا غير موءيد للحزب الدينى والمقال لايناقش ذلك بقدر مايناقش موضوع آخر هو ماأريد أن أناقشه معك ولم أجد أفضل من عملاق فى حجم الأستاذ فهمى هويدى لتوصيل الفكره بسم الله الرحمن الرحيم ـ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً مُّبِيناً ـ صدق الله العظيم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 12 سبتمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 سبتمبر 2003 Sharkiah كتب: الديمقراطيه ـ وهذا رأى متواضع بعد قرأتى لمداخلتك يا عزيزى احترمت كثيرا رأيك و وجهه نظرك فى الديمقراطيه .... و لكنى فى نفس الوقت تفهمت و أتفهم أكثر و أكثر أسباب و وجهه نظر من يدعون الى فصل الدين عن الدوله. فشكرا لك. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 12 سبتمبر 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 سبتمبر 2003 الدين الاسلامى الحنيف لا يتعارض مع الديموقراطية ولكن العقول المنغلقة الجامدة هى التى تتعارض مع الديموقراطية وتخشى تحرر الشعب من الاستعباد للحاكم وهى تنادى بثقافة الطاعة العمياء للحاكم وولاية الفقيه والخضوع له مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
DARWEEN بتاريخ: 12 سبتمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 سبتمبر 2003 أخي العزيز mhm .... بداية ... لقد قصدت من تعبير مظام أمير الجامعه (القائم) .. أي النظام المعمول به في الجماعات الأسلامية .. النظام السائد بينهم ... ثانيا .. يا أخي العزيز مازلنا ندور في نفس الحلقة المفرغة لنعود لنقطة البدء وأعود لأرجوك أن تشرح لأنسان متواضع الفهم مثلي المنظومة المتكاملة للنظام الذي ترى أنه هو الأفضل ... مع توضيح من هم أهل العقد والحل والشورى هؤلاء ... يعني هل هم من عامة البشر أمثالي أم أن لهم مواصفات خاصة ؟؟؟؟ وإذا كانوا من أهل العلم أو رجال الدين فمن أي نموذج من نماذج رجال الدين سيكونون ؟؟؟ * نموذج الطنطاوي وأحمد عمر هاشم * أم نموذج عمر عبدالرحمن وبن لادن * أم نموذج الدكتور محمد عماره وفهمي هويدي * أم نموذج عمرو خالد أم كل هؤلاء ؟؟؟؟ أم نخبة يتم أختيارها بشكل معين ومن الذي سيقوم بهذا الأختيار ....؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أم سيتم عمل أختبار لأختيار أهل العقد والشورى والحل والفك هؤلاء لو فكرت للحظة لوجدت أن من سيقوم بأختيار هذه النخبة هم عامة أفراد المجتمع ...... يعني أنتخابات ...... يعني الرأي للأغلبية يعني ديمقراطيه لو أنا غلطان فهمني أرجوك .... معلش أنا معاك للأخر وأستحملني أشكرك .. وفي أنتظار الأجابة القسوة أن ألقاك غريبا ... في وطن ناء عن وطنك والأقسى غربة أنفاس ... بين الخلان وفي أهلك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
M.H.M بتاريخ: 13 سبتمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 سبتمبر 2003 الاخ الفاضل مهم اولا احيى فيك قوة ايمانك وتمسكك بكتاب الله وسنة رسوله عليه افضل الصلاة والسلام وبغيرتك على الأسلام . جزاك الله خيرا يا أستاذ هشام على هذا الكلام الطيب جعلنى الله واياك ممن يريهم الله الحق حقا ويرزقهم اتباعهم ويجعلنا ممن يريهم الله الباطل باطلا ويرزقهم اتباعهم بالنسبة لموضوعنا فأعتذر حاليا عن عدم الرد لعطل فى جهازى فسأتوقف قليلا حتى يتم اصلاحه يسر الله ذلك ولا تعليق على مسلسل الأهانة الذى مازال مستمر ولا أحد يرد !!!!!! ما كان من خير فمن الله فله الفضل والمنة ........... وما كان من خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله منه بريء....... ________________________________________________________________ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً وفى تفسير بن كثير: {فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى اللّه والرسول} أي إلى كتاب اللّه وسنّة رسوله، وهذا أمر من اللّه عزَّ وجلَّ بأن كل شيء تنازع الناس فيه من أصول الدين وفروعه أن يرد التنازع في ذلك إلى الكتاب والسنّة كما قال تعالى: {وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى اللّه}، فما حكم به الكتاب والسنة وشهدا له بالصحة فهو الحق، وماذا بعد الحق إلا الضلال؟ ولهذا قال تعالى: {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر} أي ردوا الخصومات والجهالات إلى كتاب اللّه وسنَّة رسوله، فتحاكموا إليهما فيما شجر بينكم {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر، فدل على أن من لم يتحاكم في محل النزاع إلى الكتاب والسنّة ولا يرجع إليهما في ذلك فليس مؤمناً باللّه ولا باليوم الآخر، رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 14 سبتمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 سبتمبر 2003 الأخ العزيز Sharkiah أكثر ما يصيبك بالحزن أحيانآ في الغربة أنك لا تستطيع أن تفعل أشياء عادية كما كنت تفعلها في بلدك.. كزيارة لصديق او قريب عزيز... او النظر في عيون من تحب... أو كأبسط الأشياء ذهابك الي مكتبة مدبولي و البحث عن كتاب جديد لكي تقرأه...هذا ما شعرته الآن عندما أكتشفت عجزي عن تلبية طلبك... عزائي أن لي بمصر من يستطيع أن يؤدي لي هذه الخدمة.. لقد طلبت من الوالد العزيز ( أدامه الله لي ) القيام بهذه المهمة و أرسال الكتاب لي..فهل أطمع في صبرك عل رأيي حتي وصوله ؟ علي أي حال أشكرك من كل قلبي علي أسلوب عرضك.. و انا في أتم الأستعداد علي مناقشة ما تريده طالما سيكون دائمآ بهذا الأسلوب.. أسلوب حوار و نقاش الأصدقاء و الأنداد.. الأخ العزيز freefreer أسمح لي أن أنتهز الفرصة لأبدي أعجابي الشديد بأسلوبك و تفكيرك كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
DARWEEN بتاريخ: 14 سبتمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 سبتمبر 2003 ولا تعليق على مسلسل الأهانة الذى مازال مستمر ولا أحد يرد !!!!!! لا يا أخي العزيز والله لم يهنك أحد ولم يقصد أحد أهانتك ... يا أخي mhm نحن هنا نتحاور ونتجادل ليقنع أحدنا الآخر برأيه أو لكي يعبر كل منا عن رأيه على الأقل ولكن لايمكن أن يقوم أي من الأخوة بمجرد التفكير في أهانة أخ عزيز ... يا أخي العزيز ... حسبما فهمت من المداخلات أنك في ريعان الشباب وسن الأندفاع والحماسه ... وأنا عن نفسي كل ما أحاوله أن أناقشك بالمنطق كأب أو كأخ أكبر ليس إلا وأعتقد أن كافة الأخوة هنا على نفس المنوال .... ربما ينفعل بعضهم قليلا أيضا كأب أو أخ أكبر يعنف عزيز لديه أصغر سنا أرجو أن أكون قد أوضحت لك المقصود ... وشكرا القسوة أن ألقاك غريبا ... في وطن ناء عن وطنك والأقسى غربة أنفاس ... بين الخلان وفي أهلك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 14 سبتمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 سبتمبر 2003 الأخ العزيز freefreer أسمح لي أن أنتهز الفرصة لأبدي أعجابي الشديد بأسلوبك و تفكيرك يا فندم العفو دا بس من ذوقك .. الحق أحق أن يتبع .. و لو ان الإنسان لم يتعلم من الخبرات التى عاشها فى حياته .. فأنه يكون قد اضاع عمره هدرا بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
هشام عبد الوهاب بتاريخ: 14 سبتمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 سبتمبر 2003 ولا تعليق على مسلسل الأهانة الذى مازال مستمر ولا أحد يرد !!!!!! الأخوة الأفاضل ... اتمنى ان نقلل من الحدة فى بعض الردود . ولاداعى لأستعمال كلمات فى غير محلها . أخى مهم .... اعتذر لك اذا كان هناك ماتراه اهانة ... رغم انها انفعال لا أكثر . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Faro بتاريخ: 14 سبتمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 سبتمبر 2003 أول ضحايا الحاكم بأمره ... الفن والإبداع لأنهم من أعمال الشيطان. لا توجد ديموقراطية تحت راية الإسلام السياسي. الإسلام السياسي والنازية نظامين تحت راية واحدة. المتطرفون هم من شوهوا صورة الإسلام الحقيقي. لاتوجد وصلة للمذكور أعلاه . الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب الحياة فيلم لا يعاد عرضه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
هشام عبد الوهاب بتاريخ: 14 سبتمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 سبتمبر 2003 الإسلام السياسي والنازية نظامين تحت راية واحدة. تشبيه مرفوض رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sharkiah بتاريخ: 14 سبتمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 سبتمبر 2003 الإسلام السياسي والنازية نظامين تحت راية واحدة. تشبيه مرفوض بل تشبيه لشئ خيالى وهمى هلامى لاتعريف ولاحدود له ؛ ولا يزيد عن كونه مصطلح سكه بعضا من ذوى الإربه ؛ بظاهره تاريخيه حكمت عليها البشريه جمعاء بالإلقاء فى مزبله التاريخ البشرى علي أي حال أشكرك من كل قلبي علي أسلوب عرضك.. و انا في أتم الأستعداد علي مناقشة ما تريده طالما سيكون دائمآ بهذا الأسلوب.. أسلوب حوار و نقاش الأصدقاء و الأنداد.. الأستاذ سكوربيون أشكرك ياسيدى الفاضل ؛ ولك كل إحترامى ؛ وربنا يديم المعروف بسم الله الرحمن الرحيم ـ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً مُّبِيناً ـ صدق الله العظيم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
M.H.M بتاريخ: 7 ديسمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2003 (معدل) أولا جزى الله خيرا كل من تكلم فى حقى بكلمة طيبة من المسلمين وهدى الله غير المسلمين للحق وأعانهم على معرفته وأخص بالذكر الأستاذ هشام عبد الوهاب على أسلوبه المحترم والدفاع عنى فى غيبتى me0: mfb: وأيضا الأخ DARWEEN على أدبه الجم فى الحوار ومحاولته مناقشة الأفكار :lol: وليس التجريج والسخرية من شخصى لمجرد الأختلاف فى الرأى وعدم المقدرة على إثبات صحة ما يقول فيستسهل ويلجأ للصوت العالى والسخرية والإهانة لأنه لو تكلم بهدوء لكشف عوار ما يدعو له فلن أبادل هذه السخرية والإهانة بالمثل لأن هذا إسلوب ضعيف الحجة ومن ليس له حجة أصلا المهم.......... وجدت أن معظم الشبهات والدعاوى فى عدم تطبيق الشريعة والنداء بالديموقراطية حلا وحيدا وملجأ وهدف يجب أن نسعى لتطبيقه !!!!!!!!! تتلخص فى شبهتان أولهما : هو القول بأن من يريد تطبيق الشريعة ونبذ الديموقراطية يريد أن يدعو لنفسه القداسة والعصمة ويتهم معارضيه بالكفر والزندقة أى ينادى بالحكم الألهى المقدس الذى كان يحكم بمقتضاه الملوك فى عصور الظلام أو ما يسمى " بالثيوقراطية " الدينية حيث سيطرة رجال الدين والحكم بالحق الألهى فليس من حق أحد أن يقول لهولاء الملوك إنك أساءت او أخطاءت لأنه بهذا يعترض على الله الذى يتحدث بإسمه أو بإسم الدين وهذه الشبهة والدعوى الباطلة واضحة من كلام الكثير من الأعضاء مثل : freefreer و من الذى سيعبر عن ارادة المولى عز و جل فى النظام المقترح ؟ wa7d الشعب لن يترك أى شخص أن يدعى أنه هو الريس الوحيد الذى له الحق فى أن يعلمنا العزه والكرامه . - الشعب لن يترك أى فرد أن يدعى أنه هو القائد الأوحد الذى له عقل يفكر ويقرر والبقية عليهم الطاعة صاغرين . - الشعب لن يترك أى فرد يدعى أنه الأمير الذى له الحق الإلهى فى تفسير آيات القرآن الكريم والباقى عليه الطاعة أو القتل . freefreer و علشان نكون واضحين أكثر .. لن يجلس أحد على الكرسى و يقول أنا الله .. أو أنا الدين .. أو أنا و أتباعى الدين .. من أطاعنا فقد اطاع الله و من عصانا .. كفر .. و حدة السيف .. EGYPT5 بالمناسبة يا مولانا .. لو واحد مواطن مصري مش عجبه مبارك ومش قادر يهضمه أو يهضم تفكيره .. وطالب بإستقالته أو إزاحته .. أو تمني ذلك وأعلن أمنيته على الملأ.. فهل هذا من الديمقراطية إللي بتتكلموا عنها هنا .. أم يعتبر نوع من الكفر و الزندقة يستحق قائلها الرجم أو الجلد أو مسح وهذه الشبهه والدعوى الباطلة تفنيدها وتعريتها من أسهل ما يكون بفضل الله فتفسير الحاكمية (إن الحكم الا لله) قد فسر تفسيرا خاطئا أو من الممكن أن يكون فسر عمدا تفسيرا خاطئا من أجل عدم إتباع الحق وشرع الله فليست الحاكمية هى إقامة طبقة من الكهنة تدعى إنها تحكم بالتفويض الألهى وأنها وحدها تملك تفسير وممارسة هذه الحاكمية فهذا تفسير مغلوط وخاطىء تماما فالحاكمية هى الحاكمية التشريعية أى الحق فى التشريع المطلق وهى حق خالص لله لا ينازعه فيها أحد كان فالحاكمية هنا هى السلطة العليا التى تملك توجيه الخطاب الملزم الى جميع الناس والتى تعلو إرادتها على جميع الإرادات ولا تعرف سلطه أخرى تساويها أو تساميها والتى ينحصر فيها معيار الصواب والخطأ والتى لا تقبل التعدد والتجزئة وغير ذلك من الصفات المعروفة للسيادة وهى كما قلت حق خالص لله لا ينازعه فيها أحد مهما كان أما التشريع إبتداء وهو الذى يعتمد على التخريج من نصوص الكتاب والسنة وإستنباط الأحكام لما يظهر من محدثات فى ضوء قواعد الشريعة العامة ومبادئها الكلية فهو حق لمن هو اهله من أهل العلم ومن بلغ رتبة الأجتهاد (الذى له شروط) وليس فى هذا كنهوت أو كهانة فإننا نقول لا كهانة فى الطب ومع ذلك لا يمارس الطب إلا الأطباء ونقول لا كهانة فى الهندسة ولا يمارس الهندسة إلا المهندسون وهكذا فهذا يختلف قطعا عن ما يسمى الثيوقراطية التى كانت منتشرة فى أوروبا فترة كبيرة من الزمان وكانت تقوم على فئة معينة من رجال الدين يشرعون للناس قوانين من عند أنفسهم حسب ما شاءت أهواءهم وشهواتهم وأغراضهم من غير مرجع وأصل يستمدون منه أحكامهم ويتسترون وراء الحكم الألهى ليستعبدوا الناس حتى يطيعوهم مرغمين وهذا مخالف قطعا لتطبيق الحاكمية والخلافة فى الأسلام فمن يتولى أمر المسلمين يقوم بشؤنهم وفق الكتاب والسنة فهذا هو الأصل وهو المرجع الأوحد فالحكم فى الخلافة الأسلامية يكون تحت سلطة الله وحكمه فتكون شريعة الله هى الحاكمة ويكون مرد الأمر كله وفق ما قرره الله وشرعه فالحاكمية لا تعنى حكم فئة معينة تدعى العصمة وتحتكر تفسير النصوص دون غيرها من الناس كما أن الحاكمية لا تنفى أن باب الإجتهاد مفتوح لكل من يصلح لهذا من علماء الأمة وفق ومقتضى شرع الله فما سكتت عنه الشريعه فهو مرده الى الشورى ولن تكون هذه الشورى حكرا على العلماء والفقهاء فقط وإنما تشمل أيضا أهل التخصص فى كل مجال من المسائل العسكرية والأقتصادية وغيرها مادام الجميع تحت مظلة الشريعة وتحت سلطتها والتقيد بضوابطها وأصولها وفى النهاية نكرر وجوب التفريق بين التشريع المطلق الذى لا يتقيد بكتاب أو سنة على النحو الذى تعرفة الديموقراطية ومبادئها الكفرية وبين الأجتهاد فى إستنباط الأحكام من الأدلة الشرعية فيما ليس به نص من كتاب أو سنة أرجو أن أكون قد وضحت ومن الممكن ضرب أمثلة حتى يتضح الأمر أكثر :D ثانى هذه الشبهات هو القول : بأن رفضنا للنظام الديمقراطي الحر يعني قبولنا بالنظام الديكتاتوري الذي يكمم الأفواه ويحكم بالحديد والنار .. وبالتالي فإن الديمقراطية هي خيارنا الوحيد الذي لا مناص لنا منه !! ثم أن النظام الديمقراطي – سواء اعترفنا به ووافقنا عليه أم لم نعترف به ولم نوافق عليه – مفروض علينا وهو أمر واقع، وما دام الأمر كذلك فعلام لا نتبناه، ونستغله لصالح العمل للإسلام والمسلمين ..؟ وهذا الرأى واضح فى هذين التعليقين : هشام عبد الوهاب تطبيق الشورى فى هذا الوقت وبالظروف التى نعلمها جميعا هل هو صعب ...... اظنه من المستحيل وانت تعلم ذلك واجابته كما اظن وقد يوافقنى البعض ... ان مانريده من الديمقراطيه هو: تطبيق نظام للمجتمع ينهى النظام الديكتاتورى ينهى تهميش دور الشعب فى صنع القرار .. يتيح للجميع الفرصة والحق فى حياة افضل اجتماعيا وسياسيا ودينيا مما هو متاح الان wa7d لقد إستطاعت الدكتاتورية أن تتواجد فى الماضى . أما المستقبل فالأكيد إما أن يغير الشعب النظام الدكتاتورى بنفسه وإما ستقوم الدول الإستعمارية بالقوة بضرب النظام الدكتاتورى ونهب ثروات الشعب ، وتحول الشعب إلى لاجئين فى بلده والرد على هذا بسيط جدا بإذن الله فإما أن يكون الأمر مفروضاً عليك من دون إرادتك أو رغبة منك، وأنت لا تستطيع دفعه أو رده، مع بذل قصارى جهدك في ذلك .. فهذا شيء تُعذر عليه شرعاً لأن الله لا يكلف نفساً إلا وسعها، كما قال تعالى: لا يكلف الله نفساً إلا وسعها . وقال تعالى: فاتقوا الله ما استطعتم والمطلوب منا في مثل هذا الظرف أن لا نعترف طوعاً بشرعية الباطل أو نقره، أو نرضاه في قلوبنا، أو نطالب به .. وهذا أمر نستطيعه – لا سلطان لمخلوق علينا فيه فالعجز عن القيام وتطبيق شرع الله وفرضه كنظام حاكم على أرض الواقع، لا يبرر مطلقاً أن نلتمس الطرق الشركية الباطلة كالديمقراطية أو الاشتراكية أوغيرها من المذاهب الكفرية وللمسلم أن يستغل (بما لا يتعارض مع عقيدته ودينه ) جميع الظروف والأجواء المحيطة به على قدر الاستطاعة – الديمقراطية منها ــــ أو الديكتاتورية – لما فيه خير الإسلام والمسلمين، ويجب عليه أن يتحرك لدينه في جميع الأجواء لكن هذا لا يستدعي ولا يستلزم منه، ولا يبرر له أن يعترف طواعية بشرعية الباطل وسيادته على الحق وأهله لو اختارته الأكثرية أو الجماهير . فاستغلال الشيء والاستفادة منه لهذا الدين – بما لا يتعارض مع الشريعة – لا يستلزم الاعتراف بشرعية هذا الشيء إن كان باطلاً .. كون النظام الديمقراطي أهون علينا شراً من النظام الديكتاتوري الوضعي الذي يقوم على الإرهاب الجسدي والفكري، وحكم الفرد، لا يستلزم منا أن نتبنى النظام الديمقراطي .. لأنه عندنا البديل الأمثل والأطهر والأعلى الذي هو أفضل بكثير من النظام الديمقراطي، ومن جميع الأنظمة الأرضية الوضعية التي تعبد العبيد للعبيد، وتكرس ألوهية المخلوق من دون الله تعالى .. ألا وهو الإسلام . فنحن عندما نقول: لا للديمقراطية، لا يعني أننا نقول نعم للديكتاتورية والظلم والبطش .. لا، بل الذي نعنيه ونريد قوله للناس جميع الناس: لا للديمقراطية، وجميع الأنظمة الأرضية الوضعية ............ نعم للإسلام . لا لحكم الجاهلية – أيَّاً كان مصدر هذه الجاهلية، سواء كان مصدرها فرد أم طبقة، أم شعب بكامله – ............. نعم لحكم الله . لا لجور الأديان ........... نعم لعدل الإسلام . لا للشرك بكل أنواعه وضروبه.............. نعم للتوحيد . فالديمقراطية ليست هي خيارنا الوحيد – كما يقولون! – بل خيارنا الوحيد هو الإسلام .. وأي خيار نرتضيه غير الإسلام، يعني اختيار الطاغوت والكفر والوقوف في صفه وتحت مظلته وقبته، فالاعتراف بالخيار الديمقراطي كسبيل للتغيير والبناء والحكم .. يعني إلغاء تطبيق شريعة الله بالكلية.. وأي شخص يقف مع خيار الديمقراطي فهو يقف ضد الخيار الإسلامي، وضد المشروع الإسلامي الكلي الذي يشمل جميع مناحي ومرافق الحياة، علم بذلك أم لم يعلم . يتبع مجموعة من الردود ............ تم تعديل 7 ديسمبر 2003 بواسطة M.H.M ما كان من خير فمن الله فله الفضل والمنة ........... وما كان من خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله منه بريء....... ________________________________________________________________ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً وفى تفسير بن كثير: {فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى اللّه والرسول} أي إلى كتاب اللّه وسنّة رسوله، وهذا أمر من اللّه عزَّ وجلَّ بأن كل شيء تنازع الناس فيه من أصول الدين وفروعه أن يرد التنازع في ذلك إلى الكتاب والسنّة كما قال تعالى: {وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى اللّه}، فما حكم به الكتاب والسنة وشهدا له بالصحة فهو الحق، وماذا بعد الحق إلا الضلال؟ ولهذا قال تعالى: {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر} أي ردوا الخصومات والجهالات إلى كتاب اللّه وسنَّة رسوله، فتحاكموا إليهما فيما شجر بينكم {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر، فدل على أن من لم يتحاكم في محل النزاع إلى الكتاب والسنّة ولا يرجع إليهما في ذلك فليس مؤمناً باللّه ولا باليوم الآخر، رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
هشام عبد الوهاب بتاريخ: 7 ديسمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2003 استنى قبل ماتكمل ....... فالاعتراف بالخيار الديمقراطي كسبيل للتغيير والبناء والحكم .. يعني إلغاء تطبيق شريعة الله بالكلية.. لا... لا يعنى ماتقول ابدا .. المشكلة يا محمد انك تركز على الأسم (ديمقراطية) وتترك المضمون المراد منه . كتبتلك جملة وردييت عليها فى ردك الأخير .. رد على الجملة دى كمان وبعدين نكمل . هل يمكن تطبيق الشريعة فى ظل انعدام اى دور للشعب ..وهو ما نعيشه منذ فترة ... بالطبع لا. هل يمكن تطبيق الشريعه عندما يكون هناك دورا هاما وفاعلا للشعب .. وهو مايتحقق اذا تحققت الديمقراطية ... بالطبع يمكن .. وهكذا الامر ... يعنى لايمكن تنادى بتطبيق اى قانون (سماوى او ارضى ) وانت لاتملك ان تقول شيئا ... فأبحث اولا عما يمكن ان يجعل لك صوتا ودورا ثم اطرح قضيتك فتجد لها صوتا . وأي شخص يقف مع خيار الديمقراطي فهو يقف ضد الخيار الإسلامي، وضد المشروع الإسلامي الكلي الذي يشمل جميع مناحي ومرافق الحياة، علم بذلك أم لم يعلم . الجملة كلها هى نظرة ضيقة جدا للأمور .. ولا معنى لها فى ظل مانحن فيه .. اعد قراءة ماكتبته بأعلى . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
M.H.M بتاريخ: 7 ديسمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2003 (معدل) باقى المداخلة السابقة مجموعة من الردود ragab2 المشكلةأن البعض يحلو له اقحام الدين فى كل المواضيع ويخلط بين ذكر الله قياما وقعودا وفى كل وقت وحين التى نتفق عليها جميعا بل ومن المهم والضرورى ذكر الله أثناء اليقظة وخلال العمل والصلاة وقبل النوم وفى كل وقت وبين اقحام الدين فى كل مناسبة وبغير مناسبة أرجو أن تصيغ هذه الفقرة بإسلوب آخر حتى يوضح وجهة نظرك لأن ما فهمته من هذه العبارات خطير جدا وملى بالأقوال الكفرية التى تؤدى للكفر والعياذ بالله فما فهمته من هذه العبارات هو: أن شرع الله مختص بمسائل دون أخرى وأمور معينة وليس فى كل شىء وهذا قول يؤدى بصاحبه للكفروالعياذ بالله فشرع الله وحكمه نافذ فى كل شىء فالإسلام دين شامل كامل له في كل جانب من جوانب الإنسان الروحية والسياسية والاقتصادية والأخلاقية والاجتماعية منهج واضح وكامل ولا يقبل ولا يُجيز أن يشاركه فيه منهج آخر قال الله تعالى مبينًا وجوب الدخول في كل مناهج الإسلام وتشريعاته يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة وقال تعالى مبينًا كفر من أخذ بعضًا من مناهج الإسلام ، ورفض البعض الآخر : أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض فما جزاء من يفعل ذلك منكم إلا خزي في الحياة الدنيا ويوم القيامة يردون إلى أشد العذاب وما الله بغافل عما تعملون وقال أيضا : وما اختلفتم فيه من شيءٍ فحكمه إلى الله أى شىء نختلف فيه فحكمه الى الله وليس لنا وقال أيضا: فإن تنازعتم في شيءٍ فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر فقال الله "شىء" أى مهما يكون هذا الشىء سواء فى أمور الدنيا أو الدين فحكمه الى الله لو كنا مؤمنين حقا فأرجو أن تعيد صياغة العبارات مرة أخرى حتى لا يفهمك أحد خطأ ragab2 وهكذا ضرب لنا رسولنا العظيم أروع الأمثال فى البعد عن طريقة التحذير والوعيد بفظائع الأمور وتخويفنا بعذاب القبور والتقلب فى النار يوم القيامة التى يتبعها فقهاء ومتفقهين هذا العصر وأرجو ان تتوب الى الله وتستغفره من هذا الكلام الخطير فأولا كما إستعمل الرسول (صلى الله عليه وسلم ) أسلوب الترغيب إستعمل أيضا أسلوب الترهيب والتحذير وهذا معروف موجود بكثرة فى القرآن والسنة كقول النبى (صلى الله عليه وسلم ) : **ملعون من سب أباه ملعون من سب أمه ملعون من ذبح لغير الله ملعون من غير تخوم الأرض ملعون من كمه أعمى عن طريق ملعون من وقع على بهيمة ملعون من عمل بعمل قوم لوط . تحقيق الألباني(صحيح) انظر حديث رقم: 5891 في صحيح الجامع. **إن الله لعن الخمر و عاصرها و معتصرها و شاربها و ساقيها و حاملها و الحمولة إليه و بائعها و مشتريها و آكل ثمنها . تحقيق الألباني(صحيح) انظر حديث رقم: 1802 في صحيح الجامع. **لعن الله آكل الربا و موكله و شاهده و كاتبه . تحقيق الألباني (صحيح) انظر حديث رقم: 5089 في صحيح الجامع. **أتموا الوضوء ويل للأعقاب من النار . تحقيق الألباني (صحيح) انظر حديث رقم: 124 في صحيح الجامع. **............ ويل لأقماع القول ويل للمصرين الذين يصرون على ما فعلوا و هم يعلمون . تحقيق الألباني (صحيح) انظر حديث رقم: 897 في صحيح الجامع. **ويل للذي يحدث فيكذب ليضحك به القوم ويل له ويل له .. تحقيق الألباني (حسن) انظر حديث رقم: 7136 في صحيح الجامع. **إذا استعطرت المرأة فمرت على القوم ليجدوا ريحها فهي زانية . تحقيق الألباني (صحيح) انظر حديث رقم: 323 في صحيح الجامع. **من أتى عرافا أو كاهنا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد . تحقيق الألباني(صحيح) انظر حديث رقم: 5939 في صحيح الجامع. **خير نسائكم الولود الودود المواسية المواتية إذا اتقين الله و شر نسائكم المتبرجات المتخيلات و هن المنافقات لا يدخل الجنة منهن إلا مثل الغراب الأعصم . تحقيق الألباني (صحيح) انظر حديث رقم: 3330 في صحيح الجامع. **صنفان من أهل النار لم أرهما بعد : قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس و نساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رءوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة و لا يجدن ريحها و إن ريحها ليوجد من مسيرة كذا و كذا . تحقيق الألباني (صحيح) انظر حديث رقم: 3799 في صحيح الجامع. وغيرها من الأحاديث الكثيرة التى تحتاج لكتب ومجلدات لكتابتها فكما أن أسلوب الترغيب مطلوب أيضا أسلوب الترهيب مطلوب أما قولك عن التخويف بعذاب القبر !!!! فلم أتبين اذا كنت لا تؤمن بعذاب القبر !!!! وهذه مصيبة اكبر أن تنكر شىء مذكور وثابت فى الكتاب والسنة أم تتكلم عموما ؟ ragab2 واذا تكلمنا عن الديموقراطية التى تتركز فى الاختيار الشعبى للحاكم وعدم التحكم فى خلق الله واعطائهم حرياتهم قالوا هذا رجس من عمل الشيطان وضد الدين والأولى أن نتبع شرع الله وحاشا الله أن يكون شرع الله تعالى هو فرض حاكم عاق على الشعب غصب عنه وحكمه بالسوط والارهاب والبعد عن الديموقراطية التى تحمى المسلمين من جبروت الحاكم ما تقوله مخالف لتطبيق الحاكمية التطبيق السليم وراجع ما قلته بأعلى ragab2 لأن الديموقراطية لا تتعارض مع الاسلام والشريعة الاسلامية !!!!!!!!!!!!!! بعد كل ما كتبته تقول هذا !!! واضح إنك لا تقرأ ما أكتبه وعلى العموم نكرر تانى ما كتبناه الديموقراطية لها كثير من المبادىء الكفرية التى تخالف دين الله وهى بإختصار مثل : أولاً: تقوم الديمقراطية على مبدأ أن الشعب هو مصدر السلطات بما في ذلك السلطة التشريعية، ثانيا : تقوم الديمقراطية على مبدأ حرية التدين والاعتقاد،والانتقال من دين إلى دين،فللمرء – في ظل الأنظمة الديمقراطية – أن يعتقد ما يشاء،ويرتد إلى أي دين وقت يشاء، وإن كان هذا الارتداد مؤداه إلى الارتداد عن دين الله تعالى إلى الإلحاد وعبادة غير الله عز وجل ثالثاً: تقوم الديمقراطية على اعتبار الشعب حكم أوحد ترد إليه النزاعات والخصومات؛ فإذا حصل أي اختلاف أو نزاع بين الحاكم والمحكوم، نجد أن كلاً من الطرفين يهدد الآخر بالرجوع إلى إرادة الشعب ليفصل الشعب ما تم بينهما من نزاع أو اختلاف رابعاً: تقوم الديمقراطية على مبدأ حرية التعبير والإفصاح، أيَّاً كان هذا التعبير، ولو كان مفاده طعناً وسباً للذات الإلهية، وكتبه ورسله، إذ لا يوجد في الديمقراطية شيء مقدس يحرم الخوض فيه، خامساً: تقوم الديمقراطية على مبدأ فصل الدين عن الدولة، وعن السياسة والحياة، فما لله لله؛ وهو فقط العبادة في الصوامع والزوايا، وما سوى ذلك من مرافق الحياة السياسة والاقتصادية، والاجتماعية وغيرها فهي من خصوصيات الشعب.. وهذا القول منهم معلوم – من ديننا بالضرورة – فساده وبطلانه، وكفر القائل به لتضمنه الجحود الصريح لما هو معلوم من الدين بالضرورة سادساً: تقوم الديمقراطية على مبدأ الحرية الشخصية؛ فللمرء في ظل الديمقراطية أن يفعل ما يشاء، ويمارس ما يشاء .. مالم يتعارض مع القانون الوضعي للبلاد . سابعاً: تقوم الديمقراطية على مبدأ حرية تشكيل التجمعات والأحزاب السياسية وغيرها، أياً كانت عقيدة وأفكار وأخلاقيات هذه الأحزاب والجماعات ..! وهذا مبدأ باطل شرعاً، ثامناً: تقوم الديمقراطية على مبدأ اعتبار موقف الأكثرية، وتبنِّي ما تجتمع عليه الأكثرية، ولو اجتمعت على الباطل والضلال، والكفر البواح، فالحق – في نظر الديمقراطية الذي لا يجوز الاستدراك أو التعقيب عليه – هو ما تقرره الأكثرية وتجتمع عليه لا غير تاسعاً: في الديمقراطية كل شيء – مهما سمت قداسته بما في ذلك دين الله – حتى ينال القبول عند القوم يجب أن يخضع للاختيار والتصويت، ورفع الأيدي وخفضها، والاختيار يقع دائماً – كما تقدم – على ما تجتمع عليه الأكثرية، وإن كان المختار باطلاً عاشراً: تقوم الديمقراطية على مبدأ المساواة – في الحقوق والواجبات – بين جميع شرائح وأفراد المجتمع بغض النظر عن انتماءاتهم العقدية والدينية، والسيرة الذاتية لأخلاق الناس؛فيستوي في نظر الديمقراطية أكفر وأفجر وأجهل الناس مع أتقى وأصلح وأعلم الناس في تحديد من يحكم البلاد والعباد، وغيرها من الحقوق والواجبات وبناء على ما تقدم: فإننا نقول جازمين في أن الديمقراطية حكمها في دين الله تعالى هو الكفر البواح الذي لا يخفى إلا على كل أعمى البصر والبصيرة، وأن من اعتقدها، أو دعا إليها، أو أقرها ورضيها، أو حسنها، أو عمل بها – على الأسس والمبادئ التي تقوم عليها الديمقراطية السابق ذكرها – من غير مانعٍ شرعي معتبر، فهو كافر مرتد عن دينه وإن تسمى بأسماء المسلمين، وزعم زوراً أنه من المسلمين المؤمنين، فالإسلام وحالٌ هذا وصفه لا يجتمعان في دين الله أبداً . أما من كان يقول بالديمقراطية جاهلاً للمعاني والأسس – الآنفة الذكر – التي تقوم عليها الديمقراطية، فمثل هذا فحاله مختلف White heart ما هى دى المشكله يا عزيزى ... انه محصلش .. و لكن اللى حصل انك معتقد انك وصلت الى درجة الكمال التى تعطيك حق سب و مهاجمه من يخالفونك المعتقد!!! لم أقل إنى وصلت لدرجة الكمال لكنى والحمد لله أعلم الحق من الصواب بفضل الله فأعلم ان الدين عند الله هو الأسلام وغير هذا كفر وشرك بالله وهذا كما قال الله : **إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ **وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ اما سب والاستهزاء من الكفار فهذا لا حرج فيه فهم يستحقون هذا لمخالفتهم أمر الله والكفر به وهذا كما وصفهم الله فقال : **صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ **أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا **إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِندَ اللّهِ الَّذِينَ كَفَرُواْ فَهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ White heart فعلا أخلاقهم تجبرنى على حبهم و احترامهم هذا لأنك علمانى (ربنا يهديك) فالمقياس عندك الأخلاق والذوق والتقدم أما فى دين الله فالمقياس هو الإيمان بالله وبرسوله كما قال عزوجل : قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا (103) الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا (104) أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَلَا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْنًا (105) ذَلِكَ جَزَاؤُهُمْ جَهَنَّمُ بِمَا كَفَرُوا وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَرُسُلِي هُزُوًا (106) White heart نعم كلهم و غيرهم يدينون بدين واحد و رب واحد !!! لأ حلوة دى hg):: على كده مفيش نار وكلنا حندخل الجنة ومش مهم مين مؤمن ومين كافر فالكل سواء عندك !!!!!!! منطق غريب ولكنى أعذرك لأنك علمانى فتعتقد هذا وأرجو من الله أن يهديك للأسلام White heart هذا هو ما يعنينى و يهمنى .... (معاملتهم) يا عزيزى مع غيرهم ..... اما تفاصيل ما يعتقدونه فلا تعنينى بشئ البته ... هذا فى مبادىء العلمانية الكافرة أما فى دين الله فالمسلم غير الكافر بلا شك كل واحد له معاملته الخاصة كما قال الله : ** ( أفنجعل المسلمين كالمجرمين مالكم كيف تحكمون ) . ** ( أفمن كان مؤمناً كمن كان فاسقاً لا يستوون ) . ** ( هل يستوي الذين يعلمون والذين لايعلمون ) White heart فلا يسبونى و لا يتطاولون على و على حريتى الشخصيه و الأهم لم يميزوا بينى و بين غيرى و عاملونى كفرد منهم حتى و ان اختلفت معهم فى العقيدة ... اذن فمرحبا بهم فى قلبى حتى و لو كانوا يعبدون البقرة!!!! اذا كنت فرحان بهم لهذه الدرجة وتحبهم كمان فهنيئا لك بهم وأدعو الله أن يحشرك معهم يوم القيامة White heart Quote: أنا أسف انى أتهمتك أنك نصرانى أدعوك أن تأذن لى و بلا غضب أن تنظر بنفسك ... كيف تستخدم احدى حواسك التى أنعم الله بها عليك.... وبعدين ............ مش فاهم بالصبط أنت عايز ايه ؟؟ قلت إنك نصرانى فغضبت قلت إنى أسف على هذه التهمه فغضبت !!!!!!!! مش عارف أنت عايز ايه بالصبط وبعدين لماذا كل هذا الحرج من الأعتراف بما تؤمن به !!! هل هذا أمر محرج جدا لك حتى تخفيه وتتملص منه وتخشى أن تظهره للناس يا سبحان الله فعلا صدق الفاروق عمر بن الخطاب حين قال : نحن قوما أعزنا الله بالأسلام فإن ابتغينا العزة فى غيره أذلنا الله (أو كلام قريب من هذا ) فالحمد لله على أن الله أعزنا بالأسلام ولم نصبح محروجين وخايفين جدا من التصريح بديننا وكأنه عيبه أو مسبه فالحمد لله هشام عبد الوهاب الديمقراطية كفكر ومبدأ سياسى متكامل تناسبنا ..... لا .لا تناسبنا كمسلمون أعذرنى يا أستاذ هشام لم أفهم هذه الجملة كيف تناسبنا ولكن فى نفس الوقت لا تناسبنا كمسلمين ؟!!!!!!! وهل نحن كمسلمين نطبق ما يناسب غيرنا ؟؟؟؟ أم نطبق ما أمرنا الله به وما أرتضاه الله فهو أكيد وبلا شك أصلح لنا قطعا Lancelot بمطابقة هذا الموقف بأيامنا هذه فإن الحاكم له أهل الشوري ما يكفيه .... مستشارين .... مساعدين .. وزراء ... هو اللي بيختارهم و هو اللي بيحدد هذه النخبة ... لكن السؤال مين اللي بيختار الحاكم .... أرجوك ماتقلش "أهل الحل و العقد" ... لأني بجد مش عارف مين دول ... و لو هتقول مين دول .. قوللي إزاي بنحددهم و نعرفهم بل العكس هو ما يحدث أخى الفاضل h): فأهل الحل والعقد هم من يختارون الخليفة نيابه عن الأمة وليس العكس فهذا من أهم وأعظم واجباتهم أما بالنسبة لأهل الحل والعقد فهم كما ذكرت سابقا : هم أهل العلم من علماء الأمة وفقهاها وأهل التخصص والكفاءات العلمية المتنوعة وقد حدد علماء شروط يجب توافرها فمن يكون أهلا للدخول فى هذه الفئة من الناس وهى : 1-- الأسلام 2-- العقل 3-- الذكورة 4-- العدالة 5-- العلم 6-- الرأى والحكمة أما كيفية إفرازهم أو معرفتهم فيختلف على حسب المجتمع الذى يعيشون فيه فإفرازهم فى المجتمع المسلم الذى يحكم بالإسلام وشرائعه غير إفرازهم فى ظل الأنظمة الديموقراطية الكفرية فهل تريد معرفة طريقة إفرازهم فى أى مجتمع ؟؟ ولا فى المجتمعين؟؟؟ ragab2 Quote: تحديد الخليفة أو الحاكم ليس لآحاد الناس من العوام والجهلة كما ذكرت لأهل الحل والعقد أو أهل الشورى ( ان كان الأسم تقيل عليكم ) وهم كما ذكرت : أهل العلم من العلم المتمسكين بالكتاب والسنة وأهل التخصص والكفاءات العلمية فى كل نواحى الحياة هذا الكلام عنصرية وتفرقة غير مقبولة بين المسلمين وكثير من المسلمين الذين لم يتعلموا لفقرهم أو لأى ظروف ولكنهم أشد تدينا وأقوى ايمانا وتقوى من بعض المتعلمين ولا فرق بين عربى وعجمى الا بالتقوى أعترضت على ما قلته وردى جاء فى وسط كلامك hg):: فقلت "لا فرق بين عربى ولا عجمى إلا بالتقوى " وهذا ما أريد أن أصل إليه من الصبح أن العبرة فى الأختيار والمقياس هو الأسلام والزيادة فى الإيمان وليس بالفلوس ولا بالمراكز أو النفوذ كما يحدث فى الأنظمة الديموقراطية الكفرية ولهذا قلت العلماء المتمسكين بالكتاب والسنة وهم أفضل مسلمي هذه الأمة بلاشك Scorpion شيء آخر... لقد بحثت في مواد القانون المصري.. فلم أجد مادة واحدة تعتبر أن الأعتقاد بالديانة المسيحية تهمة تلتصق بصاحبها ومن قال لك أن المرجع لى هو القانون الوضعى البغيض المتخلف بل الأصل عندى والمرجع هو حكم الله وشرعه ولتعرف حكم الله فهذا هو من غير تعليق : **إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ **وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ freefreer لأن أساس فكرة الديمقراطية .. هى قبول كل فكر جديد..ومناقشته... وهل هذه ميزة ؟؟؟؟ قبول أى فكر مهما كان فيه قدح فى دين الله أو مقدساته أو مهما كان هذا الفكر مخالف لدين الله وشرعه ؟؟؟؟ freefreer و لهذا تظل الديمقرطية أفضل نظام حكم وصلت له البشرية حتى الآن حسبنا الله ونعم الوكيل أفضل نظام عرفته البشرية !!!!!!!!! أرجو أن تتوب الى الله وتستغفره مما قلته فكيف تكون أفضل نظام حكم وما رأيك فى النظام الأسلامى إذن ؟؟؟ هل يأتى عندك فى المرتبة الثانية ؟؟؟ ولا حول ولا قوة إلا بالله وهل ما يشرعه الله لعباده لا يصلح لهم .....والعياذ بالله وما يصلح لهم ما شرعوه لأنفسهم وليس ما شرعه الله لهم .......تعالى الله عما تقولن علوا كبيرا أرجو أن تتوب الى الله من هذه الأفكار freefreer و فى نفس الوقت ايضا .. فانه مضى حين من الزمان كان تطبق جميع الشعارات التى يرددها الأخ ملهم .. و كل ذلك – شاملا الحكم بالشورى - لم يمنع الدولة الإسلامية و المسلمين من التعرض للفتن و الإقتتال و التناحر بينهم .. و لم يحقن دماء سيدنا عمر و سيدنا عثمان و سيدنا على رضوان الله عليهم أجمعين .. و لم يمنع كل هذا من ظهور الفرق المختلفة و التى يعلمها الأخ ملهم أكثر منى بمراحل .. منطق غريب وفاسد فى نفس الوقت على كلامك بسبب ظهور كثير من المرتدين والمنافقين والعلمانين أعداء لهذا الدين وغيرهم من الكفرة اذا دين الأسلام لا يصلح .....و العياذ بالله .......بسبب وجود كثير من المخالفين والأعداء ليس من الكفار الأصليين فقط بل ممن إنتسب الى الأسلام وأرتد بعدها وكفر بالله فنستنتج من هذا أن نبحث عن دين آخر ليس له أعداء أو مخالفين أو أعداء والعياذ بالله وهل العبرة بالمخالفة أو العداوة ام العبرة هل هذا يوافق ما شرعه الله وما يرضيه أم لا ؟؟؟ أرجو أن تراجع نفسك فى هذه المقولة وتستغفر الله عليها freefreer خاصة .. و أن غالبية الفكر الذى يصلنا عن الجماعات التى تنادى بهذه الشعارات .. أغلبة فكر غث .. لا ينشغل الا بظواهر الأمور كالشارب و اللحية و الجلباب و الصلاة فى النعال .. و تحديد من هو الكافر و المشرك و الفرق الضالة و الناجية .. و أهمية القتل و القتال دون تمييز .. و يركز على العداء و الكراهية لخلق الله اجمعين كلام سطحى بلا دليل وبلا نظرة موضوعية فلا تفريق بما هو موافق للحق وماهو مخالف freefreer هذا .. و لقد اتيحت لهذا الفكر الفرصة كاملة .. مرتان و ليس مرة واحدة .. مره فى ايران .. و مرة فى افغانستان .. ليثبت وجودة و جدارته .. فلم يفرز الا الفشل و الدماء .. كما قلت سابقا مرارا وتكرارا وأعيده مرة أخرى ليست إيران دولة إسلامية وبها كثير من الخالفات فى أصول الدين أما أفغانستان فقد قلت ليست العبرة بكثرة المخالف أو التجربة فإذا مثلا على سبيل المثال واحد لا يستطيع أن يحفظ القرآن لأى سبب لضعف عزيمته أو لكبر سنه او أو أذا أصبح القرآن بهذا صعب الحفظ ومستحيل بسبب أن كثير من الناس لا يستطيعون حفظه أم العيب فمن لا يستطيع حفظه لعيب به أو مخالفة EGYPT5 بالمناسبة يا مولانا .. لو واحد مواطن مصري مش عجبه مبارك ومش قادر يهضمه أو يهضم تفكيره .. وطالب بإستقالته أو إزاحته .. أو تمني ذلك وأعلن أمنيته على الملأ.. فهل هذا من الديمقراطية إللي بتتكلموا عنها هنا .. أم يعتبر نوع من الكفر و الزندقة يستحق قائلها الرجم أو الجلد أو مسح مساهمته لو سألتك سؤالك بإسلوب محترم بعيد عن السخرية والأستهزاء لكنت كتبت الرد ولكن واضح أنك تريد السخرية والأستهزاء ولا تريد الحوار البناء لمعرفة الحق فما كتبته لا رد له عندى حتى تحسن أسلوبك مع إنى بفضل الله أعلم الرد Sharkiah الديمقراطيه ـ وهذا رأى متواضع ـ غريزه إنسانيه بل وفطره خلقها الله فى البشر أكيد حضرتك لا تقصد الديموقراطية بمادئها الكفرية السابق ذكرها ولكن تقصد الديموقراطية التى ذاع صيتها كأنها تنتسب لديننا وكأنها هى الشورى !!!! Sharkiah لم يمنع الإسلام أى تجمع إنسانى مسلم من إنتخاب مجلس يمثلهم يتألف أعضاءه من صفوه مثقفيهم و نخبتهم وأين فى دين الله جواز القيام بالأنتخاب كما تقوم به الأنظمة الديموقراطية الحالية ؟؟؟؟ وتقديم أى أحد للترشيح وأى أحد يرشحه ولو كان الإثنان من الكفار أو من الفسقة أو اللصوص كتجار المخدرات أو الجهلة DARWEEN أخي العزيز mhm .... بداية ... لقد قصدت من تعبير مظام أمير الجامعه (القائم) .. أي النظام المعمول به في الجماعات الأسلامية .. النظام السائد بينهم أخى الفاضل DARWEEN أسمح لى أن أسالك ليس للجدال ولكن للتدقيق فى الإجابة أى جماعة تقصد ؟؟؟وما هو هذا النظام أقصد ما هو تفاصيله التى تعرفها ؟؟؟ DARWEEN مع توضيح من هم أهل العقد والحل والشورى هؤلاء ... يعني هل هم من عامة البشر أمثالي أم أن لهم مواصفات خاصة ؟؟؟؟ ذكرت سابقا صفاتهم من الممكن حضرتك مراجعة هذا وان كنت تريد مزيد من التفصيل كتبتها بإذن الله ولكنى أختصرت لأنى الصراحة رغيت كتير أوى mfb: mfb: mfb: DARWEEN وإذا كانوا من أهل العلم أو رجال الدين فمن أي نموذج من نماذج رجال الدين سيكونون ؟؟؟ * نموذج الطنطاوي وأحمد عمر هاشم * أم نموذج عمر عبدالرحمن وبن لادن * أم نموذج الدكتور محمد عماره وفهمي هويدي * أم نموذج عمرو خالد ولماذا نتكلم فى أشخاص بعينهم ونجرح فى واحد منهم ويتعصب أحدنا للآخر حتى لو كان على خطأ ولو يتعصب لمجرد الحب والتعصب الشخصى اذا كنت تريد أن نتناقش نتناقش فى أفكارهم بدون ذكر أسماء فلكل أخطاءه وسلبياته وإجابياته بلا شك أما كنت تريد نموذج فالمقياس لنا هو ما شرعه الله من كتاب وسنة DARWEEN أم كل هؤلاء ؟؟؟؟ أم نخبة يتم أختيارها بشكل معين ومن الذي سيقوم بهذا الأختيار ....؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أم سيتم عمل أختبار لأختيار أهل العقد والشورى والحل والفك هؤلاء كما قلت سابقا يختلف طريقة إختيارهم بحسب المجتمع الذى يعيشون فيه فحدد حضرتك أى مجتمع وإن شئت كتبت الطريقتين المرة القادمة إن شاء الله Faro الإسلام السياسي والنازية نظامين تحت راية واحدة mfb: :lol: :D :D لا تقارن بين دين الله والأنظمة الكفرية الشركية أنا عارف إنى رغيت كتير أوى بس ياريت لا تنسوا قراءة مداخلتى التى تسبق هذه للأهمية تم تعديل 8 ديسمبر 2003 بواسطة M.H.M ما كان من خير فمن الله فله الفضل والمنة ........... وما كان من خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله منه بريء....... ________________________________________________________________ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً وفى تفسير بن كثير: {فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى اللّه والرسول} أي إلى كتاب اللّه وسنّة رسوله، وهذا أمر من اللّه عزَّ وجلَّ بأن كل شيء تنازع الناس فيه من أصول الدين وفروعه أن يرد التنازع في ذلك إلى الكتاب والسنّة كما قال تعالى: {وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى اللّه}، فما حكم به الكتاب والسنة وشهدا له بالصحة فهو الحق، وماذا بعد الحق إلا الضلال؟ ولهذا قال تعالى: {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر} أي ردوا الخصومات والجهالات إلى كتاب اللّه وسنَّة رسوله، فتحاكموا إليهما فيما شجر بينكم {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر، فدل على أن من لم يتحاكم في محل النزاع إلى الكتاب والسنّة ولا يرجع إليهما في ذلك فليس مؤمناً باللّه ولا باليوم الآخر، رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
هشام عبد الوهاب بتاريخ: 7 ديسمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2003 هشام عبد الوهابالديمقراطية كفكر ومبدأ سياسى متكامل تناسبنا ..... لا .لا تناسبنا كمسلمون أعذرنى يا أستاذ هشام لم أفهم هذه الجملة كيف تناسبنا ولكن فى نفس الوقت لا تناسبنا كمسلمين ؟!!!!!!! وهل نحن كمسلمين نطبق ما يناسب غيرنا ؟؟؟؟ أم نطبق ما أمرنا الله به وما أرتضاه الله فهو أكيد وبلا شك أصلح لنا قطعا الديمقراطية كفكر ومبدأ سياسى متكامل تناسبنا ..... لا .لا تناسبنا كمسلمون اخى محمد النصف الاول سؤال والنصف الثانى جواب السؤال . وعذرا للخبطه. تاكد انك لا تقف وحدك .............. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
DARWEEN بتاريخ: 7 ديسمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2003 أسمح لى أن أسالك ليس للجدال ولكن للتدقيق فى الإجابة أى جماعة تقصد ؟؟؟وما هو هذا النظام أقصد ما هو تفاصيله التى تعرفها ؟؟؟ شوف ياأستاذنا الفاضل ... أنا أقصد بالجماعه هو الجماعات الأسلاميه المنتشره (أو التي كانت منتشره أيامي) في جامعات مصر وأحكيلك حكاية صغيره للتوضيح .... أيام ماكنت في الجامعه كنت أحضر محاضرات الجماعه الأسلاميه وكان يلقيها علينا شاب من عمرنا أسمه الأخ شريف وهو من كان شكليا أمير الجماعه ... وكانت أيامها ثورة الخميني على الشاه في أوجها ... فكانت المحاضره اليوميه تنصب على تمجيد الخميني وأعماله الباهرة المبهره ... ربعد أكثر من شهر على هذا المنوال فوجئت بالأخ شريف في أحدى المحاضرات ينتفض قائلا أياكم أن تتبعوا الخميني لأنه شيعي وليس على الدين الصحيح .... بصراحه أنا ذهلت ... يعني بعد أكتر من شهر تمجيد يومي في عظمة الخميني أكتشفت فجأه ياعم الأمير أن الراجل شيعي ومش كويس .. دا أنا شخصيا كنت أعلم هذه المعلومة من زمن بعيد ... ومن يومها قررت الأبتعاد وأن أعتمد على نفسي في القراءة والثقافة الدينية وعدم أتباع أي أمير مهما كان أرجو أن يكون وضح لك مقصدي عن نظام أمير الجماعه وشكرا DARWEENإقتباس وإذا كانوا من أهل العلم أو رجال الدين فمن أي نموذج من نماذج رجال الدين سيكونون ؟؟؟ * نموذج الطنطاوي وأحمد عمر هاشم * أم نموذج عمر عبدالرحمن وبن لادن * أم نموذج الدكتور محمد عماره وفهمي هويدي * أم نموذج عمرو خالد ولماذا نتكلم فى أشخاص بعينهم ونجرح فى واحد منهم ويتعصب أحدنا للآخر حتى لو كان على خطأ ولو يتعصب لمجرد الحب والتعصب الشخصى اذا كنت تريد أن نتناقش نتناقش فى أفكارهم بدون ذكر أسماء فلكل أخطاءه وسلبياته وإجابياته بلا شك أما كنت تريد نموذج فالمقياس لنا هو ما شرعه الله من كتاب وسنة لاحظ يا أخي محمد أني سبقت كل حزمة اسماء بكلمة (نموذج) حيث أن كل من هؤلاء له أسلوب مختلف في الحوار والنقاش وله منطقه في الفهم الأسلامي ولا يستطيع أيا منا أسقاط فرضية أن جميعهم مسلمون ويهدفون لخدمة الأسلا لكن كل بطريقته أما عن الأخطاء والسلبيات فكلنا هذا الرجل ومن منا لايخطيء ومن منا بلا سلبيات DARWEENإقتباس أم كل هؤلاء ؟؟؟؟ أم نخبة يتم أختيارها بشكل معين ومن الذي سيقوم بهذا الأختيار ....؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أم سيتم عمل أختبار لأختيار أهل العقد والشورى والحل والفك هؤلاء كما قلت سابقا يختلف طريقة إختيارهم بحسب المجتمع الذى يعيشون فيه فحدد حضرتك أى مجتمع وإن شئت كتبت الطريقتين المرة القادمة إن شاء الله خلينا نتكلم عن مصر أولا بما أننا جميعا مصريين في محاورات المصريين بالمناسبة أنت ممكن ترغي زي ماتحب لأني شخصيا مستمتع بالتحاور معاك القسوة أن ألقاك غريبا ... في وطن ناء عن وطنك والأقسى غربة أنفاس ... بين الخلان وفي أهلك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 8 ديسمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 ديسمبر 2003 (معدل) M.H.M كتب: ...يتهم معارضيه بالكفر والزندقة ... الديموقراطية ومبادئها الكفرية ... أوغيرها من المذاهب الكفرية ... الطاغوت والكفر ....وملى بالأقوال الكفرية التى تؤدى للكفر والعياذ بالله ...وهذا قول يؤدى بصاحبه للكفروالعياذ بالله ....الديموقراطية لها كثير من المبادىء الكفرية.... .... وكفر القائل به لتضمنه الجحود الصريح لما هو معلوم من الدين بالضرورة ....ولو اجتمعت على الباطل والضلال، والكفر البواح ...فيستوي في نظر الديمقراطية أكفر وأفجر وأجهل الناس .....فإننا نقول جازمين في أن الديمقراطية حكمها في دين الله تعالى هو الكفر البواح ....فهو كافر مرتد عن دينه اما سب والاستهزاء من الكفار فهذا لا حرج فيه فهم يستحقون هذا لمخالفتهم أمر الله والكفر به ...على كده مفيش نار وكلنا حندخل الجنة ومش مهم مين مؤمن ومين كافر ...هذا فى مبادىء العلمانية الكافرة ...فى ظل الأنظمة الديموقراطية الكفرية ...فى الأنظمة الديموقراطية الكفرية ظهور كثير من المرتدين والمنافقين والعلمانين أعداء لهذا الدين وغيرهم من الكفرة ....وجود كثير من المخالفين والأعداء ليس من الكفار الأصليين فقط ...حضرتك لا تقصد الديموقراطية بمادئها الكفرية ....وتقديم أى أحد للترشيح وأى أحد يرشحه ولو كان الإثنان من الكفار ...والأنظمة الكفرية الشركية كلما قرأت مثل تلك الأراء يزداد ايماني و تعلقي بأفضلية النظام الديمقراطي - العلماني تحديدا كنظام حكم لجميع مواطنى بلدنا علىأختلافهم. M.H.M كتب: لكنى والحمد لله أعلم الحق من الصواب بفضل الله أتريد القول أن الله سبحانة وتعالى قد خصك وحدك بهذه النعمة دونا عن غيرك؟ فأعلم ان الدين عند الله هو الأسلام وغير هذا كفر وشرك بالله هذا ايمانك و أعتقادك و انت حر ... و لكنى أعتقد انك لست حر بأرغام غيرك بطريقة أو بأخرى على الأيمان و الأعتقاد بما تعتقدة ... و اذا أراد الله أن اعلم هذا فسوف يعلمني هو و أعتقد انها لن تكون بصيغه أمر و من انسان مثلى يعلم الله وحدة ما فى قلبة و ما فى داخلة ... هذا لأنك علمانى (ربنا يهديك) ربنا يهدينا جميعا يا عزيزي ... أشكرك. فالمقياس عندك الأخلاق والذوق والتقدم نعم هذا هو مقياسي و هو ما اؤمن به ... اؤمن بأن أى دين أو فكر ينجح فى جعل معتنقه يتحلى علاوة على الأخلاق و الذوق و التقدم، بث روح الحب و الخير و السلام بين جميع البشر على أختلاف الوانهم و معتقداتهم فهو دين حق و خير على هذه الأرض ... الله وضع طريق للخير مذكور تفاصيله فى الكتب السماوية المختلفة و ربما غيرها أرضية تدعوا جميعها الى هذة الصفات و غيرها، كذلك وضع طريق الشر و أيضا علمنا تفاصيلة فى ذات الكتب، و على ما أعتقد اننا جميعا مسيرين على أتباع طريق الخير والسلام أى كان مصدرة من تلك الكتب .... و لكننا مخيرين فى اختيار أى الطريقين .... وسيعلم كل منا ثوابه أو عقابه ، أو حسن و سوء اختيارة للطريق عند صعودة الى السماء و لقائة ربه ... هو وحدة يا عزيزي من له هذا الحق لا أحد سواة... و اذا كان يريد شيئا مختلف عن هذا لجعلنا جميعا ندين بديانة واحدة فقط و جعل كل المخلوقات تدعوا و تسبح بأسمه ليل - نهار دون عمل أى شئ أخر فى هذه الدنيا و على الأرض تحديدا .. انا ليس لدى أى شك فى مقدرته على ذلك ... فهل لديك أنت؟ لأ حلوة دى على كده مفيش نار وكلنا حندخل الجنة ومش مهم مين مؤمن ومين كافر فالكل سواء عندك !!!!!!! بل يوجد جنة ونار يا عزيزي و لكن الله وحده هو من يعلم من كان صالح - نافع - خير، و من كان عكس ذلك ... و هذا طبعا بنائا على أعمال كل أنسان فى حياته على هذه الأرض ... أنا لا أستطيع تخيل ان الله بعد أن خلق السماء و الأرض و ما عليها من مخلوقات و كرم الأنسان بالعقل و الفكر و اللسان و غيرها من الصفات و الأهم أنه قد ساوى بينها جميعا ... أن يأتى أنسان و مخلوق مثلى و يحاول أقناعى انه وحدة قد خصة الله دونا عن غيرة بصك و حق الدخول الى الجنة؟؟!! كل ما أستطيع عمله فى هذه الحالة أن أدعو له فعلا بدخول الجنة .... و أكمل طريقي وسعيي أيضا الى طريق الخير - الى دخول الجنة ... فهو ليس بحاجة لى و انا كذلك ... نحن متساويان فى كل شئ .... فخالقنا واحد .... و لكن أعمالنا على هذه الأرض هى ما سوف تحاكمنا عندما نصعد الى السماء ... منطق غريب ولكنى أعذرك لأنك علمانى فتعتقد هذا وأرجو من الله أن يهديك للأسلام انت تتحدث و كأن العلمانية دين جديد، و المؤسف تعتبرها سبه على جبين من يقتنع بها كنظام أدارى ينظم حياة البشر (خاصة عندما يكونوا مختلفين فكريا و عقائديا على هذا النحو)، عموما أشكرك على دعوتك هذه و لكنى مع احترامي الكامل لهذا الدين العظيم فأنا اؤمن بدين أخر و سأموت بأذن الله علية و انا راض و قانع تماما.. فوفر مجهودك هذا لنفسك أو لمحتاج غيرى. هذا فى مبادىء العلمانية الكافرة أما فى دين الله فالمسلم غير الكافر بلا شك هذا فى اعتقادك و ايمانك (بلا شك) و انت حر... و لكنك من وجهه نظرى تخطئ عندما تخلط كل شئ و تعتقد بأن العلمانية ديانه يعتنقها البعض بتنازلهم عن ديانتهم الأصلية!!!! اذا كنت فرحان بهم لهذه الدرجة وتحبهم كمان فهنيئا لك بهم وأدعو الله أن يحشرك معهم يوم القيامة امين يا رب ... أشكرك. وبعدين ............مش فاهم بالصبط أنت عايز ايه ؟؟ قلت إنك نصرانى فغضبت قلت إنى أسف على هذه التهمه فغضبت !!!!!!!! مش عارف أنت عايز ايه بالصبط يعنى ببساطة يا عزيزي، الا تستطيع استبدال كلمة تهمة هذه بكلمة غيرها، على الأقل مراعاة لأحاسيس و شعور من يؤمنون بهذه الديانة السماوية العظيمة؟؟!! أتجد صعوبة فى ذلك الى هذا الحد ... انت يا من تدعوا غيرك باعادة صياغة كلماته حتى لايساء فهمها؟؟؟!!! عموما كما أكرر دائما انت حر تماما ... اما انا فأحترمهم و احبهم جدا وربما تدعوا معى الله أن يحشرنى معهم أيضا يوم القيامة طالما انك تصر على استخدام كلمة تهمة!!!! وبعدين لماذا كل هذا الحرج من الأعتراف بما تؤمن به !!!هل هذا أمر محرج جدا لك حتى تخفيه وتتملص منه وتخشى أن تظهره للناس يا سبحان الله انت تعتبرة حرج و تخفى و تملص و خشى.... عظيم جدا انت حر ... و انا علمانى و من مبادئ العلمانية يا عزيزي التفريق جيدا بين الأشياء ... فما هو خاص هو خاص و ما هو عام هو عام ... ماذا يهمك الى هذه الدرجة فى معرفة ما أدين به؟؟ ما علاقة هذا بموضوع العزيز رجب2 ( الديمقراطية الحقيقية ) و الذى نحن بصددة هنا؟؟!! ماذا سيختلف فى الأمر اذا ما علمت بأننى هندوسى أو سيخى أو مسيحى أو بهائى أو يهودى أو .. أو ... اليس الجميع فى اعتقادك غير مؤمنين بالله مصيرهم جهنم و بئس المصير؟؟!!! ثم أنا لست من المعتقدين بأن ديانه أو ايمان أى شخص يمكن اعتبارهما كحلة جديدة أو ساعة ثمينة الى ما شبه ذلك من الماديات التى يتعمد البعض أظهارها طوال الوقت بغرض التباهى و التفاخر بها على غيره .... اليس ممن الممكن أن يكون متعمدا ان يوهم غيرة بصورة ما عن نفسه؟؟ و ان ما نراة على ظاهرة هو عكس تماما عما بداخلة و الذى لا يستطيع مخلوق معرفته؟ خاصة فى حالتنا تلك حيث لا يملك مخلوق الحقيقة المطلقة .... ان ما اؤمن به يا عزيزي هو بيني و بين خالقي فقط، ما يجمعنا انا و انت و غيرنا من البشر على هذه الأرض هى أعمالنا الهادفه - البناءة - الخيرة و نفعنا كل فى مجالة فى مصلحة وخدمة بلدنا و من عليها والأهم بعضنا بعضا و أولاد بعضنا بعضا .... بغض النظر عن نوع أو جنس أو أعتقاد بعضنا بعضا ... أما فيما عدا ذلك فهو خاص بخالقنا .. هو أعلم منى و منك و من الجميع بما تسببنا فيه خلال حياتنا خير كان أو شر... مهما حاولنا أن نظهر. أنا أدين لك بدعوة ... و ها انا أدعوها لك: حاول أن تبذل مجهود أكبر من ذلك فى البحث عما يجمع بيننا جميعا و ليس العكس مما هو يبغض و يفرق و يكرة، و هذا لمنفعتنا و لخيرنا جميعا، فليست بهذه الطريقة سيعتقد الناس بما تعتقدة بل بالعكس تماما .... (طبعا هذا من وجهه نظري) ففى النهاية انت حر تماما.... مع تحياتى و أحتراماتي. تم تعديل 8 ديسمبر 2003 بواسطة White heart ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
جـورج بتاريخ: 8 ديسمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 ديسمبر 2003 السيد / M.H.M كنت اتمنى انك تتفهم اكثر ما هو المقصود بالديمقراطيه قبل ان تهاجم المصطلح لعدم استخدامه من قبل العلماء و المفسرين فمصطلح الديمقراطيه يعنى باختصار شديد حق الشعب فى اختيار نظام حكمه فمثلا يمكنه الاختيار بين النظام الملكى او الجمهورى او الرئاسى كما يمكنه الاختيار بين النظام الاشتراكى او الراسمالى او .....الاسـلامى و بما انك واثق من ان الشعب المصرى و غالبيته المسلمين يفضلون تطبيق الشريعه ـ حسب مفهومك ـ فبالتاكيد عند العمل بالديمقراطيه فسيقوم نواب الشعب فى البرلمان باختيار النظام الذى يفضلونه و الذى اختارهم الشعب لتطبيقه و العمل به و بهذا تصبح الديمقراطيه هى الباب الذى سيفضى بنا الى تطبيق الشريعه رغم انك ترفضها ـ اقصد الديمقراطيه بالطبع ـ فأنا الحقيقه لا اعرف سر تخوف الاسلاميين من الديمقراطيه هل هو الخوف من عدم اختيار الاغلبيه لتطبيق الشريعه ؟ ام هو رفض كل ما ياتينا من الغرب لمجرد انه من الغرب ؟ ام هو رفض لفكره المساواه بين المواطنين ؟ ام هو الاعتقاد الراسخ بالهيمنه و فرض الرأى بالقوه ؟ . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
هشام عبد الوهاب بتاريخ: 10 ديسمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 ديسمبر 2003 فأنا الحقيقه لا اعرف سر تخوف الاسلاميين من الديمقراطيه استاذ جورج \ هو ليس تخوف وانما لأنها لاتتفق( فى الكثير منها) مع العقيدة ثانيا : هو ايضا ليس تخوف باى حال وانما .. تطبيق الحكم الأسلامى والشريعة . 1- افضل بلا اى مقارنة ( الأول من عندالله ...الثانى من عند البشر ) 2- لماذا يتم البحث عن ماهو وضعى بينما متاح ماهو من عند الله . هذا من وجهة نظر الأسلاميين .. رغم اننى لا افضل هذه التسمية (الأسلاميين ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان