مشيرة خطاب ..... مشيرة خطاب .... مشيرة ..... مشيرة

[jgeorge]

مشيرة خطاب ..... مشيرة خطاب .... مشيرة ..... مشيرة

مختار نوح (المصريون) : بتاريخ 18 - 3 - 2009

ثورة النت هذه الأيام على وزيره مصرية ... أسمها " مشيرة خطاب " .... فإذا فتحت أي صفحة على النت تقرأ هجوماً على " مشيرة خطاب " وإذا كتبت مقالاَ أتاك التعليق من الجمهور يردد " مشيرة خطاب " ...

" مشيرة خطاب " ... فإذا أصابك التعب وقمت لتجدد نشاطك " وتطس وشك بشوية ميه " نزل الماء من الحنفية وهو يردد " مشيرة خطاب " .... " مشيرة خطاب " .... فتارة هي تريد تجريم الزواج من الفتاه التي لم تبلغ الثامنة عشره من عمرها وتارة أخري تريد تجريم الزواج العرفي وتارة ثالثة تريد تجريم ختان الإناث وتارة رابعة تريد تجريم تعدد الزوجات أو منعه وتارة خامسة تنادي بعدم تجريم الفتيات اللاتي يمارسن الدعارة إذا لم يصل عمرهن إلي الثامنة عشره بما يعنى أنه ممنوع على البنت الزواج قبل 18 سنة لكن ممكن تمارس الدعارة ... والحقيقة أني لم أسمع الوزيرة " مشيرة خطاب " أبداً ولا أتصور أن هناك آراء بمثل هذا التناقض ... لكن لو كانت هذه الآراء قد صدرت من الوزيرة " مشيرة خطاب " والتي تم ترقيتها من منصب أمين " المجلس القومي للطفولة والأمومة " إلي " وزيرة سكان " حتة واحدة ...فإننا يجب أن نستمع لها لأنها تعبر عن رأيها والرأى مايزعلش يا ناس حتى لو كنا نظن أنه ضد الدين وأن علينا أن نفند هذه الآراء ... بآراء مثلها ... وعلينا أيضاً أن نسأل السيدة الوزيرة في هدوء عما إذا كان لديها آراء أخرى في أى موضوعات أخرى غير موضوعات الشريعة الإسلامية ومنع الزواج ومنع التعدد وحماية الدعارة إذا تمت قبل سن الثامنة عشرة ... يعني مثلاً هل لديها آراء وهى أمينة المجلس القومي للأمومة والطفولة لحماية مليون طفل مشرد في مصر .. وما هو رأيها السديد في حل مشكلة عجز الدولة عن تقديم خدمة التعليم لسبعة ملايين من الأطفال في مصر كلهم تحت خط الفقر ... يقفون في الفصول ويسيرون على الأقدام حتى مدارسهم ولا يأكلون " التوتي فروت " ولا " الشيكولاته السويسري " ... ولا " اللانشون الفرنسي الفاخر " ... تصوري يا سيادة الوزيرة أنك لم تقدمي ورقة واحدة لحل مشكلة هؤلاء الأطفال طوال مدة خدمتك في مجلس الأمومة والطفولة كما انك أيضاً لم تقدمي أى ورقة بخصوص الأمومة ... لا في مجلس الشعب ولا في مجلس الأمن ولا حتى في أى مجلس آباء ... فالأم المصرية ليست هى مدام " زيزي " صاحبة صالون " رشة برفان واحدة لا تكفي " ... وإنما هى الأم التي تشتري زجاجة الزيت بتسعة جنيهات وتستخدم السمن الصناعي المخلوط بشحوم السيارات فيموت ابنها بالمواد المسرطنة التي استوردتها حكومتك التي تحميك وتقوم بترقيتك وتمنحك البدلات والأم المصرية هى التي يختنق ابنها في حريق لم يجد من يخمده ويسقط طفلها في البالوعة المفتوحة في الشارع ... ويموت زوجها بالكبد لأنه لا يقدر على سداد ثمن حقنة مقاومة فيروس " سي " ... ثم ها أنت أيتها الوزيرة قد اعتليت وزارة السكان ... فماذا ستفعلين ؟! فإذا لم يكن لمجلس الأمومة والطفولة شغلانة غير الاصطدام بأحكام الشريعة الإسلامية ... فلماذا لا يصطدم هذا المجلس ولو لمرة واحدة بإهانة الدولة للمرأة حينما تحشرها في وسائل المواصلات ... وحينما لا توفر لها مكاناً لائقاً للولادة فيولد الطفل الذي من أجله تصرفون ملايين الدولارات على مجلسكم الموقر فينزل على أرضية مستشفى " معفنة " باللغة العامية و " عفنة " باللغة العربية .... و" عفشة " باللهجة الصعيدية ... وتموت نسبة عالية من النساء بسبب حمى النفاس والتسمم والفساد ... يا ست " مشيرة " إرحمينا ... وها أنت قد عبرت عن رأيك في تعدد الزوجات ... ورغبتك في عدم تجريم الدعارة .. فهل تقبلين رأينا... فما الذي يجعلك أنت والسيدات عظيمات الشأن في الوطن وصاحبات القرار ألا يثرن اهتمامكن إلا تعدد الزوجات ورفع سن زواج الفتاه وغير ذلك من القضايا ... أليست مسألة تثير الشك إن أمينة المرأة والطفولة لم تقدم ولو مشروعاً واحداً حول مشاكل المرأة والطفولة الاقتصادية أو الإنسانية ... أليست هناك أفكار تشغلكم عن الشريعة الإسلامية " حبتين " ... فما رأيك في مشروع قانون لحماية الخادمة المصرية من سوء المعاملة ولتحديد سن العمل في هذه المهنة القاسية وتجريم عمل الأطفال فيها وبالذات في بيوت الوزراء والأكابر والفنانين والراقصات ... وما رأيك في مشروع قانون يلزم الدولة بتوفير وسيلة مواصلات تصون كرامة المرأة المصرية وتخصص لها وحدها .... وما رأيك في مشروع قانون آخر يلزم الدولة بإيجاد مقعد دراسي لكل طفل يقل عن الخامسة عشر من عمره ... وذلك باعتبار أن محو الأمية هو هدف قومي ... وما رأيك في مشروع قانون يلزم الدولة بتوفير مستشفى مناسب ومحترم للولادة ... وفي حالة عجزها عن ذلك تسدد الدولة فاتورة ولادة المرأة في أى مستشفى معقول المهم إن المولود يشوف الدنيا بدلاً من أن ينتقل إلي الآخرة من بره بره ... أليست هذه القوانين كلها لمصلحة المرأة والطفولة واللا سيادتك مش شايفة من حماية الطفولة إلا عدم تجريم الدعارة التي تتم قبل سن الثامنة عشره وغير ذلك من الأمور التي لا تشغل بال الشعب ... ومع ذلك فمبروك عليك وزارة السكان مع إني واثق وعلى رأى الست دي أمي " إن اللي خدته القرعة تبقى تاخده أم الشعور " يعني لا الأمومة والطفولة شافت خير على إيديكم ... ولا السكان حيشوفوا خير وإحنا ربنا يصبرنا .

وعجبي

www.mokhtar nouh.com

[tarek hassan]

العبث بالشأن الاجتماعي أو العبث بشريعة الإسلام وخاصة في الشأن الاجتماعي تجاوز الحدود كما لم يتجاوزها من قبل وهذا يشكل خطرا كبيرا في فساد البلاد اجتماعيا وأخلاقيا

انظر أخي الفاضل وهي تستورد قوانين فاسدة من الخارج ثم تزعم أنها مصرية 100% تقارير خطيرة

كنيسة تنصيرية أمريكية كبرى ساهمت في كتابة بعض التعديلات التي تم تمريرها مؤخرا في قانون الطفل المصري

- إذا كانت تريد حماية الدعارة إذا تمت قبل سن الثامنة عشرة فهي غير أمينة على المجتمع المصري

- وإذا كانت لا تقتنع بشريعة الإسلام المنظمة للشئون الاجتماعية ثم تذهب للغرب لتستورد قوانيين من بلاد الدعارة والشذوذ الجنسي فهي تحتاج لمفتي ليفتينا بشأنها

تم تعديل 20 مارس 2009 بواسطة tarek hassan

[Mohamed Fayek]

كلام غريب وعجيب ومستفز ويحتاج ... :lol: .....

[شاب مصري]

لا حول ولا قوة الا بالله

[doha]

اختيار موفق لموضوع هام باسلوب اكثر من رائع ..

جزاك الله كل خير ..

[أحمد سيف]

ليس دفاعا عن الوزيرة المذكورة ولا عن الحكومة التي تعمل بها ... فمساؤي هذه الحكومة يعرفها القريب والبعيد

وليس دفاعا عن كل ما تدعو اليه من آراء وما تتبناه من أفكار ... فبعضها بالتأكيد مرفوض ومستفز

ولكن لنكون موضوعيين وعادلين ... لماذا نفترض أن على الوزيرة أن تتخلى عن دفاعها عن ما تعتبره حقوقا للمرأة والطفل لكي تستطيع العمل على معالجة مشكلات المجتمع المصري الأخرى

هل يوجد تعارض بين السعي لمنع زواج القاصرات وختان البنات وضرب الأطفال وبين العمل على رفع مستوى معيشة الأسرة المصرية ومعالجة مشكلات التشرد والبطالة والمواصلات السيئة والرعاية الصحية الرديئة والاستبداد ... الخ

ولماذا لا نعترف أن بعض تلك المشكلات سببها بعض ما تحاول الوزيرة التصدي له: الزيادة السكانية المنفلته والجهل المتفشي بين الفتيات والمشكلات الأسرية بين الأزواج وتأثيرها على الأطفال

ثم لماذا هذه الحملة المسعورة على هذه الوزيرة بالذات بدعوى أنها لا تتصدى للمشكلات الاقتصادية والاجتماعية ... هل جميع الوزراء الآخرون يقومون بعملهم على أكمل وجه ونجحوا في حل المشكلات المتعلقة مباشرة بوزاراتهم

لماذا نطلب من وزيرة الإسكان حل مشكلات المستشفيات ولا نطلب ذلك من وزير الصحة، ولماذا نتهمها بالتقصير في حل مشكلة المواصلات ولا نفكر في مساءلة وزير النقل

هل لأن بعض آراءها ودعاويها تتصادم مع الأفكار المترسخة في عقول بعض الفئات بالمجتمع المصري ... لا سيما أتباع تيار "للخلف در"

إذا كان الأمر كذلك فليقولوها صراحة ولا داعي لإقحام مسائل رفع مستوى المعيشة وكرامة الإنسان وحقوق الخادمات وغيرها في الهجوم على الوزيرة ... فهي لا تعنيهم في شئ

[Alshiekh]

ليس دفاعا عن الوزيرة المذكورة ولا عن الحكومة التي تعمل بها ... فمساؤي هذه الحكومة يعرفها القريب والبعيد

وليس دفاعا عن كل ما تدعو اليه من آراء وما تتبناه من أفكار ... فبعضها بالتأكيد مرفوض ومستفز

ولكن لنكون موضوعيين وعادلين ... لماذا نفترض أن على الوزيرة أن تتخلى عن دفاعها عن ما تعتبره حقوقا للمرأة والطفل لكي تستطيع العمل على معالجة مشكلات المجتمع المصري الأخرى

هل يوجد تعارض بين السعي لمنع زواج القاصرات وختان البنات وضرب الأطفال وبين العمل على رفع مستوى معيشة الأسرة المصرية ومعالجة مشكلات التشرد والبطالة والمواصلات السيئة والرعاية الصحية الرديئة والاستبداد ... الخ

ولماذا لا نعترف أن بعض تلك المشكلات سببها بعض ما تحاول الوزيرة التصدي له: الزيادة السكانية المنفلته والجهل المتفشي بين الفتيات والمشكلات الأسرية بين الأزواج وتأثيرها على الأطفال

ثم لماذا هذه الحملة المسعورة على هذه الوزيرة بالذات بدعوى أنها لا تتصدى للمشكلات الاقتصادية والاجتماعية ... هل جميع الوزراء الآخرون يقومون بعملهم على أكمل وجه ونجحوا في حل المشكلات المتعلقة مباشرة بوزاراتهم

لماذا نطلب من وزيرة الإسكان حل مشكلات المستشفيات ولا نطلب ذلك من وزير الصحة، ولماذا نتهمها بالتقصير في حل مشكلة المواصلات ولا نفكر في مساءلة وزير النقل

هل لأن بعض آراءها ودعاويها تتصادم مع الأفكار المترسخة في عقول بعض الفئات بالمجتمع المصري ... لا سيما أتباع تيار "للخلف در"

إذا كان الأمر كذلك فليقولوها صراحة ولا داعي لإقحام مسائل رفع مستوى المعيشة وكرامة الإنسان وحقوق الخادمات وغيرها في الهجوم على الوزيرة ... فهي لا تعنيهم في شئ

الله يفتح عليك وينورك كمان وكمان

[لولا]

هل لأن بعض آراءها ودعاويها تتصادم مع الأفكار المترسخة في عقول بعض الفئات بالمجتمع المصري ... لا سيما أتباع تيار "للخلف در"

إذا كان الأمر كذلك فليقولوها صراحة ولا داعي لإقحام مسائل رفع مستوى المعيشة وكرامة الإنسان وحقوق الخادمات وغيرها في الهجوم على الوزيرة ... فهي لا تعنيهم في شئ

اعتقد انك قد لخصت السبب استاذ احمد فى سطر واحد اجدنى اتفق معك فيك .

دائما الهجوم يأتى من الأبواب الخلفيه رغم ان الأسباب تكون واضحة جدا وهى الرفض الشخصى لمهاجميها للبعض من أفكارها واجندة عملها التى تتضمن

مالايوافق افكارهم التى كما تفضلت قائمة على مبدأ " للخلف در " !!. بالتالى سيتم تحميلها ما يفوق حدود مسؤولياتها رغم ان المسؤولون الحقيقيون

موجودون ليتم تحميلهم عبء ما يجب ان تقدمه وزاراتهم .

تحياتى

لولا

[tarek hassan]

طبعا أنا لم أفهم كلمة للخلف در

هل يقصد بهذا الخلف تحديدا من 1430 سنة

عموما هو أحسن كتير وأشرف من

للغرب در

لأن الإسلام كفل بحقوق المرأة والطفل والأسرة والمجتمع والدنيا كلها

ولكن أكثر الناس لا يعلمون

تم تعديل 20 مارس 2009 بواسطة tarek hassan

[Alshiekh]

طبعا أنا لم أفهم كلمة للخلف در

هل يقصد بهذا الخلف تحديدا من 1430 سنة

عموما هو أحسن كتير وأشرف من

للغرب در

لأن الإسلام كفل بحقوق المرأة والطفل والأسرة والمجتمع والدنيا كلها

ولكن أكثر الناس لا يعلمون

الفاضل / 'tarek hassan'

تعجبت كثيرا من انك ترجمت كلمة " للخلف در " هذه بأنها عهد الرسول عليه الصلاة والسلام لانك حددتها بجملة " تحديدا من 1430 سنة "

الخلف در او الرجوع الى الوراء ممكن ان تبدأ من النقطة التى تقف عليها وتمتد الى بدأ الخليقة حيث بدأها الله.

والخلف در التى عناها الفاضل أحمد سيف - انا لاأتحدث نيابة عنه او بلسانه - ولكن كل ذو عقل يعرف مايعنيه الفاضل احمد سيف الا وهى عصور التخلف والتى ليس لها علاقة بالاسلام بتاتا ، عصور التخلف ليس لها علاقة بالاسلام ، وارجع للقرآن وارجع لسنة الرسول واعماله واقواله لن تجد فيها مايدافع عنه الداعون الى التخلف الذى تعنيه عبارة " للخلف در "

لاتربطوا بين افكاركم وفهمكم للاسلام بالمعنى الحقيقى للاسلام .

[~Heba~]

حسبى الله عليه

اتمنى انها تمشى من الوزارة فورا

اهو اللى ناقصنا

[tarek hassan]

طبعا أنا لم أفهم كلمة للخلف در

هل يقصد بهذا الخلف تحديدا من 1430 سنة

عموما هو أحسن كتير وأشرف من

للغرب در

لأن الإسلام كفل بحقوق المرأة والطفل والأسرة والمجتمع والدنيا كلها

ولكن أكثر الناس لا يعلمون

الفاضل / 'tarek hassan'

تعجبت كثيرا من انك ترجمت كلمة " للخلف در " هذه بأنها عهد الرسول عليه الصلاة والسلام لانك حددتها بجملة " تحديدا من 1430 سنة "

الخلف در او الرجوع الى الوراء ممكن ان تبدأ من النقطة التى تقف عليها وتمتد الى بدأ الخليقة حيث بدأها الله.

والخلف در التى عناها الفاضل أحمد سيف - انا لاأتحدث نيابة عنه او بلسانه - ولكن كل ذو عقل يعرف مايعنيه الفاضل احمد سيف الا وهى عصور التخلف والتى ليس لها علاقة بالاسلام بتاتا ، عصور التخلف ليس لها علاقة بالاسلام ، وارجع للقرآن وارجع لسنة الرسول واعماله واقواله لن تجد فيها مايدافع عنه الداعون الى التخلف الذى تعنيه عبارة " للخلف در "

لاتربطوا بين افكاركم وفهمكم للاسلام بالمعنى الحقيقى للاسلام .

الفاضل : محمد

أ أحمد سيف

أشار إلى

أتباع لم يوضحهم

... لا سيما أتباع تيار "للخلف در"

وبما أنه لم يوضح وقد وضحت بأنه ميقصدش خلاص

وهو يرى أن هناك مشكلة وضعت لها القوانين المذكورة الثلاثة وأنا أرى أنه ليس هناك مشكلة حتى توجد تلك القوانين وإنما مجيئها هو المشكلة

وهذا رأيي

وقبل ما أمشي أوضح لكم أن قانون الطفل مخالف للشريعة وعليه مآخذ وهو فاسد فاسد

وغضبنا منه غضبة لله

وحسبنا لله ونعم الوكيل

ولا عودة لي للموضوع

وشكرا أستاذ محمد

تم تعديل 20 مارس 2009 بواسطة tarek hassan

[ragab2]

ألم يكن أولى من وزارة السكان

انشاء وزارة لتعمير سيناء

مجرد سؤال

[Alshiekh]

حتى تعم الفائدة ويكون نقدنا موضوعيا وليس مجرد تأييد لنقد منشور هنا او هناك والاكتفاء بعبارت الحسرة ، رأيت انه من الافضل ان نضع القانون بين ايدينا ، وليس مشيرة الوزيرة او مشيرة الخفيرة ، حتى يكون نقدنا له قيمة.

والى السادة الذين يروا - ان ارادوا - ان القانون مخالف للشريعة ويضربها فى مقتل ان يبينوا لنا مثالبه ومميزاته ، وصدقونى انا مثلى مثل الجميع ثقافتى القانونية محدودة ولكن خبراتى فى الحياة ولله الحمد موفورة ، وانا لاادافع عن احد ولكن ايضا لااقبل ان اكون ببغاء يردد مايقوله المتعصبون المتشددون.

اليكم قانون الطفل حسبما قام بتجميعه واحدا من قضاتنا

[لولا]

ارى دفة الحوار قفزت الى الحدود الجغرافية ومسمياتها بين شرق وغرب .

المهم ..

لاانظر ابدا للقوانين الإنسانية بأثواب شرقية وغربية

ولكن تهمنى الإنسانية فى حد ذاتها والإرتفاع بمعاييرها بما يتناسب

مع الظروف فى الوقت الحالى وما تصدره هذه الظروف من مشاكل لنا يتوجب التوقف عندها

والقيام بدور فعال لتقليصها وايجاد حلول لها .

عندما تسعى الوزيرة لتحديد سن الزواج فلا يتم المتاجرة بالطفولة

فذلك يحسب لها وليس عليها ويحل الكثير من المشكلات التى

تنشأ عن زواج مبكر جدا وما يؤدى اليه من تسرب من سلك التعليم

وعدم النضج الفكرى والعاطفى الذى يؤهل لرعاية أسرة بشكل سليم

ويمنح لهؤلاء الأطفال حقهم الإنسانى فى التعليم والطفوله.

أن تسعى وبقوة لمنع الختان مع ما نتج عنه من مسلسلات وفيات واضرار

نفسية وجسديه لبناتنا فهو قرار فيه سد لتلك الأبواب التى تؤدى وآدت

لمآسي نحن فى غنى عنها من واقع حالات وفاة وضرر معلنه وغير معلنه

وكلها لا تخفى على أحد .

الوزيرة قد تتضمن بعض أفكارها عدم تأييد شعبى من البعض ولكن اذا كنا

سننتقد جزء نختلف معه فمن الحياد ان نرى جزء آخر يستحق الإعتراف

بأهمية دورها فيه وفعاليته وفوائده للمجتمع ، وفى الحالتين سواء الإتفاق

او الإختلاف معها فأجدها تبذل المجهود الذى لا يبذله سواها على كراسي

هى مجرد واجهة اشغال جسدى عائد بالمنفعه الشخصيه لصاحبه دون الوطن

والمواطنين .

عموما ..

اللهم ارحمنا من هكذا حكومة فى كل الأحوال .

تحياتى

لولا

[فــيــروز]

ليس من العدل على الإطلاق أن نتوقّع من الوزيره وهى بعد فى بداية عهدها بالوزاره الاضطلاع بحل مشكلات مزمنه عانت منها "مصر" لسنوات طوال و هى فى الأصل مسئوليه مشتركه بين عدد كبير من الوزارات و مسئوليه كذلك للمجتمع الذى نعيش فيه !! و الحقيقه أن ارتباط عمل الوزيره -باعتباره مرتبطا بالأسره و السكّان- هو الذى يجعل معظم أفكارها و مشروعاتها سائره على سلك شائك ربّما لأن القوانين الوحيده المرتبطه بشكل كبير بالشريعه فى "مصر" هى قوانين الأحوال الشخصيه أى تلك القوانين التى تتعامل مع "الأسره" التى أتت الوزيره على رأس وزاره لها ..

من السخف الشديد محاسبة الوزيره على الزيوت المستورده بمواد مسرطنه أو سؤالها عن الأطفال المشرّدين فى الشوارع و كأن نظراءهم الجالسين على مقاعد الدراسه فى المدارس الحكوميه يرفلون فى نعيم العلم و لذّة المعرفه !! أو سؤالها عن الحرائق التى تشتعل فلا تجد من يخمدها أو البالوعات المفتوحه كأفواه القرش لاصطياد الأطفال إلى آخر هذه المرثيه الكئيبه التى رصّها كاتب المقال .. أقول أن هذا شئ شديد السخف لأن أى وزير هو فى النهايه مجرّد وزير و ليس رئاسة وزراء كامله بوزرائها كى يُحاسَب أو يُسأَل عن مهام كان منوطا بها كتيبه من الوزراء لم يفعلوا -ولن يفعلوا- حيالها شئ .. هذا من قبيل ملء فراغ الجريده المهيّجه بكلام فارغ و أمور لا يحاسب عليها شخص بمفرده أو وزاره لوحدها و إذا كان كاتب هذا المقال لا يدرك هذا فهو أمر جلل حقّا .. من السخف أن يسألها لماذا تهتم بقضايا -مرتبطه ارتباط وثيق بالأسره- مثل ختان الإناث و تعدّد الزوجات و تحديد سن الزواج -حتى و إن اختلفنا مع أفكار الوزيره- ولا تهتم بقضايا هى فى صميم عمل وزارات أخرى معروفه و محدّده مسئولياتها بدقّه ولاّ هو كلّه برتقال و طالما حصلت على لقب وزيره مفيش مشكله نسألها عن واجبات الوزارات الأخرى سابقها ولاحقها !!

أنا شخصيا لا أتوقّع من الوزيره أى إضافات أو إنجازات !! بكل واقعيه و صدق مع النفس .. ولا أحمّلها وحدها مسئولية هذا فنحن نعرف أن الوزراء فى "مصر" فى النهايه لا يضعون سياسات و إنّما هم ينفّذون أوامر .. لكن الحقيقه أمر لافت جدّا للنظر أن تكون الضجّه الملازمه لقوانين الأسره و الطفوله أعلى دائما من تلك الملازمه لغيرها من القوانين المقيّده للحريّات أو تلك التى تحرم الناس من حقوقهم الطبيعيه أو تضيف إلى أعبائهم و مصاعب حياتهم المزيد دون وجه حق .. المشكله فى رأيى ليست مشكلة تجريم العاهره الأقل من 18 سنه أو عدم تجريمها .. ببساطه شديده لأن لو الظروف التى أدّت لامتهانها هذا العمل ظلّت كما هى دون تغيّر ستظل منحرفه حتى تصل لعمر ال 18 و تدخل السجن ليستريح كاتب الموضوع !! لكن هل هذا هو المرجو أم أن حلاّ من الجذور للأطراف -زى الشامبو كده- هو الذى يجب البحث عنه !!

فيه حاجه كمان بتلفت نظرى فى الموضوعات المشابهه لهذا الموضوع .. وهو الطرح القائم على فصل إهانة المرأه و عدم حصولها على حقوقها كمواطنه عن حقوق باقى المواطنين .. يعنى الوزيره تُسأَل لماذا لم تثَر لإهانة كرامة المرأه التى تُحشّر فى وسائل المواصلات كأن الطبيعى و العادى أن تكون البهدله من نصيب الرجال و كأن الحق فى مواصلات محترمه مشكله نسائيه !! المقال يتساءل عن حق المواطنه أن تلد طفلها فى مكان لائق ولا يسأل عن حق المواطن أن يخرج إلى قبره من مستشفى قام بدوره فى العلاج بردو كأن العلاج هو حق للنساء فقط وليس حق للمواطنين على اختلاف نوعهم !! حصر المشكله فى ضرورة تستيت النساء حتى فى الأمور التى لا تحتمل تستيت مثل الحق فى العلاج و التعليم موقف قاصر لحد كبير ولا يرى المشكلات المزمنه التى نعيشها من زاويه صحيحه للأسف الشديد

تم تعديل 22 مارس 2009 بواسطة فــيــروز

[شاب مصري]

ارى دفة الحوار قفزت الى الحدود الجغرافية ومسمياتها بين شرق وغرب .

المهم ..

لاانظر ابدا للقوانين الإنسانية بأثواب شرقية وغربية

ولكن تهمنى الإنسانية فى حد ذاتها والإرتفاع بمعاييرها بما يتناسب

مع الظروف فى الوقت الحالى وما تصدره هذه الظروف من مشاكل لنا يتوجب التوقف عندها

والقيام بدور فعال لتقليصها وايجاد حلول لها .

عندما تسعى الوزيرة لتحديد سن الزواج فلا يتم المتاجرة بالطفولة

فذلك يحسب لها وليس عليها ويحل الكثير من المشكلات التى

تنشأ عن زواج مبكر جدا وما يؤدى اليه من تسرب من سلك التعليم

وعدم النضج الفكرى والعاطفى الذى يؤهل لرعاية أسرة بشكل سليم

ويمنح لهؤلاء الأطفال حقهم الإنسانى فى التعليم والطفوله.

أن تسعى وبقوة لمنع الختان مع ما نتج عنه من مسلسلات وفيات واضرار

نفسية وجسديه لبناتنا فهو قرار فيه سد لتلك الأبواب التى تؤدى وآدت

لمآسي نحن فى غنى عنها من واقع حالات وفاة وضرر معلنه وغير معلنه

وكلها لا تخفى على أحد .

الوزيرة قد تتضمن بعض أفكارها عدم تأييد شعبى من البعض ولكن اذا كنا

سننتقد جزء نختلف معه فمن الحياد ان نرى جزء آخر يستحق الإعتراف

بأهمية دورها فيه وفعاليته وفوائده للمجتمع ، وفى الحالتين سواء الإتفاق

او الإختلاف معها فأجدها تبذل المجهود الذى لا يبذله سواها على كراسي

هى مجرد واجهة اشغال جسدى عائد بالمنفعه الشخصيه لصاحبه دون الوطن

والمواطنين .

عموما ..

اللهم ارحمنا من هكذا حكومة فى كل الأحوال .

تحياتى

لولا

خلاص هنمنع الزواج المبكر

ونشجح الـ...... المبكر

زي مانتو عاوزين :)

[لولا]

ارى دفة الحوار قفزت الى الحدود الجغرافية ومسمياتها بين شرق وغرب .

المهم ..

لاانظر ابدا للقوانين الإنسانية بأثواب شرقية وغربية

ولكن تهمنى الإنسانية فى حد ذاتها والإرتفاع بمعاييرها بما يتناسب

مع الظروف فى الوقت الحالى وما تصدره هذه الظروف من مشاكل لنا يتوجب التوقف عندها

والقيام بدور فعال لتقليصها وايجاد حلول لها .

عندما تسعى الوزيرة لتحديد سن الزواج فلا يتم المتاجرة بالطفولة

فذلك يحسب لها وليس عليها ويحل الكثير من المشكلات التى

تنشأ عن زواج مبكر جدا وما يؤدى اليه من تسرب من سلك التعليم

وعدم النضج الفكرى والعاطفى الذى يؤهل لرعاية أسرة بشكل سليم

ويمنح لهؤلاء الأطفال حقهم الإنسانى فى التعليم والطفوله.

أن تسعى وبقوة لمنع الختان مع ما نتج عنه من مسلسلات وفيات واضرار

نفسية وجسديه لبناتنا فهو قرار فيه سد لتلك الأبواب التى تؤدى وآدت

لمآسي نحن فى غنى عنها من واقع حالات وفاة وضرر معلنه وغير معلنه

وكلها لا تخفى على أحد .

الوزيرة قد تتضمن بعض أفكارها عدم تأييد شعبى من البعض ولكن اذا كنا

سننتقد جزء نختلف معه فمن الحياد ان نرى جزء آخر يستحق الإعتراف

بأهمية دورها فيه وفعاليته وفوائده للمجتمع ، وفى الحالتين سواء الإتفاق

او الإختلاف معها فأجدها تبذل المجهود الذى لا يبذله سواها على كراسي

هى مجرد واجهة اشغال جسدى عائد بالمنفعه الشخصيه لصاحبه دون الوطن

والمواطنين .

عموما ..

اللهم ارحمنا من هكذا حكومة فى كل الأحوال .

تحياتى

لولا

خلاص هنمنع الزواج المبكر

ونشجح الـ...... المبكر

زي مانتو عاوزين :Exclam:

سيسعدنى الحوار .عندما يكون هناك حوار لأنى للأسف لا اجيد لعبة اكمال الجمل الناقصة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!

لولا

[أبو محمد]

أنا تصفحت القانون الذى أورده الفاضل Mohammad .. لاحظت إن القانون مقسم إلى أبواب .. وفى الأبواب مواد .. وفى المواد فقرات

بداية موضوعنا عبارة عن موَّال هابط من مواويل "المصريون" .. ثم أورد لنا الفاضل / طارق حسن اقتباسات أخرى .. ولكن بصراحة لم أقرأ شيئا موضوعيا فى المقال الأول أو المقالات التالية .. كله كلام عام و "عايم" ..

هل من الممكن _ وهذا سؤال للأخوة الأعضاء الذين انضموا إلى الهجوم على القانون - أقول هل من الممكن أن يتفضل أحدهم بذكر ما لايعجبه فى القانون ؟ على أن يكون ذلك بصورة محددة ، مثل الباب الفلانى مخالف للشريعة .. أو المادة الفلانية حسبى الله ونعم الوكيل فيمن وضعها .. أو .. الفقرة الفلانية ستؤدى إلى تفسخ المجتمع والروابط الأسرية ؟ إلى آخر تلك الاتهامات ..

معلش احنا بنتكلم يعنى .. ياريت نحدد إيه اللى مش عاجبنا فى القانون .. مش مجرد ترديد أو اقتباس من مواقع واضح إن المحررين اللى كاتبين فيها ماكنش عندهم وقت يحترموا فيه عقول قراءهم ، فقرروا يتكلموا كلام جرايد الحكومة وهم ينتقدون الحكومة

[agbe]

أنا تصفحت القانون الذى أورده الفاضل Mohammad .. لاحظت إن القانون مقسم إلى أبواب .. وفى الأبواب مواد .. وفى المواد فقرات

بداية موضوعنا عبارة عن موَّال هابط من مواويل "المصريون" .. ثم أورد لنا الفاضل / طارق حسن اقتباسات أخرى .. ولكن بصراحة لم أقرأ شيئا موضوعيا فى المقال الأول أو المقالات التالية .. كله كلام عام و "عايم" ..

هل من الممكن _ وهذا سؤال للأخوة الأعضاء الذين انضموا إلى الهجوم على القانون - أقول هل من الممكن أن يتفضل أحدهم بذكر ما لايعجبه فى القانون ؟ على أن يكون ذلك بصورة محددة ، مثل الباب الفلانى مخالف للشريعة .. أو المادة الفلانية حسبى الله ونعم الوكيل فيمن وضعها .. أو .. الفقرة الفلانية ستؤدى إلى تفسخ المجتمع والروابط الأسرية ؟ إلى آخر تلك الاتهامات ..

معلش احنا بنتكلم يعنى .. ياريت نحدد إيه اللى مش عاجبنا فى القانون .. مش مجرد ترديد أو اقتباس من مواقع واضح إن المحررين اللى كاتبين فيها ماكنش عندهم وقت يحترموا فيه عقول قراءهم ، فقرروا يتكلموا كلام جرايد الحكومة وهم ينتقدون الحكومة

أهلا بك أخي الفاضل أنا متابع جيد لمنتداكم ومشاركاتك تعجبني وتبذل فيها مجهودا لا يخفي علي أحد جزاك الله خيرا صحيح لم أشارك معكم لضيق الوقت فأنا كنت مكتفي بمنتدي عمرو خالد والملتقي ولكني لم أقام الإشتراك في منتداكم الرائع فهو نموذد لحوار وطني رائع

قرأت أخي الكريم مواد القانون كلها وبصراحة أفلح إن صدق فكلها أحلام طالما حلمت بها لأطفال بلدي وأعجب من سلوك غريب عند البعض فهم يحكمون علي الأمور والأشخاص والأحداث بل ورجال الدين من أخبار جرائد لا تريد سوي جذب أكبر عدد من القراء ولم يكلف أحد نفسه السؤال عن القوانين ثم يحكم وبالعامية والله عيب يا شباب مصر لما يبقي ثقافتكم من الجرايد والنت والله عيب

طبعا كنت أتمني مناقشة الإيجابيات ولكن نظرا لنظرية الإسقاط التي يهواها البعض بدأنا بالسلبيات وهي كما ذكر رجال الأزهر الشريف في الموضوع الموجود في إسلام أون لاين

الخط الساخن للأطفال

تحديد سن الزواج

الفحص الطبي قبل الزواج

تخفيف العقوبة في الجرائم

لا أدري ما المشكلة في وجود خط ساخن للأطفال ألم يذهب أب إلي أمير المؤمنين عمر بن الخطاب يشكو إبنه وبعد أن تكلم الإبن وشكي أبيه قال عمر وقد عققته قبل أن يعقك

وهل الضرب المبرح الشائع عندنا هو المقصود في الدين سبحان الله؟؟؟؟ أليس من حق الطفل أن يشكو ضربا والمؤسسة تحكم إن كان مبرحا أم لا ؟ الضرب في الإسلام وصفه بعض العلماء بأنه مثل ضربة بالسواك ونحن نري الأباء يضربون أبنائهم في الشارع أمام الناس سبحان الله ؟ هل أصبحت العادات شرعا

عندما كنت في أمريكا تسائلت كيف أطفالهم بهذا الأدب والهدوء برغم عدم وجود وسيلة تربية عنيفة فهي ممنوعة وفعلا سألت نفسي مستحيل لايوجد ضرب ولو خفيف وبحثت حتي وجدت أن هناك وسيلة عقاب يسمونها spanking والشرط أن تكون علي الملابس وغير مبرحة وهي قانونية ويعارض الأباء منعها بالإضافة لوجود أساليب أخري كثيرة للتأديب دون عنف وأنا كنت أستعين بمتخصص وهو شيء عادي جدا لأسأله في أي شيئ كيف أعلمها النوم لوحدها كيف أنهاها عن كذه والحمد لله استفدت كثيرا ولكن مجتمعات لا تريد أن تتعب نفسها في التفكير فأقصر طريق الضرب المبرح سبحان الله بل ويدافعون عنه

ما المشكلة أن يشكو الطفل أباه وأمه وهم يتشاجران وقد يصلان إلي الضرب أمامه ألبس من حقه العيش في جو صحي سبحان الله والأسرار المنهي عن إفشائها في الدين نوع معين من الأسرار وأيضا تستطيع إفشائها للطبيب طلبا للعلاج فلا أري سببا للهجوم غير الهجوم من أجل الهجوم مع احترامي لعلماء الازهر الشريف والذي أتمني أن ينقذنا من فكر الدين السطحي الذي ينتشر يالمال في بلدنا الحبيب

وسأتحدث عن النقاط الأخري في مشاركة قادمة إن شاء الله

تم تعديل 23 مارس 2009 بواسطة agbe