الزوار زائر بتاريخ: 27 أغسطس 2003 الزوار تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أغسطس 2003 فقط نحن العرب والمسلمون من يختلف مع بقية البشر حول مفهوم وتعريف الإرهاب. والغريب في الأمر أننا نتذرّع بالعدالة والحقوق الثابتة، لتبرير هذا الإختلاف! العالم بكل دوله وشعوبه يقول بأن استهداف المدنيين والأبرياء لأغراض سياسية هو إرهاب، أين الغلط في هذا القول؟ لماذا نختلف مع الآخرين على مثل هذا القول؟ أية عدالة وأي حق ندّعيهما من خلال قتل وترويع مدنيين أبرياء مُطمئنين؟ أكيد أنّ لغالبية اعلامنا العربي والإسلامي الرسمي أغراضه الخاصة في ترسيم مثل هذا الإختلاف، والتي، هذه الأغراض، ليست فقط لا تمّت بصلة لمصالح الشعوب العربية والإسلامبة ولا لأوطانها، وإنّما هي بالضد منها أيضا. ولكن عندما ينخرط الإعلام العربي والإسلامي "غير الرسمي" وحتى المُعارض منه في التحريض على الإرهاب وتبريره وتشريع ممارسته وتمويله، لصالح من هذا "الإنخراط"، وضدّ من؟.. لنُمعن النظر جيّدا في هذه الصورة: غالبية أجهزة ومؤسسات حُكام العرب والمسلمين يُمارسون الإرهاب ليل نهار ضدّ شعوب بلدانهم وأحيانا ضدّ الشعوب الأخرى والمُجاورة منها بالتحديد، وفي الجانب الآخر من الصورة نرى أن غالبية الأحزاب والتنظيمات خارج السلطة والتي يُفترض أنّها ( مُعارضة )، تدعوا للإرهاب داخل وخارج حدود البلد كطريق للشهادة والخلود في الجنّة!.. إنّها لوحة مُتكاملة لمهزلة التضامن الإرهابي والقناعة الإرهابية كضمير للحياة العامّة، والسياسية بشكلٍ خاص، في عالم العروبة والإسلام! ألنوايا والأفعال الهادفة لإلغاء ومحو الفوارق والحدود بين الظالمين والمظلومين في عالم العروبة والإسلام فيما يخص ممارسة الإرهاب والدعوة إليه، لصالح من يتمّ ارتكاب هذا الجُرم؟ ومن ربيب هذا؟ حاشى أن الله قد امر بذلك. ومثلما أطلعنا العالم على مفهومه وتعريفه للإرهاب، علينا بدورنا أن نُطلع العالم على مفهومنا وتعريفنا للشهادة.. إنّها بشديد الوضوح ومُفيد المُختصر: رحلة إرهاب نحو الجنة. وهنا يتساءل العالم: يعني حتى وأنتم في الجنة فأنتم مطلوبون للعدالة! عندما قال الرئيس الأميركي جورج دبليو بوش: من ليس معنا في مُكافحة الإرهاب فهو ضدّنا، أوّلنا ذلك على أنّه قمع ضدّ "حرية الموقف" وأنّه "كيل بمكيالين"!!؟؟ والحقيقة لا هذا ولا ذاك، لقد زعلنا على الرئيس الأمريكي لأنّنا شعرنا - باطنيا- بالذنب وبأنّنا نحن المقصودون، فلقد تحوّل الكثير من بُلداننا العربية والإسلامية إلى مدارس للإرهاب ومُستودعات للإرهابيين، وأن "طريقنا إلى الجنة" بات مُهدّدا بالردم من قبل "الكفّار" أنصار الحرية و "المُنافقين" طلاّب الحياة الآمنة. عودة قصيرة إلى أخلاقية "الكيل بمكيالين" التي ننتقد الآخرين لتحلّيهم بها، غالبية المثقفين وليس العاديين من العرب والمسلمين يقولون بأن صدام حسين هو مُجرم ولكن.....، كلمة مجرم تعني "كيل" وما يأتي بعد كلمة "ولكن" أيضا "كيل"، كم كيل صاروا!!؟؟ أحداث 11سبتمبر هي مأساة ولكن......، غزو الكويت "جريمة" ولكن..... وعلى هذا المنوال يمكننا سرد مئات النماذج والأمثلة.. إذن من هم الذين يكيلون بمكيالين؟ إنّهم بالتأكيد جماعة "بني لكن"، "اللاكنية" العربية الإسلامية هذه هي أخلاقية تبريرية مُنافقة مقيتة. يجب الإنضواء تحت لواء الجبهة العالمية لمُطاردة ومُكافحة الإرهاب، وإلاّ فكلمة "ولكن" هي إحدى أشكال التستّر على الإرهاب. بعض أُمّهات وزوجات الجنود الأميركان الذين نذروا حياتهم لتأسيس الحرية والديموقراطية في العراق، يستعجلن عودة أبناءهن وأزواجهن، وهذا شعور إنساني طبيعي، علينا دعمهنّ ومساندتهنّ وتذكيرهنّ بأن هؤلاء الشبّان الأميركان ومن خلال تضحياتهم في العراق يؤكّدون ويبرهنون على إنسانيتهم وإنّهم النموذج لأرقى السلوك الإنساني، ولكن تعالوا لنرى كيف يتعامل غالبية "مُثقفي العروبة والإسلام" مع هذا الشعور الإنساني لأمّهات وزوجات الجنود الأميركان ومع التضحيات والمشاعر النبيلة لهؤلاء؟؟ لقد وظّفوا ذلك على أن تحرير العراق هو "عدوان وغزو واحتلال" وأن القائمين به لابدّ أن يعودوا أدراجهم كي تتسنّى الفرصة لعودة "سرسرية العروبة والإسلام" لحكم العراق!! ألا يجدر بكم يا غالبية مُثقفي العروبة والإسلام أن تناشدوا أمّهات وزوجات الإرهابيين العرب والمسلمين الذين يقتلون ويُروّعون العراقيين وأنصارهم ويُدمّرون العراق ويُعرقلون إعادة بناءه وإعماره، ألا يجدر بكم مُناشدتهنّ بدعوة أبناءهن وأزواجهن بالكف عن ارتكاب الجريمة؟ ولكنهم قطّاع طرق وأرباب جريمة مبتورو الأصل، وسوف يُقبرون حيثما يُوجدون. ينبغي لخبراء علم النفس في العالم أن يُوظّفوا معارفهم ومُختبراتهم العلمية لتحليل ودراسة نفسيّاتنا نحن العرب والمسلمين، فنحن إمّا أرقى من بقية بني الإنسان أو أقلّ منهم، نحن لسنا سواء!! ولكن قبل ذلك وقبل كل شيء لابدّ للعالم المتحضّر أن يكبح جماح الإرهاب ويُطوّق مصادره وبالوسائل التي يراها مُناسبة وأوّلها القوّة العسكرية ومن ثمّ بنعال "أبو تحسين". رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 27 أغسطس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أغسطس 2003 شوية شوية يأخ عدنان علينا واضح من اسلوبك انك تتجاهل التاريخ وتريدنا ان نقر بالامر الواقع وهو سياسة القوة والغطرسة الاسرائيلية والامريكية والحق عندك هو فقط حق القوة والضعيف يجب ان يرفع الراية البيضاء فلو اختلف طرفان قوي وضعيف على حق ما ماذا سوف يفعلون بالتأكيد سوف يلجأ للقانون والقوى التنفيذيه لاستخلاص حقه وأذا لم يكن هناك قانون والقوة التنفيذية متحيزة 100% لعوامل ايديولوجيه داخل مجتمعهم ماذا تريد ان يفعل من لايملك الطائرات الاباتشي وطائرات الفانتوم ماذا تريد ان يفعل ممن يفرض عليهم شروط للسلام تصل في النهاية الى تشريدهم خارج وطنهم ماذا تريد ان يفعل من يرى وطنه يوميا تبنى فيه المستوطنات لاستجلاب الغرباء بها بتشجيع وتمويل من امريكا صدقني يا عزيزي ان اغلب اليهود في اوربا الشرقية يفضلون ان يبقو في اماكنهم واذا ارادت امريكا مساعدتهم فالتساعدهم في مقر اقامتهم الاصلي ولاداعي ابدا لتشجيعهم على الاقامة في اسرائيل وسلب حق الغير الفلسطينين ليس هم الهنود الحمر هم مقيمين في بلادهم من قبل هجرة بني اسرائيل لهم ولازالو في بلادهم حتى بعد هذه الجريمة الاستعمارية ومن طرد منهم سوف يعود لها سواء حاليا او اجلا وكل مؤمرات الغرب سواء بتخطيط امريكي او تخطيط غربي سوف تنتهي الى حالة الصفر كما كانت من قبل مأئة عام علما بأننا كا عرب ليس لنا عداء اصلا مع اليهود ونعلم جيدا انهم ضحايا مثلنا تم ترحليهم بكل الوسائل الى فلسطين مجبرين وبحثا وراء لقمة العيش والتمسك بالحياة بعد ان تم ابادة ستة ملايين منهم في المانيا النازيه غير ماحدث لهم في باقي الدول الاوربية حتى امريكا رفضت تهجيرهم اليها ودفعوهم دفع ليكونو وقود الصراع العربي الصليبي الجديد في ثوب جديد وتحت شعار الديمقراطية والحرية والتي ترفعها امريكا كا سلاح تبرر بها تدخلها في شئون العالم وتفرض نفوذها يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Faro بتاريخ: 27 أغسطس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أغسطس 2003 بعض أُمّهات وزوجات الجنود الأميركان الذين نذروا حياتهم لتأسيس الحرية والديموقراطية في العراق، يستعجلن عودة أبناءهن وأزواجهن، وهذا شعور إنساني طبيعي، علينا دعمهنّ ومساندتهنّ وتذكيرهنّ بأن هؤلاء الشبّان الأميركان ومن خلال تضحياتهم في العراق يؤكّدون ويبرهنون على إنسانيتهم وإنّهم النموذج لأرقى السلوك الإنساني، ولكن تعالوا لنرى كيف يتعامل غالبية "مُثقفي العروبة والإسلام" مع هذا الشعور الإنساني لأمّهات وزوجات الجنود الأميركان ومع التضحيات والمشاعر النبيلة لهؤلاء؟؟ لقد وظّفوا ذلك على أن تحرير العراق هو "عدوان وغزو واحتلال" وأن القائمين به لابدّ أن يعودوا أدراجهم كي تتسنّى الفرصة لعودة "سرسرية العروبة والإسلام" لحكم العراق!! ألا يجدر بكم يا غالبية مُثقفي العروبة والإسلام أن تناشدوا أمّهات وزوجات الإرهابيين العرب والمسلمين الذين يقتلون ويُروّعون العراقيين وأنصارهم ويُدمّرون العراق ويُعرقلون إعادة بناءه وإعماره، ألا يجدر بكم مُناشدتهنّ بدعوة أبناءهن وأزواجهن بالكف عن ارتكاب الجريمة؟ ولكنهم قطّاع طرق وأرباب جريمة مبتورو الأصل، وسوف يُقبرون حيثما يُوجدون. يا سيدنا عدنان يارجل السلام هؤلاء الجنود لم يذهبوا إلى العراق بمحض إرادتهم ولكنهم إرغموا على ذلك وأنت على علم بذلك ولذا فلا داعي ********** أما إذا كنت عراقي الجنسية فيجب أن تعلم أن صدام حسين نشأ وترعرع فى العراق مثل أى عراقي ... وهذا يعني أن هناك 24 مليون صدام سواء كانوا فى سجون صدام أو أحرار بعد سقوط صدام ... هذه طبيعة شعبك. أما الجهاد أو المجاهدين وبن لآدن فهم صناعة أميريكية إستخدموا لطرد الروس من أفغانستان وإثارة البلبلة فى دول الإتحاد السوفيتي إذا كنت لآتعلم. أما إذا كنت من أبناء إسرائيل فيجب عليك قرائة التاريخ اليهودي القديم والحديث وخاصة نكـــــــــــــران الجميل وخيانة الدول التي قدمت الحماية لهم على مر العصور . أما عن إرهاب الدولة وكبت الحريات السياسية فعليك بسؤال الإدارة الأميريكية عن دورها فى أميريكا اللاتينية. الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب الحياة فيلم لا يعاد عرضه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 27 أغسطس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أغسطس 2003 الامريكان دخلو العراق بحجة وجود اسلحة دمار شامل وتعاون معهم سلة من الشعب العراقي كرها في صدام وليس حبا في الامريكان والان طلع مفيش اسلحة دمار شامل ولا يحزنون فما هو سبب وجودهم حتى الان ؟؟؟؟؟ ماذا تريد يا أخ عدنان من العراقيين ولا الفلسطنيين علما ليس الكفاح لتحرير الارض نابع من الفكر القومي بل هو نابع من غيرة على الدين والعرض فلو انت عربي ومسلم خاف على دينك وعرضك يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو حلاوه بتاريخ: 27 أغسطس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أغسطس 2003 عدنان فارس كتب بعض أُمّهات وزوجات الجنود الأميركان الذين نذروا حياتهم لتأسيس الحرية والديموقراطية في العراق، يستعجلن عودة أبناءهن وأزواجهن، وهذا شعور إنساني طبيعي، علينا دعمهنّ ومساندتهنّ وتذكيرهنّ بأن هؤلاء الشبّان الأميركان ومن خلال تضحياتهم في العراق يؤكّدون ويبرهنون على إنسانيتهم وإنّهم النموذج لأرقى السلوك الإنساني، كنت اتمني ان نري هؤلاء في الكونغو او بوروندي او في جنوب السودان او في ليبيريا .. كنت بالفعل اتمني ان يكون هناك احترام لحقوق الانسان الاساسية و ان يتم الامتناع عن الاسلحة المحرمة دوليا كالنابالم او او القنابل العنقودية و عن الاسلحة القذرة كالقنابل الخارقة المحتوية علي اليورانيب المنضب كنت اتمني ان يكون هناك احترام لحياة الانسان العراقي سوي ان هناك حوالي 9 الاف ضحية من المدنيين و عشرات الالاف من العسكريين في حرب ليست تحت اي غطاء من الشرعية الدولية كنت اتمني لو لم تتورط القوات الامريكية في اعمال سلب و نهب بشكل مباشر او غير مباشر كنت اتمني لو ان استطاعت القوات الامريكية استعادة الامن و السلام للعراقيين بدلا من ان يصبح العراق مزعزعا و عامل زعزعة لكل الدول المحيطة به و اخيرا اذا كان هناك الكثيرون في امريكا و اذا كان الغالبية العظمي من العالم الغربي يؤمن بأن تضحيات هؤلاء الجنود الامريكيون ليست من اجل حرية و نهوض العراق و لكن من اجل نهوض اينرون و هلبرتون و كونسوريوم صناعات النفط الامريكية فأنا احترم رأيك ان هؤلاء يضحون من اجل العراق و ان كنت لا اتفق معه اطلاقا ولكن تعالوا لنرى كيف يتعامل غالبية "مُثقفي العروبة والإسلام" مع هذا الشعور الإنساني لأمّهات وزوجات الجنود الأميركان ومع التضحيات والمشاعر النبيلة لهؤلاء؟؟ لقد وظّفوا ذلك على أن تحرير العراق هو "عدوان وغزو واحتلال" وأن القائمين به لابدّ أن يعودوا أدراجهم كي تتسنّى الفرصة لعودة "سرسرية العروبة والإسلام" لحكم العراق!! ألا يجدر بكم يا غالبية مُثقفي العروبة والإسلام أن تناشدوا أمّهات وزوجات الإرهابيين العرب والمسلمين الذين يقتلون ويُروّعون العراقيين وأنصارهم ويُدمّرون العراق ويُعرقلون إعادة بناءه وإعماره، ألا يجدر بكم مُناشدتهنّ بدعوة أبناءهن وأزواجهن بالكف عن ارتكاب الجريمة؟ ولكنهم قطّاع طرق وأرباب جريمة مبتورو الأصل، وسوف يُقبرون حيثما يُوجدون العراق مات فيه عشرات الالاف بسبب هذا الغزو الحقيقة انا اتعجب جدا من استخدام تعبير ارهابيين علي اعمال المقاومة في العراق فاذا كانت الامم المتحدة تعترف بان قوات التحالف في امريكا قوات احتلال فالمقاومة لها لا يمكن ان يتم تسميتها بالارهاب و استخدام ذلك اللفظ هو قلب للحقائق و للحديث بقية الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن لا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohd Hafez بتاريخ: 28 أغسطس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أغسطس 2003 العالم بكل دوله وشعوبه يقول بأن استهداف المدنيين والأبرياء لأغراض سياسية هو إرهاب، أين الغلط في هذا القول؟ لماذا نختلف مع الآخرين على مثل هذا القول؟ أية عدالة وأي حق ندّعيهما من خلال قتل وترويع مدنيين أبرياء مُطمئنين؟ يسلام .. العالم بكل دوله وشعوبه يقول أن استهداف المدنيين والأبرياء لأغراض سياسية هو إرهاب .. عن أي عالم تتكلم يا فارس بني عدنان .. عن عالم إسرائيل الذي قصف مخيم قنا للأجئين الفلسطنيين تحت راية الأمم المتحدة .. وعندما أدان بطرس غالي الحادث .. أخذ شلوت وطرد من هيئة الأمم المتحدة .. أم تتكلم عن مذابح صبرا وشتيلا وحيفا ودير ياسين .. و.. و.. و .. ءلم يكن كل هذا إرهاب ضد المدنيين تحت عين وأنف العالم أجمع وشعوبه وفيتو الولايات المتحدة .. وعندما رد الفلسطنيين الإرهاب بالإرهاب . جاءو بك يا فارس بني عدنان لتبين لنا أن ما يفعله العرب خطأ وضد الإنسانية .. أم أنك تتكلم عن رحمة ورائفة الأمريكان في حربهم ضد الشعب الفيتنامي وإستخدامهم السلاح الكميائي والديكسون المبيد والذي لم يقتل فقط الإنسان بل سمم تربة الغابات ليأكل الأجيال الفيتنامية سموم مع كل ثمرة تنتجه الغابات .. إن أمريكا وتاج رئسها إسرائيل .. هم صناعي الإرهاب على هذه الأرض .. وما يحدث اليوم من قبل الإرهابيين العرب . ليس أكثر من لعب المبارة تحت نفس القانون .. قانون الضرب في الممنوع .. ليس معني ذلك أني أؤيد الإرهاب من الطرفين .. ولكن إن لم يكن غير الإرهاب الفردي طريقا للرد على إرهاب الدولة ..فسأختاره طريقا .. ... كيف تصبح مصر نمرا اقتصاديا... ... المنفذ الحقيقي لأحداث سبتمبر ... ... مطالب مواطن مصري.... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 28 أغسطس 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أغسطس 2003 هذا تقريبا ثانى موضوع لك وفى الأول قمت بسب شعبا له قضية عادلة وأرضه عزيزه على كل العرب عدا كيل الاتهامات لكل العرب ورص الأوصاف التى ينئى لها الجبين للعرب والشعب المكافح والتى لا يقبلها أى عربى أو حتى أى منطق عادل والذى تم حذفه لخروجه عن آداب الحوار وشروط المنتدى وهنا ليس غريبا أن تستكمل نفس الاتجاه ولكن بطريقة مخففة كما تعتقد ومع ذلك لاتنسى أن تقلب الحقائق وتتهم شعبا يقاوم الاحتلال بأنه ارهابى وتمجد المستعمر والمحتل والارهابى الحقيقى الذى مارس التنكيل والارهاب منذ القرن قبل الماضى ومرورا ببرنادوت مندوب الامم المتحدة ومجازر صبرا وشتيلا وجنين غير الارهاب الجماعى الذى مارسه لطرد الشعب الفلسطينى صاحب الأرض الأصلى من أرضه وبلده قبل 48 ومازال يفكر ويتعامل بنفس الاسلوب الهمجى ونحن فى القرن الواحد والعشرين أمازلت مقتنعا بأن صاحب الحق والقضية العادلة هو ارهابى لأنه يطالب بحقه أم أنه آن لك أن تتكلم وتكتب بشيئ من المنطق والحياد المقبول وأن تحترم شعبا يبذل النفس رخيصة من أجل تحرير بلده وأرضه أم أنك مازلت متمسكا بتشجيع الارهابى الصهيونى ولوم المظلوم صاحب الحق المهضوم مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان