تقديم بلاغ

فى ذكرى يوم العبور العظيم السادس من أكتوبر عام 1973 بطولات وحكايات لم ولن تنسى عبر مختلف الأزمنة والععرض المقال كاملاً

من أعجب وأغرب وأخرق ما قرأت خلال الأيام القليلة الماضية تعليقات نارية من ماميز الأولاد والبنات اللاتى أعلنعرض الصفحة

تصريح جديد من النوع الصادم جدا للسيد اللواء / مدير الكلية الحربية .. المصدر لماذا لا تقبله يا سيادة اللواء ؟؟ هل تريد أن تعرف لماذا لا تقبله .. هل تريد أن أخبرك ببيت الشعر الشهير " إذا كنت لا تدري فتلك مصيبة * وإن كنت تدري فالمصيبة أعظم " هل أذكرك يا سيادة اللواء أن خالد الإسلامبولي - أكرر ثانية - خالد الإسلامبولي .. الرجل الذي اغتال وقتل القائد الأعلى للقوات المسلحة أثناء احتفالية القوات المسلحة بحرب أكتوبر المجيدة كان ضابطا بالجيش .. وكان مستواه العلمي والبدني أيضا مؤهلا إياه لأن يلت

الموضوع ده او الواقعه دي سمعنا كتير عنها ويمكن غيرنا شافها او عايشها بنفسه ..وانا شخصيا سمعت عنها كتييييير لكن لما شفتها عن قرب ...كان ليا احساس تاني مش عارفه اوصفه... المهم اللي حصل هو اني في مكان عملي ده من اكتر من 6 سنوات ولي زميله المفروض اني ارأسها هي مؤهل متوسط ولم اكن اتعامل اني مديره معها لا كنت اعتبرها اختي الصغيره مع العلم بأن فرق السن لا يزيد عن عامين لكن كنت بحب احسسها انها اخت ليا..هي ليست على أي قدر من الجمال الحسي ولكن معنويا روحها جميله ومرحه ومحبوبه وحديثها كوميدي ومسلي وعلى

الســادات ... واليوم الدامي والنهاية الأليمة ... !!! اليوم الدامي والنهاية الأليمة استيقظ السادات، كعادته، واهتزت أسلاك الهاتف، من الولايات المتحدة الأمريكية، بمكالمة من جمال السادات، ابن الرئيس، يهنىء أباه، كما تعود، في صباح السادس من أكتوبر، كل عام. ثم خابر الرئيس صهرَيه، المهندس عثمان أحمد عثمان، والمهندس سيد مرعي، ثم تحدث مع اللواء عبدالعزيز نصار، مدير المخابرات العامة، كما تلّقى مكالمة من نائبه، حسني مبارك، ثم من فؤاد محيي الدين، رئيس الوزراء في ذلك الوقت، ثم من نبوي إسما