لدينا فى مصر فوضى متزايدة فيما يتعلق بمراقبة ومتابعة المؤسسات والجمعيات الخيرية وآليات جمعها للتبرعات، وكذلك مجالات الإنفاق المختلفة.
هذه الفوضى لا تخص جمعيات بعينها، بل باتت ظاهرة عامة.
تواتر الحديث قبل عدة أسابيع عن أزمة الجمعية الشهيرة، التى اختلس بعض مسؤوليها تبرعات ضخمة من جهات خيرية عربية. فيما كان بعض الموظفين والمندوبين بها يحصِّلون التبرعات من الناس بفواتير مزورة. ووصلت القضية
للبرلمان والنيابة.
واجهت مواقف شبيهة بهذا الوضع أكث
Recommended Posts