hamoudi بتاريخ: 28 مارس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 مارس 2009 (معدل) سرحت مرة بذاكرتي في حياتي السابقة انا ومن حولي فوجدت فيها مواقف كثير كتب الله لي فيها ولغيري النجاة سواء من الموت او من الاحراج (كلاهما سواء من وجهة نظري ) فحمدت الله وسأقوم بقصها عليكم لتشاركوني حمد الله وكذلك ليقوم اى شخص تعرض لشيء مماثل بروايتة لنا (شرط ان يكون حقيقي وواقعي) واتمنى ان لااطيل عليكم او ان تكون قصصي الواقعية مملة كانت علياء اول طفلة لابويها وفى نفس الوقت كانت اول طفلة لجديها من الطرفين اى هي الحفيدة الاولى للجدين من الاب ومن الام وفى نفس الوقت الطفلة الاولى لامها وابيها الثريين الشابيين الصغار السن (جدا) فى ذلك الوقت وبالتالي كانت شقاوتها غير محدودة ولايرد لها طلب وكان لايوجد رابط لشقاوتها ولا حدود للتعامل معها وكانت مقلدة بارعة للكبار وتريد ان تسبق عمرها وكانوا يقيمون فى الاسكندرية وتقع شقتهم فى زيزينيا على البحر وكان يوجد فى شقتهم الواقعة فى الدور السادس حجرة مخصصة للضيوف بها سرير كبير كان موقعة مباشرة ليس تحت ولكن بجوار الشباك لان السرير كان ذو ارتفاع عالي والشباك الى حد ما منخفض عن الطبيعي فالفرق بينة وبين الشباك مثل درجة سلم واحدة واقل وكان هذا السرير مصدر لخناق الضيوف القادمين لهذه الاسرة والذين يبيتون عندهم لانه يعد بانوراما على البحر وكانت جدتها لابيها فى ضيافتهم وكانت الطفلة تلهو على السرير وكانت مثل كل الاطفال من الاناث لها شنطة خروج أطفالي وفى نفس اللحظة كانت امها وجدتها منهمكين فى الحديث عن امور الحياة وكما قلنا سابقا ان علياء فتاة مقلدة للكبار شقية تهوى لفت الانتباة ذكية تريد ان يصبح عندها 15 سنة دفعة واحدة فاستيقظتا فجأة الجدة والام من حوارهما على كلمة باي باي ياتيتة انا نازلة رايحة السوق هذا ماقالتة بلسانها اما جسمها فكان وضعة كالاتي قدم على حافة الشباك والاخرى لازالت على السرير ولكن فى الطريق الىالخارج وبقية جسمها شبة خارج الشباك وحسبما اعتقادي ربما يكون الجزء الموجهه للخارج منة اكثر من الجزء الباقي وعم الوجوم فترة ثانيتنين او ثلاثة وربما اربعة ولكنهم مروا كدهرعلى السيدتين اللتين استيقظوا فجأة وكانت الام على وشك الصويت والجري للامساك بإبنتها وهي تصرخ ولكن الجدة امسكت ذراعها بهدوء واشارات للام بالسكوت بمنتهى الهدوء ثم ابتسمت للفتاة وقالت لها انتى رايحة فين ياعلا ياحبيبتي فقالت السوق ياتيتة فقالت لها بإبتسامة هادئة فى حد يروح السوق من غير ماياخد فلوس تعالى خدي الفلوس اهي يللا فنزلت الطفلة واتجهت ناحية جدتها ولسان حالها يقول عندك حق ياتيتة والغريبة انها اول مرة تتخلى عن عنادها المعروف فلم تقل اللللللللللللللللللاء بغلاستها المعروفة فى المواقف التى يكون للاهل فيها راي مخالف لرأيها وارجعت رجلها للخلف خطوة وفى وقت نزول القدم من على الشباك نزلت قلوب الام والجدة فى راجلهم خوفا من ان تعود البنت لعناداها المعهود وفى نفس الوقت لازال بقية الجسم فى الخارج ويخافون ان يقوموا بأي حركة مفجأة ولكن الحمد لله قامت بإدخال بقية جسمها فى ثانيتين اخرين ثم ذهبت الى جدتها وفي هذه الاثناء انقضت الام عليها كما ينقض الاسد على فريستة ولكن الله سلم . لا اعرف هل عائلتي فقط المختصة بذلك الموقف ام دائما هو متكرر ولكن كما رأيتم وعلى حسب اعتقادي فهو موقف نادر الحدوث مع خطورتة ومع ذلك فقد حدث مرتين فى عائلتي الكبيرة وحدها وقد بدأت بالموقف الاحدث لاقارب لي من الدرجة الخامسة وقد حدثت القصة السابقة فى عام 1991 او 1992 في الاسكندرية وقبلها بحوالي تسع سنوات تقريبا فى عام 1982 فى المنصورة وهي محل اقامتي كانت سارة ابنة خالتي والشقية والعندية جدا والتى لاتقل في عنادها عن علياء بطلة القصة السابقة تلهو فى بيت جدتي وفى اثناء لهوها وقفت على الشباك والذي كان تحتة سرير ايضا ولكن هنا كان يوجد ميزاتين عن القصة السابقة اولا كان دور ثالث فقط وليس سادس مثل السابق ثانيا كان يوجد بلكون ولكن البلكونة فى هذه المنطقة كانت فى اضيق عرض لها اذ كانت لاتتعدي 70سم وقالت لجدتي رحمها الله باي ياتيتة انا هاخرج اروح لماما الشغل فقالت لها جدتي بهدوئها المعروف عنها وحكمتها والتى كانت مشهورة بها رحمها الله ولكنك لاترتدين ثياب خروج ومااخدتيش فلوس التاكسي معاكي تعالى غيري هدومك والبس هدومك الجديدة يللا تعالي بقى علشان نلحق نروح لماما فنزلت الطفلة وكانت هذه اخر مرة يفتح هذا الشباك لسنين طويلة وربما حدث هذا الموقف لتحكية جدتي لقريبتنا الاخرى والتى تقطن فى اسكندرية ليتم انقاذ فتاة اخرى بنفس الاسلوب ولكن ماذا لو تصرفت الجدات بعصبية او قامت الام بطلة القصة الاولى بمحاولة اللحاق بإبنتها وهي تصرخ اعتقد كان من الممكن انتكون هناك نتاشج عكسية جدا ولكن الله سلم ....... تم تعديل 28 مارس 2009 بواسطة hamoudi حتى الاعداء بينهم شرف في التعامل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الباشمهندس ياسر بتاريخ: 28 مارس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 مارس 2009 نحمد الله اليك على سلامة اطفالكم و لكن لفت الموضوع انتباهى الى مسألة السيفتى ايه المانع ان الناس تفكر ف السيفتى و تطبيقه جوه البيت؟؟؟ تفاءلوا بالخير تجدوه بعضا مني هنا .. فاحفظوه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
hamoudi بتاريخ: 28 مارس 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 مارس 2009 نحمد الله اليك على سلامة اطفالكمو لكن لفت الموضوع انتباهى الى مسألة السيفتى ايه المانع ان الناس تفكر ف السيفتى و تطبيقه جوه البيت؟؟؟ الاخ العزيز م/ياسر انت تعلم اكثر مني اننا فى مصر لاندرس الاحتمال وعناصر توافرالامان ولكننا نتعلم بالتجربة والخطأ يعني بعد ماتحصل المصيبة لاقدر الله نبتدي نفكر هانعمل ايه وساعات نقول اهو ربنا لطف والحمد لله هانوجع دماعنا لسة ونعمل اى نوع من انواع السفتي حتى الاعداء بينهم شرف في التعامل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
moheltohamy بتاريخ: 28 مارس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 مارس 2009 يا عم حمودي حرام عليك... :blush2: أنا روحي راحت لما البت علياء دي طلعت ع الشباك! ورجعت راحت تاني مع المقروصة التانية! إنتو إيه حكاية عيلتكو دي معانا يا عم الحاج؟! :blush2: فيجيب الدمع والماضي الجريح *** لم عدنا؟ ليت أنّا لم نعُد! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ذهبية بتاريخ: 28 مارس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 مارس 2009 و الله انا اعصابى تعبت من القصة الاولى لحد ما لقيت القصة التانية هو اية كل البنات عندكم بيحبوا يرحوا السوق من الشباك طبعا الحمد الله على ذكاء و سرعة بديهة الجدة و هدوء اعصابها الىل كان البطل فى القصة دى بصراحة اعتقد اى اى تصرف اهوج كان سهل جداااا تكون النهاية ماساوية حمد الله على سلامة بنات الاسرة و ربنا يحمى اولادنا يارب [على اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء أنا مصر عندي أحب وأجمل الأشياء بحبها وهي مالكة الأرض شرق وغرب وبحبها وهي مرمية جريحة حرب بحبها بعنف وبرقة وعلى استحياء واكرهها وألعن أبوها بعشق زي الداء واسيبها واطفش في درب وتبقى هي ف درب وتلتفت تلاقيني جنبها في الكرب والنبض ينفض عروقي بألف نغمة وضرب على اسم مصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الباشمهندس ياسر بتاريخ: 28 مارس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 مارس 2009 الاخ العزيز م/ياسرانت تعلم اكثر مني اننا فى مصر لاندرس الاحتمال وعناصر توافرالامان ولكننا نتعلم بالتجربة والخطأ يعني بعد ماتحصل المصيبة لاقدر الله نبتدي نفكر هانعمل ايه وساعات نقول اهو ربنا لطف والحمد لله هانوجع دماعنا لسة ونعمل اى نوع من انواع السفتي كلام حضرتك صح لكن ايه المانع اننا نستغل موضوع زى ده و نقول للناس انتبهوا مثلا : خلى الشبابيك و البكونات بدون اى كراسى او اى حاجة تسهل طلوع الاطفال عليها مثلا : دائما تستعمل الغطاء بتاع البريزة الكهربا.. عشان الاطفال ميدخلوش حاجة معدنية فيها مثلا : سرير الاطفال دائما يبقى ليها ستاند ( ترابزين ) عشان ميقعش و هو نايم . مثلا : سيراميكا الارضيات ف الحمام و المطبخ لازم يبقى طبقة خشنة عشان لاحتكاك يبقى عالى فيمنع الانزلاق بسهولة. سمعت عن واحدة حامل كادت ان تموت و طبعا الجنين مات بسبب سقطة الام و زى كده كتييييييييييير يا استاذنا تفاءلوا بالخير تجدوه بعضا مني هنا .. فاحفظوه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
hazemtara بتاريخ: 28 مارس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 مارس 2009 يا حمودى يا حبيبى حرام عليك والله انا قلبى وقع فى رجلى من الخوف وما كُنتش هكمل القصة المرعبة بتاعتك دى يا عم إقبل الشباك دة خالص ولا إلغية من اساسة وإعملة حيطة سد،،،،،أأووووف bv:- حمداًً لله على سلامة البنت. :lol: تُريد معرفة كل شيئ عن العمل الحكومى كطبيب أو صيدلى أو تمريض فى السعودية نتشرف بزيارتك لنا http://www.egyptiantalks.org/invb/?showtop...075&st=1890 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
جيمي بتاريخ: 29 مارس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 مارس 2009 فى البدايه انا متاسف للدكتور حمودى صاحب الموضوع (اللى بكن له كل احترام وتقدير ) لان ممكن بعض الحالات اللى هذكرها دى مانكتبتش فيها السلامه ذى ماحضرتك قلت ولكن الله سلم...بس مش كل مره تسلم الجره......... موقف اتكرر مرتين فى اسبوعين متتالين لاتنين اصدقائى من بعيد يعنى هما مش موقفين هما حالتين وفاه صعقاا بالكهرباء فى الحمام بسبب السخان الكهربائى على فكره الشباب كانو عرسان جداد وكده يبقى الكلام منطقى يعنى معنى كده ان الشقق جديده والكهربائى خلص شغل كتير فى زمن قياسى والشباب كانو مستعجلين اكتر منه علشان اشتغالات الفرح والتجهيزات وخلافه............. ودى حلها ايييه؟.. اقتراح :السخان الغاز وعلى فكره ده احسن ومريح جداا فى استخدامه ومش محدد بسعة معينه......او التاكد ان مفيش سلك عريااان فى الكام صيف الاخير رحل عن عالمنا بعض الاشخاص اللى انا كنت اعرفهم غرقاا فى المصايف ..اخرهم واحد كان صاحبه اللى بيهزر معاه فى الميه بس الموضوع خرج من ايدهم ...ياريت نتخلص من الاستهتار والهمجيه وعدم المسؤوليه ده........... السلمه المكسوره: دى بقه هسيبها لخيالكم الحل :نوعية سيراميك او بلاط يكون خشن زى ماالبشمهندس ياسر تفضل واقترح .......او نصلح السلمه مش عيب يعنى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
hamoudi بتاريخ: 29 مارس 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 مارس 2009 فى البدايه انا متاسف للدكتور حمودى صاحب الموضوع (اللى بكن له كل احترام وتقدير ) لان ممكن بعض الحالات اللى هذكرها دى مانكتبتش فيها السلامه ذى ماحضرتك قلت ولكن الله سلم...بس مش كل مره تسلم الجره.........ز موقف اتكرر مرتين فى اسبوعين متتالين لاتنين اصدقائى من بعيد يعنى هما مش موقفين هما حالتين وفاه صعقاا بالكهرباء فى الحمام بسبب السخان الكهربائى على فكره الشباب كانو عرسان جداد وكده يبقى الكلام منطقى يعنى معنى كده ان الشقق جديده والكهربائى خلص شغل كتير فى زمن قياسى والشباب كانو مستعجلين اكتر منه علشان اشتغالات الفرح والتجهيزات وخلافه............. ودى حلها ايييه؟.. اقتراح :السخان الغاز وعلى فكره ده احسن ومريح جداا فى استخدامه ومش محدد بسعة معينه......او التاكد ان مفيش سلك عريااان فى الكام صيف الاخير رحل عن عالمنا بعض الاشخاص اللى انا كنت اعرفهم غرقاا فى المصايف ..اخرهم واحد كان صاحبه اللى بيهزر معاه فى الميه بس الموضوع خرج من ايدهم ...ياريت نتخلص من الاستهتار والهمجيه وعدم المسؤوليه ده............ السلمه المكسوره دى بقه هسيبها لخيالكم ..........يتبع ياريت تقول اى حاجة تيجي فى بالك علشان يبقى نموذج للناس لان الناس بترفض النصح ولكن لما يحصل حاجة حقيقية قدام عينهم بتبقى عظة على سبيل المثال سواق عربيات البيجو يقعد يتخانق مع الناس ويعاند فى السرعة ومابيسمعش كلام حد ولكن اول مايشوف حادثة نجانا الله واياكم على الطريق يمشي زي الالف فياسيدي الفاضل اى موقف عندك يخلي الناس تتعظ اتفضل قولة النصايح ولكن ب حتى الاعداء بينهم شرف في التعامل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
hamoudi بتاريخ: 29 مارس 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 مارس 2009 يا عم حمودي حرام عليك... wst:: أنا روحي راحت لما البت علياء دي طلعت ع الشباك! ورجعت راحت تاني مع المقروصة التانية! إنتو إيه حكاية عيلتكو دي معانا يا عم الحاج؟! :rolleyes: طيب اعمل فيهم ايه ماهم قرايبي بردة على فكرة الموضوع الثاني كانت البطلة بتعتة بنت خالتى والبطلة جدتي لوالدتي وحدث فى المنصورة (ماحنا بلديات)الموضوع الثاني حدث لبنت خال ولاد خالى وةحدث فى اسكندرية وعلى فكرة فى لسة عندي كام موقف ان شاء الله هاقولهم لسة بس مش كلهم للعائلة حتى الاعداء بينهم شرف في التعامل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
hamoudi بتاريخ: 29 مارس 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 مارس 2009 و الله انا اعصابى تعبت من القصة الاولى لحد ما لقيت القصة التانية هو اية كل البنات عندكم بيحبوا يرحوا السوق من الشباك طبعا الحمد الله على ذكاء و سرعة بديهة الجدة و هدوء اعصابها الىل كان البطل فى القصة دى بصراحة اعتقد اى اى تصرف اهوج كان سهل جداااا تكون النهاية ماساوية حمد الله على سلامة بنات الاسرة و ربنا يحمى اولادنا يارب اولا الله يسلم بس شوفتى حضرتك الصدف الغريبة موقفين نادري الحدوث يحصلوا فى عيلة واحدة بس انا متهيئلي الجدتين قعدوا بعدها يتعالجوا نفسيا لمدة 10 سنوات حتى الاعداء بينهم شرف في التعامل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
hamoudi بتاريخ: 29 مارس 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 مارس 2009 يا حمودى يا حبيبى حرام عليك والله انا قلبى وقع فى رجلى من الخوف وما كُنتش هكمل القصة المرعبة بتاعتك دى يا عم إقبل الشباك دة خالص ولا إلغية من اساسة وإعملة حيطة سد،،،،،أأووووف wst:: حمداًً لله على سلامة البنت. :rolleyes: الله يسلمك بس انا اقصد من ان اقول موقف مثل ذلك هو التنبيه على الناس وان احنا نحاول مع بعض التغلب على روح الاستهتار حتى الاعداء بينهم شرف في التعامل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
hamoudi بتاريخ: 29 مارس 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 مارس 2009 الاخ العزيز م/ياسرانت تعلم اكثر مني اننا فى مصر لاندرس الاحتمال وعناصر توافرالامان ولكننا نتعلم بالتجربة والخطأ يعني بعد ماتحصل المصيبة لاقدر الله نبتدي نفكر هانعمل ايه وساعات نقول اهو ربنا لطف والحمد لله هانوجع دماعنا لسة ونعمل اى نوع من انواع السفتي كلام حضرتك صح لكن ايه المانع اننا نستغل موضوع زى ده و نقول للناس انتبهوا مثلا : خلى الشبابيك و البكونات بدون اى كراسى او اى حاجة تسهل طلوع الاطفال عليها مثلا : دائما تستعمل الغطاء بتاع البريزة الكهربا.. عشان الاطفال ميدخلوش حاجة معدنية فيها مثلا : سرير الاطفال دائما يبقى ليها ستاند ( ترابزين ) عشان ميقعش و هو نايم . مثلا : سيراميكا الارضيات ف الحمام و المطبخ لازم يبقى طبقة خشنة عشان لاحتكاك يبقى عالى فيمنع الانزلاق بسهولة. سمعت عن واحدة حامل كادت ان تموت و طبعا الجنين مات بسبب سقطة الام و زى كده كتييييييييييير يا استاذنا تعرف حضرتك موضوع الحاجات الى فى البلكونة فى واحدة قريبتي غلبت افهم فيها ومافيش فايدة دايما حاطة حاجات فى البلكونة والاغبى من كدة فى جدة متخلفة بعكس الجدات الى فاتوا غاوية تقعد اخفادها على سور البلكونة فى الدور التالت مع العلم ان دائما ماتصاب بتنميل فى يدها ودائما بكلمها فى النقطة دي تقول (شوف حضرتك الرد الغبي جدا)بعد الشر عليهم دا انا ارمي نفسي وراهم شوفت حضرتك المنطق الغبي والمتخلف حتى الاعداء بينهم شرف في التعامل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الباشمهندس ياسر بتاريخ: 29 مارس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 مارس 2009 تعرف حضرتك موضوع الحاجات الى فى البلكونة فى واحدة قريبتي غلبت افهم فيها ومافيش فايدة دايما حاطة حاجات فى البلكونة والاغبى من كدة فى جدة متخلفة بعكس الجدات الى فاتوا غاوية تقعد اخفادها على سور البلكونة فى الدور التالت مع العلم ان دائما ماتصاب بتنميل فى يدها ودائما بكلمها فى النقطة دي تقول (شوف حضرتك الرد الغبي جدا)بعد الشر عليهم دا انا ارمي نفسي وراهم شوفت حضرتك المنطق الغبي والمتخلف صدقنى الا الحماقة اعيت من يداويها الولاد اللى ف الاسرة دى صعبوا عليا جدا لانهم و بلا شك هياخدوا من حملقى الجدة دى عموما المفروض ان كلنا نحاول ننشر السيفتى جوه عائلاتنا تفاءلوا بالخير تجدوه بعضا مني هنا .. فاحفظوه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
hamoudi بتاريخ: 29 مارس 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 مارس 2009 كان لي صديقا من الاسكندرية يسكن بجوار قلعة الاشرف قايتباي وكان الذهاب الى هناك مشوارا يوميا وفسحتة الدائمة هو وابنتة وكما تعلمون ان امام القلعة حاجز امواج مكون من صخور وفى يوم من الايام كان يقوم هو وابنتة بمشوارهم اليومي وكانت ابنتة بجوارة وفجأة احس ان ابنتة تهوى فجأة من يدة بسرعة سقوط عالية جدا ولستر ربنا انتشلها فجأة . اذا ماذا حدث ؟ لقد كانا بين مكعبين من المكعبات مسافة كبيرة جدا تسمح بنزول جسم انسان وللاسف كانت يمكن ان تصل الى البحر وتغرق لولا ستر الله وانها كانت ممسكة بيد ة فلو لم تكن ممسكة بيدة لكانت انزلقت الى مابين الصخور ثم تحت الصخور ثم الى البحر البحر ولكن عن طريق النفق المجهول المظلم ولكن الله سلم وقد حدث لي موقف مشابهه ففى العيد من عامين ذهبت بإبني لمراجيح العيد وبعد ان انهى ابني دورته في المراجيح كان يحاول النزول وهو فى طريقة للنزول قامت السيدة (مديرة المرجيحة) بمد يدها الية محاولة مسكة حتى تعطى الفرصة لغيرة بالصعود ولكن ابنى اراد ان يتجنبها لانه تعاملت معة بشكل يشبه اسلوب امنا الغولة ولم يرد ان تحمله فاتجه الناحية الاخرى العمودية على المرجيحة وفى هذه الاثناء كانت المرجيحة الاخرى قادمة بسرعتها ؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟ وقوتها وماتحملة من اطفال فاصبحت كتلة تزن ربما 300 كيلو من الحديد متجهة بسرعة 70 كيلو متر وصرخت في ابنى حاسب وصرخت حاسب حااااااااااااااااااسب واخيرا قلت لة قف فوقف وهو بينة وبين المرجيحة الاخرى سنتيمرات الحمد لله والحمد لله مرة اخرى ولكن الله سلم وفي يوم اخر بعد صلاة الجمعة توجهت انا وابني (نفس الابن السابق) للخروج من المسجد فى الطريق لعودتنا الى المنزل وكان يسبقني بعدة خطوات وبعد عدة خطوات نظر بجانبة فوجد طفلا من اصدقاءه وكما يقولون لغة العيون اتكلمت ولكنى رأيتها لغة الشر فقد نظروا طويلا الى بعضهما ثم جريا فى سباق بدو ان ينطقا اى كلمة فى الاول ابتسمت ثم احسست بخطورة الموقف عندما بعدا قليلا فناديتة بصوت متوسط فلم يرد وعندما قمت بالصياح علية بأعلى صوت لي كان قد وصل الى نهاية الشارع المتقاطع مع شارع رئيسي ليس ذلك فقط ولكن كان يقف عموديا على اول الشارع ميكروباص وبالتالي القادم لن يرى من هو قادم من الشارع الفرعي وحتى منتصف الشارع الرئيسي على سبيل المثال انت تقود سيارتك وتنظر امامك اعتقد انة من الصعب ان ترى المندفع خارجا من الشارع الجانبي فما بالك ووجود ميكروباص عموديا على الشارع وظل ابني يعدو ويعدو حتى انهى التقاطع ثم اكمل الى الشارع المقابل الذي به بيتنا ولكن الله سلم فلم يكن هناك اى سيارة قادمة الخسارة الوحيدة هو ان اعصابي بازت فترة والحمد لله ربنا لطف ولكن الله سلم حتى الاعداء بينهم شرف في التعامل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الباشمهندس ياسر بتاريخ: 30 مارس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 مارس 2009 بص يا عم حمودى انت تتوكل على الله و تدبح دبيحة احسن كده مش نافع .. بصراحة الدم .. بيشيل بلاوى كتير عن تجربة و الله تفاءلوا بالخير تجدوه بعضا مني هنا .. فاحفظوه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
hamoudi بتاريخ: 30 مارس 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 مارس 2009 (معدل) بص يا عم حمودىانت تتوكل على الله و تدبح دبيحة احسن كده مش نافع .. بصراحة الدم .. بيشيل بلاوى كتير عن تجربة و الله ممكن الدبيحة دي تكون فرخة!!!؟ حاجة كدة على قدنا تم تعديل 30 مارس 2009 بواسطة hamoudi حتى الاعداء بينهم شرف في التعامل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
hamoudi بتاريخ: 30 مارس 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 مارس 2009 ابان حرب 1967 كان والد صديقي ظابطا فى الجيش المصري ومع الهجوم الاسرائيلي وتشرذم الجيش المصري اصبح الموضوع كلعبة الاستغماية مع الاسرائيلين وقد تمكن والد صديقي ومجموعتة من ان يصلوا الى جبل في هدوء ويختبئوا فية هربا من القصف الاسرائيلي وحمدوا الله ان حالهم افضل من غيرهم بل وراح بعضهم يفكر ان هذا سيكون مأواهم ابد ابدين ويخطط للحياة القادمة واثناء اختبائهم اتت سرية من الجيش الاسرائيلي وقام جنودها بعمل معسكر لهم فى تلك المنطقة عند الجبل وبعد ان قام اليهود من الانتهاء من معسكرهم احسوا بوجود المجموعة المصرية فقاموا بمحاصرة المنطقة اما المصريين فمع عدم وجود سلاح معهم وفي نفس الوقت مع القصف الاسرائيلي اصبح امامهم الموت وشيكا فجلسوا فى انتظاره لانهم يعلمون بغدر اليهود وعدم احترمهم لاسراهم وبالتالي فضلوا عدم الاستسلام وانتظار امر الله وفى نفس الوقت لم يهاجمهم اليهود اعتقادا منهم انهم مسلحون واكتفوا بحصارهم بشكل مؤقت الى ان يأتي امداد اكثر او اعداد خطة هجوم لابادتهم وايا كان سببهم في الانتظار ولكنهم ظلوا محاصرين الجنود المصريين من الثانية عشر ظهر وحتى المساء وظل الموقف مجمدا هكذا الى ان أتى الفرج من عند الله وفى شيء غريب جدا..... فمع قدوم الليل وتجمد الموقف واحساس اليهود ان كفتهم ارجح وان المصريين الموجودين فى الجبل لن يقوموا بأي محاولة لفك الحصار واحتفالا بنصرهم المبين بدأ اليهود بشرب الخمر و ظلوايشربون الخمر ويشربون الخمر حتى الثمالة وقبل الفجر بقليل اصبحوا منهكين القوى وقد كان الجنود المصريون يرقبونهم طوال الوقت الى ان احسوا ان قواهم خارت فقاموا بالتسلل قبل بزوغ الفجر بفترة بسيطة واليهود منهكين من كثرة شرب الخمر والحمد لله كتب لهم الله النجاة والخروج من هذه البؤرة على خيرالى ان وصلوا الى النقطة المسئولة عن ترحيل المصريين الى الضفة الغربية من القناة وكان من الممكن ان يكون والد صديق فى عداد الاموات ولكن الله سلم.......... حتى الاعداء بينهم شرف في التعامل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
hamoudi بتاريخ: 31 مارس 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 مارس 2009 في بداية حياتى العملية عشت عدة سنوات فى الاسكندرية وكنت افضل الاقامة وحيدا حيث اننى قد جربت الاقامة مع الغير وايجار شقة مشتركة بيني وبين زميل اخر لتوفير النفقات ولكن للاسف لم تكن تجارب سعيدة لان اختيار الرفيق صعب ففضلت ان ادفع دخلى كلة فى السكن والا اعيد التجربة مرة اخرى من سكن مشترك وفي ليلة من ليالي الشتاء القارص كنت وحيدا كالعادة فى مثل هذا الوقت وقد قاربت الساعة على الحادية عشر وقد وضعت الغذاء الخاص باليوم التالي على النار وجلست وحيدا امام التلفاز والموجود فى حجرة نومي ثم اغلقت النور فلم يعد سبب لبقاءة مفتوحا ومع اشتداد الصقيع والزعابيب فانا في ليلة شتاء ووحيدا مددت يدي واغلقت التلفاز وزودت الغطاء ببطانية اخرى ونمت استيقظت كالعادة فى الساعة السابعة صباحا لالحق بعملي حيث اننى اقوم بعمل اجراءات تستغرق 1.5 ساعة من فطار وصلاة الخ.. من طقوس الصباح ولكننى عندما قمت من النوم ( لي دقيقتان عند الاستيقاظ احب ان ارتب واناقش نفسي عن جدول اليوم ) وجدت رائحة غريبة حاولت التكاسل وخداع نفسي واستكما ل بقية خطة اليوم في ذهني ولكننى انتفضت فجأة وقمت مخضوضا فهذه رائحة انا اعلمها جيدا انها .......انها ............انها رائحة غاز وهرولت بإتجاه المطبخ والرائحه تزداد شيئا فشيئا الى ان اصبحت لاتطاق قرب البوتجاز فقد فار ماوضعتة بالامس على النار بعد ان نسيتها واطفأ شعلة الغاز فبرغم استمرار تسرب الغاز 8 ساعات الا ان الله كتب لي النجاة ولا اعرف لماذا لم اختنق حتى الان وربما يرجع ذلك لبرودة ذلك اليوم وربما لارتفاع الاسقف حيث ان ارتفاع الشقة التى كنت اقطن بها كان 5 امتار وليس 3 متر مثل معظم المنازل المبنية الان وكان ذلك طوق النجاة الاول وإتجهت الى الشفاط لاشعلة ولكننى توقفت والحمد لله اننى توقفت وسأقول لكم فى النهاية لمذا وقفت لانتوقفي هذا كان طوق النجاة الثاني لي لاننى اذا كنت فتحتة كان من الممكن ان تكون العواقب وخيمة حتى بعد نجاتي من التسريب طوال الليل فإتجهت الى كل النوافذ وفتحتها اما بالنسبة لموضوع الشفاط فقبل هذه الحادثة بيومان ( انظروا الى الصدف)قد قرأت فى احدى الصحف ان سيدة كانت فى وضع مماثل لوضعي من حيث تسرب الغاز فقامت بفتح الشفاط فى منزلها للتغلب على تسرب الغاز فادى ذلك لانبعاث شرر و ماس كهربائي مع وجود الغاز المتسرب فحدث حريق نجانا الله ونجاكم من شر اى حريق وواقعة مشابهه ولكن مختلفة في نتيجتها وسببها حدثت فى انجلترا فقد كان احد الاشخاص يائس من حياتة وقرر الانتحار فقام بفتح الغاز وتمدد على الكنبة فى منزله وانتظر فى هدوء لحظة موتة وغفا قليلا ظل ساعة اواثنين ثم استيقظ فوجد نفسة لازال حيا عندئذ تسائل لماذا لايموت من اثر تسريب الغاز وتذكر ان الغاز القادم من بحر الشمال ليس له رائحة خانقة ومر شريط حياتة امامة وعلى طريقة اليأسيين قال لنفسه حتى الانتحار فشلت فيه وقرر العدول عن الانتحار واتصل بصديقة وحكى له ماتعرض له وانه عدل وندم على مافكر فيه وانه سيدخن الان سيجاره ثم يمارس حياتة بشكل طبيعي وبعد ان اغلق السماعة مع صديقة قام بإشعال غليونة عندئذ فقط انفجرت الشقة بما فيها ومن فيها حتى الاعداء بينهم شرف في التعامل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
hamoudi بتاريخ: 2 أبريل 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أبريل 2009 ماسأقولة الان قصة نهايتها مأساوية ولكن نجانا الله واياكم منها ومامثلها وان نحس بما فى ايدينا من نعم وان لانزدري اي نعمة يعطيها لنا الله وان ندفع ضريبة مالدينا من نعم بنفس راضية وليس بتزمر وكانت هذه الحادثة حدثت فى الاسكندرية عام 2000 وقد تذكرتها بمناسبة كلامنا على الغاز فقد كانت هناك سيدة تقطن احدى المناطق الشعبية وكانت على مشارف الاربيعينيات وقد كان لها 6 ابناء من الذكور وكان يعمل زوجها سائق وقد دفعوا ماورائهم وامامهم لشراء هذه الشقة المكونة من حجرتين تمليك فى احدى المناطق الشعبية وهى نفس المنطقة التى ينتمي اليها هو وزوجتة وقامت بوضع اللبن على النار وقالت تحدث نفسها سأذهب لاحضار الفول المدمس للفطار وعند عودتي سيكون اللبن قد قارب على الغليان ونزلت وبعد ان قامت بشراء الفول قابلت سيدة من جيرانها فقالت لها ماذا تفعلين ياام فلان قالت احضر الفطار لاولادي فقالت لها لماذا لم ترسلي احدهم لاحضارة فانفجرت فيها اعمل ايه بس فى حظى الاسود 6 اولاد صبيان مافيش بنت وحيدة توحد ربنا تشيل عني شغل البيت جتهم الهم متلقحين فوق اهم ربنا ياخدهم ويريحنى منهم هما وابوهم فى يوم واحد فقالت لها ماتقوليش كدة ياشيخة قالت ربنا ياستي ياخدهم كمان مرة انا هاعمل بيهم اية انا فيا حيل للخدمة وعندئذ دوى انفجار هز الحي كله فقد فار اللبن على البوتجاز ونتيجة لاي فعل مثل اشعال عود ثقاب من احد ابنائها المدخنين فقد دوى الانفجار ولم يتبقى من الشقة شيء وبعد انا كانت سيدة لها ابنائها من الذكور وبذلك الكم وذلك يعد عزوة فى المناطق الشعبية اصبحت بلا سند وبعد انا كنت تقطن فى شقه تمليك (برغم صغرها ولكنها نعمة) اصبحت الان تسكن تحت السلم وبعد ان كان لها زوج متكفل بهااصبحت تحيا على الاعانات وبعد ان كان بيتها لايخلو من فردين او ثلاثة فى اسوء الحالات اصبحت وحيدة وليس وحيدة فقط بل حتى لايوجد صورة لاى من ابنائها رحمهم الله لان كل شيء احترق ولايوجد لها اى امل فى الانجاب بعد ان تخطت الثانية والاربعين ارجوكم الا يتحامل احد عليها فيكفيها ماهي فيه الان حتى الاعداء بينهم شرف في التعامل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان