هام عدم حضور الرئيس مبارك القمة العربية فى الدوحة هام

Alshiekh · 30 مارس 2009

مصر كانت ومازالت هى المحور وهى المركز ، هى شمس العرب وقمرها ، هى النجم الساطع فى ليالى العرب المظلمة الذى يهديهم الى طريقهم الاصوب ، وستظل حتى لو هجرها ابناؤها ليعيشوا فى " قطر " أو فى الخليج . وارجعوا لعبقرية المكان.

أظن أن هذا بالضبط ما كان يقوله آخرون في مواقف شديدة الشبه عبر العصور....

ربما مفكروا الدولة الرومانية قبل أفولها..

وربما كتاب ألمان قبل هزيمة ألمانيا..

وبالتأكيد جرى مثل هذا الكلام على ألسنة مصريين قبل النكسة المشئومة..

نفس الخطأ التاريخي...احنا كويسين وبخير وزي الفل

ربما يكون كلامك صحيح عن الرومان والالمان ، فالرومان كانوا يحتلون بلاد الغير ويفرضون عليهم الجزية كما فعلها العرب ايضا ، والالمان كانوا يسعون لانشاء امبراطورية هتلرية نازية ،

ولكن الامر بالنسبة لمصر الحالية يختلف ، فمصر ليس لها اطماع اقليمية ولاتحتل دول الغير ولاتفرض عليهم ضريبة او جزية مقابل حمايتهم والدفاع عنهم.

مصر اخى الفاضل تنفق المليارات على تعليم ابنائها بجامعاتها المختلفة ليقدموها عرق وجهد لبلاد الجوار لتنهض وتتقدم وتعيرنا بفقرنا ،

لذلك اجد ان استدلالك بالامبراطورية الرومانية او العثمانية والالمانية لاينطبق بحال على مصر التى تعطى بلا حساب والتى لاتزال اعين العالم العربى تتطلع اليها.

اقرأ تاريخ مصر من فضلك لتجد ان مصر كانت دائما كالاسد الشبعان ، لم تتطلع ابدا لما فى ايدى الضباع والثعالب من حولها ، بل كانت دائما مثال للعطاء.

ابو محمود · 30 مارس 2009

عجبآ لشعوب تناقش ما يفعلة رؤسائها وهى لم تختارهم ملوكآ عليها اورؤساء

من حق الشعوب ان تختار من يحكمها ومن هنا تشارك برأيها في تبعات تصرفاتهم اما نحن فمن المعيب لنا ان نناقش فيما لا نرضاة اونختارة لانة بصريح العبارة بيكون منقوص لاننا اقل بل لا نؤثر فى الموقف

ومن العجيب ايضآ ان نناقش فكرة التضامن العربى ونعلم جيدآ انة من المستحيلات فلو رجعنا بالذاكرة لوجدنا ممالك وجمهوريات نبتت من اعمال يد الغرب او الاستعمار فلا تعليق يجوز على شيء ليس من بناء ايدينا

عندما تتمتع دول ما بثروات كبيرة يكون هم هذة الشعوب هو التقدم والغيرة لللحاق بركب الامم المتحضرة

اما نحن كشعوب فنجد اننا ننقسم الى شقين من رزقهم اللة الثروة وهم كسالى

واخر رزقة اللة الثروة البشرية ومعها شياطين استطاعو ان يقيدو ملايين البشر لخدمتهم

فنجد من هرب من الثانية الى الاولى يريد ان ينعم بما هو فية ونجد من الاولى ان لا يعطى فرصة للثانية ان ينعم بما هو فية وفى النهاية سنجد ان ما نحن فية هو خيرآ لنا لاننا لا نستحق الا هو .. لاننا تركنا مصائرنا بيد اناس لم نختارهم او لنقل تكاسلنا عن رفع التراب من فوق رؤسنا فلينعم كلآ منا بما هو فية ولنترك الحكم لمن يستحق ان يحكم فنحن دائمآ شعوب مفعول بها ولن نكون فاعل الا عندما نقول الحق .. بأننا نستحق ان يفعل بنا .. الشعوب العربية لا يجمعها الا الرياضة (مشاهدة) فقط للعلم هناك احداث قادمة سوف تفك رموز التنافر العربى الحالى ... اما التنافر السابق فنتج عنة حزيران 67 فما هو القادم ؟؟؟؟؟

د محمد الناعم · 30 مارس 2009

عندما تمتلئ (المقاهي) بالشباب ... وتشكوا المساجد والمكتبات من

الغياب..