اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الشرطة .. صياغة جديدة


عادل أبوزيد

Recommended Posts

فرغت لتوى من قراءة عدد من المداخلات فى موضوع فساد الشرطة هذا الموضوع الذى طال امده ومن تم كانت مداخلتى هذه فى موضوع مستقل

دور الشرطة هو استتاب الأمن سواء امن الوطن او المواطن هذا ما يقوله الكتاب فى جميع انحاء العالم

و لكننا اذا نظرنا للعالم اجمع نجد ان الشرطة كتيرا ما تكون موضع اتهام بالقصور او التقصير او الفساد .... و لعلكم جميعا قرأتم عن ذلك فى اوقات مختلفة ...

يصل الأمر فى بعض البلدان الى ان تكون الشرطة مجرد جهازا تنفيذيا لعصابات الإجرام المنظمة و عند ذلك يصاب الوطن بما يشبه الإيدز حيث تصاب ادوات حماية الوطن !!!

نعود الى مصر هل هناك قصورا او تقصيرا او فساد ؟؟؟؟

حتى لا تطول المداخلة ساكمل فى مداخلة تالية

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

مداخلتى هذه عن القصور فى قيام الشرطة بدورها و بدائة اقول ان القصور ليس تهمة فى حق الشرطة و لكنها عجز يجب تداركه فورا و يجب ان تشكل الأجهزة القادرة على التطوير لمواجهة هذا القصور ....

القصور قد يكون مقبولا فى اى مهنة و لكنه ابدا غير مقبول فى مجال الشرطة

قلت مرة ان مصر محروسة باولياء الله الصالحين اكثر منها برجال الشرطة و ليتصور احدكم عملية اجرام منظمة من التى تحدث فى العالم فى الأمريكتين او فى اوروبا و علينا الا نطمأن لتخلف المجرم المصرى فوسائل الإتصال الحديثة لم تترك مجالا

لابد من تطوير الدراسة بكليات الشرطة و لابد من تطوير آليات البحث الجنائى و كذا آليات ممارسة الشرطة لدورها

كما يجب تعزيز دور الرقابة و التصحيح

و يجب اعطاء اولية فى الميزانية لعملية التطوير هذه

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

موضوع جدير بالمناقشة

يجب

أن يركز فى كلية الشرطة على تدريس حقوق الانسان وكيفية معاملة المواطن الشريف أو الذى لم تثبت ادانته بعد

وحتى المدان من المواطنين يجب أن يعامل فى حدود القانون لا أن بسلب آدميته واهانته

ويجب تغيير طريقة انتشال الاعترافات من المتهمين بطرق حديثة لا بالضرب والتعذيب والجلد والضرب بالفلكة

ويجب تغيير الآداء النمطى للشرطى وتتصرف بطريقة حب المواطن والوطن لا أن تكون شرطة انكشارية على نمط الشرطة أيام المماليك والتى كانت فى عداء دائم مع المواطن

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

توجد عادة سيئة متأصلة لدينا نحن المصريين وهي التغني بأمجاد الماضي والوقوف عند ذلك فقط دون التواصل مع الحاضر والمستقبل ، بمعنى أنك ستجد على سبيل المثال دول مثل دول الخليج والبعض منا قد عاش هناك لفترات سبقتنا فى مجالات كثيرة ومنه مجال الشرطة والامن وستجد أن دور الشرطة هناك مثل دور أي موظف دولة وبالتالي فلا يوجد إهانة للمواطنين أو حتى الأجانب ولا يوجد إعتداء على حرمات الناس مثلما نرى فى مصر التى يصل الأمر في بعض الأحيان إلى هتك أعراض كل من له صلة بمتهم ما وهتك عرض المتهم نفسه .

إذن فأول خطوة يجب إتخاذها لتطوير أداء الشرطة لدينا هي أن يتعموا ويعوا جيداً بإنهم موظفين دولة وفي خدمة المواطنين .

ولكن للأسف أشعر بكثير من التشاءم فى هذا الموضوع حيث أنه حتى الشعارات التى كانت موجوده فى السابق وهي " الشرطة فى خدمة الشعب " تم محوها وأستبدلت بـ " الشرطة والشعب فى خدمة الوطن " شوف إزاي ........ يا سلام ....

وإحساسي ويقيني الدائم بإننا دولة بوليسية ، بمعنى أن السلطة لدينا تعتمد على جهاز الشرطة لحمايتها من الأوباش والرعاع من عامة الشعب .. فلا تكاد تشعر بإن هؤلاء القلة هم بشر مثلنا أو من نفس مجتمعنا حيث أنهم يستمدون قوتهم وبطشهم وجبروتهم من السلطة مباشرة.

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

توجد عادة سيئة متأصلة لدينا نحن المصريين وهي التغني بأمجاد الماضي والوقوف عند ذلك فقط دون التواصل مع الحاضر والمستقبل ، بمعنى أنك ستجد على سبيل المثال دول مثل دول الخليج والبعض منا قد عاش هناك لفترات سبقتنا فى مجالات كثيرة ومنه مجال الشرطة والامن وستجد أن دور الشرطة هناك مثل دور أي موظف دولة وبالتالي فلا يوجد إهانة للمواطنين أو حتى الأجانب ولا يوجد إعتداء على حرمات الناس مثلما نرى فى مصر التى يصل الأمر في بعض الأحيان إلى هتك أعراض كل من له صلة بمتهم ما وهتك عرض المتهم نفسه ..

سيدى الفاضل ما يجرى فى الخليج - آليات الإستجواب - هو نفسه ما يحدث فى مصر و تستطيع ان تسمع الكثير من القصص من مصريين هناك و لكن عدا ذلك فجهاز الشرطة منضبط و هذا ما ننادى به هنا و لكن ايضا "الفلوس تفسد العابد " ففى هذا الخليج رغم المستوى المادى المرتفع لرجال الشرطة و التى تضارع مرتباتهم مرتبات مهندسى البترول المواطنين هناك الا ان الرشوة موجودة و لكنها تؤخذ ممن يامنون جانبه (الأسيويين يتحصلون على ترخيص القيادة بسهولة بعد دفع المعلوم )

المهم هنا ان ذلك الإنضباط يمكن التوصل اليه فى مصر لو اننا اتبعنا ابجديات الإصلاح الإدارى

المطلوب فعلا هو حركة تطهير تصل الى اصغر غفير و الى اكبر رتبة و يصاحبها عملية اعادة هيكلة لجهاز الشرطة كله لتطبيق التقنيات الحديثة و مع كل ذلك ستبقى بعض الإنحرافات !!!!!!

و أخيرا هناك كلمة حق يجب ان تقال رغم كل الشكاوى من جهاز الشرطة و القصص التى تتداولها الألسن - و هى صحيحة الى حد كبير - فإن الوضع الأمنى على مستوى المواطن مستتب و ادلل على ذلك بالكم الهائل من الشقق المغلقة فى القاهرة و الإسكندرية و انك تستطيع ان تتجول فى القاهرة حتى الصباح ... لم اسمع فى القاهرة من ينصح بعدم حمل نقود او بوضع مزاليج مسلحة للأبواب و تغلقها على نفسك بالليل و هذا فى حد ذاته مستوى عالى من استتاب الأمن

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

مداخلتى هذه عن القصور فى قيام الشرطة بدورها و بدائة اقول ان القصور ليس تهمة فى حق الشرطة

ممكن استوضح راي حضرتك في الجملتين الملونتين بخصوص القصور في جهاز الشرطة

مٌر الكلام

زي الحسام

يقطع مكان ما يمر

اما المديح سهل ومريح

يخدع صحيح ويغٌر

والكلمة دين

من غير إيدين

بس الوفا

ع الحر

رابط هذا التعليق
شارك

مداخلتى هذه عن القصور فى قيام الشرطة بدورها و بدائة اقول ان القصور ليس تهمة فى حق الشرطة

ممكن استوضح راي حضرتك في الجملتين الملونتين بخصوص القصور في جهاز الشرطة

القصور أن تكون غير قادر على القيام بمهمة ما و فى هذا المسئول هو من قام بتدريبك و عهد اليك القيام بتلم المهمة (و فى حالتنا هذه فهى مسئولية وزارة الداخلية و ما فوقها ) اما التقصير فهو ان تكون قادرا للقيام بمهمة ما و لكنك تتقاعس عن القيام بها و المسئول هنا هو من عهد اليك بتلك المهامة و لم يراقب التزامك بأدائها كما ينبغى ( و فى حالتنا هنا المسئول اعتقد هو إدارة التفتيش بوزارة الداخلية ) أما الفساد فهو ان تؤدى المهمة بطريقة تجنى من ورائها مصلحة شخصية سواء مباشرة او غير مباشرة و فى هذه الحالة المسئول هو كل أجهزة الرقابة و اولها تفتيش وزارة الداخلية

هل ترانى أجبت عن تساؤلك ؟؟؟

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

عفوا ياسيدي

انا لم اقصد ان استوضح المعني اللغوي لكلمتي القصور والعجز

فأعتقد اني اعرف لغة عربية

ولكني اردت التوقف عند الجملة التي قلت فيها حضرتك ان القصور ليس تهمة في حق الشرطة

هل هذا التماس عذر للقصور الحادث في جهاز الشرطة ومن ثم مطالبتنا بقبول هذا القصور من باب ليس في الامكان ابدع مما كان والعيب مش فيهم

اعتقد ان جهاز الشرطة متوفر له من الامكانيات المادية الجبارة التي تجعله من اعلى اجهزة الدولة فلا يوجد اي مبرر لقصور نهائي

هذا ماقصدته

مٌر الكلام

زي الحسام

يقطع مكان ما يمر

اما المديح سهل ومريح

يخدع صحيح ويغٌر

والكلمة دين

من غير إيدين

بس الوفا

ع الحر

رابط هذا التعليق
شارك

القصور أن تكون غير قادر على القيام بمهمة ما و فى هذا المسئول هو من قام بتدريبك و عهد اليك القيام بتلم المهمة (و فى حالتنا هذه فهى مسئولية وزارة الداخلية و ما فوقها )

سيدى الفاضل واضح من ردى ان قصور الشرطة هو نفسه تقصير من وزارة الداخلية و ما فوقها

و لا التمس بذلك عذرا للشرطة و لكنها الحقيقة و المسألة ليس مجرد امكانات مادية و لكن تفعيل تلك الإمكانات فى المكان الصحيح و الغرض الصحيح

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

سؤال للاخ عادل

هل جربت ودخلت قسم شرطة لطلب خدمة او ابلاغ عن شيئ ما.

بصراحة العلاقة بين الشرطة و الشعب سيئة جدا وعفوا اذا قلت ان الغالبية العظمى منهم اما لديهم عقد نقص او لم ينالوا القدر الكافى من التربية او منحرفون بالفطرة

عندما يتعامل رجل الشرطة مع المواطن لا يراعى انه اكبر منه سنا او انه مواطن شريف محترم ذنبه الوحيد انه مواطن عادى ليس له واسطه اونفوذ. لقد رأيت بعيني جبروت الشرطة واهانها لعامةالمواطنين فى الكمائن على مداخل ومخارج القاهرة و فى أقسام الشرطة او حتى فى الشوارع .

سيدى انا أهون لى ان اتعرض لموقف مع مجرم قد استطيع ان أخذ منه حقى و لكن من رجل شرطة لا والف لا

منذ سنوات تعرض امين شرطة للضرب من بعض الاشخاص و كُتبت مقالات عديدة فى الصحف تتحدث عن سلبيه المواطنين الذين لم يتدخلوا لحماية رجل الشرطة.......(وش مبتسم فى سخرية) أنا أحمد الله ان هؤلاء المواطنين لم يشاركوا فى ضرب رجل الشرطة لأن الشرطة فى نظر الشعب هم كلاب السلطة

وفى النهاية اؤيد راى الخ رجب فى ضرورة اضافة كورسات حقوق الانسان و التربية الدينية فى كليات الشرطة و الغاء كورسات الشتيمة و قلة الادب

mycopy10.gif
رابط هذا التعليق
شارك

أكبر دليل على تقصر الشرطة في أداء واجبهم ...

رجال الشرطة نجحوا في مكافحة الإرهاب ... وتأمين السلطة ...

إذن هم قادرون على النجاح في أداء عملهم وواجبهم ....

مسألة الأمان الذي نعيش فيه في مصر أو القاهرة ... هذا ليس نجاح منهم في إعتقادي ..

ولكنه ... لأن المصريين مسالمين بطبيعتهم ...

ويتجهون للإجرام نتيجة الإنحراف السلوكي أو الضغوط الإقتصادية ..

ولكنهم فشلوا في تطبيق القانون ....

فشلوا فشل ذريع .. ومنقطع النظير ...

فشلوا في تطبيق قوانين المرور ....

فشلوا في تطبيق قوانين النظام ...

فشلوا في تأمين الطرق السريعة في مصر ...

فشلوا في السيطرة على البلطجة وفرض الإتاوات من رجالهم على عباد الله في مصر ..

فشلوا في كبح جماح سائقي النقل على الطرق السريعة ....

فشلوا في تطبيق القانون والنظام ...

وهذا الواجب هو أساس عملهم وأساس وجودهم ....

وإلا لماذا كانت الشرطة إن لم تكن لتطبيق القانون ....

وحديثي للأستاذ الفاضل عادل أبو زيد ...

هل جربت أن تذهب لتجديد رخصة قيادتك دون واسطة ... وجربت المعاناة لإنجاز هذا الأمر ...

ألم تشاهد الطوابير والزحام على مراكز استخراج بطاقة الرقم القومي ....

أو شهادة الميلاد ...

أو شهادة الوفاة ...

مارأيك فيما يحدث من رجال الشرطة عند تجديد رخصة السيارة وفحصا ....

كم يكلف هذا من أموال (رشوة) وحرق أعصاب ....

لم نسمع أن شرطة المرافق لها سطوة أو نفوذ في منطقة ما ....

لم نشاهد شارع في مصر بدون باعة الخضار والفاكهة الجائلين ... ولم نشاهد أحد يمنعهم ....

لم نشاهد أحد يمنع باعة الفاكهة من إضاءة اللمبات فوق عرباتهم بالكهرباء المسروقة من أعمدة الإنارة .....

هل يقوم رجال الشرطة من منع رجل يريد أن يفتتح محلاً مساحته متر في مترين من أن يستأجر دي جي ليملأ الشارع صخباً وضوضاء طوال الليل احتفالا بمحله الجديد ...

ماذا يحدث في أقسام الشرطة في مهين للظالم والمظلوم ...

أخلاق وسلوكيات ضباط الشرطة (معظمهم) دون المستوى بكثير ...

الأمثلة والروايات كثيرة ....

هذه وصلة للإستزادة :

http://www.hrcap.org/ARabic/arabicsite.htm

الشرطة في مصر سبة في جبين وطننا ...

وهي أحد سمات هذا النظام الفاسد الذي يحكم مصر

ه

في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..
وتاني .. تاني .. تاني ..
بنحبك يامصر .. ...

 

1191_194557_1263789736.jpg


‎"إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد"

(من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم)
 

رابط هذا التعليق
شارك

أتفق تماماً مع أخي أسد فى كل ما قاله ، والدليل على فشل جهاز الشرطة فى تحقيق أدنى قدر من المطلوب منه ، هو ما نشر اليوم فى جريدة الجمهورية :

اللواء نبيل العزبي مدير أمن القاهرة:

وداعاً لمافيا الميكروباص والباعة الجائلين وإشغالات الشوارع

لا مكان للبلطجة في أي مكان بالعاصمة..ونقاط ثابتة ومتحركة بالميادين

كتب - أحمد الخطيب

أكد اللواء نبيل العزبي مساعد وزير الداخلية لأمن القاهرة أن الحملة المكبرة التي بدأتها المديرية بناء علي توجيهات حبيب العادلي وزير الداخلية مستمرة خلال الأيام القادمة ويشارك فيها جميع القطاعات والإدارات المختلفة.. وذلك للتصدي لمافيا الميكروباص والباعة الجائلين ورفع الإشغالات المخالفة بالشوارع والميادين لتحقيق السيولة المرورية والأمان للمواطنين وقال إنه تم ضبط وتحرير حوالي 12147 مخالفة خلال اليوم الأول للحملة.

12000 مخالفة فى يوم واحد ، يا ألهي !!!!!!! فلماذا تنتظرون حتى يستفحل الأمر وتكتفوا بالقيام بحملة لمدة يوم او يومين وتظلوا باقي العام جالسون فى مكاتبكم تنعمون بهواء المكيفات العليل ... الأمر بسيط جداً لحل هذا المشكلة وهو ضرورة التواجد الأمني فى الشارع المصري للسيطرة على الأمن والمرور وكذلك القضاء على الباعة الجائلين الذين أستولوا على شوارع بأكملها وحولوها إلى أسواق تجارية وليذهب المشاى إلى الجحيم .

- إسترعى إنتباهي خبر قرأته فى الجرايد منذ 3 أسابيع وهو ان محافظ الفيوم يناشد مالكي السيارات الملاكي بأن يتعاونوا مع المواطنين ويطبقوا نظام أقرب إلى الـ" أوتو ستوب " ويوصلوهم إلى أعمالهم فى طريقهم وذلك لأن تقريباً معظم الميكروباصات فى الفيوم قد تم سحبها رخصهم لكثرة المخالفات وبالتالي توقفت عن العمل.............أيه ده هو في أيه ؟!!!!!!

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

كله مننا احنا

للأسف الناس ادت لبتوع الشرطة دول حجم أكبر من حجمهم الحقيقى لأن أصلاًأغلب- ولا أقول كل- من يعملون فى هذا المجال الآن هم حثالةالمجتمع بكل معنى الكلمة.

من فترة قصيرة تعرض اخى لحادث سيارة و كان الخطأ من سائق ميكروباس كان سايق فى عكس الاتجاه

و دشدش لأخويا عربيته و طلع يجرى؛ يعنى الخطأ واضح و صريح و تمت المعاينة و كله تمام لكن يظهر ان أخويا مقدرش يدى للبيه الظابط البرستيج بتاعه و مقالوش يا بيه و يا باشا و تحت أمر جنابك فما كان من سيادة الباش الا أن أمر بحبس أخى 24 ساعة!!!!!!!!!!و الله العظيم زى ما بأقولكم كده .لولا ان اللى ليه ضهر ميضربش على بطنه زى ما بيقولوا كان زمان أخويا مشرف فى الحجز.

شرطة ايه اللى فى خدمة الشعب دى؛دى عالم عندها عقد نقص و بتستعرض نفوذها على الخلق ؛لازم يفهموا انهم طلعوا نزلوا فهم فى الأول و فى الآخر مواطنييييييييييين عاديييييييييييين مش أكتر و لازم نتعامل معاهم على هذا الأساس؛كفايانا تأليه بقى للسلطة و اللى بيأمنوها.

أنا كنت شىء وصبحت شىء ثم شىء

شوف ربنا .. قادر على كل شىء

هز الشجر شواشيه ووشوشنى قال :

لابد ما يموت شىء عشان يحيا شىء

عجبى !!

رابط هذا التعليق
شارك

مشكلة المرور فى مصر مشكلة معقدة جدا وليس فى الإمكان حلها خلال عام ولكن عدة أعوام وهذا ممكن حدوثه لو تم تخطيط جميع الشوارع و الطرق طبقا للنظام العالمي .

ثانيا .. إنشاء مدارس قيادة للسيارات الخاصة, سيارات النقل و حافلات الركاب معترف بها .

ثالثا .. التوعية من خلال أجهزة الإعلام.

رابعا .. العقوبات الصارمة لمخالفي قواعد المرور.

خامسا . إلزام جميع حاملي رخص القيادة على الإلتحاق بهذه المدارس وإجراء إختبار قيادة حيث أن 90% منهم سواء متعلم أو غير لآيفهم قواعد المرور لعدم تواجدها.

الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب

الحياة فيلم لا يعاد عرضه

رابط هذا التعليق
شارك

كان الشعار في الماضى الشرطه في حدمه الشعب وتغير الى الشرطه في خدمه القانون (او سياده القانون)

سؤال هل رجل الشرطه ملزم بتطبيق القانون ام مخير

اعتقد انه لا يحق لرجل الشرطه (من اصغر رتبه الى اكبر رتبه) ان يتجاوز عن تطبيق القانون حتى لا يفتتح الباب للرشوه او الواسطه

ولكن للاسف في مصر القانون لا يطبق الا على من ليس له ظهر

ومن في الشرطه تتذكر قول الرسول الكريم لاسامه بن زيد (انما اهلك من كان قبلكم انهم اذا سرق فيهم الشريف تركوه و اذا سرق فيم الضعيف اقامو عليه الحد) (والله لو ان فاطمه بنت محمد سرقت لقطع محمدا يدها) حاشا لله يا رسول الله حاشا لله يا بنت رسول الله

معظم رجال الشرطه يطبقون القانون حينا ولا يطبقونه احيان كثيره هل جرمهم احد ؟؟؟؟؟ هل هم انفسهم يعلمون مدى فداحه الظلم الذي يقع على المواطن جراء تقصيره؟؟؟؟

ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت اظنها لا تفرج

قالوا لى انت متشائم بتشوف بس النص الفاضي بص على النص المليان لما شوفته قلت مفيش فايدة

رابط هذا التعليق
شارك

مشكلة المرور فى مصر مشكلة معقدة جدا وليس فى الإمكان حلها خلال عام ولكن عدة أعوام وهذا ممكن حدوثه لو تم تخطيط جميع الشوارع و الطرق طبقا للنظام العالمي .

نظام المخالفات عجيب ولمن لا يعرف يحدث التالى

1 عند طلب شهادة المخالفات تسلم الرخصه لمندوب الشباك

2 بعد ربع ساعه ينادى المندوب و يقول لك المبلغ المطلوب

3 اذا كنت راض عن ارقم ادفع واستلم الوصل (نادرا)

4 اذا كنت غير راضى يخل الورق (بدونك)الى وكيل النيابه

5 في الغالب يقوم وكيل النيابه بتخفيض المبلغ الى النصف

6اما ان تقوم بالدفع او تعترض وفي حال الاعتراض لا يسمح بمقابله وكيل النيابه(بدون واسطه) كما لا يسمح بمعرفه اي بيانات عن المخالفات

7 بعد الدفع كن متاكد من انك تدفع مخالفات لا علاقه لك بها

8 العبد لله دفع مخافه ب 500 جنيه عن مخافه في مكان عمري ما شفته

ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت اظنها لا تفرج

قالوا لى انت متشائم بتشوف بس النص الفاضي بص على النص المليان لما شوفته قلت مفيش فايدة

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 3 شهور...

فى محاورات المصريين عدة موضوعات تتحدث عن تجاوزات الشرطة بل هناك موضوع حديث بعنوان "المعتقلات لا تخيف أصحاب الرأى" و كانت بداية هذا الموضوع عندما ذكر الفاضل محمد أبوزيد رأيه فى أن المعتقلات لها جوانب طيبة و شبهها بالمعسكرات و أن بها رياضة و محاضرات ... مما أثار حفيظة العديد من الأعضاء و أنا منهم و لعله نوع من المزاح.

تذكرت هذا الموضوع القديم عن الشرطة و أننى طالبت و قتها بإعادة هيكلة وزارة الداخلية و أرجعت تجاوزات الشرطة إلى أخطاء فنية قد يمكن إصلاحها بالتدريب على التقنيات الحديثة فى علوم الشرطة مع دعم أجهزة التفتيش فى وزارة الداخلية.

و لكن ما لم أتعرض له هو أن رجال الشرطة - ربما بعضهم - يؤمن بأنهم يستخدمون أحسن التقنيات بل أن من من يقول أن أدوات التحقيق المستعملة مستوردة من الدول الكبرى التى تتكلم عن ما يسمى بحقوق الإنسان و عن ضرورة منع التعذيب و أن تلك الأدوات موجودة و تستعمل هناك !!!!!

قد يكون ذلك صحيحا ... و هنا يتوقف عقلى عن التفكير حتى أصل إلى رد أستودعكم الله

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

الموضوع فى غاية الأهمية .. ولكنه يرتبط بالاصلاح الشامل ..

فالشرطة صارت عصا النظام .. والحل العاجل لجميع المشاكل .. حتى الاقتصادية والاجتماعية منها .. فالسيطرة على سعر العملة صارت مسئولية على عاتق جهاز الشرطة يقوم بها بإعتقال أصحاب شركات الصرافة !! والسيطرة على الأسعار بإعتقال التجار .. والسيطرة على التطرف بحصار المساجد !! وهكذا .. تخطت مسئوليات الشرطة حدودها الطبيعية بضغط من الحكومة .. وصارت لدى الكثير من أفرادها سلطة مطلقة .. والتى هى مفسدة مطلقة .. وقديما قالوا أن السلطة تفسد الأنبياء .. وفى المقابل قالوا أن السلطة تحد السلطة .. فمن الضرورى مراقبة السلطة حتى لا تحيد عن الطريق السليم ..

وأعتقد أنه فى الوقت الحالى يعد العمل الشرطى من منظور التعامل مع المواطنين أفضل من ذى قبل .. ولكن هذا الفضل النسبى لازال متخلفاً عما نتمناه لبلدنا بالمقارنة بما نشهده فى أوربا الغربية على سبيل المثال ..

ولدينا 3 حوادث فى الفترة الأخيرة تكفى واحدة منها لقلب الحكومة رأسا على عقب (ملحوظة : حكومتنا نزعت الرأس والعقب حتى لاتنقلب) .. تؤكد فشل النظام الشرطى فى عمله الأساسى الذى هو فى الحقيقة جزء هام ومتقدم فى منظومة العدالة وتفشى التعذيب وفبركة القضايا .. هذه الحوادث الثلاث أبطالها الاسكندرانى الذى اعترف بقتل ابنه ثم تبين أن الابن حيا يرزق ، ثم الممثلة التى اعترفت بقتل زوجها القطرى ، والأربعة الذين اعترفوا بقتل السائق .. اضافة الى قضايا أخرى لم تأخذ حقها من النشر مثل المعتقل الذى اختفى تماما من داخل السجن .. والوفيات التى حدثت فى بعض الأقسام من جراء التعذيب .

ورغم التطور الكبير فى أجهزة البحث الجنائى فى العالم إلا أن وزارة الداخلية لم تستورد منها إلا الكلابشات الأمريكية الجديدة وبالمناسبة الكلابش الواحد بحوالى 70 دولار !!

ولم تهتم وزارة الداخلية مثلا بإستيراد أجهزة حديثة للأدلة الجنائية لرفع البصمات وأخذ البصمات بالتصوير الضوئى .. وأجهزة القياس الحرارى .. والربط الالكترونى بين الوحدات المختلفة .. كما لم تهتم وزارة العدل بتطوير أجهزة الطب الشرعى التابع لها ..

والقضية ليست إمكانيات مادية ولكنه فكر قيادة أو إدارة تعانى ـ فيما يبدو ـ من رهاب التكنولوجيا !!

جانب آخر وهو المفارقات الغريبة التى يعيشها الشرطة كأفراد .. حيث الصف يعانون من ضألة شديدة فى المرتبات تدفعهم أحيانا الى التسول علنا .. بينما الضباط تتباين مرتباتهم فى الرتبة الواحدة بصورة غير معقولة أو منطقية على الإطلاق .. فمثلا ضابط بشرطة الكهرباء يمكن أن يتقاضى شهريا مبلغ 70 الف جنيه بينما زميله ودفعته فى المباحث الجنائية يؤدى عملا أكثر خطورة ومشقة ويتقاضى 700 جنيه شهريا !!

اصلاح الشرطة والأجهزة المساعدة هو إجراء ضرورى لاصلاح منظومة العدالة .. والاصلاح كأى قضية مرتبط بعوامل كثيرة سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية .. ولا يمكن فصل عامل واحد أو مشكلة واحدة ومحاولة العمل على اصلاحها بمعزل عن بيئتها .. فالمحاولات عندئذ ستذهب سدى ..

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

قصة طريفة حدثت منذ بضع سنوات فى مصر

فى احد الهيئات الحكومية سُرقت الخزينة وبها مرتبات الموظفين

تصورت ان دور الشرطة والمباحث هو جمع الادلة وعمل التحريات وحل اللعز للوصول للجانى (تماما كما نشاهد فى التليفزيون) ولكن أتعرفون ما الذى حدث

قامت الشرطة بالقبض على الصراف وعمال النظافة وعمال البوفيه وبعد fsh:: :) fsh:: :blink: taz:: تم أعترف بعضهم اما الباقى فأصبح :)

نعود للموضوع

ماهو الحل الامثل للارتقاء بالشرطة

رفع نسبة 50% نجاح فى الثانوية والكافية لدخول كلية الشرطة (بالتأكيد معظم الحاصلين على 50% فاشلين دراسيا فماذا نتوقع منهم)

العمل بكل الوسائل لاجتثاث الواسطة والرشوة فى الدخول لكلية الشرطة ( ماذا أتوقع من ضابظ شرطة بدأ حياتة بواسطة او رشوة)

الرقابة الصارمة لأاخلاقيات الطلاب فى كلية الشرطة أثناء الدراسة وشطب أى تجاوزات أخلاقية فورا مهما كانت صغيرة

النقطة الأخيرة والاهم

تدريس مواد دينية ومواد حقوق الانسان فى كلية الشرطة لخلق رقابة ذاتية فى رجل الشرطة ويمكن الاستعانة برجال الدين والاطباء النفسيين

mycopy10.gif
رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...