اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

كم من مشاعر تتضارب داخل قلب المرأة


SoSo R

Recommended Posts

سوسورانى

دكتور هشام

حوار راق ومتميز فهل تسمحان لى بالمشاركة

اعترف انى كنت يوما عاشقة حتى الثمالة

وان من عشقت كان لا يجيد التعبير عن مشاعره إلا بالأفعال فشىء صغير هنا يسعدنى وآخر يضحكنى إلى ان شاهدت ذات صدفة ملامح حزن ساكن فى عينيه كان يحمل هموما يأبى ان يشركنى فيها وحاولت مرات ان استدرجه فرفض بتهذيب شديد وانصرف الى عمله وجلست حزينة افكر فيم يشغله ثم طرأت لى فكرة ربما مجنونة قررت ان اذهب اليه فقط لأضمه ولينطق اولا ينطق فقط سأشعره انى هناك حين يتمنى ذلك

وذهبت فدهش هذه الزيارة الغير متوقعة لمقر عمل زوجى اسعدته ثم ذهبنا الى مكتبه فسألته كيف احوالك

قال كنت افكر فيك

وللحظات فكرت ان اعود اليك

قلت ..........حقا

حضرت انا

وضممته

ورأيت لأول ولآخر مرة دموعه الغالية تنساب على وجهه

وبكى

ولم يسعنى الا ان اضمه اكثر

لانه حقا .......... يحتاج لحظة دفء وفهم وامان يوفرهم جميعا لى دون ان يفتعل اويشكو

وابتسمت وابتسمنا سويا واغتسل من احزانه بلا حكايات

فقط

بإبتسامة رضا

وضمة حبيب رحمك الله يا أغلى الأحباب

اطلت عليكم

لكنى اردت ان اقول

ان الانثى قد تستطيع ان تقتنص هى لحظات ضعفه وتوجسه وحزنه لتحتويها كصديقة وعاشقة ومرفأ أمان

بصبر وذكاء تحمل معه طرف السلة الآخر دون ان يدرى

لانه ببساطة إن علم فقد يرفض او يكتفى بالكتمان

رجالنا أطفالنا ومرافئنا الواسعة التى تحتوينا بجنوننا وهذياننا وتقلب مشاعرنا وقد يقابلون كل هذا بإبتسامة او بالتمرد والعصيان كلُ حسب شخصيته وفى النهاية يتوقعون من الانثى الخضوع الجميل والفهم الواسع فهل نمنحهم هذا

تحياتى للجميع

البنت المصرية

عندما تشرق عيناك بإبتسامة سعادة

يسكننى الفرح

فمنك صباحاتى

يا ارق اطلالة لفجرى الجديد

MADAMAMA

يكفينى من حبك انه......يملأ دنياى ....ويكفينى

يا لحظا من عمرى الآنى.....والآت بعمرك يطوينى

يكفينى .....انك........................تكفينى

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 242
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

لقد أثرت شجونى اليوم...

هذه عادتك....أن تبعث الشجن بداخلى

تعطينى لحظات من السعادة الغامرة وفى مقابلها ساعات ألم و سنين شجن

تطلب منى أن أختارها لك؟؟؟

أشيعك لحضنها....و أبارك لكما؟!

تطلب منى أن أتبع القول:

إن أحببت شيئا فاطلق سراحه...

ولكنك ظالم!!!

نعم...يا لظلمك لى....

منذ متى و أنا أقيدك؟ّ!!!

لقد كنت دوما مطلقة سراحك....أراقبك من بعيد

كأم تشاهد طفلها يلهو و تراقبه بعين فاحصة

لم أتملكك يوما...رغم أن هذا ما أردته بشدة...أن تكن لى وحدى

دوما أنتظرتك أن تعود لى

كما يعود ذلك الطفل لأمه بعد إنتهاء اللهو

و لكن بعد طول إنتظارك....و بعد إنتهاء لهوك...

عدت لتبشرنى بخبر وفاتى...

و تناقشنى فى مراسم جنازتى...و تطلب مباركتى...

يا لك من ظالم!!!

أحقا تريد إختيارى لك؟!!

لا أملك إلا أن أشيح بوجهى عنك...وأخفى دموعى الساخنة...

و أجيب بصوت متهدج و إبتسامة مرتعشة...

سأختارها لك....

سأفقدك للأبد و أختارها لك....

ليمت قلبى...و تحيا أنت

لتسعد أنت ....و أغرق أنا فى بحور حزنى

أعلم أنك لست من حقى ..و لن تكن يوما

لذا سأختارها...و أبارك لك

سوسورانى

تحياتي العزيزة سوسوراني

اردت ان اشارك

واتمنى ان اضيف ولو بالقليل القليل في تلك المشاعر

التي ما زالت تتضارب وبعنفوان داخل قلب المراة

فتقبلي مروري

دعيني اقص ولو القليل من قصتي

دعينى اروي هجر السنين وفصول حكايتي

نعم احببتك

نعم عشقتك

كم احسست بك داخلي

في قلبي وفي وجداني

كم تمنيتك في احلامي

كم كنتِ اكبر امالي

كم كنت اتطلع لابتسامتك ... لانوثتك .. لرقة احساسك

قد تغيرتي كثيرأ حبيبتي ..!

تبدل قلبكِ ووجدانك

تبدل صدق احساسك

ضاع من قلبك الحنان

وتبخرت معه سنين العشق والامال

أين أنتِ ..؟ أين كنتِ ..؟

أين كنتِ وانا اصارع إغترابي بين نفسي وسنوات انكساري

أين كنتِ وان اطلب واستجدي قلبك لتبقي

اين انتِ عندما احتجت لدفئ المشاعر ولم تلبي

تركتيني

وحيدا اصارع ظلمة الليل والاغتراب

ولم يتبقى في حياتك غير بعض من ذكريات

والان

تقولي ليمت قلبي وتحيا انت

من القاتل .. من الظالم .. من المظلوم

عفواً سيدتي ...

أنا لست بظالم بل أنا انسان

أنسان يحب احيانا

أنسان يكره احيانا

ولكن يبقى دائما داخلي انسان

انتي سيدتي وحدكِ

قد قتلتي القلب والانسان

انتي سيدتي وحدكِ

قد اغتلتي الحب والاحلام

دعينا نحتفل

وخذي الكأس من يدي

نعم هذا هو الكأس

أمس شربتهُ وتجرعت منه مرارة الفراق

واليوم لكي أن تشربي

لتتلذذي بالوحدة والدموع والأهات

______________________________

على مسرح الحياة سقفو ليه ناس كثير

زي ما ياما سقفو لابطال شكسبير

ساعات .. اشوف نفسي فنان كبير

وساعات .. اشوف اني مجرد صعلوك حزين

___________________________

عاشق

رابط هذا التعليق
شارك

أبغى أن أرى الرجل فى ضعفه...

فى إستسلامه لمشاعره و تخباطتها...

يذهب ليقتنص اللحظة التى يتمناها...بدل من إنتظارها تأتى ليتمسك بها

أريد أن أرى ضعف الرجل أمام محبوبته!!!

لا يجيد الرجل اقتناص اللحظة لانه لا يجيد قراءة المشاعر ..... وسط كل الاضطرابات داخل عقله و قلبه يحتاج الرجل إلي ما يأكد له إنه في الطريق الصحيح .... و كثير ما يحتاج إلي التصريح المباشر دون تورية

أما عن ضعف الرجل أمام محبوبته فحدث و لا حرج :roseop:

هل رأيت يا سيدى العزيز....

هكذا هم الرجال...يبحثون دوما عن التأكيدات...و التصريحات المباشرة...لأعتزازهم بمشاعرهم التى لا يجب أن تجرح

يجرحون هم...يختارون هم

ولكن لا يتعرضوا لجرح

أما عن ضعفه فلا يظهره إلا إذا قدمت فروض الولاء و الطاعة و الحب و التأكيد

تحياتى

سوسورانى

card10.jpg

لا تندم على حب عشته...حتى ولو اصبح ذكرى مؤلمه..... فأذا كانت الزهور قد جفت وضاع عبيرها ..... ولم يبقى فيها غير الاشواك فلا تنسى انها منحتك عطرا جميلا اسعدك

رابط هذا التعليق
شارك

سوسورانى

دكتور هشام

حوار راق ومتميز فهل تسمحان لى بالمشاركة

...................

كلمات صادقة و مشاعر خالصة و درس من دروس الحياة لو طبقناه قد تزدان به حياتنا ..... لا أجد كلمات توفيك حقا علي رجاحة عقلك و سمو مشاعرك ....لا أملك إلا الدعاء لك و للعزيز مادا أن يصبح خير خلف لخير سلف

تقبلي سيدتي تحياتي الخالصة و احترامي البالغ :lol:

Her şey kişisel bir

رابط هذا التعليق
شارك

هل رأيت يا سيدى العزيز....

هكذا هم الرجال...يبحثون دوما عن التأكيدات...و التصريحات المباشرة...لأعتزازهم بمشاعرهم التى لا يجب أن تجرح

يجرحون هم...يختارون هم

ولكن لا يتعرضوا لجرح

أما عن ضعفه فلا يظهره إلا إذا قدمت فروض الولاء و الطاعة و الحب و التأكيد

بالفعل سيدتي هكذا طبيعة الرجل و جزء من المشاعر التي تتضارب في قلبه ...يتظاهر بالقوة و يحيط نفسه بجدران الحماية حتي لا يكتشف أحد ضعفه و خوفه من أي جرح لمشاعره .....

Her şey kişisel bir

رابط هذا التعليق
شارك

سوسورانى

دكتور هشام

حوار راق ومتميز فهل تسمحان لى بالمشاركة

اعترف انى كنت يوما عاشقة حتى الثمالة

وان من عشقت كان لا يجيد التعبير عن مشاعره إلا بالأفعال فشىء صغير هنا يسعدنى وآخر يضحكنى إلى ان شاهدت ذات صدفة ملامح حزن ساكن فى عينيه كان يحمل هموما يأبى ان يشركنى فيها وحاولت مرات ان استدرجه فرفض بتهذيب شديد وانصرف الى عمله وجلست حزينة افكر فيم يشغله ثم طرأت لى فكرة ربما مجنونة قررت ان اذهب اليه فقط لأضمه ولينطق اولا ينطق فقط سأشعره انى هناك حين يتمنى ذلك

وذهبت فدهش هذه الزيارة الغير متوقعة لمقر عمل زوجى اسعدته ثم ذهبنا الى مكتبه فسألته كيف احوالك

قال كنت افكر فيك

وللحظات فكرت ان اعود اليك

قلت ..........حقا

حضرت انا

وضممته

ورأيت لأول ولآخر مرة دموعه الغالية تنساب على وجهه

وبكى

ولم يسعنى الا ان اضمه اكثر

لانه حقا .......... يحتاج لحظة دفء وفهم وامان يوفرهم جميعا لى دون ان يفتعل اويشكو

وابتسمت وابتسمنا سويا واغتسل من احزانه بلا حكايات

فقط

بإبتسامة رضا

وضمة حبيب رحمك الله يا أغلى الأحباب

اطلت عليكم

لكنى اردت ان اقول

ان الانثى قد تستطيع ان تقتنص هى لحظات ضعفه وتوجسه وحزنه لتحتويها كصديقة وعاشقة ومرفأ أمان

بصبر وذكاء تحمل معه طرف السلة الآخر دون ان يدرى

لانه ببساطة إن علم فقد يرفض او يكتفى بالكتمان

رجالنا أطفالنا ومرافئنا الواسعة التى تحتوينا بجنوننا وهذياننا وتقلب مشاعرنا وقد يقابلون كل هذا بإبتسامة او بالتمرد والعصيان كلُ حسب شخصيته وفى النهاية يتوقعون من الانثى الخضوع الجميل والفهم الواسع فهل نمنحهم هذا

تحياتى للجميع

البنت المصرية

عدت لك يا سيدتى..بنت مصرية

أود أولا قبل أن أعقب على قصتك هذه أن أعترف لك إعترافا صغيرا...وهو أنى أحاول تجنب الرد على قصتك هذه من يومين

فى كل مرة أقرأها و أستعد للرد...ولكنى أفاجأ بدموعى تنساب فى صمت دون أن أشعر

غزيرة هى مشاعرك يا سيدتى و دافئة....أشعر بها لأننى مثلك أحببت حتى الثمالة...غارقة فيه حتى أذنىً

حدثتينى سيدتى عن دموع الحبيب...

لا أستطيع أن أقول إلا إنى سمعتها...لم أراها...و لكنى سمعتها مع كل نفس ساخن يدخل و يخرج

وسكت ذاهلة مندهشة...إنها أبلغ رد على حب يعتمل فى قلب رجل أحبه!!!

لم أستطع غير أن أشارك الدموع بدموع أكثر غزارة و أشد سخونة

ولكن هذه الدموع...غسلت أرواحنا...وربطتنا...أكثر فأكثر

أشكرك سيدتى من كل القلب...على كم المشاعر التى تشاركينى فيها يا رفيقة القلم

تحياتى

سوسورانى

card10.jpg

لا تندم على حب عشته...حتى ولو اصبح ذكرى مؤلمه..... فأذا كانت الزهور قد جفت وضاع عبيرها ..... ولم يبقى فيها غير الاشواك فلا تنسى انها منحتك عطرا جميلا اسعدك

رابط هذا التعليق
شارك

لقد أثرت شجونى اليوم...

هذه عادتك....أن تبعث الشجن بداخلى

تعطينى لحظات من السعادة الغامرة وفى مقابلها ساعات ألم و سنين شجن

تطلب منى أن أختارها لك؟؟؟

أشيعك لحضنها....و أبارك لكما؟!

تطلب منى أن أتبع القول:

إن أحببت شيئا فاطلق سراحه...

ولكنك ظالم!!!

نعم...يا لظلمك لى....

منذ متى و أنا أقيدك؟ّ!!!

لقد كنت دوما مطلقة سراحك....أراقبك من بعيد

كأم تشاهد طفلها يلهو و تراقبه بعين فاحصة

لم أتملكك يوما...رغم أن هذا ما أردته بشدة...أن تكن لى وحدى

دوما أنتظرتك أن تعود لى

كما يعود ذلك الطفل لأمه بعد إنتهاء اللهو

و لكن بعد طول إنتظارك....و بعد إنتهاء لهوك...

عدت لتبشرنى بخبر وفاتى...

و تناقشنى فى مراسم جنازتى...و تطلب مباركتى...

يا لك من ظالم!!!

أحقا تريد إختيارى لك؟!!

لا أملك إلا أن أشيح بوجهى عنك...وأخفى دموعى الساخنة...

و أجيب بصوت متهدج و إبتسامة مرتعشة...

سأختارها لك....

سأفقدك للأبد و أختارها لك....

ليمت قلبى...و تحيا أنت

لتسعد أنت ....و أغرق أنا فى بحور حزنى

أعلم أنك لست من حقى ..و لن تكن يوما

لذا سأختارها...و أبارك لك

سوسورانى

تحياتي العزيزة سوسوراني

اردت ان اشارك

واتمنى ان اضيف ولو بالقليل القليل في تلك المشاعر

التي ما زالت تتضارب وبعنفوان داخل قلب المراة

فتقبلي مروري

دعيني اقص ولو القليل من قصتي

دعينى اروي هجر السنين وفصول حكايتي

نعم احببتك

نعم عشقتك

كم احسست بك داخلي

في قلبي وفي وجداني

كم تمنيتك في احلامي

كم كنتِ اكبر امالي

كم كنت اتطلع لابتسامتك ... لانوثتك .. لرقة احساسك

قد تغيرتي كثيرأ حبيبتي ..!

تبدل قلبكِ ووجدانك

تبدل صدق احساسك

ضاع من قلبك الحنان

وتبخرت معه سنين العشق والامال

أين أنتِ ..؟ أين كنتِ ..؟

أين كنتِ وانا اصارع إغترابي بين نفسي وسنوات انكساري

أين كنتِ وان اطلب واستجدي قلبك لتبقي

اين انتِ عندما احتجت لدفئ المشاعر ولم تلبي

تركتيني

وحيدا اصارع ظلمة الليل والاغتراب

ولم يتبقى في حياتك غير بعض من ذكريات

والان

تقولي ليمت قلبي وتحيا انت

من القاتل .. من الظالم .. من المظلوم

عفواً سيدتي ...

أنا لست بظالم بل أنا انسان

أنسان يحب احيانا

أنسان يكره احيانا

ولكن يبقى دائما داخلي انسان

انتي سيدتي وحدكِ

قد قتلتي القلب والانسان

انتي سيدتي وحدكِ

قد اغتلتي الحب والاحلام

دعينا نحتفل

وخذي الكأس من يدي

نعم هذا هو الكأس

أمس شربتهُ وتجرعت منه مرارة الفراق

واليوم لكي أن تشربي

لتتلذذي بالوحدة والدموع والأهات

العزيز صاحب القلم الجميل/ عاشق

لا تحرمنا من مرورك...كلماتك تثرى هذا المكان و أنت تبتعد كثيرا بكلماتك

أرجوك لا تحرمنا من هذه الكلمات

و تقبل منى هذه الكلمات....

لم أتغير...

لم أقتل فيك الأنسان...

عشت وحيدة دونك...

كنت فى الأنتظار...

و لكنك نسيت الحب الذى كان..

نسيت مشاعرى التى أهديتها لك..

أحتفلت وحدك بحرية قلبك..

و تركتنى أسيرة لك و لعشقك...

تعطينى الكأس و تطلب منى تذوقه؟؟؟

لقد تذوقته مرارا و تكرارا....

و أنت لا تدرى...

أنت تنعم فى حب آخر...

فلا تقل لى أنك أحببت غيرى...

لأن غيرى لن تتبوأ مكانة حبى...

ولن تعطيك قلبا خالصا لك وحدك مثلى..

سوسورانى

card10.jpg

لا تندم على حب عشته...حتى ولو اصبح ذكرى مؤلمه..... فأذا كانت الزهور قد جفت وضاع عبيرها ..... ولم يبقى فيها غير الاشواك فلا تنسى انها منحتك عطرا جميلا اسعدك

رابط هذا التعليق
شارك

حدثتنى اليوم نفسى حديثا غريبا

قالت..

لم لا تستمعين بهذا الحب الجديد فى حياتك؟؟

قلت...

وكيف أستمتع بحب أعلم أنه ليس ملكى..

حب لن تكتمل فصوله...

حب محكوم عليه بالأعدام...

قالت...

إستمتعى به وذوبى فى طيات مشاعره..إلى أن يحين قدر رحيله

أجبت...

كيف يا نفسى أنغمس و أغرق أكثر فأكثر..

أنا بالكاد أستطيع أن أتنفس الآن دون لحظة تفكير فى حبى..

تريدنى ان أغرق بالكامل...حتى أختنق من كثرة الحب

لقد تعودت وجود هذا الحب فى حياتى..

أصبح كذنب يلاحقنى أينما ذهبت..

وليس من يعتقنى من هذا الذنب..

قالت...

إذا أتركيه...تناسى الحب و أبتعدى عنه...قبل أن يقتلك يوم أن تفقديه!!

أبتسمت فى سخرية:

سهل ما تقولين...ولكن من ينفذ؟!!!

أعلم أن هذا الحب سيقتلنى يوما...

ولكنى مقيدة..لا أستطيع الأبتعاد...ولو ليوم واحد...

حكم علىَ بالأسر لصالح هذا الحب!!!

إذن أطلبى من من تحبى أن يبتعد هو و يعتقك من الأسر...

لن يرضى...أنا أعلم أنه لن يرضى

أنا بالنسبة له كالروح...أتطلبين منه أن يتخلى عن روحه...يتخلى عن حقه فى الحياة؟؟!!

أنا له نسمة هواء....يترك نسمته و يختنق دون وجودها؟!!

وما الحل إذن؟؟ أتعبتينى ومللت حوارى معك

ليس هناك من حل...نحن مقيدون...مربوطين فى الأسر

وليس من يعتقنا....

سوسورانى

card10.jpg

لا تندم على حب عشته...حتى ولو اصبح ذكرى مؤلمه..... فأذا كانت الزهور قد جفت وضاع عبيرها ..... ولم يبقى فيها غير الاشواك فلا تنسى انها منحتك عطرا جميلا اسعدك

رابط هذا التعليق
شارك

لقد أثرت شجونى اليوم...

هذه عادتك....أن تبعث الشجن بداخلى

تعطينى لحظات من السعادة الغامرة وفى مقابلها ساعات ألم و سنين شجن

تطلب منى أن أختارها لك؟؟؟

أشيعك لحضنها....و أبارك لكما؟!

تطلب منى أن أتبع القول:

إن أحببت شيئا فاطلق سراحه...

ولكنك ظالم!!!

نعم...يا لظلمك لى....

منذ متى و أنا أقيدك؟ّ!!!

لقد كنت دوما مطلقة سراحك....أراقبك من بعيد

كأم تشاهد طفلها يلهو و تراقبه بعين فاحصة

لم أتملكك يوما...رغم أن هذا ما أردته بشدة...أن تكن لى وحدى

دوما أنتظرتك أن تعود لى

كما يعود ذلك الطفل لأمه بعد إنتهاء اللهو

و لكن بعد طول إنتظارك....و بعد إنتهاء لهوك...

عدت لتبشرنى بخبر وفاتى...

و تناقشنى فى مراسم جنازتى...و تطلب مباركتى...

يا لك من ظالم!!!

أحقا تريد إختيارى لك؟!!

لا أملك إلا أن أشيح بوجهى عنك...وأخفى دموعى الساخنة...

و أجيب بصوت متهدج و إبتسامة مرتعشة...

سأختارها لك....

سأفقدك للأبد و أختارها لك....

ليمت قلبى...و تحيا أنت

لتسعد أنت ....و أغرق أنا فى بحور حزنى

أعلم أنك لست من حقى ..و لن تكن يوما

لذا سأختارها...و أبارك لك

سوسورانى

تحياتي العزيزة سوسوراني

اردت ان اشارك

واتمنى ان اضيف ولو بالقليل القليل في تلك المشاعر

التي ما زالت تتضارب وبعنفوان داخل قلب المراة

فتقبلي مروري

دعيني اقص ولو القليل من قصتي

دعينى اروي هجر السنين وفصول حكايتي

نعم احببتك

نعم عشقتك

كم احسست بك داخلي

في قلبي وفي وجداني

كم تمنيتك في احلامي

كم كنتِ اكبر امالي

كم كنت اتطلع لابتسامتك ... لانوثتك .. لرقة احساسك

قد تغيرتي كثيرأ حبيبتي ..!

تبدل قلبكِ ووجدانك

تبدل صدق احساسك

ضاع من قلبك الحنان

وتبخرت معه سنين العشق والامال

أين أنتِ ..؟ أين كنتِ ..؟

أين كنتِ وانا اصارع إغترابي بين نفسي وسنوات انكساري

أين كنتِ وان اطلب واستجدي قلبك لتبقي

اين انتِ عندما احتجت لدفئ المشاعر ولم تلبي

تركتيني

وحيدا اصارع ظلمة الليل والاغتراب

ولم يتبقى في حياتك غير بعض من ذكريات

والان

تقولي ليمت قلبي وتحيا انت

من القاتل .. من الظالم .. من المظلوم

عفواً سيدتي ...

أنا لست بظالم بل أنا انسان

أنسان يحب احيانا

أنسان يكره احيانا

ولكن يبقى دائما داخلي انسان

انتي سيدتي وحدكِ

قد قتلتي القلب والانسان

انتي سيدتي وحدكِ

قد اغتلتي الحب والاحلام

دعينا نحتفل

وخذي الكأس من يدي

نعم هذا هو الكأس

أمس شربتهُ وتجرعت منه مرارة الفراق

واليوم لكي أن تشربي

لتتلذذي بالوحدة والدموع والأهات

العزيز صاحب القلم الجميل/ عاشق

لا تحرمنا من مرورك...كلماتك تثرى هذا المكان و أنت تبتعد كثيرا بكلماتك

أرجوك لا تحرمنا من هذه الكلمات

و تقبل منى هذه الكلمات....

لم أتغير...

لم أقتل فيك الأنسان...

عشت وحيدة دونك...

كنت فى الأنتظار...

و لكنك نسيت الحب الذى كان..

نسيت مشاعرى التى أهديتها لك..

أحتفلت وحدك بحرية قلبك..

و تركتنى أسيرة لك و لعشقك...

تعطينى الكأس و تطلب منى تذوقه؟؟؟

لقد تذوقته مرارا و تكرارا....

و أنت لا تدرى...

أنت تنعم فى حب آخر...

فلا تقل لى أنك أحببت غيرى...

لأن غيرى لن تتبوأ مكانة حبى...

ولن تعطيك قلبا خالصا لك وحدك مثلى..

سوسورانى

لا

لم انسى يوما هذا الحب

لم انسى يوما هذا القلب

لم يشغل فكري الا انت

ايكمن كل هذا الحب في قلبك

ااكون انا من يشغل بالك ويسكن اعماق وجدانك

لما الصمت اذا حبيبتي

لما تركتيني

في ظل هذه الامواج العاتية

لما تركتيني

وحيدا في هذه الدنيا البالية

لما لا تتكلمي

لما لا تشجيني وقلبي

لما لا تداوي كل الامي وجرحي

نعم

اهملت يوما مشاعرك

نعم

لم افكر يوما ان اعاتبك

نعم

خنتك في احلامي

ولكن

لم اخنك ابدا في وجداني

نعم تصورت غيرك يوما

يطفئ نار اشواقي

ينير طرقاتي

ولكن لم ينساك يوما قلبي

فأنت في كل نبضاتي

في دمي

في انفاسي

في واقعي

انت حتى في هفواتي

كيف انساك وانت تملك كل شطأني

كيف انساك وانت تملك كل اوطاني

______________________________

على مسرح الحياة سقفو ليه ناس كثير

زي ما ياما سقفو لابطال شكسبير

ساعات .. اشوف نفسي فنان كبير

وساعات .. اشوف اني مجرد صعلوك حزين

___________________________

عاشق

رابط هذا التعليق
شارك

تفاجئنى دوما أيها العاشق بكلماتك...

كلما أعتقدت أنى أدركت نهاية شطآن كلماتك...

أجدنى ما زلت فى منتصف البحر!!

هذه الكلمات أسعدتنى كثيرا...

أكثر من أى كلمات كتبت من قبل

ربما لأنى تمنيت أن أسمعها يوما...

فى زمان آخر...فى حياة آخرى

فى حياة فتاة غضة...ربما

لقد لمست شيئا عميقا بداخلى..

ومن شدة تأثيرها...لن أستطيع أن أجيب بكلمات مماثلة

كما تعودت أن أجيب

ربما فيما بعد..

أعطنى بعض الوقت...سأحاول أن أجلس مع تلك الفتاة بداخلى

علنى أستطيع أن أجيب بقليل من الكلمات

تحياتى

سوسورانى

card10.jpg

لا تندم على حب عشته...حتى ولو اصبح ذكرى مؤلمه..... فأذا كانت الزهور قد جفت وضاع عبيرها ..... ولم يبقى فيها غير الاشواك فلا تنسى انها منحتك عطرا جميلا اسعدك

رابط هذا التعليق
شارك

تفاجئنى دوما أيها العاشق بكلماتك...

كلما أعتقدت أنى أدركت نهاية شطآن كلماتك...

أجدنى ما زلت فى منتصف البحر!!

هذه الكلمات أسعدتنى كثيرا...

أكثر من أى كلمات كتبت من قبل

ربما لأنى تمنيت أن أسمعها يوما...

فى زمان آخر...فى حياة آخرى

فى حياة فتاة غضة...ربما

لقد لمست شيئا عميقا بداخلى..

ومن شدة تأثيرها...لن أستطيع أن أجيب بكلمات مماثلة

كما تعودت أن أجيب

ربما فيما بعد..

أعطنى بعض الوقت...سأحاول أن أجلس مع تلك الفتاة بداخلى

علنى أستطيع أن أجيب بقليل من الكلمات

تحياتى

سوسورانى

لما كل هذا الوقت

قد اعطيتك الكثير ولكن

هل

ما زالت فتاتك تراوغ وتتلاعب بأمالك

هل

ما زال الحزن يسكن اعماق فؤادك

دليني

ماذا يرضيك ويرضى المراة داخلك

لقد

قلت كل ما حاك في صدري

لقد

تفوهت بالاهات ليتكي تلبي

ومازلت منتظر

ولكن قد امل يوما

من طول الانتظار

______________________________

على مسرح الحياة سقفو ليه ناس كثير

زي ما ياما سقفو لابطال شكسبير

ساعات .. اشوف نفسي فنان كبير

وساعات .. اشوف اني مجرد صعلوك حزين

___________________________

عاشق

رابط هذا التعليق
شارك

لما كل هذا الوقت

قد اعطيتك الكثير ولكن

هل

ما زالت فتاتك تراوغ وتتلاعب بأمالك

هل

ما زال الحزن يسكن اعماق فؤادك

دليني

ماذا يرضيك ويرضى المراة داخلك

لقد

قلت كل ما حاك في صدري

لقد

تفوهت بالاهات ليتكي تلبي

ومازلت منتظر

ولكن قد امل يوما

من طول الانتظار

أشكرك من كل القلب على هذه الكلمات التى أستطاعت الولوج بداخلى...

لم أستطع أنا نفسى أن أدخل إلى هذا العمق لأنتزع لك بعض من كلمات..

أحيانا تتضارب المشاعر بقوة و بعنفوان حتى تعجز حتى الكلمات و الحروف أن تعبر عنها...

أكون فى حالة ترقب...

فى حالة إنتظار...

لأتخاذ قرار...أيا كان القرار

فأنا واقفة على مفترق طرق....و محتاجة لمن يأخذ بيدى

وتقبل منى هذه الكلمات....

بلى...احتاج إلى وقت

ربما إلى سنين فوق سنين عمرى التى أحياها

الحزن أصبح صديقى ..و أنت تعلم بذلك

يسكن قلبى وعقلى و ضميرى

أخشى يوما أن يتملكنى الحزن أكثر من غرامى بك...

لا تمل يا عزيزى من طول الأنتظار...

فالمغرمون يستيقظون و ينامون فى إنتظار..

لقد أنتظرتك كثيرا...

أنتظرتك حتى تأتى هذه اللحظة...

لحظة إعترافك بما يجيش من مشاعر فى قلبك...

لحظة قولك لآهات إشتياقك...

لحظة تخليك عن قسوة مشاعرك...

أمهلنى الوقت لأستمتع بهذه اللحظة...

أتذوقها...و أشعرها

وأنت أنتظر قليلا...

جرب الأنتظار ولا تمل...

لأنى أنتظرتك كثيرا

سوسورانى

card10.jpg

لا تندم على حب عشته...حتى ولو اصبح ذكرى مؤلمه..... فأذا كانت الزهور قد جفت وضاع عبيرها ..... ولم يبقى فيها غير الاشواك فلا تنسى انها منحتك عطرا جميلا اسعدك

رابط هذا التعليق
شارك

عفوا....أعذرنى

لن أكرر عليك نفس الأسئلة...

لن أبدأ بلومك...

لن أحاول معاتبتك...

ولكن كيف؟؟؟

كيف أتوقف وهذا كل ما أجيد من قول....

لم تترك لى سبيل غير هذه الكلمات...

تركتنى فى وسط الطريق وحيدة...

أبحث عن وجهك بين الوجوه...

أستعيد حروف أسمك بين أسماء كثيرة....

و أعود أجر ذيول الخيبة..

لأنى لم أعثر عليك..

أحاول أن أبحث بين جوانب نفسى المبعثرة...

فلم أستدل عليك..

ربما تكون داخل القلب؟!!

ولكن..الصورة بعيدة..باهتة..ذابلة

فأنى لى أن أجدك؟!!

فقط اجلس فى ذلك الصمت الذى أعشقه...

و أستعيد كلماتك...نبرات صوتك...حروف قولك

فأشعر بالأنس و الألفة...

أتخيل وجهك...أنظر إلى شفتيك

وهى تلفظها...تهمسها فى هدوء جميل

حبيبتى....أنا أحبك

فأعود لأحلق فى أعالى السماء...و أعانق الشمس الملتهبة حرارتها

فتحترق الشمس من لهيب قلبى..

ولكن حين أصل إلى أرض الواقع الباردة.....

أظل أبحث عنك..

بين الوجوه ..و الأسماء..و الكلمات.

سوسورانى

card10.jpg

لا تندم على حب عشته...حتى ولو اصبح ذكرى مؤلمه..... فأذا كانت الزهور قد جفت وضاع عبيرها ..... ولم يبقى فيها غير الاشواك فلا تنسى انها منحتك عطرا جميلا اسعدك

رابط هذا التعليق
شارك

عفوا....أعذرنى

لن أكرر عليك نفس الأسئلة...

لن أبدأ بلومك...

لن أحاول معاتبتك...

ولكن كيف؟؟؟

كيف أتوقف وهذا كل ما أجيد من قول....

لم تترك لى سبيل غير هذه الكلمات...

تركتنى فى وسط الطريق وحيدة...

أبحث عن وجهك بين الوجوه...

أستعيد حروف أسمك بين أسماء كثيرة....

و أعود أجر ذيول الخيبة..

لأنى لم أعثر عليك..

أحاول أن أبحث بين جوانب نفسى المبعثرة...

فلم أستدل عليك..

ربما تكون داخل القلب؟!!

ولكن..الصورة بعيدة..باهتة..ذابلة

فأنى لى أن أجدك؟!!

فقط اجلس فى ذلك الصمت الذى أعشقه...

و أستعيد كلماتك...نبرات صوتك...حروف قولك

فأشعر بالأنس و الألفة...

أتخيل وجهك...أنظر إلى شفتيك

وهى تلفظها...تهمسها فى هدوء جميل

حبيبتى....أنا أحبك

فأعود لأحلق فى أعالى السماء...و أعانق الشمس الملتهبة حرارتها

فتحترق الشمس من لهيب قلبى..

ولكن حين أصل إلى أرض الواقع الباردة.....

أظل أبحث عنك..

بين الوجوه ..و الأسماء..و الكلمات.

سوسورانى

اتعجب من كلماتك هل ما زال في هذا العالم اناس يعيشون في دنيا الاحلام الورديه

عذبه كلماتك لكن تحتاج لسكون الليل بعيد عن ضجيج الحياه وازيز المعاناة اليوميه كي نفهمها

اعادتني كلماتك لايام مر عليها سنوات طويلة شكرا لكي

رابط هذا التعليق
شارك

الحب لا ينتهى من هذا العالم المشاعر باقيه

من غير مشاعر لا نحيا لا نحلق و بدون العشق نموت كمدا

المرأة فياضة المشاعر و الرجل و الرجل طفل كبير

يمكن ان تجعله المرأة رضيعا تهدهد مفرقه و تمسح راسه التى يخبئها فى صدرها يلتمس العطف يلتمس الحنان بل قل الامان

يمكن ان تجعله مراهقا يكون كما شاء الشباب سخيا مندفعا صادقا تفرحه الزهرة ترعشه النظرة تعلو وجهه من الخجل الحمرة

يمكن ان تجعله فحلا اسدا غضنفرا يتحدى الدنيا من اجلها و يجوب الارض لأجل رضاها

يمكن تن تجعله حكيما ينصحها يوجها يحتويها و يمكن ان تجعل منه بطلا

المرأة يمكن ان تشعره بكل ذلك فى و تمر عليه كل هذه المشاعر فى لحظه

رابط هذا التعليق
شارك

هزى قلوب العاشقين و مزقى و اذا مررتى بمهجتى فترفقى

و قفى نغرد بالحديث او ارجعى فالريح تعبث بالجمال المونق

و الليل يبتلع الطريق و قد رمت كف الشتاء بكل غيم مقلق

دارى تنادى هل سمعت ندائها و الدفء فيها خلف باب مغلق

فيها الحنين مبعثرا بجوانب تحكى عليك تلهفى و تشوقى

و اناء و رد عابث بلوره شفة مؤججة و ان لم تحرقى

حقيقة قرأت كلامكم الجميل فحرك فى النفس المشاعر ففاضة الكلمات ووجدتى نفسى اكتب لا اراديا

ادام الله عليكم فيض مشاعركم و تقبلونى

رابط هذا التعليق
شارك

عفوا....أعذرنى

لن أكرر عليك نفس الأسئلة...

لن أبدأ بلومك...

لن أحاول معاتبتك...

ولكن كيف؟؟؟

كيف أتوقف وهذا كل ما أجيد من قول....

لم تترك لى سبيل غير هذه الكلمات...

تركتنى فى وسط الطريق وحيدة...

أبحث عن وجهك بين الوجوه...

أستعيد حروف أسمك بين أسماء كثيرة....

و أعود أجر ذيول الخيبة..

لأنى لم أعثر عليك..

أحاول أن أبحث بين جوانب نفسى المبعثرة...

فلم أستدل عليك..

ربما تكون داخل القلب؟!!

ولكن..الصورة بعيدة..باهتة..ذابلة

فأنى لى أن أجدك؟!!

فقط اجلس فى ذلك الصمت الذى أعشقه...

و أستعيد كلماتك...نبرات صوتك...حروف قولك

فأشعر بالأنس و الألفة...

أتخيل وجهك...أنظر إلى شفتيك

وهى تلفظها...تهمسها فى هدوء جميل

حبيبتى....أنا أحبك

فأعود لأحلق فى أعالى السماء...و أعانق الشمس الملتهبة حرارتها

فتحترق الشمس من لهيب قلبى..

ولكن حين أصل إلى أرض الواقع الباردة.....

أظل أبحث عنك..

بين الوجوه ..و الأسماء..و الكلمات.

سوسورانى

عما تبحثين

حبيبتي

انا لست بوجه مثل الوجوه

انا لست باسم

انا لست بحرف

انا لست مجرد كلمة في القاموس

بل انا احساس وشعور

انا الحبيب

هنا ...

هنا ...

اجلس بالقرب منك

نعم هنا بجانب شرفتك

نعم بالقرب من حجرتك

اتطلع بزوخ وجهك الصبوح

اتطلع اشراقة شمس بعد طول غيوم

اتطلع لقمر يملأ سمائي بهجة وسرور

اتطلع لشعاع نور لينير الدرب وظلمة الليل والسكون

اخرجي من صمتك

فقد

اشتقت لكلماتك

اشتقت لعبيرك

اشتقت لنظراتك

اشتقت لهفواتك

وصدقيني إن قلت

اشتقت حتى لنزواتك

______________________________

على مسرح الحياة سقفو ليه ناس كثير

زي ما ياما سقفو لابطال شكسبير

ساعات .. اشوف نفسي فنان كبير

وساعات .. اشوف اني مجرد صعلوك حزين

___________________________

عاشق

رابط هذا التعليق
شارك

اتعجب من كلماتك هل ما زال في هذا العالم اناس يعيشون في دنيا الاحلام الورديه

عذبه كلماتك لكن تحتاج لسكون الليل بعيد عن ضجيج الحياه وازيز المعاناة اليوميه كي نفهمها

اعادتني كلماتك لايام مر عليها سنوات طويلة شكرا لكي

الفاضل jamalpody

أسعدتنى كثيرا كلماتك القليلة....ليس لثنائك عليها

ولكن لأن تعليقك يدل على أنها وصلت إلى قلبك وعمق مشاعرك

وصفتها نعم الوصف ...حينما قلت أنها تحتاج لسكون الليل...كى نفهمها

بلى إنها كذلك...وأصدقك القول أنى كثيرا لا أجد لدى المقدرة لأستمر

ربما بسبب ضجيج الحياة الذى ذكرته..

أو ربما لأن نفسى تضيع منى فى زحام الأحداث...

ولكن كمثل كلماتك تشجعنى كى أستمر فى الغوص داخل أعماقى

خصوصا حين أجدها تعبر عن آخرين...

تذكر آخرين بذكريات مضت...حلوها..و مرها

أشكرك سيدى

تحياتى

سوسورانى

card10.jpg

لا تندم على حب عشته...حتى ولو اصبح ذكرى مؤلمه..... فأذا كانت الزهور قد جفت وضاع عبيرها ..... ولم يبقى فيها غير الاشواك فلا تنسى انها منحتك عطرا جميلا اسعدك

رابط هذا التعليق
شارك

الحب لا ينتهى من هذا العالم المشاعر باقيه

من غير مشاعر لا نحيا لا نحلق و بدون العشق نموت كمدا

المرأة فياضة المشاعر و الرجل و الرجل طفل كبير

يمكن ان تجعله المرأة رضيعا تهدهد مفرقه و تمسح راسه التى يخبئها فى صدرها يلتمس العطف يلتمس الحنان بل قل الامان

يمكن ان تجعله مراهقا يكون كما شاء الشباب سخيا مندفعا صادقا تفرحه الزهرة ترعشه النظرة تعلو وجهه من الخجل الحمرة

يمكن ان تجعله فحلا اسدا غضنفرا يتحدى الدنيا من اجلها و يجوب الارض لأجل رضاها

يمكن تن تجعله حكيما ينصحها يوجها يحتويها و يمكن ان تجعل منه بطلا

المرأة يمكن ان تشعره بكل ذلك فى و تمر عليه كل هذه المشاعر فى لحظه

هزى قلوب العاشقين و مزقى و اذا مررتى بمهجتى فترفقى

و قفى نغرد بالحديث او ارجعى فالريح تعبث بالجمال المونق

و الليل يبتلع الطريق و قد رمت كف الشتاء بكل غيم مقلق

دارى تنادى هل سمعت ندائها و الدفء فيها خلف باب مغلق

فيها الحنين مبعثرا بجوانب تحكى عليك تلهفى و تشوقى

و اناء و رد عابث بلوره شفة مؤججة و ان لم تحرقى

حقيقة قرأت كلامكم الجميل فحرك فى النفس المشاعر ففاضة الكلمات ووجدتى نفسى اكتب لا اراديا

ادام الله عليكم فيض مشاعركم و تقبلونى

قلبى كغصن انت بين ظلاله عصفورة حطت عليه فزقزقى

كونى كما شاء الشباب سخية مهما فعلتى فلن اقول لك اتقى :unsure:

الأخ العزيزsalemhegazy

كنت أنتظر كثيرا أن أجد مثل هذه التلقائية و الأندفاع فى التعبير عن المشاعر

مشاعر لا تحسبها ولا تفكر فيها...فقط تستمتع بتضاربها لتترجم فى كلمات و أمواج هادرة

تكتب - كما قلت- لا إراديا دون تفكير

فقط إستسلام لما يختلج داخل صدرك

وصفك سيدى للأحسايس التى تهبها المرأة لذات الرجل أكثر من رأئع

وهو ينطبق عليه...كم من مشاعر تتضارب فى قلب المحبين

لا تحرمنا من كلماتك الجميلة و مشاعرك المتدفقة

تحياتى

سوسورانى

card10.jpg

لا تندم على حب عشته...حتى ولو اصبح ذكرى مؤلمه..... فأذا كانت الزهور قد جفت وضاع عبيرها ..... ولم يبقى فيها غير الاشواك فلا تنسى انها منحتك عطرا جميلا اسعدك

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...