كم من مشاعر تتضارب داخل قلب المرأة

[SoSo R]

عفوا....أعذرنى

لن أكرر عليك نفس الأسئلة...

لن أبدأ بلومك...

لن أحاول معاتبتك...

ولكن كيف؟؟؟

كيف أتوقف وهذا كل ما أجيد من قول....

لم تترك لى سبيل غير هذه الكلمات...

تركتنى فى وسط الطريق وحيدة...

أبحث عن وجهك بين الوجوه...

أستعيد حروف أسمك بين أسماء كثيرة....

و أعود أجر ذيول الخيبة..

لأنى لم أعثر عليك..

أحاول أن أبحث بين جوانب نفسى المبعثرة...

فلم أستدل عليك..

ربما تكون داخل القلب؟!!

ولكن..الصورة بعيدة..باهتة..ذابلة

فأنى لى أن أجدك؟!!

فقط اجلس فى ذلك الصمت الذى أعشقه...

و أستعيد كلماتك...نبرات صوتك...حروف قولك

فأشعر بالأنس و الألفة...

أتخيل وجهك...أنظر إلى شفتيك

وهى تلفظها...تهمسها فى هدوء جميل

حبيبتى....أنا أحبك

فأعود لأحلق فى أعالى السماء...و أعانق الشمس الملتهبة حرارتها

فتحترق الشمس من لهيب قلبى..

ولكن حين أصل إلى أرض الواقع الباردة.....

أظل أبحث عنك..

بين الوجوه ..و الأسماء..و الكلمات.

سوسورانى

عما تبحثين

حبيبتي

انا لست بوجه مثل الوجوه

انا لست باسم

انا لست بحرف

انا لست مجرد كلمة في القاموس

بل انا احساس وشعور

انا الحبيب

هنا ...

هنا ...

اجلس بالقرب منك

نعم هنا بجانب شرفتك

نعم بالقرب من حجرتك

اتطلع بزوخ وجهك الصبوح

اتطلع اشراقة شمس بعد طول غيوم

اتطلع لقمر يملأ سمائي بهجة وسرور

اتطلع لشعاع نور لينير الدرب وظلمة الليل والسكون

اخرجي من صمتك

فقد

اشتقت لكلماتك

اشتقت لعبيرك

اشتقت لنظراتك

اشتقت لهفواتك

وصدقيني إن قلت

اشتقت حتى لنزواتك

ما كل هذا الأشتياق يا أيها العاشق...

هل يجب ان أحتجب عنك حتى تفصح عن كل هذه المشاعر الجميلة...

هل يجب أن أحرمك منى...

من ضياء وجهى...

من جمال ضحكتى التى تغرد...

من صدق كلماتى التى تنطق بحبك...

أسعد كثيرا ..حين تفقد صبرك

أرى الطفل اللحوح بداخلك..

وهو يترجانى أن أخرج من صمتى...

فأشعر بنشوة الأنتصار...

لست وحدى الآن...

لست وحدى التى تطالب بالخروج عن الصمت...و الأعتراف بالحب

لست وحدى التى أذلها الحب حينا....و أبكاها أحيانا

لست وحدى التى تستجدى نظرة رضا...

لست وحدى التى أحرقها الشوق

سعيدة أنا بكل ما فى العالم من سعادة....

حين ألمس تلك اللهفة فى صوتك..

ذلك الشوق الذى صارعت أن تبقيه خفيا....ولكنه هزمك و طرحك أرضا

أتشفى فيك...كأمرأة محبة كسبت أهم جولة من حبيبها

جولة الأعتراف بشوق يزلزله...ولم يعد قادر على إحتماله

دعنى أحتفل بإنتصارى...و أنتظر

لن يضيرك قليل من الأنتظار...

أنتظرتك سنين...كى تقول كلمة واحدة مما قلت

فأغرقتنى بسيل من حب و شوق لم أكن أتوقعه أو أحسبه....

لذا أنتظرنى قليلا .....

كى أستوعب و أتمعن فى كل ما قلت...

لن يضيرك قليل من الأنتظار...

سوسورانى

[عاشق]

عفوا....أعذرنى

لن أكرر عليك نفس الأسئلة...

لن أبدأ بلومك...

لن أحاول معاتبتك...

ولكن كيف؟؟؟

كيف أتوقف وهذا كل ما أجيد من قول....

لم تترك لى سبيل غير هذه الكلمات...

تركتنى فى وسط الطريق وحيدة...

أبحث عن وجهك بين الوجوه...

أستعيد حروف أسمك بين أسماء كثيرة....

و أعود أجر ذيول الخيبة..

لأنى لم أعثر عليك..

أحاول أن أبحث بين جوانب نفسى المبعثرة...

فلم أستدل عليك..

ربما تكون داخل القلب؟!!

ولكن..الصورة بعيدة..باهتة..ذابلة

فأنى لى أن أجدك؟!!

فقط اجلس فى ذلك الصمت الذى أعشقه...

و أستعيد كلماتك...نبرات صوتك...حروف قولك

فأشعر بالأنس و الألفة...

أتخيل وجهك...أنظر إلى شفتيك

وهى تلفظها...تهمسها فى هدوء جميل

حبيبتى....أنا أحبك

فأعود لأحلق فى أعالى السماء...و أعانق الشمس الملتهبة حرارتها

فتحترق الشمس من لهيب قلبى..

ولكن حين أصل إلى أرض الواقع الباردة.....

أظل أبحث عنك..

بين الوجوه ..و الأسماء..و الكلمات.

سوسورانى

عما تبحثين

حبيبتي

انا لست بوجه مثل الوجوه

انا لست باسم

انا لست بحرف

انا لست مجرد كلمة في القاموس

بل انا احساس وشعور

انا الحبيب

هنا ...

هنا ...

اجلس بالقرب منك

نعم هنا بجانب شرفتك

نعم بالقرب من حجرتك

اتطلع بزوخ وجهك الصبوح

اتطلع اشراقة شمس بعد طول غيوم

اتطلع لقمر يملأ سمائي بهجة وسرور

اتطلع لشعاع نور لينير الدرب وظلمة الليل والسكون

اخرجي من صمتك

فقد

اشتقت لكلماتك

اشتقت لعبيرك

اشتقت لنظراتك

اشتقت لهفواتك

وصدقيني إن قلت

اشتقت حتى لنزواتك

ما كل هذا الأشتياق يا أيها العاشق...

هل يجب ان أحتجب عنك حتى تفصح عن كل هذه المشاعر الجميلة...

هل يجب أن أحرمك منى...

من ضياء وجهى...

من جمال ضحكتى التى تغرد...

من صدق كلماتى التى تنطق بحبك...

أسعد كثيرا ..حين تفقد صبرك

أرى الطفل اللحوح بداخلك..

وهو يترجانى أن أخرج من صمتى...

فأشعر بنشوة الأنتصار...

لست وحدى الآن...

لست وحدى التى تطالب بالخروج عن الصمت...و الأعتراف بالحب

لست وحدى التى أذلها الحب حينا....و أبكاها أحيانا

لست وحدى التى تستجدى نظرة رضا...

لست وحدى التى أحرقها الشوق

سعيدة أنا بكل ما فى العالم من سعادة....

حين ألمس تلك اللهفة فى صوتك..

ذلك الشوق الذى صارعت أن تبقيه خفيا....ولكنه هزمك و طرحك أرضا

أتشفى فيك...كأمرأة محبة كسبت أهم جولة من حبيبها

جولة الأعتراف بشوق يزلزله...ولم يعد قادر على إحتماله

دعنى أحتفل بإنتصارى...و أنتظر

لن يضيرك قليل من الأنتظار...

أنتظرتك سنين...كى تقول كلمة واحدة مما قلت

فأغرقتنى بسيل من حب و شوق لم أكن أتوقعه أو أحسبه....

لذا أنتظرنى قليلا .....

كى أستوعب و أتمعن فى كل ما قلت...

لن يضيرك قليل من الأنتظار...

سوسورانى

انتظري

انتظري

انتظري سيدتي

فقد يطول ويطول بك الانتظار

وحينها صدقيني ان قلت لك

لن يعود قلبي

لن يعود حبي بعد طول جفاء

نعم اعترفت بحبي ...

نعم بكل ما كان بقلبي

ولكن هذا ليس انكسار

ليس هزيمة

وليس بالانتصار

كل نشوتك ان تبحثي عن لحظة انتصار

كل ما بقلبك ووجدانك ان تتشفي بقلب عاشق ولهان

وتعاودي وتطلبي مني الانتظار

لا ثم لا ..... والف الف لا

لا سيدتي

لن انتظر

ولن اكون هناك

ولن اكون وحيدا حينما تفكري يوما ان تبحثي عن حبي

لن انتظر

لن انتظر

لن انتظر اطلاله ونظرة عطف واستحسان

لن اكون ابدا هذا الرجل هذا الانسان

تتلاعبين به .. وتعتقدين انه مجرد انسان

مجرد رجل عابر مجرد رجل في هذا الزمان

مجرد رجل يحتاج لامراة

تأنس وحدته وتعينه في بعض من محنته

انا نعم احببت

ولكني كنت معتقدا اني سأكون يوما محبوبكي

وليس مجرد رجل يدور في فلكك

وليس مجرد رجل يلبي نذواتك

ولكن جاء الوقت لاعترف

اني قد اخطأت ..

نعم اخطأت

عندما اعترفت بصدق حبي

عندما بحت بكل ما في قلبي

عندما اعتقدت انها ستبادلني نفس حبي

عندما اعتقدت ان المراة ستتغير يوما

هذا كل ما اردتيه ايتها المراة

تتلذذي بسماع كلمات الحب والاعجاب

لتشبع بداخلها الكبرياء وطوفان الرغبات

ويلهث ادم دوما وراء حلم اسمه حواء

عفوا سيدتي

فهناك الف الف حواء

فانتظري

وانتظري

وانتظري سيدتي

فقد يطول ويطول بك الانتظار

[SoSo R]

عجيب هو الحب!!

ذلك الزائر الذى يتسلل إلى قلوبنا...

دون إذن منا..

هل لو أستأذن؟؟

سمحنا له..

ولكن نسمح للعذاب أن يدخل قلوبنا..

ما كان الحب يوما فقط سعادة و أستمتاع

أيضا يوجد الكثير من الشقاء و المعاناة و الحزن...

ليس إرتباطا بالفراق فقط...

ولكن أرتباطا بالشوق..

إرتباطا بحب التملك و الأستحواذ على من نحب..

إستعذابا للعذاب و حبا فى الألم...

عجيبة هى قلوبنا!!

إذا كانت خالية...تئن

وإذا أحبت...تئن أكثر فأكثر

فأى الأوضاع فيه راحة للقلب؟؟

لم أجد أى وضع مريح للقلب...يبحث دوما عما يؤلمه

يبحث عما يبكيه و يفرحه فى آن واحد

هكذا يصبح قلبى سعيدا!!!

سوسورانى

[SoSo R]

لماذا أصبح الجرح عميق إلى هذا الحد؟؟

لا أستطيع أن ألمسه ...او حتى أنظفه

فقط تركته....لعل الأيام تجعله يندمل

حينها يكون الصمت أبلغ من أى رد....من أى كلمة تقال..

و تكون الدموع ليست ذات قيمة....فقط متحجرة تأبى الأستجابة..

أجد عيناه تتساءلان فى دهشة.....ماذا بك؟

ساعتها يعجز حتى اللسان عن الرد

أود أن أجيبه .....إنه أنت

فيختنق الصوت فى حلقى....و تموت الكلمات على لسانى

أصبحت الكلمات لا تطاوعنى بعد أن كانت طيعة لينة فى يدى...

ربما تجيبه دمعة تترقرق....و لكنى أخفيها

يعرض عنى و يذهب....يمل أن يرانى حزينة يائسة

يود أن يرى فقط...المرأة المرحة التى يحبها

ولا يحتمل أن يرى شيئا من ضعفها أو يأسها

لا يريد دموعا و نحيبا.....فقد ضحكات و بسمات تضىء حياته...و تسعد أيامه

أهرع إليه ....أود أن أقول له أنتظر....لا تذهب و تتركنى

فيختنق الصوت مرة ثانية فى الحلق

وتموت الكلمات....لتلحق بأخواتها الكلمات.....

سوسورانى

تم تعديل 11 مايو 2009 بواسطة SoSoRaNy

[لولا]

لماذا أصبح الجرح عميق إلى هذا الحد؟؟

لا أستطيع أن ألمسه ...او حتى أنظفه

فقط تركته....لعل الأيام تجعله يندمل

حينها يكون الصمت أبلغ من أى رد....من أى كلمة تقال..

و تكون الدموع ليست ذات قيمة....فقط متحجرة تأبى الأستجابة..

أجد عيناه تتساءلان فى دهشة.....ماذا بك؟

ساعتها يعجز حتى اللسان عن الرد

أود أن أجيبه .....إنه أنت

فيختنق الصوت فى حلقى....و تموت الكلمات على لسانى

أصبحت الكلمات لا تطاوعنى بعد أن كانت طيعة لينة فى يدى...

ربما تجيبه دمعة تترقرق....و لكنى أخفيها

يعرض عنى و يذهب....يمل أن يرانى حزينة يائسة

يود أن يرى فقط...المرأة المرحة التى يحبها

ولا يحتمل أن يرى شيئا من ضعفها أو يأسها

لا يريد دموعا و نحيبا.....فقد ضحكات و بسمات تضىء حياته...و تسعد أيامه

أهرع إليه ....أود أن أقول له أنتظر....لا تذهب و تتركنى

فيختنق الصوت مرة ثانية فى الحلق

وتموت الكلمات....لتلحق بأخواتها الكلمات.....

سوسورانى

تعرفين يا سوسو عندما قرأت ما سبق لم اعرف اكنت انا من اتحدث ام انت ؟؟!!

نفس الحالة حدثت معى ..

نفس الكلمات ..

نفس الإحساس ..

ونفس طعم الدموع ورجفه القلب ونفس احتياجاته !!

وذات الإحساس الذى احسه لحظة الأنين

فيختنق الصوت فى حلقى....و تموت الكلمات على لسانى

أصبحت الكلمات لا تطاوعنى بعد أن كانت طيعة لينة فى يدى...

ومع التكرار للحالة ووسط زحمة الحياة وهمومها يحدث الآتى حتما فى احدى المرات

يعرض عنى و يذهب....يمل أن يرانى حزينة يائسة

يود أن يرى فقط...المرأة المرحة التى يحبها

ولا يحتمل أن يرى شيئا من ضعفها أو يأسها

لا يريد دموعا و نحيبا.....فقد ضحكات و بسمات تضىء حياته...و تسعد أيامه

وأصمت ..

احترف الصمت لحظتها بدرجة امتياز ..

فقط يردد قلبى

كان نفسي بس تِحسنى

كان نِفسى اقول كل الكلام

كان نفسي أخرج م الزحام

كان نفسي بس تِحسنى !!

وعندما يصل الغضب لأوجه اصرخ .. وابدد صوتى فى الفراغ !!

ويسيطر على احساس عميق اننى :

وحيدة كالقمر ......... وحرف النون !!

وحيدة كالقمر وحرف النون

أُقنع نفسي أنى أملك النجوم

اراهنها انى سأنسي كل الهموم

وانى لن اعود مدمنة تتعثر فى انفاسك

وتمتلئ بعشقك

سألملم أشلائي وأطير

سأغسل اللون الأحمر عن قلبى

عن وجهى عن يدى

وأثقب بالون الأحلام

سأخنق صوت الحب

وانصت لصوت المطر

سأغلق النوافذ داخل روحى ...

والتقط عبارات الحقيقة وأضعها هناك

سأتطهر منك ..

وعندما اجوع اليك

سأطلق النار على قلبى

سأخلعك

سأقتلك

سأقتلك

سأتخلص منك

سأتخلص من ادمانك

،،،

الليلة سأدمن شيئ آخر

وانتهى من الأمر !!!

ويتبدد صوتى فى مجرد فراغ !!

واعود احبه اكثر من قبل .. لأنى حقا ادمنه حد الجنون !!

واصلى ياسوسو .. كم من اشياء تقولينها اجدها تختصر الكثير مما احسه احيانا واعجز عن وصفه بهذه الدقه المذهله .

لولا

[لولا]

ولكن نسمح للعذاب أن يدخل قلوبنا..

عجيبة هى قلوبنا!!

إذا كانت خالية...تئن

وإذا أحبت...تئن أكثر فأكثر

لأنها قلوب تحيا بألوان الحياة ياسوسو ..

بألوان الأيام الزهرية والأيام الرماديه

وتهوى فى لحظة زحام البشر

وتحتاج فى لحظة الى مجرد الهدوء..

وبين كل حالات القلب يظل الحب مطلبا ابديا..

ويظل الشريك هو مرآة الحياة

انين فى ساحة حب لا يقارن ابدا بأنين فى ساحة وحده ..

ومازالت الوان اللحظات تتحكم بنا ..

ايقاع اللحظات ونفوسنا ....مجرد لعبة شطرنج !!

لولا

[salemhegazy]

نمرة انتى متمرده نافرة لكنك داخل قفصى

اظهر ضعفى كى ارضى غرورك و انتظر لحظة ضعفك

هل ماتت الاحاسيس بداخلك تجمدت المشاعر خطواتك تسبق خطواتى و ترين الحب مذلة و العشق ضعف لا تريدى ان تتبعينى

لكنى اتلمس لحظة ضعفك لا بد اتيه و لينزل هذا الطاووس من عرشه يلتمس العطف و الحنان و لكن هيهات هيهات متى ؟

متى تضعين راس بين كفيك تجلسين القرفصاء و تخبئين الدمعة فى الاحداق لكن هيهات هيهات

طال الانتظار لكنى احبك بكيانى احبك لماذا احبك

احببت فيك تمردك عصيانك احببت فيك اشتياقى احببت فيك عذابى

[لولا]

نمرة انتى متمرده نافرة لكنك داخل قفصى

اظهر ضعفى كى ارضى غرورك و انتظر لحظة ضعفك

هل ماتت الاحاسيس بداخلك تجمدت المشاعر خطواتك تسبق خطواتى و ترين الحب مذلة و العشق ضعف لا تريدى ان تتبعينى

لكنى اتلمس لحظة ضعفك لا بد اتيه و لينزل هذا الطاووس من عرشه يلتمس العطف و الحنان و لكن هيهات هيهات متى ؟

متى تضعين راس بين كفيك تجلسين القرفصاء و تخبئين الدمعة فى الاحداق لكن هيهات هيهات

طال الانتظار لكنى احبك بكيانى احبك لماذا احبك

احببت فيك تمردك عصيانك احببت فيك اشتياقى احببت فيك عذابى

استاذ salemhegazy اسمح لى ان ارد برؤيه اخرى ..

نمرة انتى !! متمرده !! نافرة !!

لكنك ............. داخل قفصى !!

أحببتنى هكذا ..

وكنت تعشق تفاصيلى

انا لم أسجن داخل حدودك ..

لقد مشيت اليك بكامل وعى

اردت ان ادخل الى قفصك !!

وعرفت انك قدرى ..

أظهرت لك الحب وبالغت جدا فى عشقك

لم اخف يوما ان تسيء فهمى

كنت امنحك بلا حدود

آمنت ان بيننا قدر

وكنت اصلى لتأخذنى اليك

منحتك الحب والجنون

واخترقت كل الحواجز

كنت مجرد انثى غارقه فى الحب حتى منتهاه

لقد عشتك ..

مشيت فى كل دهايز الغرام

صبرت على تقلباتك

وانتظرتك عمرا لتأخذنى

ولكنك مازلت مترداد بين انتمائك لى وانتمائك لعاداتك الشرقيه !!

حبنا كان بالنسبة لك محطة

ومازلت تظن ان الحب هو انثى تتمرد وتعصى وتشعل النار فى قلبك

لتستمع برؤية يحترق ..

انت تستمع بعذابك فى الحب وليس بحبك فى الحب..

حبى لك يثير شكوكك وكنت غبية بحيث نسيت ان ارتدى بدلة الطاووس

عندما احببتك !!

"تظن المرأة احيانا انها يجب ان لا تظهر الحب مهما بلغ عمقه ..

رددت عليك من احدى زوايا الواقع التى حضرت احدى حكاياته القاسيه

كانت صديقه لى .. احبت جدا وكنا فى مقاعد الجامعه ..

بعد التخرج اختار الحبيب العاشق ان يتزوج احدى اختيارات والدته فتاة بنقاء

الياسمين الهندى ولم يسبق لها الحب كما كان يظن ..

كانت الحكايه صادمه لى ولكننى كلما كبرت وجدت انها تحدث

لأننا مازلنا نعانى بعض امراض الإزدواجيه فى اشياء كثيره "

لولا

[SoSo R]

عدت من جديد...

ربما لأحتياجى أن أتحدث إليك

إذن فلنتحدث....

تعلم أنى فى أشد الحاجة إليك..

ولكنى مررت بشىء لا أعلم ماهيته

الآن أستعدت نفسى أو الجزء الذى فقد منها...

أستعدت قدرتى أن أتكلم..

أستعدت حروفى و كلماتى..

إذن فلنتحدث....

لماذا أستنكرت على لحظات صمتى..

تعلم أن نفسى مكسورة و أحتاج لتجبيرها..

تتساءل هل مازلت أحبك..

ألم تعلم أنى لم أعى معنى للحياة إلا و أنا أحبك..

قد أتوه أو أفقد طريقى و أضيع فى طرق فرعية..

لكن مازلت أنت طريقى الأوحد....

حينما تتساءل هل مازلت على عهدى..

تذكر ان كل ما كنت أقوم به كان لأنى أحبك..

إسترجع كل نظراتى لك....و ستعلم أنى كنت و مازلت أحبك..

تذكر كم قلتها لك بكل لفتاتى ...

ربما خاننى لسانى أن أقولها الآن..

ولكنها موجودة فى داخل غياهب العقل...

لن يمحوها ضعف أو إنكسار..

وكما كنت أطلب منك ان تقولها...

فقط لأسمعها و أستمتع بها..

وكنت تتعجب كيف أطلبها منك و أنت تقولها بكل أفعالك...

كذلك أنا أقولها بكل أفعالى...

إذن لا تنكر على سماعها منك من حين لآخر...

قد تخبو الكلمة تحت أطنان من الهموم...

قد تنطفىء لمعة النظرة فى عيناى...

ولكنها مازالت مختبئة فى أعماق أعماق القلب...

نام مارد الحب و لكنه لم يمت..

فقط يحتاج أن ينفض الغبار عنه...

فساعدنى ان أوقظه من غفلته...

فأنا فى أشد الحاجة إليك...

إذن فلنتحدث..

سوسورانى

[SoSo R]

الليلة سأدمن شيئ آخر

وانتهى من الأمر !!!

واعود احبه اكثر من قبل .. لأنى حقا ادمنه حد الجنون !!

هل تعلمى يا لولا...يا رفيقة حروفى

لم أجد أروع من وصفك لأحاسيسنا بالأدمان!!!

تتمنين أن تتخلصى مما يقيد قلبك...لأنه أصبح كالمرض يسيطر عليكى

أو مخدر تدمنين عليه...ولا تستطيعين الأستمتاع من دونه

وفى اشد حالات قوتك أمام نفسك...و إتخاذك القرار أنك ستدمنين شيئا آخر

تفاجئين بضعف غريب...

وتراجع أغرب..

وقلب يزداد فى الحب أكثر و اكثر من ذى قبل!!!

أشكرك يا لولا من كل القلب...

تحياتى

سوسورانى

[SoSo R]

نمرة انتى متمرده نافرة لكنك داخل قفصى

اظهر ضعفى كى ارضى غرورك و انتظر لحظة ضعفك

هل ماتت الاحاسيس بداخلك تجمدت المشاعر خطواتك تسبق خطواتى و ترين الحب مذلة و العشق ضعف لا تريدى ان تتبعينى

لكنى اتلمس لحظة ضعفك لا بد اتيه و لينزل هذا الطاووس من عرشه يلتمس العطف و الحنان و لكن هيهات هيهات متى ؟

متى تضعين راس بين كفيك تجلسين القرفصاء و تخبئين الدمعة فى الاحداق لكن هيهات هيهات

طال الانتظار لكنى احبك بكيانى احبك لماذا احبك

احببت فيك تمردك عصيانك احببت فيك اشتياقى احببت فيك عذابى

انتظري

انتظري

انتظري سيدتي

فقد يطول ويطول بك الانتظار

وحينها صدقيني ان قلت لك

لن يعود قلبي

لن يعود حبي بعد طول جفاء

نعم اعترفت بحبي ...

نعم بكل ما كان بقلبي

ولكن هذا ليس انكسار

ليس هزيمة

وليس بالانتصار

كل نشوتك ان تبحثي عن لحظة انتصار

كل ما بقلبك ووجدانك ان تتشفي بقلب عاشق ولهان

وتعاودي وتطلبي مني الانتظار

لا ثم لا ..... والف الف لا

لا سيدتي

لن انتظر

ولن اكون هناك

ولن اكون وحيدا حينما تفكري يوما ان تبحثي عن حبي

لن انتظر

لن انتظر

لن انتظر اطلاله ونظرة عطف واستحسان

لن اكون ابدا هذا الرجل هذا الانسان

تتلاعبين به .. وتعتقدين انه مجرد انسان

مجرد رجل عابر مجرد رجل في هذا الزمان

مجرد رجل يحتاج لامراة

تأنس وحدته وتعينه في بعض من محنته

انا نعم احببت

ولكني كنت معتقدا اني سأكون يوما محبوبكي

وليس مجرد رجل يدور في فلكك

وليس مجرد رجل يلبي نذواتك

ولكن جاء الوقت لاعترف

اني قد اخطأت ..

نعم اخطأت

عندما اعترفت بصدق حبي

عندما بحت بكل ما في قلبي

عندما اعتقدت انها ستبادلني نفس حبي

عندما اعتقدت ان المراة ستتغير يوما

هذا كل ما اردتيه ايتها المراة

تتلذذي بسماع كلمات الحب والاعجاب

لتشبع بداخلها الكبرياء وطوفان الرغبات

ويلهث ادم دوما وراء حلم اسمه حواء

عفوا سيدتي

فهناك الف الف حواء

فانتظري

وانتظري

وانتظري سيدتي

فقد يطول ويطول بك الانتظار

يطلق القلب آهات...

ولكن من يسمع؟!!

يظل آدم بقساوته المعهودة...

اذهب أحكى له عن مخاوفى ..

عن شكوكى..

عن إحتمالات تركه لى...

فيقول أنه لا يريدنى...

أظهر له الضعف..

فيتهمنى بالغرور و الطاووسية...

دوما يذكرنى بوجود آلاف غيرى...

إما أن ألبس أغلال الأسر بإختيارى..

و اصبح إحدى تحفه التى يزين بها خزانته...

أو أصبح متمردة عاصية...

صاحبة النزوات...

و صائدة للمعجبين..

ينسى دائما إنى أخترته هو ولم أختر سواه...

رغم أن كثيرين يخطبوا ودى..

و لكنه ينكر حقيقة إصطفائى له دون الجميع..

فقط يبغى أن يخبئنى..

يحبسنى...

يكتم نفسا يخرج من قلبى...

ولكن إذا فعل...

فأى حب سيحصل عليه؟!

أهو حب حبيبة عاشقة...

أم حب عاجز ...

حب عبد أسير لسيده...

هذه المرة أقول لك يا سيدى...

ليس كبرياء ..ليس غرور..

فقط أود الأطمئنان..

الأستحواذ على شىء كنت اعتقده أنه ملكى أنا وحدى...

لن أقبل أن أتشاركه مع احد غيرى...

حتى ولو كان أيا من كان...

أنا التى سأضعك داخل قفص قلبى...

إذا ما أدركت مقدار حبى...

إذا ما أدركت إنى أمرأة غير كل من رأيت...

غير كل من عرفت..

سوسورانى

تم تعديل 15 مايو 2009 بواسطة SoSoRaNy

[عاشق]

نمرة انتى متمرده نافرة لكنك داخل قفصى

اظهر ضعفى كى ارضى غرورك و انتظر لحظة ضعفك

هل ماتت الاحاسيس بداخلك تجمدت المشاعر خطواتك تسبق خطواتى و ترين الحب مذلة و العشق ضعف لا تريدى ان تتبعينى

لكنى اتلمس لحظة ضعفك لا بد اتيه و لينزل هذا الطاووس من عرشه يلتمس العطف و الحنان و لكن هيهات هيهات متى ؟

متى تضعين راس بين كفيك تجلسين القرفصاء و تخبئين الدمعة فى الاحداق لكن هيهات هيهات

طال الانتظار لكنى احبك بكيانى احبك لماذا احبك

احببت فيك تمردك عصيانك احببت فيك اشتياقى احببت فيك عذابى

انتظري

انتظري

انتظري سيدتي

فقد يطول ويطول بك الانتظار

وحينها صدقيني ان قلت لك

لن يعود قلبي

لن يعود حبي بعد طول جفاء

نعم اعترفت بحبي ...

نعم بكل ما كان بقلبي

ولكن هذا ليس انكسار

ليس هزيمة

وليس بالانتصار

كل نشوتك ان تبحثي عن لحظة انتصار

كل ما بقلبك ووجدانك ان تتشفي بقلب عاشق ولهان

وتعاودي وتطلبي مني الانتظار

لا ثم لا ..... والف الف لا

لا سيدتي

لن انتظر

ولن اكون هناك

ولن اكون وحيدا حينما تفكري يوما ان تبحثي عن حبي

لن انتظر

لن انتظر

لن انتظر اطلاله ونظرة عطف واستحسان

لن اكون ابدا هذا الرجل هذا الانسان

تتلاعبين به .. وتعتقدين انه مجرد انسان

مجرد رجل عابر مجرد رجل في هذا الزمان

مجرد رجل يحتاج لامراة

تأنس وحدته وتعينه في بعض من محنته

انا نعم احببت

ولكني كنت معتقدا اني سأكون يوما محبوبكي

وليس مجرد رجل يدور في فلكك

وليس مجرد رجل يلبي نذواتك

ولكن جاء الوقت لاعترف

اني قد اخطأت ..

نعم اخطأت

عندما اعترفت بصدق حبي

عندما بحت بكل ما في قلبي

عندما اعتقدت انها ستبادلني نفس حبي

عندما اعتقدت ان المراة ستتغير يوما

هذا كل ما اردتيه ايتها المراة

تتلذذي بسماع كلمات الحب والاعجاب

لتشبع بداخلها الكبرياء وطوفان الرغبات

ويلهث ادم دوما وراء حلم اسمه حواء

عفوا سيدتي

فهناك الف الف حواء

فانتظري

وانتظري

وانتظري سيدتي

فقد يطول ويطول بك الانتظار

يطلق القلب آهات...

ولكن من يسمع؟!!

يظل آدم بقساوته المعهودة...

اذهب أحكى له عن مخاوفى ..

عن شكوكى..

عن إحتمالات تركه لى...

فيقول أنه لا يريدنى...

أظهر له الضعف..

فيتهمنى بالغرور و الطاووسية...

دوما يذكرنى بوجود آلاف غيرى...

إما أن ألبس أغلال الأسر بإختيارى..

و اصبح إحدى تحفه التى يزين بها خزانته...

أو أصبح متمردة عاصية...

صاحبة النزوات...

و صائدة للمعجبين..

ينسى دائما إنى أخترته هو ولم أختر سواه...

رغم أن كثيرين يخطبوا ودى..

و لكنه ينكر حقيقة إصطفائى له دون الجميع..

فقط يبغى أن يخبئنى..

يحبسنى...

يكتم نفسا يخرج من قلبى...

ولكن إذا فعل...

فأى حب سيحصل عليه؟!

أهو حب حبيبة عاشقة...

أم حب عاجز ...

حب عبد أسير لسيده...

هذه المرة أقول لك يا سيدى...

ليس كبرياء ..ليس غرور..

فقط أود الأطمئنان..

الأستحواذ على شىء كنت اعتقده أنه ملكى أنا وحدى...

لن أقبل أن أتشاركه مع احد غيرى...

حتى ولو كان أيا من كان...

أنا التى سأضعك داخل قفص قلبى...

إذا ما أدركت مقدار حبى...

إذا ما أدركت إنى أمرأة غير كل من رأيت...

غير كل من عرفت..

سوسورانى

لاتكيلي لي كل هذه الاتهامات

وتسمعيني اشد الكلمات والكثير من الاهات

لا سيدتي

كما قلت لكي مرارا

انا لست هذا النوع من الرجال

انا لست هذا الرجل كما تصفين

رجل كل ما يتمناه ان يتباهي بقلب عذري

او فتاة يقضى معها بعض من امسيات

رجل يضع المراة كتمثال خزفي

بين الآف والآف من التحف والانتيكات

رجل كل ما يتمناه

ان يدخل امراة داخل قفص حبيسه ويستمتع بالاهات

لا والف الف لا

انا رجل محب رجل عاشق

يحب ان يري محبوبته

تختاره هو وتلح بالاختيار

حتى لو تصارع عليها الاف الرجال

يحب محبوبته

ان تكون حره وليست مقيدة بالاغلال

يحب ان تتمسك به هو ..

لحبه ..

لعشقة ..

لروجلته ..

ولكن

دعيني اذكرك

بأن الحب يحتاج من يريويه

من يعتني به احياناً ومن يداويه

الحب نبته صغيرة

تحتاج لكل قطرة من ماء

تحتاج لكل نسمة من هواء

هذا ما اردت ان اقوله دوما

فارجو ان تتفهمي

طيب مقصدي

وقلة حيلتي

ولا تعاودي وتسألين عن الاطمئنان

واي اطمئنان تنشُدين عزيزتي

الا يكفيكِ حبي

الا يكفيكِ عشقي

الا يكفيكِ يداي تلتف حولك

الا يكفيكِ عيناي ونظرات حبك

الا يكفيكِ شفتاي وكلمات عشقك

الا يكفيكِ اُذناي وسماع شجن صوتك

الا يكفيكِ

وقد عشت بدونك ايام وليالي وحيدا

فهل لنا ان نريح القلب ونستمتع

بما تبقى لنا من لحظات القرب

فدعي لقلبك لحظة ليختار

بين الحب وبين الانتحار

[SoSo R]

أكثر إحساس أبغضه...

حينما أكره ذاتى...

أمل من تكرار الأحاديث الداخلية ذاتها...

أكره إحساسى بالضعف...

وأنا فى شدة ضعفى الآن..

عهدتنى قوية منذ عرفت نفسى...

ولكن الضعف متملكنى بشدة...

أتخذ القرار ولا أستطيع تنفيذه...

ويشتد علي الضعف...

و أكره نفسى الضعيفة أمامه أكثر ...

إن ضعفى هو سبب بلوتى...

أود أن أشفى من ضعفى..

علنى أشفى منه..

و أشفى من كل ما يقهرنى...

أثور لكرامة أصبحت تستجدى...

و أتوقف فقط مع نفسى لبرهة...

دون أن أسمعه أو أراه..

لا أريد أن أراه أو أحدثه ثانية...

لا أريد

سوسورانى

[SoSo R]

لن أظل أيقونة فى حياتك حينما تحتاج إلى الجمال..

لن أظل أسطورة تعشقها حينما يهيم بك الخيال...

هل إرتباطك بى هو إرتباط حاجتك لإنشغال...

كل ما تبحث عنه هو شىء ما يسرى عنك...

يقتل دقائق و ثوانى تمر فى حياتك عوضا عن أن تقتلك هى...

و أظل أنا شبح يمر بخاطرك إذا أنتهت كل أحداثك...

إذا نفذت كل مشغولياتك..

تغضب من حبى المراهق..

وكنت أعتقد أنك تتمناه..

تمل من إلحاحى المستمر فى سماع كلمات الحب..

و أنا كنت أظنك تتحين الفرصة لتقولها...

الآن...والآن فقط سأتوقف...

سأتوقف عن كل هذه الترهات...

سأقف من بعيد أشاهدك...

فقط أراقب من بعيد...

دون أن أنتظر كلمة منك..

ربما لأنه قد حان الوقت أن أحتفظ ببضع من كرامتى..

ولا تقل لى أنه لا يوجد كرامة فى الحب...

ما الحب إلا كرامة...

أهبها لك و تهبها لى...

سأتوقف الآن...

إحتراما لذاتى التى آذيتها كثيرا و آلمتها أكثر...

فلقد تعبت من كثرة إلتماس الأعذار لك..

دوما كنت أبحث لك عن مخرج من إشكاليات عقلى مع قلبى...

أما آن الأوان...

أن تعذرنى أنت...

أن تحتوينى أنت فى حضنك و تلتمس لى عذرا واحدا...

أو يكفيك أن تنظر لعيناى بحب...

أو أن تقل لى كلمة واحدة فقط...

أتمنى دوما و أبدا أن أسمعها..........أحبك

سوسورانى

[لولا]

ومازلت أقرا لك ..

ارفع لك القبعه امام هذه البساطه العميقه جدا فى التعبير ..

تعرفين سوسو عندما اقرأ لك ينتابنى احساس واحد " كلنا ليلى !!" كلنا نمر بألوان المشاعر المختلفه هذه..

حتى كل تلك المشاعر التى لم ازل لم اعشها وتكتبين عنها اعرف اننى قد اقف يوما على اعتابها ولو لبعض وقت فى احدى محطات الحياة .

شفافة انت يا سوسو حتى لأكاد ارى اعماقك التى افهم كل احاديثها ومعاركها الداخليه والوان مشاعرها التى مهما تبدلت تكون صادقه .

تذكرينى بذلك المقطع الرائع من اغنية منير " واشمعنى المعنى بيعرفنى لو باتت فى قلوبنا جراح ؟!"

وهانت ذا تثبين النظريه ..

المعانى تعرف طريقها لقلوبنا بعمق اشد عندما ..... نجرح او نحزن او نئن !!

والشجن يستخلص من الروح مالا يستخلصه الفرح ..

انها وقفات ذات عمق لا منتهائى .. وصدق غائر جدا مع النفس

من الغريب على فكره ان ليس الكل يملك هذا الوضوح مع نفسه ليعرفها لحظات الفرح والشجن والخوف والتمرد ولحظات العشق وجنونه

احزانه وافراحه ..

تحياتى

لولا

[SoSo R]

عزيزتى لولا

الوجع...الوجع

كلمة بليغة قلتيها تلخص ما أشعر به هذه الأيام وتتحول إلى حجر يلقى بداخلى كما يلقى فى بركة صافية

فيثير كل الرواسب والآلام التى حسبت أنى أنتهيت منها

ربما لهذا تشعرين بعمق و بساطة ما أكتب...

أصبح كل موقف جلل يحدث فى حياتى ..يحرك بداخلى براكين و زلازل

و أود أن أحتمى من نفسى بنفسى

و أود أن أختبىء...

و أود أن أختفى عن وجه الأرض علنى أهرب من كل هذه الذكريات

ولكنى أشعر أنه لا مهرب لى إلا أن أكتب و أكتب

أجد بها راحتى و سلوتى

ربما أجيد الكتابة أكثر من إجادتى للهرب...

و أكره الكتابة لأنها تتعمق كثيرا فى ذات الآلام و المشاعر

ولكنها تجعلنى أرى أكثر وضوحا بداخلى...لأصبح شفافة...بينة

أشكرك يا لولا من كل قلبى

تحياتى

سوسورانى

[SoSo R]

نمرة انتى متمرده نافرة لكنك داخل قفصى

اظهر ضعفى كى ارضى غرورك و انتظر لحظة ضعفك

هل ماتت الاحاسيس بداخلك تجمدت المشاعر خطواتك تسبق خطواتى و ترين الحب مذلة و العشق ضعف لا تريدى ان تتبعينى

لكنى اتلمس لحظة ضعفك لا بد اتيه و لينزل هذا الطاووس من عرشه يلتمس العطف و الحنان و لكن هيهات هيهات متى ؟

متى تضعين راس بين كفيك تجلسين القرفصاء و تخبئين الدمعة فى الاحداق لكن هيهات هيهات

طال الانتظار لكنى احبك بكيانى احبك لماذا احبك

احببت فيك تمردك عصيانك احببت فيك اشتياقى احببت فيك عذابى

انتظري

انتظري

انتظري سيدتي

فقد يطول ويطول بك الانتظار

وحينها صدقيني ان قلت لك

لن يعود قلبي

لن يعود حبي بعد طول جفاء

نعم اعترفت بحبي ...

نعم بكل ما كان بقلبي

ولكن هذا ليس انكسار

ليس هزيمة

وليس بالانتصار

كل نشوتك ان تبحثي عن لحظة انتصار

كل ما بقلبك ووجدانك ان تتشفي بقلب عاشق ولهان

وتعاودي وتطلبي مني الانتظار

لا ثم لا ..... والف الف لا

لا سيدتي

لن انتظر

ولن اكون هناك

ولن اكون وحيدا حينما تفكري يوما ان تبحثي عن حبي

لن انتظر

لن انتظر

لن انتظر اطلاله ونظرة عطف واستحسان

لن اكون ابدا هذا الرجل هذا الانسان

تتلاعبين به .. وتعتقدين انه مجرد انسان

مجرد رجل عابر مجرد رجل في هذا الزمان

مجرد رجل يحتاج لامراة

تأنس وحدته وتعينه في بعض من محنته

انا نعم احببت

ولكني كنت معتقدا اني سأكون يوما محبوبكي

وليس مجرد رجل يدور في فلكك

وليس مجرد رجل يلبي نذواتك

ولكن جاء الوقت لاعترف

اني قد اخطأت ..

نعم اخطأت

عندما اعترفت بصدق حبي

عندما بحت بكل ما في قلبي

عندما اعتقدت انها ستبادلني نفس حبي

عندما اعتقدت ان المراة ستتغير يوما

هذا كل ما اردتيه ايتها المراة

تتلذذي بسماع كلمات الحب والاعجاب

لتشبع بداخلها الكبرياء وطوفان الرغبات

ويلهث ادم دوما وراء حلم اسمه حواء

عفوا سيدتي

فهناك الف الف حواء

فانتظري

وانتظري

وانتظري سيدتي

فقد يطول ويطول بك الانتظار

يطلق القلب آهات...

ولكن من يسمع؟!!

يظل آدم بقساوته المعهودة...

اذهب أحكى له عن مخاوفى ..

عن شكوكى..

عن إحتمالات تركه لى...

فيقول أنه لا يريدنى...

أظهر له الضعف..

فيتهمنى بالغرور و الطاووسية...

دوما يذكرنى بوجود آلاف غيرى...

إما أن ألبس أغلال الأسر بإختيارى..

و اصبح إحدى تحفه التى يزين بها خزانته...

أو أصبح متمردة عاصية...

صاحبة النزوات...

و صائدة للمعجبين..

ينسى دائما إنى أخترته هو ولم أختر سواه...

رغم أن كثيرين يخطبوا ودى..

و لكنه ينكر حقيقة إصطفائى له دون الجميع..

فقط يبغى أن يخبئنى..

يحبسنى...

يكتم نفسا يخرج من قلبى...

ولكن إذا فعل...

فأى حب سيحصل عليه؟!

أهو حب حبيبة عاشقة...

أم حب عاجز ...

حب عبد أسير لسيده...

هذه المرة أقول لك يا سيدى...

ليس كبرياء ..ليس غرور..

فقط أود الأطمئنان..

الأستحواذ على شىء كنت اعتقده أنه ملكى أنا وحدى...

لن أقبل أن أتشاركه مع احد غيرى...

حتى ولو كان أيا من كان...

أنا التى سأضعك داخل قفص قلبى...

إذا ما أدركت مقدار حبى...

إذا ما أدركت إنى أمرأة غير كل من رأيت...

غير كل من عرفت..

سوسورانى

لاتكيلي لي كل هذه الاتهامات

وتسمعيني اشد الكلمات والكثير من الاهات

لا سيدتي

كما قلت لكي مرارا

انا لست هذا النوع من الرجال

انا لست هذا الرجل كما تصفين

رجل كل ما يتمناه ان يتباهي بقلب عذري

او فتاة يقضى معها بعض من امسيات

رجل يضع المراة كتمثال خزفي

بين الآف والآف من التحف والانتيكات

رجل كل ما يتمناه

ان يدخل امراة داخل قفص حبيسه ويستمتع بالاهات

لا والف الف لا

انا رجل محب رجل عاشق

يحب ان يري محبوبته

تختاره هو وتلح بالاختيار

حتى لو تصارع عليها الاف الرجال

يحب محبوبته

ان تكون حره وليست مقيدة بالاغلال

يحب ان تتمسك به هو ..

لحبه ..

لعشقة ..

لروجلته ..

ولكن

دعيني اذكرك

بأن الحب يحتاج من يريويه

من يعتني به احياناً ومن يداويه

الحب نبته صغيرة

تحتاج لكل قطرة من ماء

تحتاج لكل نسمة من هواء

هذا ما اردت ان اقوله دوما

فارجو ان تتفهمي

طيب مقصدي

وقلة حيلتي

ولا تعاودي وتسألين عن الاطمئنان

واي اطمئنان تنشُدين عزيزتي

الا يكفيكِ حبي

الا يكفيكِ عشقي

الا يكفيكِ يداي تلتف حولك

الا يكفيكِ عيناي ونظرات حبك

الا يكفيكِ شفتاي وكلمات عشقك

الا يكفيكِ اُذناي وسماع شجن صوتك

الا يكفيكِ

وقد عشت بدونك ايام وليالي وحيدا

فهل لنا ان نريح القلب ونستمتع

بما تبقى لنا من لحظات القرب

فدعي لقلبك لحظة ليختار

بين الحب وبين الانتحار

تقبل من هذه الكلمات

بلى يكفينى كل ما قلت...

يكفينى لحظة صدق...

لحظة صدقك مع نفسك ومعى...

حينما أشعر بخوفك أن تفقدنى..

أشعر أنك لا تألو جهدا أن تسعدنى...

وأرى خوفك من فقدان الوقت...تلملم فى حذر الدقائق و الثوانى...

فقط لتستمتع بصحبتى...

لتطرب قلبى بحبك...

لتشفينى من الأنتظار...

لا تطلب منى أن أختار..

لأنى أخترت بالفعل...

و أخبرتك من ذى قبل..

وسأعاود أن أجاوبك...

رغم إنشغالك عنى و تعجبك منى..

فسأظل أكن لك ذات المشاعر...

المشاعر التى تتأرجح فى قلبى بين الفينة و الفينة..

مازلت أحب فيك براءتك...

إحساسى بتلقائيتك العجيبة...

شعورى أنك طفل صغير ..مسئولة أنا عنه...

أربت على كتفه بحنان كلما داعبنى بمزحاته اللطيفة..

يكفينى يا حبيبى ما قلت...

كل هذا يدعو للأطمئنان...

سوسورانى

[Princesse]

العزيزة سوسوراني

و الاستاذ العاشق:

بصراحة المناظرة بنكم رائعة..

انا بسجل متابعة

علي فكرة يا سوسوراني انتي بتعبرى عن مشاعر كل البنات

كأنك بتكلمنى عن لشان بنات حواء

ممكن اشارك بخواطرى المتواضعة ، مجرد كلمات

تمر الأيام ببطئ شديد، مرت ثلاث أيام دون أن اسمع فيها صوتك، أو أعرف أخبارك. لماذا اترقب اخبارك؟ لماذا اترقب أتصالك؟ لماذا انتظرك؟

قد كنت انا من طلب منك الابتعاد، فلماذا ابكي الأن؟

بعض الاحيان اشعر اني قوية وانه يمكني العيش بدونك، ولكنى في احيانا كثيرة أجد نفسي لا أقوى على البعد عنك. انك اصبحت في دمي فكيف لي أن اهرب من دمي..

، حبي لك يأبى ان يستسلم، يتصارع معي كل ليلة فيغلبني..معركة تدور في عروقي..واسمع نبضات قلبي تهتف بأسمك و كأنها قذائف..

كم كنت غبية عندما طلبت منك الرحيل..وكم كنت ساذجة حين احببتك...وكم انا ضائعة بدونك.

سيدي لقد سأمت المعارك والحروب..ابحث عن السكينة فلا أجدها ..ضاع منى الطريق..وضاعت مني نفسى...ما قيمة الايام بدونك بل ما قيمتى بدونك.

سيدي قد لا تصلك كلماتي..وقد تقراءها ثم تنساها.. ولكنها كلماتى ارددها في الفضاء فترتد إلىّ كاحجار صلبة..ترجم جسدي و تدمي روحي..

[عاشق]

نمرة انتى متمرده نافرة لكنك داخل قفصى

اظهر ضعفى كى ارضى غرورك و انتظر لحظة ضعفك

هل ماتت الاحاسيس بداخلك تجمدت المشاعر خطواتك تسبق خطواتى و ترين الحب مذلة و العشق ضعف لا تريدى ان تتبعينى

لكنى اتلمس لحظة ضعفك لا بد اتيه و لينزل هذا الطاووس من عرشه يلتمس العطف و الحنان و لكن هيهات هيهات متى ؟

متى تضعين راس بين كفيك تجلسين القرفصاء و تخبئين الدمعة فى الاحداق لكن هيهات هيهات

طال الانتظار لكنى احبك بكيانى احبك لماذا احبك

احببت فيك تمردك عصيانك احببت فيك اشتياقى احببت فيك عذابى

انتظري

انتظري

انتظري سيدتي

فقد يطول ويطول بك الانتظار

وحينها صدقيني ان قلت لك

لن يعود قلبي

لن يعود حبي بعد طول جفاء

نعم اعترفت بحبي ...

نعم بكل ما كان بقلبي

ولكن هذا ليس انكسار

ليس هزيمة

وليس بالانتصار

كل نشوتك ان تبحثي عن لحظة انتصار

كل ما بقلبك ووجدانك ان تتشفي بقلب عاشق ولهان

وتعاودي وتطلبي مني الانتظار

لا ثم لا ..... والف الف لا

لا سيدتي

لن انتظر

ولن اكون هناك

ولن اكون وحيدا حينما تفكري يوما ان تبحثي عن حبي

لن انتظر

لن انتظر

لن انتظر اطلاله ونظرة عطف واستحسان

لن اكون ابدا هذا الرجل هذا الانسان

تتلاعبين به .. وتعتقدين انه مجرد انسان

مجرد رجل عابر مجرد رجل في هذا الزمان

مجرد رجل يحتاج لامراة

تأنس وحدته وتعينه في بعض من محنته

انا نعم احببت

ولكني كنت معتقدا اني سأكون يوما محبوبكي

وليس مجرد رجل يدور في فلكك

وليس مجرد رجل يلبي نذواتك

ولكن جاء الوقت لاعترف

اني قد اخطأت ..

نعم اخطأت

عندما اعترفت بصدق حبي

عندما بحت بكل ما في قلبي

عندما اعتقدت انها ستبادلني نفس حبي

عندما اعتقدت ان المراة ستتغير يوما

هذا كل ما اردتيه ايتها المراة

تتلذذي بسماع كلمات الحب والاعجاب

لتشبع بداخلها الكبرياء وطوفان الرغبات

ويلهث ادم دوما وراء حلم اسمه حواء

عفوا سيدتي

فهناك الف الف حواء

فانتظري

وانتظري

وانتظري سيدتي

فقد يطول ويطول بك الانتظار

يطلق القلب آهات...

ولكن من يسمع؟!!

يظل آدم بقساوته المعهودة...

اذهب أحكى له عن مخاوفى ..

عن شكوكى..

عن إحتمالات تركه لى...

فيقول أنه لا يريدنى...

أظهر له الضعف..

فيتهمنى بالغرور و الطاووسية...

دوما يذكرنى بوجود آلاف غيرى...

إما أن ألبس أغلال الأسر بإختيارى..

و اصبح إحدى تحفه التى يزين بها خزانته...

أو أصبح متمردة عاصية...

صاحبة النزوات...

و صائدة للمعجبين..

ينسى دائما إنى أخترته هو ولم أختر سواه...

رغم أن كثيرين يخطبوا ودى..

و لكنه ينكر حقيقة إصطفائى له دون الجميع..

فقط يبغى أن يخبئنى..

يحبسنى...

يكتم نفسا يخرج من قلبى...

ولكن إذا فعل...

فأى حب سيحصل عليه؟!

أهو حب حبيبة عاشقة...

أم حب عاجز ...

حب عبد أسير لسيده...

هذه المرة أقول لك يا سيدى...

ليس كبرياء ..ليس غرور..

فقط أود الأطمئنان..

الأستحواذ على شىء كنت اعتقده أنه ملكى أنا وحدى...

لن أقبل أن أتشاركه مع احد غيرى...

حتى ولو كان أيا من كان...

أنا التى سأضعك داخل قفص قلبى...

إذا ما أدركت مقدار حبى...

إذا ما أدركت إنى أمرأة غير كل من رأيت...

غير كل من عرفت..

سوسورانى

لاتكيلي لي كل هذه الاتهامات

وتسمعيني اشد الكلمات والكثير من الاهات

لا سيدتي

كما قلت لكي مرارا

انا لست هذا النوع من الرجال

انا لست هذا الرجل كما تصفين

رجل كل ما يتمناه ان يتباهي بقلب عذري

او فتاة يقضى معها بعض من امسيات

رجل يضع المراة كتمثال خزفي

بين الآف والآف من التحف والانتيكات

رجل كل ما يتمناه

ان يدخل امراة داخل قفص حبيسه ويستمتع بالاهات

لا والف الف لا

انا رجل محب رجل عاشق

يحب ان يري محبوبته

تختاره هو وتلح بالاختيار

حتى لو تصارع عليها الاف الرجال

يحب محبوبته

ان تكون حره وليست مقيدة بالاغلال

يحب ان تتمسك به هو ..

لحبه ..

لعشقة ..

لروجلته ..

ولكن

دعيني اذكرك

بأن الحب يحتاج من يريويه

من يعتني به احياناً ومن يداويه

الحب نبته صغيرة

تحتاج لكل قطرة من ماء

تحتاج لكل نسمة من هواء

هذا ما اردت ان اقوله دوما

فارجو ان تتفهمي

طيب مقصدي

وقلة حيلتي

ولا تعاودي وتسألين عن الاطمئنان

واي اطمئنان تنشُدين عزيزتي

الا يكفيكِ حبي

الا يكفيكِ عشقي

الا يكفيكِ يداي تلتف حولك

الا يكفيكِ عيناي ونظرات حبك

الا يكفيكِ شفتاي وكلمات عشقك

الا يكفيكِ اُذناي وسماع شجن صوتك

الا يكفيكِ

وقد عشت بدونك ايام وليالي وحيدا

فهل لنا ان نريح القلب ونستمتع

بما تبقى لنا من لحظات القرب

فدعي لقلبك لحظة ليختار

بين الحب وبين الانتحار

تقبل من هذه الكلمات

بلى يكفينى كل ما قلت...

يكفينى لحظة صدق...

لحظة صدقك مع نفسك ومعى...

حينما أشعر بخوفك أن تفقدنى..

أشعر أنك لا تألو جهدا أن تسعدنى...

وأرى خوفك من فقدان الوقت...تلملم فى حذر الدقائق و الثوانى...

فقط لتستمتع بصحبتى...

لتطرب قلبى بحبك...

لتشفينى من الأنتظار...

لا تطلب منى أن أختار..

لأنى أخترت بالفعل...

و أخبرتك من ذى قبل..

وسأعاود أن أجاوبك...

رغم إنشغالك عنى و تعجبك منى..

فسأظل أكن لك ذات المشاعر...

المشاعر التى تتأرجح فى قلبى بين الفينة و الفينة..

مازلت أحب فيك براءتك...

إحساسى بتلقائيتك العجيبة...

شعورى أنك طفل صغير ..مسئولة أنا عنه...

أربت على كتفه بحنان كلما داعبنى بمزحاته اللطيفة..

يكفينى يا حبيبى ما قلت...

كل هذا يدعو للأطمئنان...

سوسورانى

دوما نعود سويا

لنقطة البداية

دوما تأخذنا مشاعرنا

الى اصل الحكاية

مهما طالت السنين

فهو نفس الكتاب

نفس الصفحات

نفس الاسطر

بل الغريب انها احياناً

نفس الكلمات

نعم انها دوما

قصة العشاق

[SoSo R]

العزيزة سوسوراني

و الاستاذ العاشق:

بصراحة المناظرة بنكم رائعة..

انا بسجل متابعة

علي فكرة يا سوسوراني انتي بتعبرى عن مشاعر كل البنات

كأنك بتكلمنى عن لشان بنات حواء

ممكن اشارك بخواطرى المتواضعة ، مجرد كلمات

تمر الأيام ببطئ شديد، مرت ثلاث أيام دون أن اسمع فيها صوتك، أو أعرف أخبارك. لماذا اترقب اخبارك؟ لماذا اترقب أتصالك؟ لماذا انتظرك؟

قد كنت انا من طلب منك الابتعاد، فلماذا ابكي الأن؟

بعض الاحيان اشعر اني قوية وانه يمكني العيش بدونك، ولكنى في احيانا كثيرة أجد نفسي لا أقوى على البعد عنك. انك اصبحت في دمي فكيف لي أن اهرب من دمي..

، حبي لك يأبى ان يستسلم، يتصارع معي كل ليلة فيغلبني..معركة تدور في عروقي..واسمع نبضات قلبي تهتف بأسمك و كأنها قذائف..

كم كنت غبية عندما طلبت منك الرحيل..وكم كنت ساذجة حين احببتك...وكم انا ضائعة بدونك.

سيدي لقد سأمت المعارك والحروب..ابحث عن السكينة فلا أجدها ..ضاع منى الطريق..وضاعت مني نفسى...ما قيمة الايام بدونك بل ما قيمتى بدونك.

سيدي قد لا تصلك كلماتي..وقد تقراءها ثم تنساها.. ولكنها كلماتى ارددها في الفضاء فترتد إلىّ كاحجار صلبة..ترجم جسدي و تدمي روحي..

العزيزة 'Princesse

أشكرك على كلماتك الرقيقة...و مشاعرك المتدفقة

وهذه الخواطر البسيطة و الرائعة المعنى...

توضح تناقض المشاعر بين ما نريده و ما لانريده

ما نحبه و ما نكرهه

أرجو أن تستمرى فى مشاركتنا لخواطرك الرقيقة

تحياتى

سوسورانى