bentmasria بتاريخ: 16 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أبريل 2009 عدت اليك سيدتى صاحبة القلم الشجى الذى يصف بعضا من ملامح هذا او ذاك لم لا نقوى على الحروف نفقدها او تفقدنا او نختنق بها فلا نجرؤ على معانقتها بروية ليكون حرفنا مرآة لأرواحنا تفكرت كثيرا فى هذا السؤال الذى يراود عقولنا كلما عجزت اقلامنا عن عناق السطور بحروف شفافة وملامح واضحة وكلما قرأت حروفك وحروف الغالية الى قلبى لولا ثم عدت لصديقة القلم والحياة سلوى اجدنى لا أعجب فهناك سيدتى دائما فترات غياب غياب الروح عن مراياها وملامحها الحقيقية غياب ...........تغييب لا أدرى فقط غياب تتلوه فترات من عدم التعرف تفهميننى اليس كذلك هل نظرت الى مرآتك ذات مرة لتجدى انك تشاهدين ملامح شخص آخر ربما تعجزين عن التعرف اليه تحدقين فى وجه كنت تظنين يوما انك عرفته وانك ترين خلاله روحك الأليفة وشجنك الهادىء هل تمرين على زمرة اصدقاء لا يتعرف احدهم اليك تماما فتهرعين الى مراياك التى ربما نسيتها فى خضم الايام المسروقة لتشاهدى شخصا آخر بلا ملامح مألوفة قلبا آخر بلا ضحكات صافية عالما آخر اكثر جنونا وجرأة لا تملكى من نواصيه إلا بعض الذكريات صورة قديمة باهتة الملامح لأنثى كانت أنت يوما هذا ما تفعله بك السنون سيدتى ربما الملامح اكثر وقارا ونضجا ربما المشاعر اقل صخبا وأهدأ لكن روحك المفعمة بالحروف اين تتوارى منك كيف فقدتها؟؟ وكيف تكون إجابات الأسئلة لا أدرى سأعود اليك مرة أخرى ربما ساعتها............... قد أدرى البنت المصرية عندما تشرق عيناك بإبتسامة سعادة يسكننى الفرح فمنك صباحاتى يا ارق اطلالة لفجرى الجديد MADAMAMA يكفينى من حبك انه......يملأ دنياى ....ويكفينى يا لحظا من عمرى الآنى.....والآت بعمرك يطوينى يكفينى .....انك........................تكفينى مدونتى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
SoSo R بتاريخ: 16 أبريل 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أبريل 2009 سيدتى بنت مصرية: كلماتك هذه تصف كثيرا من الحالة التى تتملكنى هذه الأيام ليس عندى تفسير ولا أجد حلا سوى أنى فكرت فى عقد هدنة ربما أكون أحمل نفسى و أكلفها فوق الطاقة من حق نفسى على...أن أتركها فى سلام لعلها تلملم مشاعرها المتبعثرة وساعتها...لن تضن على بالحروف و الكلمات كل ما يسيطر على حاليا هو الشجن و الحزن كما ذكرت سابقا تتغير حالتى من الحزن العاصف إلى الشجن الهادىء و لكن يظل... يظل هذا الزائر الغير مرغوب فيه فى ضيافتى يستبد بأحاسيسى وليس من منقذ تحياتى سوسورانى لا تندم على حب عشته...حتى ولو اصبح ذكرى مؤلمه..... فأذا كانت الزهور قد جفت وضاع عبيرها ..... ولم يبقى فيها غير الاشواك فلا تنسى انها منحتك عطرا جميلا اسعدك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
SoSo R بتاريخ: 17 أبريل 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أبريل 2009 كم أود أن أستفز صمتك... كم أود أن ألغى برودك... كم أود أن أشعل الشرارة بداخلك... فشلت كل حيلى وما بيدى حيلة الآن أخبرنى عما يحرك جبل السكون الراقد فى داخلك فشلت كل تعاويذ السحر التى جربتها معك... إنصحنى بساحر سحره نافذ يؤثر فيك أخبرنى و ساعدنى... فقد نفذت كل خططى و لا تتركنى فى حيرة من أمرى أراك مجهولا غامضا معتما أفلا تضىء شمعة تعطينى بصيص ضوء داخلك أتحسس بها طريقى و أنا أسير فى دهاليز نفسك أكشف عن كل مكان و غرفة فى قلبك أرى كل من شغلوا و مازالوا يشغلوا حيزا فى نفسك أقابلهم...أحدثهم...أصادقهم نصبح جميعنا شركاء فى قلب غامض كبير يغلق صاحبه الباب علينا... و يجعلنا نهنأ بحياة آمنة داخل قلبه الكبير سوسورانى لا تندم على حب عشته...حتى ولو اصبح ذكرى مؤلمه..... فأذا كانت الزهور قد جفت وضاع عبيرها ..... ولم يبقى فيها غير الاشواك فلا تنسى انها منحتك عطرا جميلا اسعدك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
SoSo R بتاريخ: 20 أبريل 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2009 (معدل) تتعجب!! مم تتعجب؟!! تتعجب أنى طلبت أن أسكن قلبك... أم تتعجب أنى موافقة على مشاركة آخرين... ألم تسأل لم غيرت مبدأى؟! إنه أنت.... لم أجد بدا من تغيير إختيارى لا أود شريكا فيك...و لكنى هكذا سأفقدك وكيف أفقدك بعد أن وجدتك؟! أغير مبدأى فى سبيل المحافظة عليك... فى سبيل السكنى بداخلك... فى سبيل الحفاظ على حقى فيك... فى سبيل القرب من روحك... أليست كل هذه أسباب كافية أن أقبل بشركاء فيك لقد روضت الشراسة بداخلى... جعلتنى أعود إليك رافعة راية الأستسلام... مستسلمة ..فقط لسبب واحد.. أن أضع قدما لى داخل تلك القلعة... أن يكون مسكنى داخل قلبك بلا شريك.. إذا كان ذلك الركن لى وحدى... فهذا يكفينى ولكن مؤقتا لا تأمن لتلك الشرسة بداخلى... فمازال الطمع يملؤها وربما تأتى على كل أركان قلبك... تستعمره و تطرد الآخرين... و تصبح هى الحاكمة بأمرها سوسورانى تم تعديل 20 أبريل 2009 بواسطة SoSoRaNy لا تندم على حب عشته...حتى ولو اصبح ذكرى مؤلمه..... فأذا كانت الزهور قد جفت وضاع عبيرها ..... ولم يبقى فيها غير الاشواك فلا تنسى انها منحتك عطرا جميلا اسعدك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
SoSo R بتاريخ: 21 أبريل 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 أبريل 2009 ألم يأتيك ذلك الزائر بعد؟؟ إنه مقيم فى بيتى ألم يتحدث إليك؟؟ إن صوته أزعجنى و آلم رأسى ألم يعرفك عن نفسه؟؟ لقد أستعمر حياتى إنه الشوق يا عزيزى.... لقد أستبد بى ذلك الزائر غير المرغوب فيه ولم أجد وسيلة للتخلص منه فكرت أن أعطيه عنوان بيتك عله يلتمس طريقه لدارك و يزورك قلت للضيف: إستحلفه بالله أن تقيم فى قلبه و أن يحسن ضيافتك أود حين أقابله-إن قابلته يوما- أن أرى إنعكاس صورتك فى عينيه أود حين أصافحه-إن تلاقت أيدينا يوما-أن أستشعر شوقه فى راحة يديه لماذا يا شوق تقيم فى بيتى دائما........ولم تبحث عنه أبدا لماذا لم يلين قلبه.......ولما لم يستضيفك يوما رد الشوق مستعطفا... لم أجد مسكنا مريحا مثل قلبك.. فاقبلينى مقيما دائما. سوسورانى لا تندم على حب عشته...حتى ولو اصبح ذكرى مؤلمه..... فأذا كانت الزهور قد جفت وضاع عبيرها ..... ولم يبقى فيها غير الاشواك فلا تنسى انها منحتك عطرا جميلا اسعدك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
waloaa بتاريخ: 22 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أبريل 2009 فى بعض الأحيان أجد نفسى تائهة....ضائعة....خائفةلا أعرف لم؟ أو من أى شىء؟ جم ما اعرفه ...هو كل تلك الأحاسيس فيضانات....أمواج يأتى الشىء و ضده أنا لا أفهم...لا أعى فقط مستسلمة.. فى مثل هذه الأحوال...أفضل حال.. هو الأستسلام.. أتعجب من نفسى بشدة فى هذه الظروف.. أحب الشىء و أكرهه فى دقائق.. أقبل عليه..ثم أعرض عنه... كأننى لم أتمناه ولو للحظة واحدة.. عجبت لنفسى.. أتعجب و أتعجب... ليس عندى تفسير.. هل أصبحت نفسى مجهولة حتى عنى؟؟ هل أحتاج إلى دليل...أو أحد آخر يخبرنى عما أريد؟؟ هل أبحث عن صديق أحكى له ما يدور.. و أترك له الشرح و التفسير... عله يعرف و يفصح لى عما أريد!!! سوسورانى كنت أظنني" الوحيدة" التي تنتابها تلك المتناقضات لم أكن أعلم أن هناك" أخريات" يتشاركن معي في تلك الخطرات حقا.... كم هي غريبة وكثيرة تلك المشاعر التي تتضارب داخل قلب المرأة التي تنقلها من حال إلى حال.....حتى تشعر هي نفسها أنها غريبة عن نفسها و كأن "أخرى" قد أحتلت ذلك الجسد ....فأصبحت هي من تملي رغباتها وأوامرها لكن تعلمين حبيبتي : كنت حين تنتابني تلك المتناقضات ....أؤثر مثلما تفعلين...."الاستسلام" حتى تمردت يوما على تلك "الأخرى" التى أحتلت الوجدان فقررت معها المواجهة والعصيان لما تمليه علي من رغبات قررت يومها ان "اتصالح" مع نفسي و "أعي" ما ينتابها من متناقضات جلست يومها معها افتش بها لعلي اصل لما فيها من أسرار وكم هالني ما لقيته ... وأنا التي كنت أظنني قد فهمتها من قديم الزمان وقتها أيقنت اني قد شغلت عنها ....وما لها من احتياجات وها أنا ذا أحاول وأحاول حتى أقترب منها وأفسر ما يجتاحها من "متناقضات" إلهي...بك أستجير ومن يجير سواك...فأجر "ضعيفا" يحتمي بحماك. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
SoSo R بتاريخ: 22 أبريل 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أبريل 2009 (معدل) فى بعض الأحيان أجد نفسى تائهة....ضائعة....خائفةلا أعرف لم؟ أو من أى شىء؟ جم ما اعرفه ...هو كل تلك الأحاسيس فيضانات....أمواج يأتى الشىء و ضده أنا لا أفهم...لا أعى فقط مستسلمة.. فى مثل هذه الأحوال...أفضل حال.. هو الأستسلام.. أتعجب من نفسى بشدة فى هذه الظروف.. أحب الشىء و أكرهه فى دقائق.. أقبل عليه..ثم أعرض عنه... كأننى لم أتمناه ولو للحظة واحدة.. عجبت لنفسى.. أتعجب و أتعجب... ليس عندى تفسير.. هل أصبحت نفسى مجهولة حتى عنى؟؟ هل أحتاج إلى دليل...أو أحد آخر يخبرنى عما أريد؟؟ هل أبحث عن صديق أحكى له ما يدور.. و أترك له الشرح و التفسير... عله يعرف و يفصح لى عما أريد!!! سوسورانى كنت أظنني" الوحيدة" التي تنتابها تلك المتناقضات لم أكن أعلم أن هناك" أخريات" يتشاركن معي في تلك الخطرات حقا.... كم هي غريبة وكثيرة تلك المشاعر التي تتضارب داخل قلب المرأة التي تنقلها من حال إلى حال.....حتى تشعر هي نفسها أنها غريبة عن نفسها و كأن "أخرى" قد أحتلت ذلك الجسد ....فأصبحت هي من تملي رغباتها وأوامرها لكن تعلمين حبيبتي : كنت حين تنتابني تلك المتناقضات ....أؤثر مثلما تفعلين...."الاستسلام" حتى تمردت يوما على تلك "الأخرى" التى أحتلت الوجدان فقررت معها المواجهة والعصيان لما تمليه علي من رغبات قررت يومها ان "اتصالح" مع نفسي و "أعي" ما ينتابها من متناقضات جلست يومها معها افتش بها لعلي اصل لما فيها من أسرار وكم هالني ما لقيته ... وأنا التي كنت أظنني قد فهمتها من قديم الزمان وقتها أيقنت اني قد شغلت عنها ....وما لها من احتياجات وها أنا ذا أحاول وأحاول حتى أقترب منها وأفسر ما يجتاحها من "متناقضات" عزيزتى ولاء: أولا أود أن أرحب بك فى أول زيارة لساحتى النسائية الصغيرة سيدتى ...تتعجبين أنك وجدت أخريات يتشاركن معك فى تناقض الأحسايس ألا تعلمين أن التناقض ما هو إلا ....أمرأة ولكنى أود أن أسألك...حينما قابلتى الأخرى التى سكنت بداخلك.... ألم تحبيها؟؟ ألم تنجذبى لتناقضاتها؟؟؟ ألم يعجبك تمردها و أختلافها عن كل القوالب التى تبعتيها طوال حياتك؟؟ ألم تفكرى ولو للحظة....أن تتركى لها زمام الأمور...دون التقرب منها فقط تشاهدين....وهى تحكم حياتك أعتقد أن التجربة تستحق... لتدعى الأخرى...تحيا بحرية داخلك...دون تدخل منك تحياتى سوسورانى تم تعديل 22 أبريل 2009 بواسطة SoSoRaNy لا تندم على حب عشته...حتى ولو اصبح ذكرى مؤلمه..... فأذا كانت الزهور قد جفت وضاع عبيرها ..... ولم يبقى فيها غير الاشواك فلا تنسى انها منحتك عطرا جميلا اسعدك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Salwa بتاريخ: 22 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أبريل 2009 و...استكين. واعتقدت انى ...استكنت.. ثم....اثور على ضعف تملكنى . لاشئ يعادل حصولك على ...اللاشئ. حياة مغلفة بكل اوهام وآلام حب عنيف . عنف موج هادر ....يغمض عينان تكحلتا بليل العاشقين. و.. استكين.... النتيجة ....تعادلنا ..!!! وهل تعادلنا ؟؟ اكان تعادل ...ام..عدل؟؟؟ وهل كان للعدل سمة ؟؟ ومتى سيطر ضعفى ؟؟ ومتى سيطرت قوتك ؟؟ وكيف لضعفك الآن قوته... ؟؟؟ ولقوتى....ضعف...!!! ويستمر مسلسل السيطرة على كل الحواس .. ويأخذ العقل ...اجازة...مفتوحة ..بلا اى قيد او شرط .. واهمس.. ياصديقة القلم....ياصديقة البوح....اما آن لى ان استريح؟؟؟ اما آن لى ان اعيش ....حلم...نسجته انا...حلم حلمته انا ...لى انا ؟؟ وتجيبنى ... صنعتى ثوب احلامه...بيدك... صعب الرجوع... اعيدى المحاولة ... واستعيد رجع الكلمة .... صعب المحاولة ...لكن حاولى ...!!! عيشى ما تبقى....اعيدى ترتيب رغباتك. انظرى لنفسك.. كفاك نظرا ...وحلما...للآخرين ...! النتيجة...واحد - صفر. وانتشى الطاووس ...!! النتيجة اتنين - صفر... وازداد انتشاء . و.. ارتفع عاليااااا... و.. النتيجة تلاتة - صفر. لامجال للاعتراض ....مكبلة انا بقيود حريرية ناعمة ... و.. النتيجة اكثر من رائعة ... اربعة - صفر.... و... استمرت الانتصارات .... هزائم على الجانب الآخر ... وهلل المنهزم .. تهليل الأضعف .. واستقامت نخلة كادت تنحنى ...وحيدة .. تحارب عاصفة لاتعلم من اين اتت ؟؟ وقفت ضد كل العواصف ... باسقة...رائعة ... هكذا نراها الآن...وكأن الافاقة اتت ...بعد ضياع العمر . هل كان...ومازال....شيئا فريدا؟؟ ام كان... عطاء ...وتلقى . من الاضعف ... الى الأقوى.. وهل يعقل...ان . تصفو الأجواء وتكتشف انك كنت مجرد ...شمعة. احترقت...!!! و.. يحتفظ بها ...بكل حب ...فى دولاب مقتنياته... --------. كل التحية ...سوسو رانى ... شكرا لأنك.. ايقظتى المارد....داخل انثى . يعتقد انها الأضعف دائما ... احتراماتى دائما ياصاحبة القلم الرشيق الصادق. (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) [النساء : 93] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
SoSo R بتاريخ: 22 أبريل 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أبريل 2009 و...استكين.واعتقدت انى ...استكنت.. ثم....اثور على ضعف تملكنى . لاشئ يعادل حصولك على ...اللاشئ. حياة مغلفة بكل اوهام وآلام حب عنيف . عنف موج هادر ....يغمض عينان تكحلتا بليل العاشقين. و.. استكين.... النتيجة ....تعادلنا ..!!! وهل تعادلنا ؟؟ اكان تعادل ...ام ..عدل ؟؟؟ وهل كان للعدل سمة ؟؟ ومتى سيطر ضعفى ؟؟ ومتى سيطرت قوتك ؟؟ وكيف لضعفك الآن قوته... ؟؟؟ ولقوتى....ضعف...!!! ويستمر مسلسل السيطرة على كل الحواس .. ويأخذ العقل ...اجازة...مفتوحة ..بلا اى قيد او شرط .. واهمس.. ياصديقة القلم....ياصديقة البوح....اما آن لى ان استريح؟؟؟ اما آن لى ان اعيش ....حلم...نسجته انا...حلم حلمته انا ...لى انا ؟؟ وتجيبنى ... صنعتى ثوب احلامه...بيدك... صعب الرجوع... اعيدى المحاولة ... واستعيد رجع الكلمة .... صعب المحاولة ...لكن حاولى ...!!! عيشى ما تبقى....اعيدى ترتيب رغباتك. انظرى لنفسك.. كفاك نظرا ...وحلما...للآخرين ...! النتيجة...واحد - صفر. وانتشى الطاووس ...!! النتيجة اتنين - صفر... وازداد انتشاء . و.. ارتفع عاليااااا... و.. النتيجة تلاتة - صفر. لامجال للاعتراض ....مكبلة انا بقيود حريرية ناعمة ... و.. النتيجة اكثر من رائعة ... اربعة - صفر.... و... استمرت الانتصارات .... هزائم على الجانب الآخر ... وهلل المنهزم .. تهليل الأضعف .. واستقامت نخلة كادت تنحنى ...وحيدة .. تحارب عاصفة لاتعلم من اين اتت ؟؟ وقفت ضد كل العواصف ... باسقة...رائعة ... هكذا نراها الآن...وكأن الافاقة اتت ...بعد ضياع العمر . هل كان...ومازال....شيئا فريدا؟؟ ام كان... عطاء ...وتلقى . من الاضعف ... الى الأقوى.. وهل يعقل...ان . تصفو الأجواء وتكتشف انك كنت مجرد ...شمعة. احترقت...!!! و.. يحتفظ بها ...بكل حب ...فى دولاب مقتنياته... --------. كل التحية ...سوسو رانى ... شكرا لأنك.. ايقظتى المارد....داخل انثى . يعتقد انها الأضعف دائما ... احتراماتى دائما ياصاحبة القلم الرشيق الصادق. سيدتى يا من أعشق حروفها و كلماتها ماذا يمكننى أن أقول بعد كل هذا الشكر وكيف أزيد شكرا على شكرك سيدتى ...إننى متعبدة فى محراب الحب ولكن لماذا دوما نستكين؟؟ ألم يحن الوقت أن تثور الأنثى المستكينة... تأخذ ولا تعطى... لماذا كلما ارادت الفكاك من تلك القيود الحريرية...ألتف الحرير حول رقبتها وأصبح حديدا يخنقها؟؟ هل هى ولدت لتقيد؟؟ وعاشت لتحترق كشمعة... أما آن الآوان أن تنتفض؟؟ أما آن الآوان أن يستجدى هو عطفها...ويخطب ودها ترى مذلة الحب فى عينيه....راكعا مقتولا من نظرة شغف لديها... شماتة تظهر أو تبطن... و لكنها تثأر لماض أزعجها... ماض جارح و قاس... مظلم...لم تكن هى شمعة فيه تحترق!!! سوسورانى لا تندم على حب عشته...حتى ولو اصبح ذكرى مؤلمه..... فأذا كانت الزهور قد جفت وضاع عبيرها ..... ولم يبقى فيها غير الاشواك فلا تنسى انها منحتك عطرا جميلا اسعدك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
SoSo R بتاريخ: 23 أبريل 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 أبريل 2009 أقرأ.... كل ما أطلبه منك أن تقرأ... ولكن أقرأ على طريقتى.. لا تقرأ كما تعلمت فى طفولتك... بل أقرأ كطالب فى مدرسة حبى... أقرأ على طريقتى.. تعلم منى... أقرأ ما بين حروفى... أقرأ ما تحت سطورى... أعشق كلماتى كما تعشقنى... وحين تعشقها...ستفهمها ستفهم ما أعنيه... لن تحتاج أن تسألنى بعد الآن عن أى شىء... فقط ...أجتهد...و أقرأ لقد صالحتنى على تلك الأخرى بداخلى... صالحتنى على أصدقائى...أوراقى..كلماتى و قلمى... أصبحت أنت مصدر إلهامى... وفتحت لى ينبوع من الكلمات..أتمنى ألا ينضب... حتى و إن فقدتك يوما... ستظل بداخلى مختبئا...قابعا...مختفيا عن العيون... ستظل صورة لحب أحببت الحب بسببه... سأظل محتفظة بكل تفاصيلك فى عقلى و قلبى... حتى و إن فقدتك يوما.... سوسورانى لا تندم على حب عشته...حتى ولو اصبح ذكرى مؤلمه..... فأذا كانت الزهور قد جفت وضاع عبيرها ..... ولم يبقى فيها غير الاشواك فلا تنسى انها منحتك عطرا جميلا اسعدك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 23 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 أبريل 2009 مجرد محاولة لم لاتقرأين كلمات وسطور وبين السطور داخل عيناى بين اناملى ..... من خلال انفاسى لاأحب الصراخ ... الكلام او لاأجيده الكلام يصيبنى بالارتباك قد لايعبر عما يجيش فى صدرى ولكنى معطاء اجيد العطاء لاألقى بالا كم اعطيت ولا كم اخذت أعشق العطاء نظرات حب ... وحنان اريدك ترجمان يفهم ما اقول او ماتقوله عيناى أناملى ... وخفقان قلب كل معنى الحب فى خفقانه هل تسمعيه؟ انه يهمس ... احلى الكلام لاتطمعى فى مزيد اقبلينى كما انا لاتغيرينى لو نجحت ستحزنين ستنجح غيرك فقد فتحت الطريق -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
bentmasria بتاريخ: 24 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أبريل 2009 سوسو تشتعل ساحتك بالشجن والثورة والحنين كلها تتمازج بين سطورك وسطور سلوى الحبيبة ورد محمد القوى دعونى اشارك بلا إتجاه فقط سأكتب ما يجول بخاطرى سلوى عندما تساعدين فى صياغة الأحلام فى مهدها ترينها كطفل ترعينه وتساعدين فى اكتماله لتنالى نظرة رضا من رفيق الطريق الذى كنت له دوما قيثارة التناغم فى حياته وقارئة الأفكار الأولى ومساحات الحنين التى يغطس بأحلامه وأحزانه فى جنباتها ليكتمل المسير بكما معا نزرع معا ربما لا نحصد معا لكننا نسعد بالحصاد لانه لابد وأن يحتوينا معا بلا أنانية وحين تستشعر احدانا انها كانت ذاك المنهل المستمر للعطاء والتضحية صدقينى سيدتى الغالية تكون ربما اهملت ان تخلق لنفسها ركنا صغيرا فى ساحات الكون المتسعة لكل الأحباب ركنا ظليلا هادئا يستطيع ان يجيب على التساؤل أين انفقت سنينى فى جنبات عوالمهم ام فى جنبات متعة العطاء والسكون والاستمتاع ايضا ولو بشىء صغير قد يسعدنى يوما ولم يتأخر الوقت وان كنا كشرقيات نعانى مرارة الإكتشاف لكننا رأينا الصورة فحسب ولم يفت الوقت لخلق ساحاتنا الخاصة وان كتبنا حروفا بين ضفتى كتاب .......... فهو نحن وما يسعدنا بشكل ما وان ساجلنا او احتوتنا مواضيع حوار ثرى نقوى عليه سنحقق تلك اللحظة الخاصة التى تاهت منا فى جنبات لحظاتهم وسعاتهم اتصدقين وربما سنمنح اكثر واكثر مم اغرقنا به الآخرين ونسينا ذواتنا فى خضمه ما يعترينا ليس ألما بل بادرة أمل لنحقق شيئا تختص به من منحت كل الروح والعشق والوفاء طوال سنينهاولم تنتظر مقابل رغم انه حق لها اهملت ان تمنحه لهذه الروح الصافية النقية لتسعدها بلا أنانية ولو للحظات اليس كذلك صديقة البوح سوسو رانى رجالنا سيدتى اطفال قد تسعدهم قطعة من الشوكولا شرط ان يفضوا غلافها بأيديهم وان يتناولوها بطريقتهم الخاصة والانثى الرائعة هى التى تمنحهم كل هذه الحرية فى سلة من عشق محمد اقرأ فى حروفك اعتراف رجل يأبى ان يعاد تشكيله لانه يخشى الا يكون هو وان يفقد ما اعتاده من المشاعر بطريقته الخاصة كثير من الشرقيين يعجزون ان ينطقوا لفظة الحب لكنها فى كل همسة ولمسة وموقف تتجسد الف الف مرة والانثى الذكية سيدى تلتقط إشارات لا تحتاج حروفا بعدا لكنها أنثى قد تحتاج أحيانا كلمة حب دمتم بكل الخير اصدقاء الحروف وشكرا سوسورانى عندما تشرق عيناك بإبتسامة سعادة يسكننى الفرح فمنك صباحاتى يا ارق اطلالة لفجرى الجديد MADAMAMA يكفينى من حبك انه......يملأ دنياى ....ويكفينى يا لحظا من عمرى الآنى.....والآت بعمرك يطوينى يكفينى .....انك........................تكفينى مدونتى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
د هشام ابراهيم بتاريخ: 24 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أبريل 2009 رجالنا سيدتى اطفال قد تسعدهم قطعة من الشوكولا شرط ان يفضوا غلافها بأيديهم وان يتناولوها بطريقتهم الخاصة والانثى الرائعة هى التى تمنحهم كل هذه الحرية فى سلة من عشق :lol: تحليل صحيح إلي حد كبير يا سيدتي الفاضلة الرجل يحتاج دائما أن يمسك بالريموت كنترول .... و يختار ما يشاء من محطات .....الأنثي الرائعة هي من تعطيه الريموت فيختار المحطة التي تريدها هي .....حتي لو تصور هو إنه اختياره البحت !! تحية لجميع المشاركين و المشاركات و لصاحبة المكان تحية خاصة :) Her şey kişisel bir رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
SoSo R بتاريخ: 25 أبريل 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أبريل 2009 مجرد محاولةلم لاتقرأين كلمات وسطور وبين السطور داخل عيناى بين اناملى ..... من خلال انفاسى لاأحب الصراخ ... الكلام او لاأجيده الكلام يصيبنى بالارتباك قد لايعبر عما يجيش فى صدرى ولكنى معطاء اجيد العطاء لاألقى بالا كم اعطيت ولا كم اخذت أعشق العطاء نظرات حب ... وحنان اريدك ترجمان يفهم ما اقول او ماتقوله عيناى أناملى ... وخفقان قلب كل معنى الحب فى خفقانه هل تسمعيه؟ انه يهمس ... احلى الكلام لاتطمعى فى مزيد اقبلينى كما انا لاتغيرينى لو نجحت ستحزنين ستنجح غيرك فقد فتحت الطريق الفاضل /محمد أشكرك من كل القلب على مرورك...وعلى هذه الرائعة التى تركتها لتثرى ساحتى...أنت تسميها محاولة...و أنا أسميها أنشودة عشق رجل شرقى أسمح لى أن أحاول الرد بكلماتى نعم أسمع الخفقات... أدرك معانى الهمسات... قرأت الحروف و الكلمات... لولاهم جميعا ما طمعت أن أغيرك... طمعت أن أغيرك... لأنى مع كل العطاء... مازلت أعشق الكلمات... أستمتع أن أسمعها منك... حبيبتى...حبيبتى بالله عليك... رددها على أذنى.. أود أن أحفرها فى داخلى... كلما أشتاق إليك.. فقط أستعيدها... لأستعيد وجودك بجانبى... أستعيد همساتك فى أذنى....أستعيد نبرات صوتك التى تزلزل كيانى أحبك و أحب ترجمة لفتاتك.. ولكن مازلت أحتاج كلماتك.. لن أتركك لأخرى... لن تنجح أخرى فى إستيعابك... لأنك خلقت من أجلى أنا فقط... وجدت لتكون حبيبى أنا فقط... كتاب لا يستطيع أن يقرؤه...يفك رموزه...يترجمه غيرى أنا.. سوسورانى لا تندم على حب عشته...حتى ولو اصبح ذكرى مؤلمه..... فأذا كانت الزهور قد جفت وضاع عبيرها ..... ولم يبقى فيها غير الاشواك فلا تنسى انها منحتك عطرا جميلا اسعدك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
SoSo R بتاريخ: 25 أبريل 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أبريل 2009 (معدل) الغالية بنت مصرية: مرورك سيدتى يثرى ساحتى...أنتظرك دوما أن تأتى و تحضرى معك قليلا من كلماتك الرشيقة التى تنفذ للقلب دون إستئذان أنتظر أن أرى أسمك و أنت تشاركينى تضارب المشاعر و إشتعال الأحاسيس...حتى و أنت تكتبين فقط ما يدور فى خلدك...تأسرنى كلماتك. أود أن أقول شيئا أخيرا... سيدتى ..قدرتك على قراءة ما بين السطور تذهلنى تجعلنى أنحنى حبا و إحتراما...قلما ما نجد من يفهمون ما بين حروفنا...ما يختبىء فى سطور المشاعر أنت تكشفين فى بساطة كل شىء إنه السهل الممتنع...أو أظنه كذلك تحياتى سوسورانى تم تعديل 25 أبريل 2009 بواسطة SoSoRaNy لا تندم على حب عشته...حتى ولو اصبح ذكرى مؤلمه..... فأذا كانت الزهور قد جفت وضاع عبيرها ..... ولم يبقى فيها غير الاشواك فلا تنسى انها منحتك عطرا جميلا اسعدك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
SoSo R بتاريخ: 25 أبريل 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أبريل 2009 رجالنا سيدتى اطفال قد تسعدهم قطعة من الشوكولا شرط ان يفضوا غلافها بأيديهم وان يتناولوها بطريقتهم الخاصة والانثى الرائعة هى التى تمنحهم كل هذه الحرية فى سلة من عشق :happy: تحليل صحيح إلي حد كبير يا سيدتي الفاضلة الرجل يحتاج دائما أن يمسك بالريموت كنترول .... و يختار ما يشاء من محطات .....الأنثي الرائعة هي من تعطيه الريموت فيختار المحطة التي تريدها هي .....حتي لو تصور هو إنه اختياره البحت !! تحية لجميع المشاركين و المشاركات و لصاحبة المكان تحية خاصة :rolleyes: العزيز دكتور هشام/ أشكرك على تحيتك الخاصة ولك منى أكثر منها... و أمتنان لحضورك توجز فى كلماتك يا سيدى ولكنه إيجاز البلاغة حروف قليلة جدا تخبىء معانى كثيرة ...و تخبىء مشاعر جميلة أشكرك سيدى على كلماتك الجميلة...و أتمنى عليك شيئا أتمنى أن تصف الرجل...كيف يشعر و يعبر حينما يقابل بحر حب هادر من أنثى رائعة تستجدى كلماته فكيف تكون خواطر الرجل...مقابل تضارب خواطر و مشاعر أمرأة؟؟!! تحياتى سوسورانى لا تندم على حب عشته...حتى ولو اصبح ذكرى مؤلمه..... فأذا كانت الزهور قد جفت وضاع عبيرها ..... ولم يبقى فيها غير الاشواك فلا تنسى انها منحتك عطرا جميلا اسعدك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
د هشام ابراهيم بتاريخ: 25 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أبريل 2009 .... و أتمنى عليك شيئا أتمنى أن تصف الرجل...كيف يشعر و يعبر حينما يقابل بحر حب هادر من أنثى رائعة تستجدى كلماته فكيف تكون خواطر الرجل...مقابل تضارب خواطر و مشاعر أمرأة؟؟!! تقولين سيدتي كم من مشاعر تتضارب في قلب المرأة و كأن تضارب المشاعر حكر علي المخلوق الارهف حسا و الأكثر تعقيدا لو عرفت كل امرأة كم المشاعر و الأحاسيس و الحالات الوجدانية التي تعصف داخل قلب و عقل الرجل لكننا تعلمنا سيدتي كيف نخفي مشاعرنا كيف نحيطها بسياج من التظاهر بالقوة .... و جدران من التمكن من مقاليد الامور تعلمنا التظاهر بعدم الاحتياج و عدم الأكتراث و عدم التأثر ...... غالبنا ضعف الطبيعة البشرية حتي نبدو كجبال صامدة لا تتأثر و لا تتحرك الحقيقة إن ضعفنا أكبر و احتياجنا أكثر و تضارب مشاعرنا أقوي حملنا الامانة و تحملنا المسئولية و احتفظنا بسور واقي للمشاعر حتي لا نجرح ......... إلي أن نصادف تلك اللحظة الساحرة التي تطيح بكل الاسوار و الجدران و العوائق و تنسينا ما تعلمنا من تظاهر و إدعاء و تجعلنا نفرح باستكشاف ضعفنا الانساني و علي استعداد لتقديم الغالي و الرخيص للحفاظ علي حالتنا تلك نعرف في أعماق أنفسنا حقيقة هذه اللحظة سيدتي و نبحث عنها حتي نجدها و عندها نمسك بها بكل قوة و نحاول أن نجعلها تدوم للابد ما استطعنا Her şey kişisel bir رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
SoSo R بتاريخ: 25 أبريل 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أبريل 2009 سيدى الفاضل دكتور هشام/ لا أقول أن تضارب المشاعر هو حكر على المرأة ولكنها بالفعل مرهفة الحس أكثر من معظم الرجال...لا أقول الكل...و لكن السواد الأعظم وهى مثال للتناقض العنيف فى المشاعر و هذا لم استشعره فى أى رجل ربما تعصف به بعض المشاعر و لكن لا تتناقض مثل المرأة بداخلها تجد: النور و الظلام الحالك الليل و النهار الذوبان فى العشق و البغضة الشديدة ورغم كل الأسوار و الحواجز التى يضعها الرجل....خوفا من أن يجرح لأحساسه ان مشاعره من ماس لا يجب أن تجرح أبغى أن أرى الرجل فى ضعفه... فى إستسلامه لمشاعره و تخباطتها... يذهب ليقتنص اللحظة التى يتمناها...بدل من إنتظارها تأتى ليتمسك بها أريد أن أرى ضعف الرجل أمام محبوبته!!! تحياتى سوسورانى لا تندم على حب عشته...حتى ولو اصبح ذكرى مؤلمه..... فأذا كانت الزهور قد جفت وضاع عبيرها ..... ولم يبقى فيها غير الاشواك فلا تنسى انها منحتك عطرا جميلا اسعدك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
SoSo R بتاريخ: 26 أبريل 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أبريل 2009 لقد أثرت شجونى اليوم... هذه عادتك....أن تبعث الشجن بداخلى تعطينى لحظات من السعادة الغامرة وفى مقابلها ساعات ألم و سنين شجن تطلب منى أن أختارها لك؟؟؟ أشيعك لحضنها....و أبارك لكما؟! تطلب منى أن أتبع القول: إن أحببت شيئا فاطلق سراحه... ولكنك ظالم!!! نعم...يا لظلمك لى.... منذ متى و أنا أقيدك؟ّ!!! لقد كنت دوما مطلقة سراحك....أراقبك من بعيد كأم تشاهد طفلها يلهو و تراقبه بعين فاحصة لم أتملكك يوما...رغم أن هذا ما أردته بشدة...أن تكن لى وحدى دوما أنتظرتك أن تعود لى كما يعود ذلك الطفل لأمه بعد إنتهاء اللهو و لكن بعد طول إنتظارك....و بعد إنتهاء لهوك... عدت لتبشرنى بخبر وفاتى... و تناقشنى فى مراسم جنازتى...و تطلب مباركتى... يا لك من ظالم!!! أحقا تريد إختيارى لك؟!! لا أملك إلا أن أشيح بوجهى عنك...وأخفى دموعى الساخنة... و أجيب بصوت متهدج و إبتسامة مرتعشة... سأختارها لك.... سأفقدك للأبد و أختارها لك.... ليمت قلبى...و تحيا أنت لتسعد أنت ....و أغرق أنا فى بحور حزنى أعلم أنك لست من حقى ..و لن تكن يوما لذا سأختارها...و أبارك لك سوسورانى لا تندم على حب عشته...حتى ولو اصبح ذكرى مؤلمه..... فأذا كانت الزهور قد جفت وضاع عبيرها ..... ولم يبقى فيها غير الاشواك فلا تنسى انها منحتك عطرا جميلا اسعدك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
د هشام ابراهيم بتاريخ: 26 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أبريل 2009 أبغى أن أرى الرجل فى ضعفه...فى إستسلامه لمشاعره و تخباطتها... يذهب ليقتنص اللحظة التى يتمناها...بدل من إنتظارها تأتى ليتمسك بها أريد أن أرى ضعف الرجل أمام محبوبته!!! لا يجيد الرجل اقتناص اللحظة لانه لا يجيد قراءة المشاعر ..... وسط كل الاضطرابات داخل عقله و قلبه يحتاج الرجل إلي ما يأكد له إنه في الطريق الصحيح .... و كثير ما يحتاج إلي التصريح المباشر دون تورية أما عن ضعف الرجل أمام محبوبته فحدث و لا حرج :lol: Her şey kişisel bir رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان