اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

فشلت........... وراجع مصر


Recommended Posts

ولرب نازلة يضيق بها الفتى .. ذرعا ً وعند الله منها المخرج ُ

ضاقت فلما إستحكمت حلقاتها فرجت .. وكنت أظنها لا تفرج ُ

تم تعديل بواسطة الحاج فوزى

من فضلك ..دعنى أرى كيف تتحدث حتى أعرفك .. ودعنى أرى كيف تختلف حتى أحترمك .

رابط هذا التعليق
شارك

انا قريت موضوعك و الحقيقة مش شايف إنك فشلت .

فشلت دي يقولها واحد سافر و معرفش يثبت نفسه و راجع .

إنما إنت للأسف وقف الحظ العاثر قدامك و شوية إجراءات ملهاش لازمة .. و الناس اللي كنت بتشتغل معاهم كانوا بيثقوا فيك

يعني كل اللي محتاجه فرصة تانية و كل حاجة هتبقي تمام .

Releasing my demons again

رابط هذا التعليق
شارك

يا دكتور سويفي

فين الفشل؟

فين الفشل؟

طيب هوة فين الظابط؟

انا بهزر معاك طبعا

لا فيه فشل ولا يحزنون

انت ما قصرتش

وعملت اللى عليك

خلاص

ماتضايقش نفسك

أمال العبد لله بقى يعمل ايه؟

انا ولا فخر ولا فخر

قعدت فى السعودية 69يوم بحالهم

ماخدتش ولا مليم

وسافرت رايح جاى على حسابي

ده غير المشاكل لما رفضت اهانة البنى ادم اليمنى اللى كان الكفيل الحقيقي

بس من ورا الستار

وعادى يعنى

ياما هيمر على الواحد

كبر دماغك

وقول

اللهم أجرنى فى مصيبتى وأخلفنى خيرا منها

ده لو اعتبرنا انها مصيبة

انت لسة شباب وربنا هيكرمك ان شاء الله

كبر

وروق

ولا يهمك

رابط هذا التعليق
شارك

يا استاذ سويفي مصر مليئة بالفرص ، و يمكن أحسن من السعودية كمان ، أنا لسه راجع من الامارات من كام شهر ، وبقولك الكلام ده بناء على تجربة حقيقة ، ليا اصدقاء هنا مرتباتهم قريبة من المرتب اللي كنت باخده في الامارات.

و ربنا يوفقك و يكتبلك الخير حيثما كنت :blink:

355170914.jpg
رابط هذا التعليق
شارك

أخى العزيز السويفى

أسمح لى بمداخلة عن الدكتور نبيل سفيان بعنوان( فوائد المصائب .. و" رب ضارة نافعة " )

هناك أكثر من أسلوب واحد أو فكرة واحدة يمكنها أن تقلب حالة مشاعرنا من الكآبة إلى السعادة وإن لم تكن كذلك فهي تخفف من الحزن الذي يعترينا ، وهذا الأسلوب لا يكلفنا مالاً أو جهداً ولكن نحتاج بعد استيعابه إلى تطبيقه وممارسته .. فقد يعرف الناس أشياء كثيرة في صالحهم إلا أن المشكلة التي لا يستشعرون أهميتها هي عدم ممارستهم لهذا الأسلوب الذي قد يبدو غير هام ، مع أن تأثيره كبير ولكن أغلب الناس لا يعلمون ..

غالباً ما يشعر الناس بضيق وتوتر وحزن عندما يخسرون شيئاً ما أو يتوقعون خسارته ، وتعتمد درجة الضيق على نوع الشيء الذي خسرناه أو نتوقع خسارته فقد يكون هاماً جداَ بالنسبة لنا وقد يكون أقل أهمية ، فالأفراد يختلفون في درجة تقبلهم للخسارة وطريقة تفكيرهم وطريقة تعاملهم معها .

وقد يكون هذا الشيء - الذي نخاف خسارته - منصباَ معيناَ أو إنساناَ عزيزاَ أو وظيفة أو نجاحاَ دراسياً …الخ . وبعض الناس يبالغ في خوفه وقلقه إلى درجة اعتقاده أنه بخسارته هذه سيخسر كل شيء وأنه في كارثة ليس لها مثيل ، وغالباً ما نكون أثناء هذه الحالة مركزين ذهنياً على مساوئ الخسارة ولا يتبادر إلى ذهننا أن في هذه الخسارة مكاسباً بل قد تكون المكاسب أكبر وأكثر من الخسارة ، فالمثل العربي " رب ضارة نافعة " لم يأت من فراغ .

عزيزي القارئ : قبل أن نهديك فكرة هذا الموضوع البسيطة والمؤثرة ، والتي تعرفها ولكن تنساها ولا تتأمل فيها غالباً ، اسمح لي أن أعرض عليك هذا الموقف الواقعي الذي قرأته :

في أحد المطارات نام أحد المسافرين في إحدى الرحلات الجوية في قاعة الانتظار وهو ينتظر موعد الإقلاع وصحا فجأة من نومه والطيارة تقلع فجن جنونه وشعر بكآبة شديدة لم يشعر بمثلها من قبل ، فإذا سألته عن أهمية الرحلة التي خسرها سيحكي لك خسارات فادحة ، وما هي إلا دقائق وإذا بالطائرة تنفجر أثناء الإقلاع ، ورغم أن الحادث كان مريعاً إلى أنه شعر أنه ولد من جديد وقال رب ضارة نافعة .

قد يقول البعض إن هذا من باب الصدفة .. وهنا سأنطلق من جانب فلسفي وهو أن لكل شيء في الحياة فائدة ولكننا غالباً لا نرى فوائد كثير من الأشياء ، فالنار المحرقة هي نفسها التي تسلق لنا البيض اللذيذ ، ومن التاريخ عبرة فكثير من الناس وجدوا أنفسهم في ظروف مؤلمة تجلب الحزن والاكتئاب ، وكانت هذه الظروف تحمل الفائدة والسعادة اللاحقة لأصحابها ومن هذه الظروف سجن ابن تيمية ساعده على إنتاج جل فتاواه ، وحبس السرخسي في الجب ساعده على تأليف كتابه المشهور ( المبسوط ) ، وسفر ابن القيم وبعده عن أهله ساعده على تأليف كتابه ( زاد المعاد ) ، ومرض ابن الأثير الذي أقعده ساعده على تأليف كتبه الرائعة ( جامع الأصول ) و ( النهاية ) ، وفقر وتغرب المحدثين جمع لنا آلاف الأحاديث ، وفقدان بصر أبي العلاء المعري والبردوني وغيرهم أنتج لنا شعراَ مميزاً ، وكتابة طه حسين لمذكراته بعد عماه ، وظروف دستويفسكي وتولستوي والسياب وغيرهم من يتم وفقر وغربة ساعدهم على إنتاج أدب قوي مؤثر ، وكم من أناس بعد عزلهم من مناصبهم قدموا للأمة أضعاف ما قدموه وهم في مناصبهم ؟

وهكذا نجد أن ما نعتقده ضاراً قد يكون غير ضار بل قد يكون نافعاَ .. ففي سورة النساء يقول تعالى : ( عسى أن تكرهوا شيئاً ويجعل الله فيه خيراَ كثيراً ) ( النساء – آية 19) وجاء في تفسير الجلالين وابن كثير أنه إذا كرهتم النساء فعسى بصبركم عليهن يعوضكم الله خيراً كولد صالح . وكان موسى عليه السلام يعتقد أن فعل الخضر ضار ، فقد رأى الخضر يقتل طفلاً ويهدم جداراً ويخرم سفينة ، فاستنكر فعل الخضر وكان رد الخضر عليه كما في قوله تعالى :( ألم أقل أنك لن تستطيع معي صبرا ) ، ثم قام الخضر بإيضاح ما لم يفهمه موسى عليه السلام كما جاء في قوله تعالى ( وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغياناَ وكفرا * فأردنا أن يبدلهما ربهما خيراَ منه زكاة وأقرب رحما ) ( الكهف – آية 80، 81) .

وقد يشعر البعض أن هناك خططاً ودسائس ومكراً تدبر لهم وقد تنفذ بعضها مما يجعلهم يكتئبون ويضيقون وإذا بالسحر ينقلب على الساحر وتتحول نتائج الضرر إلى فوائد كقوله تعالى ( وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ) ( الأنفال – آية 30 ) .

وقد يضطر الإنسان للكذب دفاعاَ عن نفسه معتقداً أن الكذب قد ينقذه وهو مخطئ في اعتقاده كما جاء في الحديث الشريف ( تحروا الصدق فإن رأيتم فيه الهلكة فإن فيه النجاة…إلى آخر الحديث ) .

وهكذا بإمكاننا أن ننظر لما نعتقده ضاراً إما بالنظر إلى فوائده ، أو نقوم بتعديله لنجعله في صالحنا ، فالليمون الحامض بإمكاننا أن نعدل فيه بتقطيعه وخلطه مع قليل من الماء والسكر فيتحول إلى عصير حلو ، وإذا لم نستطع التصرف أو التفكير في الفوائد فعلينا بالصبر فإن ما نعتقده ضاراً قد كتبه الله لنا ، وقد يكون فيه النفع الغائب عن أعيننا وأذهاننا قال تعالى (( عسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئاً وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون )) ( البقرة – آية 216) .

ومما سبق رأينا كيف أن القرآن الكريم والحديث الشريف وقصص كثيرة عبر التاريخ وتأملات فلسفية في كنه الأشياء وأفعال تعايشها يومياً كل ذلك يؤكد أن ما نعتقده ضاراً قد يكون نافعاً ، وعلينا أن نثق بذلك ونبحث عن مكمن الفائدة ، أو كيف نعدل في الظرف بما فيه الصالح ، وإن لم نستطع شيئاً من تفكير أو تعديل فعلينا بالأيمان بما هو مكتوب والصبر وبهذا نكون قد كسبنا كل شيء كما جاء في الحديث الشريف ( عجباً للمؤمن لا يقضي الله تعالى له قضاء إلا كان خير له ، إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له وليس ذلك لأحد إلاّ للمؤمن ) .

فهل عزيزي القارئ تستطيع بعد كل هذا أن تتأمل في فوائد المصائب وتستفيد منها ؟ وأقلها أنها تدربك على مواجهة الصعاب مستقبلا فالسوط الذي لا يكسر ظهرك يقويه .

وشكرا....................

يدهشني أن يقول الأجانب :

Share What You Can To benefit The Others

وقد عملوا بذلك فتقدموا !

وقد قالها قبلهم أشرف الخلق سيدنا محمد (حب لأخيك ما تحب لنفسك)

أتمني أن لا نكون كالفراعنة القدامي أخفوا عِلمهم فمات معهم !

[وسط][/وسط]

027.gif

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 1
      بسم الله الرحمن الرحيم من منا لم يسعد بافلام زمان والتي كانت الحموات الفاتنات اللاعب الاسلسي فيها.سعدنا بها ونحن صغار وشغلتنا كبارا حتى ترسبت صورة الحماة لدين . بمن تكيد لزوجة ابنها او زوج ابنتها ،بس زوجة الابن اكثر بصراحة!! اتتذكرون وقت معاينة العروس وشع شعرها ثم اجبارها على كسر حبة بندق مثلا ---انا عن نفسي تصورت ان الحماة على نفس تلك الصورة في كل مكان. مرت السنون وكبرت وتزوجت ثم انجبت البنات والبنين والحمد الله ،،بس انا عن نفسي كانت حماتي حتة سكرة. ما وقفت بجانب ابنها مرة واحده حتى
    • 0
      مقالة للمحلل السياسي / دكتور وحيد عبد المجيد بعنوان : هل فشلت ثورة 25 يناير ؟ المقالة قيمة جدا ويرى الكاتب ان الثورات التي حدثت فى التاريخ المصري مثل ثورة 1919 و ثورة 1952 قد فشلت ويدلل الكاتب على ذلك بدليل بديهي جدا وهو أن اى ثورة من الثورتين لو كانت نجحت ما كانت لتعقبها ثورة اخرى تنادي بنفس مطالبها أليس كذلك ؟؟ نرى مثلا فى فرنسا قامت الثورة الفرنسية التاريخية التي نقلت فرنسا الى أفاق رحبة من التقدم والنمو ولم يعقبها ثورة اخرى حتى الان الكاتب يسال سؤال مرعب : هل ستلحق ثورة 25 يناير بما سبقه
    • 1
      ماذا لو فشلت الثوره ماتيجو نشوف
    • 3
      أنا كنت في السعودية وراجع ثاني على كفيل ثاني بمهنة ثانية ..هل بسلم تصريح العمل القديم في الجوازات وبدفع المدة الى كنت فيها في السعودية ... ولاوبطلع تصريح عمل جديد بدون باستلم تصريح العمل القديم .. الرجاء الافادة
    • 16
      السلام عليكم: انتهت المرحله الخامسه من الحوار الفلسطيني الفلسطيني .... ومازال التقدم في اللجان الخمسه (الامن ..الحكومه ..الانتخابات..المصالحه..منظمه التحرير) بطيئا في بعضها ومتوقفا في البعض ومتراجع في البعض الاخر ...بل ان الوضع على الارض يدل ان لاتوجد مصالحه ففتح اقامت حكومه اخري برئاسه فياض...واحداث قلقليه اظهرت ان العداء واضح بين الفريقين فلماذا فشل الحوار ومن يتحمل نتيجه الفشل؟؟؟ لم استطع تقليل الاختيارات لان كلها احتمالات للفشل
×
×
  • أضف...