عادل أبوزيد بتاريخ: 8 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 أبريل 2009 تعود حملتنا هذه إلى ربما ست سنوات مضت و طوال هذه الفترة كثيرا ما خالجنى اليأس من إحتمال النجاح و قد وثقت عددا من دواعى اليأس هذه فى مداخلات فى هذا المكان .. .. و لكن أخيرا أرى ضوءا فى نهاية النفق. ما سبق كان إستهلالا لابد منه ذكرت من قبل كيف أن "الناس المحترمين" مثل فضيلة الشيخ عبد الرحمن العدوى عضو لجنة كبار العلماء و عضو مجلس الشعب السابق و الذى أجاوره فى السكن .. الرجل على درجة عالية من الثقافة و الإحترام ... و لكن كان مبلغ علمه عن المواد الإباحية أنها شئ يقارب الأغلفة الملونة لمجلة فنية مثل الشبكة و ليس وحده فى هذا بل كان معه لفيف من أفاضل أساتذة الأزهر ..... هذا من ناحية علماء الدين من ناحية الأحزاب جاء الإعتراض أن ذلك يتنافى مع الحرية و نحن حزب يدعو إلى الحرية !! و مع مسئول كبير طلبت منه على الأقل أن خدمة الإنترنت التى تمولها الدولة فى المدارس و الجامعات و دواوين الحكومة يجب أن تكون نظيفة و أن هذا الوضع موجود فى أمريكا نفسها حقيقة كانت مفاجأة له و قال أنه سيستفسر عن هذه المعلومة - معلومة أن أمريكا نفسها تفرض بشكل أو آخر الإنترنت النظيفة فى المدارس و المكتبات العامة - و كانت حجته أن العالم الخارجى سيتهمنا بالديكتاتورية ... لا أريد الإستطراد منذ عدة شهور كتبت هنا أن أحد الشركات تقدم خدمة الإنترنت الآمنة. و اليوم فى الأهرام تحقيق تفصيلى كما لو كان يأخذ مادته من حملتنا هذه ... مازلت لا أعتبر حملتنا هذه نجحت ... النجاح الحقيقى عندما يكون الأساس هو إنترنت نظيفة و الإستثناء لأى سبب مثل البحوث أو غيرها و بدون سؤال هو الإنترنت العادية التى تحوى كل السموم و تقنية الفلترة سهلة و متاحة فى مداخلتى التالية سأضع نص التحقيق الصحفى من جريدة الأهرام. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 8 أبريل 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 أبريل 2009 44683 السنة 133-العدد 2009 ابريل 8 12 من ربيع الاخر 1430 هـ الأربعاء بعد حبس مواطن وزوجته لتبادل الزوجات بأحد المواقع: النت الآمن من المواقع الإباحية آبـاء: يحمي أبناءنا من الانحرافات.. أرباب أعمال: يزيد ساعات العمل تحقيق-عبد الرحمن سعد: النت الآمن أو العائلي.. خدمة جديدة بدأت بعض الشركات المصرية في توفيرها للمواطنين منذ شهور, بهدف تزويد الأسرة بإنترنت يحمي أفرادها من أن يقعوا فريسة للمواقع الإباحية التي ثبت تأثيرها البالغ علي المجتمع, لكن أهمية هذه الخدمة زادت بعد الحكم الذي صدر قبل48 ساعة بإدانة مواطن وزوجته بتهمة إنشاء موقع إباحي للترويج لتبادل الزوجات, علي شاكلة موقع إسرائيلي خدمة الانترنت الآمن في مصر مجانية, واختيارية, ولا تكلف صاحبها شيئا, لكنها تجعله في مأمن أمام شاشة الكمبيوتر, وبينما يرحب الآباء, أرباب العمل, والمستشارون النفسيون والاجتماعيون بالفكرة, نظرا لحمايتها أفراد الأسرة من الانحرافات, والاستثمارات والشركات من تبديد ساعات العمل, يطالب الخبراء الحكومة بتعميم هذا النت الآمن عبر مشروع كمبيوتر لكل بيت الذي تتبناه, بحيث لا تكتفي بتزويد المواطنين بالأجهزة, بل تقدم الخدمة الجديدة إليهم, حماية للأمن الاجتماعي, والاستثمار الاقتصادي. السجن سبع سنوات.. لزعيم شبكة تبادل الزوجات.. هذا كان عنوان الخبر الذي تصدر الصحف المصرية( الأحد الماضي), إذ أدانت محكمة جنح العجوزة مواطنا بإدارة موقع عبر النت لتبادل الزوجات, وقضت بحبسه سبع سنوات مع الشغل والنفاذ, وحبس زوجته بثلاث سنوات مع المراقبة. تعود وقائع القضية إلي قيام المتهم بإنشاء موقع علي شبكة الإنترنت يتضمن عرض نفسه وزوجته لممارسة الجنس الجماعي تحت مسمي تبادل الزوجات وبث إعلانات مواقع المحادثات( الشات). قال المتهم في التحقيقات إنه متزوج منذ14 عاما من زوجته المدرسة(37 سنة), ولديهما ولد وبنت, وإن الفكرة اختمرت في ذهنهما منذ عام( من خلال شبكة الانترنت, عندما طالعا موقعا إسرائيليا شبيها يروج لتبادل الزوجات)! وجهت النيابة للمتهم وزوجته تهم: نشر إعلانات خادشة للحياء( عبر النت) والتحريض علي الفسق والفجور, والدعوة للممارسة الجنس الجماعي, والدعارة, واعتياد ممارستها, وتقرر حسبهما وإحالتهما لمحاكمة عاجلة, وأصدرت الحكم المتقدم, كانت تلك إحدي أشهر القضايا التي تم استخدام الانترنت فيها مؤخرا كوسيط في نشر الفكرة الآثمة بتبادل الزوجات, من خلال المحادثات( الشات), وتبادل الصور المخلة, والتصوير عبر الكاميرا. القضية تمثل مشهدا صارخا من مشاهد المجتمع المصري إذ يئن حاليا تحت اخطار داهمة, من جراء السماح بمواقع علي شاكلة موقع تبادل الزوجات, تغتصب العقول, وتقتل الأرواح, وتنشر الرذيلة, علما بأن توابع هذه المواقع تهز أركان البيوت, والأسر المصرية. بكارة.. وشهوة! لا يمر شهر دون أن ترد حالة أوحالتان إلي عيادتي لبنات يأتين للتأكد من أن غشاء بكارتهن مازال موجودا! الكلام السابق للدكتورة سعدية حنفي مختصة أمراض النساء والتوليد بكلية الطب بجامعة القاهرة مشيرة إلي ما هو أسوأ: نساء يشكين من شهوتهن العالية, وأن العلاقة الزوجية لا تكفي لإشباعهن! العلة في ذلك ـ بحسب الدكتورة سعدية ـ أن هؤلاء النسوة, وهن سيدات محترمات, يتعرضن لدرجة استثارة عالية! موجودون بيننا! علاوة علي من يترددن علي العيادات, هناك حالات أخري لدي المستشارين الاجتماعيين, والخبراء النفسيين. نجلاء محفوظ الكاتبة الصحفية والإخصائية الاجتماعية تبرز بعض ما لديها من هذه الحالات لـ تحقيقات الأهرام فتشير إلي طالبة جامعية عمرها19 سنة, شكت من أنها بدأت معرفة عبر( النت) مع شاب منذ ثلاث سنوات, تحولت إلي علاقة آثمة.. قالت الفتاة: حياتي تضيع.. مش قادرة أسيبه.. بيخدرني بكلامه! نموذج ثان لشاب دخل إلي مواقع الشواذ.. بالتدريج أصبح واحدا منهم, وصار له أصدقاء منهم, يلتقون ويمارسون فجورهم.. يقول: أنا قرفان من نفسي.. حياتي ضاعت.. وخايف من الزواج. وهذه أم اكتشفت أن ابنتها أدمنت العادة الشيطانية نتيجة لدخولها علي المواقع الإباحية ؟! وهذا نموذج لزوجة اكتشفت أن زوجها عقد علاقات كثيرة عبر النت مع نساء.. فطلبت الطلاق.. أولادها يلومونها لكنها لا تستطيع أن تخبرهم بسبب الانفصال! وهذا نموذج آخر لزوجة دخلت إلي عالم الانترنت, حبا للاستطلاع.. التقط خيطها شاب ماجن.. أقام معها علاقة.. تبادلت معه الصور.. تطورت العلاقة... بدأ في ابتزازها! وهذا زوج أدمن دخول تلك المواقع.. فلم يعد مهتما بزوجته, وفقد القدرة علي الوفاء بعلاقتهما الخاصة, لأنه يستنزف نفسه, ووقته في غزواته النتية وبينما تتألم الزوجة في صمت! جهازي فيه فيروس! تكفي الحالات السابقة, لكن أماني عرفات مدربة تكنولوجيا المعلومات تفجعنا بما هو أسوأ: لتسع سنوات ظلت أماني تتسلم أجهزة كمبيوتر الآخرين لإصلاحها من بينهم كان استاذا في الجامعة جاء لإصلاح جهازه.. كان مليئا بالدخول إلي هذه المواقع, مما تسبب في إصابته بفيروس اخترقه. سيدة أخري( محافظة) أتت بجهازها.. الخلل نفسه.. لماذا تدخلين إلي هذه المواقع التي دمرت جهازك؟ أجابت ـ كما تقول أماني ـ بأنها لا تحصل علي كفايتها من العلاقة الزوجية, ومن ثم بدأت تدخل إليها المشكلة الآن في الاستثارة.. ثم الإدمان! سيدة ثانية أتت بجهازها, وكالعادة وجدت أماني كمية هائلة من المواقع الإباحية والجنسية علي الجهاز, تسببت في دخول الفيروسات.. حددت أماني للسيدة ساعات الدخول علي تلك المواقع.. فإذا بها من الثامنة إلي التاسعة يوميا.. إنه موعد تغيبها عن المنزل لحضور درس في المسجد كان ابنها( الطالب بالصف الثاني الثانـــوي) هو من يدخـــل إلي المواقــــع والمشـــكلة ـ أيضـــا ـ أن له أخـــوات! دخول المواقع الإباحية يتحول إلي إدمان كالمخدرات, ولا بديل عن النت العائلي كضرورة للعلاج من فوق. مدارس.. وبيوت! في المقابل, ترحب رضوي محمد هاني( مدرسة لغة انجليزية) بلجوء الجامعات إلي الانترنت الآمن لكنها تحذر من أن بعض المدارس لا تلجأ إليه, وأن أبناءنا صاروا علي إطلاع بما يدور في عالم النت منذ سن صغيرة يقولون لبعض.. فالصاحب ساحب وتكون البداية بالبحث عن ألعاب معينة, لتأتي النهاية بالتوقف الذاهل أمام ما يظهر علي الشاشة! هذا ما حدث بالفعل مع الدكتورة داليا أمين( طبيبة أطفال), فعندما كانت طفلتها هند( ثماني سنوات) تبحث عن موقعها المفضل( باربي) إذا بهذه الصور والإعلانات تظهر.. الأم أسرعت بإغلاق الصفحات, وتدارست الأمر مع أبيها, وكان لابد من استعانتهم بـ الانترنت الآمن أين دعم الدولة ؟ الخطر وصل أيضا إلي موظفي الشركات.. إذ يشغل بعضهم وقته بالدخول إلي هذه المواقع.. حتي إنه كثيرا ما شكا إلي المهندس محمد نشأت( الخبير في مجال البرمجيات وصاحب شركة متخصصة في تقنية المعلومات) أصدقاؤه من أصحاب الشركات المختلفة.. من الموظفين المدمغين! القصة مع أي موظف تبدأ هكذا ـ يوضح نشأت: ـ محادثة( شات), عبر جهاز الكمبيوتر, الذي وفرته الشركة له, ويلي ذلك تبادل الصور الشخصية مع إحداهن, بالاستعانة بالكاميرا. ثم دخول مواقع منحرفة, ثم إدمان هذه المواقع, وهكذا تري الموظف دماغه تايهة, فاقد القدرة علي التركيز, ضعيف الإنجاز, ويصبح أهم شئ لديه تلك الساعة التي يقضيها أمام هذه المواقع, وهكذا فالحرام له بداية, وليست له نهاية, ومن هنا تصبح الاستعانة بالنت الآمن ضرورة بالضبط دخول هؤلاء الموظفين إلي المواقع المختلفة. والأمر هكذا يطالب خبير البرمجيات بأن تدعم الحكومة مشروع كمبيوتر لكل بيت الذي تتبناه بالاتفاق مع شركات( دي ـ إس ـ إل) لتزويد الأجهزة بخدمة الإنترنت الآمن.. متسائلا: كيف تدعم الدولة الأسرة المصرية بتوفير هذه الأجهزة, وهي تدري, ثم تدعم في الوقت نفسه دخول هذه المواقع الإباحية وهي لا تدري ؟! أمر آخر يشير إليه هو أنه بتوفير الدولة للنت الآمن سوف تجنب المواطنين مظاهر التحرش الجماعي التي تزايدت بإطراد, ضاربا مثلا بحادثة اغتصاب عشرة شباب لربة منزل, والحكم بإنزال الإعدام بالمغتصبين جميعا, مشيرا إلي أن الدولة بهذا الشكل تلجأ للردع دون الوقاية! من هنا يؤكد المهندس محمد فخر مدير التوزيع في الشركة المصرية للشبكات إيجي.نت أن شركته تقوم بالتعاون مع الشركات الكبري لتوفير الخدمة, بعد تزايد الإقبال, والطلب عليها, مشيرا إلي أن الانترنت الآمن يحد من فرصة الفيروسات في اقتحام أجهزة الكمبيوتر, ويمنع ظهور الإعلانات والمواقع غير المرغوب فيها, كما يقلل من برامج التجسس. عائلي.. وآمن * أخيرا: ماهو الانترنت الآمن أساسا؟ المهندس تامر جاد الله المدير التنفيذي للشركة المصرية لنقل البيانات( تي. إي. داتا:TEData, المملوكة للشركة المصرية للاتصالات, يجيب عن السؤال بقوله إن الفاميلي إنترنت خدمة تسمح للآباء والأمهات بالتحكم في استخدام أطفالهم وأبنائهم للانترنت, لأنه يقدم لهم الأداة لحماية الأسرة من المحتويات الخطيرة. ويبين أنه لاتوجد أجهزة للتركيب, وأن النظام يعمل تلقائيا, فضلا عن أنه بالمجان. خوف من المحتوي بداية التفكير في تقديم هذه الخدمة المجانية للجمهور يوضحها المهندس شريف الصناديلي( مدير تسويق قطاع الشركات بالشركة) مشيرا إلي أنها تعود إلي أن بحوث الشركة توصلت إلي أن هناك طبقة مثقفة في مصر ترفض التعامل مع الانترنت, خوفا من تداعياته السلبية علي الأسرة.. إنه خوف من المحتوي, لذا جاءت فكرة الانترنت الآمن, أو العائلي, وقد بدأ تقديمه منذ يوليو الماضي. رابط التحقيق فى موقع جريدة الأهرام : http://www.ahram.org.eg/Index.asp?CurFN=in...tm&DID=9911 مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وليد صفوت بتاريخ: 8 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 أبريل 2009 السلام عليكم،... جزاكم الله خيراً استاذ عادل على إعادة إثارة الموضوع مرة أخرى، إنه موضوع هام للغاية و اظن انه يهم كل فئات المجتمع. أريد هنا أن اسجل تجربتى الشخصية مع الانترنيت العائلى، لأننى طلبت هذة الخدمة من TEDATA تحديداً فإذا بى أجد انهم قد اغلقوا لى كل المنتديات تقريبا بالاضافة الى مواقع التحميل Upload and sharing webs و بعض المواقع الاجتماعية مثل الـHi 5 و غيرها لأنها ربما تحتوى على اعلانات هامشية غير لائقة... و بعد عدة اتصالات بالشركة و تعديل مستوى الفلترة، وجدت انه مشروع فاشل للغاية، و خصوصا بعدما طلبت منهم عبر الهاتف ان يجعلوا مستوى الفلترة إلى اعلى درجة ثم دخلت على Google و ادخلت Keyword جنسبة كإختبار فإذا بى أجد ان معظم المواقع التى تأتى كنتيجة تفتح بسهولة و بدون تأثير من الفلترة... الحل فى رأيى هو ان يتم حصر تلك الالاف من المواقع الفاسدة حصراً يدوياً Manually و وضعهم فى قائمة سوداء black listed websites على انهم اكثر المواقع خطراً... ثم تصنيف المواقع العادية التى تحتوى على اعلانات غير لائقة بنفس الطريقة اليدوية ثم وضعها فى قائمة اخرى اقل خطراً... و يتم هذا التدرج حتى نصل الى المستوى الامن على الاطفال تحت 6 سنوات. و ربما لو نجح هذا الاسلوب تُنشأ هيئة رقابية مهمتها الاساسية متابعة كل المواقع الجديدة و القديمة يومياً و بشكل دورى و إعادة تصنيفها تبعاً لمثل هذا التصنيف حتى نسد كل الثغرات فى وجه مُحبى الفساد. الموضوع كبير و يحتاج الى مناقشة مستفيضة... و مرة أخرى شكراً على إثارة الموضوع مرة أخرى. تحياتى،.. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 8 أبريل 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 أبريل 2009 يبدو أننا حتى عند التعامل مع أعلى مستويات التقنية .. نعامل معها بطريقة صناعة "تحت السلم" ما سبق كان إستهلالا لابد منه الفاضل وليد لا أعرف التقنية التى يستخدمونها فى "فلترة" المواقع لإستبعاد المواد الإباحية من حديثك يبدو أنهم يسخدمون ال parental control الموجود فى خيارات الإنترنت نفسها و هذا يمثل الحد الأدنى من طرق الفلترة. الطريقة المتبعة فى أمريكا هى تقريبا الطريقة اليدوية التى ذكرتها و لكنها "مصنوعة" بطريقة جيدة تصب فى بروكسى معين يمكن الإشتراك فيه نظير مبلغ معين شهريا ، و يتم على مدار الساعة تحديث هذا البروكسى بإنتظام مما يجعل دخول الإنترنت من خلال هذا البروكسى يكاد غير محسوس للمستخدم العادى. هناك نقطة أخرى قد تختلف المقاييس حول ما يمكن إعتباره مادة إباحية و لكن فى النهاية الأمر الذى لا يدرك كلة لا يترك كله. فى حالتنا هذه علينا المثابرة على الإتصال بالشركة من أجل تطوير نظام الفلترة الذى يستخدمونه. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وليد صفوت بتاريخ: 9 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أبريل 2009 السلام عليكم،.. لاحظت ايضاً أن المواد الاباحية ليست هى فقط التى يجب ان نخاف على اُسرنا و عوائلنا من التعرض لها عند دخول المواقع او عمل بحث search على محركات البحث، بل ايضاً بعض الفيدوهات مثل الـhome videos أى فيديو المنازل البرنامج الشهير "الكثير من حلقاته تُصنف كمواد اباحية و هى للأسف منتشرة جدا على مواقع استضافة الفيديوهات مثل الـYou tube" و برامج المصارعة الوحشية التى تنتهى إما بكسر أو بخنق أحد المتسابقين و هى ايضاً مواد محظورة على الأطفال تحت 12 سنة طبقاً للتصنيف العالمى. و هناك ايضاً المواقع التى تنشر الكليبات الامريكية الشبيه جدا بافلام البورنو الاباحية و التى تُنشر ايضاً بشكل عادى جدا فى المواقع الامريكية مثلما نجد نحن فى احد المواقع العربية اعلان بريئ يقول:"شاهد الآن احدث كليبات عمرو دياب"!! ليتنا نستحدث نظام شبه اليكترونى يعزل مثل هذة المواقع عن بلادنا.. لأنها تهاجم الشباب و الشعب عموماً مثلها مثل المخدرات و الافيون... إنها تجارة تزدهر و لكن الفارق انها لا تجد لها رادع حقيقى حتى الان... تحياتى... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان