شاب مصري بتاريخ: 17 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أبريل 2009 (( فصبر على حقد الحاقدى فئنا صبرك قاتلوه فنار تئكول نفسها ان لم تجد احد تئكوله )) :lol: :blush2: :P gsm:: أيها السادة وجدت اليوم أحد الأشخاص يكتب بيت الشعر بهذه الطريقة .. أخطاء املائية وأخطاء في كلمات البيت نفسه هو طبعا يقصد بيت الشعر : أصبر على كيد الحسود فإن صبرك قاتله ... فالنار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله مش عارف أنا لوحدي في الموضوع ده ولا ايه ؟ بس انا شايف ان مستوانا في اللغة العربية سئ جدا .. والأجيال الجديدة أسوأ حروف بايظة و أخطاء نحوية .. الخ يعني كفاية تتفرج على جلسة مجلس الشعب وكيف يتكلم الناس .. لا هو عامّي ولا عربي ؟ المشكلة دي عند المصريين خصوصا .. الشوام لغتهم العربية ممتازة جدا .. والمغاربة كويسين بس المشكلة في اللكنة بربرية شوية .. الخليجيين كويسين بس لكنتهم بدوية كذلك احنا بقى ضايعين .. حلل المحشي و أطنان الفول اللي بنقربعهم من آلاف السنين سابوا تشوّه مزمن على لغتنا .. عشان كدا نااااااااااااادر جدا انك تلاقي مصري بيشتغل مذيع أو مقدم أخبار أو محاور في قناة اخبارية أو أي قناة مهمة بسبب انعدام الفصاحة العربية واللسان العربي السليم يجعله عامر :lol: تقدم مصر سيمر بعدة مراحل أول مرحلة هي القضاء على نظام مبارك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Gimie بتاريخ: 17 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أبريل 2009 معاك كومبليتلي يا فندم (حلوة كومبليتلي دي) أصلا انا باستغرب اني بلاقي ان الاساس في القاهرة على الاقل ... ان لو انت عايز يبان انك ابن ناس و مستواك ماحصلش لازم تدخل في كلامك كلمتين تلاته انجليزي (قال يعني ويل اديوكاتد :blush2: ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 17 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أبريل 2009 (معدل) طيب وليه نفترض إن المصريين كانوا بيتكلموا عربي فصيح طول تاريخهم وجم على آخر أيامهم وخابوا ... الأرجح هو أن المصريين تكلموا دوما بخليط من اللغة العربية ولغتهم الأصلية القبطية ... وعمر ما المصري العادي اتكلم عربي فصيح رغم إن العربية الفصحي هي اللغة الرسمية التي يتعلمها في المدارس ... والدليل على ذلك هو كم المفردات التي ورثتها لغتنا المصرية الحالية عن لغة المصريين القدماء بعد تعريبها طبعا أنا متفق معك إنه إذا نريد أن ندعي أننا نتحدث العربية فينبغي أن نكتبها ونتكلمها بصورة صحيحة كما يفعل أهلها ... والأمر نفسه ينطبق على اللغات الأخرى ... ولكن نحن فعلا لسنا عرب بالمفهوم العرقي والفصحى ليست لغتنا الدارجة ولم تكن كذلك في يوم من الأيام ... ولا يضيرنا الاعتراف بذلك تم تعديل 17 أبريل 2009 بواسطة أحمد سيف إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MoHaMMeD EgYpT بتاريخ: 17 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أبريل 2009 (معدل) والله عندك حق ده احنا اساسا باين علينا اخترعنا لغة خاصة بينا :blush2: و فعلا الواحد بقا يسمع الخليجيين و الشوام و المغاربة يحس انه مختلف عنهم يعني الخليجيين و الشوام تقريبا قطعية واحدة في الكلام و المغاربة برده بس المغاربة صاروخ في الكلام لكن احنا ضربنا كلامنا مطوتين و ضيعناه و المصيبة ان ممكن حد يسال معني كلام كده انت ما تعرفش تقول معناه ايه و ده حصل معيا انا شخصيا و اتكسفت و معرفتش تم تعديل 17 أبريل 2009 بواسطة MoHaMMeD EgYpT رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 17 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أبريل 2009 (معدل) السلام عليكم الاخوه الكرام جزاكم الله خيرا .لا نستطيع تكلم العربيه الفصحى الان لاننا نعيش ثمره التغريب المره الان و التى بدأت مع الابتعاث الى الخارج على عهد محمد على ثم بتولى دنلوب الانجليزى مسئوليه التعليم فى مصر ووضع سياسه نجنى ثمرتها الان. . طبعا عندما يتم الحديث عن شأن علمى او تاريخى لننحى ارائنا جانبا و لنسمع المتخصصون فهم بالتأكيد اقدر على البيان و هذا ما يتضح فى المقال التالى حول ما يدعى بال ( اللغه القبطيه ) . اللغة القبطية Coptic Language by Dr. Ossama Alsaadawi http://forum.egypt.com/arforum/showthread.php?t=6247 أقباط مصر هم نسيج من شعب مصر الحالي وأحد طوائفه .. وهو النسيج الذي يتكون من عدة عناصر بشرية تلاحمت مع بعضها البعض نتيجة لطول تاريخ مصر الممتد بصورة لا مثيل لها لأي شعب آخر . والعلاقة بين طوائف الشعب المصري المختلفة هي علاقة سلام ووئام ومحبة وتداخل شعبي واجتماعي على مختلف الصعد . والامتداد الطويل لتاريخ مصر أتاح لها الاحتكاك بشعوب أخرى في عدة أشكال منها التجارة والدراسة لكون مصر رائدة العلوم في العصور القديمة ومنها الهجرة لأرض مصر أو الغزوات لأرضها .. وغيرها . ودائما أبدا نجد أن المهاجر الجديد أو الوافد لا بد وأ يتحدث في النهاية بلغة الشعب الذي هاجر إليه أو اندمج فيه .. وهو ما نراه يحدث إلى الآن في دول أخرى وشعوب مختلفة . وأقباط مصر يتحدثون اللغة المصرية سواء العامية منها أو العربية الفصحى التي هي نفسها اللغة المنطوقة لشعب مصر في جميع العهود بما فيها العهد الفرعوني القديم . وهم يتحدثون باللغة المصرية الشعبية سواء في مجالسهم الخاصة أو بينهم وبين أنفسهم في الشوارع والميادين العامة أو في المؤسسات والمعاهد وغيرها . يحاول البعض تصوير أن هناك لغة مختلفة عن لغة شعب مصر كان المصريون يتحدثون بها قبل فتح العرب لمصر .. وقالوا أنها اللغة القبطية التي كانت سائدة في مصر القديمة وأنها قريبة الشبه باللغة اليونانية . وقالوا أن شعب مصر تحول بأكمله وفي جميع مدنه وقراه ونجوعه وحواريه من التحدث باللغة القبطية المزعومة إلى اللغة العربية في أقل من عامين ( 640 - 642 م ) .. وهو أمر لا يثير إلا السخرية ولا يدل إلا على جهل شديد لأصحاب هذه الأقوال المزعومة . وقالوا أيضا أن هذه اللغة المزعومة ما زالت تستخدم حتى الآن في بعض الكنائس القبطية .. محاولين الإيحاء بأنها اللغة المنطوقة التي كان شعب مصر يتحدث بها قبل عام 640 ميلادية . وقد أثارت هذه الأقاويل شهية بعض علماء اللغة في العالم لدراسة هذه اللغة العجيبة التي ماتت فجأة بالسكتة القلبية على ألسنة الشعب المصري كله .. بأقباطه .. وفي أرض مصر كلها !! ويعلم علماء اللغة أن اللغات الحية لا تموت أبدا .. واللغة المصرية هي أكثر لغات الأرض حياة وحيوية ومنها ولدت معظم لغات العالم الحالية بما فيها اللغات اللاتينية .. وسنشرح ذلك في فصول أخرى . وهكذا حضر إلى أرض مصر العديد من علماء اللغة للإستماع إليها في الكنائس المذكورة .. وإليكم أيها السادة شهادة أحد كبار العلماء التي أذيعت على الهواء : لقد قالوا لنا دائما أن اللغة القبطية هي آخر اتصال باللغة المصرية القديمة وأن بعض الأقباط لا يزالوا يتحدثون بها في كنائسهم .. فدفعني ذلك إلى الحضور بنفسي والاستماع لهم .. إلا أنني لم أسمع إلا بعض الهمهمات والترانيم الغامضة والمبهمة التي هي عبارة عن خليط من اللغة المصرية العامية واليونانية القديمة والعربية الفصحى .. وهمهمات وكلمات أخرى لا معنى لها غير أنها أصوات تثير الغموض والفضول بين المستمعين من العامة والبسطاء هذه هي شهادة عالم لغات أمريكي مستقل يخبرنا فيها أن اللغة القبطية المزعومة ما هي إلا خليط من همهمات مبهمة وغامضة يحاول بها البعض أن يوهم العامة والبسطاء أنها فعلا لغة أخرى غير التي يتحدث بها الشعب المصري العريق!!!! وفي إحدى محاضراتي عن اللغة المصرية القديمة سألتني سيدة قبطية فاضلة عن اللغة القبطية فسألتها : > بأي لغة تتحدثين مع زوجك وأنتما في الفراش في منتصف الليل ؟ > أجابت : نتحدث باللغة العربية ! > قلت : بل أنتم تتحدثون باللغة المصرية .. وهي نفسها اللغة التي كان يتحدث بها أقباط مصر .. مئات السنين قبل فتح العرب لمصر .. وبدون أي تغيير أو اختلاف . > ثم سألتها : ما اسم زوجك ؟ .. قالت : اسمه عـزيـز . > قلت لها : وهل عـزيـز اسم قبطي ؟ .. قالت : بالطبع هـو اسم قبطي ومتوارث منذ مئات السنين . > قلت لها : ولكن عـزيـز اسم عربي خالص ومعناه الحبيب النادر ! > ثم سألتها : هل أنت ملمة بحروف اللغة القبطية .. وهل تعرفين مصدرها ؟ > قالت : بالطبع أعرف حروف اللغة القبطية ومصدرها هو الحروف اليونانية القديمة مع بعض الإضافات . > قلت لها : هل تسمحين أن تكتبي كلمة اسم عـزيـز بالحروف القبطية ؟ .. فكتبته ! > قلت لها : ولكن منطوق الاسم الذي كتبتيه للتو هو ( أزيـز ) .. وليس عـزيـز ! > قالت : أعلم ذلك .. ولكن لا يوجد حرف ( ع ) في اللغة القبطية !! > قلت لها : كيف تفتقر اللغة القبطية لحرف العين ( ع ) بينما يقول البعض أن الشعب المصري كان يتحدث باللغة القبطية .. واللغة المصرية مليئة بالآلاف من الكلمات التي تحتوي على حرف العين ؟ > ثم سألتها : ما اسم ابنك ؟ .. قالت : عوض . قلت : هل تسمحي بأن تكتبيه بالحروف القبطية ؟ > قالت : أظن أنها نفس المشكلة ! .. قلت : بل هناك أيضا حرف الضاد المصري الذي لا مثيل له في اللغة القبطية .. لذلك يكتب اسم عوض باللغة القبطية .. ( أود ) .. وهو نطق شديد التشويه ولا يمت للغة المصرية بأي صلة . > قالت : أظن أنك عـلى صواب .. والأمر يحتاج لمزيد من البحث .. قلت لها : شكرا جزيلا . إذاً ما هي حكاية اللغة القبطية ؟ 1 - الفترة الزمنية التي وقعت فيها اللغة القبطية :وقعت اللغة القبطية في الفترة من عام 390 م .. وحتى دخول العرب مصر عام 640 م .. وهي الفترة التي تمت فيها محاولة استبدال حروف الكتابة المصرية القديمة .. على أنواعها المختلفة .. بالحروف الأبجدية اليونانية .2 - تعريف اللغة القبطية : هي محاولة لاستبدال الأبجدية المصرية بالأبجدية اليونانية .. ولا علاقة لهذه المحاولة بالمنطوق الشفهي الفعلي للغة المصرية الشعبية . وقد أتـت هذه المحاولة بعد أن ثـبّـت المستعمر الروماني أقدامه في مصر بعد فترة احتلال طويلة جدا بلغت ما يزيد عن 1000سنة .. بدأ من عام 330 ق . م .. وحتى عام 640 م . يقول أنطون ذكري .. عالم اللغات القبطي الشهير .. في كتابـه المعـروف ( مفتـاح اللغـة المصريـة القديمـة ) تحت عنوان ( اللغة القبطية وكتابتها ) ص 120 .. ( في سنة 389 م حرم الإمبراطور ثيودوس الديانة المصرية الوثنية وغلقت الهياكل تنفيذا لأمره وأصبحت الديانة الأرثوذكسية هي الديانة الرسمية للحكومة .. .. وبذلك بطلت نهائيا الكتابة الهيروغليفية و الديموطيقية .. .. واقتبسوا الحروف الهجائية اليونانية وأضافوا لها سبعة حروف من اللغة المصرية بالخط الديموطيقي لعدم وجود ما يماثلها لفظيا في الأبجدية اليونانية ) وهكذا عرف .. أيها السادة .. هذا الخليط الوليد الذي لا يوجد له أي أساس مصري باللغة القبطية .. التي رفض الشعب المصري بشدة استعمالها في كتاباته الشعبية لشذوذها الشديد وبدائيتها وجهلهم بها .. مما أدى إلى انتشار أمية الكتابة والقراءة بصورة وبائية بين جموع الشعب المصري في ذلك الوقت . كما يقول أنطون ذكري ص 124 : (( اندمج كثير من الكلمات اليونانية في اللغة القبطية لأن أغلب الكتب القبطية ترجمت من اليونانية فكان من السهل عليهم نقل الكلمـات اليونانية إلى لغتهم .. كما سهل عليهم في بدء الأمر نقل الأبجدية اليونانية .. .. ولم يجد الأقباط في لغتهم الأصلية كثيرا من الاصطلاحات للتعبير بها عن الأفكار الجديدة التي أدخلتها المسيحية في عقائدهم .. .. وكانت اللغة اليونانية منتشرة انتشارا كبيرا في أرض مصر في بداية ظهور الديانة المسيحية .. .. ويعبر الأقباط للآن في بعض طقوسهم الدينية باللغة اليونانية )) هذه أيها السادة هي شهادة خبير في اللغة القبطية من الأقباط المصريين وهو يشرح لنا بوضوح شديد كيف أن اللغة القبطية واللغة اليونانية هما وجهان لعملة واحدة . وعلى ذلك نستطيع أن نعرف اللغة القبطية على أنها : اللغـة اليونانية المتداولة بين الجالية اليونانية في مصر وبعض المصريين المختلطين بهم ولا علاقة لها باللغة الشعبية المصرية السائدة في ربوع الأراضي المصرية كافة 3 - الحروف الأبجدية القبطية : تحتوي اللغة القبطية على 32 حرف : Coptic Alphabets .. ref. no.9 .. Anton Zikri هي عبارة عن 25 حرف يوناني أبجدي .. تم إضافة 7 حروف أبجدية مجهولة المصدر .. قيل أنها حروف ديموطيقية ! وإليكم أيها السادة هذه الحروف ال 32 التي قيل أنها تمثل اللغة المصرية القديمة .. وأترك التعليق لكم : alpha - bita - gama - delta - epsilon ( son ) - zeta - ita - theta - iyota - kappa - lambda (laoula) - miu ( mi ) - niu ( ni ) - exi - omikron (ou) - pai - rho - sigma ( sima ) - tau - hehou - yopsilon - fai - ki - epsi - omega : تنطـق كمـا يلـي : ألفـا - بيتـا - جامـا - دلتـا - إبسيلـون ( سـو ) - زيتـا - إيتـا - ثيتـا - إيوتـا ( يوتـا ) - كابـا - لمبـدا ( لـولا ) - مـي - نـي - إكساي - أوميكـرون ( أو ) - بـاي - رو - سيجمـا ( سيمـا ) - تـاو ( تـاف ) - هيهـو (هيه) يوبسيلون - فـأي - كـاي ( كـي ) - إبسـاي - أوميجـا ( أوو ) . ثم سبعة حروف : shai - fai - khai - hori - guanga - tshima - ti شـاي - فـاي - خـاي - هـوري - جنجـا - اتشيمـا - تـي فهـل هـذه النغمـات .. أيها السادة .. تمـت لنغمـات الكلمـات المصرية بـأي صلـة ؟ ونلاحظ أيها السادة أن حروف اللغة القبطية تشمل العيوب الجسيمة الآتية : 1 - أنها لا تحتوي على الحروف المميزة للغة المصرية القديمة التي وردت في كافة المراجع الهيروغليفية والتي اتفق على صحتها كافة علماء المصريات وهي : أ - حرف العين ( ع ) .. وهو من أهم ما يميز اللغة المصرية القديمة .. والممثل بالعلامات .. كل هذه العلامات الهيروغليفية لها نغمة حرف ( ع ) المصري الذي لا مثيل له في اللغة القبطية ب حرف الحاء ( ح ) .. وهو أيضا من أهم ما يميز اللغة المصرية القديمة .. والممثل بالعلامات كل هذه العلامات الهيروغليفية لها نغمة حرف ( ح ) المصري الذي لا مثيل له في اللغة القبطية ج - حرف الضاد ( ض ) .. الممثل بالعلامات الهيروغليفية وهو حرف لا مثيل له أيضا في اللغة القبطية !! د - حرف القاف ( ق ) .. الممثل بالعلامات الهيروغليفية .. هه - حرف الغين ( غ ) .. الممثل بالعلامات الهيروغليفية .. و _ حرف الصاد ( ص ) .. الممثل بالعلامات الهيروغليفية .. ل - حرف الطاء ( ط ) .. الممثل بالعلامات الهيروغليفية .. وكمثال : كيف نكتب باللغة ( القبطية ) الأسماء ( القبطية ) التالية : عزيز / أمجد .. حبيب / هاني .. خليل / غالي .. فائق / شكري .. داوود / رياض .. سمير / ويصة .. عطية / تادرس .. ؟ وعندما واجهت أحد علماء اللغة القبطية في مناظرة عامة وطلبت منه أن يكتب هذه الأسماء بالحروف القبطية فشل فشلا ذريعا ! لسبب بسيـط جـدا هو أنه لم يجد حروفا قبطية مناظرة لهذه الحروف !! بل إنه فشل في كتابة كلمة (قبطي) نفسها وهو ما أثـار دهشة كافة الحضور! 2 - أن هناك حروف مكررة في اللغة القبطية لا معنى لوجودها . وهكذا أيها السادة نحن نرى بوضوح تـام من خلال المقارنات الصوتية الواضحة لأبجديات اللغتين المصرية القديمة (الهيروغليفية) والقبطية أنه لا يوجد أدنى علاقة بينهما .. وإنما هي كانت محاولة لمحو اللغة المصرية من جذورها واستبدالها بلغة أوروبية تحت مسميات مختلفة . في حين أننا نرى أن أبجدية اللغة العبرية ( اليهودية ) التي تسبق اللغة القبطية بآلاف السنوات والمستمدة من العلامات الصوتية الهيروغليفية تحتوي على الكثير من أصوات الحروف المصرية كما يلي : ألف - بيت - جيمل - دالت - هه - واف - زاين - حيت - طيت - يود - كاف - خاف - لمد - ميم - نون - ثمخ - عاين - فه - صدق - قوف - ريش - شين - سين - تاف - أل ونلاحظ أن اللغة العبرية ( اليهودية ) تحتوي على كثير من الأصوات المصرية القديمة مثل : ( العين - القاف - الصاد - الحاء - الطاء ) والتي تفتقر إليهـا اللغـة القبطيـة ! ولا يزال إلى اليوم من يدعي أن اللغة القبطية هي اللغة المصرية القديمة .. وأترك الحكم لكم أيها السادة . ويقول علماء اللغات أن تغيير هجائية أي لغة إلى هجائية أخرى غير متجانسة صوتيا يفقدها نسبها إلى اللغة الأم على الفور .. وهو تعريف معروف تماما لكل علماء اللغات . أيها السادة إن من يتحدث عن اللغة القبطية هو كمن يتحدث عن رفات جثة ولدت ميتة منذ 1600 عام . وإذا كان إخواننا الأقباط قد نجحوا في الحفاظ على قوام ديانتهم طوال هذه المدة الطويلة حتى في وجود الدين الإسلامي فلماذا لم ينجحوا في الاحتفاظ باللغة القبطية المزعومة ؟ والإجابة معروفة وهي أنه لا يوجد أصلا أي مقومات حقيقيـة لما يسمى باللغة القبطية . أما الدليل الحاسم والقاطع على أن اللغة المصرية القديمة هي نفس اللغة التي نتكلمها الآن .. هو أن الأقباط أنفسهم رفضوا التخلي عن الأسماء المصرية القديمة المتوارثة جيلا بعد جيل .. مثل أسماء : عزيز - أمجد - منير - غالي - جميل - مجدي - سمير - ويصة - سامي - يسري - ميـلاد - سعيد - نخلـة - سمعان - أمين - غالب - فؤاد - نسيم - حلمي - محب - عطيـة - سيدهم - زاهي - حنا - حبيب - شاكر - وفيق - فوزي - رياض - يوسـف - موسى - داود - نعيم- خليل - شكري - لبيب - سيد - فايق - وهبة - وهيب - فرج - بشرى - إلخ كـل هذه الأسماء أيها السادة كانت سائدة في مصر بين الأقباط مئات السنين قبل دخول العرب مصر ورفضت معظم العائلات القبطية التخلي عنها لأنها أسماء مصرية قديمة خالصة .. مما يؤكد صحة نظريتي .. أن اللغة المصرية لم تتغير شفهيا حرف واحد منذ عصور ما قبل الأسرات وحتى يومنا هذا . ولكن هل معنى ذلك أننا لا نستفيد من حقيقة وجود هذه المحاولة التاريخية لاستبدال الأبجدية المصرية بالأبجدية اليونانية ؟ الإجابة هي : نعم إن الفائدة من دراسة أبجدية اللغة القبطية هي فائدة عظيمة .. فمنها نستخلص بعض العناصر الهامة : العنصر الأول : هو حرف ( اللام ) .. فطبقا لشامبليون لا يوجد نغمة ( اللام ) في اللغة المصرية القديمة .. بينما حرف اللام هو من الحروف الأساسية في اللغة القبطية . وبذلك يصبح واضحا لدينا تماما انهيـار فرضية شامبليون وكل علماء المصريات من خلو اللغة المصرية القديمة من صوت أو نغمة حرف اللام . العنصـر الثاني : هو حرف ( الفاء ) الفرعوني الذي ترجمه شامبليون خطأ إلى نغمة ( p ) التي لا مثيل لها في اللغـة المصـرية سواء على المستوى الرسمي أو الشعبي . ويقول أنطون ذكري بعفوية شديدة في كتابه ص 121 .. ( مع أن - p - باليونانية تلفظ - ف - بالمصرية ) ويبدو أنه لم يكن يدرك أنه بهذه المقولة إنما يهدم نظرية شامبليون من أساسها ! د. أسـامـة السـعـداوي . و للزياده http://egyptology.tutatuta.com/docs/Evolut...an-Language.htm تم تعديل 17 أبريل 2009 بواسطة abaomar <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MoHaMMeD EgYpT بتاريخ: 17 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أبريل 2009 السلام عليكمالاخوه الكرام جزاكم الله خيرا .لا نستطيع تكلم العربيه الفصحى الان لاننا نعيش ثمره التغريب المره الان و التى بدأت مع الابتعاث الى الخارج على عهد محمد على ثم بتولى دنلوب الانجليزى مسئوليه التعليم فى مصر ووضع سياسه نجنى ثمرتها الان. . طبعا عندما يتم الحديث عن شأن علمى او تاريخى لننحى ارائنا جانبا و لنسمع المتخصصون فهم بالتأكيد اقدر على البيان و هذا ما يتضح فى المقال التالى حول ما يدعى بال ( اللغه القبطيه ) . اللغة القبطية Coptic Language by Dr. Ossama Alsaadawi http://forum.egypt.com/arforum/showthread.php?t=6247 أقباط مصر هم نسيج من شعب مصر الحالي وأحد طوائفه .. وهو النسيج الذي يتكون من عدة عناصر بشرية تلاحمت مع بعضها البعض نتيجة لطول تاريخ مصر الممتد بصورة لا مثيل لها لأي شعب آخر . والعلاقة بين طوائف الشعب المصري المختلفة هي علاقة سلام ووئام ومحبة وتداخل شعبي واجتماعي على مختلف الصعد . والامتداد الطويل لتاريخ مصر أتاح لها الاحتكاك بشعوب أخرى في عدة أشكال منها التجارة والدراسة لكون مصر رائدة العلوم في العصور القديمة ومنها الهجرة لأرض مصر أو الغزوات لأرضها .. وغيرها . ودائما أبدا نجد أن المهاجر الجديد أو الوافد لا بد وأ يتحدث في النهاية بلغة الشعب الذي هاجر إليه أو اندمج فيه .. وهو ما نراه يحدث إلى الآن في دول أخرى وشعوب مختلفة . وأقباط مصر يتحدثون اللغة المصرية سواء العامية منها أو العربية الفصحى التي هي نفسها اللغة المنطوقة لشعب مصر في جميع العهود بما فيها العهد الفرعوني القديم . وهم يتحدثون باللغة المصرية الشعبية سواء في مجالسهم الخاصة أو بينهم وبين أنفسهم في الشوارع والميادين العامة أو في المؤسسات والمعاهد وغيرها . يحاول البعض تصوير أن هناك لغة مختلفة عن لغة شعب مصر كان المصريون يتحدثون بها قبل فتح العرب لمصر .. وقالوا أنها اللغة القبطية التي كانت سائدة في مصر القديمة وأنها قريبة الشبه باللغة اليونانية . وقالوا أن شعب مصر تحول بأكمله وفي جميع مدنه وقراه ونجوعه وحواريه من التحدث باللغة القبطية المزعومة إلى اللغة العربية في أقل من عامين ( 640 - 642 م ) .. وهو أمر لا يثير إلا السخرية ولا يدل إلا على جهل شديد لأصحاب هذه الأقوال المزعومة . وقالوا أيضا أن هذه اللغة المزعومة ما زالت تستخدم حتى الآن في بعض الكنائس القبطية .. محاولين الإيحاء بأنها اللغة المنطوقة التي كان شعب مصر يتحدث بها قبل عام 640 ميلادية . وقد أثارت هذه الأقاويل شهية بعض علماء اللغة في العالم لدراسة هذه اللغة العجيبة التي ماتت فجأة بالسكتة القلبية على ألسنة الشعب المصري كله .. بأقباطه .. وفي أرض مصر كلها !! ويعلم علماء اللغة أن اللغات الحية لا تموت أبدا .. واللغة المصرية هي أكثر لغات الأرض حياة وحيوية ومنها ولدت معظم لغات العالم الحالية بما فيها اللغات اللاتينية .. وسنشرح ذلك في فصول أخرى . وهكذا حضر إلى أرض مصر العديد من علماء اللغة للإستماع إليها في الكنائس المذكورة .. وإليكم أيها السادة شهادة أحد كبار العلماء التي أذيعت على الهواء : لقد قالوا لنا دائما أن اللغة القبطية هي آخر اتصال باللغة المصرية القديمة وأن بعض الأقباط لا يزالوا يتحدثون بها في كنائسهم .. فدفعني ذلك إلى الحضور بنفسي والاستماع لهم .. إلا أنني لم أسمع إلا بعض الهمهمات والترانيم الغامضة والمبهمة التي هي عبارة عن خليط من اللغة المصرية العامية واليونانية القديمة والعربية الفصحى .. وهمهمات وكلمات أخرى لا معنى لها غير أنها أصوات تثير الغموض والفضول بين المستمعين من العامة والبسطاء هذه هي شهادة عالم لغات أمريكي مستقل يخبرنا فيها أن اللغة القبطية المزعومة ما هي إلا خليط من همهمات مبهمة وغامضة يحاول بها البعض أن يوهم العامة والبسطاء أنها فعلا لغة أخرى غير التي يتحدث بها الشعب المصري العريق!!!! وفي إحدى محاضراتي عن اللغة المصرية القديمة سألتني سيدة قبطية فاضلة عن اللغة القبطية فسألتها : > بأي لغة تتحدثين مع زوجك وأنتما في الفراش في منتصف الليل ؟ > أجابت : نتحدث باللغة العربية ! > قلت : بل أنتم تتحدثون باللغة المصرية .. وهي نفسها اللغة التي كان يتحدث بها أقباط مصر .. مئات السنين قبل فتح العرب لمصر .. وبدون أي تغيير أو اختلاف . > ثم سألتها : ما اسم زوجك ؟ .. قالت : اسمه عـزيـز . > قلت لها : وهل عـزيـز اسم قبطي ؟ .. قالت : بالطبع هـو اسم قبطي ومتوارث منذ مئات السنين . > قلت لها : ولكن عـزيـز اسم عربي خالص ومعناه الحبيب النادر ! > ثم سألتها : هل أنت ملمة بحروف اللغة القبطية .. وهل تعرفين مصدرها ؟ > قالت : بالطبع أعرف حروف اللغة القبطية ومصدرها هو الحروف اليونانية القديمة مع بعض الإضافات . > قلت لها : هل تسمحين أن تكتبي كلمة اسم عـزيـز بالحروف القبطية ؟ .. فكتبته ! > قلت لها : ولكن منطوق الاسم الذي كتبتيه للتو هو ( أزيـز ) .. وليس عـزيـز ! > قالت : أعلم ذلك .. ولكن لا يوجد حرف ( ع ) في اللغة القبطية !! > قلت لها : كيف تفتقر اللغة القبطية لحرف العين ( ع ) بينما يقول البعض أن الشعب المصري كان يتحدث باللغة القبطية .. واللغة المصرية مليئة بالآلاف من الكلمات التي تحتوي على حرف العين ؟ > ثم سألتها : ما اسم ابنك ؟ .. قالت : عوض . قلت : هل تسمحي بأن تكتبيه بالحروف القبطية ؟ > قالت : أظن أنها نفس المشكلة ! .. قلت : بل هناك أيضا حرف الضاد المصري الذي لا مثيل له في اللغة القبطية .. لذلك يكتب اسم عوض باللغة القبطية .. ( أود ) .. وهو نطق شديد التشويه ولا يمت للغة المصرية بأي صلة . > قالت : أظن أنك عـلى صواب .. والأمر يحتاج لمزيد من البحث .. قلت لها : شكرا جزيلا . إذاً ما هي حكاية اللغة القبطية ؟ 1 - الفترة الزمنية التي وقعت فيها اللغة القبطية :وقعت اللغة القبطية في الفترة من عام 390 م .. وحتى دخول العرب مصر عام 640 م .. وهي الفترة التي تمت فيها محاولة استبدال حروف الكتابة المصرية القديمة .. على أنواعها المختلفة .. بالحروف الأبجدية اليونانية .2 - تعريف اللغة القبطية : هي محاولة لاستبدال الأبجدية المصرية بالأبجدية اليونانية .. ولا علاقة لهذه المحاولة بالمنطوق الشفهي الفعلي للغة المصرية الشعبية . وقد أتـت هذه المحاولة بعد أن ثـبّـت المستعمر الروماني أقدامه في مصر بعد فترة احتلال طويلة جدا بلغت ما يزيد عن 1000سنة .. بدأ من عام 330 ق . م .. وحتى عام 640 م . يقول أنطون ذكري .. عالم اللغات القبطي الشهير .. في كتابـه المعـروف ( مفتـاح اللغـة المصريـة القديمـة ) تحت عنوان ( اللغة القبطية وكتابتها ) ص 120 .. ( في سنة 389 م حرم الإمبراطور ثيودوس الديانة المصرية الوثنية وغلقت الهياكل تنفيذا لأمره وأصبحت الديانة الأرثوذكسية هي الديانة الرسمية للحكومة .. .. وبذلك بطلت نهائيا الكتابة الهيروغليفية و الديموطيقية .. .. واقتبسوا الحروف الهجائية اليونانية وأضافوا لها سبعة حروف من اللغة المصرية بالخط الديموطيقي لعدم وجود ما يماثلها لفظيا في الأبجدية اليونانية ) وهكذا عرف .. أيها السادة .. هذا الخليط الوليد الذي لا يوجد له أي أساس مصري باللغة القبطية .. التي رفض الشعب المصري بشدة استعمالها في كتاباته الشعبية لشذوذها الشديد وبدائيتها وجهلهم بها .. مما أدى إلى انتشار أمية الكتابة والقراءة بصورة وبائية بين جموع الشعب المصري في ذلك الوقت . كما يقول أنطون ذكري ص 124 : (( اندمج كثير من الكلمات اليونانية في اللغة القبطية لأن أغلب الكتب القبطية ترجمت من اليونانية فكان من السهل عليهم نقل الكلمـات اليونانية إلى لغتهم .. كما سهل عليهم في بدء الأمر نقل الأبجدية اليونانية .. .. ولم يجد الأقباط في لغتهم الأصلية كثيرا من الاصطلاحات للتعبير بها عن الأفكار الجديدة التي أدخلتها المسيحية في عقائدهم .. .. وكانت اللغة اليونانية منتشرة انتشارا كبيرا في أرض مصر في بداية ظهور الديانة المسيحية .. .. ويعبر الأقباط للآن في بعض طقوسهم الدينية باللغة اليونانية )) هذه أيها السادة هي شهادة خبير في اللغة القبطية من الأقباط المصريين وهو يشرح لنا بوضوح شديد كيف أن اللغة القبطية واللغة اليونانية هما وجهان لعملة واحدة . وعلى ذلك نستطيع أن نعرف اللغة القبطية على أنها : اللغـة اليونانية المتداولة بين الجالية اليونانية في مصر وبعض المصريين المختلطين بهم ولا علاقة لها باللغة الشعبية المصرية السائدة في ربوع الأراضي المصرية كافة 3 - الحروف الأبجدية القبطية : تحتوي اللغة القبطية على 32 حرف : Coptic Alphabets .. ref. no.9 .. Anton Zikri هي عبارة عن 25 حرف يوناني أبجدي .. تم إضافة 7 حروف أبجدية مجهولة المصدر .. قيل أنها حروف ديموطيقية ! وإليكم أيها السادة هذه الحروف ال 32 التي قيل أنها تمثل اللغة المصرية القديمة .. وأترك التعليق لكم : alpha - bita - gama - delta - epsilon ( son ) - zeta - ita - theta - iyota - kappa - lambda (laoula) - miu ( mi ) - niu ( ni ) - exi - omikron (ou) - pai - rho - sigma ( sima ) - tau - hehou - yopsilon - fai - ki - epsi - omega : تنطـق كمـا يلـي : ألفـا - بيتـا - جامـا - دلتـا - إبسيلـون ( سـو ) - زيتـا - إيتـا - ثيتـا - إيوتـا ( يوتـا ) - كابـا - لمبـدا ( لـولا ) - مـي - نـي - إكساي - أوميكـرون ( أو ) - بـاي - رو - سيجمـا ( سيمـا ) - تـاو ( تـاف ) - هيهـو (هيه) يوبسيلون - فـأي - كـاي ( كـي ) - إبسـاي - أوميجـا ( أوو ) . ثم سبعة حروف : shai - fai - khai - hori - guanga - tshima - ti شـاي - فـاي - خـاي - هـوري - جنجـا - اتشيمـا - تـي فهـل هـذه النغمـات .. أيها السادة .. تمـت لنغمـات الكلمـات المصرية بـأي صلـة ؟ ونلاحظ أيها السادة أن حروف اللغة القبطية تشمل العيوب الجسيمة الآتية : 1 - أنها لا تحتوي على الحروف المميزة للغة المصرية القديمة التي وردت في كافة المراجع الهيروغليفية والتي اتفق على صحتها كافة علماء المصريات وهي : أ - حرف العين ( ع ) .. وهو من أهم ما يميز اللغة المصرية القديمة .. والممثل بالعلامات .. كل هذه العلامات الهيروغليفية لها نغمة حرف ( ع ) المصري الذي لا مثيل له في اللغة القبطية ب حرف الحاء ( ح ) .. وهو أيضا من أهم ما يميز اللغة المصرية القديمة .. والممثل بالعلامات كل هذه العلامات الهيروغليفية لها نغمة حرف ( ح ) المصري الذي لا مثيل له في اللغة القبطية ج - حرف الضاد ( ض ) .. الممثل بالعلامات الهيروغليفية وهو حرف لا مثيل له أيضا في اللغة القبطية !! د - حرف القاف ( ق ) .. الممثل بالعلامات الهيروغليفية .. هه - حرف الغين ( غ ) .. الممثل بالعلامات الهيروغليفية .. و _ حرف الصاد ( ص ) .. الممثل بالعلامات الهيروغليفية .. ل - حرف الطاء ( ط ) .. الممثل بالعلامات الهيروغليفية .. وكمثال : كيف نكتب باللغة ( القبطية ) الأسماء ( القبطية ) التالية : عزيز / أمجد .. حبيب / هاني .. خليل / غالي .. فائق / شكري .. داوود / رياض .. سمير / ويصة .. عطية / تادرس .. ؟ وعندما واجهت أحد علماء اللغة القبطية في مناظرة عامة وطلبت منه أن يكتب هذه الأسماء بالحروف القبطية فشل فشلا ذريعا ! لسبب بسيـط جـدا هو أنه لم يجد حروفا قبطية مناظرة لهذه الحروف !! بل إنه فشل في كتابة كلمة (قبطي) نفسها وهو ما أثـار دهشة كافة الحضور! 2 - أن هناك حروف مكررة في اللغة القبطية لا معنى لوجودها . وهكذا أيها السادة نحن نرى بوضوح تـام من خلال المقارنات الصوتية الواضحة لأبجديات اللغتين المصرية القديمة (الهيروغليفية) والقبطية أنه لا يوجد أدنى علاقة بينهما .. وإنما هي كانت محاولة لمحو اللغة المصرية من جذورها واستبدالها بلغة أوروبية تحت مسميات مختلفة . في حين أننا نرى أن أبجدية اللغة العبرية ( اليهودية ) التي تسبق اللغة القبطية بآلاف السنوات والمستمدة من العلامات الصوتية الهيروغليفية تحتوي على الكثير من أصوات الحروف المصرية كما يلي : ألف - بيت - جيمل - دالت - هه - واف - زاين - حيت - طيت - يود - كاف - خاف - لمد - ميم - نون - ثمخ - عاين - فه - صدق - قوف - ريش - شين - سين - تاف - أل ونلاحظ أن اللغة العبرية ( اليهودية ) تحتوي على كثير من الأصوات المصرية القديمة مثل : ( العين - القاف - الصاد - الحاء - الطاء ) والتي تفتقر إليهـا اللغـة القبطيـة ! ولا يزال إلى اليوم من يدعي أن اللغة القبطية هي اللغة المصرية القديمة .. وأترك الحكم لكم أيها السادة . ويقول علماء اللغات أن تغيير هجائية أي لغة إلى هجائية أخرى غير متجانسة صوتيا يفقدها نسبها إلى اللغة الأم على الفور .. وهو تعريف معروف تماما لكل علماء اللغات . أيها السادة إن من يتحدث عن اللغة القبطية هو كمن يتحدث عن رفات جثة ولدت ميتة منذ 1600 عام . وإذا كان إخواننا الأقباط قد نجحوا في الحفاظ على قوام ديانتهم طوال هذه المدة الطويلة حتى في وجود الدين الإسلامي فلماذا لم ينجحوا في الاحتفاظ باللغة القبطية المزعومة ؟ والإجابة معروفة وهي أنه لا يوجد أصلا أي مقومات حقيقيـة لما يسمى باللغة القبطية . أما الدليل الحاسم والقاطع على أن اللغة المصرية القديمة هي نفس اللغة التي نتكلمها الآن .. هو أن الأقباط أنفسهم رفضوا التخلي عن الأسماء المصرية القديمة المتوارثة جيلا بعد جيل .. مثل أسماء : عزيز - أمجد - منير - غالي - جميل - مجدي - سمير - ويصة - سامي - يسري - ميـلاد - سعيد - نخلـة - سمعان - أمين - غالب - فؤاد - نسيم - حلمي - محب - عطيـة - سيدهم - زاهي - حنا - حبيب - شاكر - وفيق - فوزي - رياض - يوسـف - موسى - داود - نعيم- خليل - شكري - لبيب - سيد - فايق - وهبة - وهيب - فرج - بشرى - إلخ كـل هذه الأسماء أيها السادة كانت سائدة في مصر بين الأقباط مئات السنين قبل دخول العرب مصر ورفضت معظم العائلات القبطية التخلي عنها لأنها أسماء مصرية قديمة خالصة .. مما يؤكد صحة نظريتي .. أن اللغة المصرية لم تتغير شفهيا حرف واحد منذ عصور ما قبل الأسرات وحتى يومنا هذا . ولكن هل معنى ذلك أننا لا نستفيد من حقيقة وجود هذه المحاولة التاريخية لاستبدال الأبجدية المصرية بالأبجدية اليونانية ؟ الإجابة هي : نعم إن الفائدة من دراسة أبجدية اللغة القبطية هي فائدة عظيمة .. فمنها نستخلص بعض العناصر الهامة : العنصر الأول : هو حرف ( اللام ) .. فطبقا لشامبليون لا يوجد نغمة ( اللام ) في اللغة المصرية القديمة .. بينما حرف اللام هو من الحروف الأساسية في اللغة القبطية . وبذلك يصبح واضحا لدينا تماما انهيـار فرضية شامبليون وكل علماء المصريات من خلو اللغة المصرية القديمة من صوت أو نغمة حرف اللام . العنصـر الثاني : هو حرف ( الفاء ) الفرعوني الذي ترجمه شامبليون خطأ إلى نغمة ( p ) التي لا مثيل لها في اللغـة المصـرية سواء على المستوى الرسمي أو الشعبي . ويقول أنطون ذكري بعفوية شديدة في كتابه ص 121 .. ( مع أن - p - باليونانية تلفظ - ف - بالمصرية ) ويبدو أنه لم يكن يدرك أنه بهذه المقولة إنما يهدم نظرية شامبليون من أساسها ! د. أسـامـة السـعـداوي . و للزياده http://egyptology.tutatuta.com/docs/Evolut...an-Language.htm :blush2: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 17 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أبريل 2009 يا سيد ابو عمر ... الذي عنيته باللغة القبطية هي اللغة التي كان أهل مصر (القبط) يتحدثونها عند الفتح الإسلامي ... وهي ليست بالضرورة اللغة التي يتم التعامل بها في الكنائس حاليا ... بل هي بقايا اللغة المصرية القديمة التي كان المصريون يتحدثون بها في عهد الحكم الفرعوني على مدى آلاف السنوات مع ما امتزجت به من لغات الشعوب التي حكمت مصر أو استقرت بها بعد فتوحات الاسكندر الأكبر مثل اليونانيين والرومان والفرس الحملات التغريبية كما تسميها بالتأكيد ليست السبب في أننا لا نتحدث اليوم بالفصحي ... السبب ببساطة أن لغة المصريين المحكية لم تكن يوما هي اللغة العربية الفصحى لغة قريش والقرآن ... بل إن المصريين تحدثوا العربية بعد مزجها مع لغتهم القديمة بعد الفتح الإسلامي كما فعلوا مع معظم لغات الفاتحين ... وإلا كيف تفسر مثلا أن أسماء معظم القرى والمدن المصرية في الدلتا ليس لها أصل في اللغة العربية، وربما يختلف الوضع في الصعيد بسبب الهجرة المكثفة للقبائل العربية اليه لا أعتقد أنك نحاول أن تثبت أن المصريين كانوا يتحدثون العربية الفصحى قبل الفتح الإسلامي ... وإذا لم يكن الأمر كذلك فماذا كانوا يتحدثون حينها؟ الجواب هو اللغة القبطية كما عرّفتها أما إذا كانت بعثات محمد علي الى فرنسا هي ما أفسد اللغة فقد كان من المفترض أن يكون حديثنا اليوم باللغة الفرنسية (وأخوك ما بيعرفش نص كلمه فيها) إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 17 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أبريل 2009 العربية التي نتحدثها في مصر مثلها مثل تلك في الشام تأثرت بتأثيرات عدة محلية منها وخارجية ، وهذا أمر من الصعب إنكاره والقفز عليه.. وهناك "نسخ" لكل لغة ، فهناك داخل الفرنسية فرنسية فرنسا ، وفرنسية بلجيكا ، وفرنسية الجزائر والشمال الأفريقي ، وفرنسية السنغال ، وغيرها .. وفي الألمانية هناك ألمانية ألمانيا وألمانية النمسا وبينهما فروق.. لدينا عربيات لا عربية ، والأصلية منها والمعيارية standard هي العربية التي أنزل بها القرآن الكريم.. ولم تخل الفصحات من تشوه وانحراف عن الفصحى المعيارية .. شاهدوا نشرات الأخبار وأنتم تعرفون ما أقول.. الخطورة ليست في اللكنات المحلية أو النسخ المحلية لأنها في كل لغة ،وحتى داخل اللغة هناك أنواع فرعية مثل اللغة الرسمية واللغة غير الرسمية ومصطلحات المهن واللغة الشوارعية The F-Words .. ولكن الخطورة الثقافية تكمن في تأثر الفصحى بتأثيرات اللغة الداخلية.. أصبح لدينا فصحى سعودية وفصحى مصرية وفصحى شامية وفصحى مغاربية.. عن نفسي وهذه ليست شوفينية معتز جداً بالفصحى التي نتكلمها في مصر لأنها الأقرب جداً إلى لغة القرآن الكريم ، ولأن مصر ظلت تدرس للعالم الإسلامي كله القرآن الكريم وعلومه ، ومنها تخرج أدباء صنعوا تاريخ أدب العربية الحديث ..واسألوا عن البارودي وشوقي وحافظ ونجيب محفوظ ويوسف إدريس وصلاح عبد الصبور والعقاد ، والقائمةطويلة.. خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
egysole بتاريخ: 17 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أبريل 2009 بسم الله الرحمن الرحيم الأجابة : لأننا نتحدث العامية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 17 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أبريل 2009 يا سيد ابو عمر ... الذي عنيته باللغة القبطية هي اللغة التي كان أهل مصر (القبط) يتحدثونها عند الفتح الإسلامي ... وهي ليست بالضرورة اللغة التي يتم التعامل بها في الكنائس حاليا ... بل هي بقايا اللغة المصرية القديمة التي كان المصريون يتحدثون بها في عهد الحكم الفرعوني على مدى آلاف السنوات مع ما امتزجت به من لغات الشعوب التي حكمت مصر أو استقرت بها بعد فتوحات الاسكندر الأكبر مثل اليونانيين والرومان والفرسالحملات التغريبية كما تسميها بالتأكيد ليست السبب في أننا لا نتحدث اليوم بالفصحي ... السبب ببساطة أن لغة المصريين المحكية لم تكن يوما هي اللغة العربية الفصحى لغة قريش والقرآن ... بل إن المصريين تحدثوا العربية بعد مزجها مع لغتهم القديمة بعد الفتح الإسلامي كما فعلوا مع معظم لغات الفاتحين ... وإلا كيف تفسر مثلا أن أسماء معظم القرى والمدن المصرية في الدلتا ليس لها أصل في اللغة العربية، وربما يختلف الوضع في الصعيد بسبب الهجرة المكثفة للقبائل العربية اليه لا أعتقد أنك نحاول أن تثبت أن المصريين كانوا يتحدثون العربية الفصحى قبل الفتح الإسلامي ... وإذا لم يكن الأمر كذلك فماذا كانوا يتحدثون حينها؟ الجواب هو اللغة القبطية كما عرّفتها أما إذا كانت بعثات محمد علي الى فرنسا هي ما أفسد اللغة فقد كان من المفترض أن يكون حديثنا اليوم باللغة الفرنسية (وأخوك ما بيعرفش نص كلمه فيها) السلام عليكم الاخ العزيز احمد كنت اتمنى عليك قراءه المقال بشكا اكثر حياديه و استعداد لتقبل المنهج العلمى الذى تكلم به صاحب المقال و هو يشرح بشكل علمى و بادله و لست انا الذى اقول او احاول ان العربيه هى لغه المصريين قبل الفتح الاسلامى و رغم ذلك ففكر يا اخى اى لغه تلك (القبطيه المزعومه ) التى تختفى تماما و لا يكون لها وجود الا فى نطاق اكاديمى ضيق جدا او داخل اديره تحاول زورا اثبات هويه للغه ميته . إن الناظر المحايد لمدى انتشار و تغلغل العربيه فى وجدان الشعب المصرى بجميع اطيافه من اقصى جنوب مصر الى اقصى شمالها و من سيناء الى حدود ليبيا ليجد مدى سلطان اللغه العربيه و لا تجد فى اى ادبيات هنا او هناك ما يشير الى تلك المزعومه . الناظر الى حركه الادب و العلم التى انطلقت من مصر بعد الفتح الاسلامى لن يجد اى اثر لفارق لغوى بين اهل البلد و القادم من الشرق و ليس لهذا تفسير الا ان لغه اهل البلد لم تخالف لغه الفاتح ابدا و جاء القرأن فاكد ذلك و صهر مزيج اللهجات كلها فى قالب عربى مبين و فصيح . . قطعا الحملات التغريبيه كان لها اسواء الاثر لما نحياه الان من ضعف اللغه فى السنتنا و قلوبنا لقد كان اهم اهداف التغريب عزل المسلمون عن لسانهم المبين و ذلك بدفع الناس الى تعلم اللغات الاعجميه و لما فشل ذلك كانت الخطه البديله موجوده الا و هى دفع الناس الى العاميه و هذا اخطر ما حدث و كان تأثيره اسواء تاثير على الفصحى لغه القرأن و هو اهم سبب يجعلنا اليوم لا نحسن التحدث بالفصحى لغه القرأن . . هل تعرف يا احمد ما اول ما فعله الطهطاوى بعد عودته من فرنسا بسنوات قليله انشأ مدرسه الالسن لهدف ظاهر سامى الا و هو تعلم لغات الغرب و الاسواء اعداد اجيال معجمه اللسان عربيه الاصل فنشات اجيال ممسوخه قامت بترجمه الغث و السمين مما كان له اسواء الاثر على المجتمع المصرى بعد ذلك علما بان اول جيل للمعلمين داخل تلك المدرسه كان من المدرسين الاجانب من المستشرقين اصحاب الحقد القديم الذى ظهر بعد ذلك . .كونك لا تعرف كلمه فرنسى هذه مشكلتك اما انا فاعرف بضعه كلمات مثل مرسي بالكوم :blush2: <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 17 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أبريل 2009 احنا بقى ضايعين .. حلل المحشي و أطنان الفول اللي بنقربعهم من آلاف السنين سابوا تشوّه مزمن على لغتنا هذا بالطبع افتراء على الشعب المصرى ، ويكفى ان معظم المصريين يقرأون القرآن من المصحف. معروف ان اللغات العامية والدارجة موجودة فى كل قطر وكل اقليم وقد تختلف اللهجات والمصطلحات من قرية الى اخرى. لغة اهل الخليج او السعودية او الشام ليست هى مانسمعها فى الراديو والتليفزيون لو قابلت اى من اهل تلك البلاد خاصة ذوى التعليم المتوسط او من لم ينالوا حظا من التعليم ، بلا شك ستحتاج الى مترجمين. اقابل عراقيين وفلسطينيين ومغاربة ( المغرب العربى ) وشوام ، نتكلم معا بطريقة واحدة تقريبا ، ولكن لو حدث ان تقابل اثنان من بلد واحد فهنا تبدأ الصعوبة فى فهم مايدور بينهم ، احيانا اشعر انهم يتكلمون لغة اخرى ، تماما كما يحدث عندما يتقابل اثنان من بدو سيناء او مطروح ويتحدثون فى امور العشيرة. واهم مافى الموضوع أنه بشهادة كل من قابلت من ابناء الدول العربية ، فإن اللهجة المصرية هى الاقرب الى قلوبهم والى عقولهم والاكثر فهما ، ربما لان السينما والمسلسلات المصرية كانت ولاتزال الاوسع انتشارا فى دولهم. ولاتنسوا ان اذاعة " صوت العرب " واذاعة القرآن الكريم كانتا الاذاعتان العربيتان الوحيدتان اللتان تبثان من مصر لسائر ارجاء العالم العربى ، اذاعة ركن السودان التى كانت تبث من مصر لابناء السودان. أما الحديث عن ان البعض يكتب لغة ركيكة او كلها اخطاء املائية ، ففى رأيى انها كارثة ان يضيع الانسان سنين عمره وتنفق عليه الدولة الآلاف من الجنيهات فى تعليم لايستفيد منه على الاقل فى كتابة خطاب لحبيبته بلغة عربية مفهومة. أو ليعبر عما يضايقه من رئيسه فى العمل فيكتب شكوى تسد النفس لايتم التحقيق فيها لان الكلام غير مفهوم. وبالمناسبة ، لسنا نحن فقط من يتحدثون عن قتل اللغة ، بل ان كل المهتمين بلغاتهم فى العالم يقولون نفس الكلام ، فقد تصادف اننى كنت اتحدث مع كاتبة امريكية عن مشاكلى فى التفاهم مع البعض حيث انهم يحذفون الكثير من الحروف عند نطق كلمات بعينها ، فنصحتنى الا انساق ورائهم وان احافظ على اللغة التى اتحدثها لان المتعلمون سيفهمونها بسهولة. -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 18 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أبريل 2009 يا سيد ابو عمر ... الذي عنيته باللغة القبطية هي اللغة التي كان أهل مصر (القبط) يتحدثونها عند الفتح الإسلامي ... وهي ليست بالضرورة اللغة التي يتم التعامل بها في الكنائس حاليا ... بل هي بقايا اللغة المصرية القديمة التي كان المصريون يتحدثون بها في عهد الحكم الفرعوني على مدى آلاف السنوات مع ما امتزجت به من لغات الشعوب التي حكمت مصر أو استقرت بها بعد فتوحات الاسكندر الأكبر مثل اليونانيين والرومان والفرسالحملات التغريبية كما تسميها بالتأكيد ليست السبب في أننا لا نتحدث اليوم بالفصحي ... السبب ببساطة أن لغة المصريين المحكية لم تكن يوما هي اللغة العربية الفصحى لغة قريش والقرآن ... بل إن المصريين تحدثوا العربية بعد مزجها مع لغتهم القديمة بعد الفتح الإسلامي كما فعلوا مع معظم لغات الفاتحين ... وإلا كيف تفسر مثلا أن أسماء معظم القرى والمدن المصرية في الدلتا ليس لها أصل في اللغة العربية، وربما يختلف الوضع في الصعيد بسبب الهجرة المكثفة للقبائل العربية اليه لا أعتقد أنك نحاول أن تثبت أن المصريين كانوا يتحدثون العربية الفصحى قبل الفتح الإسلامي ... وإذا لم يكن الأمر كذلك فماذا كانوا يتحدثون حينها؟ الجواب هو اللغة القبطية كما عرّفتها أما إذا كانت بعثات محمد علي الى فرنسا هي ما أفسد اللغة فقد كان من المفترض أن يكون حديثنا اليوم باللغة الفرنسية (وأخوك ما بيعرفش نص كلمه فيها) السلام عليكم الاخ العزيز احمد كنت اتمنى عليك قراءه المقال بشكا اكثر حياديه و استعداد لتقبل المنهج العلمى الذى تكلم به صاحب المقال و هو يشرح بشكل علمى و بادله و لست انا الذى اقول او احاول ان العربيه هى لغه المصريين قبل الفتح الاسلامى و رغم ذلك ففكر يا اخى اى لغه تلك (القبطيه المزعومه ) التى تختفى تماما و لا يكون لها وجود الا فى نطاق اكاديمى ضيق جدا او داخل اديره تحاول زورا اثبات هويه للغه ميته . إن الناظر المحايد لمدى انتشار و تغلغل العربيه فى وجدان الشعب المصرى بجميع اطيافه من اقصى جنوب مصر الى اقصى شمالها و من سيناء الى حدود ليبيا ليجد مدى سلطان اللغه العربيه و لا تجد فى اى ادبيات هنا او هناك ما يشير الى تلك المزعومه . الناظر الى حركه الادب و العلم التى انطلقت من مصر بعد الفتح الاسلامى لن يجد اى اثر لفارق لغوى بين اهل البلد و القادم من الشرق و ليس لهذا تفسير الا ان لغه اهل البلد لم تخالف لغه الفاتح ابدا و جاء القرأن فاكد ذلك و صهر مزيج اللهجات كلها فى قالب عربى مبين و فصيح . . قطعا الحملات التغريبيه كان لها اسواء الاثر لما نحياه الان من ضعف اللغه فى السنتنا و قلوبنا لقد كان اهم اهداف التغريب عزل المسلمون عن لسانهم المبين و ذلك بدفع الناس الى تعلم اللغات الاعجميه و لما فشل ذلك كانت الخطه البديله موجوده الا و هى دفع الناس الى العاميه و هذا اخطر ما حدث و كان تأثيره اسواء تاثير على الفصحى لغه القرأن و هو اهم سبب يجعلنا اليوم لا نحسن التحدث بالفصحى لغه القرأن . . هل تعرف يا احمد ما اول ما فعله الطهطاوى بعد عودته من فرنسا بسنوات قليله انشأ مدرسه الالسن لهدف ظاهر سامى الا و هو تعلم لغات الغرب و الاسواء اعداد اجيال معجمه اللسان عربيه الاصل فنشات اجيال ممسوخه قامت بترجمه الغث و السمين مما كان له اسواء الاثر على المجتمع المصرى بعد ذلك علما بان اول جيل للمعلمين داخل تلك المدرسه كان من المدرسين الاجانب من المستشرقين اصحاب الحقد القديم الذى ظهر بعد ذلك . .كونك لا تعرف كلمه فرنسى هذه مشكلتك اما انا فاعرف بضعه كلمات مثل مرسي بالكوم :lol: يبدو أن تأثير المنهج الأسطوري في تفسير التاريخ قد تعدى مجال الدين ووصل الى مجال اللغة ... للدرجة التي أصبحنا فيها نجد البعض يحاول إثبات أن المصريين كانوا يتحدثون العربية الفصحى قبل الفتح الإسلامي ... بينما الثابت أن القبائل العربية نفسها لم تكن جميعها تتحدث العربية الفصحى بل لهجات محلية وبعضها لم يكن يتحدث العربية أساسا مثل بعض القبائل اليمنية التي كانت تتحدث الحميرية قد يكون صحيحا أن المصريين لم يكونوا يتحدثون في حياتهم اليومية اللغة القبطية كما نسمعها اليوم في الكنائس ... ولكن الادعاء أنهم كانوا يتحدثون العربية الفصحى هو شطحة كبيرة بعيدا عن العلم في اتجاه الخرافات الأيديولوجية اللغة العربية دخلت مصر مع الفتح الإسلامي وتغلغلت في المجتمع المصري تدريجيا مع دخول المصريين في الإسلام وتعلمهم القرآن ... وامتزجت مع لغتهم التي كانوا يتحدثونها حينها (سمها مصرية، فرعونية، قبطية أو ما شئت)، وأتحدى أي واحد أن يثبت أن المصريين (وليست القبائل العربية التي هاجرت الى مصر) كانوا يتحدث الفصحى في يوم من الأيام لا أفهم ما هو سر العداء الشديد بينك وبين تجربة النهضة المصرية في عهد محمد علي وخلفاؤه ... قد تختلف مع بعض أهدافها أو وسائلها ولكن أن تحاول تصوير منجزاتها مثل حركة الترجمة النشطة وإنشاء المدارس والمعاهد والمصانع والجيش والأسطول والإصلاح الزراعي وتأسيس أول دولة مصرية مستقلة وقوية منذ عصر الفراعنة على أنه شر مطلق فهذا عوار واضح في الحكم على مرحلة مهمة من تاريخ الوطن ... وإذا كنت تتصور أن تدهور مصر قد بدأ مع الحملة الفرنسية ومحمد علي وأن مصر قبل هذا التاريخ كانت بها مجتمع مستقر ومزدهر ومتقدم فأنصحك بالرجوع الي تاريخ الجبرتي، ويمكنك تحميله من هذا الموقع http://www.al-eman.com/IslamLib/viewtoc.asp?BID=176 أما بخصوص المقال الذي أتيت به كدليل فقد قرأت لكاتبه من قبل وأعرف وجهة نظره جيدا ... وهي وجهة نظر شاذه من الناحية العلمية ولها منطلقاتها الأيديولوجية المعروفة إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شاب مصري بتاريخ: 18 أبريل 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أبريل 2009 (معدل) الفكرة ليس المطلوب أن نتكلم العربية الفصحى في بيوتنا أو فيما بيننا لكن المطلوب أن نكون على استعداد ومقدرة على التحدث باللغة العربية الفصحى .. أن يكون لدينا المقدرة على ذلك على فكرة .. كذلك الانجليزية التي يعرف المصريين أن يتكلموا بها هي انجليزية سيئة جدا جدا نسبة المصريين اللي بيقدروا يتكلموا انجليزية "مقبولة أو مرضية أو معقولة" هي نسبة ضئيلة جدا أقل من الاردنيين أو غيرهم من الشعوب العربية يعني تجد المسؤولين والسياسيين المصريين بيتكلموا لغة عربية مضحكة ومشوّهة بها اخطاء نحوية فاضحة .. هم بيكونوا عاوزين يتكلموا فصحى بس بتطلع منهم سيئة جدا وكذلك لما بيتكلموا انجليزي في أي مناسبة بتطلع منهم بلاوي عموما ده نتيجة طبيعية للكارثة الموجودة في نظام التعليم في المحروسة .. لا تعليم عربي كويس ولا تعليم انجليزي كويس بينما نجد اخواننا الأردنيين والفلسطينيين وغيرهم : لهم لهجة عامية زينا عادي + لهم القدرة على استخدام اللغة العربية بامتياز ومهارة تحدثا وكتابة بدون اخطاء + انجليزية مقبولة ومرضية الى حد بعيد . تم تعديل 18 أبريل 2009 بواسطة شاب مصري تقدم مصر سيمر بعدة مراحل أول مرحلة هي القضاء على نظام مبارك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 18 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أبريل 2009 الفكرة ليس المطلوب أن نتكلم العربية الفصحى في بيوتنا أو فيما بيننالكن المطلوب أن نكون على استعداد ومقدرة على التحدث باللغة العربية الفصحى .. أن يكون لدينا المقدرة على ذلك على فكرة .. كذلك الانجليزية التي يعرف المصريين أن يتكلموا بها هي انجليزية سيئة جدا جدا نسبة المصريين اللي بيقدروا يتكلموا انجليزية "مقبولة أو مرضية أو معقولة" هي نسبة ضئيلة جدا أقل من الاردنيين أو غيرهم من الشعوب العربية يعني تجد المسؤولين والسياسيين المصريين بيتكلموا لغة عربية مضحكة ومشوّهة بها اخطاء نحوية فاضحة .. هم بيكونوا عاوزين يتكلموا فصحى بس بتطلع منهم سيئة جدا وكذلك لما بيتكلموا انجليزي في أي مناسبة بتطلع منهم بلاوي عموما ده نتيجة طبيعية للكارثة الموجودة في نظام التعليم في المحروسة .. لا تعليم عربي كويس ولا تعليم انجليزي كويس بينما نجد اخواننا الأردنيين والفلسطينيين وغيرهم : لهم لهجة عامية زينا عادي + لهم القدرة على استخدام اللغة العربية بامتياز ومهارة تحدثا وكتابة بدون اخطاء + انجليزية مقبولة ومرضية الى حد بعيد . :lol: إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
fagrmasr بتاريخ: 18 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أبريل 2009 لا تظلموا أنفسكم مصر فعلا تدهورت فيها اللغة العربية ولكن ليست مصر وحدها بل ان مصر برغم الوضع الحالى افضل بكثير عن كل الدول العربية فى استخدامها للغة العربية ألف عفوٍ يا عروبة.. فالنصر يحتاج الرجال ألف عذرٍ يا كرامة .. فأنا عربىُ الخصال جمال رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
fagrmasr بتاريخ: 18 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أبريل 2009 لا تظلموا أنفسكممصر فعلا تدهورت فيها اللغة العربية ولكن ليست مصر وحدها بل ان مصر برغم الوضع الحالى افضل بكثير عن كل الدول العربية فى استخدامها للغة العربية ألف عفوٍ يا عروبة.. فالنصر يحتاج الرجال ألف عذرٍ يا كرامة .. فأنا عربىُ الخصال جمال رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
elfakhrany بتاريخ: 18 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أبريل 2009 (معدل) أنا من رأيى الشخصى أن انطلاق الفضائيات وانتشارها أدى بدور كبير الى انهيار الفصحى العربية لأن معظم البرامج الدينية أو حتى الثقافية أو الأفلام أو الأغانى تكون باللغة العامية ومن وجهة نظرى أن نظام التعليم المتوارث وعدم كفاءة كادر معلمين اللغة العربية أضاع الكثير من القواعد اللغوية لدى الجيل الجديد .. كنت أتعجب دائما من الفصحى اللتى كان يتحدثها جدى و تمنيت دوما أن أكون مثله ... حقيقة أن لغتنا العربية الأصيلة تندثر يوم بعد يوم :lol: تم تعديل 18 أبريل 2009 بواسطة elfakhrany يدهشني أن يقول الأجانب : Share What You Can To benefit The Others وقد عملوا بذلك فتقدموا ! وقد قالها قبلهم أشرف الخلق سيدنا محمد (حب لأخيك ما تحب لنفسك) أتمني أن لا نكون كالفراعنة القدامي أخفوا عِلمهم فمات معهم ! [وسط][/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شاب مصري بتاريخ: 18 أبريل 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أبريل 2009 لا تظلموا أنفسكممصر فعلا تدهورت فيها اللغة العربية متفق معاك ولكن ليست مصر وحدها متفق معاك بل ان مصر برغم الوضع الحالى افضل بكثير عن كل الدول العربية فى استخدامها للغة العربية لا اتفق معاك .. نحن أسوأ من الدول الأخرى .. والتدهور عندنا كبير يعني حتى معلمي اللغة العربية عندنا -بل وخريجي الأزهر وخطباء المساجد- لغتهم العربية ركيكة وضعيفة ومليئة بأخطاء مضحكة كل الدول العربية الأخرى لهم لهجة عامية ولكن لهم القدرة على تحدث الفصحى بشكل جيد. تقدم مصر سيمر بعدة مراحل أول مرحلة هي القضاء على نظام مبارك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شاب مصري بتاريخ: 18 أبريل 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أبريل 2009 أنا من رأيى الشخصى أن انطلاق الفضائيات وانتشارها أدى بدور كبير الى انهيار الفصحى العربية لأن معظم البرامج الدينية أو حتى الثقافية أو الأفلام أو الأغانى تكون باللغة العامية ومن وجهة نظرى أن نظام التعليم المتوارث وعدم كفاءة كادر معلمين اللغة العربية أضاع الكثير من القواعد اللغوية لدى الجيل الجديد .. كنت أتعجب دائما من الفصحى اللتى كان يتحدثها جدى و تمنيت دوما أن أكون مثله ... حقيقة أن لغتنا العربية الأصيلة تندثر يوم بعد يوم :lol: اللغة العربية لن تندثر لان القرآن الكريم لن يندثر ستبقى اللغة العربية حية مادام القرآن حيا .. والقرآن سيظل حيا (( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون )) ... تقدم مصر سيمر بعدة مراحل أول مرحلة هي القضاء على نظام مبارك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شاب مصري بتاريخ: 18 أبريل 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أبريل 2009 أحد المعجزات هي أن لغة القرآن لم تندثر ولمدة 1400 سنة ((إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون)) لغة القرآن هي الوحيدة التي لا زال يتحدث بها 400 مليون انسان الى يومنا هذا وهو شئ لم يحدث لأي وحي خاص برسالة سماوية أخرى. تقدم مصر سيمر بعدة مراحل أول مرحلة هي القضاء على نظام مبارك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان