اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لماذا لا نستطيع أن نتكلم بالعربية ؟


شاب مصري

Recommended Posts

أنا أتحدث عن اللغة العربية الفصحى وليست اللغة العامية . وانا اؤيدك تماما لكن هل يقتصر استخدامنا للغة العربية الفصحى على القرآن ؟؟؟؟؟

يدهشني أن يقول الأجانب :

Share What You Can To benefit The Others

وقد عملوا بذلك فتقدموا !

وقد قالها قبلهم أشرف الخلق سيدنا محمد (حب لأخيك ما تحب لنفسك)

أتمني أن لا نكون كالفراعنة القدامي أخفوا عِلمهم فمات معهم !

[وسط][/وسط]

027.gif

رابط هذا التعليق
شارك

القرآن هو الرافد الأصيل للفصحى ، لكن استخدامات الفصحى متعددة على المستوى المكتوب والمنطوق..

في المكاتبات الرسمية من وإلى الجهات الحكومية.. ما يختص بكل الوثائق التي يستخرجها المواطن منذ ميلاده إلى مماته..

في القضايا والشكاوى والطلبات ..

في أسئلة وإجابات الامتحانات ومناهج التعليم..

في وسائل الإعلام..

وفي كل استخداماتنا الحياتية السابقة اعترت أعراض غريبة لغتنا الفصحى..

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 4 شهور...
الفكرة ليس المطلوب أن نتكلم العربية الفصحى في بيوتنا أو فيما بيننا

لكن المطلوب أن نكون على استعداد ومقدرة على التحدث باللغة العربية الفصحى .. أن يكون لدينا المقدرة على ذلك

على فكرة .. كذلك الانجليزية التي يعرف المصريين أن يتكلموا بها هي انجليزية سيئة جدا جدا

نسبة المصريين اللي بيقدروا يتكلموا انجليزية "مقبولة أو مرضية أو معقولة" هي نسبة ضئيلة جدا أقل من الاردنيين أو غيرهم من الشعوب العربية

يعني تجد المسؤولين والسياسيين المصريين بيتكلموا لغة عربية مضحكة ومشوّهة بها اخطاء نحوية فاضحة .. هم بيكونوا عاوزين يتكلموا فصحى بس بتطلع منهم سيئة جدا

وكذلك لما بيتكلموا انجليزي في أي مناسبة بتطلع منهم بلاوي

عموما ده نتيجة طبيعية للكارثة الموجودة في نظام التعليم في المحروسة .. لا تعليم عربي كويس ولا تعليم انجليزي كويس

بينما نجد اخواننا الأردنيين والفلسطينيين وغيرهم : لهم لهجة عامية زينا عادي + لهم القدرة على استخدام اللغة العربية بامتياز ومهارة تحدثا وكتابة بدون اخطاء + انجليزية مقبولة ومرضية الى حد بعيد .

مع احترامي الشديد

لا أوافق على وصم المصريين بالضعف في التحدث بالعربية الفصحى أو الإنجليزية

و لا أوافق أيضا أن جميع الأخوة الأردنيين و الفلسطينيين أو أغلبهم يجيدون التحدث بالفصحى أو الإنجليزية

أرى أن اللغة السليمة هي موهبة تتطلب أذن حساسة تستطيع التقاط الصوت الصحيح و النغمة الصحيحية للنطق

و المدارس لا تضع إلا المبادىء فقط و ليست المسئولة الوحيدة عن سلامة اللغة

و كي يصبح الإنسان سليم اللسان لابد من موهبة أولا و أذن سليمة و كثرة استماع و تعرض للغة من أصحابها أو ممن يجيدونها

أقول هذا الكلام لأنني كثيرا ما صادفت انبهار بنطقي للفصحى و الإنجليزية مع اندهاش السامعين من كوني مصرية !!!!

يا سلام!!

هناك العديد من المصريين سليمي النطق فلماذا هذه السمعة؟؟

مع حبي و احترامي الشديدين لكل الإخوة العرب

فإذا كان المصريون لا يخرجون لسانهم عندما ينطقون حروف الذال و الثاء

فكل شعب عربي لديه العديد من الأخطاء الشائعة في النطق

سواء في الفصحى أو في الإنجليزية

فالخليجي يصعب عليه نطق الضاد و يستبدلها بالظاء

حتى بعض قراء القرآن الكريم يغلب عليهم ذلك مما أدى إلى إفتاء كبار العلماء بأن هذا الأمر خارج عن إرادة القارئ و عليه لا يعد خطأ في القراءة

و انظروا مثلا إلى استبدالهم الكاف في آخر الكلام ب تاء و شين عند توجيه الكلام للمرأة

مثل كيف حالتش بدلا من كيف حالك

و البعض يستبدل الكاف بتاء و سين

مثل كيف حالتس

و حرف القاف ينطق جيم غير معطشة

فيقولون جلبي بلا من قلبي

و إذا كنا ننطق كمصريين حرف القاف في بعض الكلمات همزة

فإخواننا اللبنانيون ينستبدلون كل حرف قاف بالهمزة

فنحن نقول حئيئي بدلا من حقيقي مثلا

و لكننا نظهرها في القاهرة و أرقام

بينما هم يقولون الآهرة و أرءام

و في الإنجليزية يسبقون أول الكلمات بهمزة زائدة

فهم مثلا ينطقون جرامر إجرامر

و كلاس إكلاس

هذه مجرد أمثلة

لا تعيب تلك الشعوب

و لا هم يشعرون بالنقص بسببها

فلماذا تعلّق لنا المشانق وحدنا؟؟؟

مجرد سؤال

تحياتي

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

موضوع جميل حقا و مشكلة العامية هي في كل البلدان و ليس فقط مصر

شهادة من أختكم روبي المغربية :roseop:

تصوروا عندنا بالمغرب لهجات كثير جدا حتى انه احنا ابناء الوطن الواحد لا نفهم بعضنا البعض

فيه امازيغية بربرية ريفية سوسية و لهجة اهل فاس و اهل مكناس و البيضاء و دكالة وووووو

و ناس الشمال و المناطق الصحراوية فحدث و لا حرج

و بجد لما احنا نتكلم هنا مع المصرين و لا مع اهل الشام نتكلم لغة موحدة بيفهما الجميع

لانه لو تكلمنا لغتنا العامية فلن تفهموا و لو فتفوتة

و لعلي اتقن بعض الشيء اللهجة المصرية و ذاك لان جل صديقات مصريات و كذلك التعامل الشبه اليومي مع منتدى أغلبه أعضاء من مصر و كذلك اكتسبت عدة لهجات منها الاردنية العراقية و السورية و هذا كلها كان من خلال المنتدى و الردود و هلما جرى

اما مشكل اللغة العربية و ليه نخطأ لغويا فهدا مشكل التعليم حقا

دراستي كانت بمدرسة فرنسية حصة اللغة العربية لا تتعدى ساعة في الاسبوع

فكيف تريدون منا ان اتقنها هل انا المذنبة ام المجتمع ام نظام التعليم ام الدولة العلمانية ام ماذا بالضبط

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

على كل اتركني انقل لكم موضوع هنا قريته من ساعة بس و سبحان الله دخلت لاجد الموضوع هدا

اترككم مع عروس اللغات

حقاً إنها عروس الزمان، وحسناء الأوان. كالزنبقة بين النبات، وكالفردوس في الجنات، إذا طالعتها نهاراً فهي الشمس، أوليلاً فهي البدر، إذا أحببتها أحبتك جميع العلوم، وإن تركتها فأنت الملوم!

سألتها إحدى التلميذات فقالت: من أنت أيها العروس؟

- أنا لغة «الضاد»، وفصاحة الأجداد، وأم الألسنة، وسيدة الأزمنة.

ولماذا أنت لغة «الضاد»؟

- لأنه الحرف الوحيد الذي لا يوجد في غيري من اللغات، ولا تحتويه اللهجات.

من أجل هذا فقط تزعمين أنك عروس؟

- لا يا بنية، إنني أزدان بكثير من الصفات والشمائل، وأنفرد عن غيري من اللغات بالفضائل.

ما أجملك وما أبلغك! ولكن هل لي أن أسألك سؤالاً محرجاً؟

- تفضلي.

كم عمرك؟!

- عمري بدايته قديمة وآماده مستديمة؛ فأنا الأسماء التي تعلمها أبوك «آدم» ورتلها جدك «يعرب» وكتبها نبي الله «إسماعيل» وحفظها «منزل القرآن الكريم».

ما أطول هذا العمر أليس كذلك؟

- بلى ولكن بلا شيخوخة، بلاعقم؛ فأنا صالحة لكل زمان ومكان، ولم لا؟ فأنا لغة القرآن.

وســعت كتاب اللـه لفظــاً وغـايـة

ومـا ضـقت عن آي به وعـظات

أنا البحر في أحشائه الـدر كـامنٌ

فهل ساءلوا الغواص عن صدفاتي؟

هل لديك مقاييس للجمال كملكات الجمال؟

- نعم فمقاييس الجمال عندي كثيرة أبرزها ثلاثة؟

التناظم والتناسق والتناظر.

ألا توضحين هذه المقاييس؟

- بلى، فالتناظم يعني توازن كل عضو ولفظ مع مجاوره، فلا تناكر ولا تخالف ومنه قولهم:

لها أيطلا ظبي وساقا نعامة

وإرخاء سرحان وتقريب تتفل

هذا التناظم يا عروس فما التناسق؟

- التناسق هو تقارب الأعضاء والألفاظ إضافة وحجماً، فلا شقاق ولا فراق، ومنه قولهم:

في حزم عمرو في سماحة حاتم

في حلم أحنف في ذكاء إياس

- أما التناظر فهو :

تباين الأعضاء والألفاظ شكلاً ولوناً وطولاً وقصراً فيبدو الجمال، ويظهر الكمال، ومنه قولهم:

الوجه مـثل الصبح مبيــض

والشـعر مثــل الليـل مسود

ضدان لما استجمعا حسناً

والضد يظهر حسنه الضد

الله أيتها العروس، ولكن..

- على رسلك يا بنيتي فالحديث ذو شجون، وكلي فنون، فعليك بالصبر الجميل، وعليَّ ألا أطيل، وحسبك أن تعلمي أنني الوحيدة في لغات العالم أتمتع بضمير «مستتر» مع أن ضمير غيري «مستطر»!

وماذا أيضاً؟

- أمتاز بكثرة الأضداد والأنداد مثل:

«ولد - زوج - صريم- توأم» وغيرها.

- كذلك قراءة بعض كلماتي يميناً ويساراً مثل «خوخ» و«كبري ربك».

وقولهم:

مــــودته تـــدوم لكــــل هــول

وهــــل كــــلّ مــــودتــه تدوم؟

ألا يوجد مثل هذه الخصائص في اللغات الأخرى؟

- كلا. ويوجد لديّ الكثير، ولكن وعدتك بألا أطيل!

حقاً إنك ملكة جمال لغات العالم؟

- ذكرتني يا تلميذتي الصغيرة بالجمال ومقاييس الجمال.

كيف؟

- حروف أبجديتي متماثلة بلا تخالف، وأبجدية غيري متباينة

بلا تآلف؛ مما سهل حفظي وكتابتي، وحسن رسمي وقراءتي.

أريد دليلاً عملياً وليس كلاماً نظرياً؟

- انظري يا بنيتي إلى الـ «الباء» وأخواتها، وإلى الـ «الحاء» ومثيلاتها وإلى الراء والزاي، والدال والذال، والسين والشين، والصاد والضاد، والطاء والظاء، والعين والغين والفاء والقاف، فهذه عشرون.

والباقي؟

- «يأكلونهم»

عجباً لك أيتها العروس: وهل لديك مميزات أخرى؟

- الكثير يا تلميذتي الصغيرة: وصفي يتبع موصوفي، وعند غيري عكس ذلك، ومثناي كلمة واحدة ومثنى غيري كلمتان، فأي نسبة بين «تو-جيرل» و«بنتان»؟ (على لغة من ألزم المثنى الألف).

على ماذا؟

- ما عليك مما أقول؛ فهذا أمر شرحه يطول.

كلي آذان صاغية فهل تذكرين مميزاتك الباقية؟

- كما تشائين وتحبين.

- حروفي منقوطة و..

مهلاً يا عروس، ولماذا كانت حروفك منقوطة؟

- عجباً لك يا صغيرة: لو لم تكن كذلك فكيف تفرقين بين الحمل والجمل؟

- حروفي منقوطة، وكلماتي مضبوطة و...

ولماذا الضبط يا عروس؟ ومعذرة على المقاطعة، وعدم المتابعة.

- لا تعتذري واعتبري، فالضبط مطلوب، والشكل محبوب حتى لا يصبح السيَّد السيِّد، ولا الحِمام الحَمام!! وذلك إذا اتحد الرسم، وتساوى الجسم.

الله، ما أبلغك! نعم نعم.. إيه يا عروس.

- لي علامات ترقيم، بها يفهم المعنى ويتم التعليم.

تقصدين النقطة أو النقطتين، والفاصلة والشرطتين والتنصيص والقوسين؟.

- نعم.

لكن أي فرق بين النقطة والنقطتين والتنصيص والقوسين مثلاً؟

- يا صغيرتي: لكل واحدة حكاية ولوضعها رواية؛ فالنقطة توضع إذا تم الكلام واكتمل التعبير، أما النقطتان فتوضعان إذا احتاج الكلام إلى التفصيل والتفسير.

والتنصيص والقوسان؟

- التنصيص: هلالان صغيران حول المنقول بالنص والاقتباس، أما القوسان فحول الاعتراض والالتباس.

أمرك غريب وسرك عجيب فهل لديك ما هو أغرب وأعجب؟

- نعم تماسكت خيوطي، وتنوعت خطوطي، فجمال خطي دليل على حسن الأذواق، وهو مفتاح للأرزاق، ولكن إياك يا صغيرتي من كتابتي على جدران المنازل والأسواق، لأن ذلك مما ينافي الآداب والأخلاق.

أبشري، وماذا أيضاً؟

- جرس نثري كموسيقى شعري.

كيف؟

- ألم يكفك كلامي المسجوع وقولي المصنوع؟! ولكن من باب الإفادة والاستزادة رتلي هذه الآية وسوف تدركين المزيد والمفيد:

{وقرآناً فرقناه لتقرأه على الناس على مكث ونزلناه تنزيلاً}.

وماذا عن «نحت» كلماتك وكثرة اشتقاقاتك؟

- يا بنيتي لو لم تكن لي هذه الخصائص لما سمعت عن «الحيعلة»، «والحوقلة»، «والبسملة»، «والحمدلة» ولولاها لما استطعت تعريب المصطلحات ولا تسمية «المخترعات» كالحاسوب والمذياع والهاتف والتلفاز!

طال الحديث يا عروس، فهل بقي لديك علم محبوس؟

- كثير وكثير ولكن حسبك أن صوري بيانية، وتراكيبي معنوية، ومفرداتي بديعة!

- حروفي الأبجدية نصفها ظلماني، ونصفها نوراني!! عددها بلغ ثمانية وعشرين، ومجموع عددها ستة آلاف إلا خمسين!!

ويكفيني فخراً أن مفرداتي جاوزت الستة ملايين!! وبقواعدي يقاس الفهم والذكاء ومدى الاستيعاب والصفاء!!

وهل أكلوك -كما قرأنا- البراغيث يا عروس؟

- أضحكتني أضحك الله سنك يا صغيرتي، ولكن كيف أكلتني وقد ضاقت عني جميع القواميس؟

صدقت فما أجملك وما أكملك، وما أعزك وما أخلدك!!

وأنت فعلاً يا سيدتي عروس الزمان، وحسناء الأوان.

- بارك الله فيك يا تلميذتي النجيبة، وأنت ما أوعاك وما أوفاك!.

منقول

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...