تقديم بلاغ

روضة رمضانمع بدء أيام شهر رمضان حرصنا على أن نكون معكم من خلال روضة رمضانية تقدم مادة صحفية من نوع خاعرض المقال كاملاً

بداية لا أحد عاقل أيا كانت ديانته يقبل بالإساءة وخاصة في مقام الانبياء والرسل عليه الصلاو والسلام ولا الإساءة للكتب السماوية  من عادتي لا أحب أن أكرر الكلام وخاصة الذي يتضمن الإساءة واعتبر ذلك إعادة نشر لحةادث فردية  الموجة من التشنج أعقبتها موجه من العنصرية وتحول العمل الفردي إلى جماعي ونشر للكراهية وادخال للعاطل في الباطل والمذنب بجانب البريء  فلنبحث عن العمل المفيد الذي يرضى الله  في فرنسا 6 مليون مسلم لم نسمع أن أحدا ترك فرنسا بسبب هذا العمل الفردي  هناك من جعلها مسأ

بعد ان هبت رياح  الربيع العربي و هدأت .. بعد ان قامت بما يجب ان تقوم به و دفعت الشعوب ثمنها سواء برضاها او مجبرة .. ها هي رياح الربيع الفارسي تهب علي ايران بنفس الحالة التصاعدية ... و هنا و قبل ان نري ما سيسفر عنه هذا الربيع  الذي يهب في عز الشتا .. و هل سيتم قمعه مثلما حدث سابقآ ام سينجح بالقيام بتغيير في حياة الشعب الأيراني .. تدور في العقول اسئلة  حول تلك الثورة التي تتصاعد ... - لماذا بدأت ؟ و لماذا في هذا التوقيت ؟ - ها ستستمر الي وضع لا يمكن السيطرة عليه و هل سيطلب الملالي مساعدة

صفحة الحوادث تحوي الكثير من الأخبار المقززة  للجميع و قوانينا تتعامل معها بطريقة ضرب الغازية في حمارها ما سبق كان إستهلالا لابد منه يا حضرات النواب امتى حتصحوا من النوم و تتصدوا للانفلات الأخلاقي في المجتمع ، تشديد العقوبات يا بشوات وارحموا المصريين من الجرائم البشعة ، هل يعلم السادة النواب أن عقوبة الاغتصاب وهتك العرض في روسيا هي الإخصاء الكيماوي ، هل يعلم السادة النواب أن عقوبة مواقعة بالغ لقاصر بموافقتها في أمريكا هي نفس عقوبة الاغتصاب وإحنا سايبين بناتنا نهب مستباح للخلايجة ، هل يع

يتابع معظمنا ان لم يكن جميعنا كل ما يتعلق بقوة الــ " Atomic " .. أو القوة النووية بدول العالم بصفة عامة ... و بالدول الجارة بصفة خاصة . و الملف الساخن فى الوقت الراهن هو ملف دولة " ايران " .... فلماذا كل هذه الضجه حوله يا ترى؟ دعونا نلقى نظرة أولا على هذه الأسئلة و إجاباتها نقلا عن موقع الـــ BBC: و هذا الملف أخذ فى التصعيد بأشكال عدة ... بدأت بالتصريحات المتبادلة بين جميع الأطرف ... ثم انتقلت الى مواقف تطبيقية .... و حاليا هى فى مرحلة التهديدات المتبادلة المعلنة ... دعونا نستقرأ معا كل ال