jamalpody بتاريخ: 21 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 أبريل 2009 أتصور أننا هنا نتكلم عن أب لا يقوم بواجباته نحو أبنائه داخل نطاق الأسرة بمعنى أن الأب ما زال مرتبطا بزوجته أم أبنائه و لكنه يعتبر مقصرا فى حق أبنائه متعللا بضغط العمل و أعباء الحياة ، و هذا هو التصور السوى عن الأسرة السوية.ما سبق كان إستهلالا لابد منه هناك فرضية لم نتطرق إليها بعد فى هذا الموضوع الهام و هى أن الأب نفسه لا يدرك أن عليه دورا آخر غير الإنفاق على أبنائه لا معلهش اسمحلي يا استاذ عادل ...................... الاب فعلا يدرك ان عليه دورا غير الانفاق علي ابنائه فكل الاباء في الغربة خصوصا يدركون ان دورهم ليس مقتصر علي الانفاق بل يتعدي ذلك الي احضار الخضار من السوق :blush2: ..وتعبئة انبوبة الغاز وكذلك الماء ..... :lol: .....وسائق خاص مطيع لكل افراد الاسرة .. :blush2: ......و يتعدي دوره ذلك كله ليحمل اكياس القمامة كل صباح .. wst:: ..........فما المطلوب من الاب اكثر من ذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ http://www.youtube.com/watch?v=aSOFf63hPqc&feature=player_embedded#! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لولا بتاريخ: 21 أبريل 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 أبريل 2009 دودى : اهم حاجه ان تكون الحياة متوازنه .. ان يكون للأب مكان فى وجدان ابناءه ودور فعال فى تربية هذا الوجدان وتوجيههم. ذلك ينعكس على الأبناء حتما بشكل صحى . تمنياتى لك بالسعاده وسط اسرتك الكريمه . أستاذ بندق : تذكرنى "بـ أب" عزيز عليا جدا .. وتجعلنى ابنسم وانا اقرأ تلك الذكريات والمواقف الجميله مع ابنك .. لا تتخيل روعه الإقتراب من الأبناء وما يخلفه ذلك فى وجدانهم .. ليس المطلوب حجم الوقت الممنوح بالدرجه الأولى ولكن ... نوع الوقت الممنوح هو ما يبقى فى الوجدان والذاكره والأعماق وتبقى من خلاله رسائل التربية التى لاتنسي . أستاذ سهل : سعيدة جدا ان تكون هنا .. وسعيدة ان نتفق ان الموضوع " التربية " ليس سهل ابدا وليس مسئولية احادية فى ظل ظروف طبيعيه ووجود الأب انتظر عودتك واعرف انك ستطرح جانب هام يخص الأب المغترب بعيدا عن ابنائه لظروف خارج ارادته .. الحديث فيها جدا مهم . تحياتى لكم لولا طائره ورقيه رياح شديده خيط قصير الطائره ليست بين السماء ولا الأرض ..هذه انا!! لولا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سهران بتاريخ: 21 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 أبريل 2009 سألت نفسي كثيرا عن السبب في تردي الأخلاق و السلوكيات العامة و حالة الأنفلات و غياب القيم الواضحة و المرصودة خاصة في الأجيال الجديدة و أعتقد أن من أهم الأسباب الغياب الواضح لدور الأب و أنخراطه في دوامة الحياة بأهدافها الأستهلاكية و الطموح الذي لا ينتهي و بالتالي أصبحنا نوفر للأبناء كل ما يحتاجونه من ماديات بصورة مبالغ فيها و تخلينا عن حالة البساطة و الرضا التي كانت موجودة في الماضي و نشأنا عليها و أنخرطنا في سباق مادي محموم نسينا في غمرته وجـــــدان الأبناء و منظومة القيم لديهم ... لا أتصور كيف كانت ستكون حياتي لو لم يشاركني أبي رحمة الله عليه مشوار الصباح من البيت للمدرسة يوميا في طريق عمله نتكلم في كل شيء لأري الدنيا بعينيه ..... مش عارف ليه دايما بأتذكر نموذج الأب في فيلم ( في بيتنا رجل ) الأب اللي لابس جلبية مخططة و قاعد في بيته من العصر يغرس في أبنائه قيم الحق و الخير و الصدق ..... الشهامة و الكرم و الوطنية ..... مين فينا عنده وقت دلوقتي بالمساحة دي علشان يعيش عمره يستثمر الأستثمار الحقيقي المضمون عائده في الدنيا و الآخرة ..... الأستثمار في في الابناء . يا ريت نحاول نتنازل شوية عن بعض الطموح المادي لأن الحياة أبسط من أن نضيعها في سباق محموم ليس له آخر. من لي سواك .. و من سواك ... يرى قلبي و يسمعه كل الخلائق ظل في يد الصمد ... أدعوك يا ربي فاغفر ذلتي كرما و أجعل شفيع دعائي حسن معتقدي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 22 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أبريل 2009 عدنا نعود للاب مرة أخرى هناك أب حاضر غائب ، موجود طوال الوقت بين اسرته ، ولكنه غير موجود فهو لايشغل باله بما يدور داخل المنزل ، وانا لا اتحدث عن اب مدمن او سكير ، بل هو اب يصلى ويصوم ويقبض مرتبه ويسلمه لزوجته ولا ياخذ سوى مصروفه ، ويقضى وقته اما متفرجا على التليفزيون ، او يكون شديد التدين فلا تجده الا مصليا او قارئا للقرآن ، ولكنه ليس موجودا فى المنزل ، والاب الحقيقى هو الأم ، هى من تراقب الابناء ، هى من تحاسبهم وتسألهم الى اين يخرجون ، ولو تأخروا تسألهم عن سبب التأخير وهكذا . بماذا نصنف مثل هذا الاب؟ خارج الخدمة؟ ام موجود بشكل جزئى ( كممول ) ولنا عودة -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
doudy بتاريخ: 22 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أبريل 2009 عدنانعود للاب مرة أخرى هناك أب حاضر غائب ، موجود طوال الوقت بين اسرته ، ولكنه غير موجود فهو لايشغل باله بما يدور داخل المنزل ، وانا لا اتحدث عن اب مدمن او سكير ، بل هو اب يصلى ويصوم ويقبض مرتبه ويسلمه لزوجته ولا ياخذ سوى مصروفه ، ويقضى وقته اما متفرجا على التليفزيون ، او يكون شديد التدين فلا تجده الا مصليا او قارئا للقرآن ، ولكنه ليس موجودا فى المنزل ، والاب الحقيقى هو الأم ، هى من تراقب الابناء ، هى من تحاسبهم وتسألهم الى اين يخرجون ، ولو تأخروا تسألهم عن سبب التأخير وهكذا . بماذا نصنف مثل هذا الاب؟ خارج الخدمة؟ ام موجود بشكل جزئى ( كممول ) ولنا عودة ايوة يا استاذ محمد هقول لحضرتك اهه الاب دة بقى يتقال عليه اب على كف عفريت او مرفوع مؤقتا من الخدمة و من قلة و ندرة استخدام دوره فى الاسرة اضمحلو بقى مش موجود دودى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
alsaher بتاريخ: 22 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أبريل 2009 موضوع مهم جدا وجدير بإلقاء الضوء عليه بالسبة لي مازلت أفكر في إطار الإبن ولم أصل لمرحلة أفكر فيها كيف اكون كأب أعتقد أن الأب المقصر هو فعلا أب خارج نطاق الخدمه وأعتقد أن المعادلة مهما كانت الجوانب التي لا يستطيع إعطاءها الأب لإبنه فإن ثمة جهة أخرى في المعادله قد يستطيع أن يوازن الأمور بين ما إضطر لأن لا يعطيه لإبنه وبين ما يمكن أن يزيد في عطاءه وبالطبع المادة لا يمكن أن تكون تعويضا في أمر كهذا أبدا ربما حديثي عن نفسي يثري مشاركتي أكثر من محاولتي ترتيب الأفكار وطرحها ..!! كإبن كانت ظروف والده ربما يمكن أن تكون عذرا كبيرا لأن يكون هذا الاب غائبا عن وجدان إبنه ، والسبب غيابه عن كثير من مناسبات تخص هذا الطفل لكنه لم يحدث أبدا ، لأنه كان يحاول أن يردم الفجوة التي تصنعها الظروف بأي شيء ربما يكون مثمر أهم مافي الأمر من وجهة نظري المتواضعه ، أن يكون منذ الطفوله هناك مجال واسع للحديث وسرد مجريات اليوم أو الإسبوع حتى ، لا أدري كيف ؟ ولكنني منذ وعيت ونحن حين نجلس نتحدث عما جرى في المدرسة في الشارع في السوق في اي شيء حين أتذكر أستغرب الأمر !!! طفل ، منطق حديثه ورأيه للأمور ربما يبدو مضحكا كيف يمكن لرجل متعب من كل هموم العمل والدنيا والإغتراب ، يتحدث لطفله عما يجري في المكتب أو مع الأصدقاء أو اقارب والأهل ويطلب رأي طفله في هذا الموقف وذاك ويظهر له ، أنه فعلا كما ذكرت أنت أيها الطفل ربما يجب أن أفعل ذلك !!!! أو أنه لا يمكن أن أنفذ هذا الذي تطرحه يا إبني ، لأنه سأواجه حينها هذه المشاكل وهذه !! أحيانا يكون التواصل غير ممكن إلا عن طريق الهاتف بسبب السفر ، فأيضا يبدأ الحديث عن الوالد بأنه متعب والسبب كذا وكذا وكذا فيبدأ الطفل يخفف من والده ويقترح عليه الحلول ، وثم ينتقل الحديث عن الإبن بصورة تلقائية ، وعن متاعبه حقيقة عندما أتذكر الأمر ، أستغرب كيف كان يمكن أن يفعل ذلك !! وفي نفس الوقت أستغرب كيف لايمكن لأي أب أن يفعل ذلك وغيرها من الأمور البسيطه والتي قد تعوض بشكل أبو بآخر أي دور سقط سهوا ، أو بداعي ظروف الأب والحياة الصعبه ربما كا اغلب ما يقوله ليس واقعيا، أو انه واقعيا ولكنه جانب مبسط من مشاكل هذا الوالد لتكون بوابه للحديث مع طفله توقفت كثيرا عند مشاركة الوالد الفاضل عادل ابو زيد ، وطرأ على بالي أشخاص وأصدقاء أعرفهم وحالات كانه تحدث وأقف امامها بكل إستغراب وأيضا في مشاركة الفاضل Mahammad في الشيخ المنشغل عن بيته وابناءه في صلاة وعباده تستمر لأيام ولشهور احيانا دون أدنى علم أو مشاركة لما يجري داخل المنزل ، حتى أصبح أب الممول فقط لاغير ، وإن لم يكن سببا كبيرا في أغلب مشاكل الأسره بغيابه !! أعتذر عن الإطالة رباه إن لم اكن أهلا لبلوغ رحمتك *** فإن رحمتك أهلا لتبلغني لأنها وسعت كلّ شيء رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 22 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أبريل 2009 عزيزتى لولا جميل جدا زاويتك هذه للحديث عن دور الاب فى حياه اولاده و لكن حتى لا نركز فقط على جانب واحد من جوانب بعده عنهم و هو الانغماس فى توفير المتطلبات الماديه فهناك ايضا جانب الاب الذى يلازم البيت و لكنه ينفصل عن اسرته نفسيا و هو ما اشار له الاستاذ الفاضل محمد و هناك جانب اخر ارى انه لا يقل اهميه يتصدره اب لا يفارق البيته و لا اولاده و لكن اولاده انفسهم يدعون فى سرهم ان يخرج لاى سبب كان حتى يحصلون على هدنه يلتقطون فيها انفاسهم هو نعم موجود معهم و لكنهم يتمنون الخلاص من هذا التواجد لسوء اسلوبه معهم فيحول حياتهم جحيم لى صديقه عزيزه كم من مره تصرح لى انها كانت تتمنى ان يتوفى والدها قبل مولدها تخيلى لانه فى منطقها انه لو كان توفى قبل مولدها لكانت احبته من كل قلبها لانها لم تكن لتعاملت معه فتظل هاله الاب فى مخيلتها دوما و ابدا اما الان و هى تذوق منه كل البلاء الذى تذوقه منه فحتى ان توفى الان فلن يكن بوسعها ذلك المشكله ليست فى تواجد الاب فقط بل فى تعامله مع اولاده قد يكون الاب بعيد عن اولاده اغلب الفترات لكنه عندما يلتقيهم يعوضهم بلمسه حنان و امان كل فتره غيابه و قد يكون متواجد معهم كل لحظه و لكن تواجده هذا يذيقهم عذابات لا نهائيه تواجد الاب و اثره فى ابناءه نفسى اكثر منه كيانى يصنعه بحسن رعايته و تربيته لهم و رحمته بهم اكثر مما يصنعه باشتراكه معهم فى الحيز المكانى فحيز الروح ارحب و هو الابقى و الاصلد محبتى التى تعلمين ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان