اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

إلى متى هذا الصمت ؟!!!


se_ Elsyed

Recommended Posts

جريدة الأخبار بتاريخ 16/9/2003

نجاة ياسين من الاغتيال

بسبب تليفزيون إسرائيل

القدس المحتلة أ ف ب، أ. ش. أ:

نجا الشيخ أحمد ياسين مؤسس حركة حماس مرة اخري من محاولة اسرائيلية لاغتياله حيث اكتشفت السلطات الاسرائيلية وجود فريق تليفزيوني اسرائيلي مع الشيخ ياسين لحظة تنفيذ المحاولة التي تم التخطيط لها مسبقا.

وإني لأتساءل ما هذا الصمت الرهيب والمتخاذل ممن يدعون أنفسهم بالعرب والمسلمين ... فها هي إسرائيل تفعل ما يحلو لها كيفما شاءت وأينما شاءت بدون أي رادع ... فحتى الشعارات الجوفاء التى تعودنا أن نسمعها من العرب سابقاً كالشجب والأدانة والتنديد ..أختفت وذهبت مع الريح ......

اللهم لا حول ولا قوة إلا بك يا عظيم ....

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

أعتقد أن الحكام العرب باعوا القضيه وسايبين الفلسطنيين لوحدهم ضد الصهاينه

ونفسهم الموضوع يخلص بأى وضع عشان يستريحوا من وجع الدماغ

ده اللى يتفهم من صمتهم وموقفهم المخزى

رابط هذا التعليق
شارك

  • الزوار
أعتقد أن الحكام العرب باعوا القضيه وسايبين الفلسطنيين لوحدهم ضد الصهاينه

ونفسهم الموضوع يخلص بأى وضع عشان يستريحوا من وجع الدماغ

ده اللى يتفهم من صمتهم وموقفهم المخزى

والله عندك حق بس الكلام ده من سنين ...

ربنا يثبت اقدام المجاهدين الفلسطنيين علي الحق و يرزقهم النصر و يؤيدهم بالجند و الرعب و الرمي.

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

يا اخوتى الأفاضل

هم يريدون التخلص من كل ما هو مقاومه حتى يريحوا دماغهم ولكنهم لا يعلمون ان كل فلسطين الشيخ احمد يس و كل فلسطين فارس عوده و كل فلسطين وفاء ادريس 0

اما الصمت يا اخى الفاضل فقد اصبح من شيم العرب

اذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...