Sherief AbdelWahab بتاريخ: 24 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أبريل 2009 الرشوة الخدمية سبب من أسباب تراجع الديمقراطية وكساح الحياة النيابية في مصر.. طرف واحد - عارف نفسه كويس - هو الوحيد اللي بيقدر يقدم خدمات ، اللي بيقدر يفتح مدرسة أو بيارة صرف صحي أو .. أو .... بينما الأطراف التانية المعارضة مبتقدرش.. ودة بيسبب حاجة بنسميها في الرياضة الـ handicap أو عدم تكافؤ الفرص.. وعلشان يفضل النواب اللي وصلوا للبرلمان في كراسيهم بينقلوا مسائل الخدمات إلى مجلس الشعب وبتاكل وقت أطول كان من الممكن إنه يخصص لمناقشة جادة لقانون أو اتفاقية.. مما دمر الأداء البرلماني تقريباً .. مش كدة وبس .. الرشاوي الخدمية كمان عملت حالة من عدم التوازن في الخدمات المقدمة للناس رغم إننا كلنا بندفع تمنها .. تلاقي قريتين تعداد سكانهم ما يتجاوزش الألف فيهم مدرستين ثانوي بينما ممكن تلاقي في مدينة كبيرة منطقة فيها 100 ألف نسمة بمدرسة ثانوي واحدة بس وياريتها مجهزة.. الخدمات دي مش أنا وانت وانتِ وهم وهن بيدفعوا تمنها ضرايب؟ إمتى يتم تنحيتها عن الممارسة البرلمانية تصويتاً قبل الدورة البرلمانية وأداءً بعد بدئها؟ خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شاب مصري بتاريخ: 24 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أبريل 2009 (معدل) الحل هو القائمة النسبية . لانك بالقائمة فانك تنتخب برنامج سياسي ولا تنتخب من يستطيع بماله فتح مستوصف و يستطيع بالكوسة تعيين عدد من أبناء القرية في الشرطة والنيابة . تم تعديل 24 أبريل 2009 بواسطة Advisor تقدم مصر سيمر بعدة مراحل أول مرحلة هي القضاء على نظام مبارك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 24 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أبريل 2009 الرشوة الخدمية سبب من أسباب تراجع الديمقراطية وكساح الحياة النيابية في مصر..طرف واحد - عارف نفسه كويس - هو الوحيد اللي بيقدر يقدم خدمات ، اللي بيقدر يفتح مدرسة أو بيارة صرف صحي أو .. أو .... بينما الأطراف التانية المعارضة مبتقدرش.. ودة بيسبب حاجة بنسميها في الرياضة الـ handicap أو عدم تكافؤ الفرص.. وعلشان يفضل النواب اللي وصلوا للبرلمان في كراسيهم بينقلوا مسائل الخدمات إلى مجلس الشعب وبتاكل وقت أطول كان من الممكن إنه يخصص لمناقشة جادة لقانون أو اتفاقية.. مما دمر الأداء البرلماني تقريباً .. مش كدة وبس .. الرشاوي الخدمية كمان عملت حالة من عدم التوازن في الخدمات المقدمة للناس رغم إننا كلنا بندفع تمنها .. تلاقي قريتين تعداد سكانهم ما يتجاوزش الألف فيهم مدرستين ثانوي بينما ممكن تلاقي في مدينة كبيرة منطقة فيها 100 ألف نسمة بمدرسة ثانوي واحدة بس وياريتها مجهزة.. الخدمات دي مش أنا وانت وانتِ وهم وهن بيدفعوا تمنها ضرايب؟ إمتى يتم تنحيتها عن الممارسة البرلمانية تصويتاً قبل الدورة البرلمانية وأداءً بعد بدئها؟ خلص الكلام الحقيقة أنا لا أعرف على من نضع اللوم على السياسى الذى يجب ان يكون قدوة للناخب والا يوزع الوعود التى ممكن ان نسميها فردية لقرية او لحى أو حتى لمركز ، وهى وعود تقع تحت طائلة الرشوة أم نضع اللوم على الناخب والمواطن البسيط الذى احنى عنقه اهمال الدولة للاقاليم فى ظل اهتمامها بالعاصمة فاصبح يتطلع لاى رشوة بل ويتفاوض على قيمة تلك الرشوة ، فلو كان الوعد على انشاء مدرسة ، فلماذا لايضم اليها مسجد جديد او حتى استكمال مسجد قائم ، ولو كان هذا وذاك ضمن الاتفاص فلماذا لانطالب بنادى وهكذا حتى اصبحت العملية مساومات على الرشاوى الانتخابية . ما الذى يمكن ان نتوقعه من سكان قرى أو قرية محرومة من الكهرباء ومن طريق مرصوف ومن شبكة مياه نظيفة للشرب عندما يعدهم وزير فى الحكومة ( سليمان متولى ، كمال الشاذلى ) بأن يتم رصف الطرق الى قرى دوائرهم وانشاء مدارس اعدادية وثانوية بدلا من الذهاب لمدارس تبعد 8 كيلومترات ، وان يمدوا لهم شبكات مياه شرب؟ اذا انتخبوهم ( فردى ) أو حزب وطنى ( قائمة حزبية ) ؟ هل يرفضون وينتخبون نواب الوفد أو العمل والتى لم تتجاوز وعودهم الارتقاء بالحياة الديمقراطية والسياسية فى مصر؟ هل نلوم ناخب معدم طحنته الحياة بين رحاها عندما نصف ورقة العشرون او الخمسون جنيها قبل الدخول الى اللجنة للادلاء بالصوت ويصور ورقة التصويت بالموبايل ليستلم نصف ورقة البنكنوت بعد خروجه من اللجنة؟ هل نلوم الشعب لانه اصبح - بفعل سياسة التجهيل الحكومية - جاهل بمعنى العملية الانتخابية وبامانة ممارستها وان الغش فيها هو بمثابة شهادة زور تعطى ميزة لمن لايستحقها وتولى الشرار أمورنا بدلا من خيارنا ؟ أظن انه قبل أى شيئ اننا نحتاج الى صدمة كهربية ترعش وتهز جسد الامة المصرية لتفوق من غفلتها فما اعتقده ان الامة فى غفوة طويلة . -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 24 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أبريل 2009 (معدل) الحل هو القائمة النسبية .لانك بالقائمة فانك تنتخب برنامج سياسي ولا تنتخب من يستطيع بماله فتح مستوصف و يستطيع بالكوسة تعيين عدد من أبناء القرية في الشرطة والنيابة . أتفق معك .. وحل آخر هو اللامركزية أي أن يكون المحافظ ورئيس مجلس المدينة وعمدة القرية بالانتخاب وتكون هناك موارد مالية تذهب مباشرة الى هذه المراكز المنتخبة بدون تدخل من الحكومة المركزية ... وهذا يكون إما بفرض ضرائب داخل المحافظات والمدن والقرى (مع تخفيض الضريبة المركزية) أو بتخصيص نسبة محددة من عوائد الدولة للمحافظة والمدينة والقرية حسب عدد سكانها بصورة آلية ... أو الحلين معا في هذه الحالة يمكنني أن أطلب الخدمات مباشرة من المسؤول المحلي المنتخب بينما يتفرغ نواب الشعب للتشريع والرقابة، وحينها أيضا يمكن للمواطنين محاسبة المسئول على إنجازاته وإخفاقاته، وسيكون الهمّ الأساسي لأي مسئول حينها إرضاء المواطنين لأنهم من أوصلوه الى مكانه وليس سيادة الرئيس تم تعديل 24 أبريل 2009 بواسطة أحمد سيف إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شاب مصري بتاريخ: 24 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أبريل 2009 الحل هو القائمة النسبية .لانك بالقائمة فانك تنتخب برنامج سياسي ولا تنتخب من يستطيع بماله فتح مستوصف و يستطيع بالكوسة تعيين عدد من أبناء القرية في الشرطة والنيابة . أتفق معك .. وحل آخر هو اللامركزية أي أن يكون المحافظ ورئيس مجلس المدينة وعمدة القرية بالانتخاب وتكون هناك موارد مالية تذهب مباشرة الى هذه المراكز المنتخبة بدون تدخل من الحكومة المركزية ... وهذا يكون إما بفرض ضرائب داخل المحافظات والمدن والقرى (مع تخفيض الضريبة المركزية) أو بتخصيص نسبة محددة من عوائد الدولة للمحافظة والمدينة والقرية حسب عدد سكانها بصورة آلية ... أو الحلين معا في هذه الحالة يمكنني أن أطلب الخدمات مباشرة من المسؤول المحلي المنتخب بينما يتفرغ نواب الشعب للتشريع والرقابة، وحينها أيضا يمكن للمواطنين محاسبة المسئول على إنجازاته وإخفاقاته، وسيكون الهمّ الأساسي لأي مسئول حينها إرضاء المواطنين لأنهم من أوصلوه الى مكانه وليس سيادة الرئيس كلامك سليم عاوزين قائمة نسبية وعاوزين كمان انتخاب عمد ومحافظين المشكلة يا حاج أحمد ان القائمة النسبية مش هينفع فيها تزوير ي وبالتالي كونها تتطبق انسى يا عمرو :) وكمان المحافظين دول للمحاسيب والحبايب لما لواء من دول يطلع معاش ويكون أيام الخدمة عمل واجب كويس مع الراجل الكبير والناس الكبيرة فبنكافئه باننا نديله محافظة من دول يمسكها كام سنة واول ما يمسك يشد وتلاقي ادنيا مقلوبة وبعدين كل سنة وانت طيب سيستم البلد كله محتاج فورمات يا حاج أحمد وبعدين ينزل ويندوز جديد يجعله عامر. تقدم مصر سيمر بعدة مراحل أول مرحلة هي القضاء على نظام مبارك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان