Human بتاريخ: 17 سبتمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 سبتمبر 2003 بناء على ضغوط من اللوبي اليهودي بالولايات المتحدة: جامعة هارفارد ترفض إنشاء قسم للدراسات الإسلامية قررت جامعة هارفارد للسنة الثالثة على التوالي تعليق منحة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان - رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة - ، والتي تبرع بها لصالح إنشاء قسم للدراسات الإسلامية بكلية اللاهوت بالجامعة، وذلك على الرغم من إغلاق مركز زايد للتنسيق والمتابعة، التابع للجامعة العربية، والذي تعرض لحملة ابتزاز من اللوبي اليهودي في الولايات المتحدة بدعوى معاداة السامية، وهي الحملة التي تسببت في تعليق هارفارد لقبول المنحة أو إنشاء قسم الدراسات الإسلامية طوال الفترة الماضية. وكان الشيخ زايد قد تبرع بمبلغ 2.5 مليون دولار في عام 2000 لصالح إنشاء قسم للدراسات الإسلامية بالجامعة، التي حصلت على المبلغ بالفعل، لكنها لم تقم بإنشاء القسم، بناء على ضغوط اللوبي اليهودي الذي يسيطر على الجامعة الشهيرة، وتم تنظيم حملة ضد الإمارات اتهمت مركز زايد بمعاداة السامية والحض على كراهية أمريكا، مما دفع الشيخ زايد إلى إغلاق المركز الشهر الماضي. وفي بيان لها، أعلنت جامعة هارفارد أنها ستؤجل النظر في إنشاء قسم الدراسات الإسلامية إلى ربيع العام القادم (2004)، لكنها لم ترد المنحة المعلقة التي أعلنت قبولها في عام 2000 وصرحت "ويندي مكدويل" - المسئولة بمكتب العلاقات الإعلامية بكلية اللاهوت في هارفارد - أن قرار تعليق المنحة تم اتخاذه من قبل مكتب رئيس الجامعة "لورنس سمرز" - وهو يهودي -، وليس من قبل كلية اللاهوت بهارفارد. من جانبه قال "لورنس دي لوينثال" - المدير التنفيذي لفرع اللجنة اليهودية الأمريكية بانجلترا - : نحن مسرورون جدا لإغلاق مركز زايد الذي كان يمثل وكر أفاعي لاحتضانه منتديات ومنشورات وخطابات شريرة معادية للسامية، لكن إغلاق المركز لا يطهر المنحة المقدمة لكلية اللاهوت بهارفارد!! وقالت "جوشوا روبنشتاين" - المدير الإقليمي لمنظمة العفو الدولية بالولايات المتحدة -: إن المعضلة الأساسية لم تحل بعد، فإذا استطاعت هارفارد التأكد من مشاركة مركز زايد في خطابات لا تتسم بالتسامح؛ سوف يكون من الصعب قبول المنحة. مؤكدا أن النظر إلى المنحة يجب أن لا يكون في ضوء نشاطات مركز زايد فحسب، بل ينبغي أن تكون في إطار سياسات دولة الإمارات التي يرأسها الشيخ زايد، كما أن منظمة العفو الدولية وثقت وجود اعتقالات سياسية واسعة وتعذيب وتطبيق لعقوبة الإعدام والاتجار في الأطفال البنغال واستخدامهم في سباقات الهجن بالإمارات. إلى ذلك تكشفت حقائق جديدة فيما يتعلق بخلفيات إغلاق مركز زايد للتنسيق والمتابعة، حيث تبين أن رجل الأعمال اليهودي المتطرف "تشارلز جيكوبس ديفيد" كان هو الممول والمحرك الأساسي للحملة التي قامت بها "راشيل فيش" طالبة الدراسات العليا بكلية اللاهوت في هارفارد، وقد قام بافتتاح مكتب خاص لها بنيويورك مكافأة لها على حملتها ضد مركز زايد، ودعنا لاستمرار حملات قادمة ضد العرب والمسلمين. ويمتلك ديفيد مجموعة من الشركات في الولايات المتحدة، لديها فروع في دولة الإمارات، ويرأس هذه الفروع زوج السفيرة الأمريكية في أبوظبي، التي لعبت دورا كبيرا من جانبها في حملة إغلاق المركز ويعاونه عدد من الإماراتيين ذوي الميول التطبيعية والأمريكية. اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 17 سبتمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 سبتمبر 2003 انا من رئي ان التبرع كان افضل لبناء مدارس للمسلمين والوقت الحالي غير مناسب للدخول في منافسات مع اللوبي اليهودي لانهم بالتأكيد سوف يكسبون لوجود افعال غير مسئولة من متطرفين اساءة لمسلمين العالم اجمع اقتباس يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
BenNeal بتاريخ: 17 سبتمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 سبتمبر 2003 انا من رئي ان التبرع كان افضل لبناء مدارس للمسلمين والوقت الحالي غير مناسب للدخول في منافسات مع اللوبي اليهودي لانهم بالتأكيد سوف يكسبون لوجود افعال غير مسئولة من متطرفين اساءة لمسلمين العالم اجمع وكان الشيخ زايد قد تبرع بمبلغ 2.5 مليون دولار في عام 2000 اقتباس {إِنَّ اللهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ}. {وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ * فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ}. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 17 سبتمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 سبتمبر 2003 انت تكسب وان كان قرار الجامعة اتخذ في سنة 2004 اقتباس يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انضم إلى المناقشة
You are posting as a guest. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.