أبو محمد بتاريخ: 25 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أبريل 2009 زى النهارده من 27 سنة .. كنت على وشك إكمال عامى الثانى فى الكويت .. وكان هو اليوم المحدد لإتمام الانسحاب الإسرائيلى من سيناء ..كنت أتابع الصحف الكويتية .. كانت القنوات الفضائية العربية فى علم الغيب فى ذلك الوقت .. ولم تكن تكنولوجيا استقبال المحطات الأجنبية قد انتشرت بعد فى عالمنا العربى ..قرأت الصحف الكويتية بمختلف انتماءاتها .. كانت تستفزنى وتقلقنى صحيفة "الوطن" .. فقد كانت تحت السيطرة الفلسطينية الكاملة .. وكان الموقف الفلسطينى من معاهدة السلام موقف معادٍ ، شاجب ، مستنكر ، مُدين على طول الخط .. تليها "القبس" فى العدائية .. وكانت الصحيفة الوحيدة التى لا تشتم "كل شئ فى مصر" هى جريدة "السياسة" .. بل كان رئيس تحريرها "أحمد الجار الله" واضحا كل الوضوح فى تبنى وجهة النظر المصرية ..كان مناحم بيجن قد أعلن قبل أسبوع من اليوم أنه سيضطر إلى عدم تنفيذ الانسحاب فى موعده بحجة عدم الاتفاق النهائى حول النقطة 91 للحدود بين مصر وفلسطين تحت الانتداب .. أين تقع ؟ .. وهل مكانها يجعل طابا مصرية أم إسرائيلية ؟ ..طابا مساحتها كيلومتر مربع واحد ..لم تكن هذه هى المرة الأولى التى يحاول فيها بيجن التنصل من تنفيذ الاتفاقية .. فقد سبق ذلك أكثر من Fuss إعلامى وديبلوماسى عارم فى حياة أنور السادات لإفشال الانسحاب بحجة استحالة إزالة المستوطنات وعلى الأخص مستعمرة "ياميت" القريبة من رفح ومستعمرة للصيادين فى نويبع وثالثة لا أذكرها الآن .. وحاول بأساليبه الصهيونية بل "بأساليب فى قمة الصهينة" الضغط على أنور السادات وإحراجه أمام الشعب المصرى والشعوب العربية .. أتذكر اجتياح لبنان بعد اجتماع له مع السادات .. وبنفس الأسلوب ضرب المفاعل النووى العراقى .. ولقد حاول بيجن وشارون "وزير الدفاع والمسؤول الأول عن مشاريع الاستيطان" بشتى الطرق الاحتفاظ بتلك المستعمرات .. حتى أنهم عرضوا أن تبقى المستعمرات تحت السيادة المصرية ويرفع عليها العلم المصرى واعتبار المستوطنين "البسطاء" !!! ضيوفا على مصر كأى أجنبى يعمل بها ..بعد الفشل فى الإبقاء على المستعمرات هاهو بيجن يعلن قبل أسبوع من اليوم أنه قد يضطر إلى عدم إتمام الانسحاب متعللا بالخلاف حول طابا .. هجوم ديبلوماسى مباغت لا يقل فى خطره عن هجوم الطيران الإسرائيلى صباح الإثنين الحزين ، الخامس من يونية عام 67 ..أقرأ عن ذلك - خصوصا فى جريدة "الوطن" - فينتابنى شعور غامر بالإحباط لفشل تحقيق الانسحاب ..شعور مميت لمن اشترك فى حرب 73 .. ووضع السلاح .. وسلم الراية إلى محاربين آخرين ولكن من ذوى الياقات البيضاء وربطات العنق ليكملوا مهمة أصحاب الأوفرولات التى انتهت "ظاهريا" فى أكتوبر 73 ، ولكنها فى الحقيقة كانت من وراء الفريق الآخر من المحاربينكان شعورا مثل شعورمن يسقط إبنه من يديه وهو يطل من الشرفة يراقب تعليق الزينات فى يوم الفرح ..على أية حال نجح فريق التفاوض المصرى – فريق الكوماندوز من ذوى الياقات البيضاء وربطات العنق – فى تحجيم مطامع إسرائيل والالتفاف حول أساليب الابتزاز والعقبات التى تزرعها فى الطريق .. كما نجح فى القفز فوق البلى وقشور الموز التى ألقت بها إسرائيل عند أقدام المفاوض المصرى ..وتم الانسحاب ورفع العلم فوق مدينة رفح المصرية فى الساعة الواحدة من بعد ظهر الخامس والعشرين من أبريل عام 1982 .. وكان ذلك بعد توقيع اتفاق لا يجعل من الخلاف حول طابا عائقا فى سبيل تحقيق الانسحاب فى موعده .. من أين أتت مصر بتلك القوة التى ترغم إسرائيل على توقيع اتفاق كهذا فى أبريل من عام 1982 ؟ يرغمها على الالتزام بالمعاهدة .. وإسرائيل هى من هى فى نقض العهود ؟ويتسلم الراية بعد ذلك فريق كوماندوز آخر من ذوى الياقات البيضاء وربطات العنق .. وهو فريق الدفاع عن الحق المصرى فى قضية طابا .. كانت إسرائيل تسعى إلى حل القضية وفقا لاتفاقية كامب ديفيد (حل الخلاف بالتوفيق أولا فإن لم تنجح جهود التوفيق يلجأ أحد الطرفين إلى التحكيم) .. اتضح للوهلة الأولى أسلوب الابتزاز وشراء الوقت الذى تلجأ إليه إسرائيل .. فكان الرد المصرى الحاسم بأن هذه المشكلة لن تقبل فيها مصر حلولا وسطا .. ولذلك فقد رفضت مصر محاولات التوفيق رفضا قاطعا وأصرت على حل القضية عن طريق التحكيم .. ونظرة إلى تشكيل فريق الدفاع فى هذه القضية من القانونيين الأفذاذ بقيادة الوفدى المخضرم الدكتور وحيد رأفت يرحمه الله ، تثبت أننا لا نُقهر أبدا ما دامت المصلحة المصرية هى العليا وفوق الانتماءات الحزبية والأيديولوجية .. فكان الفريق مكونا من وفديين ويساريين ومستقلين إلى جانب الأعضاء من الحزب الحاكم .. وتستمر المعركة القانونية لسبع سنوات ، لتعود بعدها طابا إلى أحضان الأرض الأم بقرار هيئة التحكيم فى مارس 1989 أى بعد الانسحاب ورفع العلم المصرى بسبع سنوات لم تغفل فيها العيون ولم تغب عن الحق العقولفى هذا اليوم من 27 سنة .. جاءنى زميل من إحدى الجنسيات العربية يهنئنى بالانسحاب .. ولكنه كان كمن يأتى ليبارك وفى يده تورته وبمجرد استلامها منه ، فإذا به يلقى عليها ترابا بملء كفيه .. قال لى بابتسامة ذات لون لا تخطئه العين : "على فكرة .. إسرائيل – كما قال بيجن – تستطيع العودة إلى سيناء فى 24 ساعة فى ظل المعاهدة التى استعبدت مصر وسلبت سيادتها على سيناء" ... فقلت له: "الحمد لله الذى جعل لنا إخوانا عربا لن يضيعونا أبدا .. إذا حدث ذلك فإخواننا سيحررونها لنا ويحرروننا من العبودية .. واعتمادنا فى ذلك بعد الله سيكون على الأشاوس من جيش بلادك" .. كتم ابتسامته وقال : "سنرى" وذهب إلى حال سبيله ولم يزرنى فى مكتبى بعدها أبدا .مرت 27 سنة على هذا الحديث .. وإذا بى أقرأ لبعض أقلام سوداء لمصريين يكتبون بمداد أسود اللون - لا يختلف عن ابتسامة زميلى العربى ذات اللون الذى لا تخطئه عين - يكتبون ما قاله لى زميلى العربى من أكثر من ربع قرن .. بل منهم من يتساءل .. هل لوحدث ذلك ستشارك فى تحرير سيناء أم لا ..مستحيل أن من يسأل سؤالا كهذا هو إبن أو حفيد لواحد من أولئك الذين بذلوا العرق والدم وجميع أنواع التضحيات على مدار 22 عاما .. من يونية 67 حين تغافل المغفلون .. إلى معركة راس العش بعدها بشهر واحد .. إلى طلعات طيران تدك مواقع اسرائيل إلى إغراق المدمرة إيلات .. إلى ضرب ميناء إيلات .. إلى حرب الاستنزاف حتى موعد النصر العظيم بعد سنوات .. ثم معارك ديبلوماسية وسياسية طاحنة إلى 25 أبريل 1982 إلى معركة قانونية مريرة حتى 19 مارس 1989 ... 22 عاما من العمل والعرق والدم والإصرار دون كلل أو ملل ، لتعود إلى مصر جميع أراضيها دون التنازل عن سنتيمتر مربع واحد ... مساحة طابا هى كيلومتر مربع واحد .. لم نتركها .. فهل نترك سيناء إذا أعادت إسرائيل احتلالها ؟ سيناء مساحتها 61 ألف كيلومتر مربع .. سيناء بما تحتويه أرضها من كنوز لم تفصح إلا عن القليل منها .. نتركها ؟؟؟ترى لو كانت إسرائيل تستطيع العودة لاحتلال سيناء .. هل كانت تتأخر يوما واحدا ؟ ..لا أقول : "إذا أرادت" إسرائيل العودة إلى احتلال سيناء .. فأنا لا أشك لحظة فى أنها تريد ذلك وتتمناه .. بل أسأل مرة أخرى : لو كانت إسرائيل تستطيع العودة لاحتلال سيناء .. هل كانت تتأخر يوما واحدا ؟ نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الباشمهندس ياسر بتاريخ: 25 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أبريل 2009 ربنا يديك الصحة و يباركلنا ف عمرك يا باشمهندس صدقنى الاسئلة اللى م العينة دى لا تستحق مجرد الالتفات اليها دم طيبا و كن ف خير حال تفاءلوا بالخير تجدوه بعضا مني هنا .. فاحفظوه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
حسام يوسف بتاريخ: 25 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أبريل 2009 (معدل) لا لن تتوانى اسرائيل لثانية واحدة ان استطاعت احتلال ولو شبر واحد في سيناء لكنى على قناعة أيضا أن أكتوبر ليست اخر الحروب كما قال السادات تم تعديل 25 أبريل 2009 بواسطة حسام يوسف رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شاب مصري بتاريخ: 25 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أبريل 2009 والدي الفاضل أبومحمد أنا مقدر تماما احساسك بالفخر لانك ذهبت الي خطوط القتال وجاهدت بروحك ونفسك التي كان من الممكن أن تفقدها في سبيل الله بين لحظة وأخرى بينما لم نفعل نحن أي شئ تقريبا -هذه هي الحقيقة فلا مقارنة لنا بك وبرفاقك من الأبطال ولا غضاضة في ذكر ذلك- وبالتالي أتفهم تماما موقفك بان السادات ومبارك هم رفاق سلاح وقادة الجيش ومهندسي النصر الذي أعاد للأمة الجريحة شرفها ولكن يا سيدي يجب أن توضع قرارات السادات ومبارك على مدى 40 سنة تحت المجهر لنعرف فيم أخطأنا وفيم أصبنا ؟ اتفاقية السلام جيدة لأنها كانت أقصى المستطاع (وان كان عبدالناصر رفض استعادة سيناء بنفس الشروط ومن دون حرب) ولكن هناك دائما فقه الممكن والواقع وعندما نقرا عن صلح الحديبية وعن صلاح الدين الأيوبي http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B5%D9%84%...%88%D8%A8%D9%8A نجد ان في عالم الحرب والسياسة كل شئ-تقريبا- ممكن والاحتمالات دائما مفتوحة ولا تكن صلبا فتكسر ولا تكن لينا فتعصر ولكن الموقف الآن غير الموقف 1973 و 1977 و 1982 هل يعقل ان نعادي سوريا وايران فقط عندما تأمرنا أميركا بذلك ؟ هذا هو الواقع يا سيدي وكل نشاطات حزب الله وحماس وتهريب السلاح مكشوفة ومعروفة من زمن وأمريكا فقط تستخدم مبارك كورقة لتمرير مصالحها والضغط من حين لآخر السيد محمد حسنين هيكل نفسه هيتجنن .. عاوز يعرف مصر بتعادي ايران ليه ؟ يا سيدي أعتقد أننا يجب أن نقلل من جرعة اجترار الماضي وننظر الى الواقع ونعد خطة للمستقبل مبنية على الواقعية وعلى الامساك بعدة أوراق لكي نقدر على تمرير مصالحنا انظر يا سيدي الى قطر ؟ الى ايران ؟ الى تركيا ؟ دول تلعب السياسة باحتراف وتحصل على ماتريد ؟ ماذا عن مصر العظيمة ؟ هل صارت فقط أداة لتنفيذ مصالح أمريكا تظهر وتختفي وقتما يريد مخرج العرض المسرحي ؟؟؟؟ تقدم مصر سيمر بعدة مراحل أول مرحلة هي القضاء على نظام مبارك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
elfakhrany بتاريخ: 26 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أبريل 2009 (معدل) اسرائيل أكيد خايفة من المصريين لأنها عارفة انه على كم المشاكل الداخلية فى مصر الا ان كل المصريين عندهم انتماء شديد جدا لمصر وعندهم استعداد للشهادة فى سبيل الله من أجل الوطن ودة يرجع لقوة الأيمان والحمد لله تم تعديل 26 أبريل 2009 بواسطة elfakhrany يدهشني أن يقول الأجانب : Share What You Can To benefit The Others وقد عملوا بذلك فتقدموا ! وقد قالها قبلهم أشرف الخلق سيدنا محمد (حب لأخيك ما تحب لنفسك) أتمني أن لا نكون كالفراعنة القدامي أخفوا عِلمهم فمات معهم ! [وسط][/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
dongol بتاريخ: 26 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أبريل 2009 ترى لو كانت إسرائيل تستطيع العودة لاحتلال سيناء .. هل كانت تتأخر يوما واحدا ؟ .. الفاضل أبو محمد نعم تستطيع و لكن اسرائيل لا تريد ان تجازف بالخدمات الجليله التي يقدمها لها النظام المصري الحالي علي حساب الامه العربيه يا اخي فلننظر الي موازين القوي و العدد الهائل من القنابل النوويه التي تمتلكها اسرائيل في حين ان كل الاسلحه التي تمتلكها الامه العربيه جميعا لا يمكن باي حال من الاحوال ان تصد الهجوم الكاسح للجيش الاسرائيلي ثانيا فلننظر للعجرفه الاسرائيليه في اي خلاف في الرأي بين مصر و اسرائيل يا راجل دول هددوا بضرب السد العالي و احنا ساكتين و لكنه و الله سكوت العاجز و اقولها اخيرا وبعيدا ان المشاعر الجارفه التي نكنها نحن المصريين تجاه بلدنا "انما العاجز من لا يستبد" تحياتي دنجل ربي ان لم يكن بك علي غضب............. فلا أبالي غير أن عافيتك هي أوسع لي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمد عبدالعزيز بتاريخ: 26 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أبريل 2009 مستحيل أن من يسأل سؤالا كهذا هو إبن أو حفيد لواحد من أولئك الذين بذلوا العرق والدم وجميع أنواع التضحيات على مدار 22 عاما لا تندهش يا أستاذى الفاضل من وجود هذه العينة, ﻷنه هناك من شارك فى النصر وكان من القيادات فى الحرب والآن يحكم مصر ويفعل بنا مانراه ونلمسه الآن. بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟ shawshank رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
dawn walker بتاريخ: 26 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أبريل 2009 (معدل) ترى لو كانت إسرائيل تستطيع العودة لاحتلال سيناء .. هل كانت تتأخر يوما واحدا ؟ .. ولو كانت اسرائيل تستطيع البقاء فى سيناء ما تحركت شبرا واحدا تحية من كل قلبى الى الرجال الذين قللوا مساحة الامبراطورية الاسرائيلية ..ورحم الله شهداء مصر تم تعديل 26 أبريل 2009 بواسطة dawn walker knowledge is power رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 26 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أبريل 2009 استاذى الفاضل ابو محمد حقا استمتعت بكل حرف سطرته لنا من كنوز ذاكرتك لتنير لنا به و لو للحظات العتمات الجاثمه فوق حاضرنا و مستقبلنا تجربه فريده حقا ان نستمع ممن عايش الاحداث بنفسه تلك الاحداث التى نفتخر بها الان و لكن فخر السامع الذى يختلف بالتاكيد عن فجر المعايش و المشارك فى صنعها حقا استاذى الفاضل انتم جيل نتمنى ان يتكرر اشكرك على تلك اللحظات التى زرعت فيها بداخلنا مشاعر جميله انهكنا البحث عنها طويلا قبلا ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 26 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أبريل 2009 - فرق كبير بين السلام من 27 سنة اللي كان بيرجع الحقوق الله سلام الشجعان وبين نفس الكلمة اليومين دول الكلمة لم يعد لها معنى محترم - فرق كبير بين السياسة والسياسيين من 27 سنة اللي عبرت عتهم بفريق الكوماندز والسياسة والسياسين الوقتي - وفرق في دبلوماسية الرد على أخينا العربي من الكريم : أبو محمد وحاجات كتير أرى إن مصر أكبر منها بكتير وصورتها أحسن التجارب المرة بعد المرة تؤكد أن إسرائيل فشل مشروعها من النيل للفرات وعلامة فشلها أن مطلبها لا يتعدى الآن أمنها داخل إسرائيل ولن نستطيع أن تدخل سيناء مرة أخرى ولم تعد تستطيع التمدد ولذلك أخلص معك أستادنا الفاضل إلى تلك الخلاصة : لو كانت إسرائيل تستطيع العودة لاحتلال سيناء .. هل كانت تتأخر يوما واحدا ؟ بالتأكيد لن تتأخر عاقبة إغضاب إسرائيل لمصر وخيمة جدا على الإسرائيليين هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 26 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أبريل 2009 الأخ الفاضل / أبو محمدشكرا لتذكيرنا بتلك الايام وبالمشاعر التى خفق القلب بها وقت رفع العلم المصرى اعلانا بانتهاء احتلال سيناءشكرا لتذكيرنا بالايام التى فتحت الطريق لانهاء الاحتلال واستعادة الارضشكرا لتذكيرك لنا بالايام التى سبقت دخول الحرب والتى كان يتحفنا فيها المناضل هيكل باستحالة العبور وشرحه التفصيلى التصويرى على صفحات الاهرام لتحول قناة السويس الى بحر من نيران النابالم التى لايمكن اطفاؤها.شكرا لتذكيرنا بما فعله الرافضة وكيف ان البعض منهم كان كالغنم انساق لعصا زعماء جبهة الصمود والتصدى عن طريق الميكرفونات نصف جنزير المستوردة .شكرا لتذكيرنا بأيام نام فيها المسلم مع اخيه المسيحى فى نفس الدشمة ، اكلا وشربا وصاما ( نعم صاما ) صيام مسلمين ومسيحيين احتراما لمشاعر كل منهما الآخر.أتذكر كيف تنازلنا طواعية لزملائنا المتزوجون عن دورنا فى الاجازة وطلبنا منهم فقط ان يقوموا بارسال خطاباتنا لذوينا حتى يطمأنوهم علينا حيث ان بعضنا لم يرى الاسفلت قبل نهاية فبراير 1974.أتذكر زميلا مسيحيا كان يلقن زميله المسلم الشهادتين وقت استشهاده !!!ياه ....... كانت أيامونعود للسؤال " لو كانت إسرائيل تستطيع العودة لاحتلال سيناء .. هل كانت تتأخر يوما واحدا ؟ "واقول ان الزمن غير الزمن والفكر غير الفكر ، ولا اعتقد ان اسرائيل بهذا الغباء ان تفعل ذلك فى الوقت الراهن ، فماحدث فى 1967 كانت له ظروفه ورجاله . -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شاب مصري بتاريخ: 26 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أبريل 2009 استاذ Mohammad أعتقد أن كلام هيكل كان من خطة الخداع الاستراتيجي ثم ما المقصود بالرافضة الذين ذكرتهم ؟ من هم ؟ تقدم مصر سيمر بعدة مراحل أول مرحلة هي القضاء على نظام مبارك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سهران بتاريخ: 26 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أبريل 2009 (معدل) الأخ الفاضل / أبو محمد شكرا لتذكيرنا بتلك الايام وبالمشاعر التى خفق القلب بها وقت رفع العلم المصرى اعلانا بانتهاء احتلال سيناء شكرا لتذكيرنا بالايام التى فتحت الطريق لانهاء الاحتلال واستعادة الارض شكرا لتذكيرك لنا بالايام التى سبقت دخول الحرب والتى كان يتحفنا فيها المناضل هيكل باستحالة العبور وشرحه التفصيلى التصويرى على صفحات الاهرام لتحول قناة السويس الى بحر من نيران النابالم التى لايمكن اطفاؤها. شكرا لتذكيرنا بما فعله الرافضة وكيف ان البعض منهم كان كالغنم انساق لعصا زعماء جبهة الصمود والتصدى عن طريق الميكرفونات نصف جنزير المستوردة . شكرا لتذكيرنا بأيام نام فيها المسلم مع اخيه المسيحى فى نفس الدشمة ، اكلا وشربا وصاما ( نعم صاما ) صيام مسلمين ومسيحيين احتراما لمشاعر كل منهما الآخر. أتذكر كيف تنازلنا طواعية لزملائنا المتزوجون عن دورنا فى الاجازة وطلبنا منهم فقط ان يقوموا بارسال خطاباتنا لذوينا حتى يطمأنوهم علينا حيث ان بعضنا لم يرى الاسفلت قبل نهاية فبراير 1974. أتذكر زميلا مسيحيا كان يلقن زميله المسلم الشهادتين وقت استشهاده !!! ياه ....... كانت أيام الوالد أبو محمد ــــ الأستاذ الفاضل محمد كل الشكر و كل الأمتنان لشعاع النور الذي تنيرون بها ظلام واقعنا من آن لآخر ......... ما الذي حدث نرجوكم أن تبينوا لنا كيف تبدل الحال و من السبب ......... هزتني كلمة الفاضل محمد و تخيلت المشهد بين ( مصريين) أحدهما مسلم يحتضر و الآخر مسيحي يلقنه الشهادة ............... نماذج للرقي النفسي و الروحي أين أختفت ؟ هل المحنة تصهرنا فتظهـــــر معادننا الحقيقية ؟ ....و هل فعلا معدننا نفيث الى هذه الدرجة ........ أم أننا كنا و تبدلنا بالفعل و صرنا من أسوأ معادن البشر و لا أمل لنا أن نحياة دقائق من عمركم فيها كل الحياة بمعانيها السامية . أطال الله أعماركم و أكرر الشكر العميق و نطمع في تفسير بسيط للسؤال الهام ..... ما الذي حدث للشخصية المصرية . تم تعديل 24 أبريل 2014 بواسطة أبو محمد من لي سواك .. و من سواك ... يرى قلبي و يسمعه كل الخلائق ظل في يد الصمد ... أدعوك يا ربي فاغفر ذلتي كرما و أجعل شفيع دعائي حسن معتقدي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 27 أبريل 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أبريل 2009 أعتذر لجميع الزملاء عن تأخرى فى الرد على مداخلاتهم القيمة .. وعن عدم قدرتى على الرد على كل مداخلة على حدة ، وذلك لظروف صحية أمر بها من حوالى أسبوعين .. وما كنت أنوى أصلا دخول الموقع بالأمس ، فضلا عن الاشتراك بموضوع فيه .. ولكنه الشوق إلى "محاورات المصريين" الذى دفعنى دفعا للدخول بنية التصفح فقط .. وفى الحقيقة استفزنى عنوان موضوع .. أعتقد أنه كان " لو إسرائيل احتلت سينا تانى ومصر حاربت إنت حتشارك ؟ " .. السؤال لم يستفز مشاعرى كمصرى فقط .. بل استفز ذاكرتى .. فكتبت ما تذكرته فى عجالة لم أكن أجتر الماضى كما أشار الفاضل "شاب مصرى" .. فما ذكرته لا يمثل ذرَّة أو على أقصى تقدير جزيئ من الماضى الذى لو أردت أن أجتره أو أتفاخر به فلن يكفينى موضوع أو عشرين موضوعا فضلا عن مداخلة واحدة كنت أنوى ألا أكتب غيرها .. مجبرا تحت ظروفى الخاصة فى الوقت الحالى .. هزتنى مداخلة أخى الفاضل "محمد" .. واستدعت ذكريات وذكريات أخرى .. ربما تأتى المناسبة أو المناسبات لوضعها أمامكم .. كما استرعى انتباهى رأيا للفاضل dongol عبر عنه بالاقتباس الآتى : نعم تستطيع و لكن اسرائيل لا تريد ان تجازف بالخدمات الجليله التي يقدمها لها النظام المصري الحالي علي حساب الامه العربيه يا اخي فلننظر الي موازين القوي و العدد الهائل من القنابل النوويه التي تمتلكها اسرائيل في حين ان كل الاسلحه التي تمتلكها الامه العربيه جميعا لا يمكن باي حال من الاحوال ان تصد الهجوم الكاسح للجيش الاسرائيلي وهو رأى له احترامه مفاده أن "إسرائيل تستطيع ولكنها لا تريد" !!!!! .. ومع أنى أحترم رأيه إلا أننى لا أستطيع أن أهضمه أو أهضم تبريراته .. فإسرائيل كانت تمتلك رؤوسا نووية فى 73 .. ولا أملك المقدرة (حاليا) على وضع تصريحات جولدا مائير وموشى ديان تحت تأثير الصدمة بانهيار نظرية الأمن الإسرائيلى فى الأيام الأولى للحرب واستغاثاتهما بهنرى كيسنجر ونيكسون .. وهى تصريحات موجودة ومسجلة كانت تعكس شعورهما بقرب نهاية إسرائيل .. كان قادة إسرائيل مصابون بهزة زلزلتهم وكانت تبرر استخدام السلاح النووى .. ولكن إسرائيل لم تفعل .. لسبب بسيط .. وهو أنه إذا كان هناك احتمال لنهاية إسرائيل فى ذلك الوقت ، فإن هذا الاحتمال بنهاية إسرائيل كان سيرقى إلى مستوى اليقين عند أول استخدام لذلك السلاح .. تفسير ذلك يعرفه من يمتلك ثقافة أو معرفة – حتى ولو محدودة – بأنواع أسلحة الدمار الشامل ... ويعرفه من عايش وسمع أنور السادات فى إحدى خطبه - قبل حرب أكتوبر - بمجلس الشعب موجها كلامه إلى كل من إسرائيل وأمريكا : "نستطيع الآن أن نقول .. العمق بالعمق والنابالم بالنابالم" .. ويعرفه أكثر وأكثر من استمع إلى خطاب السادات أثناء الحرب فى يوم 16 أكتوبر 73 (خاصة من استمع إليه فى إحدى الدشم على الجبهة أثناء القتال) .. لقد كرر أنور السادات تهديده بصورة أكثر وضوحا عندما أعلن فى ذلك الخطاب : إننا لسنا دعاة إبادة كما يزعمون .. إن صواريخنا "المصرية" عابرة سيناء من طراز "ظافر" موجودة الآن على قواعدها مستعدة للانطلاق بإشارة واحدة إلى أعماق الأعماق فى إسرائيل .. ولقد كان فى وسعنا منذ الدقيقة الأولى للمعركة أن نعطى الإشارة ونصدر الأمر .. خصوصا وأن الخيلاء والكبرياء الفارغة أوهمتهم بأكثر مما يقدرون على تحمل تبعاته .. لكننا ندرك مسؤولية استعمال أنواع معينة من السلاح .. ونرد أنفسنا بأنفسنا عنها .. وإن كان عليهم أن يتذكروا ما قلته يوما وما زلت أقوله : العين بالعين والسن بالسن والعمق بالعمق أتمنى لو أن الفاضل dongol وكذلك صاحب السؤال العجيب فى عنوان الموضوع الذى استفزنى .. أقول ، أتمنى لو كانا قد استمعا إلى الخطاب فى الظروف التى استمعت فيها إليه .. وأتمنى لو استمع إليه من تأثروا بفحيح الأفاعى التى تبث سمومها بأفكار حروب العصور الوسطى ، ولا زالوا يقيسون الأمن بمقدار المسافات التى تفصل بين المتحاربين ، ولا زالوا يرددون الاسطوانة المشروخة عن نزع سلاح سيناء .. ولو أجهدوا فكرهم قليلا وبحثوا عن الحقيقة لعرفوا أن فى سيناء الآن من القوات المصرية - حتى خط المعابر الاستراتيجية - قوات لم تكن لمصر طوال تاريخها فى سيناء سوى أثناء حرب اكتوبر .. ولعرفوا أن إمكانية الدفاع عن سيناء بتلك القوات وبوضعها الحالى أفضل بمئات المرات عن تلك الإمكانية قبل حروب 56 و 67 و 73 .. ولو فكروا قليلا فى معارك حزب الله وإسرائيل فى يوليو 2006 .. ومعارك حماس وإسرائيل فى ديسمبر ويناير الماضيين ، لعرفوا بالتأكيد ما تستطيعه مصر بصواريخها وطيرانها اللذان يستطيعان الوصول إلى أعماق إسرائيل حاملة أنواعا من أسلحة الدمار الشامل (ليست بالضرورة رؤوسا نووية) .. ولعرفوا الفرق بين أن تريد إسرائيل العودة لاحتلال سيناء ، وأن تستطيع إسرائيل العودة لاحتلال سيناء أما سؤال الفاضل "سهران" .. "ما الذى حدث للشخصية المصرية ؟ " .. فهو موضوع طويل لا أقدر عليه الآن .. أتمنى أن أستطيع فتحه قريبا .. أو أتمنى أن يفتحه أحد الأفاضل من زملاء القلم فى "محاورات المصريين" الذين لم تنجح الأقلام السوداء الواهنة الموهنة ، أو الأصوات الخبيثة ذات الفحيح اللئيم واللسان السام فى النيل من شخصيتهم المصرية الأصيلة تحت أى دعوى حتى وإن كانت مغلفة بكلمات الحق التى لا يراد بها إلا الباطل نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لونا بتاريخ: 27 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أبريل 2009 شافاك الله و عافاك يا أستاذ أبو محمد , تأثرت كثيرا’’ عندما قرأت هذا الموضوع و أيضا رد أستاذ محمد , ويا ليتكما لا تبخلا علينا برفع روح المصريين المعنوية بكتابة مواضيع عن المشاركة في الحرب على إسرائيل من داخل أرض المعركة . و يا سيدي نحن لانعلم الكثير عن هذه الأيام العزيزة فهناك الآن شباب في الجامعة و شباب فوق ال30 عاما لم يعيشوا هذه الأيام و كل معلوماتهم عنها من الكتب الدراسية و قليل من هنا و قليل من هناك و مهما عرفنا و قرأنا فلن يكون مثل من عايش المعركة بنفسه. أنا حقيقي سعيدة بأن أكون في مكان واحد- و لو كان مكانا’’ افتراضيا’’- مع بطليْن من أبطال مصر العظيمة ربنا آتنا في الدنيا حسنة .. و في الآخرة حسنة .. و قنا عذاب النار .. يا رب .. احفظ مصر و المصريين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 27 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أبريل 2009 عزيزى ابو محمد مهما اختلفت معاك فى اى موضوع لا أجد الا ان احترمك لانك اهل لهذا وهذة شهادة من الجميع وانا لست متجاملآسيدى ما كنت تعرفة وتعيشة تغير الان مصر بها ناس كثيرة تعدت ال75مليون نسمة ناهيك عن تغير مناخ النخوة والحب من اجل ان نسعد ببلدنا حرة فظهر رجال ينهبون مالها وشعبها فلا ترمى ولا تقلق اننا نعيش فى مسرحية هزلية من دافع وحارب وخدم هناك من قبض الثمن غيرة وهناكمن يقاتل فى ميدان شريف وايضآ هناك من يخون وهو يحمل نفس الجينات بل ونفس المواصفات بانة مصرىسيدى ماذا لو كنت تشاهد من يفسد فى الارض التى دافعت عنها واذا حاولت ان تمنعة خرجت من معادلة الحياةسيدى هل تعلم اننا نتملكمؤسسات جميعها فاسدة والفساد اصبح له اهل وجنود يدافعون عنةسيدى خبرات السنين لديك بعضأ من ابنائك لا يمتلكها فيحكم من حيث يشاهد فقط واعتقد انت حكمت على حقبة تاريخية هم لم ولن يشاهدوهاسيدى لانملك الا ان نتجة الى الله عز وجل ونبتهل وندعى مخلصين أن يخلصنا من ما نحن فية من فساد ورشوةولتعلم سيدى انك ممن احترمهم ويحترمهم الكثيرون لكن صدقنى تغيرت المعادلة للاسف واصبح من يمشى ويفعل الصواب لا يجد قوت اولادة واذا تدخل فقد نفسة اتمنى ان تكون وصلتك اهاتى ومغزى كلماتىسيدى تقبل تحياتى ودمت بصحة لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سهران بتاريخ: 28 أبريل 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أبريل 2009 أما سؤال الفاضل "سهران" .. "ما الذى حدث للشخصية المصرية ؟ " .. فهو موضوع طويل لا أقدر عليه الآن .. أتمنى أن أستطيع فتحه قريبا .. أو أتمنى أن يفتحه أحد الأفاضل من زملاء القلم فى "محاورات المصريين" الذين لم تنجح الأقلام السوداء الواهنة الموهنة ، أو الأصوات الخبيثة ذات الفحيح اللئيم واللسان السام فى النيل من شخصيتهم المصرية الأصيلة تحت أى دعوى حتى وإن كانت مغلفة بكلمات الحق التى لا يراد بها إلا الباطل خالص الدعاء لرب العالمين أن يمنحك الصحة و العافية لتكمل الطريق و تزيدنا قناعة دائما أن البلد لسة بخير و لسة فيه أمل . دعواتي لحضرتك بالشفاء العاجل . من لي سواك .. و من سواك ... يرى قلبي و يسمعه كل الخلائق ظل في يد الصمد ... أدعوك يا ربي فاغفر ذلتي كرما و أجعل شفيع دعائي حسن معتقدي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 24 أبريل 2014 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أبريل 2014 تذكرت هذا الموضوع عندما شاهدت أحد برامج التليفزيون وكان الحديث عن تلك "الحرب" التى خضناها على كافة الأصعدة قتالا وسياسة وديبلوماسية وتفاوض وتحكيم لا مبالغة إطلاقا فى وصفها بأنها كانت "سيمفونية" أو "ملحمة" تبين قدر مصر وما تستطيعه مصر بالأمس شاهدت اثنين من رجال القوات المسلحة يرويان ذكرياتهما ويحللان ما وقع "على" مصر فى 67 .. وما وقع "من" مصر بعد ذلك ثم شاهدت شاعرا يصف نفس الحدث بكلمات تهز المشاعر هذا فيديو للضابطين رفاق السلاح https://www.youtube.com/watch?v=amiqCopFy-c نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 24 أبريل 2014 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أبريل 2014 وهذا فيديو للشاعر الشاب الذى هز مشاعرى بقصيدة "حكايتك يا مصر" https://www.youtube.com/watch?v=uKDDp7-_gUA نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 24 أبريل 2014 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أبريل 2014 هو الولد ده أهبل ولا إيه ؟ أنا باقول إنه "إيه" أما بالنسبة لأم الرشراش إللى هى "إيلات" فأصحابها هم أصحاب غزة لما يفوقوا من اللى هم فيه يبقوا يطالبوا بيها واحنا معاهم إن شاء الله نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان