الوحدة مع العرب

[Proud Muslim]

قال الأستاذ Faro :

يقال الإنتماء يأتي فى المقام الأول والعقيدة فى المقام الثاني ... وعلى ماأظن الكثير منا على علم بذلك .

أنا شخصيا لا أعلم ذلك .. و لا أعتقد فيه ..!!

فلا أعلم من وضع هذه النظرية و على ماذا استند !!

اذا قال الانتماء أهم شيء ..فهو حر ..و هذا فكره

لكن أن يضع الاعتقاد في المرتبة الثانية .. فمن هو حتى يصنف و يرتب !!

أنا أعلم أن عقيدتي هي أهم شيء في حياتي .. فأنا أحمد الله على كوني مسلم .. و ليس لكوني مصري !!

فأنا مسلم مصري .. و لست مصري مسلم ..

و أظن أن المسيحي لو قال أن عقيدته أهم شيء .. فلن أعترض أبدا ..فهذا من حقه تماما .. و لو قال أنا مسيحي مصري .. فلن يكون ذلك محل اعتراض من أي أحد !!

و لست في حاجة لأن أدلل على ذلك من القرآن و السنة !!

[الوطني]

عزيزي واحد :

دائماً تعجبني بكلامك , تحية لك :-)

عزيزي فارو , بالفعل فالوطن يأتي اولاً ثم العقيدة امر شخصي يأتي بعد الوطن في الاهمية.

فالهوية مكونة اساساً من الانتماء لمجمتمع ما في بلد ما, اما الدين فهو عهد بين الانسان وبين خالقه ليس لاحد ان يهتم به ولا ان يأخذ به حقوقاً اضافيه في الوطن... أو بالعكس ...ان يتم الانتقاص من حقوق شخص ما لمجرد كونه لا يدين بدين الاغلبية.

عزيزي مصري :

ما هي "الامة الاسلامية" ؟ اقصد هل يوجد كيان متوحد ثقافيا وعرقياً و مصالحياً بهذا الشكل؟

ولماذا هي هدفنا الاسمي؟ هل هناك دليل من القران او من السنة بتأسيس دولة موحدة؟ للاسف لا يوجد.بل بالعكس توجد ادلة من القران تحكم بين طوائف المؤمنين اذا اقتتلت (اي تحاربت).

الدولة الاسلامية حلم رومانسي جميل ولكنه للاسف لن يتحقق.

عزيزي وايت هارت :

كنت اتمني ان تصوت في اي خيار من الخيارات الاربعة :-)

عزيزي براود مسلم :

انت تخلط الامور , انت انسان مصري دينك الاسلام , ويمكن ان نقول انك انسان مسلم وطنك مصر , ولكنك لن تكون ابداً انسان وطنك الاسلام ودينك مصر. الوطن يختلف عن الدين , الوطن شئ والدين شئ اخر ينبغي الا يتم الخلط بينهما , لاننا رأينا الدول التي تخلط الوطن بالدين في هويتها كيف تتعامل مع ابناء شعبها أو ابناء الشعوب الاخر (اسرائيل وطالبان كمثال) فتفريق الناس في الوطن علي اساس الدين هو عمل لا عقلاني مرفوض انسانياً .

ثم ائت لي بدليل من القران علي ان الايمان بالله يتعارض مع الشعور بالوطنية؟

تحية

[Sharkiah]

عزيزي براود مسلم :

انت تخلط الامور , انت انسان مصري دينك الاسلام , ويمكن ان نقول انك انسان مسلم وطنك مصر , ولكنك لن تكون ابداً انسان وطنك الاسلام ودينك مصر. الوطن يختلف عن الدين , الوطن شئ والدين شئ اخر ينبغي الا يتم الخلط بينهما , لاننا رأينا الدول التي تخلط الوطن بالدين في هويتها كيف تتعامل مع ابناء شعبها أو ابناء الشعوب الاخر (اسرائيل وطالبان كمثال) فتفريق الناس في الوطن علي اساس الدين هو عمل لا عقلاني مرفوض انسانياً .

ثم ائت لي بدليل من القران علي ان الايمان بالله يتعارض مع الشعور بالوطنية؟ 

تحية

عزيزى وطنى

أرجو أن يتسع صدرك لهذا التعقيب

أنا لم أفهم ولم أستنتج من كلمات الأخ براود مسلم شئ واحد من كل ما وجهته له على أنه أستنتاجات من كلماته

بكل تأكيد أنا متفق مع الأخ براود مسلم أنى حقا وصدقا مسلم مصرى وإنتمائى للإسلام لايعلو فقط ولايسبق إنتمائى لمصر بل لايمكن مقارنه الإثنين من الأصل ببعضهما البعض

وأعذرنى محاوله إثبات الإنتماء "لأمه المسلمين" من القرآن تشبه مثلا محاوله إثبات أن الشمس تشرق من الشرق وتغرب من الغرب

تحياتى وإحترامى

[Proud Muslim]

قال تعالى : ( قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ )

طبعا حب الله و الرسول هو الانتماء للعقيدة ..

فليس من المعقول أن يحب الله و رسوله من لا يؤمن بهما من الأصل !!

و قال : ( إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا )

هذه أحد اهم علامات الجاهلية ...

التحيز و التعصب للقبيلة و العشيرة و الدولة و القرية و المحافظة !!

و قال : (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ )

الاخوة تبنى على الايمان و العقيدة المشتركة !!

على فكرة .. حديث حب الوطن من الايمان .. حديث موضوع حتى لا يحتج به أحد !!!

و بعد كل هذا تطلب أدلة ..

هذا ما من الله به علي و تذكرته .. و اعلم ان هناك المزيد ..

ثم هل قال لك أحد أن لا تحب بلدك ؟؟

من قال انني لا أحب مصر .؟؟

لا يا أستاذ وطني ..

انت تحاول الخلط يا عزيزي ..

نحن نحب مصر و نعمل من اجل اصلاحها و النهوض بها بل قد نكون أحرض عليها من كثيرين ممن يتشدقون بألفاظ الوطنية الرنانة ..

يكفي أن الحزب الحاكم .. يدعي الوطنية و الديموقراطية هو الآخر ..

بصراحة الوطنية خلاص .. طفحت !!

لكن حبنا لها لا يقارن بحبنا لديننا ..

فلماذا تعيب علينا هذا ؟؟

يقول العقيدة تأتي بعد الوطن في الأهمية !!

سبحان الله .. سبحان الله

ستقف يوما بين يدي خالقك .. و يقول لك .. ما أهم ما لديك ..

فسقول له مصر .. ثم ديني .. !!!

طيب !!

اذا نزل العبد الى القبر فان أول ما يسأل عنه .. من ربك و ما دينك و من نبيك ؟؟

لم أسمع أبدا انه يسأل .. ما جنسيتك .. و ماذا كنت تعمل من اجل وطنك .. و ما مدى وطنيتك !!!!

أصلها كانت تبقى نكتة بصراحة !!!

و لطالما أتحفتنا يا أستاذ زطني بآرائك الغريبة و الشاذة .. و فتاويك التي لا تعتمد الى على هوى شخصي و فكر غريب !!

اذا سمحت .. و هذا طلب شخصي و نصيحة في نفس الوقت ..

اذا أردت أن تناقش مسألة لها علاقة بالعقيدة و ما شابه .. فاما ان يكون كلامك مبنيا على أدلة و أقوال .. او سيكون الصمت أفضل ..

لك ان تتكلم عن أي أمر بما تراه و تبعا لنظرياتك الخاصة ..

اما العقيدة .. فاسمح لي يا عزيزي .. فانك لست كفؤا لكي ترتبها و تصنفها و تضعها في مرتبة ثانية و ثالثة !!

[الوطني]

بكل تأكيد أنا متفق مع الأخ براود مسلم أنى حقا وصدقا مسلم مصرى وإنتمائى للإسلام لايعلو فقط ولايسبق إنتمائى لمصر بل لايمكن مقارنه الإثنين من الأصل ببعضهما البعض

عزيزي شرقية:

لا يوجد تعارض بين كون الانسان مسلماً وكونه مصرياً .براود يقول انه مسلم اولاً ثم مصري بعد ذلك , رغم ان الاسلام والانتماء الوطني ليسيا من نفس الجنس لكي يعطغهما علي بعض بهذه الطريقة.

عزيزي براود مسلم من يفتي ويؤلف هو من يقول :

طبعا حب الله و الرسول هو الانتماء للعقيدة ..

لا يوجد شئ السمه انتماء لعقيدة , هناك شئ اسمه ايمان بعقيدة , وعقيدة الشخص من المفروض الا تهم اي انسان في الكون الا المؤمن بها , اما الوطنية فتختلف , فالوطن يعطي المواطن الحقوق في مقابل حصوله علي الواجبات من المواطن ,اي ان الوطن كيان حي اما العقيدة فهي مسأله ايمان شخصي بحت .

والشاهد الذي استدللته ليس له علاقة بالمناسبة الذي اوردتها , فالعشيرة غير الوطن , فما حاربه الاسلام هو التعصب القبلي الذي كان شائعاً عند العرب ,اما الوطن بمعناه الكبير فلا توجد احكام عقدية بشأنه الا بعد التأويل الذي يتقنه البعض...

مرة اخري :

هذه أحد اهم علامات الجاهلية ... 

التحيز و التعصب للقبيلة و العشيرة و الدولة و القرية و المحافظة !!

حكم التعصب الجاهلي يختلف عن حكم الولاء للوطن , فهما شيئان مختلفان تماماً , فالقبيلة بمفهومها القديم اختفت , ووالدولة ليست هي بديل القبيلة . فالعلاقة بين الدولة الحديثة والمواطن علاقة تبادل التزامات .وليست كالولاء المطلق والتعصب الاعمي الذي كان يفعله البعض ايام الرسول.

و بعد كل هذا تطلب أدلة .. 

هذا ما من الله به علي و تذكرته .. و اعلم ان هناك المزيد ..

للاسف ما اوردته لا يعتبر دليلاً علي تعارض المواطنة مع العقيدة.

ستقف يوما بين يدي خالقك .. و يقول لك .. ما أهم ما لديك .. 

فسقول له مصر .. ثم ديني .. !!! 

طيب !!

ماهذا؟؟؟؟

الان صار مشهد الحساب بعد الموت يستهزئ به في المنتديات؟

علي حد علمي لا يوجد مثل هذا السؤال في القبر سؤال "ما اهم ما عندك " .

لا تؤلف في الدين .

و لطالما أتحفتنا يا أستاذ زطني بآرائك الغريبة و الشاذة .. و فتاويك التي لا تعتمد الى على هوى شخصي و فكر غريب !!

انا لا افتي يا عزيزي , فالفتوي هي الامر المتعلق بحكم ما في الفقه او العقيدة وهذا امر لا اتدخل فيه.

من افتي هو انت عندما قلت ان المواطنه بمعناها الحديث تتعارض مع الايمان بالله.

اذا أردت أن تناقش مسألة لها علاقة بالعقيدة و ما شابه .. فاما ان يكون كلامك مبنيا على أدلة و أقوال .. او سيكون الصمت أفضل ..

طالبتك بأدله علي كلامك , فلم تعطيني الا ايات اولتها علي مزاجك الشخصي لذلك فالصمت انت اولي به.

اما العقيدة .. فاسمح لي يا عزيزي .. فانك لست كفؤا لكي ترتبها و تصنفها و تضعها في مرتبة ثانية و ثالثة !!

العقيدة توضع بعد المواطنة في نظر الدولة الحديثة طالما لم يأت احد بدليل علي العكس...كما تعلم ياعزيزي , الاصل في الاشيا ء هو التحليل اما التحريم فهو المخصص.

تحية

[Mohammad Abouzied]

الى جميع الشباب المشاركين في التوبيك يجب ان نرجع للموضوع نفسه

[White heart]

دعونا نتسائل - ما هى الأسباب " الحقيقية " التى تحول و بين قيام إتحاد فعلى اليوم؟

[shazly]

من مناقشات سابقة أقدر الحس الوطنى للأستاذ سكوربيون و لكن مداخلاتك و بعض الأعضاء الأخرين فى هذا الموضوع دفعتنى للمشارك فيه.

- الحروب التى خاضتا مصر تاريخ و إنتهى فلا نحن عائدون من حرب اليمن و لا نحن عائدون من تحرير الكويت, الواقع الأن أن جيش مصر بالفعل للدفاع عن مصر فقط فلا داعى للحديث عن التاريخ و ترك الواقع فيما يخص الحروب العربية, مصر لا تخوض حروب العرب الأن.

- النقطة الأخرى و هى الحديث عن إستشمارات عربية بدعوى الأخوة العربية. معذرة و لكن هو إبتزاز للأخوة العربية !, و مناقضة للذات!

أنت تطالب راس المال العمل فى دولة لا ينجح فيها أى نشاط إقتصادى لا يدخل فيه أحد الحيتان الكبار.

أنت تطالب رأس المال بالإستشمار فى دولة متفشى فيها الفساد.

أنت تطالب رأس المال أن يستثمر أموالة فى دولة متخلفة فى التنمية البشرية و هى عماد أى إستثمار بأتى من الخارج.

أنت تطالب رأس المال الإستثمار فى دولة معدل النمو الإقتصادى فيها ضعيف جدا بجانب أنه وهمى وليس حقيقى يمكن الإعتماد عليه.

- النقطة الأخرى هى التى ذكرها أحد الأعضاء " المصرى الذى عمر الخليج " و ينسى ان المصرى قبض الثمن, فالمصرى لم يتبرع بمجهودة من أجل الأخوة العربية و قرر الهجرة و التضحية من اجل الاشقاء العرب و قرر ان يعمر بلادهم لوجه الله.و لكن أخذ مقابل مجهودة, فأصبح حلم المصرى أن يعمر الخليج -على حد تعبير الأخ-. عيب نشتغل عندهم و نقبض منهم و بعدين نشتمهم. و هو واقع الحال -أنا مصرى على فكرة-.

كل ما ذكر اعلاه حقائق مبينه لن يجادل فيها أى عضو. لا أدرى لما يتحدث الوطنييون المصريون عن مصر و كانها حامية الحمى, كأنها مصر "ناصر". و يغضوا الطرف عن الإنحسار الكبير للهيبة الإستراتيجية المصرية.

هل أنا فى حاجة لأذكركم أنه الأن تجرى فى الدول العربية عمليات طبية لا تجرى فى مصر و نعم بقوم بها مصريين..فما معنى هذا؟

- الحديث على التضحية المصرية فقط دون الحديث عن ما قدم العرب لمصر هو إجحاف و نكران للتاريخ.

لا مصر تدين للعرب و لا العرب يدينون لمصر بشئ.

أما الحدبث عن المصالح فمصلحتنا مع العرب بحكم الجغرافبا و الايديلوجيا. و العرب لا يلاموا على اوضاعنا البائسة فالفساد مقابل الإنصياع الشعبى هو ما أوصلنا لما نحن عليه و ليس الحروب المصرية من اجل العرب. لا أرى انه من اللائق أن يكون العرب هم شماعة الفشل المصرى. لانهم ببساطة ليسوا السبب. مصر بها ثروات تجعلنا اغنى من الخليج و لكنها تذهب لبنوك سويسرا فى ظل صمت شعبى ليسوا العرب هم المسؤلين عنه.

أعتذر إن كنت غليظ اللهجة و لكن مثل تلك النبرة عند الحديث عن مصر و العرب يجب أن ينتهى العمل بها حتى يكون هناك مناخ شعبى و أؤكد "شعبى" ملائم لقيام علاقات ناضجة بين الدول العربية بما فيها مصر.

نقطة أخرى. لا نحن و لا دول الخليج شعوب حرة. فالحديث عن اى نوع من أنواع الإتحاد بين مصر و اى دولة فى العالم هو درب من دروب الفانتازيا. لا يقوم اى إتحاد حقيقى إلا بين شعوب قادرة على تقرير مصيرها, عندما نستطيع فى مصر أن نقرر مصرينا يمكننا الحديث عن أن نقرر نحن شعب مصر "الحر" ما إذا أردنا أن ندخل فى أى إتحاد أم لا.

تحياتى لكم جميعا أخوة و أصدقاء :).

[shazly]

نقطة أخرى نسيت التحدث عنها و هى القضية الفلسطينية...

الدفاع عن القضية الفلسطينية هو فى الواقع مكسب لمصر و ليس تضحية. بل لمن لا يعرف, يحاول من لا يريد لمصر أى تأثير فى المنطقة تحييدها عن القضية الفلسطينية.لماذا؟!

لان التاثير المصرى القوى على القضية الفلسطينية اصبح الأن مزيدا لرصيدها الإستراتيجى هو ما يزعج بعض اللاعبين الكبار الذين يريدون الإستحواذ على السيادة الإستراتيجية فى المنطقة. هذا على الناحية السياسية. و من جهة اخرى ففلسطين هى خط دفاع و عمق إستراتيجى للحدود المصرية من جهة الشمال الشرقى مقابل إسرائيل. فخسارة خط الدفاع هذا هو مكسب مباشر لإسرائيل و قرب لها من العمق المصرى, اى تهديد جغرافى أكثر خطرا و أكثر إتساعا. فبالتالى دعم مصر للقضية الفلسطينية هو بالأساس حماية لحدودها مقابل التوسع الصهيونى القادم من إسرائيل.

أرجوا أن اكون قد وفقت فى توضيح تلك النقطة.

تم تعديل 6 أبريل 2006 بواسطة shazly

[هادي]

الوحدة

لا تأتي جبرا من حكام ظلمه

ولكنها تأتي اختيارا وطوعاً وحباً من شعوب حره

توافقاً مع فطرتها السليمة

ما ذهبت الى حج أو عمرة

إلا وقابلت اخوة لي

مسلمين

من كل بقاع الارض

منهم من يبكي عندما يعرف اني عربي مصري

كلهم يشعرون باهمية العرب لهذا الدين العظيم

وكلهم شوق الى سماع القرآن الكريم باللسان العربي المبين الذي أنزله الله به

فاللغة العربية .. هي لغة أهل الجنة

وكثير منهم يعلم أن مصر هي أكثر ما يرتجى من بلاد الله لعودة رفعة هذه الامة الخالدة

مصر ليس لها أن تمن على أحد

وشباب مصر في رباط الى يوم الدين .. تكليفا من الله .. وليس تشريفا نتطاول به على عباده

الاختيار الرابع هو اختيار كل مسلم ملم بأحكام دينه ومبادئه

واخوة الوطن موضوع منفصل تماما عما نحن بصدده من اخوة الاعتقاد

تحياتي للجميع