achnaton بتاريخ: 21 سبتمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 سبتمبر 2003 بداية .. أود أن أذكر بكل أمتنان الرجل الذى أوحى الى بفكرة هذه المداخلة .. ولو أنه لايعرف حتى الآن ما أنويه .. وما أفكر فيه .. ولكن كتاباته ووطنيته أوحت الى بهذه الفكرة لنرتقى بهذا المنتدى الى درجة أعلى .. وليكن هذا المنتدى منارة للمنتديات الأخرى .. لا ينقصنا والحمد الألتزام والموضوعية .. ولم ينضم الى صفوفنا منافق أو سفيه .. وبشعر كل من يقترب منه أنه أحد بيوتات الأسر الأصيله .. ولكل هذا أقترح أن ننتقل درجة .. لنثبت لحكومة الخراب والكساد أننا بجانب نقدنا الموضوعى .. سنشمر عن سواعدنا ونسهم بأيدينا وفكرنا واموالنا الغير قابلة للنهب أو السرقة لأننا سنكون حراسها والمدفعين عنها .. هذا الرجل هو الأخ الفاضل الأستاذ عادل ابو زيد .. صاحب مداخلة " النزاهة " وغيرها من المداخلات المتعقلة والبناءة .. لقد أقدمت حكومات الخراب على نبش أدراج مشروعات العهد الملكى وسرقوا منها بعض المشروعات ونسبوها الى أنفسهم بلا حياء ولا خجل .. غير دارسين لتلك المشروعات والأسباب الرئيسية لتأجيلها أو ركنها على الرف مؤقتا .. ومنها على سبيل المثال لا الحصر " مشروع توشكى " الذى فكر فيه الخديوى اسماعيل .. ثم السلطان احمد فؤاد وكان الهدف من تنفيذة دعم اتحاد قطرى مصر والسودان .. وجاء الأنجليز بمؤمراتهم .. فاهتمت الحكومة المصرية بالمشروعات الداخلية فى مصر المحروسة اولا .. ورغم المليارات التى استنزفها المشروع من ميزانية الدولة .. لم نسمع بطن واحد من القمح أو الخضار قدم لشعب مصر .. وأذا كان هناك أنتاج حاليا من بضعة الآف من الأفدنة المستصلحة .. فأنها تصدر للخارج حتى الربح يصب فى جيوب الحيتان .. !! ويتملكنى العجب .. وهناك على بعد 200 كيلومتر من القاهرة مئات الألاف من الأفدنة الصالحة للزراعة والصناعة والسياحة تحتاج الى 60 مليون جنيه لأقتحامها .. وتدعى الدولة ضيق ذات اليد .. !!؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وفى موسوعة " عبقرية مصر " للدكتور جمال حمدان .. وفى كل المراجع التاريخية والجغرافية تقول أن النيل كان له مسار آخر غير الحالى على بعد حوالى 60 كيلومتر غرب المجرى الحالى .. وأن المنطقة جنوب الجيزة والفيوم فى الصحراء الغربية تعتبر من أخصب الأراضى التى غطتها طبقة من الرمال ممكن فى بعض الأماكن أزالتها وفى زيارتى للمنيا منذ عامين .. اضطررت لزيارة بعض الأصدقاء الألمان يقضون أجازتهم فى الواحة البحرية ( من اجمل البقاع فى مصر والمبشرة بنهضة سياحية كبيرة ) .. وكان أقصر طريق 126 كيلومتر عبارة عن "مدق " صحرواى لا تصلح لإلسير فيه سوى العربات الجيب أو " فور باى فور " واستعرت الأخيرة .. ووصلت بحمد الله .. وفكرت لماذا لا نحول هذا " المدق " الى طريق سريع "اتوستيراد " وننشئ على جوانبه قرى نموذجية .. يتولى أهلها أستزراع الأراضى هناك إن هذا الطريق بيدأ تقريبا عند بنى مزار .. وينتهى عند الواحة .. نصفة يتبع محافظة الجيزة والنصف الأخر يتبع محافظة المنيا .. { المنطقة القمعية جنوب كلمة الفيوم } أن 60 مليون جنيه تكاليف أنشاء هذا الطريق كما تقول المحافظة تساوى مليون دولار ..عجزت خزينة الدولة عن تدبيره .. ما رأيكم لو طرحنا هذا المشروع على المغتربين المصريين .. على أن يخصص لكل مساهم بقدر إسهامة قطعة أرض تكون مزرعة بأسمه .. واذا فتحنا هذا الطريق أمام السيارات السياحية التى تنقل السياح من والى الواحة البحرية فلن تمر عشر سنوات وتكون الشركة قد إستردت مادفعته .. والمتابع لأسواق السياحة فى اوربا يجد أن منطقة الواحات بدأت تدخل على الخريطة السياحية .. وهناك طريق سريع يربط الغردقة بالمنيا .. كما أن المنيا أصلا مزار سياحى .. .. ومن هناك يمكن للسائح الوصول الى الواحة فى ساعة الى ساعة ونصف .. بدلا من خمس ساعات من الجيزة و7ساعات من أسيوط ..كما أن أنشاء 12 قرية نموذجية جديدة على جانبى الطريق يفتح المجال أمام الشباب فى هذه المنطقة الرائعة الغير بعيدة عن وادى النيل والدلتا .. وهناك اربع طرق سريعة تربط بنى مزار بالقارة .. والقاهرة بالواحة البحرية عن طريق الجيزة فكروا معى فى هذا المشروع .. ودعونا نسهم فى إستزراع نصف مليون فدان صالحة للزرعة بهذه المنطقة المنسية والمياة الجوفية متوافرة بكميات كبيرة .. ولنكون فريق صغير لأعداد الدراسة الفنية المتكاملة ومن لا يريد الأسهام بالمال فمرحبا بأسهامه بجهدة وعلمة .. وبصفة مبدئية .. ممكن تنظيم رحلة للمغتربين واسرهم .. هاتو عيالكم معاكم .. وتعالوا نفرجهم على بلدهم وننقاقش الأمر مع المحافظين .. وعلى الطبيعة .. وليدلى كل منا بدلوه .. ولتكن السابقة الأولى لتفعيل مشاركة المغتربين فى حل مشاكل الوطن ..دون عمولات .. وفى أنتظار الأراء .. ولنتوكل على الله وليكن اول مشروع نتكاتف فى اقامته بلا فهلوة او رشوة او إختلاس .. كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد .. ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 21 سبتمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 سبتمبر 2003 موافق على هذا المشروع ويسعدنى الاشتراك معكم بالمال والجهد مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
homer بتاريخ: 26 سبتمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 سبتمبر 2003 عظيبم جدا. انا لدي قطعة ارض زراعية في المنيا غرب وقد افدنا كثيرا من الطريق الجديد لاسيوط واعتقد ان طريقا مماثلا بالاثجاه الغربي يعني الكثير وسيكون له مردود عالي ان شاء الله. عن الاندبندنت المردود الاقتصادي للطريق الساحلي 300مليون جنيه وحسب تعبير الكاتب - طريق من دهب ]http://news.independent.co.uk/uk/this_brit...ory=447102 http://news.independent.co.uk/uk/this_britain/story.jsp?story=447102 <span style='font-size:14pt;line-height:100%'> مفيش حنفى </span> تأملات خايبة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 26 سبتمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 سبتمبر 2003 الفاضل إخناتون أخجلتنى و أبكيتنى ... الوطن لنا و نحن أصحابه و نحن المسئولون أمام الأجيال القادمة. لم أر الموضوع إلا الآن و قد قمت من لحظات بالإتصال بزوج أختى و يعمل بشركة كوم أمبو لإستصلاح الأراضى لسؤاله عن هذه المنطقة و إمكانية استصلاحها المهم أنا على وعد منه ببيانات عن المناطق القابلة للإستصلاح. الفاضل إخناتون منذ مدة و أنا أفكر كيف نخرج جميعا من النفق المظلم ... و أسائل أليس من شعاع نور و خطر ببالى مشروع القرش الذى بدأه أحمد حسين سنة 1931 و الذى نجح فى جمع مبلغ سبعة عشر ألف جنيه و أنشأ بها مصنع للطرابيش التى كنا حتى وقتها نستوردها من النمسا و تسائلت ترى لماذا لم يتكرر هذا المشروعو أعيانى التفكير فى أسباب عدم تكرار الفكرة من وقتها حتى الآن أتراه كان مشروع للفرقعة الإعلامية ؟ أو ربما تكالبت عليه عناصر الإفساد فوأدت الفكرة كما حدث لبنك مصر !!!! و الفكرة التى كانت تدور بخلدى أن شعب مصر يمكن فعلا بمساهمات بسيطة من كل فرد و لنقل عشرة جنيهات يمكن تكوين رأسمال كبير و لكن هذه خطوة واحدة فقط فإذا أمكن توظيف هذا المال فى مشروع ذو عائد فإن التجربة يمكن تكرارها و توقفت عند أن المشروع ذو العائد الطيب لابد أن يكون رأسماله كبيرا جدا !!!! و فكرت كيف تستغل الصين حجم الإنتاج الكبير فى إنتاج بضائع جيدة جدا و رخيصة جدا !!! هل ترى الفكر الإقتصادى فى الصين يرفض مبدأ الحصول على أقصى ما يمكن الحصول عليه من ربح ؟؟ و فكرت أن أدرس فكرة المستوطنات فى إسرائيل هل ترى فكرة إنشاء مستوطنات فى صحارى مصر يمكن أن تؤدى لإستيعاب عدد من الشباب الذين يقفون فى مواجهة الحائط بلا أمل فى إمكانية الزواج و الإستقلال عن الأهل مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
achnaton بتاريخ: 27 سبتمبر 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 سبتمبر 2003 الأخوة الأفاضل .. والأعزاء الأستاذ عادل والدكتور رجب السلام عليكم ورجمته وبركاته .. فى الحقيقة .. كنت قد تخيلت أن موضوع هذا المشروع بعد أن ظل الدكتور رجب هو المعلق الوحيد لعدة أيام قد جانبى الصواب فى إثارته .. الى أن كان الأمس فوجئت بشمعتين تضيئا الطريق .. اولهما مكالمة تليفونية من زميل إغتراب مثلى أكثر منى وطنية وحبا لمصر .. والشمعة الثانية أضاءها الأخ العزيز عادل ابوزيد بمداخلته .. وقد قرأتم معى المداخلة .. اما المكالمة فأسمحوا لى أن الخصها لكم .. قال لى الرجل الطيب .. لقد سرقت أفكارى !! وهذا المشروع قدمته لمحافظ المنيا منذ عامين وبه تفاصيل أكثر تعتمد على النموذج الذى أتبعه الزعيم الألمانى " هتلر " عندما قضى على البطالة وارتقى ببلده خلال سنوات قليلة بفكرة إنشاء شبكة الطرق السريعة فى المانيا التى أستوعبت العاطلين بجميع مستوياتهم ونهضت بالصناعة والاقتصاد القومى فى فترة وجيزة .. ووعدنى أن يرسل لى صورة هذا الأقتراح وعندما أتلقاه سأختصره لكم .. ونرجع للمداخلة .. وقد تحدث الأخ عادل عن مشروع " القرش " الذى تبناه الأقتصادى الفذ طلعت حرب .. لتحدى السيطرة العثمانية { التركية } وتحرير مصر من إستيراد الطربوش .. يومها أعلن عن ضرورة إنشاء مصنعا للطرابش فى العباسية – وكانت أيامها احد حدود القاهرة - وفتح باب الأسهام فى رأس المال بقرش واحد .. ولأنه كان مؤمنا بأفكارة وبقدرة المصرى واخلاصه إذا عمل .. نجح المشروع وتوقف إستيراد الطربوش التركى .. ولكن هناك أمثلة أخرى .. تعتبر وحتى الأن ولقرون قادمة نموذجا لإصرار المصرى ونقاء معدنه وإنتمائه .. أولهما ينسبوه الى الفرنسى " ديليسبس " وكان كل دوره إستخدام البرنيطة والتزلف الأوربى للتقرب من الخديو وتسخيره هو وابناء الوطن المصرى لتحقيق فكرته .. والتاريخ يشهد .. اللى بنى القناة مصريون .. الف فى المائة بداية بالمهندسين والمشرفين .. حتى العمال البسطاء اللى جمعتهم السلطة غصبا عنهم من الحقول والقرى .. حفروا القناة بنفس الفئوس اللى كانوا بيزرعوا بها إنه المصرى دائما .. الجندى الذى يتجاهلون دوره من أجل برنيطة الخواجة .. وثانهما السد العالى .. ورحم الله المهندس إبراهيم قناوى وزملائه وتلاميذة من مهندسى وزارة الرى .. ورحم الله المعلم الكبير .. رائد البناء المهندس عثمان احمد عثمان .. الذى جيش الشعب للبناء .. واستوعب آلاف مؤلفة من العاطلين .. دربهم وعلمهم واثبتوا وجودهم وبنوا السد .. نحن المصريين .. نحن بناة السد وحماته الى أن يقضى الله أمرا .. حقيقة ساعد السوفيت بتوريد الآلات .. والتدريب أيضا ولكن الذى قام بالمشروع بالكامل أيدى وعقول المصريين .. سواء كان مهندسا أو سائقا أو عاملا .. وايام الزعيم انور السادات عرضوا عليه مشروع توشكى المركون من عهد الملكية فرفض لأن مستشارى الخير أشاروا عليه أن يكون التوسع فى المناطق الملاصقة لوادى النيل أولا .. وعشان كده ركز إهتماماته فى المناطق شرق وغرب الدلتا .. وشوفوا مشروع الصالحية اللى مات يوم إغتياله وقد قارب النهاية .. كان يعمل به 28 شركة مقاولات حكومية وقطاع عام وخاصة .. وانجزوه فى عامين .. مدينة سكنية ومئات الألاف من الأفدنه الصالحة للزراعة والبنية الأساسية وانهاء الطريق الموصل اليها من الطريق الصحراوى .. كانت المنطقة كلها خلية نحل مصرية .. أمام فيها " المعلم عثمان خيمة كبيرة يناقش فيها كل يوم تلات قادة العاملين فى كل التخصصات ويذلل فورا كل المشاكل ( حضرت بنفسى مع وفد من الألمان أخد هذه الأجتماعات ) فقد كان محطات الكهرباء والمياة التى أستورد بعضها من المانيا تسير فى نفس الوقت الذى يعد فيه الأرض للزراعة وفى نفس الوقت المدينة السكنة .. ولا أدرى مصيرهاالآن .. كانت آماله أن يملأ المنطقة الشرقية بالطرق السريعة التى تربط منطقة القناة بالدلتا ..وكل المدن الجديدة تم تخطيطها والبداية فى تنفيذها فى عهده - وسرقها وزراء العهد الحالى - من منطلق أن المصرى بطبيعته لا يحب الهجرة البعيدة .. وكان يعتقد أن نزوحه الى الغرب او الشرق من بلده واهلية مع توفيرلا وسيلة سريعة للمواصلات ستودى إلى توزيع للزيادة السكانية وتخفيف الحمل عن المدن وإنقاذا لأراضى الدلتا الزراعية .. ومشروعنا هذا إذا كتب الله له النجاح .. سيستوعب أعدادا ليست بقليلة من الشباب .. ومنذ اكثر من ثلاثين عاما .. شاهدت فيلما تسجيليا المانيا بعنوان " دعونا نبنى طريق " يشرح فيه المخرح والمؤلف ببساطة شديدة قواعد إنشاء الطرق بالمجهود الذاتى .. ولو عندنا إعلام صح .. كان علم الشعب الكثير .. ومش تضييع الوقت فى الرقص والغناء التافه اللى لا بيودى ولا يجيب .. بيعلموا الأجيال الجديدة الرقص .. والرشودة والكذب والنفاق .. ولى عوده بأذن الله .. فقد تعبت .. اخناتون كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد .. ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
KWA بتاريخ: 27 سبتمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 سبتمبر 2003 بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الأخوه الأفاضل.....افكاركم فعلا افكار جديره بالدراسه و الأهتمام لأنها افكار بنائه و مفيده و لكن اذا سمحتولي اريد مناقشه بعد النقاط البسيطه المتعلقه بالموضوع.....استاذي العزيز اخناتون المنيا .....فكره انشاء طريق سريع في المنطقه المقترحه من جانبكم فكره كويسه و استصلاح الأراضي علي جانبي الطريق فكره جيده....و الفكره سوف تجد استجابه اكثر اذا طرحت علي اهالي المدينتين المراد ربطهما لأن افيد لهم و للمشروع اكثر من المغتربين لأن مشروع كهذا محتاج من صاحب المال علي الأقل الدرايه بجوانب المشروع و الأستقرار الي حد ما بجانب المشروع.....لأني كمغترب كما سوف افيد احب ان استفيد ....و الموضوع مش مجرد كلام و فض مجالس و في الأخر لا شئ....الموضوع استثمار لصاحب المال....و خلق وظائف لبعض راغبي العمل....مش كده و لا ايه أن 60 مليون جنيه تكاليف أنشاء هذا الطريق كما تقول المحافظة تساوى مليون دولار ..عجزت خزينة الدولة عن تدبيره .. ما رأيكم لو طرحنا هذا المشروع على المغتربين المصريين .. المبلغ المذكور هو نتيجه دراسه جدوي للمشروع ....و لا هو تم تقديره بناء علي خبره البعض....و لنفترض ان هذا المبلغ هو تكلفه المشروع ....و هو طبعا مبلغ بسيط بالنسبه لحجم المشروع....و ممكن الحصول علي جزء من المبلغ لوطرح المشروع علي شركات زراعيه صناعيه للدخول كشريك بالألات الزراعيه في مقابل نسبه من المحصول لعدد من السنين و بالتالي سوف يستفاد الطرفان...و طبعا الحاله الأقتصاديه الحاليه تشجع كثير من الشركات لعقد اتفاق جيد ....و بالتأكيد هناك العديد من الطرق لتوفير رأس المال..... وبصفة مبدئية .. ممكن تنظيم رحلة للمغتربين واسرهم .. هاتو عيالكم معاكم .. وتعالوا نفرجهم على بلدهم وننقاقش الأمر مع المحافظين .. وعلى الطبيعة .. وليدلى كل منا بدلوه . اما المكالمة فأسمحوا لى أن الخصها لكم .. قال لى الرجل الطيب .. لقد سرقت أفكارى !! وهذا المشروع قدمته لمحافظ المنيا منذ عامين وبه تفاصيل أكثر افهم من هذا ان فكره المشروع عرضت علي المحافظ و لا تم شئ بالرفض او الأيجاب...لماذا.....مشاكل اداريه و لا رشاوي و لا حوت من الحيتان كان عايز يبقي شريك بأسمه فقط.....و لا هناك اسباب اخري...... Egypt is my home , USA is my life. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
achnaton بتاريخ: 27 سبتمبر 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 سبتمبر 2003 ونرجع للمداخلة .. وقد تحدث الأخ عادل عن مشروع " القرش " الذى تبناه الأقتصادى الفذ طلعت حرب .. لتحدى السيطرة العثمانية { التركية } وتحرير مصر من إستيراد الطربوش .. يومها أعلن عن ضرورة إنشاء مصنعا للطرابش فى العباسية – وكانت أيامها احد حدود القاهرة - وفتح باب الأسهام فى رأس المال بقرش واحد .. ولأنه كان مؤمنا بأفكارة وبقدرة المصرى واخلاصه إذا عمل .. نجح المشروع وتوقف إستيراد الطربوش التركى .. اخناتون تصحيحا للمعلومة أعلاه .. وصلتنى الرسالة التالية من أخى الأستاذ عادل ابوزيد .. { الفاضل إخناتون وجدت لبسا بسيطا فى مداخلتك و ردك على مشروع القرش بدأه و تبناه أحمد حسين فى عام 1931 و قد نجح فى جمع سبعة عشر ألف جنيه و أقام بها مصنع للطرابيش التى كنا حتى وقتها نستوردها من النمسا و تسائلت لماذا لم تتكرر التجربة و لذا لزم التنويه } وحين أعتذر عن هذا اللبس .. أشكر الأخ الأستاذ عادل .. والمهم أن الواقعة حدثت وأثبت المصريون قدرتهم على العمل والعطاء .. وفق الله أولادهم وأحفادهم فى محاكاتهم وتقليدهم .. اخناتون كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد .. ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 27 سبتمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 سبتمبر 2003 وهذا المشروع قدمته لمحافظ المنيا منذ عامين وبه تفاصيل أكثر تعتمد على النموذج الذى أتبعه الزعيم الألمانى " هتلر " عندما قضى على البطالة وارتقى ببلده خلال سنوات قليلة بفكرة إنشاء شبكة الطرق السريعة فى المانيا التى أستوعبت العاطلين بجميع مستوياتهم ونهضت بالصناعة والاقتصاد القومى فى فترة وجيزة .. هذه مجرد ملاحظات أقصد منها توضيح اارؤية أمامنا جميعا و سأطرح عدة أسئلة و لنحاول الإجابة عليها معا شبكة الطرق السريعة التى أنشأها هتلر و كذلك مشروع تهذيب مجرى نهر التنيسى فى الولايات المتحدة ما هى إلا تطبيق مباشر لنظرية كينز لمعالجة الكساد و كانت وقتها نظرية ثورية فى عالم الإقتصاد فبعد أن كان علاج الكساد هو المزيد من الرشادة فى الإنفاق أصبح العلاج مزيد من الإنفاق حتى لو لم تكن له قيمة إقتصادية يكفى أنه يضخ أموالا فى السوق تتحول إلى طلب على السلع و الخدمات و بالتالى يبدأ الإنتعاش و تفعيل هذه النظرية يتطلب جهازا إنتاجيا مرنا يستجيب بسرعة لزيادة الطلب على السلع و الخدمات فى مشروعنا الذى عرضه الفاضل إخناتون شقين هو تطوير المدق إلى طريق أتوستراد و الشق الثانى هو إستصلاح الأراضى المحيطة بالطريق مع إتفاقى مع الجميع فى أن أى مشروع يمثل بالضرورة إضافة للوطن و لكن نحن نريد شرارة تشعل آليات الإنطلاق فى هذا الوطن نريد شرارة ينطلق بعدها الشعب أفرادا و جماعات فى طريق النهضة عفوا يا سادة أنا لا أقول شعرا المشروع يجب أن يعتمد أولا على التمويل الذاتى و يعتمد على التعداد الكبير للشعب تماما فكرة مشروع القرش و لكن ما هو المشروع ؟؟؟ هذا السؤال هو السؤال الصعب نفترض جدلا أننا بدأنا بهذا المشروع - الطريق و الإستزراع - لن يمثل شرارة لأن نجاح هذا المشروع يتطلب سنوات و سنوات ... لعل فكرة الإستزراع و إنشاء مجتمعات جديدة فكرة جيدة لكن كيف تبدأ و أين تبدأ ؟ لذلك تسائلت عن النموذج الإسرائيلى فى بناء المستوطنات - عفوا أنا أفكر بصوت عالى - و لكن بشكل مصرى لأن تمويل بناء الكرافانات أكثر بمراحل من بناء بيوت كالتى إقترحها حسن فتحى أبو العمارة المصرية (بانى قرية القرنة فى صعيد مصر منذ أكثر من سبعون عاما) .... هل شكل الجمعيات التعاونية هو الأفضل ؟؟ هل الأفضل أن نتبنى آلية أشبه بتلك الخاصة بالصندوق الإجتماعى مشروعات صغيرة ؟؟ المهم أن تنطلق الشرارة لا تستهينوا بقدرة الشعب على العمل و على التمويل أهم شئ هو القدرة على النجاح و على الإستمرارية بقوة الدفع الذاتى ملاحظات على مشروع الطريق : التكلفة لا يمكن أن تكون 60 مليون جنيه مبنى تحصيل الرسوم فى أول طريق إسكندرية مصر الصحراوى تكلف مليون جنيه من خمس سنوات إنشاء الطريق يتطلب مشروعات مساعدة لضبط تأثير الرمال و هذه المشروعات مكلفة و ألا فإن الطريق سينطمر بعد أسابيع ذكر لى زوج أختى أن هذه المنطقة و إن كانت قابلة للإستزراع السريع إلا أنها ليست إقتصادية لأن لها قاعدة صخرية فبعد ثلاث سنوات ستحتاج إلى مصاريف باهظة و توجد مناطق أخرى أصلح للإستزراع سيأتينى بتفاصيلها هذا الأسبوع الفاضل KWA وجهة نظرك سليمة و يجب علينا ألا ننظر للمغتربين كدجاجة تبيض ذهبا يكفى جدا أن مصر هى همهم الكبير و أن يبذلوا الفكر معنا و الشعب المصرى بملايينه السبعين و عشرة جنيهات من كل فرد مع بعض الجهد المخلص من أبنائه قادر على أن يضع الأحلام موضع التنفيذ السادة الأفاضل ما زال السؤال قائما و ما زال التحدى قائما "you have to think and think until it hurts" نريد أفكارا أطيب تحياتى مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
achnaton بتاريخ: 28 سبتمبر 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 سبتمبر 2003 و تفعيل هذه النظرية يتطلب جهازا إنتاجيا مرنا يستجيب بسرعة لزيادة الطلب على السلع و الخدماتفى مشروعنا الذى عرضه الفاضل إخناتون شقين هو تطوير المدق إلى طريق أتوستراد و الشق الثانى هو إستصلاح الأراضى المحيطة بالطريق مع إتفاقى مع الجميع فى أن أى مشروع يمثل بالضرورة إضافة للوطن و لكن نحن نريد شرارة تشعل آليات الإنطلاق فى هذا الوطن نريد شرارة ينطلق بعدها الشعب أفرادا و جماعات فى طريق النهضة عفوا يا سادة أنا لا أقول شعرا المشروع يجب أن يعتمد أولا على التمويل الذاتى و يعتمد على التعداد الكبير للشعب تماما فكرة مشروع القرش و لكن ما هو المشروع ؟؟؟ هذا السؤال هو السؤال الصعب نفترض جدلا أننا بدأنا بهذا المشروع - الطريق و الإستزراع - لن يمثل شرارة لأن نجاح هذا المشروع يتطلب سنوات و سنوات ... لعل فكرة الإستزراع و إنشاء مجتمعات جديدة فكرة جيدة لكن كيف تبدأ و أين تبدأ ؟ هل شكل الجمعيات التعاونية هو الأفضل ؟؟ هل الأفضل أن نتبنى آلية أشبه بتلك الخاصة بالصندوق الإجتماعى مشروعات صغيرة ؟؟ المهم أن تنطلق الشرارة لا تستهينوا بقدرة الشعب على العمل و على التمويل أهم شئ هو القدرة على النجاح و على الإستمرارية بقوة الدفع الذاتى ملاحظات على مشروع الطريق : التكلفة لا يمكن أن تكون 60 مليون جنيه مبنى تحصيل الرسوم فى أول طريق إسكندرية مصر الصحراوى تكلف مليون جنيه من خمس سنوات الفاضل KWA وجهة نظرك سليمة و يجب علينا ألا ننظر للمغتربين كدجاجة تبيض ذهبا يكفى جدا أن مصر هى همهم الكبير و أن يبذلوا الفكر معنا و الشعب المصرى بملايينه السبعين و عشرة جنيهات من كل فرد مع بعض الجهد المخلص من أبنائه قادر على أن يضع الأحلام موضع التنفيذ السادة الأفاضل ما زال السؤال قائما و ما زال التحدى قائما "you have to think and think until it hurts" نريد أفكارا أطيب تحياتى وابدأ معكم من الآخر .. آى أخر ماذكرة الأستاذ عادل .. وأويد وجهة نظر الأخ الفاضل KWA واتحفظ فيما يختص بمطالبة المغتربين بالمساهمة بالمال ماداموا قد هاجروا ولا ينون العودة لمسقط رأسهم .. وهذا حقهم ولكن حق أخوتهم فى الوطن عليهم التجربة والمعلومة .. وقطعا تفكير ورؤية المغترب فى بلد متقدم تختلف تماما عن رؤية المواطن الذى بقى فى البلد حتى ولوكان وزيرا .. فمن رأى غير من سمع .. ومن مارس خير رأى .. ولك أن تتصور أن هناك من أغترب من نصف قرن ولكن مصر تحت جلده وكلما طالت فترة الأغتراب زادت أحاسيس الحنين للوطن .. وتصاعدت التمنيات الطيبة لبلدة واخوته الباقيين فيه .. وأضعف الأيمان الأسهام بالكلمة .. والفكرة وهما يكفيان لتحريك الجبال .. وكما سبق وقلت .. الشعب المصرى فى أحلك أيام فقره حمل فأسه التى يزرع بها .. وحفر قناة السويس .. لأن هناك كانت الفكرة .. وبجانبها التجديد والجديد فى إستخدام الوسائل البسيطة .. لم يحضر الفرنسيون كراكة أو لودر .. ولكنهم أحضروا معهم الرسومات .. وأقيمت المدن على جانب واحد من القناة لأن الفرنسيين لم يحضروا معهم فكرة أنشاء أنفاق تحت القناة وكان ذلك أسهل قبل إطلاق المياه فيها .. لم يحضروا معهم كبارى لأن لا الشعب ولا الدولة كانت قادرة على إستيراداها .. وأكتفوا أيامها بسواعد المصريين .. فى تصورى .. لو أطلقنا هذه السواعد .. فى المنطقة لتغير معالمها لغيروها إذا رأوا فقط بصيص من نور يؤمن مستقبلهم .. ولو علم ولمس أن هناك تخطيط جيد للفكرة .. وتأمين تام له ولمن سيصحبهم من اسرته .. لأقدم بجسارة وبلا خوف .. وانشاء الطريق ليس فقط تمهيد للأرض أو سفلته .. ولكنى أتصور أن بين مستلزماته الأولية تلك المرافق على الجانبين .. وكا يقول قريب الأستاذ عادل .. عن المنطقة الصخرية .. لا خوف منها كما يقول د. جمال حمدان فإنها بقايا الغابة المتحجرة الممتدة حتى المعادى .. وتلك ميزة فستكون بعد تنظيفها مزارا سياحيا رائعا فعمرها بين 2- 5 مليون عام ومكتوب عنها فى كثير من صفحات الأنتر نت .. ويتمنى الكثيرين زيارتها .. ولماذا لا نستزرع الصالح من أرض المنطقة وغير الصالح نتركة لأنشاء مناطق صناعية وسكنية ؟؟ .. لو استطعنا فقط تدبير أجر اسبوعى بسيط لكل مشترك من شباب مصر المنتظرين لعمل .. فى كل أنحاء مصر .. مقابل أن يقدم جهدة وصنعته مجانا للحميع .. فلن يكون هناك مشاكل .. وليس بالضرورة أن يكون القائمين بالرحلة المغتربين واولادهم .. فشبابنا نفسة فى الوطن يعتبر مغترب لأنه لا يعرف عن هذه المناطق شيئا .. ولى عودة فقد تعبت كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد .. ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
KWA بتاريخ: 29 سبتمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 سبتمبر 2003 بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الفاضل KWA وجهة نظرك سليمة و يجب علينا ألا ننظر للمغتربين كدجاجة تبيض ذهبا يكفى جدا أن مصر هى همهم الكبير و أن يبذلوا الفكر معنا و الشعب المصرى بملايينه السبعين و عشرة جنيهات من كل فرد مع بعض الجهد المخلص من أبنائه قادر على أن يضع الأحلام موضع التنفيذ الأستاذ الفاضل عادل ابوزيد....المغتربين او المهاجرين جزء من السبعين مليون بروحهم و دمهم و اهلهم ايضا و عمرهم ما انفصلوا عن بلادهم وو الكثير منهم ينتهز اي فرصه لترجمه انتمائه عمليا علي قدر ما يستطيع.....الموضوع في الأساس الذي نتكلم فيه مشروع تجاري من جميع جوانبه فيه اموال سنوات من العمر و تأمين للمستقبل لأسر عديده سواء للمستثمرين او العاملين و انا تدخلت في المناقشه لأني مهتم و ليس لمجرد موضوع و كلمات و انتهي كل شئ و نظرتي للمشروع نظره واقعيه و مناقشتي و تساؤلاتي هي اسئله اوليه لكل من هو مهتم مثلي و العواطف لها مكانها و لكن بقدر معين في مناقشه هذه المسائل و اذا كان موضوع المناقشه هي مساهمه اوتبرع في سبيل عمل مشروع فهذا امر مختلف و بسيط ويسعدني ان اكون واحد من السبعين المليون المتبرعين للمساهه في شئ يفيد البلد.... لذلك تسائلت عن النموذج الإسرائيلى فى بناء المستوطنات - عفوا أنا أفكر بصوت عالى - و لكن بشكل مصرى لأن تمويل بناء الكرافانات http://www.lpihome.com/Mobile/MobileHomePage.htm اللينك المرفق اعلاه يعطيك فكره عن نوعيه من المنازل السهله التركيب والتحرك من مكان لمكان و تبني بمساحات مختلفه و هي من المشاريع التي سعيت لعملها في مصر و حدث بيني و بين العديد من الشركات التي تبني هذه النوعيه اتصالات و كنت ناوي استيراد اولي للمواد الآساسيه لبناء هذه النوعيه من المنازل و الخطوه الأخري بدايه تصنبعها في نصر في خلال الخمس سنوات القادمه وبالفعل كنت علي وشك توكيل احدي الشركات لعمل دراسه جدوي و من خلالها ابدأ الخطوات الأساسيه للمشروع ...مثل قرض من البنك و تمويل من الشركات المختلفه و كل هذا كان يتم في امريكا و العمل علي تخفيض السعر و اساس تسويق هذه المنازل كان سوف يكون التجمعات السكنيه الجديده و ليس داخل المدن و اجراءات البدايه في مصر من حيث المكان كان سوف يكون في سيناء و كل شئ كنت عامل له حساب في مصر و رغم المصاريف الأوليه التي صرفتها من جيبي و قبل ان ابدأ دراسه الجدوي و التي كانت سوف تكلفني ألاف الدولارات ظهر ما لم اكن اتوقعه....و هو بأختصار التكوين البنائي الأساسي للمنزل لا يناسب الطقس في مصر و حتي لو تمت عمل التعديلات اللازمه لتلائم الطقس في مصر كان هذا التعديل سوف يسب مشاكل فنيه في التكوين البنائي للمنزل في المستقبل و بالتالي مع مرور السنوات فكره المشروع و البيزنس كان مصرها الفشل رغم التكلفه التي تناسب الي حد كبير الشباب و حتي لو كان بالتقسيط و هذ النوع من المنازل هو كان الأنسب ماديا.... http://www.lpihome.com/Modular/WhatIsAModularHome.htm اللينك المرفق اعلاه لنوعيه اخري افضل و اعتقد انها من نوعيه المستوطانات التي تتكلم عنها و لكن سعرها و تكلفتها اعلي و في الواقع لا اعرف عنها الكثير ني كنت مركز في النوعيهالأخري التي رأيت انها انسب للمصريين.... الأستاذ الفاضلachnaton وأويد وجهة نظر الأخ الفاضل KWA واتحفظ فيما يختص بمطالبة المغتربين بالمساهمة بالمال ماداموا قد هاجروا ولا ينون العودة لمسقط رأسهم .. وهذا حقهم ولكن حق أخوتهم فى الوطن عليهم التجربة والمعلومة من الذي قال ذلك و اذا راجعت مداخلتي السابقه سوف تجد عكس ما تقول مع احترامي لسيادتك للمشروع اكثر من المغتربين لأن مشروع كهذا محتاج من صاحب المال علي الأقل الدرايه بجوانب المشروع و الأستقرار الي حد ما بجانب المشروع.....لأني كمغترب كما سوف افيد احب ان استفيد . الأستاذ الفاضلachnaton وقطعا تفكير ورؤية المغترب فى بلد متقدم تختلف تماما عن رؤية المواطن الذى بقى فى البلد حتى ولوكان وزيرا .. بالتأكيد يا أستاذي ...لأن رؤيه المغترب رؤيه ايجابيه و بعقليه و ادراك اوسع مدعمين بالعلم و الخبره المكتسبين في دوله مختلفه....اليس هذا منطبقا علي كل المهاجرين و سيادتك منهم ايضا ولك أن تتصور أن هناك من أغترب من نصف قرن ولكن مصر تحت جلده وكلما طالت فترة الأغتراب زادت أحاسيس الحنين للوطن .. وتصاعدت التمنيات الطيبة لبلدة واخوته الباقيين فيه .. وأضعف الأيمان الأسهام بالكلمة .. والفكرة وهما يكفيان لتحريك الجبال وصدقني ان مصر موجوده في دم و قلب كل مهاجر بحلوها و مرتها و مايهمش السنين ...10 و لا 20 و لا حتي سنه المهم اللي يقدر يترجم انتمائه عملي و زمن الكلام مش يكفي في هذا الزمن الخطوه الأيجابيه و العمل و السعي لتنفيذ الفكره اهم من الكلام....و الكلام ما فيش اسهل منه ....ده رئي الشخصي و لك مني كل الأحترام و التقدير.... Egypt is my home , USA is my life. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
achnaton بتاريخ: 29 سبتمبر 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 سبتمبر 2003 بسم الله الرحمن الرحيمالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته الفاضل KWA وجهة نظرك سليمة و يجب علينا ألا ننظر للمغتربين كدجاجة تبيض ذهبا يكفى جدا أن مصر هى همهم الكبير و أن يبذلوا الفكر معنا و الشعب المصرى بملايينه السبعين و عشرة جنيهات من كل فرد مع بعض الجهد المخلص من أبنائه قادر على أن يضع الأحلام موضع التنفيذ الأستاذ الفاضل عادل ابوزيد....المغتربين او المهاجرين جزء من السبعين مليون بروحهم و دمهم و اهلهم ايضا و عمرهم ما انفصلوا عن بلادهم وو الكثير منهم ينتهز اي فرصه لترجمه انتمائه عمليا علي قدر ما يستطيع.....الموضوع في الأساس الذي نتكلم فيه مشروع تجاري من جميع جوانبه فيه اموال سنوات من العمر و تأمين للمستقبل لأسر عديده سواء للمستثمرين او العاملين و انا تدخلت في المناقشه لأني مهتم و ليس لمجرد موضوع و كلمات و انتهي كل شئ و نظرتي للمشروع نظره واقعيه و مناقشتي و تساؤلاتي هي اسئله اوليه لكل من هو مهتم مثلي و العواطف لها مكانها و لكن بقدر معين في مناقشه هذه المسائل و اذا كان موضوع المناقشه هي مساهمه اوتبرع في سبيل عمل مشروع فهذا امر مختلف و بسيط ويسعدني ان اكون واحد من السبعين المليون المتبرعين للمساهه في شئ يفيد البلد.... لذلك تسائلت عن النموذج الإسرائيلى فى بناء المستوطنات - عفوا أنا أفكر بصوت عالى - و لكن بشكل مصرى لأن تمويل بناء الكرافانات http://www.lpihome.com/Mobile/MobileHomePage.htm اللينك المرفق اعلاه يعطيك فكره عن نوعيه من المنازل السهله التركيب والتحرك من مكان لمكان و تبني بمساحات مختلفه و هي من المشاريع التي سعيت لعملها في مصر و حدث بيني و بين العديد من الشركات التي تبني هذه النوعيه اتصالات و كنت ناوي استيراد اولي للمواد الآساسيه لبناء هذه النوعيه من المنازل و الخطوه الأخري بدايه تصنبعها في نصر في خلال الخمس سنوات القادمه وبالفعل كنت علي وشك توكيل احدي الشركات لعمل دراسه جدوي و من خلالها ابدأ الخطوات الأساسيه للمشروع ...مثل قرض من البنك و تمويل من الشركات المختلفه الأخوة الأفاضل .. الحمد لله .. المبادئ متفق عليها .. والإيمان بالإنتماء للوطن متوفر .. والموضوعية المتعقله والحمد لله موجوده .. فلنستمر ولهدنا الله خير السبيل .. أذكر وكنت صبيا صغيرا أثناء زيارتنا للثغر السكندى كانت هناك مدينة سكنية فى سيدى بشر على البحر مباشرة إسمها مدينة البنا .. وكان البنا هذا احد رواد صناعة الكبريت فى مصر .. وكانت مدينته هذه عبارة عن شاليهات خشبية من دور ودورين .. ويبدو أنها لم تتحمل العوامل الجوية .. أو بلعها التوسع العمرانى .. ثم شاهدت هنا فى المانيا منذ زمن طويل واثناء أزمة الأسكان .. المساكن الهرمية سابقة التجهيز ولكنها تعتمد على أخشاب الغابات المتوافرة فى المانيا .. وكان الحى منها يقام خلال أسابيع .. وهناك نموذج ثالث رأيته فى مدينة السويس عقب حرب أكتوبر وهى المبانى الحجرية التى تبناها أيامها المعلم عثمان وبنى بها حى كامل فى الأسماعيلية على ما أذكر .. والمثال الرابع هى المساكن السابقة التجهيز من الخامات المتاحة وهى لا تفترق عن نماذج الأخ الفاضل KWA الا أن الحوائط من الواح الجبس المضغوط والمغلف بالواح الكرتون من الداخل ومن الخارج برقائق من اخجار الجبال او مواد كيماوية بلاستكية .. وفى تصورى أن لنا فى مصر طرق اخرى وتصورات أخرى .. وهنا توجب الواقعية أن نرى الخامات المتاحة اولا .. ويتم التنسيق بين أفكار كيفية إستخدامها .. فمثلا فى الأمكان الأستفادة بالكم الهائل من الرمال فى إنتاج البلوكات الرملية للبناء وهنا سوف نستفيد بأهل الذكر من المغتربين .. ولن ترجعنا عن الدراسة ما طالبت به شركات مقاولات الرصف وحددت هذا المبلغ الذى أشرت أليه كتكاليف إنشاء الطريق .. فأنا أومن أن الحهد الذاتى أنفع بكثير .. وألأهم من كل هذا هو الحصول على موافقة السلطات .. لتأخذ الراسة الشرعية القانونية ودعم اولو الأمر .. وغدا نستكمل .. بإذن الله كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد .. ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان