اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

مشاهد حية في ذاكرتك


الجدار

Recommended Posts

ومش حنسى شكل المعلم وهو عمال يصوت بس ربنا سلم :roseop:

المهم انا علشان

السلام عليكم ورحمة الله...

موضوع جميل جدا بصراحة.....

حبيبتى سلوى..مش قادرة اقولك انا ضحكت ازاى..وانا متخيلة رأس الرجل المسكين طالعة من البحر... :)

استاذ الجدار...والله كنت داخلة أشارك خصوصا بعد ابو الاسيان مافتح الباب للمشاهد الكوميدية...بس جينات الاشراف تغلبت علىّ...

والفضول كمان...حضرتك لم تكمل الجملة المظللة بالاحمر...

والمسلسل قفل على كده.....عايزين التكملة الله يسعدك.... :lol:

وتقبل تحياتى وشكرى ... :roseop:

{ لَّقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَـٰذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَآءَكَ فَبَصَرُكَ ٱلْيَوْمَ حَدِيدٌ }

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 133
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

[color="#0000FF"]انا هقولكم مشهد من الذاكرة بس عمرى ما نسيته واعتقد ان عمرى ما هنساه

المشهد دة كان من حوالى 5 سنين

نزلت اركب ابنى الكبير باص المدرسة تحت العمارة عادى زى كل يوم الساعة6و نصف صباحا

و بنتى كنزى كانت بتبقى نايمة برضه زى كل يوم و كان عندها تقريبا 3 سنين

و فى اليوم الموعود انا واقفة تحت البيت مع ابنى مستنيين الباص

الاقى بنتى نازلة قدام عينى من البلكونة فى الدور الرابع

تخيلوا المنظر و الموقف حسيت انى اتشليت من الصدمة

نزلت الاول على الشجرة اللى تحت البيت على طول و منها لسقف عربية عمها كانت راكنة تحت بيتنا

و كل الدنيا صحيت على صوتى و صوت البنت و اسعاف و حاجات كتيير حصلت مش هدوشكم بيها

بس النتيجة الحمد لله(( و بحمد ربنا ليل نهار و اشكره و برضه مش هيكفى لغاية ما اموت)) انها سليمة حصلها

كسر فى رجلها و جبس 3 شهور و خياطة بسيطة فى ذقنها و بعد الجبس علاج طبيعى

بس دلوقتى الحمد لله زى الفل و مفيش اى اثر للحادث

حتى هية اكيد نسيته بس انا لايمكن انساه

معلش المشهد كان صعب قوى و نكد جدا

دودى

أختنا دودي ربنا يكون في عونك بجد مشهد صعب جداً

انا مافهمتش في الأول وهي نازلة من البلكونه على الشجرة افتكرتك في الدور الأرضي وبعد كده لقيت عربية ومشوار

بركز لقيتك بتقولي الدور الرابع :roseop:

بجد ربنا حليم ستار

الحمد لله انها بخير وان الحادثة ما أثرتش لا فيها ولا فيكي

تصدقوا انكوا فتحتوا عليا كلكوا أبواب لذكريات كانت مقفولة

يعني أنا مافتكرتش الموقف اللي جاي ده غير لما قريت موقفك ده

كنت انا وأخويا صغيرين وكنا دايماً في معارك مع بعض

انا أغيظه علشان يجري ورايا أو العكس هو يحاول يستفذني علشان نتخانق

المهم كان يوم في رمضان

وكان عندنا ست بتنضف البيت والدنيا مقلوبة المهم كان في سجادة الست معلقاها على بير السلم

واخويا كان بيجري ورايا لسبب من الأسباب وف ايده لعبه عايز يحدفني بيها

انا نزلت جري على السلم المهم لقيت اللعبه بتطير ناحيتي

ولقيت خيال اسود نازل من بير السلم ببص تحت لقيت أخويا على الأرض

اتشليت مكاني مابقيتش عارف اعمل ايه

شويه لقيته قام وعمال يصرخ وإيده مكسورة وطالع على السلم أكن واحد مقومه من الموت بكلمه مش بيرد ولا واخد باله من اي حاجه

طبعاً الدنيا اتلمت وراحوا المستشفى وانا قاعد في البيت خايف ألا يكون مات

المهم الحمد لله رجع تمام وجبسوله ايده

المصيبه بقى ان بعد كده لما بقينا نتخانق مع بعض بقى بيضربني بالجبس :roseop:

يالا اللي بعده مين حيشاركنا المشاهد

معلش يا جدار قلبت عليك المواجع

بس فعلا بيبقى فيى حاجات كتيير مدفونة جوانا و عايزة اللى يستفرها و يخرجها

يلا الحمد لله على سلامة كنزى حبيبتى و سلامة اخوك

دودى

3402924cfb.gif
رابط هذا التعليق
شارك

مش قلتلك يا سى السيد إنت نورت ذاكرتى

يوم لن أنساه أبداً

ساعتان من الرعب المتواصل

كنت فى إعدادى كلية الهندسة وكان لى صديق فى معهد فنى عملى وكان محترف شطرنج ولعب كمان فى الدورى، وبالمناسبة المعهد ده بجانبه معهد تجارى سمعته مش ولا بد.

صاحبى ده قال لى إن عنده نهائى المعهد ولزم أروح أتفرج عليه.

وبالفعل فى يوم المباراة رحت أتفرج عليه. بالمناسبة رحت لابس بنطلون جينز كارز؟ خلوا بالكو من الماركة.

مكان الدورة كان فى غرفة الأمن كانت غرفة كبيرة جداً وعاملين بارتيشن بحيث تمر على الراجل بتاع الأمن وإنت داخل وإنت خارج.

دخلنا وأثناء المباراة أسمع بتاع الأمن "أمين شرطة حوالى 50 سنة" وكان مكلبظ كده وشبه محمد رضا لكن بشراسة، سمعته بيقول للعسكرى بصوت خشن عالى وفظيع: أخرج هات الواد إبن كذا ده الواد ده مش من المعهد.

وراح العسكرى جرى وجاب الواد إيه.

وفعلاً الولد طلع مش من المعهد، ووالله العظيم هاتك يا ضرب وتلطيش، وجاى تعاكس البنات يا إبن الكذا، والوالد رعب الدنيا كله ركبه وبقى يتهته وحاله حال.

وأنا طبعاً واقف داخل البارتيشن وباين منى البنطلون فقط ومختفى الجزء العلوى. وصاحبى يقول لى ما تقلقش ده عارفنا واحنا ما بنعملش حاجة غلط.

شوية والأمين بصوته إللى زى الرعد يقول: هات الواد إللى ماشى مع البنات ده.

جابوا الولد وبعد التحقيقات الولد طلع فى كلية عسكرية وبرضه هاتك يا ضرب وتلطيش، وأنا ها أسلمك لإدارة كليتك يا إبن كذا، إنت جاى تمسح كرامة الجيش فى الأرض، وكلام وطنى زى كده، على أصوات التلطيش على الوجه والقفا.

لغاية هنا ورعبى وصل لفوق جداً، ده فين على ما أثبت له إن أنا مش جاى علشان البنات. وبعدين أعمل إيه لو سلمنى لإدارة الكلية وقالهم ظبطته ماشى مع بنات فى المعهد؟؟؟

وفجأة قلبى وقف عند النداء التالى.

الراجل بصوته الفظيع يقول : هات لى بسرعة الواد الكلب إللى لابس بنطلون كارز ده. "وكانت ماركة معروفة ساعتها"

يا نهار زى بعضه، ده بنطلونى.

وبصيت بطرف عينى من ورا البارتيشن وأنا مستنى قضاء الله شفت خيال العسكرى بسرعة طلع برة الغرفة وجاب واحد من برة، وكرر معاه نفس السيناريو.

المهم طبعاً بقيت بأحلم باللحظة إللى أخرج فيها من المكان ده بكرامتى وتوبة.

وبالفعل صاحبى خلص الماتش ومش فاكر كسب ولا خسر فأنا كنت فى دنيا ثانية.

المهم وإحنا خارجين الراجل بص لى فى عينى بصة كده فيها شراسة وكأنه بيفكر ده من هنا ولا مش من هنا، وكنت متوقع إن العساكر يحاوطونى ولكن الحمد لله ربنا ستر وخرجت وبصيت له من الشباك الخارجى النظرة الأخيرة.

ومن يومها ما رحتش المكان ده خالص. مش ناقصة قلة ادب.

رابط هذا التعليق
شارك

صباح الخير عليكو

هحكيلكوا على موقف بس ماتضحكوش عليا

كنا ساكنين فى شارع شبرا ايام المدرسة وكان لسه فيه ترماى وكده قبل المترو وكنت ساعات بروح بالترماى بس بقى بعد كده طلعوا حاجة كده اسمها المينى باص ده بقى كان اختراع جميل وبنققعد فيه ومافيش حد يقف وكده

ففرحنا بيه وقلنا نستخدمه فى المرواح للمدرسة والمينى باص ده كان بيروح التحرير بس كان بيعدى على الشارع بتاع مدرستى

مرة كنت راكبه المينى باص وراجعة من المدرسة وانا كنت بنزل قبل الاخر بمحطة لانه هو نهايته المظلات وانا كنت بنزل الخلفاوى

فيحصل ايه بقى يا جماعة

ييجى المينى باص يقف ويتعطل من السواق ........استنوا التقيل جاى ورا

يقوم السواق ينزل ويقعد يبص عليه ال ايه يلاقيه عاوز زقة عشان يمشى

استنوا والله الاتقل جاى

راح كان فيه اتوبيس نقل عام جاى ورانا وقف السواق فى نص الطريق وشاور لسواق الاتوبيس وشاورله بايده (يعنى ممكن زقة)

راح الاتوبيس يعمل ايه بمنتهى الشهامة والبراءة اللى فى الدنيا ولا بص اذا كان فيه سولق ولا لأ ولا اى حاجة فى دماغه غير انه يزق

قام زاقق وخدوا بالكوا السواق بتاع المينى باص تحت واحنا جواه وسواق الاتوبيس بيذققققق

وفجاة نلاقى المينى باص بيجرى من غير سواق واحنا جوا والله العظيم فضل يجرى بينا والناس تصرخ اللى جوا واللى برا اللى شايفين المنظر ده

وانا ولاااااااا كان وسايب عليا ضحك من المنظر لانه كان فيه معانا واحد ومراته ومعاهم ابنهم الست دى عماله تزق جوزها تقولها اعمل حاجة والراجل خايف يقوم ويرقها هو ويقولها ماتعملى انتى يا ختى فقعدت اضحك عليهم

وكمان كان فيه واحد تانى قاعد ورا السواق الراجل ده كان يا عينى شكله مالوش فى السواقة قام كان عاوز ينقذنا فقاعد يا عينى يمسك الفتيس ويبدل فى السرعات وتقريبا والله اعمل كان فاكر ان دى الفرامل

والله من المناظر قعدت اضحك بس لما زاد بقى الموقف ولقيت المينى باص بيخبط فى العربيات وعمله ييجى خمس حوادث وعربيات تلف والشارع وقف على رجل

المهم فى الاخر ماوقفش المينى باص غير عربية نقل كبيرة طالعة من شارع بالعرض قاموا خابطين فى بعض ووقفنا

اختكوا بقى نزلت جرى ى ى ى والله ووقفت عالمحطة شوية على ماتلميت على نفسى وبعدين قلت والله لا اكملها مشى ومش هركب البتاع ده تانى وماله الترماى ماجميل وبيوصلنا فى ساعة ايوه انما لا بقى زقة ولا دياولو

بس خلاص خلصت

طولت عليكوا صح

فتفوته

:roseop:

يعني يا ست فاطمة جالك قلب تضحكي والباص ماشي لوحده ؟؟

بس بصراحة تخيلت منظر الراجل ومراته عماله تزقه وهو ماسك في الكرسي ولو جابوله ونش مش حيحركه من مكانه

طيب والراجل المجدع ده اللي ما صدق حد طلب منه خدمة وجري زق الباص يعني كانت دماغه فين ؟؟

ده ما صدق

الحمد لله جت سليمة

عندى كمان مشاهد تانية

فيه واحد المرة دى مرتبط بالميكروباص مش المينى باص هقولوا بس شوية كده لما يقول حد بعدى عشان مش كله يبقى وسائل مواصلات وكده يعنى

اصل انا ربنا مايورى حد ركبت جميع انواع المواصلات زمان وكان بتحصلنا مواااااااقف والله مش عارفة ليه اشمعنى انا لدرجة ان فيه مرة واحدة صاحبتى من كتر ماكنا بنروح ونيجى مع بعض وتحصلنا مواقف

فقامت البنت ياعينى مرة قالت اجرب اقطع علاقتى بفتفوته وامشى لوحدى فالحال مشى معاها تمام ......... رجعت قلتلى بصى يا فاطمة يا ختى انتى من سكة وانا من سكه والعمر مش بعزقة

شوفتوا الندالة؟

المهم راجعالكم تانى بمشهد الميكروباص

فتفوته

احم يعني الواحد لو لقاكي في أي مواصلة المفروض ينزل منها جري :roseop:

انا برضو معايا كذا موقف مع المواصلات بس مش كوميدي

كنت في بداية ما جيت الكويت كان في عز الصيف والحرارة فوق ال 50 بشوية

المهم واقف علشان اركب أي حاجه أروح بيها

والعملية طولت لأني واقف في حته نائية

لقيت باص جاي شاورتله وقف دخلت لقيت السواق راجل لحيته بسم الله ما شاء الله حتوصل للأرض وعلامة الصلا في وشه أد كده ومشغل قرآن

المهم دفعت التذكرة ودخلت قعدت

شوية وواحد هندي أو بنغالي شاور للباص وركب

جه يدفع التذكرة كان معاه الفلوس كلها فكه (التذكرة كانت 150 فلس والهندي ده أداهم للسواق عملات من فئة 5 فلس و 10 فلس)

المهم راح السواق زعق في الهندي ده وقاله ياخد فلوسه وينزل

انا ببص في الباص مالقيتش ولا واحد فتح بقه

رحت جاي قايمله

قلتله خد الفلوس من الراجل وركبه

- وانت مالك يا طيب

- يعني ايه وانا مالي خد الفلوس وانت ساكت

- بقولك يا طيب ما تتدخلش

- هي مش دي فلوس الحكومة اللي عاملها ولا هو اخترعها، حرام عليك خد منه الفلوس انت مش شايف الحر بره ومش شايف الراجل غلبان اتقي الله يا أخي

- يا حبيبي مافيش حد غلبان في البلد دي لو عايز تاخد الفلوس دي وتدفعله أدفع

طبعاً انا كان ممكن أحجر معاه ونروح للمفتش بتاعه بس قلت لم الدور دفعت للراجل ده واخدت منه الفلوس الفكه

- اقفل بس القرآن ده وشغلنا أغاني ولا رقص الدقن التايواني دي حرام عليك (قلتها بعصبيه)

الراجل بصلي وحس انه لو رد مكانتش الأمور حتعدي بسلام فسكت

المهم الناس ولا أكن في موضوع أدامهم كله قاعد بيتفرج على المسلسل

المهم الهندي وهو نازل فضل يشكرني اني وقفت معاه ولغاية ما الباص ما مشى وهو عمال يشكرني من بعيد

والله صعب عليا ساعتها والله لو كان ينفع كنت بكيت

ومن ساعتها مابقيتش أحكم على حد بمنظرة سواء بلحية أو من غير ولو أني بستريح للناس اللي ملتحية بس خلاص مش بثق في حد غير لما اتعامل معاه

gilmour.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

..........................

والله يا جماعة أنا لم أسع للسلطة ولكن مافيش حد يرضى يتزحلق بالشكل ده، ولذلك فأنا بأحس بشعور أى رئيس يتزحلق نتيجة إنقلاب.

المهم النهاية كانت سعيدة بالنسبة لى فأنا استنضفت مدرس ورحت حكيتله الموضوع ودخل عمل تحقيق سريع على الواقف وراح نازل على جتة الأخ صبرى بالخرزانة اللى ملفوف عليها شريط لحام ملون ورجع لى العلم وعزله من منصبه وعين نائب جديد.

وكان نفسى أفضل فى الإبتدائى طول عمرى علشان أفضل رئيس

ولكن للأسف نجحت ودخلت الإعدادية ورجعت إلى صفوف محدودى الدخل.

والله جزاك الله خير بجد ضحكتني

انا حسيت دلوقتي إحساس محمد نجيب كان ايه لما زحلقوه من الحكم :roseop:

بس والله الواد ده كان ندل ندل يعني صباح البجاحة

مستنيين باقي ذكرياتك يا كوتش

gilmour.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

ومش حنسى شكل المعلم وهو عمال يصوت بس ربنا سلم :)

المهم انا علشان

السلام عليكم ورحمة الله...

موضوع جميل جدا بصراحة.....

حبيبتى سلوى..مش قادرة اقولك انا ضحكت ازاى..وانا متخيلة رأس الرجل المسكين طالعة من البحر... :roseop:

استاذ الجدار...والله كنت داخلة أشارك خصوصا بعد ابو الاسيان مافتح الباب للمشاهد الكوميدية...بس جينات الاشراف تغلبت علىّ...

والفضول كمان...حضرتك لم تكمل الجملة المظللة بالاحمر...

والمسلسل قفل على كده.....عايزين التكملة الله يسعدك.... :roseop:

وتقبل تحياتى وشكرى ... :roseop:

:roseop:

استاذتنا كلنا فلانه كفاية مرور حضرتك اللي شرفني بجد

بس صدقيني أنا حاولت أعصر دماغي كنت عايز أكتب إيه بس مافتكرتش

معلش كنت بكتب بسرعة

بس أوعدك لما أفتكر حكمل على طول

هو المسلسل كان ممكن يمتد لو الراجل ده كان فيه نفس للخناق

بس ربنا ستر أنه كان في حالة نفسية يرثى لها :roseop:

مستني مشاركة حضرتك :lol:

gilmour.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

معلش يا جدار قلبت عليك المواجع

بس فعلا بيبقى فيى حاجات كتيير مدفونة جوانا و عايزة اللى يستفرها و يخرجها

يلا الحمد لله على سلامة كنزى حبيبتى و سلامة اخوك

دودى

بالعكس والله انتي فكرتيني بموقف على أد ماهو كان مؤلم على أد ماحنا في البيت كل مانفتكر الموقف ده نفضل نضحك ونحمد ربنا انه قدر ولطف

ربنا يباركلك في ولادك وتشوفيهم أحسن الناس ان شاء الله

gilmour.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

مش قلتلك يا سى السيد إنت نورت ذاكرتى

يوم لن أنساه أبداً

ساعتان من الرعب المتواصل

كنت فى إعدادى كلية الهندسة وكان لى صديق فى معهد فنى عملى وكان محترف شطرنج ولعب كمان فى الدورى، وبالمناسبة المعهد ده بجانبه معهد تجارى سمعته مش ولا بد.

صاحبى ده قال لى إن عنده نهائى المعهد ولزم أروح أتفرج عليه.

وبالفعل فى يوم المباراة رحت أتفرج عليه. بالمناسبة رحت لابس بنطلون جينز كارز؟ خلوا بالكو من الماركة.

مكان الدورة كان فى غرفة الأمن كانت غرفة كبيرة جداً وعاملين بارتيشن بحيث تمر على الراجل بتاع الأمن وإنت داخل وإنت خارج.

دخلنا وأثناء المباراة أسمع بتاع الأمن "أمين شرطة حوالى 50 سنة" وكان مكلبظ كده وشبه محمد رضا لكن بشراسة، سمعته بيقول للعسكرى بصوت خشن عالى وفظيع: أخرج هات الواد إبن الكلب ده الواد ده مش من المعهد.

وراح العسكرى جرى وجاب الواد إيه.

وفعلاً الولد طلع مش من المعهد، ووالله العظيم هاتك يا ضرب وتلطيش، وجاى تعاكس البنات يا إبن الكذا، والوالد رعب الدنيا كله ركبه وبقى يتهته وحاله حال.

وأنا طبعاً واقف داخل البارتيشن وباين منى البنطلون فقط ومختفى الجزء العلوى. وصاحبى يقول لى ما تقلقش ده عارفنا واحنا ما بنعملش حاجة غلط.

شوية والأمين بصوته إللى زى الرعد يقول: هات الواد إللى ماشى مع البنات ده.

جابوا الولد وبعد التحقيقات الولد طلع فى كلية عسكرية وبرضه هاتك يا ضرب وتلطيش، وأنا ها أسلمك لإدارة كليتك يا إبن كذا، إنت جاى تمسح كرامة الجيش فى الأرض، وكلام وطنى زى كده، على أصوات التلطيش على الوجه والقفا.

لغاية هنا ورعبى وصل لفوق جداً، ده فين على ما أثبت له إن أنا مش جاى علشان البنات. وبعدين أعمل إيه لو سلمنى لإدارة الكلية وقالهم ظبطته ماشى مع بنات فى المعهد؟؟؟

وفجأة قلبى وقف عند النداء التالى.

الراجل بصوته الفظيع يقول : هات لى بسرعة الواد الكلب إللى لابس بنطلون كارز ده. "وكانت ماركة معروفة ساعتها"

يا نهار زى بعضه، ده بنطلونى.

وبصيت بطرف عينى من ورا البارتيشن وأنا مستنى قضاء الله شفت خيال العسكرى بسرعة طلع برة الغرفة وجاب واحد من برة، وكرر معاه نفس السيناريو.

المهم طبعاً بقيت بأحلم باللحظة إللى أخرج فيها من المكان ده بكرامتى وتوبة.

وبالفعل صاحبى خلص الماتش ومش فاكر كسب ولا خسر فأنا كنت فى دنيا ثانية.

المهم وإحنا خارجين الراجل بص لى فى عينى بصة كده فيها شراسة وكأنه بيفكر ده من هنا ولا مش من هنا، وكنت متوقع إن العساكر يحاوطونى ولكن الحمد لله ربنا ستر وخرجت وبصيت له من الشباك الخارجى النظرة الأخيرة.

ومن يومها ما رحتش المكان ده خالص. مش ناقصة قلة ادب.

:roseop: قوية والله

بجد انت تنفع سيناريست والله بتحكي بتشويق مش طبيعي

ببقى مستني بفارغ الصبر ايه اللي حيحصل

الحمد لله انك خرجت سليم

أيوه الواحد مالوش في الدنيا غير كرامته :roseop:

قلب يالا وهات ما عندك في انتظار فتح درج الذكريات

gilmour.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

مما لا أنساه:

كنت أنا وبعض أصحابي سنسافر إلى بلد أفريقية

ولكني اعتذرت عن السفر في اللحظات الأخيرة

ثم إذا بي أفاجأ بعد ذلك أن اثنين منهم توفيا بسبب مرض الملاريا

والباقي نجا من الموت بعد اكتشاف المرض والعلاج منه

ومــَنْ أَحْســــَنُ مِــنَ اللـَّـــــــهِ حُـكْــــمًا لِقـــــَوْمٍ يُوقِـنــــــــــُونَ

صدق الله العظيم

رابط هذا التعليق
شارك

يا اخ "الجدار"

أخجلتم تواضعنا.

انا مش عاوز أكتب سيناريوهات، خلى الناس تكتب وتاكل عيش ياراجل.

بصراحة موضوعك ده لو كان جه الاسبوع إللى فات كان اتسبب فى فصلى من الشغل لأن كان عندى ضغط شغل مش عادى وكنت ها أسيب الشغل ده كله ونقعد نفتكر سوا.

على العموم شاكر لك مجاملتك اللطيفة والواحد عنده ذكريات كتير (زيكم كلكم) لكن لازم اسمع غيرى بقى هو أنا ها أقعد أكتب وخلاص.

يلا إحكى إنت بقى؟

تم تعديل بواسطة msayed
رابط هذا التعليق
شارك

مما لا أنساه:

كنت أنا وبعض أصحابي سنسافر إلى بلد أفريقية

ولكني اعتذرت عن السفر في اللحظات الأخيرة

ثم إذا بي أفاجأ بعد ذلك أن اثنين منهم توفيا بسبب مرض الملاريا

والباقي نجا من الموت بعد اكتشاف المرض والعلاج منه

ألف حمد لله على السلامة ورحم الله أصدقاءك

يا أخى الهاجس ده بيداهمنى دائماً مش عارف ممكن بسبب كثر قراءة صفحات الحوادث.

أنا بأسافر كثير جداً بالطيران، يمكن فى الشهر أكثر من أربع مرات.

وكثيراً ما يؤجلوا سفرى للرحلة التالية.

فبيكون عندى إحساس كده شبه مؤكد إن الطيارة إللى ما ركبتهاش دى ها تقع لمجرد أنى تأخرت عليها.

طبعاً الحمد لله الحمد لله الطائرة بتصل بألف سلامة، ويارب دايماً.

مش عارف إيه تفسير الكلام ده؟

رابط هذا التعليق
شارك

مما لا أنساه:

كنت أنا وبعض أصحابي سنسافر إلى بلد أفريقية

ولكني اعتذرت عن السفر في اللحظات الأخيرة

ثم إذا بي أفاجأ بعد ذلك أن اثنين منهم توفيا بسبب مرض الملاريا

والباقي نجا من الموت بعد اكتشاف المرض والعلاج منه

ألف حمد لله على السلامة ورحم الله أصدقاءك

يا أخى الهاجس ده بيداهمنى دائماً مش عارف ممكن بسبب كثر قراءة صفحات الحوادث.

أنا بأسافر كثير جداً بالطيران، يمكن فى الشهر أكثر من أربع مرات.

وكثيراً ما يؤجلوا سفرى للرحلة التالية.

فبيكون عندى إحساس كده شبه مؤكد إن الطيارة إللى ما ركبتهاش دى ها تقع لمجرد أنى تأخرت عليها.

طبعاً الحمد لله الحمد لله الطائرة بتصل بألف سلامة، ويارب دايماً.

مش عارف إيه تفسير الكلام ده؟

:roseop::roseop: :lol:

هو بالفعل حصلت مواقف زي كده كثير

وهذا يندرج تحت الآية الكريمة: {وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم}

لكن مش شرط إنها توصل للموت

ومــَنْ أَحْســــَنُ مِــنَ اللـَّـــــــهِ حُـكْــــمًا لِقـــــَوْمٍ يُوقِـنــــــــــُونَ

صدق الله العظيم

رابط هذا التعليق
شارك

انا بقى الموقف اللي فاكره دلوقت

كنت مسافر من السعودية الى مصر على الطيران الايطالي ( انا حاجز على مصر للطيران لكن هما اجروا طائرة اير ايتالي )

المهم الطيارة كانت شبه فاضية انا شميت ريحة دخان فكلمت المضيفة علشان القصة دي ومراتي فكرتني باعاكس المضيفة المهم مقلتش حاجة غير بعد ما نزلنا من الطيارة

لان لو قلت لها كان ممكن يغمى عليها فوق واحنا مش ناقصين مشاكل

رابط هذا التعليق
شارك

انا بقى الموقف اللي فاكره دلوقت

كنت مسافر من السعودية الى مصر على الطيران الايطالي ( انا حاجز على مصر للطيران لكن هما اجروا طائرة اير ايتالي )

المهم الطيارة كانت شبه فاضية انا شميت ريحة دخان فكلمت المضيفة علشان القصة دي ومراتي فكرتني باعاكس المضيفة المهم مقلتش حاجة غير بعد ما نزلنا من الطيارة

لان لو قلت لها كان ممكن يغمى عليها فوق واحنا مش ناقصين مشاكل

يا أخ أبو جودة إنت شكلك كده زيى ما بتخافش من الطيران خالص خالص.

لأنى كل ما بأركب طيارة بأشم ريحة الدخان دى وبأبقى مرعوب وأبص على السادة الركاب ألاقيهم ولا هم كده وأستغرب على اللامبالاة إللى الناس دى فيها.

وشوية أسمع أصوات فى المحركات كأنها تكسير، أبص ألاقى الناس لسه زى ما هم لا مبالاة فظيعة.

شوية وألاقى الصوت راح فأبقى متأكد إن الصوت ده كان صوت احد المحركات وأنتظر الكابتن ييجى يقولنا إهدوا يا جماعة إحنا فقدنا محرك الآن ولكن سنحاول الوصول بالمحركات المتبقية.

شوية يا سيدى الاقى الطيارة على ارتفاع 8000 متر عمالة تترجرج وتشخلل والناس فى وادى تانى وأنا الوحيد إللى مشغول بالمصيبة دى.

والا أثناء الهبوط، بأبقى متاكد إن السواق نسى يفتح عجل الطيارة وعاوز أنبهه ولكن بأقول يا عم خليك فى حالك وإللى ها يجرى عليك ها يجرى على كل الناس إللى زى العسل دى.

رابط هذا التعليق
شارك

الذكرى دي مؤلمه ... ماهو مش كله ضحك ضحك .. دايماً دموع دموع دموع ..

بس مش راضيه تنمحي من ذاكرتي والله لحد دلوقت ..

يمكن حكيتها هنا قبل كده زمان من 13 سنة .. لإنها ذكرى فعلاً لسه معلمه على وشي ... هييييه ( تنهيده ) كل اللي يجيبه ربنا كويس ..

كنت في الصف الثالث الإعدادي .. وعايز اقول لكم إن لحد ثانوي كنت عبيط .. مش عبيط يعني من ذوي الإحتياجات الخاصة . .. لأ .. يعني ليه في اللعب والسيما والشقاوة الطفولية وبس ... .. والله لو وريت لكم صورتي على شهادة 3 اعدادي هاتقولوا ده طفل بريء عنده 7 سنين ... قُصة شعر نازله على وشي .. ومكلبظ شويه وبألبس شورت قصير وفانله مخططه عمله زي اليونيفورم بتاع عصابة دونجل ... و حالتي كانت صعبه للغاية .. المهم كنت باخد دروس تقوية في أحد المراكز وكنا صبيان وبنات مع بعضينا والدنيا أمان وما كانوش إخترعوا التحرش الجسماني .. اتاري بقى في حاجه إسمها معاكسات وعيال بتربط مع بنات وانا زي الأطرش في الزفة وعايش حياة أفلاطونية وبيتهيألي لو كلمت بنت وقتها كنت ممكن أسورق أو تجيلي كرشة نفس ..

المهم المركز في يوم إتقلب وإجري يا حدع وحوش يا عم

أتاري كان معانا بنت .. إنما كانت حاجه هجمه بصراحة وحمار وحلاوه .. يعني لو كنت مشيت جنبها .. كانوا ممكن يفتكروني إبنها في الوقت ده .. مش ضخمه لكن مكونه نفسها وسبقا سنها بصراحة ... ما علينا ما علينا

البنت . إشتكت لمدير المركز إن في واد من اللي معانا بيقطرها كل يوم لحد بيتها وبيعاكسها .. وابوها جه وكانت شغلانه .. المهم جابو الواد .. وراح مدير المركز سايب خلق ربنا كلهم وجه بيشهدني .. وقال لي الكلام ده حصل يا ميم ميم - ما كانش إسمي ساعتها سين سين عشان كنت صغير - : فقلت له والله العظيم يا استاذ ما أعرف حاجه في أي حاجه .. وأنا أساساً باكمل بقية عشايا نوم .. ولا شوفت حد بيعاكس ولا بيتعاكس .. وراح مزعق وقايل لي لأ تعرف ... وبص لي حتت دين بصه .. ورزعني قلم وأتوصى .... .. وزوووووووووووو .. رزعني حتة قلم عي أصداغي .. وكتاب الله شوفت النجوم بتاعت جيري لما توم بيسكعه على دماغه ...

يعني سايب الجاني اللي عاكس وتحرش وجاي تضرب شاهد من شهود النفي وعلى مرآى ومسمع من الجميع ؟

والله العظيم ما شوفت يا جدعان ... بس بعد الحادثة شوفت النجوم في عز الضهر ...

لحد دلوقت والله ما عارف أنا أنضربت ليه ؟

تخيلوا لما بانزل أجازة بأشوف البنت دي كل مره مع إنها بقت ما شاء الله أم أبراهيم دلوقت .. حاجه تملى العين ... بس بأبعد بعيد يا عم أحسن أبقى كبير كده وأنضرب .. آه العمر مش بعزقه .. حد يعاكسها كده ولا كده واروح أنا في الرجلين ..

الغريبة إنها كانت ساكنه بعيد شويه عننا .. وإتجوزت وجت سكنت جنب بيت العيلة وبأشوفها كتير .. بس ولو برضوا .. والله بقيت أشوفها وأمشي بعيد عنها حفظاً للكرامه .. وفي نفس الوقت أحسن تفتكر المأساة دي وتبص لي وتضحك وشكلي يبقى وِحش قدام عيالي ...

وبرضوا السؤال اللي بيطرح ويجمع نفسه : أنا أنضربت ليه ؟

---------

الموقف بتاع الجينز يا حج محمد سيد موتني من الضحك ... وعرفت إنت كنت فين يا لئيم ...

إنت كنت في معهد السوربون .. الشهير بمعهد عبدو باشا في أحمد سعيد يا معلم وقلبت عليه المواجع .. وبعوده الأيام ..

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

الغريبة إنها كانت ساكنه بعيد شويه عننا .. وإتجوزت وجت سكنت جنب بيت العيلة وبأشوفها كتير .. بس ولو برضوا .. والله بقيت أشوفها وأمشي بعيد عنها حفظاً للكرامه .. وفي نفس الوقت أحسن تفتكر المأساة دي وتبص لي وتضحك وشكلي يبقى وِحش قدام عيالي ...

---------

أنا لو مكانك أعزل من البيت ده فوراً أنا والعيلة كلها لأن السر ده مصيره يظهر فى يوم من الأيام.

الموقف بتاع الجينز يا حج محمد سيد موتني من الضحك ... وعرفت إنت كنت فين يا لئيم ...

إنت كنت في معهد السوربون .. الشهير بمعهد عبدو باشا في أحمد سعيد يا معلم وقلبت عليه المواجع .. وبعوده الأيام ..

لا يا سى السيد، ذكاءك خانك المره دى لأن أنا قلت إن أنا كنت فى معهد عملى بجانب معهد تجارى وحولهم سور واحد لكن عبده باشا ده نظرى بس.

مش عاوز أقول إسم المعهد التجارى علشان ما ازعلش أى حد كان فيه علشان أنا وصفته إنه سمعته مش ولا بد.

بس بصراحة إللى كان محترم وفى المعهد ده ما كانش بيروحه، كان بيشوف حاجة تشغله بره لأن المعهد بيبقى زحمة من الغرباء عنه إللى جايين يزوروه - سياحة وكد يعنى وغالباً ما كانش فيه دكاترة بتيجى المحاضرات لأنهم عارفين إن الطلبة مشغولين جداً.

فيه موقف تانى بقى زى موقفك بس بشوية تغيير ها أحكيه فى المداخلة إللى جاية.

رابط هذا التعليق
شارك

مما لا أنساه:

كنت أنا وبعض أصحابي سنسافر إلى بلد أفريقية

ولكني اعتذرت عن السفر في اللحظات الأخيرة

ثم إذا بي أفاجأ بعد ذلك أن اثنين منهم توفيا بسبب مرض الملاريا

والباقي نجا من الموت بعد اكتشاف المرض والعلاج منه

فكرتني بالحديث ده (واعلم أن ما اصابك لم يكن ليخطئك وأن ما اخطئك لم يكن ليصيب)

حفظك الله يا حاج سهل جداً

gilmour.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

يا اخ "الجدار"

أخجلتم تواضعنا.

انا مش عاوز أكتب سيناريوهات، خلى الناس تكتب وتاكل عيش ياراجل.

بصراحة موضوعك ده لو كان جه الاسبوع إللى فات كان اتسبب فى فصلى من الشغل لأن كان عندى ضغط شغل مش عادى وكنت ها أسيب الشغل ده كله ونقعد نفتكر سوا.

على العموم شاكر لك مجاملتك اللطيفة والواحد عنده ذكريات كتير (زيكم كلكم) لكن لازم اسمع غيرى بقى هو أنا ها أقعد أكتب وخلاص.

يلا إحكى إنت بقى؟

ليه يا عمنا لا فصل ولا حاجة ان شاء الله يمكن كانت جاتلك ترقية وخصوصاً أن أسلوب كتابتك بجد عاجباني

ماتستعجلش الحكاوي جاية كتير ان شاء الله

gilmour.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

انا بقى الموقف اللي فاكره دلوقت

كنت مسافر من السعودية الى مصر على الطيران الايطالي ( انا حاجز على مصر للطيران لكن هما اجروا طائرة اير ايتالي )

المهم الطيارة كانت شبه فاضية انا شميت ريحة دخان فكلمت المضيفة علشان القصة دي ومراتي فكرتني باعاكس المضيفة المهم مقلتش حاجة غير بعد ما نزلنا من الطيارة

لان لو قلت لها كان ممكن يغمى عليها فوق واحنا مش ناقصين مشاكل

انا متأكد أن حضرتك ماكنتش حتحكي على الموقف ده أبداً

وأضطريت تحت أنك تقول للمدام تحت تأثير العين الحمرا :lol:

حمدالله عالسلامة يا باشا :roseop:

gilmour.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

دي حمرا وبنفسجي والوان الطيف كلها

بس ربك والحق انا على ما نزلت الطيارة كانت اعصابي في الطراورة

الحمد لله ربك سلم واذا كان على العين الحمرا والبنفسجي دي مقدور عليها

رابط هذا التعليق
شارك

انضم إلى المناقشة

You are posting as a guest. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.

زائر
أضف رد على هذا الموضوع...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   تمت استعادة المحتوى السابق الخاص بك.   مسح المحرر

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...