مشاهد حية في ذاكرتك

[عنبو]

والله الواحد مش اقادر يمسك نفسه من الضحك

وانا صغير كنت جن من تحت الارض كنت وليا مواقف بس طبعا مش ينفع احكيها ربنا حليم ستير

خلينا لما كبرت شويه يعنى فى الثانوى لان اقبل كده كله بلاوى !!!!

كان فى الثانوى فيه مدرس بس من بتوع ايام زمان ناقص يجى المدرسه على حمار ويربطه فى بوابة المدرسه والمدرس ده كان غشيم اقوى وكان بتاع رياضيات بس كان حفيظ ومكنش فاهم اى حاجه وانا ولله الحمد كنت بريموا فى الرياضه فكنت بعمله اقلك فى الحصه على العموم كان فى يوم المدرس ده عنده برد وانا كنت اقاعد فى التخته الاولى وهى جه اقدامى وطلع المنديل من جيبه ووحطه على مناخيره وهاتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتت هفففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففوووووووووو

والمنديل كان قماش فبصيت للمنديل من تحت لقيته بيتعرب والمنديل رايح جاى بسرعه 9.8 كم / ث سريع خالص فمش مسكت نفسى من الضحك وجاتلى هسترية ضحك والمدرس علشان يلم نفسه لان الفصل كله ضحك اقلى اقوم اقف اطلع بره ياكلب واح خاطبنى خبطه غاظتنى اقوى طبعا ماكنش ينفع اقول لوالدى لانه طبعا مش ناقص !! اقلت طيب رحت البيت وانا اقاعد بذاكر وبركز وعاوز اخاد بثارى فكرت فى فوكيره اقمت ماسك التليفون وضارب على الاستاذ ده وكان تقريبا الوقت 2 بالليل وكلمت المدرس بس مش كلمته على انى واحد لا كلمته على انى واحده والمدرس طبعا اتجاوب معايا اخر تجاوب وخربط خربطه !! يامعلم فى كل الى فى المدرسه ورحت مسجل شريط وتانى يوم اخدته معايا المدرسه مع الوكمون بتاعى وكان ايامها موضه وهات ياضحك!!!!

على ما اعتقد اخدت فيها اسبوع رفد من المدرسه وده علشان خاطر والدى والمدرس عزل من البلد اللى احنا فيها لانه كده خلاص

وكان فيه مدرسه بتعت عربى وكانت طيبه اقوى وعلى اقد طيبتها كانت ضعيفه برضه فى العربى

فكانت بتقى حصة هبل يعنى كانت لما تيجى تقرا الشعر مثلا فيه بيت شعر

بيقول فيه قفى قبل التفرق ياظعينه ( واحنا نقول اينا ) قفى نخبرك اليقين وتخبرينا (واحنا نقول اينا )

وهكذا لحد نهاية القصيده

وكان فيه ناظر مدرسه بس كان راجل طيب على نياته اقوى اقوى اقوى كان يدخل الفصل علشان المصاريف وكان يقول حد جاب مصروفات حد جاب مصروفات ويطلع

فى مره كنت طالع من الفسحه وكنت اخر واحد بيطلع وكان هو ماشى اقدامى وكان برضه طالع الفصل علشان موضوع المصروفات يدوب دخل الفصل الا وانا داخل خلفه وبيقول

حد جاب مصروفات مصروفات حد جاب حد جاب مصروفات مصروفات حد جاب ولان العيال اللى فى الفصل كانوا امر منى لقيت واحد طالع وبيدنى الفلوس وساب الناظر واقف وانا بعمل زى الناظر بالظبط واوقولتله خلاص يامحمد ابقى عدى عليا فى المكتب يلا سلام عليكم

وطلعت من الفصل !! طبعا دى كان فيها استدعاء ولى امر وبرضه ربنا سترها لانهم كلهم كانوا زمايل والدى الله يرحمه

على العموم بعد كده حصل شوية مواقف كانت لابد تحصلى علشان يحصل تحول فى شخصيتى وعلشان اشيل المسؤليه بس بجد كانت مواقف صعبه جدا وايام اصعب بس علمت الواحد كتير اقوى !! وكفايه لحد كده بس يارب مكنش خربطت ولا حاجه ؟؟؟

[الجدار]

موقفين متناقضين دايماً أفتكرهم مع بعض

الموقف الأول سنة ثانية ثانوى

راجل كده مدرس أحياء من إللى بيعادو الطلبة وبيبصوا لهم على إنهم زباين يحاول يطلع منهم إللى يقدر عليه

وخلوا بالكم الكلام ده فى وقت ما فيش فيه فضائيات ولا تووك شو ولو الفصل كله اشتكى من حاجة والمدرس قال ما حصلتش فالنتيجة أن كل العيال دى سفلة والمدرس قم للمعلم وفه التبجيلا والقيم الجميلة دى.

المدرس ده ليه تاريخ معانا وعارفين إتجاهه كويس وميوله الإقتصادية.

فى يوم طلب من كل واحد حاجة عملية بدل إمتحان الشهر وفى الآخر كده قال عبارة عملت نفسى ما سمعتهاش:

قال وممكن إللى مش ها يعرف يعمل حاجة يجيب عشرة جنيه "تقريباً" ونعمل عمل مجمع للفصل كله، عمل يشرف الفصل.

عملت نفسى مش واخد بالى واستدعيت كل مشاعر التحدى والإختراع وقررت إن أنا أعمل حاجة لوحدى تشرف الفصل.

وبالفعل قعدت باقى الأسبوع أفكر أعمل إيه أعمل إيه.

والموقف جه فجأة زى تفاحة نيوتن، كنت قاعد بأقلب فى كتاب الأحياء ووالدتى بتنقى عدس تقريباً وهنا صرخت "وجدتها"

أنا ها أعمل القطاع العرضى بتاع نبات الإيلوديا "الإسم صحيح كده؟"

وبالفعل اشتريت ترمس وفول وشوية بقول ومكرونا إقلام وبدأت العمل، أشكل الحبة بالكاتر على الشكل إللى أنا عاوزه وأثبتها على قطعة من الكارتون المقوى على شكل دائرة.

خميس وجمعة وأنا منهمك فى العمل وبعد ما خلص إشتريت الورنيش إللى بيلمع بتاع الدهان وصبيته على العمل فأعطاه بريق جميل جداً، بصراحة كنت فخور بالنتيجة، وكل واحد شافها أعجبته.

جه يوم التسليم وعدد قليل جداً من الطلبة إللى كل واحد جايب لوحة مرسوم عليها وبدا كل واحد يسلم لوحته وياخذ شوية تهزيء من المدرس على إن اللوحة فيها خطأ كذا وكذا.

جه دورى ودخلت على المدرس وفى دماغى صور جميلة لفرحته وهو بيشاهد عمل فيه شيء من الإبداع.

وأعطيته القرص وقلت له ده قطاع عرضى فى نبات الأولوديا.

الراجل خد القطاع وبص فيه كده ثوانى بتركيز وراح زوووووووووووووووو.

ما ضربنيش ما أنا قلت لكم إن آخر مرة إنضربت فيها كان يوم الطوب، ياريته كان ضربنى.

رمى القرص من الشباك المفتوح كأنه طبق طائر وقال لى: إنت جايب لى قرص حلاوة المولد.

أدخل دكتك وبكرة تجيب لى حاجة كويسة.

إحباط-إحباط -إحباط.

وتعاطف من كل زملائى

ثم أخرج سيادته لوحة حقيرة جداً واضح أنه عملها وهو بيشيش مع أصحابه وقال: ده بقى العمل بتاع الفصل، وقعد يورينا مزايا العمل وأن ليس به أخطاء.

ثم بدأ يقول الدرجات، طبعاً إللى دفع العشرة جنيه خذ درجة ممتازة وإللى عمل لوحة بنفسه خذ أقل وأنا اعطانى فرصة لبكرة مع الناس إللى ما عملتش حاجة.

فى وسط الصمت التام طلع ولد إبن لذين من هؤلاء الذين يقرأون الواقع وقال له، لو سمحت يا أستاذ الناس إللى جابت لوحات ممكن لو حد منهم عاوز ياخذ لوحته ويشترك مع حضرتك ونعمل لوحة زى إللى حضرتك عاملها ونجيب العشرة جنيه بكرة.

المدرس ابتسم لأول مرة منذ عرفناه وقالله، ما فيش مانع. وطبعاً كلنا دفعنا العشرة جنيه وعشنا فى تبات ونبات وخدنا أحلى الدرجات.

الموقف الثانى موقف مشابه لهذا ولكن فى الجامعة.

فى مادة الهندسة الكهربية وكانت مادة ما بأطيقهاش، الدكتور طلب فى آخر محاضرة عمل أى مشروع عملى بسيطة يتعلق بما درسناه.

قلبت المرجع من أوله لآخره حتى أتتنى فكرة إنى أعما مولد كهرباء على شكل طواحين الهواء الهولندية لأننا درسنا فصل عن الطاقة الجديدة والمتجددة.

وبالفعل جبت الخشب ومنشار الأركيت وعملت بنفسى ماكيت للطاحونة ووضعت بداخله دينامو نزعته من لعبة قديمة ووصلت مصباح صغير بحيث ألفف ريش الطاحونة المصباح ينور.

ودهنت النموذج زى لون الأثاث وبورنيش التلميع.

ورحت يوم تنفيذ المشروع.

إيه يا عم الهلمة دى وإيه الهيصة دى، ده الموضوع طلع أكبر من خيالى

ده كل مجموعة طلبة مشتركين فى مشاريع كبيرة، إللى عامل نموذج لمحطة تحلية مياه، وإللى عامل دائرة تحكم مش عارف فى إيه، وإللى عامل برنامج كمبيوتر وجايب الكمبيوتر الشخصى معاه وحاجات كثير.

بصراحة بصيت للنموذج الخشبى إللى فى إيدى وقولت خلاص روح بدل ما يرميه من الشباك زى قرص الحلاوة إياه وتبقى مهزأة قدام زمايلك ومش ها أقدر ألومه.

لكن المشكلة إنى كنت كتبت إسمى فى الكشف وخفت الدكتور يفهمها إستهتار ولا حاجة.

جه دورى وأخرجت النموذج وكل الطلبة بتبصله وتبتسم، أو خيالى بيصور لى انهم كلهم بيقولوا إيه اللعبة إللى جايبها دى.

بصراحة الخطوات من مقعدى حتى منصة الدكتور عدت كأنها ساعة وحاسس قلبى ها ينط بره.

فكرت ساعته أدى الدكتور عشرة جنيه ونخلص

وأعطيت الدكتور الإختراع

قال لى إيه ده يا إبنى

مديت إيدى ولففت الريش بتاعة الطاحونة فالمصباح نور. وقلت له ده مثال لتوليد للطاقة المتجددة من الرياح.

قال لى: مين عمل لك النموذج ده

قلت: أنا يا دكتور عملت كل حاجة فيه.

قال لى: برافو يا باشمهندس، الفكرة بسيطة والمشروع ده عندى أحسن مشروع شفته النهاردة، كل زمايلك عملوا مشاريعهم فى مكاتب هندسية ودفعوا فيها آلاف لكن مابذلوش فيها أى مجهود.

وأعطانى الدرجة كاملة أمام عينى وأعطانى النموذج مرة تانية، والنموذج لازلت محتفظ به فى مصر حتى الآن لأنه بيفكرنى بأستاذ الأحياء وبدكتور الجامعة المحترم.

قرص حلاوة المولد ؟؟ :)

والله صباح الكوميديا والله انت مش متصور الضحك اللي الواحد ضحكة على قصصك

متخيل المدرس وهو بيطوح القرص زي الطبق الطاير ;)

والله عند احساس كوميدي عالي وطريقة سرد ممتعة

سبحان الله ساعات الواحد يعمل حاجة ويبقى فاكر ان الدنيا كلها حتحييه عليها وتبقى فخور كده وتبدأ تتصدم واحدة واحدة وتكتشف ان مافيش حد مقدرك

ويا إما تيأس وتفقد ثقتك في نفسك ويا إما تحاول وتحاول

وساعات بيحصل العكس يبقى مش متخيل ان حاجة تعملها انها حتعجب حد وفجأة تلاقيها عاجبة الناس كلها

بجد تحية للدكتور المحترم

ونظرة استحقار للمدرس الغير أمين

[msayed]

صحيح يا أخ جدار

المدرس لازم يكون له أولوية خاصة فى متابعة أخلاقياته ويكون محل مسائلة وتقييم دائماً لانه يشكل المستقبل.

لا أنسى أبداً مدرسة رياضيات فى الإعدادية جاوبتها على سؤال فقالت "إنت ها تبقى من العظماء لو كملت فى الهندسة"

ما تتخيلش الكلمة دى شدت من عزيمتى أد إيه وكانت ترن فى أذنى كل ما أزهق شوية من الدراسة والمذاكرة.

طبعاً ما بقتش عظيم ولا حاجة ودى كانت مبالغة منها، لكن بجد أثرت فى مستقبلى.

ولا أنسى أيضاً مدرس كان يقول للطلبة كلهم بربطة المعلم "إبقوا قابلونى لو فلحتم".

عارف لازم كلمات المدرس وتصرفاته فى الفصل هذه تكون موزونة بميزان الذهب وتخضع لمقاييس يحاسب على أساسها.

ده انت يا راجل تشوف تعليقات المدرسين أيام إمتحان الكادر تفطس من الضحك، تفتكر أنه كادر فكهانية سوق الخضار مش معلمى أجيال.

مع كامل الإ‘حترام للفكاهانية، لكن لالغة ده تنفع هنا ولا لغة ده تنفع هنا.

وشكراً أخى على الإطراء الذى أرى أنك تبالغ فيه.

تم تعديل 8 مايو 2009 بواسطة msayed

[الجدار]

صحيح يا أخ جدار

المدرس لازم يكون له أولوية خاصة فى متابعة أخلاقياته ويكون محل مسائلة وتقييم دائماً لانه يشكل المستقبل.

لا أنسى أبداً مدرسة رياضيات فى الإعدادية جاوبتها على سؤال فقالت "إنت ها تبقى من العظماء لو كملت فى الهندسة"

ما تتخيلش الكلمة دى شدت من عزيمتى أد إيه وكانت ترن فى أذنى كل ما أزهق شوية من الدراسة والمذاكرة.

طبعاً ما بقتش عظيم ولا حاجة ودى كانت مبالغة منها، لكن بجد أثرت فى مستقبلى.

ولا أنسى أيضاً مدرس كان يقول للطلبة كلهم بربطة المعلم "إبقوا قابلونى لو فلحتم".

عارف لازم كلمات المدرس وتصرفاته فى الفصل هذه تكون موزونة بميزان الذهب وتخضع لمقاييس يحاسب على أساسها.

ده انت يا راجل تشوف تعليقات المدرسين أيام إمتحان الكادر تفطس من الضحك، تفتكر أنه كادر فكهانية سوق الخضار مش معلمى أجيال.

مع كامل الإ‘حترام للفكاهانية، لكن لالغة ده تنفع هنا ولا لغة ده تنفع هنا.

وشكراً أخى على الإطراء الذى أرى أنك تبالغ فيه.

والله يا عم م س انا مش ببالغ وبجد كتاباتك هنا ضحكتني وحبكة الكلام بتاع قصصك ممتازة بتشدني من اول المداخلة لأخرها

انا كنت من التلاميذ اللي المدرس ده بالنسبالها مش بني أدم ده حاجة منزهة عن الخطأ (لو جاز التعبير)

كنت بفتكر ان المدرس ده مصدق في أي كلام يقولة يعني لا يمكن يكذب

وكلامه حقائق علمية مفروغ منها

انا مانكرش ان في مدرسين كتير أثروا في الواحد وفي طريقة تفكيره

منهم مدرس انجليزي ربنا يمسيه بالخير أو يرحمة لو توفي

اسمه أ/ شوقي عمران

بجد الراجل ده في رأيي وبالنسبالي كان اسطورة

والله كان يقول الكلمتين بتوعة يدخلوا في الدماغ ومايطلعوش لغاية وقتنا هذا

كان راجل محترم نفسه ومحترم مادته ومحترم التلاميذ اللي أدامه

بصراحة ربنا يباركله أو يرحمه

أهو عمله قاعدله لغاية دلوقتي يعني ممكن يكون قاعد دلوقتي بيتفرج على التليفزيون أو نايم أو ميت

ومش عارف ان في واحد لسه شايلة جميلة أنه علمه صح وعمال يدعيله

يا جماعة احنا المفروض مانستصغرش أي عمله بنعمله أو اي كلمة بنكتبها

يعني في الموضوع بتاع دكتور هشام ابراهيم (مزيكا رزع الحلل!)

ممكن كتير من الناس تقول ده كلام فاضي

ححط المداخلة دي لواحد فاضل من الأعضاء هنا دخل قال كلمتين ومشى وشوف أد ايه ان اللي ممكن تستصغره انت يكون عند حد تاني موضوع كبير

وحقتبس جملة الدكتور اذا سمحلي "One man's nightmare is another man's Dream"

شوف كده ده جزء من كلام الفاضل هليوبوليس

الاخوة الاعزاء

تحياتي لكم من جنوب المانيا حيث اعيش منذ 32 سنه

بالصدفه قرأت الموضوع ده واهتميت به بسبب ابني الذي يبلغ من السن 19 سنه وهو من هواة الموسيقي ميتال وبما اني لست من هواة تلك الموسيقي فكان الحكايه دي قلقاني ولما قريت الكلام هنا واتكلمت معاه استرحت

**********************

مش حتتخيل انا فرحت أد ايه بالكلمتين دول

يعني احنا ساعدنا واحد كانت محيراه مشكلة في تربية أبنه وصححناله مفهوم عن حاجة معينة بفضل الله

تسعدني دايماً مداخلاتك الكريمة والقيمة يا باشمهندس :rolleyes:

تم تعديل 8 مايو 2009 بواسطة الجدار

[الجدار]

والله الواحد مش اقادر يمسك نفسه من الضحك

وانا صغير كنت جن من تحت الارض كنت وليا مواقف بس طبعا مش ينفع احكيها ربنا حليم ستير

خلينا لما كبرت شويه يعنى فى الثانوى لان اقبل كده كله بلاوى !!!!

كان فى الثانوى فيه مدرس بس من بتوع ايام زمان ناقص يجى المدرسه على حمار ويربطه فى بوابة المدرسه والمدرس ده كان غشيم اقوى وكان بتاع رياضيات بس كان حفيظ ومكنش فاهم اى حاجه وانا ولله الحمد كنت بريموا فى الرياضه فكنت بعمله اقلك فى الحصه على العموم كان فى يوم المدرس ده عنده برد وانا كنت اقاعد فى التخته الاولى وهى جه اقدامى وطلع المنديل من جيبه ووحطه على مناخيره وهاتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتت هفففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففوووووووووو

والمنديل كان قماش فبصيت للمنديل من تحت لقيته بيتعرب والمنديل رايح جاى بسرعه 9.8 كم / ث سريع خالص فمش مسكت نفسى من الضحك وجاتلى هسترية ضحك والمدرس علشان يلم نفسه لان الفصل كله ضحك اقلى اقوم اقف اطلع بره ياكلب واح خاطبنى خبطه غاظتنى اقوى طبعا ماكنش ينفع اقول لوالدى لانه طبعا مش ناقص !! اقلت طيب رحت البيت وانا اقاعد بذاكر وبركز وعاوز اخاد بثارى فكرت فى فوكيره اقمت ماسك التليفون وضارب على الاستاذ ده وكان تقريبا الوقت 2 بالليل وكلمت المدرس بس مش كلمته على انى واحد لا كلمته على انى واحده والمدرس طبعا اتجاوب معايا اخر تجاوب وخربط خربطه !! يامعلم فى كل الى فى المدرسه ورحت مسجل شريط وتانى يوم اخدته معايا المدرسه مع الوكمون بتاعى وكان ايامها موضه وهات ياضحك!!!!

على ما اعتقد اخدت فيها اسبوع رفد من المدرسه وده علشان خاطر والدى والمدرس عزل من البلد اللى احنا فيها لانه كده خلاص

وكان فيه مدرسه بتعت عربى وكانت طيبه اقوى وعلى اقد طيبتها كانت ضعيفه برضه فى العربى

فكانت بتقى حصة هبل يعنى كانت لما تيجى تقرا الشعر مثلا فيه بيت شعر

بيقول فيه قفى قبل التفرق ياظعينه ( واحنا نقول اينا ) قفى نخبرك اليقين وتخبرينا (واحنا نقول اينا )

وهكذا لحد نهاية القصيده

وكان فيه ناظر مدرسه بس كان راجل طيب على نياته اقوى اقوى اقوى كان يدخل الفصل علشان المصاريف وكان يقول حد جاب مصروفات حد جاب مصروفات ويطلع

فى مره كنت طالع من الفسحه وكنت اخر واحد بيطلع وكان هو ماشى اقدامى وكان برضه طالع الفصل علشان موضوع المصروفات يدوب دخل الفصل الا وانا داخل خلفه وبيقول

حد جاب مصروفات مصروفات حد جاب حد جاب مصروفات مصروفات حد جاب ولان العيال اللى فى الفصل كانوا امر منى لقيت واحد طالع وبيدنى الفلوس وساب الناظر واقف وانا بعمل زى الناظر بالظبط واوقولتله خلاص يامحمد ابقى عدى عليا فى المكتب يلا سلام عليكم

وطلعت من الفصل !! طبعا دى كان فيها استدعاء ولى امر وبرضه ربنا سترها لانهم كلهم كانوا زمايل والدى الله يرحمه

على العموم بعد كده حصل شوية مواقف كانت لابد تحصلى علشان يحصل تحول فى شخصيتى وعلشان اشيل المسؤليه بس بجد كانت مواقف صعبه جدا وايام اصعب بس علمت الواحد كتير اقوى !! وكفايه لحد كده بس يارب مكنش خربطت ولا حاجه ؟؟؟

والله يا حاج عنبي ما قادر امسك نفسي من الضحك من حتة المنديل دي :lol:

يا جماعة احنا معانا مواهب هنا بجد

ييجوا بتوع الكوميديا يتفرجوا على الكوميديا الصح اللي هنا

عم س س قلب الموضوع كله هنا كوميديا

مش حنساله الموقف ده

والحتة بتاعة ظعينة دي بجد تحفة

هات ما عندك يا عنبي ننتظر وصلات كوميدية أخرى

تقبل تحيتي :rolleyes:

[جيمي]

مشاهد حيه فى ذاكرتك ...لما بتتراكم بتكون شخصيتك كلام سليم ...وانا اول ماقريت رأس الموضوع تبادرت الى ذهنى ذكريات فترة الثانويه العامه ووافقنى على ذلك حكايات جميع الاعضاء الافاضل اللى حكاياتهم بتدور حولين المرحله دى ...اظاهر فعلا ان هى دى المرحله اللى بتتكون فيها الشخصيه ....كلام معقول ...

هتقولولى طيب انت حكايتك ايه يا جيمى ...انا حكيلكم حكايتى بكل صراحه :waf:

حد فيكم عارف حكاية المثل اللى بيقول عيش ندل تموت مستور....... او بيت الشعر اللى بيقول الجود يفقر والاقدام قتال ...

هوه ده اللى انا اتعلمته بس للاسف ماطبقتوش طبع بقه بس مش معنى كده ان انا جدع اوى يعنى :happy:

اه الحكايه قبل مانسى :lol: ...كنت يا اخوانا الافضل فى لجنة الثانويه العامه سنة كام مش مهم المهم كنا فى شهر سته والجو حر نار والتكيف بتاع المدرسه الحكومي كان عطلان لأ انا مابحبش الفشر كان الرموت بتاع التكيف هوه اللى عطلان :happy:

خلاص ماكنش فيه تكيف ولا مروحه حتى :sad: استريحتو

المهم طلب احد الزملاء من المفتش(وكان غليظ الملامح عريض المنكبين اجش الصوت شلولح :ninja: ) لو سمحت عاوز اتنقل من جمب الشباك لحته ضل شويه ليه يا حبيبى ؟؟ اصل الشمس حاميه عليه؟؟؟ والفازلين بيسيح من على شعرى وبيلمع على جبينى زى مانت شايف اهوه.....المفتش رفع حاجب وضيق عين ولا محمود المليجى وقاله وماله وجابو فى الدكه اللى قصادى وبسسس بسسس شيمى بصوت كفحيح الافعى السؤال الاولانى ....بسسسسس بسسسس

طبعاا هوه ماكنش عاوز السؤال الاولانى بس ده الباشا جايب صفحة الاساله من الاول خد يا سيدى ومالو ده انت صديقى ....بسسسس بسسسس شيمى ... رديت نحم نحم ياسيدى السؤال التانى خد يا سيدى مضحيا بنفسى من اجل الشهامه

المهم وانا منهمك فى حل السؤال اذ بصوت مدوى جاى من جمبى وصوت ارتطام المراقب اللى انا حكيتلكو عنه خبط بايده على ايد صديقى ابو فازلينه وقافش على ايد الوله وفى ايده البرشام وهع هع هع (ضحكة انتصار) انا عارف من الاول انك عاوز ترجع لورا علشان تغش انا فاهم الاشكال دى كويس لازم اعملك محضر غش من هنا لهنا الواد يتوسل اليه والراجل وشه ناشف زى الخشبه وهنا برز من الدكه المجاوره فارسنا الهمام وقمت قلتله بابتسامة راجل عاقل عنده يجى اربعين سنه يا استاذنا الطالب ده وحيد امه وهى ست كبيره وابوه متوفى ولو حصله حاجه مامته ممكن تموت فيها وانت اكيد اب ومايرضيكش ان بيت بائس ذى ده يعيش المحنه دى

فعلا انا قلتله كده بملامح هزار الراجل ابتسم وقد حسبت ان ملامح وجه الجافه لا تنثنى ان تلك الشفاه الغليظه لم ولن تبتسم

وهات يا ضحك ويا هزار وساب الواد وقاله اخر مره يا واااطى زى بتاعة رياض باشا فى فيلم اللمبى

الخلاصه:انا جبت فى الماده دى اقل سكور مانا نسيت اسألة كتير اثناء تهيسى فى موقف ينبغى فيه التركيز

الواد مشى ومقاليش مرسى قابلته بعدها بفتره تجاهلنى وقال عليه كلام مش تمام قال ايه اديته السؤال ماعرفش رقم كام نمره ايه مش كامل :blink:

وعجبى

[pink rose]

هاقولكم على موقف افتكرته و انا متابعة الموضوع الرائع دا بجد

كنت عايشة في الامارات لحد ما خلصت الاعدادية من هناك و اتفق الكل على ان ماما تاخدني انا و اخواتي و ننزل مصر عشان اخد ثانوية عامة من هناك بدل بقى ما اخد الثانوية من الامارات و انزل مصر ينقصوني في المجموع و الحوارات دي

المهم نزلنا مصر فعلا و دخلت اولى ثانوي طبعا المنهج غير خالص و بقيت عاملة زي الاطرش في الزفة في مادة الرياضيات فعلا الحاجات دي و النظريات دي ما مريتش عليا قبل كده

و كان مدرس الرياضيات اسمه الاستاذ كمال في اول يوم بقى بيراجع مع الطلبات بعض النظريات بتاعت اعدادي و جه حظي الاسود في سؤال منيل كده فا قولتله ما اعرفش الاجابة ما اخدتهاش قبل كده

قام المحترم اتريق عليا و قالي ليه الهانم جاية من كوكب تاني قولتله لأ بس انا كنت في الامارات و ما اخدتش المنهج دا و لا الحاجات دي خالص و يا ريتني ما قولتله كده :blink:

استلمني بقى كل حصة قومي جاوبي يا ريم و طبعا ريم في الكازوزة خالص ابيض يا ورد طبعا انا فهمت بعد كده انه كان بيتعمد يحرجني عشان اخد عنده درس و ما حصلش غير بعدين بعد الكارثة ما حصلت

اصلي و لاول مرة في حياتي اجيب ملحق و كانت ايام سودا بعيد عنكم و نكد بقى في البيت :blink: :sad:

المهم بابا قال لازم تاخد درس عنده عشان ينجحني في الملحق و حصل المراد و جالي البيت برجله بقى و وقع و لا حدش سمى عليه

بصراحة كنت باعامله وحش لاني كنت قرفانة منه لانه كان عاملني مهزأة الفصل يسأل السؤال و قومي يا ريم جاوبي و بعدين يقولي اه اه انتي يا عيني ما تعرفيش الحاجات دي انتي مش من هنا و يضحك و الفصل وراه زي الهبل

المهم في يوم كان معاد اخر حصة خلاص قولت ما ينفعش يعدي كده من تحت ايدي ;) اتفقت مع اختي انها تحط في الشاي ملح بدل السكر من غير ماما ما تعرف

و حصل و الراجل ياعيني اخد اول شفطه من الشاي و لونه اتغير و قعد يكح و انا ببراءة الذئاب اقوله مالك يا مستر في حاجه انت شرقت اشرب اشرب الشاي عشان الشرقة تروح :sad:

ماما بقى كل ما تدخل الاوضة تلاقيه مش بيشرب الشاي تقوله الشاي هايبرد يا استاذ اتفضل ماما طبعا واخداها من كرم الضيافة و ما تعرفش الخيبة اللي في الشاي و الراجل يتحرج من ماما و يشرب و انا عنيا تلمح من الفرحة فيه wst::

المهم ماما حست بحاجه مش مظبوطة لان اختى كل ما الراجل يشرب يكح و هي تضحك برة

و بعدين ماما عرفت الخدعة و دخلت شالت الشاي دا بكل ذوق و قالتله دا برد هاعملك واحد تاني يكون مظبوط

طبعا خلص الدرس خلاص و مشي المستر

بس للاسف اخدنا انا و اختي التهزيئ المتين من ماما :lol: بس برضه كنت عملت اللي في دماغي و انتقمت منه

و اللطيف انه الحمدلله نجحني في الملحق برضه :unsure:

اوعوا حد يقول عليا شريرة لان الشر لسا ما حكيتوش في موقف تاني بجد بجد كنت شريرة اوي فيه

هاكتبهلكم المداخلة اللي جاية

[مغتربة]

الموقف دا حصلى و انا عندى اربع سنين

بجد مش هزار

كنت عند بيت جدتى رحمها الله و هيه بيتها فى الدور الارضى و قصادها ناس جيران برضه فى الدور الاول و ما فيشس بينهم غير يا دوب شارع ضيق

و الناس زمان كانوا كلهم يعرفوا بعض و بينهم عيش و ملح

المهم انا كنت واقفه فى الشارع و جات جارت جدتى دى نادت عليا و جت لعندى و بصتلى كده و بعدين اقلتلى ياه دى فرده حلقك اتكسرت تعالى معايا اعدلهالك علشان متعقش

طبعا انا بكل براءه الاطفال رحت معاها ( اربع سنين بس و الله )

و دخلتنى معاها بيتها و دى كانت اول مره ادخله ( و طبعا اخر مره ) بس لسه حافظه تفاصيل الجزء الى شفته منه لحد دلوقتى

المهم طبعا قلعتنى فرده الحلق بكل سلاسه و قالتى خليه معايا بقى علشان ما يضعش و انا هديه لمامتك ( و سابت الفرده التانيه )

و انا زى الشاطرة خرجت من عندها على كده و بعدين قعدت العب لغايه ما خالتى انتبهت ان ودنى مفيهاش الحلق

طبعا نادتنى و سالتنى فقولتلها الى حصل

و طبعا راحوا يسالوا الست و هيه انكرت و قالت لهم اكيد وقع منها انتوا هتعملوا عقلكم بعقل بنت صغيره

و ما عرفوش ياخدوا منها لا حق و لا باطل

الموقف دا اثر فيا جدا على صغر سنى

و بقيت بضايق جدا ان اى حد ياخد منى حاجه بتعتى باستغلال ضعفى

المشكله بقى ان الست دى لسه جيران بيت ستى الله يرحمها

و كل ما اروح هناك اشوفها و ابقى عايزه اشفى غليلى منها

بس طبعا مبقدرش

[مغتربة]

الموضوع كله رائع .....تحية واجبة لصاحب الفكرة و كل المشاركين كمان :wub:

حاحاول أكون عند مستوي المسئولية ......عندي مشاهد ياما بس حابتدي بواحد من بتاع ١٦ ١٧ سنة كده ...... كنت لسه في كلية الطب و كان عندي عربية نصر ١٢٧ ...أول عربية لي و كنت باحبها جدا رغم انها ياما عملت فيا مقالب ...انما كنت شايفها فيراري و معتني بيها و بتاع

المهم كان فيها مشكلة ما فوديتها للكهربائي و واقف علي إيده بقي أكني فاهم في كل حاجة .....الراجل اشتغل كام ساعة ورا بعض و غير ضفيرة مش عارف إيه و المارش كان فيه كيت و البطارية كيت ....المهم كان فاصل الكهربا خالص لحد ما خلص شغل و حان وقت وصل كابل البطارية .....يا دوبك حط القشاط من هنا و لقينا الأرض كلها بتتهز من تحت العربية و العربية بتترج جامد ...الراجل فصل الكهربا بسرعة و بصلي في ذهول و أنا بازعقله عملت إيه في العربية ..دقيقة و لقينا العمارات اللي قصادنا الناحية التانية من الشارع (السودان ) بتتمايل يمين و شمال بصورة مرعبة .....أنا بقيت أبص علي العمارات و ارجع أبص علي ال-١٢٧ و مش مصدق إن كابل كهربة مكن يوقع العمارات ...هي صحيح سمعة العمارات كانت زاي الزفت و عربيتي فيراري انما يعني برضه غريبة .....و شوية و لقينا الناس نزلت من العمارات بتصوت ....العمارة بتقع العمارة بتقع .....مع انهم نازلين من كل عمارات الشارع و كل واحد فاكر انها عمارته اللي بتقع

طبعا خلاص فهمتوا .....لحظة زلزال القاهرة ١٩٩٢ كانت لحظة توصيل كابل بطارية عربيتي و الحمد لله انها كانت ١٢٧ علشان ما حادش يتهمني اني السبب

فكرتنى بالزلزال يا دكتور هشام

بمناسبة الزلزال بقى انا فى الزلازل بعون الله بكون اول واحدة فى الشارع وحتى التوابع مابستناش فوق ابدااااااااا

طب هحكيلكوا على موقف

انا اتشهرت فى العمارة بتاعتنا قبل ماتجوز انى انا وواحد تانى كان صاحب اخويا واصغر منى اسمه رامى اننا اول نا بننزل فى الزلزال تحت

رامى ده كل مايحصل هزة بسيطه بعد زلزال 92 ابص الاقيه معايا عالسلم وبيجرى هو كان ساكن فى الدور اللى فوقينا فعلى ماييجى ينزل اكون انا سبقته شوية يقعد ينط لغايت ماييجى عندى وابص الاقيه زقنى وجرى من جمبى وفريرة عالشارع

المهم كان فيه مرة زلزال حصل كده الساعة سته ونص الصبح وكنا احنا انا واختى رايحين رحلة وقاعدين بنفطر قبل ماننزل ولقينا النجفة بتتهز جامد ..... فاختى بصيتلى وانا بصيت لماما الله يرحمها وقلتلها مش هتنزلوا قلتلى لا اعقلى مافيش حاجة خلينا قاعدين واللى يحصل يحصل

والله قعدت حوالى كام ثانية وحاولت اعقل واثبت نفسى ومافيش فايدة ...........لقيت الموضوع بيزيد وكان فى ايدى كباية شاى وكرواسون ماشى

(خدوا بالكوا من كوباية الشاى اوى )

ولما لقيت الهزة زادت قمت فتحت الباب وجريت لقيت رامى نازل ولما مالقانيش وهو بيجرى عالسلم قام ماكدبش خبر وراح ناده عليا ياعينى برضوا حس ان فيه حاجة ناقصة ماحنا كل مرة بننزل مع بعض

المهم جريت على تحت وكنا خلاص انا واختى نازلين رايحين الرحلة يعنى محضرين كل حاجة

وانا من سرعتى قمت نزلت وكوباية الشاى والكرواسون فى ايدى والله العظيم اللى بحكيه ده حصل بالملى....... قمت جريت والشاى فى ايدى وانا بجرى حسيت بحاجة بتلسعنى فادركت انه الشاى قمت حطيته على شباك السلم فى الدور اللى تحتنا وكانت معايا شنطه ايدى روحت حاطة فيها الكرواسون

ولما كل الناس نزلت تحت الهزة هديت شوية وبعدين بطلت خالص فقلت بقى اطلع

وكان لينا جار ساكن فى الدور السابع فى العمارة الراجل ده لاحظت عليه انه كل زلزال على مايوصل عندنا يلاقى الموضوع هدى فيروح واقف يشرب سيجارة

المهم وانا طالعة ببص على كوباية الشاى اللى انا سيبتها على شباك السلم فى الدور التانى الا والاقى صاحبنا بتاع الدور السابع واقف وماسك سيجارة وكوباية الشاى بتاعتى فى ايده وشغال يشرب ولا على باله .......... فانكسفت اقوله دى بتاعتى وعديت من جمبه وقلتله سلامو عليكو ولا كان واقف برضو بيشرب ورد السلام عااااادى جدا

ولما طلعنا فوق بحكى لماما الله يرحمها قلتلى عادى طب ماساعة الزلزال الكبير لما طلعنا كنا سايبين باب الشقة مفتوح ولما جت ماما تدخل الشقة لقيت الراجل ده قاعد على كرسى الانتريه بيشرب نفس السيجارة برضوا وعمال ينهج وبرضوا قلتله سلامو عليكو رد عليها السلام وخلص السيجارة وطلع..........وقعدنا نضحك عليه وخلاص

ههههههه

و الله ضحكتينى موت يا فتفوته

اقولك بقى على حاجه

انا عكسك تماما فى موضوع الزلزال ده

يعنى مثلا ساعه زلزال 12 اكتوبر

انا كنت لابسه و قاعده اتفرج على التلفزيون عشر دقايق كده قبل ما انزل اروح درس الفرنساوى

و فجاء كده لاقيت الانتريه بيتهز بيا جامد و عرفت انه زلزال

بس مش عارفه هتصدقينى و لا لا

مخوفتش و لا حاجه

و بعد ما خلص كده بعشر دقائق نزلت علشان اروح الدرس عادى

و كنت مستغربه جدا من الناس الى كانت بتقول انها نزلت و الحاجات دى

و كمان زلزال الساعه سته و نص ده انا ساعتها كنت نايمه بس مش نايمه قوى يعنى لانى كان فاضل ربع ساعه على معاد صحيانى و برضه حسيت بى و عادى معملتش اى حاجه و فضلت نايمه على السرير لغايه معاد صحيانى الطبيعى

و قولت لماما دا كان فيه زلزال من ربع ساعه كده

هيه ما كنتش حست بيه لانها كانت ساعتها بتعمل الفطار و مش واخده بالها فمصدقتنيش غير لما راحت الشغل و هناك عرفت

هيه يمكن تسميها برود بس بجد موضوع الزلازل ده مبيفرقش معايا قوى

[fatfouta]

الموضوع كله رائع .....تحية واجبة لصاحب الفكرة و كل المشاركين كمان :wub:

حاحاول أكون عند مستوي المسئولية ......عندي مشاهد ياما بس حابتدي بواحد من بتاع ١٦ ١٧ سنة كده ...... كنت لسه في كلية الطب و كان عندي عربية نصر ١٢٧ ...أول عربية لي و كنت باحبها جدا رغم انها ياما عملت فيا مقالب ...انما كنت شايفها فيراري و معتني بيها و بتاع

المهم كان فيها مشكلة ما فوديتها للكهربائي و واقف علي إيده بقي أكني فاهم في كل حاجة .....الراجل اشتغل كام ساعة ورا بعض و غير ضفيرة مش عارف إيه و المارش كان فيه كيت و البطارية كيت ....المهم كان فاصل الكهربا خالص لحد ما خلص شغل و حان وقت وصل كابل البطارية .....يا دوبك حط القشاط من هنا و لقينا الأرض كلها بتتهز من تحت العربية و العربية بتترج جامد ...الراجل فصل الكهربا بسرعة و بصلي في ذهول و أنا بازعقله عملت إيه في العربية ..دقيقة و لقينا العمارات اللي قصادنا الناحية التانية من الشارع (السودان ) بتتمايل يمين و شمال بصورة مرعبة .....أنا بقيت أبص علي العمارات و ارجع أبص علي ال-١٢٧ و مش مصدق إن كابل كهربة مكن يوقع العمارات ...هي صحيح سمعة العمارات كانت زاي الزفت و عربيتي فيراري انما يعني برضه غريبة .....و شوية و لقينا الناس نزلت من العمارات بتصوت ....العمارة بتقع العمارة بتقع .....مع انهم نازلين من كل عمارات الشارع و كل واحد فاكر انها عمارته اللي بتقع

طبعا خلاص فهمتوا .....لحظة زلزال القاهرة ١٩٩٢ كانت لحظة توصيل كابل بطارية عربيتي و الحمد لله انها كانت ١٢٧ علشان ما حادش يتهمني اني السبب

فكرتنى بالزلزال يا دكتور هشام

بمناسبة الزلزال بقى انا فى الزلازل بعون الله بكون اول واحدة فى الشارع وحتى التوابع مابستناش فوق ابدااااااااا

طب هحكيلكوا على موقف

انا اتشهرت فى العمارة بتاعتنا قبل ماتجوز انى انا وواحد تانى كان صاحب اخويا واصغر منى اسمه رامى اننا اول نا بننزل فى الزلزال تحت

رامى ده كل مايحصل هزة بسيطه بعد زلزال 92 ابص الاقيه معايا عالسلم وبيجرى هو كان ساكن فى الدور اللى فوقينا فعلى ماييجى ينزل اكون انا سبقته شوية يقعد ينط لغايت ماييجى عندى وابص الاقيه زقنى وجرى من جمبى وفريرة عالشارع

المهم كان فيه مرة زلزال حصل كده الساعة سته ونص الصبح وكنا احنا انا واختى رايحين رحلة وقاعدين بنفطر قبل ماننزل ولقينا النجفة بتتهز جامد ..... فاختى بصيتلى وانا بصيت لماما الله يرحمها وقلتلها مش هتنزلوا قلتلى لا اعقلى مافيش حاجة خلينا قاعدين واللى يحصل يحصل

والله قعدت حوالى كام ثانية وحاولت اعقل واثبت نفسى ومافيش فايدة ...........لقيت الموضوع بيزيد وكان فى ايدى كباية شاى وكرواسون ماشى

(خدوا بالكوا من كوباية الشاى اوى )

ولما لقيت الهزة زادت قمت فتحت الباب وجريت لقيت رامى نازل ولما مالقانيش وهو بيجرى عالسلم قام ماكدبش خبر وراح ناده عليا ياعينى برضوا حس ان فيه حاجة ناقصة ماحنا كل مرة بننزل مع بعض

المهم جريت على تحت وكنا خلاص انا واختى نازلين رايحين الرحلة يعنى محضرين كل حاجة

وانا من سرعتى قمت نزلت وكوباية الشاى والكرواسون فى ايدى والله العظيم اللى بحكيه ده حصل بالملى....... قمت جريت والشاى فى ايدى وانا بجرى حسيت بحاجة بتلسعنى فادركت انه الشاى قمت حطيته على شباك السلم فى الدور اللى تحتنا وكانت معايا شنطه ايدى روحت حاطة فيها الكرواسون

ولما كل الناس نزلت تحت الهزة هديت شوية وبعدين بطلت خالص فقلت بقى اطلع

وكان لينا جار ساكن فى الدور السابع فى العمارة الراجل ده لاحظت عليه انه كل زلزال على مايوصل عندنا يلاقى الموضوع هدى فيروح واقف يشرب سيجارة

المهم وانا طالعة ببص على كوباية الشاى اللى انا سيبتها على شباك السلم فى الدور التانى الا والاقى صاحبنا بتاع الدور السابع واقف وماسك سيجارة وكوباية الشاى بتاعتى فى ايده وشغال يشرب ولا على باله .......... فانكسفت اقوله دى بتاعتى وعديت من جمبه وقلتله سلامو عليكو ولا كان واقف برضو بيشرب ورد السلام عااااادى جدا

ولما طلعنا فوق بحكى لماما الله يرحمها قلتلى عادى طب ماساعة الزلزال الكبير لما طلعنا كنا سايبين باب الشقة مفتوح ولما جت ماما تدخل الشقة لقيت الراجل ده قاعد على كرسى الانتريه بيشرب نفس السيجارة برضوا وعمال ينهج وبرضوا قلتله سلامو عليكو رد عليها السلام وخلص السيجارة وطلع..........وقعدنا نضحك عليه وخلاص

ههههههه

و الله ضحكتينى موت يا فتفوته

اقولك بقى على حاجه

انا عكسك تماما فى موضوع الزلزال ده

يعنى مثلا ساعه زلزال 12 اكتوبر

انا كنت لابسه و قاعده اتفرج على التلفزيون عشر دقايق كده قبل ما انزل اروح درس الفرنساوى

و فجاء كده لاقيت الانتريه بيتهز بيا جامد و عرفت انه زلزال

بس مش عارفه هتصدقينى و لا لا

مخوفتش و لا حاجه

و بعد ما خلص كده بعشر دقائق نزلت علشان اروح الدرس عادى

و كنت مستغربه جدا من الناس الى كانت بتقول انها نزلت و الحاجات دى

و كمان زلزال الساعه سته و نص ده انا ساعتها كنت نايمه بس مش نايمه قوى يعنى لانى كان فاضل ربع ساعه على معاد صحيانى و برضه حسيت بى و عادى معملتش اى حاجه و فضلت نايمه على السرير لغايه معاد صحيانى الطبيعى

و قولت لماما دا كان فيه زلزال من ربع ساعه كده

هيه ما كنتش حست بيه لانها كانت ساعتها بتعمل الفطار و مش واخده بالها فمصدقتنيش غير لما راحت الشغل و هناك عرفت

هيه يمكن تسميها برود بس بجد موضوع الزلازل ده مبيفرقش معايا قوى

والله انتى قلبك جامد اوى يا مغتربة فكرتينى باختى لما سمعت ساعة الزلزال انه اللى يحس بالزلزال يقف ورا باب ولا حاجة عشان لو البيت وقع مايحصلوش حاجة والباب ده يحميه ومسكت بقى فى الكلمة دى

فجه فى يوم كان فيه تابع للزلزال فكنا كلنا لسه هنجرى قام هدى تانى ورجعنا الشقة وبعدين بنبص عليها لقيناها خارجة من تحت المكتب

اصلها دايما تقول لا انا ماجريش فى الزلازل الواحد يبقى برستيحه ايه يعنى

ولما لقيناها خارجة من تحت المكتب سالناها هو انتى برستيجك ايه دلوقتى

[fatfouta]

هقولكم على موقف لسه فاكراه دلوقتى

كنا مرة فى اجازة فى مصر وكنا واخدين شقة مفروشة فى الشهر اللى احنا نزلنا فيه ده وكانت الشقة دى بتطل على النيل من ناحية والناحية التانية من بلكونة المطبخ كانت بتطل على شارع تانى يعتبر رئيسى برضوا يعنى العربيات فيه على الصفين

والشقة دى يا جماعة كااااااااانت فى الدور ال17 خدوا بالكوا من علو الشقة اد ايه

وبعدين كنا لسه صاحيين من النوم ومحمد ابنى كان لسه عنده سنتين ونص ...... المهم جوزى كان نازل رايح مشوار وابنى من شده تعلقه بيه قاله خدنى معاك يا بابا وطبعا جوزى قعد يحايل فيه وقاللى غفليه وانا هنزل قلتله ماشى

قلت لمحمد تعالى نقف فى البلكونة وجه وقف معايا شوية لغايت ما باباه نزل وبعدين ببص جمبى فى البلكونة مالقيتهوش قعدت ادور عليه فى الشقة كلها برضوا من غير مالاقيه

روحت جريت على بلكونة المطبخ ابص عليه وساعتها حاجة قلتلى بصى من البلكونه قمت بصيت والله العظيم لقيت محمد ابنى تحت فى الشارع واقف وعاوز يعدى الشارع قال ايه رايح ورا باباه

وتخيلوا بقى واحدة فى الدور ال17 يعنى لسه على مانزل تحت واسحب الاسانسير فيها 10 دقايق عالاقل

قمت اتصمرت فى مكانى وبقيت مش عارفة اصوت ولا اعمل ايه روحت جريت كلمت الامن وقلتله بس قلبى بقى ولا عاوزة ادخل من البلكونة واسيبه وخايفة لحد ياخده او يعدى الشارع لوحده او كده وعماله ادخل واطلع من البلكونة ذى المجنونة

المهم لقيت واحدة ست شافته لسه هيعدى الشارع قامت اخدته وفضلت واقفه بيه وانا شايفاها بتكلم الخضرى تقريبا كانت بتساله هو ساكن فين ومش عارفة ايه الحوار اللى دار بينهم المهم هى الست سابته عند الخضرى ومشيت

والحمد لله فى نفس اللحظة لقيت الامن جرى عليه وجابه وطلعه وماكنتش عارفه ساعتها اعمل ايه واللى نزل عليا عياط وبس ولا قدرت ازعقله ولا اعمل معاه اى حاجة اخدته فى حضنى وحمدت ربنا

والله العظيم ساعتها اتاكدت ان كل حاجة بتمشى بستر ربنا وان ربنا ده كريم اوى اوى

[Alrefaey]

هقولكم على موقف لسه فاكراه دلوقتى

كنا مرة فى اجازة فى مصر وكنا واخدين شقة مفروشة فى الشهر اللى احنا نزلنا فيه ده وكانت الشقة دى بتطل على النيل من ناحية والناحية التانية من بلكونة المطبخ كانت بتطل على شارع تانى يعتبر رئيسى برضوا يعنى العربيات فيه على الصفين

والشقة دى يا جماعة كااااااااانت فى الدور ال17 خدوا بالكوا من علو الشقة اد ايه

وبعدين كنا لسه صاحيين من النوم ومحمد ابنى كان لسه عنده سنتين ونص ...... المهم جوزى كان نازل رايح مشوار وابنى من شده تعلقه بيه قاله خدنى معاك يا بابا وطبعا جوزى قعد يحايل فيه وقاللى غفليه وانا هنزل قلتله ماشى

قلت لمحمد تعالى نقف فى البلكونة وجه وقف معايا شوية لغايت ما باباه نزل وبعدين ببص جمبى فى البلكونة مالقيتهوش قعدت ادور عليه فى الشقة كلها برضوا من غير مالاقيه

روحت جريت على بلكونة المطبخ ابص عليه وساعتها حاجة قلتلى بصى من البلكونه قمت بصيت والله العظيم لقيت محمد ابنى تحت فى الشارع واقف وعاوز يعدى الشارع قال ايه رايح ورا باباه

وتخيلوا بقى واحدة فى الدور ال17 يعنى لسه على مانزل تحت واسحب الاسانسير فيها 10 دقايق عالاقل

قمت اتصمرت فى مكانى وبقيت مش عارفة اصوت ولا اعمل ايه روحت جريت كلمت الامن وقلتله بس قلبى بقى ولا عاوزة ادخل من البلكونة واسيبه وخايفة لحد ياخده او يعدى الشارع لوحده او كده وعماله ادخل واطلع من البلكونة ذى المجنونة

المهم لقيت واحدة ست شافته لسه هيعدى الشارع قامت اخدته وفضلت واقفه بيه وانا شايفاها بتكلم الخضرى تقريبا كانت بتساله هو ساكن فين ومش عارفة ايه الحوار اللى دار بينهم المهم هى الست سابته عند الخضرى ومشيت

والحمد لله فى نفس اللحظة لقيت الامن جرى عليه وجابه وطلعه وماكنتش عارفه ساعتها اعمل ايه واللى نزل عليا عياط وبس ولا قدرت ازعقله ولا اعمل معاه اى حاجة اخدته فى حضنى وحمدت ربنا

والله العظيم ساعتها اتاكدت ان كل حاجة بتمشى بستر ربنا وان ربنا ده كريم اوى اوى

فعلا موقف صعب يوقف القلب بس ازاى محمد نزل من الدور 17 الى تحت عرف يفتح الاسنسير وينزل كيف

[Alrefaey]

موقف محمد ابنك يامدام فتفوتة فكرنى بموقف حصل لأختى وابنها من سنوات

كنت انا وهى والولد (سنتين تقريبا ) واقفين فوق سطوح بتنا فى مصر والسطح واسع والصور قصير لايتعدى نص متر

فالباشا الصغير خلانا بنتكلم ومشى على السطح لوحدة الى ان وصل نهاية السطح فى الناحية الاخرى من البيت وقرب جدا من الصور

لمحناه انا وامه وندينا عليه فهو فكر اننا بنلعب معاه كل ما نقرب منه هو يجرى باتجاة الصور ويحاول يرمى نفسة

مامته لما شافته اغمى عليها ووقعت وكل ده هو بيفكر انها بتهزر معاه

وانا انادى عليه تعالى يا فارس وهو ولا هنا كل ما اقرب منه هو يرمى نفسة

وكنت بجوار باب السلم فعملت نفسى انى خلاص هسيبة وانزل واستخبيت ورا الباب فرجع عشان يتأكد انى نزلت ولا لا فجريت علية مسكتة

وربنا ستر

[pink rose]

معاكي حق يا مغتربة موقف يغيظ بجد ان حد يستغلك لمجرد انك مش هاتقدري تدافعي عن نفسك و اللي يغيظ اكتر انك لسا لحد النهاردة بتشوفي الست دي لما تروحي بيت جدتك

يا ربي يا فاطمة انا بجد قلبي وقع و حسيت بيكي اوي لانك ساعتها يا عيني ما بقيتيش عارفه تنزلي و مش عارفه هايحصله ايه لو لا قدر الله عدى الشارع فعلا ربنا بيسترها معنا الحمدلله

هاحكيلكم موقف بجد كل ما افتكره اقعد احمد ربنا كتير

كان يوم 1/1/1994 فاكراه كويس لانه عيد ميلاد اختى اللي حصل الموقف دا معاها و معايا

كانت عمتي عندنا هي و ابنها و بنتها الصغيرة عشان عيد ميلاد اختى و نزلوا من عندنا الساعه 12 بالليل بعد شوية لقينا ابن عمتي طالع تاني و بيقول ان العربية العجلة بتاعتها نامت و هايكلم باباه بس يقوله انهم هايتأخروا شوية عشان ما يقلقش و نزل تاني

المهم العربية كانت مركونة في الشارع اللي بيطلع على البحر و كان ضلمة الاسكندرانية اكيد عارفين شارع تانيس و الشوارع اللي بتطلع منه للبحر كانت ضلمة زمان ازاي

قامت اختكم الحلوة دي اللي هي انا فكرت و قالت لما انزلهم كشاف عشان ينوروا بيه و يعرف ابن عمتي يصلح العجلة المهم قولت لماما و وافقت مش انزل لوحدي بقى و اطلع لأ قولت اخد اختي الصغيرة معايا و هي يا حبيبة قلبي ما كانتش عاوزة تنزل خالص و كانت قاعدة كده بتاكل عيش بلبن و تقولي لا انا عاوزة اكل العيش في اللبن و انا غلسة كده و قولتلها هانطلع بسرعة و للاسف وافقتني و نزلت معايا

المهم ادينا لابن عمتي الكشاف و لقينا عمتي و بنتها عدو شارع البحر و وقفوا على الرصيف هناك في النور لحد ما العربية تخلص طبعا الساعه كانت 12 و نص في اول يناير يعني البحر فاااااااااااااضي خالص عدينا انا و اختى الشارع نروح نكلم عمتي و اختي سبقتني للرصيف و فجأة مالقيتهاش

ندور يمين شمال ما فيش البنت اختفت مش لقينها و الشارع فاضي اصلا لا عربيات رايحة و لا جاية و ننادي عليها و عمتو بتدأت تصوت المهم لقينا شباب كتير اتلموا على صويت عمتو و كله بقى ينط على الكباين اللي على البحر لانها اكيد وقعت من فوق السور ورا الكباين

ابن عمتي اتصرف صح و طلع يجري عشان ينزل على السلم لتحت على طول لان اللي بينط على الكباين مش هايعرف ينط على الارض بسرعه لان الكباين ضهرها مايل و كمان المسافة حوالي دورين كده

طلعت اجري ناحية السلم لقيت ابن عمتى طالع بيها و مش قادرة اوصفلكم المنظر عمره ابدا ما بيروح من عيني ابن عمتي متغرق دم و هي وشها مش باين من الدم و عمالة تنادي عليا

الناس اخدوها بسرعه لعيادة قريبة من البحر و انا و عمتو الناس صلحوا العجلة و طلعوا بينا برضه على العيادة

مش قادرة اقولكم الوقت دا عدى عليا كانه سنين و كانوا مانعني من الدخول لحد الدكتور ما يشوفها فا انا قولت انها لا قدر الله ماتت و هما مش عاوزين يدخلوني عشان كده

بعد شوية طلع واحد قال فين مامتها ريمو اصلي نسيت اقولكم كانت بتقولي ماما ريمو و هي صغيرة المهم جريت دخلت معاه لقيتها عمالة تعيط عشان الدكتور قصلها شعرها عشان يخيط راسها المهم هديتها لحد الدكتور ما خلص الخياطة و قال اشتباه في ارتجاج في المخ و لو عدت عليها 24 ساعة ان شاء الله هاتبقى كويسة و رجعنا البيت فضلت صاحية جنبها طول الليلة دي و الحمدلله ربنا ستر و بقت كويسة

طبعا ما بقيتش مصدقة انها عايشة بس الحمدلله خفت و بقت كويسة و في تانية كلية حاليا لكن لحد دلوقتي مشيلاني ذنب ان شعرها مكان الخياطة ما بيطولش :D

تم تعديل 10 مايو 2009 بواسطة remo

[fatfouta]

[quote name='Alrefaey' date='May 10 2009, 07:33 PM' post='473419'

فعلا موقف صعب يوقف القلب بس ازاى محمد نزل من الدور 17 الى تحت عرف يفتح الاسنسير وينزل كيف

ما هو ده اللى كان هيجننى يا رفاعى والله بس بعدين لما سالته قاللى انا دوست عالزرار يا ماما ولقيت الاسانسير بيفتح ودخلت

وتقريبا بقى حد طلب الاسانسير تحت فنزل بمحمد وده بقى قام مكمل عالشارع عدل

[goodnewss]

ايام الزلزال الأولاني كنت فأولي إعدادي وكنت لسه في المدرسه وماحدش حس بحاجه بس كل الفاكراه إننا خادنا أجازه طويييله ولعبنا كتير وماكناش بنذاكر عشان كده كل مافتكره احس اني مبسوطه

[goodnewss]

أما الزلزال التاني كنت فأولي او تانيه ثانوي وكنت نايمه ووالدتي صحيتني وقالتلي تعالي قمت لقيتهم واقفين جنب باب الشقه وحسيت إن الأرض بتتهز افتكرت إني لسه دايخه ودخلت غسلت وشي عادي وبعدين قلتلهم نعم قالولي خلاص

[emano]

انا زمان كنت بحب الكبده قوى وكنا عند جدتى فى يوم احنا واولاد خلتى يعنى عددالاطفال كان كبير وكانت عامله دجاج فطلعه الكبد والقوانص علشان نتصبر بيها لحدلما الاكل يخلص طبعا انا شفت الكبده وشفت عدد الاطفال قلت مفيش عير حل واحد وهو انى اخذ الكبده بسرعه وازلطها وكان عمرى سعتها 4 سنوات وفعلا زلط الكبده منغير دغدغه وشربت ماء ومقلكمش بقى على الى حصل بعد كده تعبت بعد يومين حراره مرتفعه ومبكلش جالص رحت الموستشفى قال الدكتور لازم غسيل للمعده علشان الكبده مش بتتهضم وسده الامعاء وده طبعا كانه النهايه الحتميه للطفاصه

[emano]

قصه اخرى مع الكبده علشان انا عاشقه للكبده وطبعا النهايه لازم تكون مؤلمه

كنت فى ابتدائى وماما كانه عامله فراخ

وطلعه الكبده وحتطها فى طبق

ونادتنى تعالى خدى الكبده وكليها مع اخواتك

طبعا انا عملت فيها زى القرد العادل الى بيوزع الجبنه

رحت واخده سكينه من المطبخ من غير ماماما تحس

علشان اقسم الكبده بالعدل وطلعت اجرى علشان ادخل الغرفه فاخى الصغير طلع يجرى ورايا قامه السكينه اتخبطه فى الباب

معرفش ازاى ورشقه فى يده فى المنطقه بين الصبع الطخين الابهام والصبع الى جنبه وفجئه

نافوره دم طبع مسكت ايده وجبت منديل وقعد امسح الدم واقله متقلش لماما

حذ الكبده كلها بس متقلش لماما

بس طبعا منفعش لان الدم مبيقفش وجرت ماما وبابا بيه على المستشفى وغرز ومش فاكره حصل ايه للكبده

[goodnewss]

وانا في ثانوي كنت عضوه في شله سلومه لقرع وكان كل واحده ليها منصب فانا كنت بابا وواحده كانت ماما واحده كانت بنتنا وواحده كانت جوز بنتنا وفنفس الوقت صبي العالمه الزفني انا وامها وطبعا ماكناش موافقين عليه ويوم ماتجوزها قطعنا نفسه من الجري وراه وضربناه وبعدين اتبرينا منهم