اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

مشاهد حية في ذاكرتك


الجدار

Recommended Posts

الموقف ده فعلا مش قادره انساه وهو

كنا فى مكه بنعمل عمره

ومعى اطفالى وكنا خلصنا

الطواف ودخلنا على السعى وفى نصف السعى الاولاد تعبو من المشى

انا اشيل شويه وبباهم يشيل شويه

وفجئه عده من جنبنا شغاله اندوناسيه وشايله بنت قد بنتى عندها 8سنوات

والشغاله مش قدره تاخذ نفسها طبعا البنت كبيره والله شيلها ويدوبك فرق بين رجل البنت والارض شبرين

منتى الافتره وابو البنت ومامتها مشين عادى ولاالهوا

وانا ابنى الى عنده 3 سنوات مش قادره اشيله من كتر التعب

فكرت كتير اقولهم حرام عليكم البنت ثقيله لو تعبانه قوى شلهانت ابوها

بس اتكسفت بعدين اتهزق وانا فى مكه

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 133
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

موقف اثر فيا جدا من كام سنه واحده قريبتي ضاع منها خاتم دهب واتهمت الشغاله(عشر سنوات) بالسرقه وحلقتلها شعرها وضربتها و كتفتها عشان تعرف الخاتم فين والآخر لقيته واقع منها تحت الكرسي والمشكله إن أهل البنت ماعترضوش علي الحصل لبنتهم

رابط هذا التعليق
شارك

"هوا بابا فين يا ماما؟؟؟"سؤال كنت بقوله كتير

وكل مرة الاجابة هي هي: "بابا مسافر"

السؤال المعروف والاجابة المشهورة في مثل تلك المواقف التي لا تعي فيها العقول الصغيرة كيفية ادراك الحقائق القاسية في تلك الحياة

كنت لا اسأم من السؤال ولا تسأم هي من الاجابة

و كنت اكتفي وقتها بتلك الاجابة المتكررة

إلي ان جاء ذلك اليوم الذي حفرته الايام في ذاكرتي....

.....عمري وقتها لا يتجاوز السادسة

لا اتذكر من ذكريات تلك المرحلة العمرية الا القليل......وتلك الليلة

كنا في الاجازة الصيفية.....وكان من عادتنا ان نسافر مع اعمامنا واولادهم لقضاء بعض الايام في بلدتنا قبل الذهاب الى الاسكندرية للتصييف

وقتها كنا في البلد ....وكانت الاوقات تمر سريعة بين لهو و مرح مع اقراننا....الى ان انقطع النور فجأه....وساد الظلام

لا اعلم لماذا الح علينا-انا واخي -ذلك السؤال المتكرر وقتها

هل لأن كل الاطفال وقتها قد هرعوا الى ابائهم للاحتماء بهم.....ربما

أسرعنا الى امي لنكرر نفس السؤال على مسامعها:"هو بابا فين يا ماما؟؟"

يومها تغيرت الاجابة

قالت:تعالوا انا حأقول لكم انتوا خلاص كبرتم ولازم تعرفوا ....شعرت وقتها بالخوف

استمرت في الكلام :بابا راح عند ربنا

انا :ليه؟؟

ماما:عشان ربنا بيحبه....واللي ربنا بيحبه بياخده عنده

انا :يعني هو مش مسافر وراجع تاني؟؟؟

هي:لأ خلاص ....هو عند ربنا

انا :بس انا ما شفتوش خالص

هي :معلش هو ربنا بيحبه وعشان كده خده عنده

انا وقد صعب علي ادراك ذلك المعنى :طب اشمعني عمي ربنا ما خدوش عنده,هو مش بيحبه؟؟!!!

هي :بس يا بنت وطي صوتك ألا مرات عمك تسمعك ....ما تقوليش كده

فجأه جاء النور وصاح الاطفال.....قالت ماما لينا :يالا روحوا العبوا

جرى اخى الاكبر مسرعا للحاق باللعب مع اقرانه

ومشيت انا بخطوات ثقيلة .....فقد تلاشى عندي الامل .....أمل رجوع المسافر يوما ما

إلهي...بك أستجير ومن يجير سواك...فأجر "ضعيفا" يحتمي بحماك.

رابط هذا التعليق
شارك

"هوا بابا فين يا ماما؟؟؟"سؤال كنت بقوله كتير

وكل مرة الاجابة هي هي: "بابا مسافر"

السؤال المعروف والاجابة المشهورة في مثل تلك المواقف التي لا تعي فيها العقول الصغيرة كيفية ادراك الحقائق القاسية في تلك الحياة

كنت لا اسأم من السؤال ولا تسأم هي من الاجابة

و كنت اكتفي وقتها بتلك الاجابة المتكررة

إلي ان جاء ذلك اليوم الذي حفرته الايام في ذاكرتي....

.....عمري وقتها لا يتجاوز السادسة

لا اتذكر من ذكريات تلك المرحلة العمرية الا القليل......وتلك الليلة

كنا في الاجازة الصيفية.....وكان من عادتنا ان نسافر مع اعمامنا واولادهم لقضاء بعض الايام في بلدتنا قبل الذهاب الى الاسكندرية للتصييف

وقتها كنا في البلد ....وكانت الاوقات تمر سريعة بين لهو و مرح مع اقراننا....الى ان انقطع النور فجأه....وساد الظلام

لا اعلم لماذا الح علينا-انا واخي -ذلك السؤال المتكرر وقتها

هل لأن كل الاطفال وقتها قد هرعوا الى ابائهم للاحتماء بهم.....ربما

أسرعنا الى امي لنكرر نفس السؤال على مسامعها:"هو بابا فين يا ماما؟؟"

يومها تغيرت الاجابة

قالت:تعالوا انا حأقول لكم انتوا خلاص كبرتم ولازم تعرفوا ....شعرت وقتها بالخوف

استمرت في الكلام :بابا راح عند ربنا

انا :ليه؟؟

ماما:عشان ربنا بيحبه....واللي ربنا بيحبه بياخده عنده

انا :يعني هو مش مسافر وراجع تاني؟؟؟

هي:لأ خلاص ....هو عند ربنا

انا :بس انا ما شفتوش خالص

هي :معلش هو ربنا بيحبه وعشان كده خده عنده

انا وقد صعب علي ادراك ذلك المعنى :طب اشمعني عمي ربنا ما خدوش عنده,هو مش بيحبه؟؟!!!

هي :بس يا بنت وطي صوتك ألا مرات عمك تسمعك ....ما تقوليش كده

فجأه جاء النور وصاح الاطفال.....قالت ماما لينا :يالا روحوا العبوا

جرى اخى الاكبر مسرعا للحاق باللعب مع اقرانه

ومشيت انا بخطوات ثقيلة .....فقد تلاشى عندي الامل .....أمل رجوع المسافر يوما ما

يا حبيبتى يا لوئة

والله جسمى قشعر وانا بقرأ الموقف بتاعك ده معلش يا حبيبتى ربنا يعوضنا جميعا

رابط هذا التعليق
شارك

موقف اثر فيا جدا من كام سنه واحده قريبتي ضاع منها خاتم دهب واتهمت الشغاله(عشر سنوات) بالسرقه وحلقتلها شعرها وضربتها و كتفتها عشان تعرف الخاتم فين والآخر لقيته واقع منها تحت الكرسي والمشكله إن أهل البنت ماعترضوش علي الحصل لبنتهم

انا اسفة يا جود نيوز بس حقيقي قريبتك دي مفترية

يا ترى هي حست بايه بعد ما لقيت الخاتم و ظلمت الطفلة المسكينة

حاجه بجد تحرق الدم ما تزعليش مني يا جود نيوز بس الموقف بجد يضايق جدا

"هوا بابا فين يا ماما؟؟؟"سؤال كنت بقوله كتير

وكل مرة الاجابة هي هي: "بابا مسافر"

السؤال المعروف والاجابة المشهورة في مثل تلك المواقف التي لا تعي فيها العقول الصغيرة كيفية ادراك الحقائق القاسية في تلك الحياة

كنت لا اسأم من السؤال ولا تسأم هي من الاجابة

و كنت اكتفي وقتها بتلك الاجابة المتكررة

إلي ان جاء ذلك اليوم الذي حفرته الايام في ذاكرتي....

.....عمري وقتها لا يتجاوز السادسة

لا اتذكر من ذكريات تلك المرحلة العمرية الا القليل......وتلك الليلة

كنا في الاجازة الصيفية.....وكان من عادتنا ان نسافر مع اعمامنا واولادهم لقضاء بعض الايام في بلدتنا قبل الذهاب الى الاسكندرية للتصييف

وقتها كنا في البلد ....وكانت الاوقات تمر سريعة بين لهو و مرح مع اقراننا....الى ان انقطع النور فجأه....وساد الظلام

لا اعلم لماذا الح علينا-انا واخي -ذلك السؤال المتكرر وقتها

هل لأن كل الاطفال وقتها قد هرعوا الى ابائهم للاحتماء بهم.....ربما

أسرعنا الى امي لنكرر نفس السؤال على مسامعها:"هو بابا فين يا ماما؟؟"

يومها تغيرت الاجابة

قالت:تعالوا انا حأقول لكم انتوا خلاص كبرتم ولازم تعرفوا ....شعرت وقتها بالخوف

استمرت في الكلام :بابا راح عند ربنا

انا :ليه؟؟

ماما:عشان ربنا بيحبه....واللي ربنا بيحبه بياخده عنده

انا :يعني هو مش مسافر وراجع تاني؟؟؟

هي:لأ خلاص ....هو عند ربنا

انا :بس انا ما شفتوش خالص

هي :معلش هو ربنا بيحبه وعشان كده خده عنده

انا وقد صعب علي ادراك ذلك المعنى :طب اشمعني عمي ربنا ما خدوش عنده,هو مش بيحبه؟؟!!!

هي :بس يا بنت وطي صوتك ألا مرات عمك تسمعك ....ما تقوليش كده

فجأه جاء النور وصاح الاطفال.....قالت ماما لينا :يالا روحوا العبوا

جرى اخى الاكبر مسرعا للحاق باللعب مع اقرانه

ومشيت انا بخطوات ثقيلة .....فقد تلاشى عندي الامل .....أمل رجوع المسافر يوما ما

بجد قطعتي قلبي

ربنا يرحمه و يرحم اموات المسلمين

و ان شاء الله ربنا يجمعنا مع من نفتقدهم في الدنيا في الفردوس الاعلى ان شاء الله

رابط هذا التعليق
شارك

افتكرت موقف حصلي بس كان مرعب شوية

كنت قاعدين بنتغدى و فجأة رن جرس التليفون و جالنا خبر وحش جدا ان مرات خالي توفت :roseop: :lol: و كنا بجد بنحبها جدا هي ما كانتش كبيرة تقريبا ما كملتش 30 سنة و قتها المهم عرفنا انها ماتت الله يرحمها رحمة واسعة ان شاء الله و يغفرلها

ماما طبعا اول ما سمعت الخبر المشؤوم دا اغمى عليها و وقعت في الارض و ما بقيناش عارفين نعمل اي حاجه :lol: المهم الحمدلله بعد شوية كده فاقت و كان لازم تسافر عشان تلحق الدفن و كده و احنا فضلنا لاننا كنا الدراسة انا كنت في تانية كلية و اخواتي كلهم اصغر مني اللي في ثانوي و اللي لسا في ابتدائي

المهم سافرت ماما و جدي و سابونا لوحدنا في اسكندرية طبعا كان الحزن مخيم على البيت كله لان مرات خالي كانت لسا صغيرة و ابنها يادوب عنده 4 سنين و كلنا شايلين هم الطفل الصغير دا طبعا دلوقتي هو ما شاء الله في الكلية حاليا

المهم عشان ما اطولش عليكم بقينا بالليل و نيمت اخواتي الصغيرين عشان يصحوا بدري لمدارسهم و قعدت اقرأ قرآن و غلب عليا النوم و نمت فعلا

صحيت كده في الفجر على ريحة غريبة جدا بافتح عيني لقيت الدنيا بيضااااااااااااااااااااااااااااااااااا خالص و مش شايفة اي حاجه و هاتخنق بجد من الريحة الجامدة اللي مالية البيت :unsure:

قومت جريت اشوف الريحة دي جاية منين اتاريني بقى يا ولاد كنت قبل ما انام حطيت حلة الشوربة على النار عشان تغلي و نسيتها و راحت عليا نومة :sad: اول ما دخلت المطبخ لقيت نار طالعة من الحلة :blink: و حرقت سلك الشفاط و هو دا اللي كان معبق الجو ريحة البلاستيك بتاعه

الحمدلله ربنا الهمني اني اغطي الحلة عشان امنع الاكسجين عن النار عشان تنطفي جوا الحلة و طبعا قفلت عين البوتجاز و فتحت شباك المطبح و هنا افتكرت العيال الصغيرين اكيد زمانهم اتخنقوا من الريحة :lol:

اترعبت على اخواتي جدا و طلعت اجري زي المجنونة اشوف العيال عايشين و لا جرالهم حاجه لكن الحمدلله ربنا ستر جريت اطمنت عليهم و نقلتوهم اوضه ماما بسرعه هي الوحيدة اللي كانت مقفولة و الريحة و الدخان ما وصلوش ليها دخلتهم هما التلاتة بسرعه و نيمتهم و جريت فتحت كل شبابيك الشقة عشان الدخان دا يطلع و كنا في عز الشتا وقتها و احنا اصلا ساكنين على البحر و الله فضلت صاحية ايوم دا لحد النهار ما طلع و كل شوية ادخل اطمن على اخواتي

لما النهار طلع بقى لقيت بيتنا كانه بيت مهجور و النية الدخان بتاع البلاستيك هبب الشقة كلها و كان ما حدش عايش هنا من 50 سنة كده او اكتر حاولت انضف على اد ما قدرت لكن فضلت الريحة في الشقة حوالي 3 ايام او اربعة كده ما بتروحش

طبعا ما حكيتش لماما اي حاه في التليفون عشان ما تتخضش كفاية اللي هي فيه بس الحمدلله لما رجعت عرفت من نفسها لما شافت اثار الكارثة على الشفاط و سقف المطبخ

الحق يقال حمدت ربنا اننا كويسين و انا من يومها استحالة انام ابدا و انا حاطة حاجه على النار :rolleyes:

اه ما هو ما حدش بيتعلم بالساهل :closedeyes:

رابط هذا التعليق
شارك

اه يا ولاد اللذينة

انا شكلي لو كملت قراية في المنتدي دي حترفد من الشغل

عمال بضحك ضحك هستيري فعلا، و المدير قاعد شايفني من ورا ازاز مكتبي

انتوا ناس خرافة فعلا دمكم زي العسل

لدرجة مقدرش اكتم الضحك رحت البوفيه قل ايه بعمل شاي و مت من الضحك مع نفسي هناك

انتوا اللي بتهونوا عليا الغربة، شعب مصر العظيم الطيب ابو دم خفيف

قال و انا اللي كنت حتهبل واتجوز سورية شعرها اصفر و عنيها زرقا

و كل ما اكلم اصحابي المتجوزين في مصر يقولولي ياعبيط

البلدي يوووووكل

رابط هذا التعليق
شارك

"هوا بابا فين يا ماما؟؟؟"سؤال كنت بقوله كتير

وكل مرة الاجابة هي هي: "بابا مسافر"

السؤال المعروف والاجابة المشهورة في مثل تلك المواقف التي لا تعي فيها العقول الصغيرة كيفية ادراك الحقائق القاسية في تلك الحياة

كنت لا اسأم من السؤال ولا تسأم هي من الاجابة

و كنت اكتفي وقتها بتلك الاجابة المتكررة

إلي ان جاء ذلك اليوم الذي حفرته الايام في ذاكرتي....

.....عمري وقتها لا يتجاوز السادسة

لا اتذكر من ذكريات تلك المرحلة العمرية الا القليل......وتلك الليلة

كنا في الاجازة الصيفية.....وكان من عادتنا ان نسافر مع اعمامنا واولادهم لقضاء بعض الايام في بلدتنا قبل الذهاب الى الاسكندرية للتصييف

وقتها كنا في البلد ....وكانت الاوقات تمر سريعة بين لهو و مرح مع اقراننا....الى ان انقطع النور فجأه....وساد الظلام

لا اعلم لماذا الح علينا-انا واخي -ذلك السؤال المتكرر وقتها

هل لأن كل الاطفال وقتها قد هرعوا الى ابائهم للاحتماء بهم.....ربما

أسرعنا الى امي لنكرر نفس السؤال على مسامعها:"هو بابا فين يا ماما؟؟"

يومها تغيرت الاجابة

قالت:تعالوا انا حأقول لكم انتوا خلاص كبرتم ولازم تعرفوا ....شعرت وقتها بالخوف

استمرت في الكلام :بابا راح عند ربنا

انا :ليه؟؟

ماما:عشان ربنا بيحبه....واللي ربنا بيحبه بياخده عنده

انا :يعني هو مش مسافر وراجع تاني؟؟؟

هي:لأ خلاص ....هو عند ربنا

انا :بس انا ما شفتوش خالص

هي :معلش هو ربنا بيحبه وعشان كده خده عنده

انا وقد صعب علي ادراك ذلك المعنى :طب اشمعني عمي ربنا ما خدوش عنده,هو مش بيحبه؟؟!!!

هي :بس يا بنت وطي صوتك ألا مرات عمك تسمعك ....ما تقوليش كده

فجأه جاء النور وصاح الاطفال.....قالت ماما لينا :يالا روحوا العبوا

جرى اخى الاكبر مسرعا للحاق باللعب مع اقرانه

ومشيت انا بخطوات ثقيلة .....فقد تلاشى عندي الامل .....أمل رجوع المسافر يوما ما

لن اضبف الى ما عانيته سوى اننى عندما اخبرت طفلى ذو الخمسة اعوام ان اباه فى الجنة لدى ربه

وقال لى

طيب يغنى موش حييجى

فقلت لا يا حبيبى موش حيقدر ييجى

طيب ممكن اروح له

فقلت كلنا بإذن الله حنتقابل عند ربنا بعد كده

طيب ممكن اخلى بابا محمود بابايا (زوج اختى) ماهو انا معنديش بابا بتاعى

فقلت هو زى باباك يا حبيبى

فنظر الى حزينا وقال:

روحى قولى لربنا انا عاوز بابا بتاعى لوحدى

وتركنى ومضى ليجلس صامتا بلا أى تعليق سوى دموع ساخنة تنسال على وجهه

عندما تشرق عيناك بإبتسامة سعادة

يسكننى الفرح

فمنك صباحاتى

يا ارق اطلالة لفجرى الجديد

MADAMAMA

يكفينى من حبك انه......يملأ دنياى ....ويكفينى

يا لحظا من عمرى الآنى.....والآت بعمرك يطوينى

يكفينى .....انك........................تكفينى

رابط هذا التعليق
شارك

موضوع جامد جداً .. قرأت كل المداخلات ولم استطع أن اتمالك نفسي من الضحك لساعتين مواصلتين .

ومواقفكم اللى حكيتوها فكرتني بمواقف مشابهة كثيرة كنت ناسيها .

أبدأ أحكي من اين والا من اين .. المواقف كثيرة جداً بس هحكي على مغامراتي مع والدي وانا في الإبتدائية .. والدي واحنا في صغرنا كان قاسي علينا جداً وكان بيعتبر قسوته دي هيا التربية الصحيحة والسليمة وكان والدي مدرس لغة عربية بنفس المدرسة بتاعتي في الإبتدائية ولم أحتك به إطلاقاً إلا في البيت انما في المدرسة لأ , لغاية لما طلعت سنة خمسة إبتدائي ودي بجد كانت أسوأ سنة في حياتي على الرغم انها سنة المغامرات وفي السنة دي كان والدي هو مدرس اللغة العربية طبعاً.

وبما اني ابنه فكان العقاب مضاعف بكل تأكيد لأي خطأ .. بمعني ان لو الطلاب كلهم بيضربوا عصايتين انا اضرب اربعة , ولو بيضربوا اربعة انا اتمد علي طول وههكذا ..

وفي يوم من أيام الشتاء القارس كانت حصة اللغة العربية أول حصة عندنا ودخل والدي كالأسد وصاح بأعلي صوته , النهاردة عندنا مراجعة قصة علاء الدين والمصباح السحري , وهبدأ أسأل بالدور , وبدأت الأسئلة وكان بيسأل العيال زمايلي أسئلة عادية كنت عارفها كلها , ولما يجي عندي الاقيه يسألنى ويقولى ما معني كلمة كذا ..........؟ واخوكم بصراحة كان مذاكر كل حاجة ماعدا المعاني دي. وزي ما تقولوا والدي فهم الفولة بقي كل ما يجي دوري الاقيه يسألني نفس السؤال . ما معني كلمة كذا .......؟ وانا اقوله ما اعرفش .. وهوا مايصدق اربع عصيان بقي من اللى قلبكم يحبها وانا ماسك نفسي بالعافية في الشتاء ده , اتكرر الموضوع ده حوالي اربع مرات . اترزعت فيهم بتاع 16 عصاية والا حاجة. وقبل ما تخلص الحصة الطويلة دي لقينا الباب بيتفتح ودخل موجه اللغة العربية , وبعد ما دحرج التماسي علينا وقيام وجلوس وبتاع , استأذن والدي انه يسأل سؤالين على السريع كده , ولقيته بيقرأه قصيدة النيل العذب هو الكوثر .. والجنة شاطئه الأخضر , وبص وقالنا هوا معني الكوثر ايه يا حبيبي , وكل العيال رفعت ايديها الا انا طبعاً ما كنتش قادر ارفعها من الضرب والألم اللى فيها , لقيته بيقولى هوا بن الاستاذ مش عارف والا ايه جاوب يا حبيبي

وبصراحة حسيت ان الفرصة جاتلي لغاية عندي انى انتقم من اللى حصل فيه , ولقيتني بقوله الكوثر دي اسم البنت اللى قاعدة جنب دعاء في التختة الثانية هنا , فالراجل استغرب قالي يا حبيبي انا بسأل معني كلمة الكوثر في القصيدة دي , قلتله احنا لسه ما خدناش القصيدة دي اصلا يبقي تسألنى فيها إزاى , كل ده طبعاً ووالدي واقف وراه ووشه احمر ونفسه يضرب , فلقيت الموجه راح باصص لوالدي وقاله إزاى القصيدة دي لسه ما اتشرحتش لغاية دلوقتى يا استاذ وريني دفرتك , ولقيت والدي بدأ ينزل عرقه ويقوله واللاهي اتشرحت وادي الدفتر اهوه , قاله امال الطالب بيقول ليه كده , ده انا حاسس انه ما سمعش ولا بيت منها قبل كده , هوا بيت النجار مخلع والا ايه , فلقيت نفسي ميت من الضحك تحت التخته وحسيت ساعتها انى انتقمت منه , بس اول ما الموجه خرج عينكوا ما تشوف الا النور .. طيخ طخ طيخ طخ .

والي اللقاء في مغامرة اخري

فداك أبي وأمي ونفسي ومالي يا رسول الله

http://www.youtube.com/watch?v=yOblBbK5FqI&feature=related

رابط هذا التعليق
شارك

موضوع جامد جداً .. قرأت كل المداخلات ولم استطع أن اتمالك نفسي من الضحك لساعتين مواصلتين .

ومواقفكم اللى حكيتوها فكرتني بمواقف مشابهة كثيرة كنت ناسيها .

أبدأ أحكي من اين والا من اين .. المواقف كثيرة جداً بس هحكي على مغامراتي مع والدي وانا في الإبتدائية .. والدي واحنا في صغرنا كان قاسي علينا جداً وكان بيعتبر قسوته دي هيا التربية الصحيحة والسليمة وكان والدي مدرس لغة عربية بنفس المدرسة بتاعتي في الإبتدائية ولم أحتك به إطلاقاً إلا في البيت انما في المدرسة لأ , لغاية لما طلعت سنة خمسة إبتدائي ودي بجد كانت أسوأ سنة في حياتي على الرغم انها سنة المغامرات وفي السنة دي كان والدي هو مدرس اللغة العربية طبعاً.

وبما اني ابنه فكان العقاب مضاعف بكل تأكيد لأي خطأ .. بمعني ان لو الطلاب كلهم بيضربوا عصايتين انا اضرب اربعة , ولو بيضربوا اربعة انا اتمد علي طول وههكذا ..

وفي يوم من أيام الشتاء القارس كانت حصة اللغة العربية أول حصة عندنا ودخل والدي كالأسد وصاح بأعلي صوته , النهاردة عندنا مراجعة قصة علاء الدين والمصباح السحري , وهبدأ أسأل بالدور , وبدأت الأسئلة وكان بيسأل العيال زمايلي أسئلة عادية كنت عارفها كلها , ولما يجي عندي الاقيه يسألنى ويقولى ما معني كلمة كذا ..........؟ واخوكم بصراحة كان مذاكر كل حاجة ماعدا المعاني دي. وزي ما تقولوا والدي فهم الفولة بقي كل ما يجي دوري الاقيه يسألني نفس السؤال . ما معني كلمة كذا .......؟ وانا اقوله ما اعرفش .. وهوا مايصدق اربع عصيان بقي من اللى قلبكم يحبها وانا ماسك نفسي بالعافية في الشتاء ده , اتكرر الموضوع ده حوالي اربع مرات . اترزعت فيهم بتاع 16 عصاية والا حاجة. وقبل ما تخلص الحصة الطويلة دي لقينا الباب بيتفتح ودخل موجه اللغة العربية , وبعد ما دحرج التماسي علينا وقيام وجلوس وبتاع , استأذن والدي انه يسأل سؤالين على السريع كده , ولقيته بيقرأه قصيدة النيل العذب هو الكوثر .. والجنة شاطئه الأخضر , وبص وقالنا هوا معني الكوثر ايه يا حبيبي , وكل العيال رفعت ايديها الا انا طبعاً ما كنتش قادر ارفعها من الضرب والألم اللى فيها , لقيته بيقولى هوا بن الاستاذ مش عارف والا ايه جاوب يا حبيبي

وبصراحة حسيت ان الفرصة جاتلي لغاية عندي انى انتقم من اللى حصل فيه , ولقيتني بقوله الكوثر دي اسم البنت اللى قاعدة جنب دعاء في التختة الثانية هنا , فالراجل استغرب قالي يا حبيبي انا بسأل معني كلمة الكوثر في القصيدة دي , قلتله احنا لسه ما خدناش القصيدة دي اصلا يبقي تسألنى فيها إزاى , كل ده طبعاً ووالدي واقف وراه ووشه احمر ونفسه يضرب , فلقيت الموجه راح باصص لوالدي وقاله إزاى القصيدة دي لسه ما اتشرحتش لغاية دلوقتى يا استاذ وريني دفرتك , ولقيت والدي بدأ ينزل عرقه ويقوله واللاهي اتشرحت وادي الدفتر اهوه , قاله امال الطالب بيقول ليه كده , ده انا حاسس انه ما سمعش ولا بيت منها قبل كده , هوا بيت النجار مخلع والا ايه , فلقيت نفسي ميت من الضحك تحت التخته وحسيت ساعتها انى انتقمت منه , بس اول ما الموجه خرج عينكوا ما تشوف الا النور .. طيخ طخ طيخ طخ .

والي اللقاء في مغامرة اخري

صباح الشقاوه ولعب العيال ومدارس حرتنا وبنات الجيران وعم مصطفى بتاع الالبان وطعميه بايظه وحيت حنان

بس مقلوتش ليا هى الكوثر يعنى ايه ؟؟؟؟

لما الدنيا تقسى عليك اوعى تخاف منها وتكش تربس عترس فيها ياولدى هى كده متجش غير وش

دوس فيها وجمد قلبك بس اياك على ضعيف تفش توصل فيها لاعلى مناصب بس اياك فى يوم تغش

رابط هذا التعليق
شارك

[صباح الشقاوه ولعب العيال ومدارس حرتنا وبنات الجيران وعم مصطفى بتاع الالبان وطعميه بايظه وحيت حنان

بس مقلوتش ليا هى الكوثر يعنى ايه ؟؟؟؟

أكيد يا ابو حميد بعد الطيخ طاخ اللى انا شفتهم , عمري ما هنسي ابداً إن الكوثر ده نهر من أنهار الجنة :lol:

فداك أبي وأمي ونفسي ومالي يا رسول الله

http://www.youtube.com/watch?v=yOblBbK5FqI&feature=related

رابط هذا التعليق
شارك

"هوا بابا فين يا ماما؟؟؟"سؤال كنت بقوله كتير

وكل مرة الاجابة هي هي: "بابا مسافر"

السؤال المعروف والاجابة المشهورة في مثل تلك المواقف التي لا تعي فيها العقول الصغيرة كيفية ادراك الحقائق القاسية في تلك الحياة

كنت لا اسأم من السؤال ولا تسأم هي من الاجابة

و كنت اكتفي وقتها بتلك الاجابة المتكررة

إلي ان جاء ذلك اليوم الذي حفرته الايام في ذاكرتي....

.....عمري وقتها لا يتجاوز السادسة

لا اتذكر من ذكريات تلك المرحلة العمرية الا القليل......وتلك الليلة

كنا في الاجازة الصيفية.....وكان من عادتنا ان نسافر مع اعمامنا واولادهم لقضاء بعض الايام في بلدتنا قبل الذهاب الى الاسكندرية للتصييف

وقتها كنا في البلد ....وكانت الاوقات تمر سريعة بين لهو و مرح مع اقراننا....الى ان انقطع النور فجأه....وساد الظلام

لا اعلم لماذا الح علينا-انا واخي -ذلك السؤال المتكرر وقتها

هل لأن كل الاطفال وقتها قد هرعوا الى ابائهم للاحتماء بهم.....ربما

أسرعنا الى امي لنكرر نفس السؤال على مسامعها:"هو بابا فين يا ماما؟؟"

يومها تغيرت الاجابة

قالت:تعالوا انا حأقول لكم انتوا خلاص كبرتم ولازم تعرفوا ....شعرت وقتها بالخوف

استمرت في الكلام :بابا راح عند ربنا

انا :ليه؟؟

ماما:عشان ربنا بيحبه....واللي ربنا بيحبه بياخده عنده

انا :يعني هو مش مسافر وراجع تاني؟؟؟

هي:لأ خلاص ....هو عند ربنا

انا :بس انا ما شفتوش خالص

هي :معلش هو ربنا بيحبه وعشان كده خده عنده

انا وقد صعب علي ادراك ذلك المعنى :طب اشمعني عمي ربنا ما خدوش عنده,هو مش بيحبه؟؟!!!

هي :بس يا بنت وطي صوتك ألا مرات عمك تسمعك ....ما تقوليش كده

فجأه جاء النور وصاح الاطفال.....قالت ماما لينا :يالا روحوا العبوا

جرى اخى الاكبر مسرعا للحاق باللعب مع اقرانه

ومشيت انا بخطوات ثقيلة .....فقد تلاشى عندي الامل .....أمل رجوع المسافر يوما ما

لن اضبف الى ما عانيته سوى اننى عندما اخبرت طفلى ذو الخمسة اعوام ان اباه فى الجنة لدى ربه

وقال لى

طيب يغنى موش حييجى

فقلت لا يا حبيبى موش حيقدر ييجى

طيب ممكن اروح له

فقلت كلنا بإذن الله حنتقابل عند ربنا بعد كده

طيب ممكن اخلى بابا محمود بابايا (زوج اختى) ماهو انا معنديش بابا بتاعى

فقلت هو زى باباك يا حبيبى

فنظر الى حزينا وقال:

روحى قولى لربنا انا عاوز بابا بتاعى لوحدى

وتركنى ومضى ليجلس صامتا بلا أى تعليق سوى دموع ساخنة تنسال على وجهه

ربنا يصبرنا جميعا وكله فى ميزان حسناتنا بس ياريت تحاولى تحسسى ابنك انه مش ضعيف وانه قوى وبلاش موضوع يتيم دى اصل انا بحس ان فيها نوع من الشفقه وانا مش بحب حد يتربى على الضعف لا لازم باذن الله يبقى قوى وايجابى وان ده قضاء ربنا ومش تخليه يحس ان ناقصه حاجه وان فيه ناس كتير اقوى ماتوا ابوهم وامهم والحمد لله نجحوا فى حياتهم والحياه بتمشى مش بتقف ولن نجد افضل من المصطفى صلى الله عليه وسلم كقدوه فقد توفى ابوه وامه وهو لا يزال طفلا ومع ذالك كان اعظم رجل فى تاريخ البشريه جمعاء

اصل الطفل لو تربى على احساس اليتم والضعف بيفضل طول عمره حاسس بالظلم ويبقى ضعيف انا مش بيقول مش نعامله بحنيه لا نعامله بحنيه بس مش علشان هو يتيم لا علشان هو طفل وكم من طفل تيتم وابوه وامه ما زالوا على قيد الحياه

اسال الله ان يصبركى وان يعينك على تربية طفلك وان يجعله نافعا لكى فى الدنيا والاخره

لما الدنيا تقسى عليك اوعى تخاف منها وتكش تربس عترس فيها ياولدى هى كده متجش غير وش

دوس فيها وجمد قلبك بس اياك على ضعيف تفش توصل فيها لاعلى مناصب بس اياك فى يوم تغش

رابط هذا التعليق
شارك

"هوا بابا فين يا ماما؟؟؟"سؤال كنت بقوله كتير

وكل مرة الاجابة هي هي: "بابا مسافر"

السؤال المعروف والاجابة المشهورة في مثل تلك المواقف التي لا تعي فيها العقول الصغيرة كيفية ادراك الحقائق القاسية في تلك الحياة

كنت لا اسأم من السؤال ولا تسأم هي من الاجابة

و كنت اكتفي وقتها بتلك الاجابة المتكررة

إلي ان جاء ذلك اليوم الذي حفرته الايام في ذاكرتي....

.....عمري وقتها لا يتجاوز السادسة

لا اتذكر من ذكريات تلك المرحلة العمرية الا القليل......وتلك الليلة

كنا في الاجازة الصيفية.....وكان من عادتنا ان نسافر مع اعمامنا واولادهم لقضاء بعض الايام في بلدتنا قبل الذهاب الى الاسكندرية للتصييف

وقتها كنا في البلد ....وكانت الاوقات تمر سريعة بين لهو و مرح مع اقراننا....الى ان انقطع النور فجأه....وساد الظلام

لا اعلم لماذا الح علينا-انا واخي -ذلك السؤال المتكرر وقتها

هل لأن كل الاطفال وقتها قد هرعوا الى ابائهم للاحتماء بهم.....ربما

أسرعنا الى امي لنكرر نفس السؤال على مسامعها:"هو بابا فين يا ماما؟؟"

يومها تغيرت الاجابة

قالت:تعالوا انا حأقول لكم انتوا خلاص كبرتم ولازم تعرفوا ....شعرت وقتها بالخوف

استمرت في الكلام :بابا راح عند ربنا

انا :ليه؟؟

ماما:عشان ربنا بيحبه....واللي ربنا بيحبه بياخده عنده

انا :يعني هو مش مسافر وراجع تاني؟؟؟

هي:لأ خلاص ....هو عند ربنا

انا :بس انا ما شفتوش خالص

هي :معلش هو ربنا بيحبه وعشان كده خده عنده

انا وقد صعب علي ادراك ذلك المعنى :طب اشمعني عمي ربنا ما خدوش عنده,هو مش بيحبه؟؟!!!

هي :بس يا بنت وطي صوتك ألا مرات عمك تسمعك ....ما تقوليش كده

فجأه جاء النور وصاح الاطفال.....قالت ماما لينا :يالا روحوا العبوا

جرى اخى الاكبر مسرعا للحاق باللعب مع اقرانه

ومشيت انا بخطوات ثقيلة .....فقد تلاشى عندي الامل .....أمل رجوع المسافر يوما ما

لن اضبف الى ما عانيته سوى اننى عندما اخبرت طفلى ذو الخمسة اعوام ان اباه فى الجنة لدى ربه

وقال لى

طيب يغنى موش حييجى

فقلت لا يا حبيبى موش حيقدر ييجى

طيب ممكن اروح له

فقلت كلنا بإذن الله حنتقابل عند ربنا بعد كده

طيب ممكن اخلى بابا محمود بابايا (زوج اختى) ماهو انا معنديش بابا بتاعى

فقلت هو زى باباك يا حبيبى

فنظر الى حزينا وقال:

روحى قولى لربنا انا عاوز بابا بتاعى لوحدى

وتركنى ومضى ليجلس صامتا بلا أى تعليق سوى دموع ساخنة تنسال على وجهه

ربنا يصبرنا جميعا وكله فى ميزان حسناتنا بس ياريت تحاولى تحسسى ابنك انه مش ضعيف وانه قوى وبلاش موضوع يتيم دى اصل انا بحس ان فيها نوع من الشفقه وانا مش بحب حد يتربى على الضعف لا لازم باذن الله يبقى قوى وايجابى وان ده قضاء ربنا ومش تخليه يحس ان ناقصه حاجه وان فيه ناس كتير اقوى ماتوا ابوهم وامهم والحمد لله نجحوا فى حياتهم والحياه بتمشى مش بتقف ولن نجد افضل من المصطفى صلى الله عليه وسلم كقدوه فقد توفى ابوه وامه وهو لا يزال طفلا ومع ذالك كان اعظم رجل فى تاريخ البشريه جمعاء

اصل الطفل لو تربى على احساس اليتم والضعف بيفضل طول عمره حاسس بالظلم ويبقى ضعيف انا مش بيقول مش نعامله بحنيه لا نعامله بحنيه بس مش علشان هو يتيم لا علشان هو طفل وكم من طفل تيتم وابوه وامه ما زالوا على قيد الحياه

اسال الله ان يصبركى وان يعينك على تربية طفلك وان يجعله نافعا لكى فى الدنيا والاخره

معاك حق يا محمد فعلا

ربنا يعينك يااختي الكريمة على تربيته و ان شاء الله يعوضك خير عن فقدان باباه

ربنا يجعله قرة عين ليكي وتفرحي بيه ان شاء الله

رابط هذا التعليق
شارك

افتكرت مشهد على الماشي كده

كنا صغيرين انا و اختي وماما كانت في الشغل و احنا طبعا في اجازة و عايشين حياتنا على الاخر ما كانش بيعكر صفو لعبنا غير جدتي ام بابا الله يرحمها

كانت دايما عاوزانا نقعد جنبها نسمع الردايو و ربات البيوت و كلمتين و بس و الحاجات بتاعت الكبار دي

و احنا اطفال عاوزين نلعب بس هي كانت دايما عاوزانا قدام عينها كنا بنتخنق من الحوار دا طبعا و دايما نعند معاها و نروح نلعب في اوضه ماما عشان دي ابعد اوضه عن المكان اللي جدتي كانت بتقعد فيه

و في يوم قاعدين انا و اختي نتنطط على سرير ماما لقينا جدتي جاية و شخطت فينا قوموا اقعدوا معايا هناك و الا هاقول لمامتكم لما تيجي من الشغل انكم مش بتسمعوا كلامي

سيبناها تقول الكلمتين و كملنا لعب شوية و بعدين قولت لاختي تعالي نقعد معاها شوية حرام هي برضه قاعده لوحدها و كمان لو قالت لماما فعلا ماما هاتزعل

و فعلا نزلنا من على السرير و لسا هانخرج من باب الاوضة و سمعنا خبطة جامدة جدا بنبص لقينا جزء من سقف الاوضة وقع مكان ما احنا كنا لسا قاعدين حالا

طلعنا نجري مفزوعين على جدتي و فضلنا جنبها طول اليوم دا من الرعب و ادي جزاة اللي ما يسمعش كلمة نانا تقولها :)

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 شهور...

تذكرت حالاُ مشهد وأنا صغير فى حضانه وأنا بتعلم الحروف الأبجدية فى المدرسة ادونى شريط كاسيت لشركة سفير وأنا كنت اروح احط الشريط وأشغله يطلع راجل

يقول من يطرق الباب؟ ويعدين واحد يرد ويقول أنا حرف الجيم ويرجع الأول يرد مرحباُ بك يا حرف الجيم و بعدين حرف الجيم يقول جئت ومعى جمل :unsure: طبعا لما اتعلمت الحروف وكبرت شوية عملت حملة عسكرية على كل شرايط الكاسيت ودمرتهم :sad:

يدهشني أن يقول الأجانب :

Share What You Can To benefit The Others

وقد عملوا بذلك فتقدموا !

وقد قالها قبلهم أشرف الخلق سيدنا محمد (حب لأخيك ما تحب لنفسك)

أتمني أن لا نكون كالفراعنة القدامي أخفوا عِلمهم فمات معهم !

[وسط][/وسط]

027.gif

رابط هذا التعليق
شارك

سبحان الله !!

مفجأة غريبة

كنت ببحث في منتدى المحاورات عن بعض المواضيع القديمة

وبعدين اكتشف الموضوع ده..

كان مكتوب من 6 سنين !!

وهو ده نفس الموضوع اللي ذكرته في المداخلة ديه قبل حوالي 5 شهور !!

مما لا أنساه:

كنت أنا وبعض أصحابي سنسافر إلى بلد أفريقية

ولكني اعتذرت عن السفر في اللحظات الأخيرة

ثم إذا بي أفاجأ بعد ذلك أن اثنين منهم توفيا بسبب مرض الملاريا

والباقي نجا من الموت بعد اكتشاف المرض والعلاج منه

الاثنين اللي توفوا دول كان منهم واحد من أعز أصدقائي

اسمه (عصام علي أحمد) .. رحمه الله

والثاني كان إنسان طيب جداً كان ضابط في الجيش متقاعد, واسمه (محمد لبيب)

رحمهما الله رحمة واسعة

ومــَنْ أَحْســــَنُ مِــنَ اللـَّـــــــهِ حُـكْــــمًا لِقـــــَوْمٍ يُوقِـنــــــــــُونَ

صدق الله العظيم

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 6 شهور...

رفعت الموضوع ده عشان كاتبه بقاله كتير مشاركش وافتقدناه

وكمان فيه ناس جديدة فى المنتدى ياريت لو عندهم حاجة يكتبوها

:lol: :closedeyes:

رابط هذا التعليق
شارك

و احنا صغيرين انا و اختي الصغيرة كنا بنلعب كتير بس الصراحة معظم الوقت كانت هي بتضربني.....مااا علينا

المهم

في مرة من المرات كنت انا حوالي 10 سنين و هي 6 . كنا على سرير مامتي و بابايا و هي نايمة على ضهرة و سنده راسه على مخدة. بعدين جات تقوم ف انا باللعب رحت زقتها و رجعت نامت تاني. عجبها الموضوع قوي و قعدت تــــضحك. جت تقوم تاني رحت زقاها تاني و هاااتيااا ضحك.

قعدنا في الحوار ده يجي ربع ساعة (ايه الملل ده).

مرة من المرات زقتها لقيت بدل كركعة كل مرة..صوييييييييت انا اتخضيت مش فاهمه ايه الموضوع. و اختي راحت مسكت راسها من فوق جااامد و تعيييط. لما وعيت اكتشفت ان في الزقة القبل الاخيرة المخدة وقعت على الارض و راسها جت في خشبة السرير. عااادي خالص اختي طول عمرها بتخبط في الدنيا كلها و مهما كانت الخبطه جامده لو انا ضحكت تقوم هي كمان ضحكة. المرادي انا فضلت اضحك الا تبطل عياط متبطلش (كل ده في غضون نص دقيقة او دقيقة) بعدين هي بتشيل و تحط ايدها من على راسها انا بابوص لقيت ايديها دي مليااانه دم. استغليت انها مشفتش ايديها و لسه فوق راسها و مش واخده بالها و لو شافت الدم هتخوش في حالة رعب. روحت قايلالها خلي ايديكي على راسك مش تشيليها هتخف علطول..هي مكربتش خبر و راحت بصا على ايديها: دااااااام دااااام دااااام.

روحت انا بمنتهى الهدو ء (ولا كنت مخضوضه عليها ولاااا الهوا ـ الخضه الوحيده كانت من الصريخة الفوجائية) واخدتها على التواليت عشان فكرت اننا لازم ننضف التعويره قبل اي حاجة.و هي منهارة و جاية معايا و ثقتها فيا كاااملة. و روحت فاتحة الحنفية و قولتلها حطي راسك تحت الميه و غمضي عينيكي (عشان كنت عارفه ان الدم هينزل مع المايه و هيبقى متهيءلاها انو كتير و هتتخض اكتر) و فعلا حتت راسه تحت المايه لكن مرديتش تغمض عينيها و شافت الحوض مليااان دم و ووسط النهنهه راحت قايلالي: دامو..انا خايفه دمي يخلص

قولتلها ايه العبط ده !! على فكرة ده مش دمك ده المايه هي اللي نازله حمره من الحنفيه عشان مامي و بابي قالو للسباك عايزين ماية التواليت تبقى بالفراوله..و هي صدقت!

و بعدين اخدتها و نشفت شعرها و افتكرت فيلم كنت شوفتو لكيفين بيكون قبل كده لما اتعور جابو قماشة و فضلو يضغطو جامد على الجرح. مكدبتش خبر و روحت وخداها و رجعنا الاوضه تاني (و اكيد خبيت مكان الدم بالبطانيه بسرعة) و قعدتها على السرير و حتطلها فوطه على راسها و طبقتها و قولتلها اضغطي عليها جامد لحد ما اجيبلك مايه.

و روحت الصالون مسكت التليفون كلمت موبيل بابايا و مش رد و كلمت موبيل مامتي و مش رد قعدت افكر اعمل ايه اعمل اييه. قلت بس هكلم جددتي (مامة مامتي) و فعلا كلمتها الصدفة البحته مامتي و بابايا كانو على الباب بيدولهم حاجة و مشيين. مامتي لما عرفت دخلت في حالة هستيريا ضحيتها بابايا... مفيش خمس دقايق و كانو في البيت. و انا كل ده مش حاسه باي خطر خااالص. لما جم مامتي جريت على اختي و حضنتها جااامد و اختي لسه ماسكه الفوطه المكومه فوق راسها زاي الصعايده تمام. بابايا كان لسبب ما عندو عدة جراحة في الدولاب. راح مطلعها و مدي لاختي بنج و بعدين قال لمامتي انو مش هيقدر يستنا المبنج لازم يخيط دلوقتي. انا بقى مش بستحمل المناظر دي و روحت اوضتي. بعدين لما خلاص الحكاية خلصت و اختي هديت و قعدت تتفرج على كرتون و مامتي قاعده جنبها مش سايباها. انا دخلت الصالون...و اذا فجاة..اعيييييط..و اقول لنفسي ايه الهبل ده بتعيطي ساعتين بعد المصيبة ما خلصت.. مشفاهما بقى.. و قعدت اعيط لحد ما كل العياط خلص و روحت غسلت وشي ولا حد عرف ولا سمع و روحت اتفرجت على الكرتون معاهم....[/color]

تم تعديل بواسطة Damo

" Feed Your Faith and your fears will starve to death "

Unkown~

رابط هذا التعليق
شارك

حكايتك يا دامو فكرتني بحكاية شبهها كتير حصلت معايا وأنا طفلة وكان سني وقتها 8 أو 9 سنين بالكتير وكنت بحب العب انا واختي -وهي اصغر مني بسنتين - لعبة من تأليفنا وهي ان واحدة فينا تعمل عروسة وتلبس علي رسها طرحة كنا بنجيب ستارة بيضا قديمة ونعمل فيها عقدة من الطرف تبقي طرحة وطبعا تلطخ وشها أحمر وأخضر وبنفسجي بمكياج ماما القديم اللي بنلمه ونحوشه ونعتبره ثروة

أما التانية مننا وغالبا دي كانت بتبقي انا لأن عليها الشغل كله فدي هي كل حاجة في الفرح هي الرقاصة و الست اللي بتزغرت والمعازيم كلهم وأم العروسة وام العريس وطبعا قبل ما كنت اتكلم كنت بعرف عن شخصية المتكلم كأن أقول مثلا اللي بتتكلم دي أم العروسة وأروح قايلة الكلام وبعدها هترد عليها أم العريس واروح قايلة الكلام وهكذا

المهم في الموضوع كان الكوشة وكنا شايفين انها كل ما كانت عالية كل ما كان مقام العروسة دي عالي كمان علشان كدة كنا بنحط كرسي فوق ترابيزة فوق مخدات والذي منه

وف فرح من الافراح اياها بعد ما اختي طلعت الكوشة وانا شغالة أشي الرقاصة علي المعازيم اللي بيتغمزوا علي العروسة أشي أم العروسة اللي بتسمعهم وتزغرلهم وفجأة أنهارت الكوشة ونزلت أختي زرع بصل من فوقها ودماغها علي البلاط عدل :wub:

ورغم أنها كانت منقاده لي ومعندهاش شخصية وكل ما أقولها حاجة تقولي أمين :wub: ألا ان في اليوم دة طلعتلها شخصية فجأة

نسيت ألفت نظركم لحاجة

اختي دي كانت ننوسة عين أمها :Head: والحكاية دي فضلت عملالي عقدة ولسة متخلصة منها من فترة قريبة - متخلصة من العقدة مش من اختي - ليه بقي كانت ننوسة عين أمها ؟علشان مبتاكلش وعلي طول عيانه وسهتانة في نفسها وعلي طول لازقة في حضن ماما أما أنا فكان عندي شخصية :) هي صحيح مكانتش عدوانية اوي انما كانت كفيلة بأن ماما تحطني في دماغها وابقي دايما متهمة بعدم سمعان الكلام وأي حاجة تحصل لأختي فأكيد هاكل وراها علقة حتي لو وقعت في الشارع لوحدها من غير ما المسها وأحنا رجعين من المدرسة مثلا أقل اتهام هيتوجهلي وأنتي كنتي فين يا مقصوفة الرقبة مش انتي الكبيرة مبتخليش بالك من اختك ليه وتمسكيها في أيدك po::

بأختصار كنت كأني الدادة بتاعتها

قامت اختي من الارض ماسكة قورتها وتصرخ bv:- واذا بي اكتشف ظهور حاجة مدورة في حجم البيضة في قورة اختي ولونها ازرق ودي كانت اول مرة في حياتي اشوف الكوبيبة دي :o وفي الوقت دة ماما كانت عند الخياطة يعني الحمد لله عندي وقت اضحك علي عقلها العيالي واسكتهافضلت اعمل معاها كل المحاولات واقدملها كل الاغراءات وهي ابدا راسها وألف سيف تروح لماما عند الخياطة

ومع اصرارها مقدرتش اعمل حاجة اسكتها بيها وهي اللي نازل عليها والله لاقول لماما والله لاقول لماما وطبعا انامليش ذنب في اللي حصلها لكن هي معتبره كدة وماما بردة هتعتبركدة وهاكل علقة يعني هاكل علقة

سبتني وراحت خارجة وأنا وقفت أفكر i*: ايه اللي ممكن ينجيني من المصيبة دي ؟وملقتش غير حل واحد هو ان انا كمان تظهرلي كولكيعة زرقا في قورتي وكدة ميبقاش حد احسن من حد بس يا تري الكلكيعة دي تظهر أذاي :) جاءت في بالي فكرة ان احسن طريقة لعمل كلكيعة هي زلطة وفعلا خرجت الشارع ادور علي زلطة لحد ما لقيت واحدة كبيرة ومناسبة وطلعت السطوح علشان انفذ المخطط حاولت اخبط الزلطة في راسي لكن أيدي ماطوعتنيش أني أسبب لنفسي الالم دة علشان كدة كنت بستغرب جدا لما بشوف في الافلام العربي حد بينتحر بسكينة او بسيف اذاي ايده بتقدر تعمل كدة

وبعد عدة محاولات فاشلة جالي الالهام

بما ان ايدي مش قادرة تخبط الزلطة في راسي طيب ما اخلي الزلطة تخبط راسي لوحدها من غير ما ادخل ايدي في الموضوع وعليه رحت حدفت الزلطة لفوق وحطيت راسي في طريقها وهي نازلة وكنت مرة أنشن راسي صح ومرة تطلع أوت وراسي اتهرت خبط من الزلطة اللي كنت في قمة الغيظ منها ساعتها وانا حاسة انها شمتانة فيا ومبسوطة وهي بتخبط في راسي

وبعد كل المحاولات الانتحارية راسي بدأت تألمني مكان الخبطات ولكن بدون ظهور الكلكيعة واخيرا يأست وقولت يااااااله اللي يحصل يحصل انا هقعد استني العلقة وخلاص هرضي بنصيبي

عدي يجي ساعة وابص الاقي اختي داخلة عليا بشاش ملفوف حوالين قوريتها و بتضحك وفرحانة ولا كأن حاجة حصلت لاء وكمان بتغظني وبتطلعلي لسانها قال ايه طنط الخياطة حطت لها بريزة علي الكلكيعة ولفتهالها بالشاش وقالتلها ان الواوا كدة هتخف من البريزة اللي ضاغطة علي الكلكيعة وهي بقي فرحانة قال علشان لما الواوا تخف هي هتاخد البريزة دي وأنا لاء

طبعا أنا اتطمنت شوية لأن خيالي العيالي صورلي أن الموضوع هيحتاج اسعاف ومستشفي وعمليات جراحية علشان يستأصلوا الكلكيعة اللي ظهرت دي ودوخة وكل ما الدوخة زادت كل ما العلقة كانت أعنف أنما لو رسيت علي شاش وبريزة يبقي كدة الامر اهون

شوية وماما جت والمفاجأة انها أصلا مكلمتنيش في الحادثة ولا سألتني اساسا أيه اللي حصل

لكن كل ما افتكر حالة الرعب اللي كنت فيها والزلطة اللي كان نفسي يبقي لها راس وتحس زينا علشان افشفشلها راسها كل ما افتكر دة وفي الاخر لا شيء لا عقاب لا توبيخ بل لا تهمة من أصله أفرح أوي وخاصة ان ربنا كان عارف أني مظلومة ومليش يد في اللي حصل :Head:

40d2a7ecd8.gif

رابط هذا التعليق
شارك

ساعة ما حصل زلزال 92 كنت متخرج بقالي سنتين و كنت أيامها باشتغل في البحر الأحمر وبانزل أجازة كل شهر حوالي أسبوع.....

أيامها .... كنت لسه في أيام الجاهليه ..... كنت لازم أروح أقابل المزه بتاعتي ..... ولحظة ما وقع الزلزال كنت معاها في مكان عام ( في كازينو) و لا حسينا بزلزال ولا بتنجان

بعد ما سيبتها وروحت لقيت الناس كلها بتتكلم عن الزلزال ...... ايه يا جدعان طيب ما حدش قاللي ليه ؟؟؟؟

تخيلوا يمكن انا و هي بس من بين ملايين المصريين ....احنا بس اللي ما حسناش بالزلزال.

انا زعلان قوي لإني ما شاركتش في حدث مهم زي ده :roseop:

رابط هذا التعليق
شارك

انضم إلى المناقشة

You are posting as a guest. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.

زائر
أضف رد على هذا الموضوع...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   تمت استعادة المحتوى السابق الخاص بك.   مسح المحرر

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...