تقديم بلاغ

إستقبلت محاورات المصريين 460 عضوا جديدا منذ أول ديسمبر حتى اليوم 21 يناير 2006 و أستطيع القول بصدق أن هذا الرقم يمثل قفزة غير عادية عن الإحصائيات قبل ديسمبر. ما سبق كان إستهلالا لابد منه فى الجامعات المحترمة و المدارس بل المنشآت الكبرى يوجد تقليد جميل و هو إقامة حفل إستقبال للقادمين الجدد يتم فيه تعريفهم بالمكان الجديد و تقديم القدامى إلى الجدد و تكون فرصة لتقديم صورة جميلة و مبشرة للجامعة مثلا للقادمين الجدد. و يساهم هذا الإحتفال فى دمج و إستيعاب الجدد فى مجتمع الجامعة و ينطلق

الحياة في مصر تتعقد بإستمرار بالنسبة للمصريين المغتربين أو الذين سيتغربوا ... ياريت  يكون هنا في المحاورات من يتطوع بإعطاء النصيحة و المشورة. عاوزين محامي شاطر و طيب و إبن حلال يشور علينا و ياريت حد ممكن يفتي في مسائل و مشاكل العاملين في الخارج. هل من متطوعين  

بسم الله الرحمن الرحيم... وربنا يستر من اللي ها اكتبة.. mfb: mfb: اولا انا بعتذر جدا لو كلامي اللي ها اكتبه ضايق اي حد منكم لكن اعتقد ان كلكم عرفتوني واني بتكلم من قلبي على طول لا بعرف اذوق الكلام ولا اوضبة حتى زي ما هوا بيطلع.. :angry: من فترة مش بسيطة وانا حاسا ب "كركبة" في المنتدى صحيح انا بغيب كتيييييييير اليومين دول لكن عين الغايب تشوف اكتر من عين الحاضر لآنه هوا اللي بيشوف كل حاجا بتتغير عشان كدا انا فتحت الموضوع دا عشان كل واحد في بقلبه كلمة يقولها ونرجع كلنا تاني زي ما كنا..

السلام عليكم فى الشهور الثلاثة الاخيرة فجاءة لقيت نفسى مموع من كتابى اى رد او اى موضوع جديد فى اى من المنتدبات ودائما الاقى رسالة تم حظرك من المشاركة فى هذا المنتدى عملت كل حاجة ممكن تتخيلوها راسلت المشرفين غيرت البروزر غيرت الجهاز عملت عضوية جديدة ولكن لا حياة لمن تنتدى الان فقط بحاول محاولة اعتيادية ولقيت نفسى بكتب موضوع جديد ولولا حبى لهذا المنتدى واحترامى لاعضائه ومشرفينه لما حرصت على الا اعاود الكرة مرات ومرات ولذلك ارجو ادارة المنتدى انها تهتم بيه شوية شكرا

قطرة بلون النهار...... تمثل الكتابة لي (متنفسا)لاحدود له نحو عوالم التعبير والبوح ..ويتحول قلبي فراشة ملونة حين يبدأ قلمي بحراثة البياض وتزهر في عيني براعم الفرح حين أجد كلماتي تعانق افكار الاخرين واجد صدى ماخطته اناملي وقد أينع حوارا رائقا يشبه التقاء النوارس بهدير موجة هادئة * * * وابتدأ مشوار الحلم .... هنا صافحت عيناي أقلام رائعة وعقول فاتنة لا اكاد أفتح متصفحا الا وتستقبلني غيمة بيضاء تحملني باتجاه بيادر الروعة فيقيم عقلي مراسيم الاحتفاء بولادة فكرة جديدة وتسيل قريحتي بمعاني