اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

ديانا كرزون تطلق البومها الغنائي


farasha79

Recommended Posts

بعد ان وضعت اللمسات الأخيرة على البومها الغنائي إثر فوزها بلقب "سوبر ستار العرب" من خلال برنامج "سوبر ستار" على شاشة تلفزيون المستقبل، تحتفل الفنانة الاردنية ديانا كرزون بإطلاق اول البوم غنائي لها من انتاج شركتي "وارنر" و"ميوزيك ماستر" في الثلاثين من شهر ايلول (سبتمبر) الجاري في حفل خاص يقام في فيرجين ميغاستور في وسط مدينة بيروت يتخلله مؤتمر صحفي تلتقي خلاله ديانا حشدا من الاعلاميين

المدعووين. جدير بالذكر ان البوم ديانا يضم اغنية خليجية غير ان اي تفاصيل اخرى لم تذكر عن الاغنيات او اسماء الملحنين والشعراء حيث فضلت الشركة المنتجة ان تترك الامر مفاجأة للجمهور، وقد اطلق على الالبوم عنوان: "ديانا كرزون، سوبر ستار العرب".

1064522562000906600.jpg

يصعب أن نكره من أحببناه كثيراً

رابط هذا التعليق
شارك

dia221.jpg

بصراحه يا فراشة انا عمرى ما سمعت عن "ديانا محمد سميح كرزون" و لا عن البرنامج الا بمداخلتك دى... فحبيت أخد فكرة أكبر ... فوقع نظرى على المقالة دى:

هولوكوست الفن العربي القومي.. على مذبح "سوبرستار" لبناني

الكويت - سالم أيوب‎

الخميس 14 أغسطس 2003 17:06

إذا استطعنا أن نجامل الجمهورية اللبنانية، فلا مفر من نعي شريحة لا بأس بها من الشعب اللبناني لحكومته. وإذا ألبست شعوب الدول العربية أثوابا نظيفة، فلا ثوب يستر قلوب هذه الفئة من اللبنانيين لشدة اتساخ هذه الأفئدة التي لن تستطيع مداراتها خلف أي ساتر، لأن اللؤم الذي تعتمره هذه الشريحة، كبير جدا. في السابق كنت أتساءل، لماذا تصارع هذا الشعب فيما بينه وتطاحن في حرب أهلية لسنوات عدة؟!! لقد كنت أعرف الجواب ولكنني غير متيقن منه تماما إلى أن شاهدت حلقة برنامج "سوبرستار" التي شهدت خروج المتنافس اللبناني "ملحم زين".؟

لقد كنا جميعا ننظر إلى لبنان بأنها "باريس الشرق"، بل وننظر لها أيضا بأنها منارة الثقافة العربية وشعلة الفنون بكافة أشكالها، في وقت كانت أغلب الشعوب العربية ترزح تحت نبر جهل مطبق. ولا ننكر بأن الكثيرون تعلموا وتثقفوا من ينابيع وروافد أنهر العلم والأدب في هذا البلد العزيز على نفوسنا. بل وانعكس هذا التقدم على الكثير من المجتمعات العربية التي نهمت من ثقافات وكفاءات لبنانية تميزوا في كافة المجالات. ولكن "باريس الشرق" تراجعت إلى الوراء في حين أن الكثير من الدول العربية أخذت ترتقي من مرحلة إلى أخرى بتطور لافت للنظر، ولعل خير مثالين نقدمهما هما الأردن وإمارة دبي من الاتحاد العربي الإماراتي.

أن ما شاهدته وقرأته بعد عرض حلقة يوم الاثنين الماضي من برنامج "سوبرستار" على تليفزيون "المستقبل" اللبناني، من أحداث وألفاظ تجرح شعور وأحاسيس الشعوب العربية، هو مأساة كبيرة ذبح فيها رقي أحد فروع الفنون في العالم. فالموسيقي هي غذاء الروح وليست مجالا للممارسات السياسة البغيضة أو تصفية للحسابات القديمة. لقد رأينا هذا الفن الراقي يساق كالنعجة على مذبح برنامج "سوبرستار" اللبناني، وتخيلت لبرهة بأن ما حدث من مظاهرات وتنديد واتهامات باطلة بمجملها، كمذبحة "هولوكوست"، سيق هذا الفن من قبل فئة ضالة من اللبنانيين، إلى مجاهل التسييس والسياسة ونظريات المؤامرة!!؟

لقد حاولت جاهدا إيجاد سببا مقنعا لردة الفعل العنيفة من هذه الفئة من الشعب اللبناني، على خروج "ملحم زين"من المنافسة!! فهل يعلل هذا التصرف لأن ملحم أفضل المتنافسين صوتا وأداءً وحساً؟ بكل تأكيد هو ليس الأفضل. هل لأن ملحم لبناني والبرنامج برعاية لبنانية؟ قد يكون ذلك سببا، خاصة وأن نفس الشريحة من اللبنانيين التي نتحدث عنها في هذا المقال كانت سببا في خلق حرب طائفية في هذا القطر العزيز على قلوبنا!! ولا يوجد ما يمنع هذه الفئة من انتهاج العنصرية والطائفية معا، حينما يتعلق الأمر بباقي الشعوب العربية الأخرى!! أم، بسبب أن هذه الفئة لم تنجح بتسويق "ملحم زين" عربيا، كما هي العادة في تعاملاتهم بكل شئ، فلم ينجحوا على غرار ما كانوا يتوهمون؟ فكان رد الفعل على قدر الوهم، كبير جدا!!؟

نعم يا سيدي، فإن هذه الفئة نجحت في تسويق اللبناني بداخل إطار التحرر اللاأخلاقي في مجتمعات محافظة. ولكن الحقيقة غير ذلك، فهذا الشعب هو من أنجب "حزب الله" وثقافة المقاومة والتحرر من كل ظلم وعدوان. وهو من أنجب رجالات لبنانية شهد لها التاريخ، ولكن هذه الشريحة من اللبنانيين الضالين أرادت تفتيتا وتفكيكا للشعب اللبناني كي تسود لاحقا. وهو ما تمارسه الآن على باقي الشعوب العربية الأخرى، فهذه الفئة تتوهم إذا اقتنعت بأن نجاحها في ميادين الجنس والإثارة والاستغلال لأجساد نسائها التي استقطبت بعض فئات من الشعوب العربية، يجعلها نموذج مرغوب فيه في كل مكان وزمان، وليس بالضرورة أن يكون قاعدة لتسويق أمور أخرى.

ولا ننسى أن في بدايات برنامج "سوبرستار" كانت جميع الإعلانات التي تسوق لهذا البرنامج، تقول بصراحة بأنه برنامج لجميع العرب كي يتوج في نهايته "سوبرستار" العرب في مجال الغناء والطرب. فلماذا شرعت هذه الفئة من اللبنانيين لنفسها العمل على "لبننة" هذا البرنامج؟!! أليس من المخجل والمعيب أن تختزل هذه الشريحة جميع العرب بكافة دولهم في لبنان فقط؟!!

إن الخبث السياسي الذي تتعامل به هذه الفئة من اللبنانيين، دفعهم إلى جَرْ الفن الراقي إلى مربع ألعاب السياسة الدنيئة ذات المنافع الشخصية. بل وزادوا على ذلك، تأجيج نار العنصرية ما بين الشعوب العربي. فلم يكتفوا بضرب الوحدة العربية سياسيا، هذه الوحدة التي تنطلق من أسس دينية وقومية، بل تعمل هذه الفئة بعمالتها للصهيونية، على ضرب قومية الفن العربي بكل ما أوتوا من قوة.

لدي شكر خاص للشعب الأردني الذي أثبت أنه يتحلى بأخلاق هاشمية على غرار حاكميه، وإلا لتحول الأمر إلى ما لا تحمد عقباه. وديانا كرازون تستحق أن تكون "سوبرستار" العرب بسبب أخلاقها فقط، فكيف وهي تتمتع بهذا الصوت العذب الرنان الذي أطربنا عندما غنت جميع الألوان الغنائية العربية. لقد جسدت بإجادتها لجميع الألوان وحدة عربية منطلقها لا حدود ولا فوارق بين جميع اللهجات العربية المغناة. فهي "سوبرستار" القومية العربية للفنون الوحدوية.

سالم أيوب

مسؤول مركز معلومات صحيفة السياسة الكويتية - محلل سياسي

Sa2000mu@yahoo.com

على فكرة ممكن تحميل و سماع أحد اغانيها بالضغط على صورتها...

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...